نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1381

سلطة.

سلطة.

1381: سلطة.

قام لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة أولاً بتحطيم البقع السميكة من الضوء خارج *ممالكهم* الإلهية. ثم *هدؤا*” وعادوا لمواصلة سد شقوق الحاجز العالمي.

داخل البرج الأبيض، مقر إله المعرفة والحكمة.

نظر جسد آمون الحقيقي إلى كلاين، الذي كان قد تقدم لتوه، وتخلى عن فرصة ممارسة *تأثيره* بينما كانت حالته غير مستقرة. لقد رفع *يده* وضبط *عدسته* الأحادية الكريستالية على *عينه* اليمنى.

بعد أن أكمل لوكا بروستر، الذي كان محاصرًا تحت الأرض، صلاته، ركز انتباهه مرةً أخرى على تقوية الختم لنفسه بشكل مستقل.

داخل قلعة صفيرة، جلس كلاين في مقعد الأحمق وركز على استقرار حالته العقلية.

لقد أراد أن يكتشف بالضبط ما كان يحدث، ليرى ما إذا كان يمكنه فك شفرة الأسرار المخبأة في الداخل واستخدامها لابتكار تقنية غامضة ما.

أرخبيل رورستد، في مدينة بايام المخفية.

أثناء تقدمه في كل مستوى، وفحص كل تحفة أثرية مختومة، فوجئ لوكا وتوقف في مساراته.

في البداية كانت أفكاره واضحة وكلماته صحيحة. هذا جعله متعجرفًا إلى حد ما.

أصبح تعبيره مرتبكت إلى حد ما. لقد ضاع في ما إذا كان سيأخذ خطوته التالية بقدمه اليسرى أو بقدمه اليمنى.

فتحت الأبواب وأغلقت في نفس الوقت، مما منع أي وجود مثل إلهة الليل الدائم من معرفة أين ذهب جسد آمون الحقيقي.

لقد بدا وكأن هذا سؤال عميق وغامض جدا لفهمه.

في البداية كانت أفكاره واضحة وكلماته صحيحة. هذا جعله متعجرفًا إلى حد ما.

في القارة الجنوبية، بجانب كاتدرائية تنتمي إلى إلهة الليل الدائم.

قام لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة أولاً بتحطيم البقع السميكة من الضوء خارج *ممالكهم* الإلهية. ثم *هدؤا*” وعادوا لمواصلة سد شقوق الحاجز العالمي.

التقط ليونارد فنجان القهوة المصنوع من حبوب مطحونة محلية وأراد أن يأخذ رشفة.

تمامًا كما من قبل، قبل أن يصل إلى المستوى الأولي من الاستقرار، لم تكن لديه طريقة لطلب العلاج من طبيب نفسي. ما لم يقم بزيارة لآدم، فمن المحتمل جدًا أنه سيصبح أكثر جنونًا.

خلال هذه العملية، تجولت أفكاره للنوافذ المغلقة والسماء الساطعة، محاولًا اكتشاف الشذوذ.

أراد كلاين استخدام قلعة صفيرة *لطرده*، لكنه أدرك أنه في وقت ما، كان آمون قد سيطر على قلعة صفيرة!

ومع ذلك، لم يتمكن من مغادرة الغرفة وتم ختمه هنا. أما العجوز، باليز زورواست، فقد *سقط* في حالة صمت غريبة دون أن يجيب على أسئلته.

“*كونه* مالك قلعة صفيرة يجعلني معادلاً لكوني مالك قلعة صفيرة، بالطبع يمكنني الدخول.”

لحسن الحظ، لم يكن هناك أي خطر إضافي. لذلك، كان لا يزال بإمكان ليونارد الجلوس بسلام، مستخدمًا الأفكار لتحل محل الأفعال.

