عمود
1347: عمود.
إذا كان هو والإمبراطور روزيل على علم بمعرفة الغوامض هذه في وقت سابق، فلن ينتهي الأمر بأي منهما في مواقفهما الحالية.
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، بجانب كرسي الأحمق.
“لا يبدو أن لوح للكفر الأولى قد إحتوى عليها… هل تم إخفاؤها في جرعات التسلسلات 0 المختلفة؟”
تم توسيع نقطة الصلاة لتنتج هالات متموجة.
شيطان المعرفة، أركانا الجنون:
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سحب الستائر فجأة في غرفة مظلمة ومغلقة، مما سمح لأشعة الشمس بالتألق فيها، واخترق عيني النائم.
أدار كلاين رأسه لينظر إليه، وقال فجأة بابتسامة، “أنا جيرمان سبارو. جيرمان سبارو جزء مني. إذا فصلتهم، حتى لو تمكنت من الهروب من مملكتك الإلهية، فسيصعب علي تفادي مصير فقدان السيطرة”.
دوامة اليرقات، التي كانت قد هدأت بالفعل، أصبحت مرة أخرى هائجة بينما بدأت في دفع المجسات الزلقة والغريبة.
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سحب الستائر فجأة في غرفة مظلمة ومغلقة، مما سمح لأشعة الشمس بالتألق فيها، واخترق عيني النائم.
…
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، بجانب كرسي الأحمق.
مسحت نظرة كلاين عبر الأجزاء المتعلقة بلورد الغوامض، وقرأ المحتوى اللاحق على اللوح:
نظر آدم إلى الأسفل إلى قلادة الصليب الفضية المعلقة عبر صدره وقال: “ليس لديها سوى سيفيروت واحد.”
الظلام الأبدي، تفرد الجميع، الزمكان في واحد:
مفتاح الضوء، الاضطراب اللانهائي، تجسد القدر:
نهر الظلام الأبدي + تفرد الظلام + تفرد الموت (النائم الأبدي) + تفرد عملاق الشفق + 1 خاصية تجاوز فارس المصيبة + 1 خاصية تجاوز الإمبراطور الشاحب + 1 خاصية تجاوز يد الإله.
‘لذلك، عندما هلك إله الشمس القديم، استخدمت جزءًا من جسدك وإرادتك لإنشاء لوح كفر ثاني؟’ تنهد كلاين وقال، “من الآن فصاعدًا، سيكون هناك ضوء لنهاية العالم.”
إلهة الأصول، أم الجميع، خلية حضنة القذارة:
مصيبة الدمار، أصول الكارثة:
خلية الحضنة + تفرد الأم + تفرد القمر + 1 خاصية تجاوز مسافر الطبيعة + 1 خاصية تجاوز إلهة الجمال.
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سحب الستائر فجأة في غرفة مظلمة ومغلقة، مما سمح لأشعة الشمس بالتألق فيها، واخترق عيني النائم.
الفوضى، ظل النظام:
“لعدد السلطات صلة معينة بالمستوى والمكانة، ولكن ليس بالكامل. للخصائص والقوة والرموز المقابلة نفس الأهمية.”
أمة الإضطراب + تفرد الإمبراطور الأسود + تفرد المُحاكم + 1 خاصية تجاوز أمير الإلغاء + 1 خاصية تجاوز يد النظام.
مفتاح الضوء + تفرد عجلة الحظ + خاصية تجاوز ثعبان عملاق.
مصيبة الدمار، أصول الكارثة:
“ما يمكنني التأكد منه هو أنه لا يمكن استيعاب بعض السفيرتات في نفس الوقت.”
مدينة الكارثة + تفرد الشيطانة (شيطانة الفوضى، الشيطانة البدائية) + تفرد الكاهن الأحمر + 1 خاصية تجاوز نهاية العالم + 1 خاصية تجاوز الغازي.
خلية الحضنة + تفرد الأم + تفرد القمر + 1 خاصية تجاوز مسافر الطبيعة + 1 خاصية تجاوز إلهة الجمال.
