قواعد مشروطة
1383: قواعد مشروطة.
على الرغم من أن آمون لم يستطع رؤية ما كان يحدث، كان الأمر كما لو *أنه* قد شعر بشيء ما. فبعد كل شيء، كان الشخص رفيع المستوى الذي استخدم قواعد الخداع كترفيه قادرًا بلا شك على الشعور بالتغييرات في القواعد. وإلا، لن تكون هناك طريقة لإيجاد الثغرات بدقة.
مع تحول الأحمق أمام آمون إلى بطاقة الأحمق، تقلصت الغرفة وكشفت عن مظهرها الأصلي.
غونغ!
كانت علبة سيجار حديدية عليها علامات تآكل طفيفة. كانت قد اندمجت مع هالة قلعة صفيرة.
كان هذا هو “النهار الأبدي” الذي كان قد *قدمه* لكلاين سابقًا و*استعاده* من “جسد كلاين الرئيسي”!
ظهرت شخصية كلاين من العدم بينما انهارت مملكة الأحمق الإلهية بأكملها. عندما ظهر القصر الرائع مرةً أخرى، أمسك بالوعاء الذي كان يحمل بطاقة الأحمق وجسم آمون الحقيقي وأغلقها فجأة.
إذا لم يمارس الجني تأثيرًا معينًا، فإن القواعد التي وضعها كتاب ترونسويست النحاسي بالتأكيد لن تكون منحازة تجاه كلاين. سوف يقيد كل الوجودات بخلاف نفسه فقط.
لم يكن يأمل في استخدام هذا الغرض لختم آمون، الذي كان يتمتع بالسلطة المقابلة لمسار الباب. كل ما أراده هو شراء بعض الوقت وإيجاد فرصة لطرد آمون من قلعة صفيرة واستعادة زمام المبادرة.
ومع ذلك، مع وميض من الضوء، ما وقع في *كفه* كان مجرد دمية ورقية بسيطة.
لكن في تلك اللحظة، توقف كلاين، الذي كان يرتدي معطفا أسود، لبرهة.
في الوقت الحالي، كل ما كان بإمكان كلاين أن يفعله هو أن يبذل قصارى جهده للمماطلة لبعض الوقت حتى يتمكن كتاب ترونسويست النحاسي من إصدار إعداد صارم بما يكفي من القوانين لاستهداف آمون حتى يتصرف بالتنسيق مع سلطة “العبث” خاصته.
أخرجت يده الأخرى عدسة أحادية كريستالية من الفراغ بيده الأخرى ووضعها في عينه اليمنى.
ابتسم آمون نصف المجنون على مهل.
من خلفه، حدد آمون، الذي كان يرتدي قبعة مدببة وعباءً سوداء كلاسيكية، *شكله* بسرعة. كانت *عيناه* مظلمة ووحشية بينما ضحك.
بمجرد وفاة كلاين، فسيعني ذلك أنه قد تخلى مؤقتًا عن هويته كمالك لقلعة صفيرة، مما يجعل هذا المكان جنة لآمون. سـ*يستطيع* استخدام هذه السيفيروت دون أي عائق.
“ما الذي جعلك تعتقد أنني لم أستخدم نسخة؟”
الاستثناء الوحيد كان آمون. لقد *تحول* مرةً أخرى إلى مظهر القبعة المدببة، والرداء الكلاسيكي الأسود *خاصته*. بابتسامة، رفع بهدوء *يده* اليسرى وشد *أصابعه* الخمسة.
قبل أن ينهي جملته جملته، سرعان ما أصبح شكل كلاين الذي تم التطفل عليه نحيف، وتحول إلى دمية ورقية سيئة الصنع.
ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لأن يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي وضع مثل هذه القاعدة في الوقت الحالي. كان على المرء أن ينتظر حتى تصبح الأحكام محكمة بما فيه الكفاية، وأنه قد يستيقظ إلى حد ما قبل أن يكون ذلك ممكنًا.
كان كلاين حذرًا ولم يستخدم شكله الحقيقي أيضًا. واعتمد على بديل دمية ورقية يحتوي على خيوط جسد روح “مطعمة”.
ومع ذلك، مع فتح الباب الوهمي، بدأت الأبواب حول الغرفة تتحرك بشكل غريب. صرخت الأبواب وفتحت!
كان يعلم جيدًا أنه يفضل التخلي عن فرصة بدلاً من ارتكاب الأخطاء عند محاربة آمون. بمجرد أن يرتكب خطأ، تحت تأثير قمع خلل، سيكون من الصعب عليه قلب الطاولة.
لم تكن هناك حاجة لأي تحليل خاص. بنظرة واحدة، أدرك آمون أن الأبواب الأربعة قد توافقت مع تأثيرات مختلفة. كان الهدف الرئيسي هو تأخير أفعاله وإتاحة الوقت الكافي لكلاين لإجراء الاستعدادات اللاحقة.
فيما يتعلق بحالة تحول الفريسة إلى دمية ورقية، لم يبدو آمون متفاجئًا. كل ما *فعله* قد كان رفع يده للمس العدسة الأحادية الكريستالية.
لم يكن يأمل في استخدام هذا الغرض لختم آمون، الذي كان يتمتع بالسلطة المقابلة لمسار الباب. كل ما أراده هو شراء بعض الوقت وإيجاد فرصة لطرد آمون من قلعة صفيرة واستعادة زمام المبادرة.
في الطرف الآخر من القصر الكبير، خرج كلاين، الذي كان يرتدي قبعة رسمية ومعطف، من الإخفاء التلقائي للأحمق.
في وقت ما، تحول آمون إلى ساعة حائط حجرية قديمة مرقطة. على ساعة الحائط، توقف عقرب الثواني الذي شكلته دودة الوقت فجأة.
رفع *يده* اليمنى وأخرج عدسة أحادية من الفراغ بصعوبة بالغة، وحركها ببطء نحو *عينه* اليمنى.
“الخداع ممنوع هنا!”
خلال هذه العملية، كان تعبير كلاين مليئًا بالمقاومة والتشوه، كما لو أنه لم يستطيع التحكم في يده.
ظهر باب وهمي على السجادة الصفراء السميكة.
ابتسم آمون نصف المجنون على مهل.
لكن في تلك اللحظة، توقف كلاين، الذي كان يرتدي معطفا أسود، لبرهة.
“يمكنك استخدام الدمى الورقية لتحل محلك، ولكن يمكن أن تحل الدمى الورقية مكانك كذلك.”
لكن في تلك اللحظة، توقف كلاين، الذي كان يرتدي معطفا أسود، لبرهة.
“أن يتم التطفل عليها سيعني أن يتم التطفل عليك”.
عندما تبلور شكل الجني الباهت والذهبي الباهت، أنتج كتاب ترونسويست النحاسي صوت اصطدام المعدن وانقلب بسرعة إلى النصف الثاني من الكتاب الذي سمح بالكتابة.
“كل شيء نسبي، وبكلها ثغرات. لا توجد قوة تجاوز غير قابلة للاختراق. يمكن استخدامها في أي موقف مناسب.”
ومع ذلك، كان الوضع هذه المرة مختلفًا تمامًا عن السابق.
لقد *استغل* العلاقة بين بديل الدمية الورقية والجسم الرئيسي لخلق خطأ.
ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لأن يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي وضع مثل هذه القاعدة في الوقت الحالي. كان على المرء أن ينتظر حتى تصبح الأحكام محكمة بما فيه الكفاية، وأنه قد يستيقظ إلى حد ما قبل أن يكون ذلك ممكنًا.
على الرغم من أن آمون بدا وكأنه لم يكن قادرًا على التحكم في !رغبته* في الكلام بسبب *جنونه*، إلا أن ذلك لم يمنعه من تآكل كلاين *بقوته* الكاملة. لقد”عزز “التطفل” شيئًا فشيئًا، جاعلا كلاين يرتدي حقًا العدسة الأحادية ويصبح *هو*.
في السابق، اعتمد الجني على *ارتباطه* الوثيق بكتاب ترونسويست النحاسي، و *مكانته* العالية، وكل *قوته* قبل أن يتمكن من فرض قواعد مماثلة. في هذه اللحظة، كان مستنزف بالفعل وغير قادر على فعل مثل هذه الأشياء.
في تلك اللحظة، انهار جسد كلاين فجأة. لقد أخذ زمام المبادرة للقيام بذلك.
بالمعنى الدقيق للكلمة، يمكن لديدان وقت آمون أن “تتطفل” بالقوة على كائنات صغيرة جدًا مثل دود الروح. ومع ذلك، عندما انفصل كلاين، أخذ زمام المبادرة لاستخدام سلطة “العبث” خاصته لإرباك نظام الوقت. لقد “خدع” عدد قليل من ديدان الزمن، وجعلها تنفصل نحو النهاية فقط. غير قادرين على العثور على مجموعة من ديدان الروح، فقدوا هدفهم في “التطفل”.
لقد انقسم إلى عدد لا يحصى من الديدان الشفافة التي سبحت في كل الاتجاهات.
ظهرت شخصية كلاين من العدم بينما انهارت مملكة الأحمق الإلهية بأكملها. عندما ظهر القصر الرائع مرةً أخرى، أمسك بالوعاء الذي كان يحمل بطاقة الأحمق وجسم آمون الحقيقي وأغلقها فجأة.
من بين ديدان الروح هذه، كان هناك عدد قليل من ديدان الوقت مع اثني عشر مقطعًا مختلطة.
غونغ!
بالمعنى الدقيق للكلمة، يمكن لديدان وقت آمون أن “تتطفل” بالقوة على كائنات صغيرة جدًا مثل دود الروح. ومع ذلك، عندما انفصل كلاين، أخذ زمام المبادرة لاستخدام سلطة “العبث” خاصته لإرباك نظام الوقت. لقد “خدع” عدد قليل من ديدان الزمن، وجعلها تنفصل نحو النهاية فقط. غير قادرين على العثور على مجموعة من ديدان الروح، فقدوا هدفهم في “التطفل”.
مع تحول الأحمق أمام آمون إلى بطاقة الأحمق، تقلصت الغرفة وكشفت عن مظهرها الأصلي.
في الثانية التالية تغير المشهد في قلعة صفيرة مرةً أخرى. استخدم كلاين مرة أخرى قوى عالم الغوامض لإنشاء مملكة إلهية جديدة للأحمق.
الاستثناء الوحيد كان آمون. لقد *تحول* مرةً أخرى إلى مظهر القبعة المدببة، والرداء الكلاسيكي الأسود *خاصته*. بابتسامة، رفع بهدوء *يده* اليسرى وشد *أصابعه* الخمسة.
دخل آمون غرفة على الفور.
تحرك الباب بسرعة لمدة ثانية قبل أن يثبت في مكانه ويفتح بصمت.
كان هذا المكان مغطى بسجادة صفراء سميكة معتدلي ثريا كريستالية منها. كان هناك باب على كل جدار، ولم يكن معروفًا إلى أين قد قادوا.
في الثانية التالية تغير المشهد في قلعة صفيرة مرةً أخرى. استخدم كلاين مرة أخرى قوى عالم الغوامض لإنشاء مملكة إلهية جديدة للأحمق.
في الوقت نفسه، كانت هناك لوحات زيتية تصور عيونًا مختلفة تتدلى من الجدران الأربعة.
بدون صوت، بدأ آمون “سرقة” قوى التجاوز المختلفة لكلاين.
لم تكن هناك حاجة لأي تحليل خاص. بنظرة واحدة، أدرك آمون أن الأبواب الأربعة قد توافقت مع تأثيرات مختلفة. كان الهدف الرئيسي هو تأخير أفعاله وإتاحة الوقت الكافي لكلاين لإجراء الاستعدادات اللاحقة.
بمجرد وفاة كلاين، فسيعني ذلك أنه قد تخلى مؤقتًا عن هويته كمالك لقلعة صفيرة، مما يجعل هذا المكان جنة لآمون. سـ*يستطيع* استخدام هذه السيفيروت دون أي عائق.
انحرفت زوايا السيد خطأ قليلاً بينما ألقى *بنظرته* على الأرض.
أضاء فتيل مصباح التمنيات السحري بينما أطلق وهجًا ذهبيًا باهتًا لزجًا.
لقد مد *يده* اليمنى ومدّ أصابعه.
على الرغم من أن آمون بدا وكأنه لم يكن قادرًا على التحكم في !رغبته* في الكلام بسبب *جنونه*، إلا أن ذلك لم يمنعه من تآكل كلاين *بقوته* الكاملة. لقد”عزز “التطفل” شيئًا فشيئًا، جاعلا كلاين يرتدي حقًا العدسة الأحادية ويصبح *هو*.
ظهر باب وهمي على السجادة الصفراء السميكة.
على الرغم من أن آمون بدا وكأنه لم يكن قادرًا على التحكم في !رغبته* في الكلام بسبب *جنونه*، إلا أن ذلك لم يمنعه من تآكل كلاين *بقوته* الكاملة. لقد”عزز “التطفل” شيئًا فشيئًا، جاعلا كلاين يرتدي حقًا العدسة الأحادية ويصبح *هو*.
تحرك الباب بسرعة لمدة ثانية قبل أن يثبت في مكانه ويفتح بصمت.
بالمعنى الدقيق للكلمة، يمكن لديدان وقت آمون أن “تتطفل” بالقوة على كائنات صغيرة جدًا مثل دود الروح. ومع ذلك، عندما انفصل كلاين، أخذ زمام المبادرة لاستخدام سلطة “العبث” خاصته لإرباك نظام الوقت. لقد “خدع” عدد قليل من ديدان الزمن، وجعلها تنفصل نحو النهاية فقط. غير قادرين على العثور على مجموعة من ديدان الروح، فقدوا هدفهم في “التطفل”.
ومع ذلك، مع فتح الباب الوهمي، بدأت الأبواب حول الغرفة تتحرك بشكل غريب. صرخت الأبواب وفتحت!
على الرغم من أن آمون لم يستطع رؤية ما كان يحدث، كان الأمر كما لو *أنه* قد شعر بشيء ما. فبعد كل شيء، كان الشخص رفيع المستوى الذي استخدم قواعد الخداع كترفيه قادرًا بلا شك على الشعور بالتغييرات في القواعد. وإلا، لن تكون هناك طريقة لإيجاد الثغرات بدقة.
في نفس الوقت تقريبًا، في البرية شديدة السواد، في برج مظلم أدى إلى السماء، كان كلاين يحمل مصباح التمنيات السحري ويزيل تأثيرات “العبث” على كتاب ترونسويست النحاسي.
على الرغم من أن آمون بدا وكأنه لم يكن قادرًا على التحكم في !رغبته* في الكلام بسبب *جنونه*، إلا أن ذلك لم يمنعه من تآكل كلاين *بقوته* الكاملة. لقد”عزز “التطفل” شيئًا فشيئًا، جاعلا كلاين يرتدي حقًا العدسة الأحادية ويصبح *هو*.
أضاء فتيل مصباح التمنيات السحري بينما أطلق وهجًا ذهبيًا باهتًا لزجًا.
غونغ!
تحولت أشعة الضوء هذه إلى شكل مشوه ضبابي.
في مثل هذه البيئة، ذاب البرج المظلم إنشًا بإنش. كان كلاين يطفو في الجو بيد واحدة تحمل مصباح التمنيات السحرية والأخرى تحمل عصا النجوم. أمامه كان كتاب ترونسويست النحاسي المفتوح.
لم يفكر كلاين في تحقيق أمنية مع الجني لنقل أمنيات برناديت إليه وتغيير ملكية مصباح التمنيات السحري. كان هذا لأنه لن يكون هناك سوى نتيجة واحدة. سيموت على الفور ويعود من ضباب التاريخ مع قوى محدث المعجزات.
بالمعنى الدقيق للكلمة، يمكن لديدان وقت آمون أن “تتطفل” بالقوة على كائنات صغيرة جدًا مثل دود الروح. ومع ذلك، عندما انفصل كلاين، أخذ زمام المبادرة لاستخدام سلطة “العبث” خاصته لإرباك نظام الوقت. لقد “خدع” عدد قليل من ديدان الزمن، وجعلها تنفصل نحو النهاية فقط. غير قادرين على العثور على مجموعة من ديدان الروح، فقدوا هدفهم في “التطفل”.
عادة، كانت هذه طريقة جيدة للهروب، خاصة وأن كلاين يمكن أن يعود للحياة لعدة مرات.
مع دوي الجرس، تجمد كل شيء في الغرفة بشكل غريب، بما في ذلك الأبواب الأربعة.
ومع ذلك، كان الوضع هذه المرة مختلفًا تمامًا عن السابق.
“يمكنك استخدام الدمى الورقية لتحل محلك، ولكن يمكن أن تحل الدمى الورقية مكانك كذلك.”
بمجرد وفاة كلاين، فسيعني ذلك أنه قد تخلى مؤقتًا عن هويته كمالك لقلعة صفيرة، مما يجعل هذا المكان جنة لآمون. سـ*يستطيع* استخدام هذه السيفيروت دون أي عائق.
