المغادرة
1298: المغادرة.
“فيردو، هل أنت مجنون؟ إذا عاد ملك ملائكة مجنون، فسوف يدمر ذلك العائلة بأكملها!” لم يستطع دوريان إلا أن يوبخه.
بينما ذهل سكان قسطنطين من المعجزة التي أمامهم، كان كلاين قد حمل بالفعل حقيبته وغادر المدينة مع أروديس.
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
بعد إحداث مثل هذه الضجة الكبيرة، كان قلقًا من أن يجد زاراتول موقعه، لذلك لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول.
اجتمعت متجاوزي التسلسلات 7 القلائل لعائلة إبراهيم هنا وفقًا لاتفاق مسبق.
مع مستواه الحالي وقوته، لم يكن خائفًا جدًا من قتال زاراتول وجهاً لوجه. ومع ذلك، لم يرغب في التعرض لكمين. بالنسبة للمتجاوزين من مسار المتنبئ، كان الاستعداد وعدم الاستعداد مختلفًا تمامًا. بمجرد أن يكشف كلاين عن موقعه ولم يغادر في الوقت المناسب، سينتهي المطاف بـ’هو’ غير المستعد لمواجهة زاراتول. لقد كان بإمكانه تخيل أنه حتى لو كان الآن مالكًا لقلعة صفيرة وكانت لا تزال لديه فرصة أخرى للقيامة، فقد كان لا يزال هناك أيضًا خطر كبير بالهلاك التام.
في جزيرة الجبل الأزرق حيث تقع بايام، المرفأ الخاص الذي كان في الأصل ملكًا للمقاومة.
علاوة على ذلك، لم يكن يعرف ما هي حالة آمون الآن. هل كان لا يزال مطارد من قبل الخالق الحقيقي؟ هل كان من الممكن أن يظهر إلى جانبه فجأة ويسرق كل شيء؟
علاوة على ذلك، لم يكن يعرف ما هي حالة آمون الآن. هل كان لا يزال مطارد من قبل الخالق الحقيقي؟ هل كان من الممكن أن يظهر إلى جانبه فجأة ويسرق كل شيء؟
بسبب هذه الفكرة، شرع كلاين مرةً أخرى في رحلته.
“…هذا كل شيئ إلى حد ما.” شارك دوريان غراي ما قاله السيد باب بالكامل من خلال تلميذته فورس. “كانت سنوات المنفى والختم كافية لدفع السلف إلى الجنون. وهو يستعيد وضوحه في بعض الأحيان فقط. حتى مجرد التحدث *إليه* مباشرةً يمكن أن يؤدي إلى فساد عقلي من *نيته* الشريرة”.
…
شاهده دوريان يغادر وتنهد أخيرًا.
في قبو منزل في مقاطعة ساوثفيل.
كشف تعبيره عن بعض الارتياح، كما لو كان يستطيع أن يعترف أخيرًا أن اللعنة كانت نتيجة لنداءات السلف للمساعدة.
اجتمعت متجاوزي التسلسلات 7 القلائل لعائلة إبراهيم هنا وفقًا لاتفاق مسبق.
“كان فيردو يدرس جميع أنواع المعلومات الغامضة، على أمل إيجاد طريقة لحل لعنة الأسرة تمامًا. أعتقد أن هذا الإصرار موجود بالفعل في دمه…”
“…هذا كل شيئ إلى حد ما.” شارك دوريان غراي ما قاله السيد باب بالكامل من خلال تلميذته فورس. “كانت سنوات المنفى والختم كافية لدفع السلف إلى الجنون. وهو يستعيد وضوحه في بعض الأحيان فقط. حتى مجرد التحدث *إليه* مباشرةً يمكن أن يؤدي إلى فساد عقلي من *نيته* الشريرة”.
أجاب ديريك ببساطة، “لقد بقوا في العالم الخارجي لبناء معسكر مؤقت”.
تنهد رجل يرتدي نظارة مطلية بالذهب يبدو وكأنه أستاذ جامعي.
“كان هذا أول مبنى أكملناه”. أعطى ديريك إجابة واضحة للغاية.
“هذا هو السبب…”
في نهاية التقرير، أخذوا حتى ساعات الجيب، وصناديق الموسيقى، وآلات رائعة أخرى لإثبات ذلك.
كشف تعبيره عن بعض الارتياح، كما لو كان يستطيع أن يعترف أخيرًا أن اللعنة كانت نتيجة لنداءات السلف للمساعدة.
هذه المرة، لم يكونوا ينظدون للنور، بل كانوا يرحبون بالنهار مباشرةً.
بعد توقف لمدة ثانية واحدة، قال الرجل بتعبير حازم، “علينا التفكير في طريقة لمساعدة السلف على الهروب. بهذه الطريقة، ستزول لعنتنا تمامًا.”
“بمجرد أن *يهرب* من *حالته* المنفية المختومة ويكون *لديه* ما يكفي من المراسي، فإنه بالتأكيد سيستعيد *عقلانيته* بالتدريج.”
“فيردو، هل أنت مجنون؟ إذا عاد ملك ملائكة مجنون، فسوف يدمر ذلك العائلة بأكملها!” لم يستطع دوريان إلا أن يوبخه.
“لمنع وقوع أي حوادث، سوف نصلي للسيد الأحمق مباشرةً ونطلب منه نقلنا”.
نظر الرجل الذي يُدعى فيردو إلى أفراد الأسرة الآخرين وقال بتعبير كئيب، “لهذا السبب علينا أن نسرع. بينما لا يزال لدى السلف جزء من وضوحه، يجب أن *ندعه* يعود إلى العالم الحقيقي!”
مع ذلك، سأل بجدية، “هل تم صنع الخندق المعد لتخزين التحف الأثرية المختومة؟”
“بمجرد أن *يهرب* من *حالته* المنفية المختومة ويكون *لديه* ما يكفي من المراسي، فإنه بالتأكيد سيستعيد *عقلانيته* بالتدريج.”
“أوه، أنت أيضًا، جينورد. ليافال، أنتم مسؤولوت عن الحفاظ على النظام هنا.”
“دوريان، لقد انحططت! لم تعد ترغب في استعادة مجد عائلتنا، للسماح لنا بالعودة إلى قمة شمال وجنوب القارة. أنت ترغب فقط في أن تعيش حياة مستقرة ولكن متواضعة! إلى جانب ذلك، أيمكنك التأكيد على أن السيد الأحمق سيواصل تقديم البركات؟ ربما في يوم من الأيام، *سيكون* مثل الآلهة السبعة الذين لن يستجيبوا لمعظم الصلوات”.
“كان فيردو يدرس جميع أنواع المعلومات الغامضة، على أمل إيجاد طريقة لحل لعنة الأسرة تمامًا. أعتقد أن هذا الإصرار موجود بالفعل في دمه…”
صمت دوريان لبضع ثوانٍ.
…
“ومع ذلك، فإن الخطر في هذه المنطقة سيكون بالتأكيد أقل من مساعدة السلف على الهروب. منذ أن آمنت بالسيد الأحمق وصليت *له* بصدق، لم أتأثر بهذيان القمر الكامل لعدة أشهر. لولا حقيقة أنني لم أعد شابًا، لدي الثقة في استهلاك جرعة التسلسل 6 الكاتب حتى.”
أجاب ديريك ببساطة، “لقد بقوا في العالم الخارجي لبناء معسكر مؤقت”.
“ومع ذلك، مع الوقت، لا تزال لدي فرصة جيدة للتقدم.”
على هذا النحو، كان لا بد من القيام بجميع الأمور الأخرى في أسرع وقت ممكن.
“إذا كان بإمكان شخص مثلي أكبر من سن معينة القيام بذلك، فسيكون جيلنا القادم وأحفادهم بالتأكيد قادرين على التحرر من قيودنا الأصلية وستتاح لهم فرصة أن يصبحوا أنصاف آلهة.”
قبل أن ينهي جملته، عاد إلى رشده وكشف عن ابتسامة نقية دون أي تلميح من الكآبة.
عند سماع كلمات دوريان، أومأ الرجلان والسيدتان غير فيردو بموافقة.
“إذا كانت هذه المسألة تتطلب تضحية، فسأفعل ذلك”.
لقد جعلوا بالفعل بعض أحفادهم يؤمنون بالسيد الأحمق، وخلال بضعة أشهر من الملاحظة، كانوا متأكدين من أنها كانت فعالة. كانوا يخططون للصلاة للسيد الأحمق أنفسهم.
نظر الرجل الذي يُدعى فيردو إلى أفراد الأسرة الآخرين وقال بتعبير كئيب، “لهذا السبب علينا أن نسرع. بينما لا يزال لدى السلف جزء من وضوحه، يجب أن *ندعه* يعود إلى العالم الحقيقي!”
لاحظ دوريان تعبير فيردو السيئ، وخفف نبرة صوته وقال، “الأهم من ذلك، ليس لدينا القوة لإكمال الطقس على الإطلاق. ليس من السهل التعامل مع نصف إله من أي مسار. من بينها، أنصاف الآلهة المقابلة للمتنبئ والنهاب ماكران وغريبان وخطيران. حتى لو كنا على استعداد للتضحية بأنفسنا واستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فمن الصعب القبض عليهم”.
“لمنع وقوع أي حوادث، سوف نصلي للسيد الأحمق مباشرةً ونطلب منه نقلنا”.
دفع فيردو نظارته ذات الإطار الذهبي وزفر ببطء.
“حسنا!” رد الأعضاء الآخرون في مجلس الستة أعضاء دون أي تردد، وكشفوا عن تعابير متحمسة لا تقاوم.
“لن أمنعكم من تغيير إيمانكم إلى الأحمق. إذا كان بإمكانكم الحصول على مساعدة هذا الوجود للمساعدة في هروب السلف، فسيكون ذلك أفضل تطور. ولكن قبل ذلك، سأبذل قصارى جهدي لإعداد الطقس. دوريان، عليك أن تتذكر أن سلالة عائلة إبراهيم ومجدها يأتيان من السلف، و*بدونه* لن يكون هناك نحن.”
في قبو منزل في مقاطعة ساوثفيل.
“إذا كانت هذه المسألة تتطلب تضحية، فسأفعل ذلك”.
بسبب هذه الفكرة، شرع كلاين مرةً أخرى في رحلته.
قام ولبس قبعته وخرج من القبو.
أومأ وايت برأسه قليلاً وأصدر أمرًا على الفور.
شاهده دوريان يغادر وتنهد أخيرًا.
قام ولبس قبعته وخرج من القبو.
“كان فيردو يدرس جميع أنواع المعلومات الغامضة، على أمل إيجاد طريقة لحل لعنة الأسرة تمامًا. أعتقد أن هذا الإصرار موجود بالفعل في دمه…”
‘… هذه معجزة…’ فركت كانديس عينيها بيد لا تحمل سلاح، وتعجبت من أعماق قلبها.
أومأ أفراد عائلة إبراهيم الآخرون في انسجام تام.
“هذا هو السبب…”
“بعد أن يؤكد أنه لا يستطيع إتمام الطقس، يجب أن يستسلم…”
عند رؤية هذا، قام ديريك بتقويم ظهره بشكل لا شعوري. سيطر على نفسه ولم يترك ابتسامته تظهر. قال بهدوء لكانديس، “عودي معي إلى مدينة الفضة لإخبار الزعيم والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء عن الوضع هنا.”
كانوا يأملون أيضًا أن ينجح فيردو، لكنهم وجدوا ذلك مستحيلًا تقريبًا.
في جزيرة الجبل الأزرق حيث تقع بايام، المرفأ الخاص الذي كان في الأصل ملكًا للمقاومة.
…
لقد جعلوا بالفعل بعض أحفادهم يؤمنون بالسيد الأحمق، وخلال بضعة أشهر من الملاحظة، كانوا متأكدين من أنها كانت فعالة. كانوا يخططون للصلاة للسيد الأحمق أنفسهم.
في جزيرة الجبل الأزرق حيث تقع بايام، المرفأ الخاص الذي كان في الأصل ملكًا للمقاومة.
كان قلقًا من أنه لن يكون قادرًا على إقناع الزعيم الحالي، وايت تشيرمونت، والبقية، لذلك قرر إحضار رفيقين معه.
كانت مجموعة من العمال، الذين كانوا قد انتهوا للتو من مد أنابيب الغاز، على وشك العثور على مكان للراحة وانتظار العربة التي أرسلتها كنيسة إله البحر لنقلهم إلى بايام عندما رأوا نصف العمالقة من جزر فيزاك الشمالية كما يزعم يحملون مواد حجرية ثقيلة ذات لون أبيض مائل للرمادي. كل خطوة تركت بصمة على الأرض.
شاهده دوريان يغادر وتنهد أخيرًا.
شارك هؤلاء العمال في بناء الموانئ والكاتدرائيات والمتاحف الفنية، لذلك عرفوا مدى ثقل المواد الحجرية ذات اللون الرمادي الأبيض.
“دوريان، لقد انحططت! لم تعد ترغب في استعادة مجد عائلتنا، للسماح لنا بالعودة إلى قمة شمال وجنوب القارة. أنت ترغب فقط في أن تعيش حياة مستقرة ولكن متواضعة! إلى جانب ذلك، أيمكنك التأكيد على أن السيد الأحمق سيواصل تقديم البركات؟ ربما في يوم من الأيام، *سيكون* مثل الآلهة السبعة الذين لن يستجيبوا لمعظم الصلوات”.
لقد تذكروا أنه حتى بمساعدة الأخشاب والخيول والآلات، كان من الصعب جدًا على الناس نقل مثل هذه المواد الحجرية. ومع ذلك، كان أنصاف العمالقة يمسكون بها بسهولة مثل حمل الألعاب.
“ومع ذلك، فإن الخطر في هذه المنطقة سيكون بالتأكيد أقل من مساعدة السلف على الهروب. منذ أن آمنت بالسيد الأحمق وصليت *له* بصدق، لم أتأثر بهذيان القمر الكامل لعدة أشهر. لولا حقيقة أنني لم أعد شابًا، لدي الثقة في استهلاك جرعة التسلسل 6 الكاتب حتى.”
كان عرض القوة هذا سخيفًا بكل بساطة.
تنهد ديريك بإرتياح وحافظ على تعبيره الصارم.
عندما رأى ديريك أن الأسوار الخارجية وبعض مباني المدينة قد تم بناؤها تحت جهود فريق بعثة مدينة الفضة، أومأ برأسه وقال لليافال وكانديس، “حان الوقت للعودة إلى مدينة الفضة وإخبار الزعيم عن الوضع هنا”.
لم يعترض أي من أعضاء فريق استطلاع مدينة الفضة. لقد كانوا متحمسين للغاية بينما وافقوا على قرار الشيخ ديريك.
“بعد أن يؤكد أنه لا يستطيع إتمام الطقس، يجب أن يستسلم…”
على الرغم من أنهم لم يكونوا هنا لفترة طويلة، فقد وقعوا في حب “مدينتهم” الجديدة هذه. لقد وقعوا في حب دفء الشمس في النهار وسلام القمر القرمزي في الليل. لم يتمكنوا من الانتظار للسماح لعائلاتهم وأصدقائهم بتجربتها والاستمتاع بها.
بعد فترة وجيزة، رأى ديريك وكانديس وجينورد الزعيم وايت تشيرمونت والأعضاء الآخرين في مجلس الستة أعضاء. وصفوا النقاط الرئيسية لما رأوه وسمعوه في العالم الخارجي.
عند رؤية هذا، قام ديريك بتقويم ظهره بشكل لا شعوري. سيطر على نفسه ولم يترك ابتسامته تظهر. قال بهدوء لكانديس، “عودي معي إلى مدينة الفضة لإخبار الزعيم والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء عن الوضع هنا.”
“اطلب من الجميع إحضار أغراضهم الضرورية والتجمع في ساحة التدريب.”
“أوه، أنت أيضًا، جينورد. ليافال، أنتم مسؤولوت عن الحفاظ على النظام هنا.”
أومأ وايت برأسه قليلاً وأصدر أمرًا على الفور.
كان قلقًا من أنه لن يكون قادرًا على إقناع الزعيم الحالي، وايت تشيرمونت، والبقية، لذلك قرر إحضار رفيقين معه.
لم يعترض أي من أعضاء فريق استطلاع مدينة الفضة. لقد كانوا متحمسين للغاية بينما وافقوا على قرار الشيخ ديريك.
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
عند سماع كلمات دوريان، أومأ الرجلان والسيدتان غير فيردو بموافقة.
بدون صوت، أصبح المشهد من حولهم ضبابيًا وممتدًا. ثم تم إصلاحه على الفور وأصبح واضحًا بسرعة.
‘… هذه معجزة…’ فركت كانديس عينيها بيد لا تحمل سلاح، وتعجبت من أعماق قلبها.
ورأوا أمام أعينهم سور مدينة به حشائش ترفرف في الهواء.
“لمنع وقوع أي حوادث، سوف نصلي للسيد الأحمق مباشرةً ونطلب منه نقلنا”.
في غضون ثوانٍ قليلة، عاد ديريك وتابعين إلى مدخل مدينة الفضة.
كانت مجموعة من العمال، الذين كانوا قد انتهوا للتو من مد أنابيب الغاز، على وشك العثور على مكان للراحة وانتظار العربة التي أرسلتها كنيسة إله البحر لنقلهم إلى بايام عندما رأوا نصف العمالقة من جزر فيزاك الشمالية كما يزعم يحملون مواد حجرية ثقيلة ذات لون أبيض مائل للرمادي. كل خطوة تركت بصمة على الأرض.
‘… هذه معجزة…’ فركت كانديس عينيها بيد لا تحمل سلاح، وتعجبت من أعماق قلبها.
في قبو منزل في مقاطعة ساوثفيل.
لقد تخيلت طرقًا عديدة للعودة إلى مدينة الفضة، لكنها لم تفكر أبدًا في العودة بشكل مباشر.
هز جينورد الفانوس الزجاجي في يده وتمتم دون تفكير، “هذا أكثر إشراقًا من فانوس الجلد الحيواني…”
بالنسبة لها، كانت هذه معجزة منحها إله.
“إذا كان بإمكان شخص مثلي أكبر من سن معينة القيام بذلك، فسيكون جيلنا القادم وأحفادهم بالتأكيد قادرين على التحرر من قيودنا الأصلية وستتاح لهم فرصة أن يصبحوا أنصاف آلهة.”
هز جينورد الفانوس الزجاجي في يده وتمتم دون تفكير، “هذا أكثر إشراقًا من فانوس الجلد الحيواني…”
كانوا يأملون أيضًا أن ينجح فيردو، لكنهم وجدوا ذلك مستحيلًا تقريبًا.
قبل أن ينهي جملته، عاد إلى رشده وكشف عن ابتسامة نقية دون أي تلميح من الكآبة.
بسبب هذه الفكرة، شرع كلاين مرةً أخرى في رحلته.
هذه المرة، سيكونون رسل الفجر الذين سيقودون سكان مدينة الفضة للخروج من أرض الآلهة.
عندما مروا من الباب، نظر سكان مدينة الفضة المسؤولين عن حراسة الباب بفضول إلى الكشافة الثلاثة ورأوا الأمل من وجوههم الوردية المتوهجة.
تنهد ديريك بإرتياح وحافظ على تعبيره الصارم.
“إذا كان بإمكان شخص مثلي أكبر من سن معينة القيام بذلك، فسيكون جيلنا القادم وأحفادهم بالتأكيد قادرين على التحرر من قيودنا الأصلية وستتاح لهم فرصة أن يصبحوا أنصاف آلهة.”
“دعونا نعثر على الزعيم على الفور ونرتب للجميع للبدء في الهجرة.”
بعد قول هذا، تأمل وايت للحظة وقال، “لقد أرسل السيد الأحمق سابقًا إعلانًا للسماح لنا بالانتظار لمدة ثلاث ساعات أخرى حتى يلتقي الناجون القدامى من مدينة القمر معنا. ومع ذلك، هذا لا يؤثر على استعدادنا بوقت سابق.”
لقد سمع السيد الرجل المعلق يتحدث عن العديد من الأمور التي فشلت على أعتاب النجاح. لم يكن يرغب في حصول مدينة الفضة على مثل هذه النتيجة.
“ألم يعد ليافال والآخرون؟” سأل أحدهم بقلق، خائفًا من أن الأعضاء الآخرين في فريق الاستطلاع قد ضحوا بأنفسهم بالفعل.
على هذا النحو، كان لا بد من القيام بجميع الأمور الأخرى في أسرع وقت ممكن.
اجتمعت متجاوزي التسلسلات 7 القلائل لعائلة إبراهيم هنا وفقًا لاتفاق مسبق.
عندما مروا من الباب، نظر سكان مدينة الفضة المسؤولين عن حراسة الباب بفضول إلى الكشافة الثلاثة ورأوا الأمل من وجوههم الوردية المتوهجة.
نظر أعضاء مجلس الستة أعضاء بخلاف وايت تشيرمونت الذي يبلغ ارتفاعه 2.5 متر، والذي كان يحمل رمزًا موشومًا على رأسه، وديريك، إلى بعضهم البعض وتنهدوا.
“ألم يعد ليافال والآخرون؟” سأل أحدهم بقلق، خائفًا من أن الأعضاء الآخرين في فريق الاستطلاع قد ضحوا بأنفسهم بالفعل.
دفع فيردو نظارته ذات الإطار الذهبي وزفر ببطء.
أجاب ديريك ببساطة، “لقد بقوا في العالم الخارجي لبناء معسكر مؤقت”.
دفع فيردو نظارته ذات الإطار الذهبي وزفر ببطء.
لم يسأل الحراس أكثر من ذلك، خائفين من تأخير وقتهم. لقد شاهدوا ديريك ورفاقه يتجهون نحو البرجين التوأمين.
“دعونا نعثر على الزعيم على الفور ونرتب للجميع للبدء في الهجرة.”
بعد فترة وجيزة، رأى ديريك وكانديس وجينورد الزعيم وايت تشيرمونت والأعضاء الآخرين في مجلس الستة أعضاء. وصفوا النقاط الرئيسية لما رأوه وسمعوه في العالم الخارجي.
بعد توقف لمدة ثانية واحدة، قال الرجل بتعبير حازم، “علينا التفكير في طريقة لمساعدة السلف على الهروب. بهذه الطريقة، ستزول لعنتنا تمامًا.”
في نهاية التقرير، أخذوا حتى ساعات الجيب، وصناديق الموسيقى، وآلات رائعة أخرى لإثبات ذلك.
“حسنا!” رد الأعضاء الآخرون في مجلس الستة أعضاء دون أي تردد، وكشفوا عن تعابير متحمسة لا تقاوم.
نظر أعضاء مجلس الستة أعضاء بخلاف وايت تشيرمونت الذي يبلغ ارتفاعه 2.5 متر، والذي كان يحمل رمزًا موشومًا على رأسه، وديريك، إلى بعضهم البعض وتنهدوا.
نظر أعضاء مجلس الستة أعضاء بخلاف وايت تشيرمونت الذي يبلغ ارتفاعه 2.5 متر، والذي كان يحمل رمزًا موشومًا على رأسه، وديريك، إلى بعضهم البعض وتنهدوا.
“تجاربكم مثل الحلم. لا، لا أستطيع حتى أن أحلم بمثل هذا المشهد.”
أجاب ديريك ببساطة، “لقد بقوا في العالم الخارجي لبناء معسكر مؤقت”.
مع ذلك، سأل بجدية، “هل تم صنع الخندق المعد لتخزين التحف الأثرية المختومة؟”
1298: المغادرة.
“كان هذا أول مبنى أكملناه”. أعطى ديريك إجابة واضحة للغاية.
لم يعترض أي من أعضاء فريق استطلاع مدينة الفضة. لقد كانوا متحمسين للغاية بينما وافقوا على قرار الشيخ ديريك.
أومأ وايت برأسه قليلاً وأصدر أمرًا على الفور.
في نهاية التقرير، أخذوا حتى ساعات الجيب، وصناديق الموسيقى، وآلات رائعة أخرى لإثبات ذلك.
“اطلب من الجميع إحضار أغراضهم الضرورية والتجمع في ساحة التدريب.”
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
“لمنع وقوع أي حوادث، سوف نصلي للسيد الأحمق مباشرةً ونطلب منه نقلنا”.
بينما ذهل سكان قسطنطين من المعجزة التي أمامهم، كان كلاين قد حمل بالفعل حقيبته وغادر المدينة مع أروديس.
بعد قول هذا، تأمل وايت للحظة وقال، “لقد أرسل السيد الأحمق سابقًا إعلانًا للسماح لنا بالانتظار لمدة ثلاث ساعات أخرى حتى يلتقي الناجون القدامى من مدينة القمر معنا. ومع ذلك، هذا لا يؤثر على استعدادنا بوقت سابق.”
هذه المرة، لم يكونوا ينظدون للنور، بل كانوا يرحبون بالنهار مباشرةً.
“أخبر الجميع أيضًا أن البيئة في مدينة القمر صعبة للغاية. الكثير منهم يعانون من تشوهات. علينا أن ننظر إليهم بشكل طبيعي.”
“كان هذا أول مبنى أكملناه”. أعطى ديريك إجابة واضحة للغاية.
على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي على العشب ذو الوجه الأسود كغذاء أساسي لهم، إلا أنهم كانوا يأكلون لحم الوحوش من وقت لآخر لتجديد قوتهم. هذا جعلهم في بعض الأحيان ينجبون أطفال مشوهين. لذلك لم يكن الجميع غريباً عن هذه الظاهرة.
لقد تخيلت طرقًا عديدة للعودة إلى مدينة الفضة، لكنها لم تفكر أبدًا في العودة بشكل مباشر.
“حسنا!” رد الأعضاء الآخرون في مجلس الستة أعضاء دون أي تردد، وكشفوا عن تعابير متحمسة لا تقاوم.
لقد جعلوا بالفعل بعض أحفادهم يؤمنون بالسيد الأحمق، وخلال بضعة أشهر من الملاحظة، كانوا متأكدين من أنها كانت فعالة. كانوا يخططون للصلاة للسيد الأحمق أنفسهم.
هذه المرة، لم يكونوا ينظدون للنور، بل كانوا يرحبون بالنهار مباشرةً.
لم يسأل الحراس أكثر من ذلك، خائفين من تأخير وقتهم. لقد شاهدوا ديريك ورفاقه يتجهون نحو البرجين التوأمين.
مع مستواه الحالي وقوته، لم يكن خائفًا جدًا من قتال زاراتول وجهاً لوجه. ومع ذلك، لم يرغب في التعرض لكمين. بالنسبة للمتجاوزين من مسار المتنبئ، كان الاستعداد وعدم الاستعداد مختلفًا تمامًا. بمجرد أن يكشف كلاين عن موقعه ولم يغادر في الوقت المناسب، سينتهي المطاف بـ’هو’ غير المستعد لمواجهة زاراتول. لقد كان بإمكانه تخيل أنه حتى لو كان الآن مالكًا لقلعة صفيرة وكانت لا تزال لديه فرصة أخرى للقيامة، فقد كان لا يزال هناك أيضًا خطر كبير بالهلاك التام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
