ذلك الظل.
1305: ذلك الظل الأسود.
بحلول ذلك الوقت، سيكون جسد برناديت وروحانيتها ووعيها ينتمون إلى هذا الوجه.
في اللحظة التي رأت فيها برناديت الظل الأسود، قامت بشكل غريزي بقبض يدها اليمنى واستحضرت رمحًا قديمًا.
لم تمارس الكف الغامقة الكثير من القوة، لكنها جعلت برناديت تشعر بالبرد.
من طرف الرمح إلى مقبضه، كان مصبوغ بكرات حمراء قرمزية. لقد بهث هالة مدمرة قوية، كما لو أنه يمكن أن يضر بإله حقيقي.
أصبح تعبير كلاين بدون معرفة ثقيل بشكل غير طبيعي. أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة على عصا النجوم في نفس الوقت.
رمح لونغينوس!
رمح لونغينوس!
ظهر هذا الرمح ذات مرة في عصر قديم لا يمكن تتبعه، ملطخ بدماء وجود عظيم. في هذه اللحظة، نزل إلى ضريح الإمبراطور الأسود من خلال إعادة غامضة.
في ظل هذا البرودة، أدركت أنها لم تستطيع استخدام التحفتين الأثريتين المختومتين من الدرجة 0 عصابة جبين الحكيم و الموت الشاحب.
ومع ذلك، عندما دفعتها برناديت للأمام، فشلت في تحقيق أي آثار لأن رأس الرمح كان موجه نحو ظهرها.
أراد تكرار “إخفاء الفضاء” لمشعوذ الأسرار. لقد خطط لفصل موقع برناديت عن ضريح الإمبراطور الأسود وإخفائه لمساعدة ملكة الغوامض على الهروب من مأزقها الحالي.
على الرغم من رغبتها في مهاجمة الظل الأسود أمامها، إلا أن رمح لونغينوس قد دفع بشكل غريب للخلف.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها كلاين مثل هذا الموقف بعد أن اكتسب القدرة على نسخ القوى.
لقد تأثرت المنطقة “باضطراب” أو تعرضت لشكل من أشكال التشويه.
في نفس الوقت تقريبًا، رأت الظل الأسود ملتصق بجسدها. كان لزج مثل سائل لزج أكّال تسرب إلى جسدها.
فوق الضباب الرمادي في القصر، لاحظ كلاين الظل الأسود عندما ظهر أمام برناديت. لم يتردد في رفع عصا النجوم في يده.
‘هذا… لقد شوه رؤيتي الحقيقية، مما تسبب في الموقف الذي رأيته منذ ثانية أو حتى ثانيتين…’ ومضت فكرة في ذهن كلاين بينما أصدر حكمًا أوليًا على الفشل السابق. ثم قرر استدعاء الإسقاط التاريخي لويل أوسبتين *لجعله* يقوم بـ’إعادة’ للمنطقة.
لم ينتظر هذه المرة، على عكس مراقبته السابقة لتصرفات ملكة الغوامض قبل أن يفكر فيما إذا كان سيوفر لها الحماية. كان هذا لأن مستوى خطر الظل الأسود أطلق الإنذارات بداخله. لقد كان ملاك لمسار المتنبئ بعد كل شيء.
تجمدت نظرة كلاين. بعد ذلك، رأى الشكل الأسود يومض ويدخل الفضاء المخفي، وأغلق المسافة بينه وبين برناديت.
الأهم من ذلك، أن برناديت كانت تستطيع الشعور بوجود الظل بعد دخولها ضريح الإمبراطور الأسود من وقت لآخر. أما كلاين، فلم يكن قادرًا على إيجاد أدلة من خلال الرؤية الحقيقية التي قدمتها قلعة صفيرة.
من طرف الرمح إلى مقبضه، كان مصبوغ بكرات حمراء قرمزية. لقد بهث هالة مدمرة قوية، كما لو أنه يمكن أن يضر بإله حقيقي.
هذا بلا شك قد عنى الخطر والرعب.
في الثانية التالية، إمتد الكف الأسود الذي تم فصله بقوة إلى الأمام مرةً أخرى ولمس حدود الفضاء المخفي.
بينما أضاءت جميع الأحجار الكريمة الموجودة في العصا السوداء، دوى صوت الأجراس الرخيمة في المنطقة التي كانت فيها برناديت والظل الأسود.
لقد شعر وكأنه قد كان للظل فهم معين لمكان وجوده وشعر أنه قد كان يشوه شيئًا ما.
غونغ!
1305: ذلك الظل الأسود.
الجرس الذي جاء من مسافة لانهائية أشع فراغ لا يمكن وصفه. لقد جعل الجزء الداخلي من ضريح الإمبراطور الأسود يتجمد بشكل واضح، مما جعل شكل برناديت يتصلب كما لو كانت مجمد. لم تستطع فعل أي شيء.
على الرغم من رغبتها في مهاجمة الظل الأسود أمامها، إلا أن رمح لونغينوس قد دفع بشكل غريب للخلف.
ومع ذلك، لم يغرق الظل الأسود في دوامة الوقت. كما لو كان يقع في عالم آخر مبني بقواعد أساسية مختلفة تمامًا، استمر الظل في التحرك إلى الأمام بين نهرين متناقضين من القدر- أحدهما مليء بالسيول الهائجة والآخر كان ساكن تمامًا تقريبًا.
هذا بلا شك قد عنى الخطر والرعب.
هذا فقط جعله يبدو وكأنه قد تباطأ، ولم يتأثر بأي حال من الأحوال بالجرس الوهمي.
مرت الكف التي تكونت من الظلال بسرعة عبر “الباب” المفتوح ودخلت الفضاء المخفي. لقد أمسكت برقبة برناديت وأدت مرة أخرى إلى تعطيل الاتصال بين ملكة الغوامض والتحف الأثرية المختومة، مما أدى إلى تشويه الترتيب المقابل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها كلاين مثل هذا الموقف بعد أن اكتسب القدرة على نسخ القوى.
“الوطن…”
على الرغم من أن تأثيرات التجاوز التي قام بنسخها بعصا النجوم كانت ناقصة مقارنةً بالنسخة الأصلية، إلا أنها ستظل قادرة على إظهار مستوى معين من السلطة لم يكن من السهل تجاهلها على أي حال.
على الرغم من رغبتها في مهاجمة الظل الأسود أمامها، إلا أن رمح لونغينوس قد دفع بشكل غريب للخلف.
ومع ذلك، فإن حركات الظل الأسود البطيئة أعطته فرصة ثانية للمحاولة مرة أخرى.
ومن أجل زيادة معدل نجاح سرقة قوى الهدف، أدار كلاين راحة يده اليسرى ونقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة.
هذه المرة، قام بتنشيط قوى عصا النجوم لإخراج ملكة الغوامض من ضريح الإمبراطور الأسود. أرادها أن تختتم أولاً ما مرت به قبل التفكير في الدخول مرة أخرى.
ومع ذلك، فشلت “سرقته”. لم يحصل حتى على أي شيء.
أومضت الجواهر على طرف العصا، واختفت برناديت، التي كانت على وشك الاتصال بالظل الأسود، في الهواء.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها كلاين مثل هذا الموقف بعد أن اكتسب القدرة على نسخ القوى.
في الثانية التالية، ظهرت على بعد عشرات الأمتار، وظهرت بالقرب من المنصة العالية في الضريح.
ومع ذلك، فإن حركات الظل الأسود البطيئة أعطته فرصة ثانية للمحاولة مرة أخرى.
تعطل نقل عصا النجوم. كانت الوجهة قد تشوهت، مما جعل كل شيء فوضوياً للغاية.
ومع ذلك، لم يغرق الظل الأسود في دوامة الوقت. كما لو كان يقع في عالم آخر مبني بقواعد أساسية مختلفة تمامًا، استمر الظل في التحرك إلى الأمام بين نهرين متناقضين من القدر- أحدهما مليء بالسيول الهائجة والآخر كان ساكن تمامًا تقريبًا.
لم تشعر برناديت الخبيرة بأي خوف أو ذعر لأنها كانت عالقة داخل ضريح الإمبراطور الأسود. لقد رفعت يدها اليسرى بشكل حاسم وضغطت على عصابة جبين الحكيم في منتصف جبهتها بينما كانت تستخدم أصابعها لتمسح قناع الموت الشاحب.
لقر شعرت وكأنها كانت تتحدث للهواء.
أصبح القناع الذهبي المتلألئ فجأةً ناعمًا وسرعان ما إلتوى كما لو كان على وشك تشكيل وجه لم ينتمي إلى برناديت.
الفصول القادمة رائعة????????????
كان للوجه ملامح ناعمة وخصائص واضحة لمواطن من القارة الجنوبية، لكنه كان ينضح بشعور غريب ومخيف. أي شخص رأه سيشعر بمن أنه سيحيا بمجرد أن يصبح الوجه واضحًا بدرجة كافية- كيان جاء من العصور القديمة، الظلام الأبدي حيث ينام الموتى.
كان للوجه ملامح ناعمة وخصائص واضحة لمواطن من القارة الجنوبية، لكنه كان ينضح بشعور غريب ومخيف. أي شخص رأه سيشعر بمن أنه سيحيا بمجرد أن يصبح الوجه واضحًا بدرجة كافية- كيان جاء من العصور القديمة، الظلام الأبدي حيث ينام الموتى.
بحلول ذلك الوقت، سيكون جسد برناديت وروحانيتها ووعيها ينتمون إلى هذا الوجه.
ومع ذلك، فإن ما سمي “بالموت” لم يكن نقطة النهاية. عندما تم تجوية الجدار الحجري وبلاط الأرضية في الضريح إلى حد ما، وعندما تدهور الشكل الأسود إلى مرحلة معينة، بدأت كتل حجرية جديدة تتشكل مع نمو هالات أثيرية بسرعة.
مع بروز هذا الوجه، بدأت الجدران الحجرية وبلاط الأرضيات في ضريح الإمبراطور الأسود في التجاعيد. لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن آلاف السنين بدت وكأنها قد اختفت في غضون ثانيتين.
سرعان ما أصبحت مرقطة، مما أدى إلى إسقاط الشظايا باستمرار أو إلقاء الغبار بسبب الرياح. بين الشقوق، نما الفراء الأبيض الرقيق.
أظلمت عينا برناديت عندما شعرت فجأة بشيء ما. لقد التقطت اللحظة الأخيرة من الوضوح وفتحت فمها قليلاً، وتحدثت بلهجة صينية بطلاقة:
في غمضة عين، نما الفراء إلى ريش أبيض، وبدا سطحه منقوعًا في زيت أصفر فاتح.
ومع ذلك، عندما دفعتها برناديت للأمام، فشلت في تحقيق أي آثار لأن رأس الرمح كان موجه نحو ظهرها.
ضعفت هالة الشكل الأسود تدريجيًا، كما لو كانت تسير نحو الموت بخطوات هائلة.
ساعد هذا برناديت على استعادة حريتها.
تلاشى لونه، وتباطأت حركاته.
مع بروز هذا الوجه، بدأت الجدران الحجرية وبلاط الأرضيات في ضريح الإمبراطور الأسود في التجاعيد. لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن آلاف السنين بدت وكأنها قد اختفت في غضون ثانيتين.
داخل المنطقة التي كان فيها القناع الأبيض الشاحب، حتى مفهوم “الموت” نفسه سوف يتلاشى ويتبدد.
لم يضيع كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، أي وقت بعد فشله في نقل ملكة الغوامض بعيدًا. سرعان ما تشكلت سلسلة من الرموز المعقدة والأنماط السحرية في ذهنه.
ومع ذلك، فإن ما سمي “بالموت” لم يكن نقطة النهاية. عندما تم تجوية الجدار الحجري وبلاط الأرضية في الضريح إلى حد ما، وعندما تدهور الشكل الأسود إلى مرحلة معينة، بدأت كتل حجرية جديدة تتشكل مع نمو هالات أثيرية بسرعة.
بحلول ذلك الوقت، سيكون جسد برناديت وروحانيتها ووعيها ينتمون إلى هذا الوجه.
خلال هذه العملية، مد الشكل الأسود يده اليمنى.
ظهر هذا الرمح ذات مرة في عصر قديم لا يمكن تتبعه، ملطخ بدماء وجود عظيم. في هذه اللحظة، نزل إلى ضريح الإمبراطور الأسود من خلال إعادة غامضة.
هذه الكف التي تكونت من الظلال شدت فجأةً رقبة برناديت من على بعد عشرات الأمتار!
هذا بلا شك قد عنى الخطر والرعب.
لم يتم تحقيق ذلك من خلال مد الذراع، ولكن تشويه مفهوم المسافة للحظة- 45 مترًا أصبحت ما يعادل 45 سم.
في الواقع، لربما كان من الأنسب نسخ سحر القصص الخيالية، مصدر زهرة الخوخ. ومع ذلك، بالنظر إلى كيف كانت برناديت في السابق عالم غوامض، شعر كلاين أنه من الأفضل استخدام إخفاء الفضاء. وإلا، فقد يكشف بعض أسرار الأحمق.
لم تمارس الكف الغامقة الكثير من القوة، لكنها جعلت برناديت تشعر بالبرد.
بينما أضاءت جميع الأحجار الكريمة الموجودة في العصا السوداء، دوى صوت الأجراس الرخيمة في المنطقة التي كانت فيها برناديت والظل الأسود.
في ظل هذا البرودة، أدركت أنها لم تستطيع استخدام التحفتين الأثريتين المختومتين من الدرجة 0 عصابة جبين الحكيم و الموت الشاحب.
لم تشعر برناديت الخبيرة بأي خوف أو ذعر لأنها كانت عالقة داخل ضريح الإمبراطور الأسود. لقد رفعت يدها اليسرى بشكل حاسم وضغطت على عصابة جبين الحكيم في منتصف جبهتها بينما كانت تستخدم أصابعها لتمسح قناع الموت الشاحب.
عادة، طالما أنها حقنت روحانيتها فيه وأعطت الأفكار المقابلة، فإن التحف الأثرية المختومة عليها ستتفاعل بالطريقة الصحيحة، مما يخلق تأثيرات مختلفة. ولكن الآن، تم تعطيل وتشويه العملية والقواعد الصامتة. لم يكن أي قدر من الأفكار التي أرادتها برناديت قادرة على إثارة التحف الأثرية المختومة.
لم ينتظر هذه المرة، على عكس مراقبته السابقة لتصرفات ملكة الغوامض قبل أن يفكر فيما إذا كان سيوفر لها الحماية. كان هذا لأن مستوى خطر الظل الأسود أطلق الإنذارات بداخله. لقد كان ملاك لمسار المتنبئ بعد كل شيء.
لقر شعرت وكأنها كانت تتحدث للهواء.
أومضت الجواهر على طرف العصا، واختفت برناديت، التي كانت على وشك الاتصال بالظل الأسود، في الهواء.
لم يضيع كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، أي وقت بعد فشله في نقل ملكة الغوامض بعيدًا. سرعان ما تشكلت سلسلة من الرموز المعقدة والأنماط السحرية في ذهنه.
لقد بدا وكأنه يدرس قلعة صفيرة وكلاين عبر طبقات من الفضاء والضباب.
أراد تكرار “إخفاء الفضاء” لمشعوذ الأسرار. لقد خطط لفصل موقع برناديت عن ضريح الإمبراطور الأسود وإخفائه لمساعدة ملكة الغوامض على الهروب من مأزقها الحالي.
ساعد هذا برناديت على استعادة حريتها.
في الواقع، لربما كان من الأنسب نسخ سحر القصص الخيالية، مصدر زهرة الخوخ. ومع ذلك، بالنظر إلى كيف كانت برناديت في السابق عالم غوامض، شعر كلاين أنه من الأفضل استخدام إخفاء الفضاء. وإلا، فقد يكشف بعض أسرار الأحمق.
في غمضة عين، نما الفراء إلى ريش أبيض، وبدا سطحه منقوعًا في زيت أصفر فاتح.
أما بالنسبة للمكان الذي تعلم منه “إخفاء الفضاء”، فقد جاءت بشكل طبيعي من فورس المتقدمة مؤخرًا.
مع بروز هذا الوجه، بدأت الجدران الحجرية وبلاط الأرضيات في ضريح الإمبراطور الأسود في التجاعيد. لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن آلاف السنين بدت وكأنها قد اختفت في غضون ثانيتين.
في السابق، باسم العالم جيرمان سبارو، استأجر كلاين رحلات ليمانو. كما طلب من الآنسة الساحر “تسجيل” القوى المقابلة.
مع إضاءة المزيد من الجواهر على عصا النجوم، أصبحت المنطقة المحيطة ببرناديت مظلمة، كما لو كانت مغطاة بستارة منسوجة بالظلال.
ثم أطلقها وسجلها أثناء استدعاء رحلات ليمانو الكامل من ضباب التاريخ مرارًا وتكرارًا. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لفهم المعرفة والتقنية، مما سمح له بتكرار “الإخفاء الفضاء”.
في الثانية التالية، ظهرت على بعد عشرات الأمتار، وظهرت بالقرب من المنصة العالية في الضريح.
مع إضاءة المزيد من الجواهر على عصا النجوم، أصبحت المنطقة المحيطة ببرناديت مظلمة، كما لو كانت مغطاة بستارة منسوجة بالظلال.
هذا فقط جعله يبدو وكأنه قد تباطأ، ولم يتأثر بأي حال من الأحوال بالجرس الوهمي.
تشوهت الستارة بينما حجبت الفراغ، وعزلت الظل الأسود وكفه إلى الخارج.
ومع ذلك، لم يغرق الظل الأسود في دوامة الوقت. كما لو كان يقع في عالم آخر مبني بقواعد أساسية مختلفة تمامًا، استمر الظل في التحرك إلى الأمام بين نهرين متناقضين من القدر- أحدهما مليء بالسيول الهائجة والآخر كان ساكن تمامًا تقريبًا.
ساعد هذا برناديت على استعادة حريتها.
الفصول القادمة رائعة????????????
في الثانية التالية، إمتد الكف الأسود الذي تم فصله بقوة إلى الأمام مرةً أخرى ولمس حدود الفضاء المخفي.
رمح لونغينوس!
في لحظة، ظهر “باب” شفاف يشبه الدوامة في الفراغ غير الطبيعي. أو بالأحرى، ظهر “الباب” السري الذي كان موجودًا في الأصل بشكل مستقل وفتح أمام الكف الأسود.
أصبح تعبير كلاين بدون معرفة ثقيل بشكل غير طبيعي. أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة على عصا النجوم في نفس الوقت.
كان لكل المساحات المخفية “باب”، لكن موقع الباب إعتمد على أفكار الصانع.
هذا بلا شك قد عنى الخطر والرعب.
مرت الكف التي تكونت من الظلال بسرعة عبر “الباب” المفتوح ودخلت الفضاء المخفي. لقد أمسكت برقبة برناديت وأدت مرة أخرى إلى تعطيل الاتصال بين ملكة الغوامض والتحف الأثرية المختومة، مما أدى إلى تشويه الترتيب المقابل.
هذا بلا شك قد عنى الخطر والرعب.
في الوقت نفسه، رفع الشخص الأسود رأسه ونظر إلى أعلى الضريح.
أصبح القناع الذهبي المتلألئ فجأةً ناعمًا وسرعان ما إلتوى كما لو كان على وشك تشكيل وجه لم ينتمي إلى برناديت.
لقد بدا وكأنه يدرس قلعة صفيرة وكلاين عبر طبقات من الفضاء والضباب.
لقر شعرت وكأنها كانت تتحدث للهواء.
ارتعشت جفون كلاين بشكل غريزي.
مع إضاءة المزيد من الجواهر على عصا النجوم، أصبحت المنطقة المحيطة ببرناديت مظلمة، كما لو كانت مغطاة بستارة منسوجة بالظلال.
لقد شعر وكأنه قد كان للظل فهم معين لمكان وجوده وشعر أنه قد كان يشوه شيئًا ما.
الأهم من ذلك، أن برناديت كانت تستطيع الشعور بوجود الظل بعد دخولها ضريح الإمبراطور الأسود من وقت لآخر. أما كلاين، فلم يكن قادرًا على إيجاد أدلة من خلال الرؤية الحقيقية التي قدمتها قلعة صفيرة.
أصبح تعبير كلاين بدون معرفة ثقيل بشكل غير طبيعي. أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة على عصا النجوم في نفس الوقت.
لقد تأثرت المنطقة “باضطراب” أو تعرضت لشكل من أشكال التشويه.
أراد محاولة سرقة قوى التجاوز المقابلة للطرف الآخر. فقط من خلال القيام بذلك ستكون لديه فرصة لتقييد الظل الأسود.
في هذه اللحظة، أصبحت أفكارها جامحة مرةً أخرى. لقد بدأوا في الغليان وأصبحوا أكثر فوضوية.
ومن أجل زيادة معدل نجاح سرقة قوى الهدف، أدار كلاين راحة يده اليسرى ونقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها كلاين مثل هذا الموقف بعد أن اكتسب القدرة على نسخ القوى.
ومع ذلك، فشلت “سرقته”. لم يحصل حتى على أي شيء.
أظلمت عينا برناديت عندما شعرت فجأة بشيء ما. لقد التقطت اللحظة الأخيرة من الوضوح وفتحت فمها قليلاً، وتحدثت بلهجة صينية بطلاقة:
كان هدفه قد نجا منذ فترة طويلة من تحديده لموقعه، على الرغم من وقوفه هناك!
أصبح القناع الذهبي المتلألئ فجأةً ناعمًا وسرعان ما إلتوى كما لو كان على وشك تشكيل وجه لم ينتمي إلى برناديت.
تجمدت نظرة كلاين. بعد ذلك، رأى الشكل الأسود يومض ويدخل الفضاء المخفي، وأغلق المسافة بينه وبين برناديت.
ومن أجل زيادة معدل نجاح سرقة قوى الهدف، أدار كلاين راحة يده اليسرى ونقر على حافة الطاولة الطويلة المرقطة.
‘هذا… لقد شوه رؤيتي الحقيقية، مما تسبب في الموقف الذي رأيته منذ ثانية أو حتى ثانيتين…’ ومضت فكرة في ذهن كلاين بينما أصدر حكمًا أوليًا على الفشل السابق. ثم قرر استدعاء الإسقاط التاريخي لويل أوسبتين *لجعله* يقوم بـ’إعادة’ للمنطقة.
الفصول القادمة رائعة????????????
في تلك اللحظة، نمت برناديت، التي لم تكن قادرة على استخدام الأداة المختومة، ريش بجعة أبيض على ظهرها.
على الرغم من رغبتها في مهاجمة الظل الأسود أمامها، إلا أن رمح لونغينوس قد دفع بشكل غريب للخلف.
كان هذا سحرها الخيالي “البطة القبيحة”. يمكن أن تجعل برناديت تكشف عن شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل مع الحفاظ على صفاء ذهنها. يمكنها استخدامه مرتين في اليوم، مع كون كل استخدام لمدة خمس عشرة ثانية.
غونغ!
في هذه اللحظة، أصبحت أفكارها جامحة مرةً أخرى. لقد بدأوا في الغليان وأصبحوا أكثر فوضوية.
لم يتم تحقيق ذلك من خلال مد الذراع، ولكن تشويه مفهوم المسافة للحظة- 45 مترًا أصبحت ما يعادل 45 سم.
وقد تسبب هذا في قطع سحر “البطة القبيحة” قبل أن تظهر آثاره.
لم تمارس الكف الغامقة الكثير من القوة، لكنها جعلت برناديت تشعر بالبرد.
في نفس الوقت تقريبًا، رأت الظل الأسود ملتصق بجسدها. كان لزج مثل سائل لزج أكّال تسرب إلى جسدها.
تجمدت نظرة كلاين. بعد ذلك، رأى الشكل الأسود يومض ويدخل الفضاء المخفي، وأغلق المسافة بينه وبين برناديت.
أظلمت عينا برناديت عندما شعرت فجأة بشيء ما. لقد التقطت اللحظة الأخيرة من الوضوح وفتحت فمها قليلاً، وتحدثت بلهجة صينية بطلاقة:
تجمدت نظرة كلاين. بعد ذلك، رأى الشكل الأسود يومض ويدخل الفضاء المخفي، وأغلق المسافة بينه وبين برناديت.
“الوطن…”
في غمضة عين، نما الفراء إلى ريش أبيض، وبدا سطحه منقوعًا في زيت أصفر فاتح.
توقف تسلل الظل الأسود للحظة. ارتفع الجزء العلوي من جسمه ببطء بينما نظر إلى برناديت.
لم يضيع كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، أي وقت بعد فشله في نقل ملكة الغوامض بعيدًا. سرعان ما تشكلت سلسلة من الرموز المعقدة والأنماط السحرية في ذهنه.
~~~~~~~~
لقر شعرت وكأنها كانت تتحدث للهواء.
الفصول القادمة رائعة????????????
لم يضيع كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، أي وقت بعد فشله في نقل ملكة الغوامض بعيدًا. سرعان ما تشكلت سلسلة من الرموز المعقدة والأنماط السحرية في ذهنه.
تشوهت الستارة بينما حجبت الفراغ، وعزلت الظل الأسود وكفه إلى الخارج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