لم يكن يأمل في استخدام هذا الغرض لختم آمون، الذي كان يتمتع بالسلطة المقابلة لمسار الباب. كل ما أراده هو شراء بعض الوقت وإيجاد فرصة لطرد آمون من قلعة صفيرة واستعادة زمام المبادرة.
في ظل هذه الظروف، سيمكن لآمون أن *يخدع* التاريخ تمامًا، وأن يتدخل في القدر، ويقمع قيامة كلاين، مما يجعله يموت حقًا.
ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لأن يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي وضع مثل هذه القاعدة في الوقت الحالي. كان على المرء أن ينتظر حتى تصبح الأحكام محكمة بما فيه الكفاية، وأنه قد يستيقظ إلى حد ما قبل أن يكون ذلك ممكنًا.
أولئك الذين كانوا الأكثر فاعلية ضد المتجاوزين كانوا بالتأكيد متجاوزي التسلسلات العليا من نفس المسار.
“السرقة ممنوعة هنا!”
لذلك، كانت خطة كلاين الحالية هي استخدام حالة الجني لاستخدام أفضل لكتاب ترونسويست النحاسي.
بدون أي فجوة زمنية، ظهر نص جديد على الصفحة النحاسية:
إذا لم يمارس الجني تأثيرًا معينًا، فإن القواعد التي وضعها كتاب ترونسويست النحاسي بالتأكيد لن تكون منحازة تجاه كلاين. سوف يقيد كل الوجودات بخلاف نفسه فقط.
عندما تبلور شكل الجني الباهت والذهبي الباهت، أنتج كتاب ترونسويست النحاسي صوت اصطدام المعدن وانقلب بسرعة إلى النصف الثاني من الكتاب الذي سمح بالكتابة.
في هذه اللحظة، في الغرفة التي حوصر بها آمون.
بدون أي فجوة زمنية، ظهر نص جديد على الصفحة النحاسية:
أضاء فتيل مصباح التمنيات السحري بينما أطلق وهجًا ذهبيًا باهتًا لزجًا.
“السرقة ممنوعة هنا!”
إذا كان لدى كلاين الخيار، فإن أنسب قاعدة ستكون “أفعال السرقة محظورة هنا” لأن البند السابق كان قانونًا. لا يمكن أن يمنع شخصًا من ارتكاب السرقة في وقت مبكر، ولا يمكن أن يعاقب إلا بعد الفعل. علاوةً على ذلك، كان العقاب على اللصوص لأول مرة خفيفًا حتمًا، وهو أمر يمكن أن يتحمله آمون. حدت فكرته من إمكانية حدوث مثل هذه الأعمال- لم يكن هناك شيء اسمه السرقة.
لقد *خلق* خطأ، وترك *ظله* يحل *محله*.
ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لأن يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي وضع مثل هذه القاعدة في الوقت الحالي. كان على المرء أن ينتظر حتى تصبح الأحكام محكمة بما فيه الكفاية، وأنه قد يستيقظ إلى حد ما قبل أن يكون ذلك ممكنًا.
ظهر باب وهمي على السجادة الصفراء السميكة.
في السابق، اعتمد الجني على *ارتباطه* الوثيق بكتاب ترونسويست النحاسي، و *مكانته* العالية، وكل *قوته* قبل أن يتمكن من فرض قواعد مماثلة. في هذه اللحظة، كان مستنزف بالفعل وغير قادر على فعل مثل هذه الأشياء.
على سطح العدسة الأحادية الكريستالية، انبعث ضوء أبيض نقي ومعمى، ليضيء البرية. لم يعد هناك أي وجود مخفي هنا.
في الوقت الحالي، كل ما كان بإمكان كلاين أن يفعله هو أن يبذل قصارى جهده للمماطلة لبعض الوقت حتى يتمكن كتاب ترونسويست النحاسي من إصدار إعداد صارم بما يكفي من القوانين لاستهداف آمون حتى يتصرف بالتنسيق مع سلطة “العبث” خاصته.
لقد *استغل* العلاقة بين بديل الدمية الورقية والجسم الرئيسي لخلق خطأ.
في هذه اللحظة، في الغرفة التي حوصر بها آمون.
لذلك، كانت خطة كلاين الحالية هي استخدام حالة الجني لاستخدام أفضل لكتاب ترونسويست النحاسي.
عندما انفتح الباب الوهمي على الأرض، اهتزت الأبواب الأربعة الحقيقية وظهرت شقوق.
على سطح العدسة الأحادية الكريستالية، انبعث ضوء أبيض نقي ومعمى، ليضيء البرية. لم يعد هناك أي وجود مخفي هنا.
سيؤدي هذا إلى العديد من الآثار غير المعروفة.
رفع *يده* اليمنى وأخرج عدسة أحادية من الفراغ بصعوبة بالغة، وحركها ببطء نحو *عينه* اليمنى.
فجأة، رن جرس من مسافة لا نهاية لها.
كان كلاين حذرًا ولم يستخدم شكله الحقيقي أيضًا. واعتمد على بديل دمية ورقية يحتوي على خيوط جسد روح “مطعمة”.
في وقت ما، تحول آمون إلى ساعة حائط حجرية قديمة مرقطة. على ساعة الحائط، توقف عقرب الثواني الذي شكلته دودة الوقت فجأة.
من بين ديدان الروح هذه، كان هناك عدد قليل من ديدان الوقت مع اثني عشر مقطعًا مختلطة.
غونغ!
ومع ذلك، كان الوضع هذه المرة مختلفًا تمامًا عن السابق.
مع دوي الجرس، تجمد كل شيء في الغرفة بشكل غريب، بما في ذلك الأبواب الأربعة.
في الثانية التالية، تم كسر الحالة المتجمدة الغريبة. الأبواب الأربعة التي كانت على وشك أن تفتح أغلقت مرة أخرى بقوة، ولم تترك ثغرات خلفها.
الاستثناء الوحيد كان آمون. لقد *تحول* مرةً أخرى إلى مظهر القبعة المدببة، والرداء الكلاسيكي الأسود *خاصته*. بابتسامة، رفع بهدوء *يده* اليسرى وشد *أصابعه* الخمسة.
كان هذا هو “النهار الأبدي” الذي كان قد *قدمه* لكلاين سابقًا و*استعاده* من “جسد كلاين الرئيسي”!
في الثانية التالية، تم كسر الحالة المتجمدة الغريبة. الأبواب الأربعة التي كانت على وشك أن تفتح أغلقت مرة أخرى بقوة، ولم تترك ثغرات خلفها.
“أن يتم التطفل عليها سيعني أن يتم التطفل عليك”.
نزلت شخصية آمون ودخلت الباب الوهمي الذي لم يكن مغلقًا.
في تلك اللحظة، انهار جسد كلاين فجأة. لقد أخذ زمام المبادرة للقيام بذلك.
تمامًا عندما *استخدم* هذه الطريقة لمغادرة الغرفة، اكتشف *أنه* قد وصل إلى برية شديدة السواد. كان هناك برج مظلم يبدو وكأنه قد إخترق السماء من بعيد.
على الرغم من أن آمون لم يستطع رؤية ما كان يحدث، كان الأمر كما لو *أنه* قد شعر بشيء ما. فبعد كل شيء، كان الشخص رفيع المستوى الذي استخدم قواعد الخداع كترفيه قادرًا بلا شك على الشعور بالتغييرات في القواعد. وإلا، لن تكون هناك طريقة لإيجاد الثغرات بدقة.
داخل البرج، شكل كتاب ترونسويست النحاسي أمام كلاين قاعدة ثانية:
أضاء فتيل مصباح التمنيات السحري بينما أطلق وهجًا ذهبيًا باهتًا لزجًا.
“الخداع ممنوع هنا!”
“جني، يمكنني أيضًا أن أعدك بإعادتك إلى الكون.”
على الرغم من أن آمون لم يستطع رؤية ما كان يحدث، كان الأمر كما لو *أنه* قد شعر بشيء ما. فبعد كل شيء، كان الشخص رفيع المستوى الذي استخدم قواعد الخداع كترفيه قادرًا بلا شك على الشعور بالتغييرات في القواعد. وإلا، لن تكون هناك طريقة لإيجاد الثغرات بدقة.
لقد *استغل* العلاقة بين بديل الدمية الورقية والجسم الرئيسي لخلق خطأ.
لقد رفع *يده* على الفور وضبط العدسة الأحادية الموجود في *عينه* اليمنى.
غونغ!
على سطح العدسة الأحادية الكريستالية، انبعث ضوء أبيض نقي ومعمى، ليضيء البرية. لم يعد هناك أي وجود مخفي هنا.
انتهز آمون الفرصة لمد يده التي كانت تمسك بالعدسة الأحادية. من بعيد، *أمسك* بإسقاط كلاين بكفه.
كان هذا هو “النهار الأبدي” الذي كان قد *قدمه* لكلاين سابقًا و*استعاده* من “جسد كلاين الرئيسي”!
ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لأن يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي وضع مثل هذه القاعدة في الوقت الحالي. كان على المرء أن ينتظر حتى تصبح الأحكام محكمة بما فيه الكفاية، وأنه قد يستيقظ إلى حد ما قبل أن يكون ذلك ممكنًا.
في مثل هذه البيئة، ذاب البرج المظلم إنشًا بإنش. كان كلاين يطفو في الجو بيد واحدة تحمل مصباح التمنيات السحرية والأخرى تحمل عصا النجوم. أمامه كان كتاب ترونسويست النحاسي المفتوح.
انتهز آمون الفرصة لمد يده التي كانت تمسك بالعدسة الأحادية. من بعيد، *أمسك* بإسقاط كلاين بكفه.
إذا لم يمارس الجني تأثيرًا معينًا، فإن القواعد التي وضعها كتاب ترونسويست النحاسي بالتأكيد لن تكون منحازة تجاه كلاين. سوف يقيد كل الوجودات بخلاف نفسه فقط.
و*خلفه*، بدا الظل الذي تم سحبه من قبل “النهار الأبدي” خافتًا بينما تلاشى بالحيوية.
فيما يتعلق بحالة تحول الفريسة إلى دمية ورقية، لم يبدو آمون متفاجئًا. كل ما *فعله* قد كان رفع يده للمس العدسة الأحادية الكريستالية.
بدون صوت، بدأ آمون “سرقة” قوى التجاوز المختلفة لكلاين.
لذلك، كانت خطة كلاين الحالية هي استخدام حالة الجني لاستخدام أفضل لكتاب ترونسويست النحاسي.
لم يبحث عمدا عن سلطة “العبث”. بدلاً من ذلك، *اختار* أن يكون عشوائيًا لزيادة معدل النجاح.
على سطح العدسة الأحادية الكريستالية، انبعث ضوء أبيض نقي ومعمى، ليضيء البرية. لم يعد هناك أي وجود مخفي هنا.
ومع ذلك، مع وميض من الضوء، ما وقع في *كفه* كان مجرد دمية ورقية بسيطة.
“أن يتم التطفل عليها سيعني أن يتم التطفل عليك”.
تطعيم!
1383: قواعد مشروطة.
باااا!
“يمكنك استخدام الدمى الورقية لتحل محلك، ولكن يمكن أن تحل الدمى الورقية مكانك كذلك.”
تم جلد الظل خلف ظهر آمون بسوط غير مرئي، ولم يصب بأذى على الإطلاق.
تمامًا عندما *استخدم* هذه الطريقة لمغادرة الغرفة، اكتشف *أنه* قد وصل إلى برية شديدة السواد. كان هناك برج مظلم يبدو وكأنه قد إخترق السماء من بعيد.
لقد *خلق* خطأ، وترك *ظله* يحل *محله*.
بدون أي فجوة زمنية، ظهر نص جديد على الصفحة النحاسية:
بعد ذلك، ضحك آمون بينما دوى *صوته* في أذني كلاين.
ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لأن يمكن لكتاب ترونسويست النحاسي وضع مثل هذه القاعدة في الوقت الحالي. كان على المرء أن ينتظر حتى تصبح الأحكام محكمة بما فيه الكفاية، وأنه قد يستيقظ إلى حد ما قبل أن يكون ذلك ممكنًا.
“جني، يمكنني أيضًا أن أعدك بإعادتك إلى الكون.”
في الوقت الحالي، كل ما كان بإمكان كلاين أن يفعله هو أن يبذل قصارى جهده للمماطلة لبعض الوقت حتى يتمكن كتاب ترونسويست النحاسي من إصدار إعداد صارم بما يكفي من القوانين لاستهداف آمون حتى يتصرف بالتنسيق مع سلطة “العبث” خاصته.
“انظر، لم أعاقب. هذا يعني أنني لا أخدعك.”
رفع *يده* اليمنى وأخرج عدسة أحادية من الفراغ بصعوبة بالغة، وحركها ببطء نحو *عينه* اليمنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
