علامة الموت
1368: علامة الموت.
اختفى الشكل “الغارق” من فيضان الليل الأبدي.
نظر الموت سالينغر، الذي كان يسير حول نهر الظلام الأبدي، إلى كلاين، الذي كانت تلفه شرنقة بيضاء رمادية اللون.
تطعيم!
عكست عيناه اللتان كانت لهما نيران بيضاء شاحبة على وشك الانطفاء على الفور الإكسسوار الذهبي على شكل طائر على صدر كلاين.
رفع صاحب الكف البيضاء الشاحبة رأسه ليكشف عن وجهه، مستشعرا نظرة كلاين.
في الثانية التالية، جاء هدير عميق من فمه المتعفن، وتردد صداه فوق النهر، مما تسبب في اهتزاز مدينة كالديرون بأكملها بشكل واضح.
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، عاد وعي كلاين إلى جسده الأصلي.
وصل الفرع الذي كان يرتفع أو ينخفض أحيانًا، أحيانًا مظلم وأحيانًا أبيض شاحب، إلى نهاية الدرج الحجري مع ارتفاع المد، متجهًا نحو كلاين.
كان سطح الطائر العملاق مغطى باللهب الأبيض، وتشكل الريش من أنماط غامضة، لكن معظمها قد ذاب بسبب نهر الظلام الأبدي. كانت الأجزاء المكشوفة سوداء اللون وفاسدة مع قيح أصفر باهت على السطح.
خلال هذه العملية، اندمج المد الوهمي مع ضباب أبيض رمادي، مكونا لونًا مشابهًا.
بناءً على هذا الاستنتاج، كان لدى كلاين فهم جديد تمامًا للعديد من شخصيات أزيك و الموت سالينغر المتجول.
اصطدم السيل الأبيض الرمادي بجسد كلاين بشكل متكرر، لكنه فشل في تدمير الشرنقة من حوله.
‘في كل مرة أموت، بغض النظر عما إذا كنت نجحت في الإحياء أم لا، سأترك علامة في نهر الظلام الأبدي؟ لقد مت أربع مرات، لذا فهناك أربع شخصيات تجول على ضفاف نهر الظلام الأبدي؟’ أمسك كلاين بالجوهر تقريبًا قبل أن يتنهد داخليل. ‘إن نهر الظلام الأبدي حقا سيفيروت. كما هو متوقع من رمز الموت، الراحة، الوجهة، نقطة النهاية والظلام… هذا ما قصدته الإلهة عندما *أشارت* إلى أنني سأواجه نوعًا مختلفًا من الخطر؟ حسنًا، عندما “غرق” الإسقاط التاريخي، أصبت ببعض الضرر العقلي. إذا كانت حالتي العقلية غير مستقرة، فلربما عانيت من بعض العواقب الوخيمة الآن.’
اتخذ جسد الموت سالينغر المتعفن خطوات إلى حافة الفرع، *لكنه* لم يستطع الهروب مهما حدث. كل ما كان *بإمكانه* فعله هو الوقوف هناك والزئير بعنف.
ظهرت حوله علامات موته الأربعة، متلهفة لجره إلى قاع النهر!
*مسحته* نظرة كلاين وهو ينظر إلى الشخصيات الضبابية المتسكعة حول الضفاف.
اصطدم السيل الأبيض الرمادي بجسد كلاين بشكل متكرر، لكنه فشل في تدمير الشرنقة من حوله.
كانت إحداها قد جرفت بالفعل إلى مركز الفرع بسبب ارتفاع المد. لم يسعها إلا أن اغرق في قاع النهر، تذوب مثل الجليد.
في الثانية التالية، جاء هدير عميق من فمه المتعفن، وتردد صداه فوق النهر، مما تسبب في اهتزاز مدينة كالديرون بأكملها بشكل واضح.
لم يظهر الباقون أي خوف بينما حافظوا على حالتهم الفارغة والضائعة، متحركين ذهابًا وإيابًا بلا نهاية.
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، عاد وعي كلاين إلى جسده الأصلي.
في لمحة، رأى كلاين العديد من الشخصيات المألوفة.
ظهرت حوله علامات موته الأربعة، متلهفة لجره إلى قاع النهر!
لقد كانوا نفس الشخص- أزيك إيغرز ببشرته البرونزية وملامح وجهه الناعمة.
وكان هناك حلان لحل هذه المشكلة: أحدهما هو جعل روح أزيك كاملة و*جعله* يتوقف عن تكرار عملية *قيامته*. وثانيًا، مساعدة إلهة الليل الدائم على أن تصبح قديم عظيم والسيطرة على نهر الظلام الأبدي.
لقد بدا وكأن قنصل الموت هذا قد انفصل لذوات متعددة. لقد *تنقلوا* باستمرار بين الأعمدة الحجرية ذات اللون الأبيض الشاحب على جانبي نهر الظلام الأبدي.
لقد بدا وكأن قنصل الموت هذا قد انفصل لذوات متعددة. لقد *تنقلوا* باستمرار بين الأعمدة الحجرية ذات اللون الأبيض الشاحب على جانبي نهر الظلام الأبدي.
‘هذا…’ بينما تحرك قلب كلاين، أصبحت ساقه اليمنى باردة فجأة.
سلف العنقاوات غريغريس!
لقد خفض رأسه دون وعي ورأى يدًا بيضاء شاحبة.
لقد دخل إلى أعماق مدينة كالديرون، ليس ليحل علامة موت سالينغر، ويقضي على أي فرص *لإحيائه*؛ بدلاً من ذلك، كان هنا لاسترداد مياه نهر نهر الظلام الأبدي.
اخترقت الكف الشرنقة البيضاء ذات اللون الرمادي وأمسكت بأسفل قدمه.
كان سطح الطائر العملاق مغطى باللهب الأبيض، وتشكل الريش من أنماط غامضة، لكن معظمها قد ذاب بسبب نهر الظلام الأبدي. كانت الأجزاء المكشوفة سوداء اللون وفاسدة مع قيح أصفر باهت على السطح.
وكان صاحب الكف الطافية في السيل المتدفق مثل شبح ماء وهو يحاول سحب كلاين إلى أعماق الماء.
جعله هذا يشعر بالبرد في كل مكان بينما بدا وكأن جسده الروحي قد تجمد. لم يستطع حتى استخدام كل وقوى التجاوز خاصته. كان من المستحيل المقاومة.
هجومه قد تجاهل هالة قلعة صفيرة!
أطلقت العين البرونزية للإكسسوار أيضًا شعاعًا من الضوء، وجرفت جزءًا صغيرًا من مياه النهر.
رفع صاحب الكف البيضاء الشاحبة رأسه ليكشف عن وجهه، مستشعرا نظرة كلاين.
لقد كانوا نفس الشخص- أزيك إيغرز ببشرته البرونزية وملامح وجهه الناعمة.
كان لديه شعر أسود وعيون بنية. كانت ملامح وجهه عادية وكان لديه جو أكاديمي.
‘هذا…’ بينما تحرك قلب كلاين، أصبحت ساقه اليمنى باردة فجأة.
كلاين موريتي!
تطعيم!
“شبح الماء” كان كلاين موريتي!
في الثانية التالية، تم إمساك ساق كلاين اليسرى وكتفه الأيمن وذراعه اليسرى بأيدي مختلفة بيضاء شاحبة.
في الثانية التالية، تم إمساك ساق كلاين اليسرى وكتفه الأيمن وذراعه اليسرى بأيدي مختلفة بيضاء شاحبة.
لقد *كانوا* بصمات الموت المقابلة.
جعله هذا يشعر بالبرد في كل مكان بينما بدا وكأن جسده الروحي قد تجمد. لم يستطع حتى استخدام كل وقوى التجاوز خاصته. كان من المستحيل المقاومة.
جعله هذا يشعر بالبرد في كل مكان بينما بدا وكأن جسده الروحي قد تجمد. لم يستطع حتى استخدام كل وقوى التجاوز خاصته. كان من المستحيل المقاومة.
كانت الأيدي الثلاثة ذات اللون الأبيض الشاحبة تنتمي إلى أشكال ضبابية مختلفة، في حين أنه قد كان للأشكال الضبابية المختلفة نفس الوجه- وجه كلاين موريتي!
الموت القديم الذي فتح العالم السفلي!
تحت تأثير سحب “أشباح الماء” الأربعة، انفصل جسد كلاين تدريجيًا عن الشرنقة البيضاء ذات اللون الأبيض الرمادي وغرق في السيل.
اختفى الشكل “الغارق” من فيضان الليل الأبدي.
أصبح جسده أبرد وأبرد، وسكتت أفكاره تدريجياً. أظلمت رؤيته تدريجياً، وفي النهاية، لم يكن هناك سوى موجات منحسرة داكنة.
رفع صاحب الكف البيضاء الشاحبة رأسه ليكشف عن وجهه، مستشعرا نظرة كلاين.
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، عاد وعي كلاين إلى جسده الأصلي.
وصل الفرع الذي كان يرتفع أو ينخفض أحيانًا، أحيانًا مظلم وأحيانًا أبيض شاحب، إلى نهاية الدرج الحجري مع ارتفاع المد، متجهًا نحو كلاين.
ثم، دون أي تردد، مد كفه واستخدم قوة قلعة صفيرة لسرقة غرض من ذلك الأخيرة من خلال ارتباطه بالإسقاط التاريخي.
بعد تقييم وضعه الحالي، اتخذ كلاين قرارًا على الفور وتوقف عن محاولة تجريف مياه النهر.
أومض شعاع ذهبي من الضوء بينما كان كلاين يمسك بالإكسسوار الذهبي على شكل طائر.
رفع صاحب الكف البيضاء الشاحبة رأسه ليكشف عن وجهه، مستشعرا نظرة كلاين.
في الوقت نفسه، توقف عن الحفاظ على إسقاط الفراغ التاريخي.
*مسحته* نظرة كلاين وهو ينظر إلى الشخصيات الضبابية المتسكعة حول الضفاف.
اختفى الشكل “الغارق” من فيضان الليل الأبدي.
كانت إحداها قد جرفت بالفعل إلى مركز الفرع بسبب ارتفاع المد. لم يسعها إلا أن اغرق في قاع النهر، تذوب مثل الجليد.
‘يمكن أن يتجاهل هالة قلعة صفيرة، مما يعني أن هذه الشخصيات الأربعة هي حقًا ‘أنا’… لكن لماذا قد أكون محاصرًا في مجرى نهر الظلام الأبدي، متجولا بمالا نهاية؟ أربع شخصيات، أربع شخصيات…’ كان تعبير كلاين مهيبًا وهو ينقر برفق على حافة الطاولة الطويلة المرقطة. لقد حصل على بعض الإلهام أثناء التنصت.
غمر رأس كلاين تحت مياه النهر القاتمة، مما جعل جسده يبرد بينما كانت أفكاره تتوقف.
الكلمات “أربعة” و “أرواح” و “موت” قد طابقت حقيقة أنه قد مات أربع مرات وعاد إلى الحياة أربع مرات.
بالطبع، بعد أن أصبح خادم غوامض، أعيد تعيين فرص القيامة الأربعة مرة أخرى.
بالطبع، بعد أن أصبح خادم غوامض، أعيد تعيين فرص القيامة الأربعة مرة أخرى.
‘الآن!’ أومضت شخصية كلاين وهو “يسرق” المسافة وظهر في النقطة العمياء للموت سالينغر.
‘في كل مرة أموت، بغض النظر عما إذا كنت نجحت في الإحياء أم لا، سأترك علامة في نهر الظلام الأبدي؟ لقد مت أربع مرات، لذا فهناك أربع شخصيات تجول على ضفاف نهر الظلام الأبدي؟’ أمسك كلاين بالجوهر تقريبًا قبل أن يتنهد داخليل. ‘إن نهر الظلام الأبدي حقا سيفيروت. كما هو متوقع من رمز الموت، الراحة، الوجهة، نقطة النهاية والظلام… هذا ما قصدته الإلهة عندما *أشارت* إلى أنني سأواجه نوعًا مختلفًا من الخطر؟ حسنًا، عندما “غرق” الإسقاط التاريخي، أصبت ببعض الضرر العقلي. إذا كانت حالتي العقلية غير مستقرة، فلربما عانيت من بعض العواقب الوخيمة الآن.’
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، عاد وعي كلاين إلى جسده الأصلي.
بناءً على هذا الاستنتاج، كان لدى كلاين فهم جديد تمامًا للعديد من شخصيات أزيك و الموت سالينغر المتجول.
بعد ذلك، استدعى إسقاط الفراغ التاريخي وعاد إلى نهاية الدرج.
لقد *كانوا* بصمات الموت المقابلة.
في الثانية التالية، جاء هدير عميق من فمه المتعفن، وتردد صداه فوق النهر، مما تسبب في اهتزاز مدينة كالديرون بأكملها بشكل واضح.
‘لقد مات السيد أزيك حقا لمرات عديدة أثناء البحث عن ذكرياته، لكنه يعود إلى الحياة في كل مرة. وفقًا للوضع الحالي، على الرغم من أن المنبعث لا يموت، إلا أنه يترك وراءه الكثير من المخاطر الخفية. بمجرد أن يصل عدد الوفيات إلى مستوى معين، قد تنجذب أجسادهم الحقيقية إلى نهر الظلام الأبدي يومًا ما، وينتهي بهم الأمر كأحد الشخصيات التي تتجول هناك إلى الأبد… فقط شخصية سالينغر موجودة… وهذا يعني، بعد استيعاب التفرد، تصبح علامة *موته* أيضًا فريدة.’ بينما كانت أفكار كلاين تتسارع في ذهنه، أصبح قلقًا بشأن حالة بقاء السيد أزيك.
أمام عيني غريغريس، انفجر شعاع من البرونز غلف الإكسسوار الذهبي على شكل طائر وإسقاط كلاين التاريخي في محاولة لسحبهما معًا.
وكان هناك حلان لحل هذه المشكلة: أحدهما هو جعل روح أزيك كاملة و*جعله* يتوقف عن تكرار عملية *قيامته*. وثانيًا، مساعدة إلهة الليل الدائم على أن تصبح قديم عظيم والسيطرة على نهر الظلام الأبدي.
في تلك اللحظة، ظهر ظل هائل في دوامة النهر الوهمي أمام كلاين.
‘هيه هيه، ربما هذا خيار ثنائي آخر. عندما تصبح الإلهة قديم عظيمًا، فلن يكون هناك داعي *لها* للاستفادة من نصف روح السيد أزيك مرة أخرى.’ كبح كلاين أفكاره وركز انتباهه على هدفه.
في تلك اللحظة، ظهر ظل هائل في دوامة النهر الوهمي أمام كلاين.
لقد دخل إلى أعماق مدينة كالديرون، ليس ليحل علامة موت سالينغر، ويقضي على أي فرص *لإحيائه*؛ بدلاً من ذلك، كان هنا لاسترداد مياه نهر نهر الظلام الأبدي.
في الوقت نفسه، توقف عن الحفاظ على إسقاط الفراغ التاريخي.
‘من الواضح أن مياه المد الوهمي التي تتدفق من النهر لن تعمل. إنها فقط هالة تتدفق، وليس مياه النهر نفسها. أيضًا، المياه التي انصهرت مع الضباب الأبيض الرمادي لن تعمل ذلك أيضًا. إنها ليست نقية بدرجة كافية، لذلك لن تكون قادرة على تحقيق التأثير المطلوب. مما يبدو، فقط عندما يعود الفرع إلى حالته العميقة والمظلمة، يمكنني الحصول على الماء. هيه، بالتأكيد لا توجد طريقة للحصول عليه من النهر الرئيسي. ذلك الضباب الأبيض الرمادي بالتأكيد حاجز صلب.’ صاغ كلاين بسرعة خطة بناءً على تحليله.
“شبح الماء” كان كلاين موريتي!
لقد كانت تجنب الاقتراب من نهر الظلام الأبدي، وعدم جذب انتباه الموت سالينغر. كان ينتظر أن تنحسر مياه الموزع وتصبح مظلمة قبل أن يتوجه هناك قبل أن يسمح لعلامات موته الأربعة بسحب إسقاطه التاريخي إلى قاع النهر.
في الثانية التالية، جاء هدير عميق من فمه المتعفن، وتردد صداه فوق النهر، مما تسبب في اهتزاز مدينة كالديرون بأكملها بشكل واضح.
خلال هذه العملية، سينتهز إسقاط الفراغ التاريخي الفرصة ويستخدم الأكسسوار الذهبي على شكل الظائر لجرف مياه النهر. ثم يعود وعيه إلى قلعة صفيرة. باستخدام قوى “السرقة”، بالإضافة إلى الارتباط الوثيق بين العنصرين، سيمكنه أن ياخذ الأكسسوار الذهبي على شكل طائر.
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، عاد وعي كلاين إلى جسده الأصلي.
بعد النظر في التفاصيل الدقيقة للإجراء، عاد كلاين إلى مدينة كالديرون واستدعى إسقاط فراغه التاريخي.
ولولا حقيقة أنه كان هناك موتين في فرع نهر الظلام الأبدي، يتجول أحدهما والآخر غارق، لما فشل كلاين مرتين.
لقد كرر العملية السابقة وسرعان ما عاد إلى اللوح الحجري بجانب تمثال الطائر البرونزي العملاق. سار على الدرج الحجري الأبيض الرمادي خطوة بخطوة.
بعد تقييم وضعه الحالي، اتخذ كلاين قرارًا على الفور وتوقف عن محاولة تجريف مياه النهر.
تكثفت هالة قلعة صفيرة من حوله تدريجياً، وتحولت إلى “شرنقة” رقيقة.
قبل أن يفقد حواسه تمامًا، زحفت الديدان الشفافة والمشوهة من رقبة كلاين. سرعان ما زحفوا إلى جانب الإكسسوار الذهبي على شكل طائر، وتجمعوا حوله، ورفعوه للأعلى، استعدادًا لغرف مياه نهر الظلام الأبدي.
لم يمض وقت طويل قبل أن يصل كلاين إلى نهاية الدرج. رأى نهر الظلام الأبدي يتدفق في الفراغ، والأعمدة ذات اللون الأبيض الباهت على كلا الضفتين، والأشكال الضبابية التي لا حصر لها والتي بقيت على ضفاف الفرع.
تكثفت هالة قلعة صفيرة من حوله تدريجياً، وتحولت إلى “شرنقة” رقيقة.
هذه المرة، لم يكن في عجلة من أمره للمضي قدمًا. لقد ت الدرج وانتظر بصبر في نفس المكان حتى تنحسر مياه الفرع. تلاشى اللون الأبيض المائل للرمادي وأصبح الماء داكنًا.
‘هذا…’ بينما تحرك قلب كلاين، أصبحت ساقه اليمنى باردة فجأة.
‘الآن!’ أومضت شخصية كلاين وهو “يسرق” المسافة وظهر في النقطة العمياء للموت سالينغر.
‘هيه هيه، ربما هذا خيار ثنائي آخر. عندما تصبح الإلهة قديم عظيمًا، فلن يكون هناك داعي *لها* للاستفادة من نصف روح السيد أزيك مرة أخرى.’ كبح كلاين أفكاره وركز انتباهه على هدفه.
دون أي مفاجأة، عندما غرق جسده في نهر الظلام الأبدي، اخترقت الأيادي البيضاء الشاحبة على الفور هالة قلعة صفيرة وأمسكت بأطرافه.
كان لديه شعر أسود وعيون بنية. كانت ملامح وجهه عادية وكان لديه جو أكاديمي.
ظهرت حوله علامات موته الأربعة، متلهفة لجره إلى قاع النهر!
هذه المرة، لم يكن في عجلة من أمره للمضي قدمًا. لقد ت الدرج وانتظر بصبر في نفس المكان حتى تنحسر مياه الفرع. تلاشى اللون الأبيض المائل للرمادي وأصبح الماء داكنًا.
غمر رأس كلاين تحت مياه النهر القاتمة، مما جعل جسده يبرد بينما كانت أفكاره تتوقف.
في اللحظة التالية عاد وعي كلاين إلى قلعة صفيرة. رفع يده واستعاد الإكسسوار.
قبل أن يفقد حواسه تمامًا، زحفت الديدان الشفافة والمشوهة من رقبة كلاين. سرعان ما زحفوا إلى جانب الإكسسوار الذهبي على شكل طائر، وتجمعوا حوله، ورفعوه للأعلى، استعدادًا لغرف مياه نهر الظلام الأبدي.
الكلمات “أربعة” و “أرواح” و “موت” قد طابقت حقيقة أنه قد مات أربع مرات وعاد إلى الحياة أربع مرات.
في تلك اللحظة، ظهر ظل هائل في دوامة النهر الوهمي أمام كلاين.
كمالك قلعة صفيرة، لم تكن هذه المهمة صعبة للغاية. طالما أنه لم يدخل بجسده الرئيسي بتسرع، سيمكنه الاعتماد على الإخفاقات المتكررة في تجميع الخبرة ومعرفة الموقف.
كان طائرًا عملاقًا يطفو في الماء، مغمور بالكامل بواسطة فرع نهر الظلام الأبدي.
كان لديه شعر أسود وعيون بنية. كانت ملامح وجهه عادية وكان لديه جو أكاديمي.
كان سطح الطائر العملاق مغطى باللهب الأبيض، وتشكل الريش من أنماط غامضة، لكن معظمها قد ذاب بسبب نهر الظلام الأبدي. كانت الأجزاء المكشوفة سوداء اللون وفاسدة مع قيح أصفر باهت على السطح.
في اللحظة التالية عاد وعي كلاين إلى قلعة صفيرة. رفع يده واستعاد الإكسسوار.
بدت عيون الطائر العملاق وكأنها مصنوعة من البرونز، وتم إخفاء طبقات من الأبواب الوهمية بداخلها.
لقد كرر العملية السابقة وسرعان ما عاد إلى اللوح الحجري بجانب تمثال الطائر البرونزي العملاق. سار على الدرج الحجري الأبيض الرمادي خطوة بخطوة.
سلف العنقاوات غريغريس!
‘في كل مرة أموت، بغض النظر عما إذا كنت نجحت في الإحياء أم لا، سأترك علامة في نهر الظلام الأبدي؟ لقد مت أربع مرات، لذا فهناك أربع شخصيات تجول على ضفاف نهر الظلام الأبدي؟’ أمسك كلاين بالجوهر تقريبًا قبل أن يتنهد داخليل. ‘إن نهر الظلام الأبدي حقا سيفيروت. كما هو متوقع من رمز الموت، الراحة، الوجهة، نقطة النهاية والظلام… هذا ما قصدته الإلهة عندما *أشارت* إلى أنني سأواجه نوعًا مختلفًا من الخطر؟ حسنًا، عندما “غرق” الإسقاط التاريخي، أصبت ببعض الضرر العقلي. إذا كانت حالتي العقلية غير مستقرة، فلربما عانيت من بعض العواقب الوخيمة الآن.’
الموت القديم الذي فتح العالم السفلي!
بناءً على هذا الاستنتاج، كان لدى كلاين فهم جديد تمامًا للعديد من شخصيات أزيك و الموت سالينغر المتجول.
أمام عيني غريغريس، انفجر شعاع من البرونز غلف الإكسسوار الذهبي على شكل طائر وإسقاط كلاين التاريخي في محاولة لسحبهما معًا.
تبدد إسقاطه التاريخي.
بعد تقييم وضعه الحالي، اتخذ كلاين قرارًا على الفور وتوقف عن محاولة تجريف مياه النهر.
مغتنمة هذه الفرصة القصيرة، زحفت ديدان الروح من إسقاط الفراغ التاريخي لكلاين ورفعت الإكسسوار الذهبي على شكل طائر.
لقد عاد وعيه على الفور إلى قلعة صفيرة، وسرق الإكسسوار الذهبي على شكل طائر.
ومع ذلك، فإن ما غلفه هذا الضوء لم يكن كلاين والإكسسوار الذهبي على شكل طائر، ولكن الموت سالينغر.
تبدد إسقاطه التاريخي.
عكست عيناه اللتان كانت لهما نيران بيضاء شاحبة على وشك الانطفاء على الفور الإكسسوار الذهبي على شكل طائر على صدر كلاين.
‘هناك خطر في الماء أيضًا… لقد غرق الإله القديم، سلف العنقاوات غريغريس، تمامًا في نهر الظلام الأبدي… إذا كان بإمكان الإلهة حقًا استيعاب تفرد مسار الموت، وإذا لم يستطع سالينغر استغلال هذه الفرصة لإحياء *جسده* يجب أن يغرق أيضًا في الماء مثل غريغريس. وسوف تذوب علامة وفاة غريغريس أكثر…’ تنهد كلاين بصمت وهو يعدل الخطة.
في لمحة، رأى كلاين العديد من الشخصيات المألوفة.
بعد ذلك، استدعى إسقاط الفراغ التاريخي وعاد إلى نهاية الدرج.
‘يمكن أن يتجاهل هالة قلعة صفيرة، مما يعني أن هذه الشخصيات الأربعة هي حقًا ‘أنا’… لكن لماذا قد أكون محاصرًا في مجرى نهر الظلام الأبدي، متجولا بمالا نهاية؟ أربع شخصيات، أربع شخصيات…’ كان تعبير كلاين مهيبًا وهو ينقر برفق على حافة الطاولة الطويلة المرقطة. لقد حصل على بعض الإلهام أثناء التنصت.
بعد الانتظار لبعض الوقت، عندما استدار الموت سالينغر وسار ببطء نحو الضفة، “سرق” كلاين المسافة فجأة وظهر *أمامه*.
سلف العنقاوات غريغريس!
في الثانية التالية، أطلق سالينغر هديرًا منخفضًا، مما أدى إلى زيادة تدفق الفرع بسرعة.
بناءً على هذا الاستنتاج، كان لدى كلاين فهم جديد تمامًا للعديد من شخصيات أزيك و الموت سالينغر المتجول.
في الوقت نفسه، أُمسك كلاين بعلامات موته، وسُحِب بقوة إلى قاع النهر. لقد استشعر سلف العنقاوات، غريغريس.
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، عاد وعي كلاين إلى جسده الأصلي.
كما من قبل، أضاءت عيون غريغريس البرونزية.
بعد النظر في التفاصيل الدقيقة للإجراء، عاد كلاين إلى مدينة كالديرون واستدعى إسقاط فراغه التاريخي.
ومع ذلك، فإن ما غلفه هذا الضوء لم يكن كلاين والإكسسوار الذهبي على شكل طائر، ولكن الموت سالينغر.
لقد خفض رأسه دون وعي ورأى يدًا بيضاء شاحبة.
تطعيم!
لقد خفض رأسه دون وعي ورأى يدًا بيضاء شاحبة.
مغتنمة هذه الفرصة القصيرة، زحفت ديدان الروح من إسقاط الفراغ التاريخي لكلاين ورفعت الإكسسوار الذهبي على شكل طائر.
عكست عيناه اللتان كانت لهما نيران بيضاء شاحبة على وشك الانطفاء على الفور الإكسسوار الذهبي على شكل طائر على صدر كلاين.
أطلقت العين البرونزية للإكسسوار أيضًا شعاعًا من الضوء، وجرفت جزءًا صغيرًا من مياه النهر.
عكست عيناه اللتان كانت لهما نيران بيضاء شاحبة على وشك الانطفاء على الفور الإكسسوار الذهبي على شكل طائر على صدر كلاين.
في اللحظة التالية عاد وعي كلاين إلى قلعة صفيرة. رفع يده واستعاد الإكسسوار.
‘هذا…’ بينما تحرك قلب كلاين، أصبحت ساقه اليمنى باردة فجأة.
‘فووو، لقد انتهيت أخيرًا…’ ليد نظر إلى الإكسسوار الذهبي على شكل طائر في يده، وزفر ببطء.
وكان صاحب الكف الطافية في السيل المتدفق مثل شبح ماء وهو يحاول سحب كلاين إلى أعماق الماء.
كمالك قلعة صفيرة، لم تكن هذه المهمة صعبة للغاية. طالما أنه لم يدخل بجسده الرئيسي بتسرع، سيمكنه الاعتماد على الإخفاقات المتكررة في تجميع الخبرة ومعرفة الموقف.
لقد *كانوا* بصمات الموت المقابلة.
ولولا حقيقة أنه كان هناك موتين في فرع نهر الظلام الأبدي، يتجول أحدهما والآخر غارق، لما فشل كلاين مرتين.
في الثانية التالية، جاء هدير عميق من فمه المتعفن، وتردد صداه فوق النهر، مما تسبب في اهتزاز مدينة كالديرون بأكملها بشكل واضح.
كلاين موريتي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