والد الشياطين، لورد المنحطين، مصدر اللعنات:
فتح كلاين فمه، ولم يعرف كيف يرد.
عالم الظلام + تفرد الهاوية + تفرد المقيد + 1 خاصية تجاوز العاهل القذر + 1 خاصية تجاوز المسخ.
مفتاح الضوء، الاضطراب اللانهائي، تجسد القدر:
شيطان المعرفة، أركانا الجنون:
قِفار المعرفة + تفرد الناسك + تفرد الأسمى + 1 خاصية تجاوز إمبراطور المعرفة + 1 خاصية تجاوز المنير.
قِفار المعرفة + تفرد الناسك + تفرد الأسمى + 1 خاصية تجاوز إمبراطور المعرفة + 1 خاصية تجاوز المنير.
أومأ كلاين برأسه وسأل في تفكير، “في البداية، استوعب الخالق تسعة سيفروتات على الأقل. هذا لا يعني أن وجود اثنين أو حتى ثلاثة سيفيروت لن يؤدي إلى مشاكل. يجب أن تكون هناك نقطة حرجة.”
مفتاح الضوء، الاضطراب اللانهائي، تجسد القدر:
حافظ آدم على تعبيره السابق ولم يقل أي شيء.
مفتاح الضوء + تفرد عجلة الحظ + خاصية تجاوز ثعبان عملاق.
شيطان المعرفة، أركانا الجنون:
‘هذه عنوان العظماء القدامى التي تقابل السيفيروتات التسعة…’ بعد قراءتها، تنهد كلاين داخليا.
ثم استأجر شخصًا فقيرًا خاطر بحياته عن طيب خاطر ليصلي إلى إله الحرب ليؤكد أنه لم يوجد خطر.
إذا كان هو والإمبراطور روزيل على علم بمعرفة الغوامض هذه في وقت سابق، فلن ينتهي الأمر بأي منهما في مواقفهما الحالية.
أمة الإضطراب + تفرد الإمبراطور الأسود + تفرد المُحاكم + 1 خاصية تجاوز أمير الإلغاء + 1 خاصية تجاوز يد النظام.
‘في أوقات معينة، حتى بدون استخدام قوى التجاوز، تكون المعرفة مكافئة تمامًا للقوة… تختلف عناوين المسارات المشتركة للأرض والقمر إلى حد ما عن إلهة الفساد الأم. مما يبدو، إنه حقا مجرد جزء *منها*، مما يعني أن اللقب والسلطة التي تُركت للإله الخارجي على القمر هي: إلهة الفساد الأم، أصل الشر، الغير قابلة للتدمير… بنفس المنطق، يجب أن يكون الاسم الكامل لشجرة الرغبة الأم: شجرة الرغبة الأم، الإله عديم القلب، الثرثار الدائم… الوضع فيما يتعلق بابن الفوضى ليس واضح تمامًا. يبدو الأمر كما لو *أنه* قد اختفى، ولا يمكن لأحد أن *يفهمه* تمامًا…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خافة.
بعد قول هذا، توقف كلاين ونظر إلى الأمام. لقد سأل بصوت عميق، “لم يبق لك سوى الألوهية؟”
ثم سأل: “مما يبدو، فإن كلي القدرة وكلي العلم هو الأقوى. ولورد الغوامض والزمكان في واحد في المرتبة الثانية، والباقي في المرتبة الثالثة”.
بعد عودته إلى هنا، علم فيردو إبراهيم أن إله الحرب كان وجودًا نشطًا إلى حد ما في الحقبة الرابعة. كان من الممكن أن *يستجيب* للمؤمنين.
تم تحديد ذلك من خلال عدد مسارات التجاوز المطلوبة، باستثناء الآلهة الخارجية.
“صحيح.” نظر آدم إلى الأمام مباشرةً. “ولكن في هذه الحالة، لا توجد طريقة لتصبح عظيم عظيمًا، ما لم يفكر المرء في طريقة لفصل خصائص التجاوز السابقة.”
نظر آدم إلى لوح الكفر وقال بهدوء، “ليس هذا هو الحال.”
مسحت نظرة كلاين عبر الأجزاء المتعلقة بلورد الغوامض، وقرأ المحتوى اللاحق على اللوح:
“لعدد السلطات صلة معينة بالمستوى والمكانة، ولكن ليس بالكامل. للخصائص والقوة والرموز المقابلة نفس الأهمية.”
عندما نظر كلاين إلى الأعلى، قرأ تركيبة جرعات أنصاف الألهة لمسارات المتفرج، اللانائم، والوسيط وغير الموضوع:
“بعد انقسام الخالق الأصلي، وقفت الأعمدة الثلاثة فوق كل القدماء العظام. أحدها كان الإله الأقوى، كلي العلم وكلي القدرة، والآخر كان لورد الغوامض، ملك الزمكان؛ وآخرها كانت إلهة الفساد الأم، أصل الشر”.
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
عند سماع الجملة الأخيرة لآدم، لم يستطع كلاين إلا النظر إلى كمه الأيسر. كان أروديس يختبئ بالداخل.
أومأ كلاين برأسه وسأل في تفكير، “في البداية، استوعب الخالق تسعة سيفروتات على الأقل. هذا لا يعني أن وجود اثنين أو حتى ثلاثة سيفيروت لن يؤدي إلى مشاكل. يجب أن تكون هناك نقطة حرجة.”
‘لا عجب أن أرودز قال إنه رأى دعامة ودعمًا مني…’ وصل كلاين فجأة إلى حالة من الإستنارة بينما إقتنع بدرجة أكبر بما قاله آدم المتخيل.
‘لا عجب أن أرودز قال إنه رأى دعامة ودعمًا مني…’ وصل كلاين فجأة إلى حالة من الإستنارة بينما إقتنع بدرجة أكبر بما قاله آدم المتخيل.
في هذه اللحظة، أضاف آدم بوتيرة بطيئة، “حاليًا، العمودين الأولين موجودان فقط في شكل سيفيروتات. وبعد أن إنفصل عن إلهة الفساد الأم خلية الحضنة ومسار تجاوز، لقد *أصبحت* لا تختلف كثيرا عن الآلهة الخارجية الأخرى. فقط *رمزها* كعمود يبقى”.
“ببساطة، إذا كان من الممكن أن تصبح الليل الدائم الظلام الأبدي، تفرد الجميع، و الزمكان في واحد، فيمكنها أيضا أن تحتل مساري الشيطان والكاهن الأحمر، اللذين يشملان مدينة الكارثة، وتصبح عمود رابع حقيقي. ومع ذلك، عندما يحدث ذلك، إما *ستدخل* نومًا عميقًا، تنفصل بشكل سلبي، أو ستؤدي إلى إبادة الكون بأكمله، بما في ذلك *نفسها* ونحن، مما ببدء كل شيء من جديد.”
لولا الوتد الملطخ بالدماء في صدره، لكان كلاين بالتأكيد قد شعر أن الأجواء كانت رائعة لإجراء محادثة. في اللحظات التي تباطأ فيها عقله، تخيل حتى أنه وآدم صديقان وكانا يناقشان بسعادة بعض معرفة الغوامض، في انتظار عودة *طفله* “آمون” إلى المنزل لتناول العشاء.
“الإله الأقوى من الحقبة الأولى المبكرة. يمكن أيضًا أن يطلق *عليه* البدائي. بالإضافة إلى ذلك، هناك أيضًا لورد الغوامض- ذلك الذي غالبًا ما تتلوه…”
‘بالطبع، أنا “العشاء”… يجب أن أقول إن قدرة المتفرج على التأثير في معرفة الآخرين وخبرتهم وحالتهم هي حقًا قوية للغاية…’ بينما قال كلاين لنفسه أن يكون على أهبة الاستعداد، سأل في حيرة، “لقد ظننت أن الآلهة الخارجية مثل إلهة الفساد الأم، التي لديها اثنان أو حتى ثلاثة سيفروتات، تعتبر أعمدة”.
“في هذا الكون، هناك عمود رابع مخفي. إنه يمثل كل شيء، بما في ذلك نهاية القدماء العظام والكون نفسه. إنه يتوافق مع سيفوريتين- نهر الظلام الأبدي ومدينة الكارثة.”
نظر آدم إلى الأسفل إلى قلادة الصليب الفضية المعلقة عبر صدره وقال: “ليس لديها سوى سيفيروت واحد.”
“في هذا الكون، هناك عمود رابع مخفي. إنه يمثل كل شيء، بما في ذلك نهاية القدماء العظام والكون نفسه. إنه يتوافق مع سيفوريتين- نهر الظلام الأبدي ومدينة الكارثة.”
“في الظروف العادية، لا يمكن فصل سيفيروت. فقط عندما انفصل الخالق الأصلي وخلق تجسيدًا للتقارب والانفصال، تمزق السيفروت، مما سمح لبعضهم بمن أن يتم إمتصاصهم إلى كوكبنا.”
شيطان المعرفة، أركانا الجنون:
“بعبارة أخرى، السفيرت الحالي الذي تمتلكه إلهة الفساد الأم غير مكتمل. لن تكون القديم العظيم المستقبلية، أم الكل، قديم عظيم كامل؟” ضغط كلاين.
‘لا عجب أن أرودز قال إنه رأى دعامة ودعمًا مني…’ وصل كلاين فجأة إلى حالة من الإستنارة بينما إقتنع بدرجة أكبر بما قاله آدم المتخيل.
ارتعشت شفاه آدم كما لو كان *يبتسم*.
ألقى آدم بنظرته على الصليب العملاق الذي زاد ارتفاعه عن مائة متر *أمامه* وقال بهدوء،
“كان الأمر كذلك في البداية، لكن لدى السيفيروت القدرة على إصلاح نفسه. إن سيفيروت إلهة الفساد الأم الحالية ليس غير مكتمل، ويمكن لخلية الحضنة أيضًا إنشاء عديم عظيم بنفسها. المشكلة الوحيدة هي أن إلهة الفساد الأم لا تستطيع إلا إستخداك جزء من العمود الذي *ترمز* إليه، إلا إذا اندمجت مع خلية الحضنة مرة أخرى.”
“بعد انقسام الخالق الأصلي، وقفت الأعمدة الثلاثة فوق كل القدماء العظام. أحدها كان الإله الأقوى، كلي العلم وكلي القدرة، والآخر كان لورد الغوامض، ملك الزمكان؛ وآخرها كانت إلهة الفساد الأم، أصل الشر”.
“لقد تسبب هذا أيضًا في مرور ولادة الحياة والقوى النسوية في الكون بأكمله لشذوذ معين. ومع ذلك، فإن آلاف السنين من الزمن في المقاييس الفلكية هي فترة زمنية قصيرة جدًا، ولم ينتشر التأثير المقابل.”
“من أين أتت تراكيب الجرعات المتعلقة بالعظماء القدامى؟”
“وإذا حصل أي إله خارجي على سفيروت مجاور لـ*خاصته*، مما يجعله يعادل وجود سيفيروتين- لا يمكنني توقع ما سيحدث. قبل ذلك، كان الخالق الأصلي فقط قد احتوى على أكثر من سيفيروت منفرد. ما دام *سيستيقظ*، *سينقسم* بالتأكيد”.
حافظ آدم على تعبيره السابق ولم يقل أي شيء.
أومأ كلاين برأسه وسأل في تفكير، “في البداية، استوعب الخالق تسعة سيفروتات على الأقل. هذا لا يعني أن وجود اثنين أو حتى ثلاثة سيفيروت لن يؤدي إلى مشاكل. يجب أن تكون هناك نقطة حرجة.”
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
“لا أحد يستطيع التحقق من ذلك في الوقت الحالي.” حمل آدم قلادة الصليب الفضية أمام *صدره* وقال: “أظن أن وجودات ما قد حاولت ذلك من قبل. فبعد كل شيء، التجاذب غريزة قوية جدًا، لكن النتيجة غير معروفة.”
“ببساطة، إذا كان من الممكن أن تصبح الليل الدائم الظلام الأبدي، تفرد الجميع، و الزمكان في واحد، فيمكنها أيضا أن تحتل مساري الشيطان والكاهن الأحمر، اللذين يشملان مدينة الكارثة، وتصبح عمود رابع حقيقي. ومع ذلك، عندما يحدث ذلك، إما *ستدخل* نومًا عميقًا، تنفصل بشكل سلبي، أو ستؤدي إلى إبادة الكون بأكمله، بما في ذلك *نفسها* ونحن، مما ببدء كل شيء من جديد.”
“أي وجودات؟” قام كلاين بفرك العمود الخشبي الملطخ بالدم الذي كان عالقًا في صدره.
“أي وجودات؟” قام كلاين بفرك العمود الخشبي الملطخ بالدم الذي كان عالقًا في صدره.
ألقى آدم بنظرته على الصليب العملاق الذي زاد ارتفاعه عن مائة متر *أمامه* وقال بهدوء،
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، بجانب كرسي الأحمق.
“الإله الأقوى من الحقبة الأولى المبكرة. يمكن أيضًا أن يطلق *عليه* البدائي. بالإضافة إلى ذلك، هناك أيضًا لورد الغوامض- ذلك الذي غالبًا ما تتلوه…”
ارتعشت شفاه آدم كما لو كان *يبتسم*.
وبينما كان *يتحدث*، التفت آدم لينظر إلى كلاين وقال بطريقة مقلدة، “الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات”.
“وإذا حصل أي إله خارجي على سفيروت مجاور لـ*خاصته*، مما يجعله يعادل وجود سيفيروتين- لا يمكنني توقع ما سيحدث. قبل ذلك، كان الخالق الأصلي فقط قد احتوى على أكثر من سيفيروت منفرد. ما دام *سيستيقظ*، *سينقسم* بالتأكيد”.
‘…يبدو أن هذين الاثنين قد اختفيا… نتيجة *محاولاتهما* لا تبدو جيدة جدًا؟’ لم يفكر كلاين فيما أراد قوله عندما أدار آدم *رأسه* ونظر إلى لوح الكفر الثاني.
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، بجانب كرسي الأحمق.
“ما يمكنني التأكد منه هو أنه لا يمكن استيعاب بعض السفيرتات في نفس الوقت.”
وبينما كان *يتحدث*، التفت آدم لينظر إلى كلاين وقال بطريقة مقلدة، “الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات”.
“في هذا الكون، هناك عمود رابع مخفي. إنه يمثل كل شيء، بما في ذلك نهاية القدماء العظام والكون نفسه. إنه يتوافق مع سيفوريتين- نهر الظلام الأبدي ومدينة الكارثة.”
ثم استأجر شخصًا فقيرًا خاطر بحياته عن طيب خاطر ليصلي إلى إله الحرب ليؤكد أنه لم يوجد خطر.
“ببساطة، إذا كان من الممكن أن تصبح الليل الدائم الظلام الأبدي، تفرد الجميع، و الزمكان في واحد، فيمكنها أيضا أن تحتل مساري الشيطان والكاهن الأحمر، اللذين يشملان مدينة الكارثة، وتصبح عمود رابع حقيقي. ومع ذلك، عندما يحدث ذلك، إما *ستدخل* نومًا عميقًا، تنفصل بشكل سلبي، أو ستؤدي إلى إبادة الكون بأكمله، بما في ذلك *نفسها* ونحن، مما ببدء كل شيء من جديد.”
‘لذلك، عندما هلك إله الشمس القديم، استخدمت جزءًا من جسدك وإرادتك لإنشاء لوح كفر ثاني؟’ تنهد كلاين وقال، “من الآن فصاعدًا، سيكون هناك ضوء لنهاية العالم.”
‘لم أتوقع أبدا أنه… بمجرد الوصول إلى مستوى فوق التسلسل، تصبح الرمزية أكثر أهمية من السلطة… آدم، لا، معرفة غوامض إله الشمس القديم هي ببساطة مرعبة للغاية. كما هو متوقع من شبه قديم عظيم…’ تنهد كلاين عندما سمع ذلك.
“في الظروف العادية، لا يمكن فصل سيفيروت. فقط عندما انفصل الخالق الأصلي وخلق تجسيدًا للتقارب والانفصال، تمزق السيفروت، مما سمح لبعضهم بمن أن يتم إمتصاصهم إلى كوكبنا.”
فكر وقال، “بعبارة أخرى، يمكن أن ينتقل نصف إله من مسار اللانائم إلى مسار الشيطانة؟”
إلهة الأصول، أم الجميع، خلية حضنة القذارة:
“صحيح.” نظر آدم إلى الأمام مباشرةً. “ولكن في هذه الحالة، لا توجد طريقة لتصبح عظيم عظيمًا، ما لم يفكر المرء في طريقة لفصل خصائص التجاوز السابقة.”
تم توسيع نقطة الصلاة لتنتج هالات متموجة.
عندما نظر كلاين إلى الأعلى، قرأ تركيبة جرعات أنصاف الألهة لمسارات المتفرج، اللانائم، والوسيط وغير الموضوع:
الآن، تلقى تقريرًا مفاده أن هذا المسكين لم يمت فحسب، بل أنه تم تحقيق بعض أمانيه! جزيرة
“من أين أتت تراكيب الجرعات المتعلقة بالعظماء القدامى؟”
“كان الأمر كذلك في البداية، لكن لدى السيفيروت القدرة على إصلاح نفسه. إن سيفيروت إلهة الفساد الأم الحالية ليس غير مكتمل، ويمكن لخلية الحضنة أيضًا إنشاء عديم عظيم بنفسها. المشكلة الوحيدة هي أن إلهة الفساد الأم لا تستطيع إلا إستخداك جزء من العمود الذي *ترمز* إليه، إلا إذا اندمجت مع خلية الحضنة مرة أخرى.”
“لا يبدو أن لوح للكفر الأولى قد إحتوى عليها… هل تم إخفاؤها في جرعات التسلسلات 0 المختلفة؟”
لولا الوتد الملطخ بالدماء في صدره، لكان كلاين بالتأكيد قد شعر أن الأجواء كانت رائعة لإجراء محادثة. في اللحظات التي تباطأ فيها عقله، تخيل حتى أنه وآدم صديقان وكانا يناقشان بسعادة بعض معرفة الغوامض، في انتظار عودة *طفله* “آمون” إلى المنزل لتناول العشاء.
تغير تعبير آدم قليلاً، وبدا وجهه أكثر إشراقًا.
عند سماع الجملة الأخيرة لآدم، لم يستطع كلاين إلا النظر إلى كمه الأيسر. كان أروديس يختبئ بالداخل.
“بعد أن اكتسبت السيطرة الأولية على سلطة كلية القدرة وكلية المعرفة، بدأت في استنتاج الطريقة والمسار لأصبح قديم عظيم. أخيرًا، وجدت تركيبة مناسبة واكتشفت الرموز المختلفة.”
“كان الأمر كذلك في البداية، لكن لدى السيفيروت القدرة على إصلاح نفسه. إن سيفيروت إلهة الفساد الأم الحالية ليس غير مكتمل، ويمكن لخلية الحضنة أيضًا إنشاء عديم عظيم بنفسها. المشكلة الوحيدة هي أن إلهة الفساد الأم لا تستطيع إلا إستخداك جزء من العمود الذي *ترمز* إليه، إلا إذا اندمجت مع خلية الحضنة مرة أخرى.”
“لسوء الحظ، في ذلك الوقت، استيقظ البدائي بداخلي أيضا…”
‘لا عجب أن أرودز قال إنه رأى دعامة ودعمًا مني…’ وصل كلاين فجأة إلى حالة من الإستنارة بينما إقتنع بدرجة أكبر بما قاله آدم المتخيل.
‘لذلك، عندما هلك إله الشمس القديم، استخدمت جزءًا من جسدك وإرادتك لإنشاء لوح كفر ثاني؟’ تنهد كلاين وقال، “من الآن فصاعدًا، سيكون هناك ضوء لنهاية العالم.”
مفتاح الضوء، الاضطراب اللانهائي، تجسد القدر:
لقد أنهى أيضا المعركة الفوضوية بين الآلهة بسبب الغضب والعواطف وأسباب أخرى. لقد بدأ عصر العمل من أجل أن يصبحوا قدماء عظام.
قِفار المعرفة + تفرد الناسك + تفرد الأسمى + 1 خاصية تجاوز إمبراطور المعرفة + 1 خاصية تجاوز المنير.
حافظ آدم على تعبيره السابق ولم يقل أي شيء.
نظر آدم إلى لوح الكفر وقال بهدوء، “ليس هذا هو الحال.”
صمت كلاين. بعد بضع ثوانٍ، سأل فجأة، “أي نوع من الإنسانية خلقته في الدمية المتحركة خاصتي تلك؟”
فكر وقال، “بعبارة أخرى، يمكن أن ينتقل نصف إله من مسار اللانائم إلى مسار الشيطانة؟”
أدار آدم *رأسه* وقال بعيون صافية: “لقد كان متعبًا جدًا. أراد الراحة والحرية، حتى لو كان ذلك لبضع ثوانٍ فقط.”
نظر آدم إلى الأسفل إلى قلادة الصليب الفضية المعلقة عبر صدره وقال: “ليس لديها سوى سيفيروت واحد.”
فتح كلاين فمه، ولم يعرف كيف يرد.
وبينما كان *يتحدث*، التفت آدم لينظر إلى كلاين وقال بطريقة مقلدة، “الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات”.
“لماذا لم تخاطبه على أنه جيرمان سبارو، لكنك أشرت إليه على أنه ‘تلك الدمية المتحركة’؟” سأل آدم بدفئ، كما لو كان *يحاول* تقويم أفكار عضو في رعيته.
إذا كان هو والإمبراطور روزيل على علم بمعرفة الغوامض هذه في وقت سابق، فلن ينتهي الأمر بأي منهما في مواقفهما الحالية.
أدار كلاين رأسه لينظر إليه، وقال فجأة بابتسامة، “أنا جيرمان سبارو. جيرمان سبارو جزء مني. إذا فصلتهم، حتى لو تمكنت من الهروب من مملكتك الإلهية، فسيصعب علي تفادي مصير فقدان السيطرة”.
ألقى آدم بنظرته على الصليب العملاق الذي زاد ارتفاعه عن مائة متر *أمامه* وقال بهدوء،
بعد قول هذا، توقف كلاين ونظر إلى الأمام. لقد سأل بصوت عميق، “لم يبق لك سوى الألوهية؟”
الآن، تلقى تقريرًا مفاده أن هذا المسكين لم يمت فحسب، بل أنه تم تحقيق بعض أمانيه! جزيرة
…
ألقى آدم بنظرته على الصليب العملاق الذي زاد ارتفاعه عن مائة متر *أمامه* وقال بهدوء،
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
الفوضى، ظل النظام:
بعد عودته إلى هنا، علم فيردو إبراهيم أن إله الحرب كان وجودًا نشطًا إلى حد ما في الحقبة الرابعة. كان من الممكن أن *يستجيب* للمؤمنين.
فتح كلاين فمه، ولم يعرف كيف يرد.
ثم استأجر شخصًا فقيرًا خاطر بحياته عن طيب خاطر ليصلي إلى إله الحرب ليؤكد أنه لم يوجد خطر.
…
وكان سعر كل ذلك 300 جنيه ذهبر.
تم تحديد ذلك من خلال عدد مسارات التجاوز المطلوبة، باستثناء الآلهة الخارجية.
الآن، تلقى تقريرًا مفاده أن هذا المسكين لم يمت فحسب، بل أنه تم تحقيق بعض أمانيه! جزيرة
وكان سعر كل ذلك 300 جنيه ذهبر.
عند سماع الجملة الأخيرة لآدم، لم يستطع كلاين إلا النظر إلى كمه الأيسر. كان أروديس يختبئ بالداخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
