نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1344

إنسانية

إنسانية

1344: إنسانية.

تقشرت الخيوط الروحانية السوداء والكثيفة الموجودة على جسده في نفس الوقت بينما طفت للأعلى.

نظرًا لعدم وجود أي شذوذ في بلدة الدمى، بدأ كلاين يفكر في لقاء الآنسة عدالة.

دون أي تردد، قام كلاين بمسح المنطقة بشكل اعتيادي وبدأ في الصلاة لإلهة الليل الدائم في المدينة المكدسة.

‘لم يكن آدم هو من شن هجوم على أريهوغ، لكن هيرميس الذي خطط له؟’

بعد ذلك مباشرة، بدأ في التأثير على يوتوبيا. لقد خطط لاستخدام جميع أنواع الترتيبات لجعل جميع الأجانب “يغادرون” مؤقتًا.

‘وإلا فلن يكون من الممكن ألا ينزل أدم. سيكون من المستحيل أيضًا أن يهرب أريهوغ بهذه السهولة. كان سيكون *عليه* أن يعتمد على مدينة المعجزات الثانية ليكون لديه بعض الأمل في القيام بذلك.’

‘إذا كان هيرميس هو العقل المدبر، فإن تطور هذه الحلقة بأكملها سيصبح منطقيًا… لم يفكر هيرميس مطلقًا في القبض على أريهوغ أو قتله. لقد *أمل* فقط في معرفة بعض المعلومات من تنين العقل القديم هذا. عندما قال أريهوغ “آدم ليس بالضرورة آدم”، وصلت العملية إلى نهايتها الطبيعية.’

نقر بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وقرر الاستعداد لمخاوفه.

‘نعم، مما يبدو، كان لدى هيرميس بالفعل بعض الشكوك حول حالة آدم الحقيقية. ومع ذلك، بسبب القيود المفروضة على *وضعه*، لم يتمكن من جعل أريهوغ يظهر بمحض إرادته، لذلك *استخدم* الأنسة عدالة.’

كان للرجل عيون زرقاء، وجسر أنف مرتفع، وشفتين رفيعتين. كان هذا هو الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف ذو التسلسل 1.

‘آدم ليس بالضرورة آدم؛ أريهوغ ليس بالضرورة أريهوغ… هذه الجملة مثيرة جدًا للاهتمام. المستويات العليا من مسار المتفرج أكثر غموضًا من المتنبئين. في ذلك الوقت، كان من الواضح أن تنين الخيال أنكويلت احتل التسلسل 0، لكن كان *لديه* ابن بالتسلسل 1 من نفس *مساره*- تنين الكوابيس، ألزهود…’

زعيم النظام السري، زاراتول!

‘إذا لم يكن آدم حقا آدم، فمن *هو*؟ هل هو ذلك آدم من الأسطورة في وقت ما قبل الحقبة الأولى، أم جزء من الأقدم؟ أم *أنه* متعلق بقيامة إله الشمس القديم؟ مما يبدو، فإن المعنى الكامن وراء مخاطبة ميديتشي *له* كمتعصب ديني لها معنى أكثر عمقًا بكثير…’

جيرمان سبارو.

سرعان ما استحضر كلاين عملة ذهبية ورمها في الهواء، وقام بعرافة.

في الثانية التالية، وصلت الشجرة السميكة المكسوة بالزيت فوق كاتدرائية القديسة أريانا. بالإضافة إلى ذلك، دوى صوت عميق ومهيب:

أشارت نتائج العرافة إلى أن التطور الحالي لم يكن شيئًا خطيرًا.

بعد القيام بذلك، جعل كلاين وعيه يغرق وغادر قلعة صفيرة. مما سمح لعقله بالعودة إلى جسده الأصلي.

قام كلاين على الفور بتفريق العملة الذهبية واستعد لينزل وعيه إلى جسده بالأسفل بكاتدرائية القديسة أريانا.

في أعقاب ذلك، امتد الإسقاط وامتصاص كل المعلومات الموجودة في المناطق المحيطة إلى راحة يده، مشكلاً كرة ضوئية وهمية.

في هذه اللحظة، أصبحت أفعاله بطيئة بعض الشيء.

سرعان ما دخل كلاين في المدينة القديمة الواقعة داخل ضباب التاريخ.

كانت اللحظة التي قابلت فيها الآنسة عدالة آريهوغ وهيرميس متزامنة تقريبًا مع لحظة عودة فرد الـMI9 إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادته في المحكمة.

مجرد النظر إليهم بشكل فردي، لم تكن هناك مشكلة؛ لكن كلمة “متزامنة” جعلت كلاين يقظًا إلى حد ما.

مجرد النظر إليهم بشكل فردي، لم تكن هناك مشكلة؛ لكن كلمة “متزامنة” جعلت كلاين يقظًا إلى حد ما.

عندما مر من الباب، شعر بغموض أن محيطه قد أظلم بشكل غير طبيعي.

كان شديد الحساسية لكلمات مثل “حدث أن” و”مصادفة” و “متزامن” و “تقريبًا”. كانت هذه علامة خلفتها تجاربه السابقة.

‘هذا…’ إشتد قلب كلاين، معتقدًا أن العدو قد يكون أكثر إزعاجًا مما كان يتصور.

نقر بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وقرر الاستعداد لمخاوفه.

بعد تسجيل الوصول، أخذ ويندل أمتعته وذهب إلى الطابق الثالث.

قام بسرعة بتكثيف الضوء الذي إحتوى على كلمات معينة ونوع من الإرادة، وألقى به في ضوء الصلاة.

تجسدت شخصية وراءه. كان رجلاً بارد المظهر يرتدي قبعة رسمية ومعطف أسود:

بعد القيام بذلك، جعل كلاين وعيه يغرق وغادر قلعة صفيرة. مما سمح لعقله بالعودة إلى جسده الأصلي.

في تلك اللحظة، لامس وعيه الطافي حاجزًا مظلمًا غير مرئي، مما جعل من الصعب اختراقه ودخول قلعة صفيرة.

بعد ذلك مباشرة، بدأ في التأثير على يوتوبيا. لقد خطط لاستخدام جميع أنواع الترتيبات لجعل جميع الأجانب “يغادرون” مؤقتًا.

عندما دخلت الأغطية، شعرت وكأن درجة الحرارة كانت أقل بكثير ولم يكن لديها خيار سوى لف نفسها بإحكام في طبقات.

بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر على الأبرياء.

اتسعت حدقة عين كلاين بينما قال المغامر المجنون بصوت عميق: “لقد وهبني آدم الإنسانية”.

وهذا قد عنى أيضًا أن كلاين كان مستعد للتخلي عن يوتوبيا وتغيير المواقع لإعادة بناء مدينته المليئة بالدمى المتحركة. فبعد كل شيء، يمكن تكرار الطقس عدة مرات، لكن لم يكن بإمكانه العودة للحياة سوى لمرة واحدة.

أجاب ويندل بابتسامة: “أنا أشعر بالنعاس بالفعل”.

قام بسرعة بتكثيف الضوء الذي إحتوى على كلمات معينة ونوع من الإرادة، وألقى به في ضوء الصلاة.

“احصل على قسط جيد من الراحة في اليومين المقبلين. لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن تبدأ المحكمة.” أرسل بيلز ويندل إلى مدخل فندق الحدقات.

~~~~~~~~

أجاب ويندل بابتسامة: “أنا أشعر بالنعاس بالفعل”.

كان شديد الحساسية لكلمات مثل “حدث أن” و”مصادفة” و “متزامن” و “تقريبًا”. كانت هذه علامة خلفتها تجاربه السابقة.

لقد كان في منتصف الليل. كان يعاني من صعوبة في النوم في السابق بسبب قلقه وتوتره. لهذا السبب فكر في التجول في مقر الـMI9 لتخفيف مزاجه. ومع ذلك، عندما سمع المحادثة بين زملائه في الليل، أثار ذلك ثورانًا في مشاعره، وقرر العودة إلى يوتوبيا ومواجهة المشكلة.

ولأنها لم تستطع الإحتمال لفترة أطول، نهضت في النهاية من السرير وتوجهت نحو الحمام الملحق بغرفتها.

بعد تسجيل الوصول، أخذ ويندل أمتعته وذهب إلى الطابق الثالث.

ولأنها لم تستطع الإحتمال لفترة أطول، نهضت في النهاية من السرير وتوجهت نحو الحمام الملحق بغرفتها.

عندما مر من الباب، شعر بغموض أن محيطه قد أظلم بشكل غير طبيعي.

بعد ذلك مباشرة، بدأ في التأثير على يوتوبيا. لقد خطط لاستخدام جميع أنواع الترتيبات لجعل جميع الأجانب “يغادرون” مؤقتًا.

من أجل النوم بشكل أفضل، سار ويندل إلى النافذة وسحب الستائر.

خلال هذه العملية، شعر أن المشهد خارج النافذة قد كان مألوف بشكل غير عادي.

زعيم النظام السري، زاراتول!

ومع ذلك، تحت جنح الظلام، لم يستطع أن يميز ما كان يحدث بوضوح شديد. معتقدًا أنه ربما كان المشهد الذي رآه في يوتوبيا سابقًا، غطى فمه بيده وتثاؤب. خلع ملابسه ومشى نحو السرير.

كان شديد الحساسية لكلمات مثل “حدث أن” و”مصادفة” و “متزامن” و “تقريبًا”. كانت هذه علامة خلفتها تجاربه السابقة.

نامت مونيكا حتى منتصف الليل عندما احتاجت فجأة للتبول.

إسقاط تاريخي للمسه سواح!

ولأنها لم تستطع الإحتمال لفترة أطول، نهضت في النهاية من السرير وتوجهت نحو الحمام الملحق بغرفتها.

‘إذا كان هيرميس هو العقل المدبر، فإن تطور هذه الحلقة بأكملها سيصبح منطقيًا… لم يفكر هيرميس مطلقًا في القبض على أريهوغ أو قتله. لقد *أمل* فقط في معرفة بعض المعلومات من تنين العقل القديم هذا. عندما قال أريهوغ “آدم ليس بالضرورة آدم”، وصلت العملية إلى نهايتها الطبيعية.’

عندما دفعت باب الحمام، وجدته أثقل قليلاً.

في صمت، اندمجت دودة الروح مع الدمية القبيحة، مما تسبب في تشوهها وهي تتلوى، وتنمو عيون وأنف وأذنين، مما جعلها تبدو مثل كلاين موريتي.

تفرك عينيها اللتين لم تفتحا تقريبًا، لم تهتم مونيكا بهذا التغيير الصغير. سرعان ما أراحت نفسها وخرجت من الحمام إلى سريرها.

تفرك عينيها اللتين لم تفتحا تقريبًا، لم تهتم مونيكا بهذا التغيير الصغير. سرعان ما أراحت نفسها وخرجت من الحمام إلى سريرها.

عندما دخلت الأغطية، شعرت وكأن درجة الحرارة كانت أقل بكثير ولم يكن لديها خيار سوى لف نفسها بإحكام في طبقات.

بعد إجراء الاستعدادات اللازمة، استخدم زاراتول الموقع الذي قدمه الإسقاط التاريخي للتسلل إلى يوتوبيا.

لم يمضي وقت طويل حتى غفت مرة أخرى.

خلال هذه العملية، شعر أن المشهد خارج النافذة قد كان مألوف بشكل غير عادي.

نامت مونيكا حتى منتصف الليل عندما احتاجت فجأة للتبول.

بعد حوالي الـ15 دقيقة، قام بيلز الذي كان في دورية بفرك يديه واستدار نحو الشارع حيث كان مركز الشرطة. كان على وشك تسليم المهام مع زملائه.

كان للرجل عيون زرقاء، وجسر أنف مرتفع، وشفتين رفيعتين. كان هذا هو الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف ذو التسلسل 1.

فجأة تجمد جسده في الزقاق.

طاااا…. طااااااااااا… طااااااااااااااااااااااا…??????

تقشرت الخيوط الروحانية السوداء والكثيفة الموجودة على جسده في نفس الوقت بينما طفت للأعلى.

فجأة، توقف الموظفون المناوبون في مركز الشرطة، والمستأجرون في الفندق، تراسي واللصوص في الزنزانة، أندرسون في شقة أخرى، ألزو، والمواطنون الآخرون عن التنفس وتيبسوا.

هبطت دمية ورقية منتفخة ورائعة وإتصلت بخيوط جسد الروح، وسرعان ما تحولت إلى بيلز أخرى.

في الوقت نفسه، اندلع سيل من المعرفة المختلطة وأعادت تجميعه في رجل يرتدي ملابس رائعة بشعر طويل كستنائي.

بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر على الأبرياء.

كان للرجل عيون زرقاء، وجسر أنف مرتفع، وشفتين رفيعتين. كان هذا هو الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف ذو التسلسل 1.

ومع ذلك، تحت جنح الظلام، لم يستطع أن يميز ما كان يحدث بوضوح شديد. معتقدًا أنه ربما كان المشهد الذي رآه في يوتوبيا سابقًا، غطى فمه بيده وتثاؤب. خلع ملابسه ومشى نحو السرير.

في أعقاب ذلك، امتد الإسقاط وامتصاص كل المعلومات الموجودة في المناطق المحيطة إلى راحة يده، مشكلاً كرة ضوئية وهمية.

‘إذا لم يكن آدم حقا آدم، فمن *هو*؟ هل هو ذلك آدم من الأسطورة في وقت ما قبل الحقبة الأولى، أم جزء من الأقدم؟ أم *أنه* متعلق بقيامة إله الشمس القديم؟ مما يبدو، فإن المعنى الكامن وراء مخاطبة ميديتشي *له* كمتعصب ديني لها معنى أكثر عمقًا بكثير…’

تضمنت هذه المعلومات جميع التفاصيل التي تعلقت ببيلز.

في الثانية التالية، قام الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف بصنغ شظية من المعلومات كانت طبيعية تمامًا، سامحا لها باتباع خيوط جسد الروح المتصلة بالدمية الورقية لكاتدرائية القديسة أريانا في الساحة البلدية، متحركةً تحت أرض الكاتدرائية مباشرةً.

كانت الدمية مبللة ولزجة. لم يكن لها عيون أو آذان أو أنف. كان له فقط فم يشبه الثقب ينبعث ويمتص ضبابًا أبيض رمادي.

بعد هذه السلسلة من الإجراءات، تدفق سيل آخر من المعلومات في الجو. بمساعدة روزيل، تم إدخالها إلى ثلاثة أشكال.

رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أسود وقلنسوة وله لحية بيضاء طويلة وسميكة. آخر، كان يرتدي عباءة، كان لديه شعر أسود، وعيون زرقاء، ووجه مربع إلى حد ما. كان رجلاً في منتصف العمر له مكانة كريمة؛ على إحدى الأشجار، كانت هناك شجرة ضخمة يبدو وكأنها مبللة بالزيت. على الشجرة، كانت هناك أذرع بها كل أنواع الأجسام الغريبة البارزة التي تدحرجت بعيون محتقنة بالدم.

زعيم النظام السري، زاراتول!

لقد *كانوا*:

سُمع صوت خافت بينما اخترقت وتد خشبي قديم بآثار دم قلب كلاين من الخلف.

زعيم النظام السري، زاراتول!

نظرًا لعدم وجود أي شذوذ في بلدة الدمى، بدأ كلاين يفكر في لقاء الآنسة عدالة.

حامي لوين، الملك الأول، الإسقاط التاريخي لويليام أوغسطس الأول!

هبطت دمية ورقية منتفخة ورائعة وإتصلت بخيوط جسد الروح، وسرعان ما تحولت إلى بيلز أخرى.

إسقاط تاريخي للمسه سواح!

قانون تجاذب خصائص التجاوز بين الملائكة!

بعد إجراء الاستعدادات اللازمة، استخدم زاراتول الموقع الذي قدمه الإسقاط التاريخي للتسلل إلى يوتوبيا.

عندما دخلت الأغطية، شعرت وكأن درجة الحرارة كانت أقل بكثير ولم يكن لديها خيار سوى لف نفسها بإحكام في طبقات.

لم *يضيع* أي وقت. لقد مد *يده* اليمنى واستخدم قانون تجاذب خصائص التجاوز لامتصاص دودة الروح في بيلز.

أومض شعاع خفي من الضوء بينما تحول كلاين، الذي كان يتحكم فيه شكل المخلوق وثأسطوري لزاراتول بشدة، إلى دمية ورقية.

في مكان آخر، جعل كف الإسقاط التاريخي للمسخ سواح دمية قبيحة تظهر.

عندما اقتربت دودة الروح والدمية، نظرت إليها مقل العيون البيضاء والسوداأ التي تدحرجت على جذع الشجرة سواح في نفس الوقت.

كانت الدمية مبللة ولزجة. لم يكن لها عيون أو آذان أو أنف. كان له فقط فم يشبه الثقب ينبعث ويمتص ضبابًا أبيض رمادي.

عندما مر من الباب، شعر بغموض أن محيطه قد أظلم بشكل غير طبيعي.

عندما اقتربت دودة الروح والدمية، نظرت إليها مقل العيون البيضاء والسوداأ التي تدحرجت على جذع الشجرة سواح في نفس الوقت.

كان هذا تطبيق بمستوى الملاك لبديل دمية ورقية، بالإضافة إلى مساعدة “التطعيم”.

في صمت، اندمجت دودة الروح مع الدمية القبيحة، مما تسبب في تشوهها وهي تتلوى، وتنمو عيون وأنف وأذنين، مما جعلها تبدو مثل كلاين موريتي.

‘آدم ليس بالضرورة آدم؛ أريهوغ ليس بالضرورة أريهوغ… هذه الجملة مثيرة جدًا للاهتمام. المستويات العليا من مسار المتفرج أكثر غموضًا من المتنبئين. في ذلك الوقت، كان من الواضح أن تنين الخيال أنكويلت احتل التسلسل 0، لكن كان *لديه* ابن بالتسلسل 1 من نفس *مساره*- تنين الكوابيس، ألزهود…’

في هذه المرحلة، لم يقم زاراتول بأي إخفاء، ولا *يستطيع* أن يفعل ذلك. لقد أخرج كفنًا أسود ولف دمية كلاين فجأة!

قام كلاين على الفور بتفريق العملة الذهبية واستعد لينزل وعيه إلى جسده بالأسفل بكاتدرائية القديسة أريانا.

تم قطع جميع خيوط جسد الروح للدمى المتحركة في يوتوبيا في نفس الوقت- لم تكن قادرة على الاتصال بالجسد الحقيقي.

رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أسود وقلنسوة وله لحية بيضاء طويلة وسميكة. آخر، كان يرتدي عباءة، كان لديه شعر أسود، وعيون زرقاء، ووجه مربع إلى حد ما. كان رجلاً في منتصف العمر له مكانة كريمة؛ على إحدى الأشجار، كانت هناك شجرة ضخمة يبدو وكأنها مبللة بالزيت. على الشجرة، كانت هناك أذرع بها كل أنواع الأجسام الغريبة البارزة التي تدحرجت بعيون محتقنة بالدم.

لم يكن هذا بسبب وجود شيء خاطئ معهم، ولكن لأن الجسد الحقيقي كان معزولًا عنهم.

نامت مونيكا حتى منتصف الليل عندما احتاجت فجأة للتبول.

فجأة، توقف الموظفون المناوبون في مركز الشرطة، والمستأجرون في الفندق، تراسي واللصوص في الزنزانة، أندرسون في شقة أخرى، ألزو، والمواطنون الآخرون عن التنفس وتيبسوا.

أومض شعاع خفي من الضوء بينما تحول كلاين، الذي كان يتحكم فيه شكل المخلوق وثأسطوري لزاراتول بشدة، إلى دمية ورقية.

بغض النظر عما إذا كانوا نائمين أو يفعلون شيئًا آخر، فقد بدا الأمر كما لو أنه قد تم الضغط على زر الإيقاف المؤقت.

طاااا…. طااااااااااا… طااااااااااااااااااااااا…??????

استيقظ كلاين، الذي كان في أسفل كاتدرائية القديسة أريانا، فجأة. كان يعلم أن حادثًا قد وقع.

دون أي تردد، قام كلاين بمسح المنطقة بشكل اعتيادي وبدأ في الصلاة لإلهة الليل الدائم في المدينة المكدسة.

لم يتردد. عاد بفكرة إلى قلعة صفيرة. بمستوى وقوة ملك ملائكة، كان قادرًا على مقاومة الأعداء الذين أظهروا أو لم يظهروا أنفسهم بعد.

لم يتردد. عاد بفكرة إلى قلعة صفيرة. بمستوى وقوة ملك ملائكة، كان قادرًا على مقاومة الأعداء الذين أظهروا أو لم يظهروا أنفسهم بعد.

كان هذا هو الخيار الأفضل في الوضع الحالي.

عندما اقتربت دودة الروح والدمية، نظرت إليها مقل العيون البيضاء والسوداأ التي تدحرجت على جذع الشجرة سواح في نفس الوقت.

حتى لو لم يكن قادرًا على حماية جسده الحقيقي، فقد كان يزال لدى كلاين فرصة للعودة للحياة.

بعد تفادي ضربة زاراتول القاتلة، دخل كلاين في ضباب التاريخ وهرب نحو ميتروبوليس سابقة قبل الحقبة الأولى.

في تلك اللحظة، لامس وعيه الطافي حاجزًا مظلمًا غير مرئي، مما جعل من الصعب اختراقه ودخول قلعة صفيرة.

‘إذا لم يكن آدم حقا آدم، فمن *هو*؟ هل هو ذلك آدم من الأسطورة في وقت ما قبل الحقبة الأولى، أم جزء من الأقدم؟ أم *أنه* متعلق بقيامة إله الشمس القديم؟ مما يبدو، فإن المعنى الكامن وراء مخاطبة ميديتشي *له* كمتعصب ديني لها معنى أكثر عمقًا بكثير…’

‘هذا…’ إشتد قلب كلاين، معتقدًا أن العدو قد يكون أكثر إزعاجًا مما كان يتصور.

بعد تسجيل الوصول، أخذ ويندل أمتعته وذهب إلى الطابق الثالث.

قلة من الشخصيات رفيعة المستوى عرفت أنه يمكن أن يعود إلى قلعة صفيرة بفكرة!

‘آدم ليس بالضرورة آدم؛ أريهوغ ليس بالضرورة أريهوغ… هذه الجملة مثيرة جدًا للاهتمام. المستويات العليا من مسار المتفرج أكثر غموضًا من المتنبئين. في ذلك الوقت، كان من الواضح أن تنين الخيال أنكويلت احتل التسلسل 0، لكن كان *لديه* ابن بالتسلسل 1 من نفس *مساره*- تنين الكوابيس، ألزهود…’

في الثانية التالية، وصلت الشجرة السميكة المكسوة بالزيت فوق كاتدرائية القديسة أريانا. بالإضافة إلى ذلك، دوى صوت عميق ومهيب:

~~~~~~~~

“التجوال ممنوع هنا!”

بعد تسجيل الوصول، أخذ ويندل أمتعته وذهب إلى الطابق الثالث.

“الإنتقال ممنوع هنا!”

عندما دفعت باب الحمام، وجدته أثقل قليلاً.

“…”

مجرد النظر إليهم بشكل فردي، لم تكن هناك مشكلة؛ لكن كلمة “متزامنة” جعلت كلاين يقظًا إلى حد ما.

لم يكن كلاين مقاد بمشاعره. بعد أن رأى أنه لم يستطيع العودة إلى قلعة صفيرة في الوقت الحالي، قام على الفور بتغيير استراتيجيته وقفز نحو ضباب التاريخ.

“احصل على قسط جيد من الراحة في اليومين المقبلين. لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن تبدأ المحكمة.” أرسل بيلز ويندل إلى مدخل فندق الحدقات.

في اللحظة التي دخل فيها الضباب الأبيض الرمادي إلى عينيه، تحول إلى دوامة تتكون من عدد لا يحصى من اليرقات الشفافة. امتد من الدوامة مجسات زلقة مغطاة بأنماط غريبة.

قانون تجاذب خصائص التجاوز!

على عكس السابق، أصدرت الدوامة قوة شفط قوية، مما تسبب في تسارع شخصية كلاين وأت يتم تشابكها بواسطة مجسات لا حصر لها.

في أعقاب ذلك، امتد الإسقاط وامتصاص كل المعلومات الموجودة في المناطق المحيطة إلى راحة يده، مشكلاً كرة ضوئية وهمية.

قانون تجاذب خصائص التجاوز!

لم *يضيع* أي وقت. لقد مد *يده* اليمنى واستخدم قانون تجاذب خصائص التجاوز لامتصاص دودة الروح في بيلز.

قانون تجاذب خصائص التجاوز بين الملائكة!

مجرد النظر إليهم بشكل فردي، لم تكن هناك مشكلة؛ لكن كلمة “متزامنة” جعلت كلاين يقظًا إلى حد ما.

أومض شعاع خفي من الضوء بينما تحول كلاين، الذي كان يتحكم فيه شكل المخلوق وثأسطوري لزاراتول بشدة، إلى دمية ورقية.

كانت اللحظة التي قابلت فيها الآنسة عدالة آريهوغ وهيرميس متزامنة تقريبًا مع لحظة عودة فرد الـMI9 إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادته في المحكمة.

كان هذا تطبيق بمستوى الملاك لبديل دمية ورقية، بالإضافة إلى مساعدة “التطعيم”.

‘آدم ليس بالضرورة آدم؛ أريهوغ ليس بالضرورة أريهوغ… هذه الجملة مثيرة جدًا للاهتمام. المستويات العليا من مسار المتفرج أكثر غموضًا من المتنبئين. في ذلك الوقت، كان من الواضح أن تنين الخيال أنكويلت احتل التسلسل 0، لكن كان *لديه* ابن بالتسلسل 1 من نفس *مساره*- تنين الكوابيس، ألزهود…’

على الرغم من أن كلاين لم يتمكن من العودة إلى قلعة صفيرة، إلا أنه قد كان بإمكانه التأثير على ديدان الروح فوق الضباب الرمادي، مما سمح لهم باستخدام “الستارة” لتقديم المساعدة.

‘هذا…’ إشتد قلب كلاين، معتقدًا أن العدو قد يكون أكثر إزعاجًا مما كان يتصور.

بعد تفادي ضربة زاراتول القاتلة، دخل كلاين في ضباب التاريخ وهرب نحو ميتروبوليس سابقة قبل الحقبة الأولى.

عندما دفعت باب الحمام، وجدته أثقل قليلاً.

في هذه اللحظة، العديد من الدمى، التي كانت قد ماتت منذ فترة طويلة في يوتوبيا، سرعان ما تحللت من فقدان خيوط جسد الرو التي حافظت عليها. سقطت أطرافهم على الأرض أو تحورلت بسبب خصائص التجاوز. تلك الأخيرة تحولت إلى وحوش مختلفة، مرعبة أكثر مما يمكن تخيله.

اتسعت حدقة عين كلاين بينما قال المغامر المجنون بصوت عميق: “لقد وهبني آدم الإنسانية”.

إنتفخت رؤوس البعض. أما الآخرون فقد تركوا بلحمهم الملتوي فقط، بينما نمى أخرون عيون كثيفة…

مجرد النظر إليهم بشكل فردي، لم تكن هناك مشكلة؛ لكن كلمة “متزامنة” جعلت كلاين يقظًا إلى حد ما.

سرعان ما دخل كلاين في المدينة القديمة الواقعة داخل ضباب التاريخ.

ومع ذلك، تحت جنح الظلام، لم يستطع أن يميز ما كان يحدث بوضوح شديد. معتقدًا أنه ربما كان المشهد الذي رآه في يوتوبيا سابقًا، غطى فمه بيده وتثاؤب. خلع ملابسه ومشى نحو السرير.

بالنسبة له، كانت هذه غرفة آمنة يمكن الوثوق بها. كان هذا لأنه فقط عالم تاريخ إنسان قبل التاريخ سيستطيع الدخول.

بالنسبة له، كانت هذه غرفة آمنة يمكن الوثوق بها. كان هذا لأنه فقط عالم تاريخ إنسان قبل التاريخ سيستطيع الدخول.

دون أي تردد، قام كلاين بمسح المنطقة بشكل اعتيادي وبدأ في الصلاة لإلهة الليل الدائم في المدينة المكدسة.

أشارت نتائج العرافة إلى أن التطور الحالي لم يكن شيئًا خطيرًا.

اوف!

بعد إجراء الاستعدادات اللازمة، استخدم زاراتول الموقع الذي قدمه الإسقاط التاريخي للتسلل إلى يوتوبيا.

سُمع صوت خافت بينما اخترقت وتد خشبي قديم بآثار دم قلب كلاين من الخلف.

حتى لو لم يكن قادرًا على حماية جسده الحقيقي، فقد كان يزال لدى كلاين فرصة للعودة للحياة.

تجسدت شخصية وراءه. كان رجلاً بارد المظهر يرتدي قبعة رسمية ومعطف أسود:

عندما مر من الباب، شعر بغموض أن محيطه قد أظلم بشكل غير طبيعي.

جيرمان سبارو.

‘نعم، مما يبدو، كان لدى هيرميس بالفعل بعض الشكوك حول حالة آدم الحقيقية. ومع ذلك، بسبب القيود المفروضة على *وضعه*، لم يتمكن من جعل أريهوغ يظهر بمحض إرادته، لذلك *استخدم* الأنسة عدالة.’

اتسعت حدقة عين كلاين بينما قال المغامر المجنون بصوت عميق: “لقد وهبني آدم الإنسانية”.

في مكان آخر، جعل كف الإسقاط التاريخي للمسخ سواح دمية قبيحة تظهر.

~~~~~~~~

‘هذا…’ إشتد قلب كلاين، معتقدًا أن العدو قد يكون أكثر إزعاجًا مما كان يتصور.

طاااا…. طااااااااااا… طااااااااااااااااااااااا…??????

قام كلاين على الفور بتفريق العملة الذهبية واستعد لينزل وعيه إلى جسده بالأسفل بكاتدرائية القديسة أريانا.

“احصل على قسط جيد من الراحة في اليومين المقبلين. لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن تبدأ المحكمة.” أرسل بيلز ويندل إلى مدخل فندق الحدقات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط