لوحة الشيطان الزيتية.
1293: لوحة الشيطان الزيتية.
“لو لم تكن هناك طريقة لإكمال الختم، فلا داعي لاستهلاكها بالقوة. حتى إذا اندمجت الجرعة والزجاجة معًا وتحولتا إلى تحفة أثرية مختومة، يمكننا أيضًا أن نصلي للسيد الأحمق لإعادتها إلى خاصية تجاوز.” استمر دوريان في تحذيرها بقلق قبل تسليم الجرعة إلى فورس.
في مستودع تم إعادة بنائه في ميناء بريتز.
لا يزال أفراد عائلة إبراهيم غير قادرين على قبول أن اللعنة التي عانوا منها نابعة من سلفهم. لقد شعروا أن السيد باب قد لا يعرف عواقب نداءه للمساعدة.
قابلت فورس معلمها دوريان غراي إبراهيم مرةً أخرى بعد أيام قليلة.
عند سماع ذلك، أومأ دوريان برأسه وقال، “يجب أن يكون ذلك جيدًا. هذا الطقس صعب حقًا على متجاوز تسلسل 5 لإكماله بمفرده. من الضروري طلب المساعدة في الأوقات المناسبة، ولكن يجب ألا تسرفي، مثل تجاوز الحدود المقابلة، وإلا سيفشل الطقس بالتأكيد”.
“هل أنتِ جاهزة؟” سأل دوريان بصوت منخفض.
سابقا عندما التقيا، كان قد أبلغ فورس بالفعل بمتطلبات الطقس الخاصة بالتسلسل 4 لمسار المتنبئ مشعوذ الأسرار، حتى تتمكن من اتخاذ الاستعدادات مقدما.
سابقا عندما التقيا، كان قد أبلغ فورس بالفعل بمتطلبات الطقس الخاصة بالتسلسل 4 لمسار المتنبئ مشعوذ الأسرار، حتى تتمكن من اتخاذ الاستعدادات مقدما.
أصبح جسد فورس فجأة بارد وكأنها سقطت في بحيرة متجمدة.
“بطريقة ما… يجب أن أكون قادرًا على تلبية المتطلبات…” أجابت فورس دون ثقة كبيرة.
فجأة، ظهرت يد سوداء مزرقة من “الدوامة”، واحدة ظهرت عليها علامات الانحلال.
كان طقس تقدم مشعوذ الأسرار بسيط نسبيًا، ولكن في هذه الحالة، كانت كلمة “بسيط” مرادف لكلمة “معقد” وليس “صعب”. بالنسبة لفورس، تمنت لو كان شيئًا آخر.
كانوا يرغبون في معرفة الحقيقة الكاملة.
تطلب الطقس من المرشح ختم مخلوق على مستوى النصف إله بعداء واضح. كلما قلت المساعدة الخارجية التي سيتلقاها المرء، كلما كانت آثار الطقس أفضل. بالنسبة لمستوى الهدف، طالما أنه لم يكن أقل من نصف إله، فلا بأس بذلك. عمليا لم يكن له أي تأثير على الطقس.
تطلب الطقس من المرشح ختم مخلوق على مستوى النصف إله بعداء واضح. كلما قلت المساعدة الخارجية التي سيتلقاها المرء، كلما كانت آثار الطقس أفضل. بالنسبة لمستوى الهدف، طالما أنه لم يكن أقل من نصف إله، فلا بأس بذلك. عمليا لم يكن له أي تأثير على الطقس.
عند سماع ذلك، أومأ دوريان برأسه وقال، “يجب أن يكون ذلك جيدًا. هذا الطقس صعب حقًا على متجاوز تسلسل 5 لإكماله بمفرده. من الضروري طلب المساعدة في الأوقات المناسبة، ولكن يجب ألا تسرفي، مثل تجاوز الحدود المقابلة، وإلا سيفشل الطقس بالتأكيد”.
“لو لم تكن هناك طريقة لإكمال الختم، فلا داعي لاستهلاكها بالقوة. حتى إذا اندمجت الجرعة والزجاجة معًا وتحولتا إلى تحفة أثرية مختومة، يمكننا أيضًا أن نصلي للسيد الأحمق لإعادتها إلى خاصية تجاوز.” استمر دوريان في تحذيرها بقلق قبل تسليم الجرعة إلى فورس.
كان الاقتراح الذي قدمه سابقًا إلى فورس هو استعارة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. سيكون من الأفضل لو لم توظف مساعدًا على مستوى القديس.
لا يزال أفراد عائلة إبراهيم غير قادرين على قبول أن اللعنة التي عانوا منها نابعة من سلفهم. لقد شعروا أن السيد باب قد لا يعرف عواقب نداءه للمساعدة.
قالت فورس بشكل غامض، “أنا أخطط لأن أقوم فقط بأمنية للسيد الأحمق لزيادة معدل نجاح التقدم بعد تناول الجرعة. هذا أقرب إلى الحصول على الحظ الجيد عند تناول الجرعة، بدلاً من أن أبارك وأحمى أثناء ختم المخلوق النصف إله.”
على الرغم من أن المخلوق المرعب في لوحة الشيطان الزيتية لم يخرج تمامًا بعد، إلا أن تأثيره على العالم الخارجي بألوهيته جعل فورس تفقد معظم قدرتها على المقاومة. بمجرد أن يهرب تمامًا من اللوحة الزيتية، ستفقد فورس السيطرة بمجرد النظر إليه مباشرة.
“وإلا، سأستخدم اللوحة التي ذكرتها”.
“نعم ،” أعطى دوريان غراي إجابة محددة.
لم تكن اللوحة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، مخطوطة الإله، ولكن تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 لعائلة إبراهيم. كانت تسمى “لوحة الشيطان الزيتية”.
تدريجيا، أصبح وعي فورس ضبابي قليلا، مع شعور مزعج بأنها كانت بالفعل مستيقظة. لقد رفعت ذراعها وحركت قدميها، ولكن بعد التفكير الثاني، أدركت أن هذا كان مجرد خيالها. بينما أصبح جسدها أكثر برودة، أصبح الشعور بالضغط من قبل المخلوق غير المرئي أكثر وضوحًا.
في الحقبة الرابعة، عندما تقدم العديد من أفراد عائلة إبراهيم إلى مشعوذ أسرار بالتسلسل 4، قاموا بإنشاء لوحة زيتية لختم المخلوقات ذات مستوى النصف إله.
كانت هذه لوحة الشيطان الزيتية التي ختمت عددًا لا يحصى من المخلوقات المرعبة.
ومع ذلك، بعد تعرضهم للهجوم من قبل نظام الشفق وفقدان الكثير من المستندات، لم يكن دوريان غراي متأكدًا من عدد المخلوقات المرعبة التي تم ختمها في لوحة الشيطان الزيتية. كان على يقين من أنه كان هناك بالتأكيد أكثر من واحد مختوم بالداخل.
داخل الزجاجة كانت هناك طبقات من الإشراق النجمي، كما لو أن درب التبانة في السماء قد امتص إلى الجرعة.
كانت خطته الأصلية هي إطلاق مخلوق على مستوى النصف إله كان مجنون تمامًا من لوحة الشيطان الزيتية، مخلوق تصرف بدافع الغريزة تمامًا. سيكون هذا بعد ذلك هدف طقس تلميذته. هذا جعل الأمر أسهل بكثير من التعامل مع قديس عاقل وذكي. علاوة على ذلك، كان يتماشى تمامًا مع متطلبات الطقس، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تستعير فورس لوحة الشيطان الزيتية مباشرةً.
لم تنظر فورس إلى التأثيرات. لقد استخدمت يدا غير مرئية لالتقاط لوحة الشيطان الزيتية التي كانت عالقة في الرمال، ورفعتها حتى الكهف.
عبس دوريان وذكّرها، “لدى لوحة الشيطان الزيتية تأثير الحبس والختم فقط. ليس لديها القدرة على التأثير بفعالية على الهدف. بمعنى آخر، عليك حشو مخلوق على مستوى النصف إله في لوحة الشيطان الزيتية.”
ثم تلت التعويذة لإطلاق الختم بجوتون.
أومأت فورس، مشيرة إلى أنها قر عرفت ذلك.
وفقًا لتحذير السيد العالم، فقد علمت أن المخلوق المرعب سيحتاج خمس ثوانٍ للهروب تمامًا من لوحة الشيطان الزيتية.
“معلم، لقد ذكرت أن قدرة المرء على ‘التسجيل’ لا تعتبر مساعدة خارجية.”
“لو لم تكن هناك طريقة لإكمال الختم، فلا داعي لاستهلاكها بالقوة. حتى إذا اندمجت الجرعة والزجاجة معًا وتحولتا إلى تحفة أثرية مختومة، يمكننا أيضًا أن نصلي للسيد الأحمق لإعادتها إلى خاصية تجاوز.” استمر دوريان في تحذيرها بقلق قبل تسليم الجرعة إلى فورس.
“نعم ،” أعطى دوريان غراي إجابة محددة.
دون أي توقف، رأت الضباب الأبيض المائل للرمادي الوهمي وعرفت أن السيد الأحمق قد رد بالفعل.
إذا تم اعتبار قواهم “المسجلة” مساعدة خارجية، فلن يتمكن أي مسافر تقريبًا من التقدم. فبعد كل شيء، كان “التسجيل” هو القدرة الأساسية لمسار المبتدئ قبل أن يصبحوا أنصاف آلهة. بمجرد “استبعادها”، لن تُترك فورس إلا مع وسائل الهروب، مما ييجعل من الصعب عليها فعل أي شيء لأعدائها.
وفقًا لتحذير السيد العالم، فقد علمت أن المخلوق المرعب سيحتاج خمس ثوانٍ للهروب تمامًا من لوحة الشيطان الزيتية.
“من الناحية النظرية، هذا هو الحال. ومع ذلك، لا يمكنك إلا تسجيل خمس قوى من مستوى النصف إله على الأكثر…” قال دوريان بقلق.
“إذا تمكنتي من التقدم بنجاح، لدي طلب واحد فقط.” حمل دوريان لوحة الشيطان الزيتية وقال بجدية لفورس، “إنه، في ليلة اكتمال القمر، استمعي إلى ما سيقوله السيد باب واسأليه عن أسباب أفعاله”.
قبل أن ينهي جملته، فكر في السيد الأحمق ومباركه وشعر براحة أكبر.
يمكن أن يخلق حاجزًا معزولا عن العالم الخارجي، مما يجعل من الصعب جدًا على العالم الخارجي الاتصال به.
“إذا كانت القوى متطابقة بشكل جيد، فليس من المستحيل بالنسبة لي أن أنجح. إنه مجرد مخلوق مجنون يتصرف على أساس الغريزة.” حاولت فورس إقناع معلمها ونفسها.
‘4… 3… 2…’ مع بقاء ثانية واحدة فقط، ظهر كتاب وهمي في عيون فورس. سرعان ما انقلب وتوقف على صفحة واحدة.
أومأ دوريان برأسه بشكل غير واضح ولم يقل أي شيء آخر. استدعى على الفور مخلوقه المتعاقد، مالماوث، الذي أحب الموسيقى، وأخذ المكونات الرئيسية والتكميلية لمشعوذ الأسرار. ثم قام بإعداد زجاجة من جرعة مشعوذ الأسرار لتلميذته.
أومأت فورس، مشيرة إلى أنها قر عرفت ذلك.
“لو لم تكن هناك طريقة لإكمال الختم، فلا داعي لاستهلاكها بالقوة. حتى إذا اندمجت الجرعة والزجاجة معًا وتحولتا إلى تحفة أثرية مختومة، يمكننا أيضًا أن نصلي للسيد الأحمق لإعادتها إلى خاصية تجاوز.” استمر دوريان في تحذيرها بقلق قبل تسليم الجرعة إلى فورس.
دون أي توقف، رأت الضباب الأبيض المائل للرمادي الوهمي وعرفت أن السيد الأحمق قد رد بالفعل.
داخل الزجاجة كانت هناك طبقات من الإشراق النجمي، كما لو أن درب التبانة في السماء قد امتص إلى الجرعة.
ثم تلت التعويذة لإطلاق الختم بجوتون.
“حسنا.” أومأت فورس بقوة، مشيرة إلى أنها لم تكن قلقة من إهدار الجرعة.
على الرغم من أن المخلوق المرعب في لوحة الشيطان الزيتية لم يخرج تمامًا بعد، إلا أن تأثيره على العالم الخارجي بألوهيته جعل فورس تفقد معظم قدرتها على المقاومة. بمجرد أن يهرب تمامًا من اللوحة الزيتية، ستفقد فورس السيطرة بمجرد النظر إليه مباشرة.
كانت قد وضعت الخطط في وقت مبكر. سوف “تنتقل” بعيدا على الفوى بمجرد أن تدرك أنها لم تستطيع ختم المخلوق على مستوى النصف إله قبل تقديم أمنية للسيد الأحمق وجعله يحلها.
“بطريقة ما… يجب أن أكون قادرًا على تلبية المتطلبات…” أجابت فورس دون ثقة كبيرة.
ثم أخرج دوريان من حقيبته لوحة زيتية مليئة بالصور التجريدية. كانت صورة لا يمكن لأحد أن يفهمها. مجرد النظر إليها سيجعل المرء يشعر بالدوار والضعف العقلي.
“حسنا.” في مواجهة طلب معلمها الصادق، وافقت فورس دون أي تردد.
كانت هذه لوحة الشيطان الزيتية التي ختمت عددًا لا يحصى من المخلوقات المرعبة.
“إذا تمكنتي من التقدم بنجاح، لدي طلب واحد فقط.” حمل دوريان لوحة الشيطان الزيتية وقال بجدية لفورس، “إنه، في ليلة اكتمال القمر، استمعي إلى ما سيقوله السيد باب واسأليه عن أسباب أفعاله”.
“إذا تمكنتي من التقدم بنجاح، لدي طلب واحد فقط.” حمل دوريان لوحة الشيطان الزيتية وقال بجدية لفورس، “إنه، في ليلة اكتمال القمر، استمعي إلى ما سيقوله السيد باب واسأليه عن أسباب أفعاله”.
لم تكن اللوحة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، مخطوطة الإله، ولكن تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 لعائلة إبراهيم. كانت تسمى “لوحة الشيطان الزيتية”.
لا يزال أفراد عائلة إبراهيم غير قادرين على قبول أن اللعنة التي عانوا منها نابعة من سلفهم. لقد شعروا أن السيد باب قد لا يعرف عواقب نداءه للمساعدة.
كانت هذه لوحة الشيطان الزيتية التي ختمت عددًا لا يحصى من المخلوقات المرعبة.
كانوا يرغبون في معرفة الحقيقة الكاملة.
كانت قد وضعت الخطط في وقت مبكر. سوف “تنتقل” بعيدا على الفوى بمجرد أن تدرك أنها لم تستطيع ختم المخلوق على مستوى النصف إله قبل تقديم أمنية للسيد الأحمق وجعله يحلها.
“حسنا.” في مواجهة طلب معلمها الصادق، وافقت فورس دون أي تردد.
“بطريقة ما… يجب أن أكون قادرًا على تلبية المتطلبات…” أجابت فورس دون ثقة كبيرة.
بعد ذلك، أخذت لوحة الشيطان الزيتية، “إنتقلت” من ميناء بريتز، ووصلت إلى صحراء شاسعة حيث لم يعيش بشر فيها.
مع صوت صفع، تغيرت تصرفات راحة اليد السوداء المزرقة التي كانت تحاول جاهدة اختراق مصدر زهرة الخوخ من الامتداد إلى الخارج إلى التشنج.
بهذه الطريقة، حتى لو وقع حادث أثناء الطقس، كان لديها متسع من الوقت لحله وعدم التأثير على الناس العاديين.
“بطريقة ما… يجب أن أكون قادرًا على تلبية المتطلبات…” أجابت فورس دون ثقة كبيرة.
بعد التحقق من البيئة وتحضير نفسها، أدخلت فورس لوحة الشيطان الزيتية في الأرض.
كان هذا سحرًا خياليًا سجلته فورس من السيدة الناسك. كان يدعى:
ثم شبكت يديها ببعضها وحنت رأسها للصلاة للسيد الأحمق. وتمنت أن يستطيع زيادة فرصها في التقدم بعد تناول الجرعة.
“إذا كانت القوى متطابقة بشكل جيد، فليس من المستحيل بالنسبة لي أن أنجح. إنه مجرد مخلوق مجنون يتصرف على أساس الغريزة.” حاولت فورس إقناع معلمها ونفسها.
دون أي توقف، رأت الضباب الأبيض المائل للرمادي الوهمي وعرفت أن السيد الأحمق قد رد بالفعل.
لحسن الحظ، كان لديها مجموعة من أنصاف الآلهة اللذين قدموا لها المعلومات، مما سمح لها بإغلاق عينيها في الوقت المناسب. لم تنظر إلى لوحة الشيطان الزيتية. وإلا فإن العواقب كانت ستكون وخيمة.
بعد المماطلة لبضع ثوان، أقنعت فورس نفسها أخيرا. لقد أخرجت المسحوق العشبي الذي أعدته، ورشته على لوحة الشيطان الزيتية
كانت فورس سعيدة. دون أي تردد، تلت التعويذة وأغلقت الختم الخارجي للوحة الشيطان الزيتية.
ثم تلت التعويذة لإطلاق الختم بجوتون.
ثم أخرج دوريان من حقيبته لوحة زيتية مليئة بالصور التجريدية. كانت صورة لا يمكن لأحد أن يفهمها. مجرد النظر إليها سيجعل المرء يشعر بالدوار والضعف العقلي.
كانت هذه تعويذة إطلاق مخلوق واحد فقط.
كان طقس تقدم مشعوذ الأسرار بسيط نسبيًا، ولكن في هذه الحالة، كانت كلمة “بسيط” مرادف لكلمة “معقد” وليس “صعب”. بالنسبة لفورس، تمنت لو كان شيئًا آخر.
بدون صوت، سقط المسحوق الذي كان يطفو في الهواء على اللوحة الزيتية ولف بسرعة حول نقطة مركزية.
وفقًا لتحذير السيد العالم، فقد علمت أن المخلوق المرعب سيحتاج خمس ثوانٍ للهروب تمامًا من لوحة الشيطان الزيتية.
أثناء لفه، أصبح سطح اللوحة الزيتية وهمي كما لو كانت دوامة عميقة تتشكل.
ابتعدت اليد السوداء المزرقة التي كانت على وشك الإمساك برقبتها عنها وتم سدها من قبل غابة الخوخ التي كانت تزهر بالنباتات والزهور. كانت مفصول بجبل كان مصدر نهر الغابة، مما جعل من الممكن دخولها من خلال كهف صغير فقط.
فجأة، ظهرت يد سوداء مزرقة من “الدوامة”، واحدة ظهرت عليها علامات الانحلال.
1293: لوحة الشيطان الزيتية.
لقد امتدت من اللوحة الزيتية إلى العالم الخارجي!
كان تأثيره هو إبطاء تحركات الهدف، كما لو كان قد دخل منطقة يتدفق فيها الوقت بشكل أبطأ.
أصبح جسد فورس فجأة بارد وكأنها سقطت في بحيرة متجمدة.
كانوا يرغبون في معرفة الحقيقة الكاملة.
أثناء تصفية عقلها، لقد جعلها أيضًا تبدو وكأنها تفقد السيطرة على جسدها. مهما حاولت جاهدة، لم تكن قادرة على تحريك أطرافها.
بعد ثانية أو ثانيتين، عادت الكف السوداء المزرقة إلى طبيعتها. لقد أصبحت تحركاتها سريعة للغاية حيث انطلقت من مصدر زهرة الخوخ وإصطدمت في اللوحة الزيتية.
في تلك اللحظة، بدت فورس وكأنها قد عادت إلى ما كانت عليه عند كتابة الكتب ليلاً والنوم أثناء النهار. في ذلك الوقت، غالبًا ما شعرت وكأنها قد استيقظت، لكنها لم تستطع الحركة على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن مخلوق غير مرئي قد كان يضغط عليها.
بعد المماطلة لبضع ثوان، أقنعت فورس نفسها أخيرا. لقد أخرجت المسحوق العشبي الذي أعدته، ورشته على لوحة الشيطان الزيتية
على الرغم من أن المخلوق المرعب في لوحة الشيطان الزيتية لم يخرج تمامًا بعد، إلا أن تأثيره على العالم الخارجي بألوهيته جعل فورس تفقد معظم قدرتها على المقاومة. بمجرد أن يهرب تمامًا من اللوحة الزيتية، ستفقد فورس السيطرة بمجرد النظر إليه مباشرة.
“لو لم تكن هناك طريقة لإكمال الختم، فلا داعي لاستهلاكها بالقوة. حتى إذا اندمجت الجرعة والزجاجة معًا وتحولتا إلى تحفة أثرية مختومة، يمكننا أيضًا أن نصلي للسيد الأحمق لإعادتها إلى خاصية تجاوز.” استمر دوريان في تحذيرها بقلق قبل تسليم الجرعة إلى فورس.
كان الفرق بين الاثنين في النظام الطبيعي لحياتهما غير قابل للتصور في جوانب معينة.
1293: لوحة الشيطان الزيتية.
تدريجيا، أصبح وعي فورس ضبابي قليلا، مع شعور مزعج بأنها كانت بالفعل مستيقظة. لقد رفعت ذراعها وحركت قدميها، ولكن بعد التفكير الثاني، أدركت أن هذا كان مجرد خيالها. بينما أصبح جسدها أكثر برودة، أصبح الشعور بالضغط من قبل المخلوق غير المرئي أكثر وضوحًا.
ثم تلت التعويذة لإطلاق الختم بجوتون.
لحسن الحظ، كان لديها مجموعة من أنصاف الآلهة اللذين قدموا لها المعلومات، مما سمح لها بإغلاق عينيها في الوقت المناسب. لم تنظر إلى لوحة الشيطان الزيتية. وإلا فإن العواقب كانت ستكون وخيمة.
كانت هذه لوحة الشيطان الزيتية التي ختمت عددًا لا يحصى من المخلوقات المرعبة.
باستخدام التأمل للحفاظ على مستوى معين من الوضوح، بدأت فورس في العد تنازليا.
لم تنظر فورس إلى التأثيرات. لقد استخدمت يدا غير مرئية لالتقاط لوحة الشيطان الزيتية التي كانت عالقة في الرمال، ورفعتها حتى الكهف.
وفقًا لتحذير السيد العالم، فقد علمت أن المخلوق المرعب سيحتاج خمس ثوانٍ للهروب تمامًا من لوحة الشيطان الزيتية.
‘4… 3… 2…’ مع بقاء ثانية واحدة فقط، ظهر كتاب وهمي في عيون فورس. سرعان ما انقلب وتوقف على صفحة واحدة.
1293: لوحة الشيطان الزيتية.
‘1!’ بمجرد انتهاء فورس من العد، لقد نشرت ذراعيها فجأةً.
بينما اهتزت اللوحة الزيتية، اخترق المخلوق المرعب السطح وهبط فيها.
من حولها، سقطت أزهار الخوخ في تألق ملون.
بدون صوت، سقط المسحوق الذي كان يطفو في الهواء على اللوحة الزيتية ولف بسرعة حول نقطة مركزية.
ابتعدت اليد السوداء المزرقة التي كانت على وشك الإمساك برقبتها عنها وتم سدها من قبل غابة الخوخ التي كانت تزهر بالنباتات والزهور. كانت مفصول بجبل كان مصدر نهر الغابة، مما جعل من الممكن دخولها من خلال كهف صغير فقط.
“وإلا، سأستخدم اللوحة التي ذكرتها”.
كان هذا سحرًا خياليًا سجلته فورس من السيدة الناسك. كان يدعى:
كانت هذه لوحة الشيطان الزيتية التي ختمت عددًا لا يحصى من المخلوقات المرعبة.
مصدر زهرة الخوخ!
أثناء لفه، أصبح سطح اللوحة الزيتية وهمي كما لو كانت دوامة عميقة تتشكل.
يمكن أن يخلق حاجزًا معزولا عن العالم الخارجي، مما يجعل من الصعب جدًا على العالم الخارجي الاتصال به.
من حولها، سقطت أزهار الخوخ في تألق ملون.
مغتنمةً هذه الفرصة، فورس، التي بالكاد تمكنت من استعادة السيطرة على جسدها، أخرجت قطعة شطرنج “ملكة” من شطرنج روزيل من جيبها وألقتها في مصدر مشهد زهرة الخوخ، وألقتها في الكهف الذي اخترق النهر المتدفق.
بهذه الطريقة، حتى لو وقع حادث أثناء الطقس، كان لديها متسع من الوقت لحله وعدم التأثير على الناس العاديين.
كان هذا سحرًا خياليًا آخر سجلته، ويسمى:
لقد امتدت من اللوحة الزيتية إلى العالم الخارجي!
رقعة شطرنج الزمن!
كان طقس تقدم مشعوذ الأسرار بسيط نسبيًا، ولكن في هذه الحالة، كانت كلمة “بسيط” مرادف لكلمة “معقد” وليس “صعب”. بالنسبة لفورس، تمنت لو كان شيئًا آخر.
كان تأثيره هو إبطاء تحركات الهدف، كما لو كان قد دخل منطقة يتدفق فيها الوقت بشكل أبطأ.
“حسنا.” في مواجهة طلب معلمها الصادق، وافقت فورس دون أي تردد.
مع صوت صفع، تغيرت تصرفات راحة اليد السوداء المزرقة التي كانت تحاول جاهدة اختراق مصدر زهرة الخوخ من الامتداد إلى الخارج إلى التشنج.
باستخدام التأمل للحفاظ على مستوى معين من الوضوح، بدأت فورس في العد تنازليا.
لم تنظر فورس إلى التأثيرات. لقد استخدمت يدا غير مرئية لالتقاط لوحة الشيطان الزيتية التي كانت عالقة في الرمال، ورفعتها حتى الكهف.
1293: لوحة الشيطان الزيتية.
بعد ثانية أو ثانيتين، عادت الكف السوداء المزرقة إلى طبيعتها. لقد أصبحت تحركاتها سريعة للغاية حيث انطلقت من مصدر زهرة الخوخ وإصطدمت في اللوحة الزيتية.
“لو لم تكن هناك طريقة لإكمال الختم، فلا داعي لاستهلاكها بالقوة. حتى إذا اندمجت الجرعة والزجاجة معًا وتحولتا إلى تحفة أثرية مختومة، يمكننا أيضًا أن نصلي للسيد الأحمق لإعادتها إلى خاصية تجاوز.” استمر دوريان في تحذيرها بقلق قبل تسليم الجرعة إلى فورس.
بينما اهتزت اللوحة الزيتية، اخترق المخلوق المرعب السطح وهبط فيها.
“إذا كانت القوى متطابقة بشكل جيد، فليس من المستحيل بالنسبة لي أن أنجح. إنه مجرد مخلوق مجنون يتصرف على أساس الغريزة.” حاولت فورس إقناع معلمها ونفسها.
كانت فورس سعيدة. دون أي تردد، تلت التعويذة وأغلقت الختم الخارجي للوحة الشيطان الزيتية.
داخل الزجاجة كانت هناك طبقات من الإشراق النجمي، كما لو أن درب التبانة في السماء قد امتص إلى الجرعة.
‘لحسن الحظ، فقد هذا المخلوق النصف إله السيطرة بالفعل. لم يتبق منه سوى الجنون ويفتقر إلى الذكاء… أتساءل عما إذا كنت سأسمع صرخات السيد باب بعد تناول الجرعة مباشرةً…’ كانت فورس لا تزال متوترة، لق أخرجت زجاجة جرعة مشعوذ الأسرار وسكبتها في فمها.
ثم شبكت يديها ببعضها وحنت رأسها للصلاة للسيد الأحمق. وتمنت أن يستطيع زيادة فرصها في التقدم بعد تناول الجرعة.
داخل الزجاجة كانت هناك طبقات من الإشراق النجمي، كما لو أن درب التبانة في السماء قد امتص إلى الجرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