‘من أنا؟ أين أنا؟ ماذا افعل؟ ما الذي يحدث حولي؟’

بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر إلى فنجان القهوة الذي وضع مرةً أخرى على الطاولة. عبس قليلا وتمتم في حيرة، “ماذا أردت أن أفعل الآن؟”

“هذا محفوف بالمخاطر للغاية. حتى في الماضي، لم أجرؤ على تجربته من قبل، لكن بما أنك نموت إلى هذا الحد، لا يمكنني سوى المخاطرة.”

أرخبيل رورستد، في مدينة بايام المخفية.

أثناء تقدمه في كل مستوى، وفحص كل تحفة أثرية مختومة، فوجئ لوكا وتوقف في مساراته.

بكونه لم يلاحظ التغييرات في البيئة، عبث دانيتس بعناية بجهاز التلغراف في غرفته.

في القارة الجنوبية، بجانب كاتدرائية تنتمي إلى إلهة الليل الدائم.

كانت الحلم الذهبي قد وصلت مؤخرًا إلى بحر سونيا وتوقفت في ميناء به مكتب تلغراف. أراد دانيتز دعوتهم إلى بايام كضيوف للاستمتاع بعظمة أوراكل اللورد.

“هذا مثير للغاية. أنا سعيد للغاية بالتأثيرات.”

إذا كان ذلك ممكنًا، فقد تمنى أن تتمكن الحلم الذهبي من استخدام بايام كميناء رئيسي لها. بهذه الطريقة، سيمكنه العودة إلى السفينة في أي وقت للمشاركة في المغامرات والبحث عن الكنوز. في الوقت نفسه، سيمكنه اختيار الاستماع إلى محاضرات القبطانة.

مع بعض الاستقرار، فحص كلاين بسرعة السلطات التي حصل عليها.

بصفته متساوي في كل الجوانب، كان دانيتز بلا شك يتقن جميع المعارف والتقنيات اللازمة لإرسال تلغراف. في تلك اللحظة، جلس أمام الماكينة ونقر بأصابعه بسرعة، مُرسلًا الكلمات التي صنعها.

لقد *بادر* لإحياء جزء من لورد الغوامض، وسمح *لنفسه* بالدخول إلى حالة نصف الجنون.

في البداية كانت أفكاره واضحة وكلماته صحيحة. هذا جعله متعجرفًا إلى حد ما.

نظر كلاين فجأة إلى الأعلى ورأى أن الضباب الأبيض الرمادي قد شكل بابًا في الطرف الآخر من الطاولة الطويلة المرقطة.

تدريجيًا، حدقت عيناه بشكل مستقيم ولم تتوقف يداه عن الحركة، كما لو كان يفعل ذلك بالغريزة.

خلال هذه العملية، تجولت أفكاره للنوافذ المغلقة والسماء الساطعة، محاولًا اكتشاف الشذوذ.

بعد إرسال البرقية، زفر دانيتز، التقط كوبًا، وابتلاع جرعة من البيرة.

لقد التقط مسودة البرقية عرضيا وتذكر عملية كيفية إرسالها. لقد  أصبح تعبيره غريباً تدريجياً.

‘لقد كان ذلك أسرع مما توقعت. حتى لو فقدت وظيفتي في المستقبل، لا يزال بإمكاني الذهاب إلى مكتب التلغراف للحصول على وظيفة براتب جيد،’ فكر دانيتز بفخر وقلق.

وبينما كان آمون يتكلم، ظهرت مسجات زلقة وشريرة تحت *ملابسه*.

لقد التقط مسودة البرقية عرضيا وتذكر عملية كيفية إرسالها. لقد  أصبح تعبيره غريباً تدريجياً.

كانت الحلم الذهبي قد وصلت مؤخرًا إلى بحر سونيا وتوقفت في ميناء به مكتب تلغراف. أراد دانيتز دعوتهم إلى بايام كضيوف للاستمتاع بعظمة أوراكل اللورد.

“ماذا أرسلت في النهاية؟” لم يستطع دانيتس إلا أن يهمس.

استمر صدى الهذيان المجنون في صدى أذني كلاين، وتمزق عقله، مما جعله يعرف أن هذا سيكون مستقبله.

على ما يبدو، من المحتمل جدًا أنه قد سخر من الزميل الأول، والزميل الثاني، الجلد الحديدي، وبرميل تجاه النصف الأخير من البرقية. ثم اعترف للقبطانة بشغف.

بالاعتماد على وعيه ومكانته، جعل كلاين وعي الإلهي المستحق به يستقر.

‘لقد انتهيت، لقد انتهيت… لماذا قد أعبر عما هو مخبأ في قلبي…’ أصبح وجه دانيتز شاحب بينما كان يشك في أنه قد تم التحكم به من خلال الجرعة. المحتوى الذي كتبه لم يمر في الواقع عبر ذهنه.

بكونه لم يلاحظ التغييرات في البيئة، عبث دانيتس بعناية بجهاز التلغراف في غرفته.

أرسل على عجل برقية للإشارة إلى أن المحتوى من قبل لم يكن له أي علاقة به. كان كل ذلك نتيجة لإحداث أندرسون للمشاكل عمداً.

لم تكن هناك طريقة لقتل لورد الغوامض. حتى لو تآكلت *إرادته* ببطء مع مرور الوقت، فإن *وعيه* سيبقى إلى الأبد. *يستطيع* انتزاع جسد كلاين في أي لحظة والإحياء بالكامل.

في هذه اللحظة، أدرك أن شيئًا ما كان خاطئ في الخارج. كانت السماء رمادية ولم تكن هناك سحابة واحدة.

بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر إلى فنجان القهوة الذي وضع مرةً أخرى على الطاولة. عبس قليلا وتمتم في حيرة، “ماذا أردت أن أفعل الآن؟”

بالطبع، كان لا يزال بإمكانه طلب مساعدة إلهة الليل الدائم لمنحه قطرة من مياه نهر الظلام الأبدي. ومع ذلك، لم يكن هذا حلاً طويل الأمد. يمكنه فقط تأخيره لبعض الوقت قبل مواجهته في النهاية.

في العالم النجمي، اخترقت الوجودات والأغراض التي كانت قد أخفتها إلهة الليل الدائم القيود وعادت إلى الواقع واحدة تلو الأخرى.

انقسمت *شخصيته* إلى عدة أبواب تبدو وهمية وواقعية.

لقد *كانوا* مثل جسد آمون الحقيقي، *يبدون* في حالة سهو إلى حد ما دون القيام بأي رد فعل فوري.

مع بعض الاستقرار، فحص كلاين بسرعة السلطات التي حصل عليها.

بالإضافة إلى ذلك، *توقفت* إلهة الليل الدائم أيضًا في الجو في ارتباك، كما لو *أنها* لم تفكر في *أفعالها* اللاحقة. ومع ذلك، كانت غريزتها الأولى هي حماية *نفسها*.

بالاعتماد على وعيه ومكانته، جعل كلاين وعي الإلهي المستحق به يستقر.

لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة، الذين كانوا مقيدين ببقع الضوء الكثيفة الشبيهة بالمنشور في ممالكهم الخاصة، شهدوا أيضًا تغيرات معينة. من الواضح أن شدة هجماتهم المضادة كانت أقل، مما أعطى الناس إحساسًا بالشك الذاتي، غير متأكدين مما إذا كان الكيان الذي أمامهم عدوًا.

آمون!

تخلى الجني عن كتاب ترونسويست النحاسي وعاد مباشرةً إلى مصباح التمنيات السحري. لقد بدا و*كأنه* قد حارب إلى *حدوده* ولم يكن أمامه خيار سوى التراجع إلى الختم. كما بدا و*كأنه* قد تذكر شيئًا ما بينما تهرب من دون وعي.

أراد كلاين استخدام قلعة صفيرة *لطرده*، لكنه أدرك أنه في وقت ما، كان آمون قد سيطر على قلعة صفيرة!

كان أنتيغونوس، الذي استعاد للتو *وعيه* الذاتي و*وضوحه*، مرتبكًا مرةً أخرى. لقد امتلأ وجهه بعلامات الاستفهام:

نظر كلاين فجأة إلى الأعلى ورأى أن الضباب الأبيض الرمادي قد شكل بابًا في الطرف الآخر من الطاولة الطويلة المرقطة.

‘من أنا؟ أين أنا؟ ماذا افعل؟ ما الذي يحدث حولي؟’

مع ذلك، تم مسح *شخصيتها* إنشا بإنش بينما *عادت* إلى المملكة الإلهية في العالم النجمي.

في أرض الآلهة المنبوذة، تنهد الظل العملاق لإله الشمس القديم وقال، “ليكن هناك نور!”

وفقط عندما نجح العدو في الاجتياح حصل كلاين على “إشعار”!

سطع الضوء في العالم النجمي بينما طعن في *عيون* جسد آمون الحقيقي، النسخ، الشيطانة البدائية، الحكيم المخفي، وغيرها من الوجودات.

“*كونه* مالك قلعة صفيرة يجعلني معادلاً لكوني مالك قلعة صفيرة، بالطبع يمكنني الدخول.”

لقد *استعادوا* على الفور *حواسهم* واستغلوا الوقت للرد بشكل مختلف.

انقسمت *شخصيته* إلى عدة أبواب تبدو وهمية وواقعية.

تبعثر تدفق المعلومات فجأة واندمج مع الرموز المختلفة حوله، واختفى على الفور.

وبينما كان آمون يتكلم، ظهرت مسجات زلقة وشريرة تحت *ملابسه*.

تراجعت المسجات السوداء التي تشبه الثعاباين مع مقل العيون على نهاياتها بسرعة. لم يعرف أحد أين ذهبوا.

خرج شخص يرتدي قبعة مدببة ورداءً أسود كلاسيكي وعدسة أحادية.

نظر جسد آمون الحقيقي إلى كلاين، الذي كان قد تقدم لتوه، وتخلى عن فرصة ممارسة *تأثيره* بينما كانت حالته غير مستقرة. لقد رفع *يده* وضبط *عدسته* الأحادية الكريستالية على *عينه* اليمنى.

لقد إجتاح شخص ما قد قلعة صفيرة!

انقسمت *شخصيته* إلى عدة أبواب تبدو وهمية وواقعية.

لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة، الذين كانوا مقيدين ببقع الضوء الكثيفة الشبيهة بالمنشور في ممالكهم الخاصة، شهدوا أيضًا تغيرات معينة. من الواضح أن شدة هجماتهم المضادة كانت أقل، مما أعطى الناس إحساسًا بالشك الذاتي، غير متأكدين مما إذا كان الكيان الذي أمامهم عدوًا.

فتحت الأبواب وأغلقت في نفس الوقت، مما منع أي وجود مثل إلهة الليل الدائم من معرفة أين ذهب جسد آمون الحقيقي.

بالطبع، كان لا يزال بإمكانه طلب مساعدة إلهة الليل الدائم لمنحه قطرة من مياه نهر الظلام الأبدي. ومع ذلك، لم يكن هذا حلاً طويل الأمد. يمكنه فقط تأخيره لبعض الوقت قبل مواجهته في النهاية.

بعد أن غادر جسد آمون الحقيقي، تلاشت *نسخه* واختفت بطريقة غريبة.

تمامًا عندما كان كلاين على وشك إجراء مزيد من البحث عنها، تم تفعيل إحساسه الروحي.

كان هذا باستخدام ثغرة، وتحويل فعل “مغادرة جسد آمون الحقيقي” إلى ما يعادل “مغادرة آمون”.

‘لقد انتهيت، لقد انتهيت… لماذا قد أعبر عما هو مخبأ في قلبي…’ أصبح وجه دانيتز شاحب بينما كان يشك في أنه قد تم التحكم به من خلال الجرعة. المحتوى الذي كتبه لم يمر في الواقع عبر ذهنه.

في الوقت نفسه، توسع الظل العملاق الذي امتلكه إله الشمس القديم فقط ليتقلص ويتحول مرةً أخرى إلى آدم، الذي كان يحمل ظلًا كثيفًا على *ظهره*.

نظر جسد آمون الحقيقي إلى كلاين، الذي كان قد تقدم لتوه، وتخلى عن فرصة ممارسة *تأثيره* بينما كانت حالته غير مستقرة. لقد رفع *يده* وضبط *عدسته* الأحادية الكريستالية على *عينه* اليمنى.

تحت أقدام هذا المتخيل، تبدد البحر الذي كان يحتوي على جميع الألوان على الفور كما لو كان قد عاد تحت الأرض.

نظر آدم إلى العالم النجمي، وعاد إلى الجزء الخلفي من شاشة الظل تلك من خلال صدع.

تدريجيًا، حدقت عيناه بشكل مستقيم ولم تتوقف يداه عن الحركة، كما لو كان يفعل ذلك بالغريزة.

كان الاندماج *بينه* والخالق الحقيقي قد بدأ للتو، ولم ينته بعد. كانت محاولة رفع *نفسه* إلى مستوى نصف قديم عظيم في الواقع صعبة ومحفوفة بالمخاطر. سيجعل هذا *تقدمهم* أبطأ كثيرًا في المستقبل.

أدار كلاين رأسه لينظر إلى أنتيغونوس المذهول قليلاً. عاد بفكرة إلى قلعة صفيرة.

في العالم النجمي، مع انحسار الحرب، تلاشى الحاجز الطبيعي الذي شكلته النباتات وصور الحضارة، جنبًا إلى جنب مع القمر القرمزي الوهمي.

بعد أن غادر جسد آمون الحقيقي، تلاشت *نسخه* واختفت بطريقة غريبة.

قام لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة أولاً بتحطيم البقع السميكة من الضوء خارج *ممالكهم* الإلهية. ثم *هدؤا*” وعادوا لمواصلة سد شقوق الحاجز العالمي.

انقسمت *شخصيته* إلى عدة أبواب تبدو وهمية وواقعية.

وضعت إلهة الليل الدائم، التي كانت تطفو فوق القصر القديم، التابوت شديد السواد؛ سيف الشفق. الإكسسوار الذهبي على شكل الطائر ؛ وأذرعها الأربعة. لقد *ألقت* *نظرتها* إلى الأسفل.

“ماذا أرسلت في النهاية؟” لم يستطع دانيتس إلا أن يهمس.

بعد أن أنتجت العباءة نصف الشفافة ذات اللون الداكن القناع، تحولت إلى جسد كلاين.

سطع الضوء في العالم النجمي بينما طعن في *عيون* جسد آمون الحقيقي، النسخ، الشيطانة البدائية، الحكيم المخفي، وغيرها من الوجودات.

ضغط كلاين بإحدى يديه على القناع غير المرئي تقريبًا على وجهه، ووضع الأخرى على بطنه. كان ظهره مقوس قليلاً، كما لو كان يعاني من ألم لا يوصف.

ومع ذلك، لم يتمكن من مغادرة الغرفة وتم ختمه هنا. أما العجوز، باليز زورواست، فقد *سقط* في حالة صمت غريبة دون أن يجيب على أسئلته.

تماما عندما رفع رأسه ونظر إلى وجه إلهة الليل الدائم المغطى بحجاب أسود رقيق، ظهرت عباءة سوداء خارج جسده. إمتدت مجسات زلقة وشريرة من تحت العباءة.

تخلى الجني عن كتاب ترونسويست النحاسي وعاد مباشرةً إلى مصباح التمنيات السحري. لقد بدا و*كأنه* قد حارب إلى *حدوده* ولم يكن أمامه خيار سوى التراجع إلى الختم. كما بدا و*كأنه* قد تذكر شيئًا ما بينما تهرب من دون وعي.

بعد أن أصبح الأحمق، فإن الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات فيه قد استيقظ أكثر بلا شك.

أومأت إلهة الليل بالأعلى *برأسها* و*قالت*، “ما تحتاجه الآن هو الاستقرار”.

استمر صدى الهذيان المجنون في صدى أذني كلاين، وتمزق عقله، مما جعله يعرف أن هذا سيكون مستقبله.

في أرض الآلهة المنبوذة، تنهد الظل العملاق لإله الشمس القديم وقال، “ليكن هناك نور!”

لم تكن هناك طريقة لقتل لورد الغوامض. حتى لو تآكلت *إرادته* ببطء مع مرور الوقت، فإن *وعيه* سيبقى إلى الأبد. *يستطيع* انتزاع جسد كلاين في أي لحظة والإحياء بالكامل.

سطع الضوء في العالم النجمي بينما طعن في *عيون* جسد آمون الحقيقي، النسخ، الشيطانة البدائية، الحكيم المخفي، وغيرها من الوجودات.

لولا حقيقة *أنه* قد “قتل” إرادة لورد الغوامض، مما جعل *صحوته*  أضعف مما توقعه كلاين، لشك كلاين في أنه قد لا يتمكن من البقاء على قيد الحياة. كل ما كان سيكون بإمكانه فعله هو مشاهدة جسده وهو ينهار ويصبح كيانًا آخر.

كانت الحلم الذهبي قد وصلت مؤخرًا إلى بحر سونيا وتوقفت في ميناء به مكتب تلغراف. أراد دانيتز دعوتهم إلى بايام كضيوف للاستمتاع بعظمة أوراكل اللورد.

بالطبع، كان لا يزال بإمكانه طلب مساعدة إلهة الليل الدائم لمنحه قطرة من مياه نهر الظلام الأبدي. ومع ذلك، لم يكن هذا حلاً طويل الأمد. يمكنه فقط تأخيره لبعض الوقت قبل مواجهته في النهاية.

في الوقت نفسه، توسع الظل العملاق الذي امتلكه إله الشمس القديم فقط ليتقلص ويتحول مرةً أخرى إلى آدم، الذي كان يحمل ظلًا كثيفًا على *ظهره*.

بالاعتماد على وعيه ومكانته، جعل كلاين وعي الإلهي المستحق به يستقر.

“هذا محفوف بالمخاطر للغاية. حتى في الماضي، لم أجرؤ على تجربته من قبل، لكن بما أنك نموت إلى هذا الحد، لا يمكنني سوى المخاطرة.”

في هذه اللحظة، لم يكن قادرًا على الكلام.

لولا حقيقة *أنه* قد “قتل” إرادة لورد الغوامض، مما جعل *صحوته*  أضعف مما توقعه كلاين، لشك كلاين في أنه قد لا يتمكن من البقاء على قيد الحياة. كل ما كان سيكون بإمكانه فعله هو مشاهدة جسده وهو ينهار ويصبح كيانًا آخر.

أومأت إلهة الليل بالأعلى *برأسها* و*قالت*، “ما تحتاجه الآن هو الاستقرار”.

في الوقت نفسه، توسع الظل العملاق الذي امتلكه إله الشمس القديم فقط ليتقلص ويتحول مرةً أخرى إلى آدم، الذي كان يحمل ظلًا كثيفًا على *ظهره*.

مع ذلك، تم مسح *شخصيتها* إنشا بإنش بينما *عادت* إلى المملكة الإلهية في العالم النجمي.

أدار كلاين رأسه لينظر إلى أنتيغونوس المذهول قليلاً. عاد بفكرة إلى قلعة صفيرة.

آمون!

جالسا في القصر نصف المنهار على كرسي حجري ضخم. شعر أنتيغونوس و*كأنه* قد مر للتو بحلم طويل جدًا جدًا.

أصبح تعبيره مرتبكت إلى حد ما. لقد ضاع في ما إذا كان سيأخذ خطوته التالية بقدمه اليسرى أو بقدمه اليمنى.

ومع ذلك، لم يتمكن من مغادرة الغرفة وتم ختمه هنا. أما العجوز، باليز زورواست، فقد *سقط* في حالة صمت غريبة دون أن يجيب على أسئلته.

داخل قلعة صفيرة، جلس كلاين في مقعد الأحمق وركز على استقرار حالته العقلية.

بعد فترة زمنية غير معروفة، نظر إلى فنجان القهوة الذي وضع مرةً أخرى على الطاولة. عبس قليلا وتمتم في حيرة، “ماذا أردت أن أفعل الآن؟”

تمامًا كما من قبل، قبل أن يصل إلى المستوى الأولي من الاستقرار، لم تكن لديه طريقة لطلب العلاج من طبيب نفسي. ما لم يقم بزيارة لآدم، فمن المحتمل جدًا أنه سيصبح أكثر جنونًا.

تماما عندما رفع رأسه ونظر إلى وجه إلهة الليل الدائم المغطى بحجاب أسود رقيق، ظهرت عباءة سوداء خارج جسده. إمتدت مجسات زلقة وشريرة من تحت العباءة.

مع بعض الاستقرار، فحص كلاين بسرعة السلطات التي حصل عليها.

نظر جسد آمون الحقيقي إلى كلاين، الذي كان قد تقدم لتوه، وتخلى عن فرصة ممارسة *تأثيره* بينما كانت حالته غير مستقرة. لقد رفع *يده* وضبط *عدسته* الأحادية الكريستالية على *عينه* اليمنى.

كانت تسمى “العبث”!

ومع ذلك، لم يتمكن من مغادرة الغرفة وتم ختمه هنا. أما العجوز، باليز زورواست، فقد *سقط* في حالة صمت غريبة دون أن يجيب على أسئلته.

لم تحتوي فقط على التاريخ والوقت والمصير والتغيير والإخفاء، بل شملت أيضًا مجال العقل لـ”الغباء الأعمى”- أبسط تطبيق كان خفض ذكاء العدو.

وضعت إلهة الليل الدائم، التي كانت تطفو فوق القصر القديم، التابوت شديد السواد؛ سيف الشفق. الإكسسوار الذهبي على شكل الطائر ؛ وأذرعها الأربعة. لقد *ألقت* *نظرتها* إلى الأسفل.

تمامًا عندما كان كلاين على وشك إجراء مزيد من البحث عنها، تم تفعيل إحساسه الروحي.

ومع ذلك، لم يتمكن من مغادرة الغرفة وتم ختمه هنا. أما العجوز، باليز زورواست، فقد *سقط* في حالة صمت غريبة دون أن يجيب على أسئلته.

لقد إجتاح شخص ما قد قلعة صفيرة!

في الوقت نفسه، توسع الظل العملاق الذي امتلكه إله الشمس القديم فقط ليتقلص ويتحول مرةً أخرى إلى آدم، الذي كان يحمل ظلًا كثيفًا على *ظهره*.

وفقط عندما نجح العدو في الاجتياح حصل كلاين على “إشعار”!

لقد بدا وكأن هذا سؤال عميق وغامض جدا لفهمه.

نظر كلاين فجأة إلى الأعلى ورأى أن الضباب الأبيض الرمادي قد شكل بابًا في الطرف الآخر من الطاولة الطويلة المرقطة.

قام لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة أولاً بتحطيم البقع السميكة من الضوء خارج *ممالكهم* الإلهية. ثم *هدؤا*” وعادوا لمواصلة سد شقوق الحاجز العالمي.

خرج شخص يرتدي قبعة مدببة ورداءً أسود كلاسيكي وعدسة أحادية.

لقد أراد أن يكتشف بالضبط ما كان يحدث، ليرى ما إذا كان يمكنه فك شفرة الأسرار المخبأة في الداخل واستخدامها لابتكار تقنية غامضة ما.

آمون!

بالإضافة إلى ذلك، *توقفت* إلهة الليل الدائم أيضًا في الجو في ارتباك، كما لو *أنها* لم تفكر في *أفعالها* اللاحقة. ومع ذلك، كانت غريزتها الأولى هي حماية *نفسها*.

كان هناك مسحة من الظلام في عيون السيد خطأ بينما بدت *ابتسامته* مجنونة إلى حد ما.

نظر جسد آمون الحقيقي إلى كلاين، الذي كان قد تقدم لتوه، وتخلى عن فرصة ممارسة *تأثيره* بينما كانت حالته غير مستقرة. لقد رفع *يده* وضبط *عدسته* الأحادية الكريستالية على *عينه* اليمنى.

لقد نظر *حوله* على مهل ودفع *عدسته* الأحادية. قال بابتسامة: “هل أنت متفاجئ بسرور؟”

ألقى آمون *نظرته* عليه، وأخرج كرسيًا وجلس، ضاحكًا.

أراد كلاين استخدام قلعة صفيرة *لطرده*، لكنه أدرك أنه في وقت ما، كان آمون قد سيطر على قلعة صفيرة!

في هذه اللحظة، لم يكن قادرًا على الكلام.

ألقى آمون *نظرته* عليه، وأخرج كرسيًا وجلس، ضاحكًا.

مع بعض الاستقرار، فحص كلاين بسرعة السلطات التي حصل عليها.

“أطلقتُ قمع لورد الغوامض في جسدي.”

نظر جسد آمون الحقيقي إلى كلاين، الذي كان قد تقدم لتوه، وتخلى عن فرصة ممارسة *تأثيره* بينما كانت حالته غير مستقرة. لقد رفع *يده* وضبط *عدسته* الأحادية الكريستالية على *عينه* اليمنى.

“*كونه* مالك قلعة صفيرة يجعلني معادلاً لكوني مالك قلعة صفيرة، بالطبع يمكنني الدخول.”

لم تكن هناك طريقة لقتل لورد الغوامض. حتى لو تآكلت *إرادته* ببطء مع مرور الوقت، فإن *وعيه* سيبقى إلى الأبد. *يستطيع* انتزاع جسد كلاين في أي لحظة والإحياء بالكامل.

“هذا محفوف بالمخاطر للغاية. حتى في الماضي، لم أجرؤ على تجربته من قبل، لكن بما أنك نموت إلى هذا الحد، لا يمكنني سوى المخاطرة.”

مع ذلك، تم مسح *شخصيتها* إنشا بإنش بينما *عادت* إلى المملكة الإلهية في العالم النجمي.

“هذا مثير للغاية. أنا سعيد للغاية بالتأثيرات.”

تمامًا عندما كان كلاين على وشك إجراء مزيد من البحث عنها، تم تفعيل إحساسه الروحي.

وبينما كان آمون يتكلم، ظهرت مسجات زلقة وشريرة تحت *ملابسه*.

في البداية كانت أفكاره واضحة وكلماته صحيحة. هذا جعله متعجرفًا إلى حد ما.

لقد *بادر* لإحياء جزء من لورد الغوامض، وسمح *لنفسه* بالدخول إلى حالة نصف الجنون.

في العالم النجمي، اخترقت الوجودات والأغراض التي كانت قد أخفتها إلهة الليل الدائم القيود وعادت إلى الواقع واحدة تلو الأخرى.

استمر صدى الهذيان المجنون في صدى أذني كلاين، وتمزق عقله، مما جعله يعرف أن هذا سيكون مستقبله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط