نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1365

دمار

دمار

1365: دمار.

أراكم غدا إن شاء الله

في اللحظة التي شعروا فيها بتدخل شخص غريب، تحركت الحيوانات التي كانت ترتدي عباءات أو تنانير طويلة رائعة وهي تنظر إلى كلاين برغبة في الهجوم.

وربط تمثال التنين الرمادي والأبيض بكامل حديقة عدن، محولا المدينة خارج الكاتدرائية إلى بحر وهمي غير طبيعي يحتوي على جميع الألوان.

في تلك اللحظة، شعر كلاين، الذي كان يرتدي قناع الكبرياء، وكأنه عدو للمدينة بأكملها.

أراكم غدا إن شاء الله

لم يكن على دراية بالوضع في حديقة عدن. كان يعلم أن الحيوانات المستقيمة التي ترتدي زي البشر كانت جوانب مختلفة من الرغبات الحيوانية. كانوا أشبه بكيانات مفاهيمية وتجريدية بدلاً من كونها مادية.

لم يكن هذا بحر الفوضى، بل “إقتراض” لقوته. لقد تم “العبث” به بواسطة كلاين و “إعادة تجميعه”.

بمعنى آخر، لم يكن لديهم خيوط جسد روح، لذلك لن يتعرضوا لأي أذى جسدي. وإلا، كان بإمكان كلاين رفع هذه الحيوانات، سامحا لها يالتمايل مع الريح.

تحول التنين!

في الثانية التالية، مع أخذ الدب الذي كانت بدلته على وشك التمزق لزمام المبادرة، كشفت الحيوانات في حديقة عدن أنيابها أو أطلقت هديرًا منخفضًا أثناء اندفاعها نحو كلاين من جميع الاتجاهات.

إندمج المخلوق الأسطوري غير المكتمل الذي تحول له باولي ديرلاو مع الصليب العملاق كما لو كان شجرة عملاقة معقودة.

بمجرد أن يعضوه أو يحتضنون، سوف يفسد المرء من خلال الرغبة الوحشية المقابلة. لا يمكن للمرء إلا أن يعتمد على قوة إرادته أو قوى التجاوز المختلفة لمسار المتفرج لمقاومتها.

كلاين، الذي كان يرتدي قناع الكبرياء ذو اللون الأبيض الرمادي وقبعة رسمية، لم يتوقف عن السير إلى الأمام. لم يحاول تجنب عاصفة الوباء العقلي. ظل حازمًا ورزينًا وهو يسير خطوة بخطوة نحو باولي ديرلاو.

في مواجهة مثل هذا الموقف، قام كلاين، الذي كان يرتدي قبعة رسمية، بنقر عصا النجوم. رفع يده اليسرى، وباعد بين أصابعه، وأغلقها فجأة، دون أن يخاف.

عند رؤية هذا، ارتجفت جفون باولي ديرلاو. دون أي تردد، دفع نفسه عن الكرسي المتحرك الأسود.

حديقة عدن، التي تشكلت من العمارة على الطراز القوطي، غُطيت فجأة بطبقة من الكآبة، كما لو أن ستارة عملاقة قد لُفت فوقها.

خلال هذه العملية، تمدد جسده بسرعة بينما تحول إلى تنين ضخم أبيض رمادي.

“عالم الغوامض”، الشكل الجنيني للمملكة الإلهية!

بالنسبة لملاك، كانت مثل هذه الهجمات هي الأشد شؤمًا. كان هذا لأن قس كان لدى *جميعهم* مشاكل معينة مع حالاتهم العقلية. *يمكنهم* أن يفقدوا السيطرة في أي لحظة بسبب إمالة الميزان!

أغلق كلاين حديقة عدن لمنع القوى القوية في الداخل من الهروب.

عندما دخل الطرف الآخر حديقة عدن، لم يتردد في مغادرة مدينة العقل هذه، لكنه فشل في ذلك.

بعد ذلك، سار إلى الأمام خطوة بخطوة، مثل رجل نبيل يمشي بعد الوجبة.

بالطبع، لم يعرف أحد ما إذا كان الجسد الرئيسي أو أحد هوياته المختلفة.

اندفعت الحيوانات التي تحاكي البشر من خلال ارتداء ملابس بشرية إلى جانبه بينما غيروا اتجاهاتهم بشكل طبيعي واحتضنوا بعضهم البعض.

بدت العيون تحت قناع الكبرياء التي كانت تتحرك نحو جبهته وكأنها تسخر منه.

التهم الثعبان بلسانه الخافت مخلوق كلاب مليء بالرغبة في التزاوج؛ الشخص الغريب الذي لديه عنكبوت ملون كوجهه ربط فأر ضخم أحمر العينين بشبكة؛ الذئب العنيف عض القط الضعيف؛ أعطى الدب البني الذي يمشي منتصبا الثعلب ذو الفراء اللامع عناق دب…

حديقة عدن، التي تشكلت من العمارة على الطراز القوطي، غُطيت فجأة بطبقة من الكآبة، كما لو أن ستارة عملاقة قد لُفت فوقها.

اندمجت هذه الحيوانات التي تمثل الرغبة الوحشية معًا بينما ألغت بعضها البعض في أزواج.

مات زعيم علماء النفس اكييميائيين قبل أن يتمكن حتى من نطق كلماته الأخيرة.

كلاين، الذي استوعب سلطة “التطعيم”، سار عبرها ببطء، كما لو كان يتفقد مفاهيم الإنسانية والرغبات الوحشية.

شكل هذا الضوء أمامه زوجًا من الأجنحة المقدسة. تحت طبقات الأجنحة، كان هناك شخص تقي من نور يسجد في الصلاة.

وبهذه الطريقة، سار إلى الكاتدرائية التي بلغ ارتفاعها ثمانين متراً وتوقف.

لم يكن على دراية بالوضع في حديقة عدن. كان يعلم أن الحيوانات المستقيمة التي ترتدي زي البشر كانت جوانب مختلفة من الرغبات الحيوانية. كانوا أشبه بكيانات مفاهيمية وتجريدية بدلاً من كونها مادية.

ثم رفع رأسه ونظر إلى الجماجم الموجودة في العمود الأسود لمدة ثانيتين.

لقد استخدم للتو قوى تجاوز ناسج الأحلام لنسج بعض الصور الواقعية تقريبًا. بمجرد أن يعتقد العدو أنهم حقيقيون، سيصبحون حقيقيين. على الرغم من أن الضرر الذي ستسببون به لم يكن له أي مظاهر مادية، إلا أنه من شأنه أن يجعل الهدف يموت لأسباب غير معروفة.

لم يتغير تعبير كلاين على الإطلاق. رفع يده اليسرى للضغط على قبعته وصعد الدرج إلى الكاتدرائية.

في اللحظة التي شعروا فيها بتدخل شخص غريب، تحركت الحيوانات التي كانت ترتدي عباءات أو تنانير طويلة رائعة وهي تنظر إلى كلاين برغبة في الهجوم.

رأى على الفور قاعة كبيرة وواسعة، بها صليب ضخم وتمثال تنين أبيض مائل للرمادي ملفوف حول الصليب.

لم يتغير تعبير كلاين على الإطلاق. رفع يده اليسرى للضغط على قبعته وصعد الدرج إلى الكاتدرائية.

أمام الصليب كانت توجد طاولة طويلة صغيرة بها خمسة مقاعد على جانبي الطاولة الطويلة.

بعد ذلك، سار إلى الأمام خطوة بخطوة، مثل رجل نبيل يمشي بعد الوجبة.

في هذه اللحظة، في نهاية الطاولة الطويلة، كان هناك رجل على كرسي متحرك أسود. كان وجهه شاحب بشكل غير طبيعي، وحاجبه الأصفر الباهت طويل. تم تمشيط شعره بدقة، وكانت هناك بعض التجاعيد على جبهته.

بمجرد أن يعضوه أو يحتضنون، سوف يفسد المرء من خلال الرغبة الوحشية المقابلة. لا يمكن للمرء إلا أن يعتمد على قوة إرادته أو قوى التجاوز المختلفة لمسار المتفرج لمقاومتها.

كان هذا قائد علماء النفس الكيميائيين، باولي ديرلاو.

أمام الصليب كانت توجد طاولة طويلة صغيرة بها خمسة مقاعد على جانبي الطاولة الطويلة.

في الوقت نفسه، كان أيضًا الناسك الشهير إريك دريك وملك العرش الأسود باروس هوبكينز.

كان يعرف بوضوح أن آدم المتخيل قد ذهب إلى أرض الآلهة المنبوذة وكان يحاول الاندماج مع الخالق الحقيقي، مما جعل من المستحيل عليه أن ينزل بجسده الحقيقي في أي وقت في المستقبل القريب. على الأكثر،  *سيرسل* واحدة من *هوياته* الأخرى، لكن ذلك سيكون عديم الفائدة ضد ملك ملوك ملائكة. ومع ذلك، لا زال كلاين قد شعر بضرورة توخي الحذر، خشية أن يقع في فخ آدم أو آمون.

بالطبع، لم يعرف أحد ما إذا كان الجسد الرئيسي أو أحد هوياته المختلفة.

في نفس الوقت تقريبًا، رفع كلاين يده اليسرى وسحب للأسفل.

عند رؤية جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قبعة من الحرير ومعطف أسودًا، يمشي ببطء وبطريقة قمعية للغاية، قام باولي ديرلاو بإمساك مسند ذراع الكرسي المتحرك بكلتا يديه.

عند رؤية هذا المشهد، حتى في شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل، وجد باولي ديرلاو صعوبة في منع أفكاره من التوقف وهو يقف متجذرًا على الأرض.

عندما دخل الطرف الآخر حديقة عدن، لم يتردد في مغادرة مدينة العقل هذه، لكنه فشل في ذلك.

وبهذه الطريقة، سار إلى الكاتدرائية التي بلغ ارتفاعها ثمانين متراً وتوقف.

بدت العيون تحت قناع الكبرياء التي كانت تتحرك نحو جبهته وكأنها تسخر منه.

في مواجهة مثل هذا الموقف، قام كلاين، الذي كان يرتدي قبعة رسمية، بنقر عصا النجوم. رفع يده اليسرى، وباعد بين أصابعه، وأغلقها فجأة، دون أن يخاف.

فووو… سرعان ما ‘هدء’ باولي ديلاو عواطفه قبل أن تضيء عينيه بضوء وهمي نقي.

حديقة عدن، التي تشكلت من العمارة على الطراز القوطي، غُطيت فجأة بطبقة من الكآبة، كما لو أن ستارة عملاقة قد لُفت فوقها.

شكل هذا الضوء أمامه زوجًا من الأجنحة المقدسة. تحت طبقات الأجنحة، كان هناك شخص تقي من نور يسجد في الصلاة.

كلاين، الذي استوعب سلطة “التطعيم”، سار عبرها ببطء، كما لو كان يتفقد مفاهيم الإنسانية والرغبات الوحشية.

كان هذا ملاك.

قد يظهر علماء النفس الكيميائيين مرةً أخرى في المستقبل، لكن الشخص الذي يتحكم فيهم في الظل لن يعود من نظام ناسك الغسق، بل هيرميس *نفسه*”.

في الوقت نفسه، ظهر شيخ بشعر أبيض ومظهر عادي على يسار باولي ديرلاو. إلى يمينه وقف قس يغطي وجهه لحية شقراء شاحبة.

كلاين، الذي كان يرتدي قناع الكبرياء ذو اللون الأبيض الرمادي وقبعة رسمية، لم يتوقف عن السير إلى الأمام. لم يحاول تجنب عاصفة الوباء العقلي. ظل حازمًا ورزينًا وهو يسير خطوة بخطوة نحو باولي ديرلاو.

الملاك القديم، هيرميس! آدم المتخيل!

إندمج المخلوق الأسطوري غير المكتمل الذي تحول له باولي ديرلاو مع الصليب العملاق كما لو كان شجرة عملاقة معقودة.

لم يتوقف كلاين عن التقدم وهو يتمتم لنفسه، “أتمنى أن تختفي كل الأوهام”.

فجأة، فقد كلاين السيطرة وتحول إلى دوامة ضخمة شكلتها يرقات شفافة.

بينما قال ذلك، رفع يده اليسرى وفرقع أصابعه.

ثم رفع رأسه ونظر إلى الجماجم الموجودة في العمود الأسود لمدة ثانيتين.

تبدد ملاك النور وهيرميس وآدم الحالم على الفور واختفوا، تاركين وراءهم باولي ديرلاو واحد جالس على كرسي متحرك أسود.

في مواجهة مثل هذا الموقف، قام كلاين، الذي كان يرتدي قبعة رسمية، بنقر عصا النجوم. رفع يده اليسرى، وباعد بين أصابعه، وأغلقها فجأة، دون أن يخاف.

لقد استخدم للتو قوى تجاوز ناسج الأحلام لنسج بعض الصور الواقعية تقريبًا. بمجرد أن يعتقد العدو أنهم حقيقيون، سيصبحون حقيقيين. على الرغم من أن الضرر الذي ستسببون به لم يكن له أي مظاهر مادية، إلا أنه من شأنه أن يجعل الهدف يموت لأسباب غير معروفة.

وربط تمثال التنين الرمادي والأبيض بكامل حديقة عدن، محولا المدينة خارج الكاتدرائية إلى بحر وهمي غير طبيعي يحتوي على جميع الألوان.

لقد جعل باولي ديرلاو عددًا لا يحصى من الأهداف يموتون من الخوف في مثل هذه الكوابيس.

تحول التنين!

لسوء الحظ، كان قد التقى كلاين- ملك الملائكة الذي كان بإمكانه الحفاظ على وضوح الرؤية في الأحلام ولديه أيضًا رؤية حقيقية. لقد استخدم قوة “الأماني” الخاصة بمحدث المعجزات لكسر الوهم بسهولة.

إندمج المخلوق الأسطوري غير المكتمل الذي تحول له باولي ديرلاو مع الصليب العملاق كما لو كان شجرة عملاقة معقودة.

عند رؤية هذا، ارتجفت جفون باولي ديرلاو. دون أي تردد، دفع نفسه عن الكرسي المتحرك الأسود.

لسوء الحظ، كان قد التقى كلاين- ملك الملائكة الذي كان بإمكانه الحفاظ على وضوح الرؤية في الأحلام ولديه أيضًا رؤية حقيقية. لقد استخدم قوة “الأماني” الخاصة بمحدث المعجزات لكسر الوهم بسهولة.

خلال هذه العملية، تمدد جسده بسرعة بينما تحول إلى تنين ضخم أبيض رمادي.

كلاين، الذي استوعب سلطة “التطعيم”، سار عبرها ببطء، كما لو كان يتفقد مفاهيم الإنسانية والرغبات الوحشية.

تحول التنين!

في اللحظة التي شعروا فيها بتدخل شخص غريب، تحركت الحيوانات التي كانت ترتدي عباءات أو تنانير طويلة رائعة وهي تنظر إلى كلاين برغبة في الهجوم.

شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل!

‘كلمات تنين العقل، أريهوغ *جعلته* يضبط عزمه…’

بالمقارنة مع متلاعب بالتسلسل 4، كان شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل الذي عرضه باولي ديرلاو أكبر. علاوة على ذلك، كان هناك تغيير معين في رأسه، مما جعله أقرب إلى السحلية وليس الإنسان. كان له بؤبؤين ذهبيين عموديين وحراشف متشابكة مع أنماط غامضة، مما جعله بارد ومشوه.

كان هذا مزيجًا من “حرمان العقل” و “الوباء العقلي”، مما سمح لكل مخلوق تأثر بتجربة الفساد والجنون على الفور.

عندما ظهر شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل، مسحت جميع أنواع الأفكار، الوعي، الرغبات والإرادات مثل العاصفة، مهاجمةً جزيرة عقل كلاين بطرق نصف وهمية ونصف واقعية.

وربط تمثال التنين الرمادي والأبيض بكامل حديقة عدن، محولا المدينة خارج الكاتدرائية إلى بحر وهمي غير طبيعي يحتوي على جميع الألوان.

كان هذا مزيجًا من “حرمان العقل” و “الوباء العقلي”، مما سمح لكل مخلوق تأثر بتجربة الفساد والجنون على الفور.

بالنسبة لملاك، كانت مثل هذه الهجمات هي الأشد شؤمًا. كان هذا لأن قس كان لدى *جميعهم* مشاكل معينة مع حالاتهم العقلية. *يمكنهم* أن يفقدوا السيطرة في أي لحظة بسبب إمالة الميزان!

كان هذا قائد علماء النفس الكيميائيين، باولي ديرلاو.

كلاين، الذي كان يرتدي قناع الكبرياء ذو اللون الأبيض الرمادي وقبعة رسمية، لم يتوقف عن السير إلى الأمام. لم يحاول تجنب عاصفة الوباء العقلي. ظل حازمًا ورزينًا وهو يسير خطوة بخطوة نحو باولي ديرلاو.

شكل هذا الضوء أمامه زوجًا من الأجنحة المقدسة. تحت طبقات الأجنحة، كان هناك شخص تقي من نور يسجد في الصلاة.

في الثانية التالية، ظهرت حشرات شفافة على ظهر يده. توسعت ملابسه كما لو كان عدد لا يحصى من الوحوش التي لا توصف تزحف تحتها.

فووو… سرعان ما ‘هدء’ باولي ديلاو عواطفه قبل أن تضيء عينيه بضوء وهمي نقي.

فجأة، فقد كلاين السيطرة وتحول إلى دوامة ضخمة شكلتها يرقات شفافة.

لقد استخدم للتو قوى تجاوز ناسج الأحلام لنسج بعض الصور الواقعية تقريبًا. بمجرد أن يعتقد العدو أنهم حقيقيون، سيصبحون حقيقيين. على الرغم من أن الضرر الذي ستسببون به لم يكن له أي مظاهر مادية، إلا أنه من شأنه أن يجعل الهدف يموت لأسباب غير معروفة.

مطت الدوامة مجسات زلقة بأنماط غريبة. في الوسط، كان هناك باب من الضوء مصبوغ باللون الأسود المزرق.

عند رؤية جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي قبعة من الحرير ومعطف أسودًا، يمشي ببطء وبطريقة قمعية للغاية، قام باولي ديرلاو بإمساك مسند ذراع الكرسي المتحرك بكلتا يديه.

عند رؤية هذا المشهد، حتى في شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل، وجد باولي ديرلاو صعوبة في منع أفكاره من التوقف وهو يقف متجذرًا على الأرض.

‘ومع ذلك،  كان يجب أن *يترك* لي بعض التحف الأثرية المختومة. ليست هناك حاجة للهروب بكل شيء… هل يمكن أنه كان يجب أن يرتدي الأرنب قناع الجشع بدلاً من الغضب؟’

لقد بدا وكأن التنين الضخم ذو اللون الرمادي والأبيض أصبح دمية؛ تم ملئ رأسه بالغراء وأصبحت مفاصله كلها صدئة.

فووو… سرعان ما ‘هدء’ باولي ديلاو عواطفه قبل أن تضيء عينيه بضوء وهمي نقي.

لقد كان يحدق مباشرةً في وجود عظيم لم ينبغي أن ينظر إليه!

أراكم غدا إن شاء الله

فوق الضباب الرمادي، قام كلاين، الذي كان جالسًا في مقعد الأحمق، بتفريق الإسقاط التاريخي الخارج عن السيطرة على الفور.

كان هذا قائد علماء النفس الكيميائيين، باولي ديرلاو.

بعد دخوله حديقة عدن وسحب عصا النجوم، قام بتغيير الأماكن مع إسقاط الفراغ التاريخي الذي استدعته ديدان الروح داخل قلعة صفيرة، وعاد مباشرةً إلى قصره القديم.

بالنسبة لملاك، كانت مثل هذه الهجمات هي الأشد شؤمًا. كان هذا لأن قس كان لدى *جميعهم* مشاكل معينة مع حالاتهم العقلية. *يمكنهم* أن يفقدوا السيطرة في أي لحظة بسبب إمالة الميزان!

كان يعرف بوضوح أن آدم المتخيل قد ذهب إلى أرض الآلهة المنبوذة وكان يحاول الاندماج مع الخالق الحقيقي، مما جعل من المستحيل عليه أن ينزل بجسده الحقيقي في أي وقت في المستقبل القريب. على الأكثر،  *سيرسل* واحدة من *هوياته* الأخرى، لكن ذلك سيكون عديم الفائدة ضد ملك ملوك ملائكة. ومع ذلك، لا زال كلاين قد شعر بضرورة توخي الحذر، خشية أن يقع في فخ آدم أو آمون.

بمجرد أن يعضوه أو يحتضنون، سوف يفسد المرء من خلال الرغبة الوحشية المقابلة. لا يمكن للمرء إلا أن يعتمد على قوة إرادته أو قوى التجاوز المختلفة لمسار المتفرج لمقاومتها.

بعد ذلك، استدعى نفسه من ضباب التاريخ. ارتدى قناع الكبرياء وأمسك عصا النجوم في يده وهو يسقط نفسه مرةً أخرى في كاتدرائية حديقة عدن.

اندمجت هذه الحيوانات التي تمثل الرغبة الوحشية معًا بينما ألغت بعضها البعض في أزواج.

برؤية لأن باولي ديلاو فقد معظم عقلانيته ولم يكن قادرًا على التحكم في جسده، لم يتحكم كلاين بشكل مباشر في خيوط جسده الروحية لتحويل تنين العقل إلى دمية. حافظ على سرعته وهو يقترب ببطء من الهدف.

الملاك القديم، هيرميس! آدم المتخيل!

في نظر باولي ديرلاو، كان جيرمان سبارو مثل الموت المتجسد. اقترب منه ببطء بإيقاعه الخاص، لكن لم تكن هناك فرصة للهروب.

قد يظهر علماء النفس الكيميائيين مرةً أخرى في المستقبل، لكن الشخص الذي يتحكم فيهم في الظل لن يعود من نظام ناسك الغسق، بل هيرميس *نفسه*”.

في تلك اللحظة، تحرك تمثال التنين الأبيض الرمادي على الصليب الضخم خلفه.

أصابت هذه العصا التي كانت مرصعة بالعديد من الأحجار الهدف بشدة، وقسمته إلى قسمين.

في نفس الوقت تقريبًا، رفع كلاين يده اليسرى وسحب للأسفل.

خلال هذه العملية، تمدد جسده بسرعة بينما تحول إلى تنين ضخم أبيض رمادي.

انكمشت ستارة الظل التي غطت حديقة عدن على الفور، ولفّت الصليب الضخم، وتمثال التنين الأبيض الرمادي، وباولي ديرلاو بداخلها.

كلاين، الذي كان يرتدي قناع الكبرياء ذو اللون الأبيض الرمادي وقبعة رسمية، لم يتوقف عن السير إلى الأمام. لم يحاول تجنب عاصفة الوباء العقلي. ظل حازمًا ورزينًا وهو يسير خطوة بخطوة نحو باولي ديرلاو.

في الثانية التالية، رفع كلاين “الستار”.

شكل هذا الضوء أمامه زوجًا من الأجنحة المقدسة. تحت طبقات الأجنحة، كان هناك شخص تقي من نور يسجد في الصلاة.

إندمج المخلوق الأسطوري غير المكتمل الذي تحول له باولي ديرلاو مع الصليب العملاق كما لو كان شجرة عملاقة معقودة.

مات زعيم علماء النفس اكييميائيين قبل أن يتمكن حتى من نطق كلماته الأخيرة.

وربط تمثال التنين الرمادي والأبيض بكامل حديقة عدن، محولا المدينة خارج الكاتدرائية إلى بحر وهمي غير طبيعي يحتوي على جميع الألوان.

في الوقت نفسه، ظهر شيخ بشعر أبيض ومظهر عادي على يسار باولي ديرلاو. إلى يمينه وقف قس يغطي وجهه لحية شقراء شاحبة.

لم يكن هذا بحر الفوضى، بل “إقتراض” لقوته. لقد تم “العبث” به بواسطة كلاين و “إعادة تجميعه”.

مطت الدوامة مجسات زلقة بأنماط غريبة. في الوسط، كان هناك باب من الضوء مصبوغ باللون الأسود المزرق.

في تلك اللحظة، وصل جيرمان سبارو، الذي كان يمشي ببطء إلى الأمام، بجانب الشجرة العملاقة المعقدة. رفع يده اليمنى، وتحت النظرة الفارغة والخائفة قليلاً لبولي ديرلاو، ضرب بعصا النجوم.

لقد كان يحدق مباشرةً في وجود عظيم لم ينبغي أن ينظر إليه!

أصابت هذه العصا التي كانت مرصعة بالعديد من الأحجار الهدف بشدة، وقسمته إلى قسمين.

في الثانية التالية، مع أخذ الدب الذي كانت بدلته على وشك التمزق لزمام المبادرة، كشفت الحيوانات في حديقة عدن أنيابها أو أطلقت هديرًا منخفضًا أثناء اندفاعها نحو كلاين من جميع الاتجاهات.

بين أصوات الأجزاء المتساقطة على الأرض، سقط جسد باولي ديرلاو الذي تم دمجه مع الصليب الضخم على الأرض.

مات زعيم علماء النفس اكييميائيين قبل أن يتمكن حتى من نطق كلماته الأخيرة.

في نظر باولي ديرلاو، كان جيرمان سبارو مثل الموت المتجسد. اقترب منه ببطء بإيقاعه الخاص، لكن لم تكن هناك فرصة للهروب.

أثناء انتظار ظهور خاصية تجاوز باولي ديلاو، نظر كلاين حوله وضحك داخليا.

شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل!

‘كما هو متوقع، كان الهدف الحقيقي لهيرميس هو استخدام الفصيل الذي يدعم الأنسة العدل لتدمير حديقة عدن واستخدام ذلك للهروب من آدم.’

فصول اليوم وفصل الأمس، أرجوا أنها أعجبتكم

‘كلمات تنين العقل، أريهوغ *جعلته* يضبط عزمه…’

لم يتغير تعبير كلاين على الإطلاق. رفع يده اليسرى للضغط على قبعته وصعد الدرج إلى الكاتدرائية.

‘ومع ذلك،  كان يجب أن *يترك* لي بعض التحف الأثرية المختومة. ليست هناك حاجة للهروب بكل شيء… هل يمكن أنه كان يجب أن يرتدي الأرنب قناع الجشع بدلاً من الغضب؟’

لقد كان يحدق مباشرةً في وجود عظيم لم ينبغي أن ينظر إليه!

قد يظهر علماء النفس الكيميائيين مرةً أخرى في المستقبل، لكن الشخص الذي يتحكم فيهم في الظل لن يعود من نظام ناسك الغسق، بل هيرميس *نفسه*”.

~~~~~~~~~

في اللحظة التي شعروا فيها بتدخل شخص غريب، تحركت الحيوانات التي كانت ترتدي عباءات أو تنانير طويلة رائعة وهي تنظر إلى كلاين برغبة في الهجوم.

فصول اليوم وفصل الأمس، أرجوا أنها أعجبتكم

فوق الضباب الرمادي، قام كلاين، الذي كان جالسًا في مقعد الأحمق، بتفريق الإسقاط التاريخي الخارج عن السيطرة على الفور.

أراكم غدا إن شاء الله

فجأة، فقد كلاين السيطرة وتحول إلى دوامة ضخمة شكلتها يرقات شفافة.

إستمتعوا~~~~

‘كما هو متوقع، كان الهدف الحقيقي لهيرميس هو استخدام الفصيل الذي يدعم الأنسة العدل لتدمير حديقة عدن واستخدام ذلك للهروب من آدم.’

في الوقت نفسه، ظهر شيخ بشعر أبيض ومظهر عادي على يسار باولي ديرلاو. إلى يمينه وقف قس يغطي وجهه لحية شقراء شاحبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط