إحساس بالإلحاح.
1279: إحساس بالإلحاح.
في البداية، لم يستطع ديريك إلا الشعور بالاكتئاب. كان هذا لأن مدينة الفضة قد غادرت لتوها أرض الآلهة المنبوذة وجاءت إلى عالم النور. ومع ذلك، لم يستمر أي من هذا لفترة طويلة قبل ظهور نهاية العالم.
‘نهاية العالم…’ على الرغم من أن أودري قد علمت منذ فترة طويلة عن نبوءة نهاية العالم من كنيسة المعرفة والحكمة، إلا أنها لم تجدها مادية بما فيه الكفاية، وشعرت أنها كانت هادفة لخداع الناس.
إذا أراد المرء أن يصبح محامياً أكبر، فعليه أن يدخل مدرسة باكلوند للمحامين لتلقي تعليم على مستوى الجامعة.
على الرغم من أنها قد مرت قليلا بالفعل عبر حرب حيث كان الفرد ضعيفًا، إلا أنها لم تصدق أن العالم كان على بعد حوالي العقد من نهاية العالم.
‘نهاية العالم…’ على الرغم من أن أودري قد علمت منذ فترة طويلة عن نبوءة نهاية العالم من كنيسة المعرفة والحكمة، إلا أنها لم تجدها مادية بما فيه الكفاية، وشعرت أنها كانت هادفة لخداع الناس.
لم تكن هناك علامات على هذا على الإطلاق!
بالطبع، هذا جعله متحمسًا أيضًا. فبعد كل شيء، لن يمر وقت طويل قبل أن ينجز مهمته ويظهر عظمته أمام أقرانه.
ومع ذلك، فإن الشخص الذي أعطى النبوءة المروعة هو مبارك السيد الأحمق، السيد العالم، الذي كان دائمًا جديرًا بالثقة وجريئًا لضرب الملائكة. علاوة على ذلك، كانت نبرته حازمة، كما لو أنه رأى بالفعل ما كان سيحدث بعد عقد من الزمن.
“كل ما في الأمر أنك لم تلاحظ العلامات.”
هذا جعل أودري تختار تصديقه غريزيًا. لقد غرق قلبها بينما شعرت بالتوتر والارتباك.
ماعدا ذلك، شعرت أيضًا بارتباكها يتلاشى بشكل كبير- لا يزال هناك عقد آخر قبل نهاية العالم. حتى أولئك الذين كانوا يغرقون سيكافحون قليلاً، ناهيك عن نصف إله جيد تماما بالتسلسل 4.
ماعدا ذلك، شعرت أيضًا بارتباكها يتلاشى بشكل كبير- لا يزال هناك عقد آخر قبل نهاية العالم. حتى أولئك الذين كانوا يغرقون سيكافحون قليلاً، ناهيك عن نصف إله جيد تماما بالتسلسل 4.
نظر إملين دون وعي ورأى البارون كوزمي أودورا. رأى الفيسكونت إيرناست بويار، الذي كان قد “عمل” ذات مرة في كنيسة الحصاد، والعديد من الوجوه المألوفة.
‘نهاية العالم…’ بصفته كاردينال لكنيسة العواصف، شهد ألجر مؤخرًا العديد من النبوءات المروعة، لكن تلك الأمور التي لم يمكن التحقق منها لا يمكن مقارنتها بالتحذير الجاد غير العادي الذي أصدره العالم جيرمان سبارو. لم يكن التأثير الذي أحدثه المصدران على نفس المستوى.
في أعقاب ذلك، سرعان ما أصبح شكل المسافرة شفاف واختفت.
في الوقت نفسه، لاحظ بدقة التفاصيل- قال العالم أنه حتى الآلهة سيمكن أن تدمر.
في أعقاب ذلك، أدرك ألجر وكاتليا والأعضاء الآخرون في نادي التاروت الحقيقة. كانوا يعلمون أن العالم جيرمان سبارو قد وصل بالفعل إلى قمة العالم الحقيقي، وأصبح ملاكًا يسير على الأرض.
كان رد فعل ألجر الأول هو أن جيرمان سبارو كان لا يحترم السيد الأحمق، لأن السيد الأحمق كان أيضًا إله.
كان رد فعل ألجر الأول هو أن جيرمان سبارو كان لا يحترم السيد الأحمق، لأن السيد الأحمق كان أيضًا إله.
ومع ذلك، سرعان ما رفض هذه الفكرة. فبعد كل شيء، كان العالم جيرمان سبارو مبارك السيد الأحمق وكان أكثر المؤمنين تقوى. قد يجدف الأعضاء الآخرون في نادي التاروت عن طريق الخطأ بالسيد الأحمق، لكن ذلك كان مستحيلًا بالنسبة إلى العالم جيرمان سبارو.
ومع ذلك، فإن الشخص الذي أعطى النبوءة المروعة هو مبارك السيد الأحمق، السيد العالم، الذي كان دائمًا جديرًا بالثقة وجريئًا لضرب الملائكة. علاوة على ذلك، كانت نبرته حازمة، كما لو أنه رأى بالفعل ما كان سيحدث بعد عقد من الزمن.
بسبب الشرطين الأساسيين القائلين بأن “جيرمان سبارو لن يقلل من إحترام السيد الأحمق” و “قوله أنه حتى الآلهة ستدمر”، توصل ألجر سريعًا إلى نتيجة أخرى:
فتح إملين عينيه في غرفته وارتدى معطفه ذو الياقة المرتفعة، معتزما زيارة الماركيز نيبس.
في قلب جيرمان سبارو العالم، كان مستوى السيد الأحمق أعلى من مستوى الإله الحقيقي!
ثم أخرجت قلمًا وورقة من جيبها وكتبت ملاحظة. خططت لإخبار معلمها أنها قد انتهت من هضم جرعة المسافر.
‘هذا…’ لم يشك ألجر أبدًا في معرفة العالم جيرمان سبارو؛ فبعد كل شيء، كان صاحب نفوذ وغالب ما تفاعل مع الملائكة.
…
جعلته هذه المعرفة مصدومًا ومرتبكًا، ولم يتمكن للحظات من العثور على تفسير أكثر منطقية.
‘نهاية العالم…’ بصفته كاردينال لكنيسة العواصف، شهد ألجر مؤخرًا العديد من النبوءات المروعة، لكن تلك الأمور التي لم يمكن التحقق منها لا يمكن مقارنتها بالتحذير الجاد غير العادي الذي أصدره العالم جيرمان سبارو. لم يكن التأثير الذي أحدثه المصدران على نفس المستوى.
بكونها قد استخدمت دماء أفعى القدر للتقدم إلى مستوى النصف إله، كانت كاتليا تحلم أيضًا من حين لآخر بمشهد فجر نهاية العالم بفضل مسارها الذي حمل المستبصر كالتسلسل 3. بالإضافة إلى ذلك، فإن ملكة الغوامض برناديت ذكرتها من حين لآخر، لذلك لم تشعر بأي مفاجأة أو صدمة فيما يتعلق بكلمات السيد العالم. لقد شعرت وكأن الغبار الذي تم تحريكه قد هبط أخيرًا على الأرض.
في قلب جيرمان سبارو العالم، كان مستوى السيد الأحمق أعلى من مستوى الإله الحقيقي!
أما بالنسبة للمستقبل، فقد ضاعت عالم الغوامض هذا بنفس القدر. ماعدا تحسين نفسها، لم تكن تعرف إلى أين توجه جهودها.
‘على الرغم من أنني منقذ السانغوين خلال نهاية العالم، لم أتوقع أن تحدث قريبًا جدا… أنا إيرل فقط…’ لم يستطع إملين إلا أن يعبس. لقد كانت مثل طالب كان قد حضر لتوه بضعة أيام من الدروس واضطر فجأة إلى أداء امتحان.
‘نهاية العالم…’ نظرت شيو و فورس إلى بعضهما البعض عبر السيدة الناسك وشعروا بالاضطرابات المستعرة في قلوب بعضهم البعض.
‘تم إطلاق سراحه كما هو متوقع… لقد كان حقًا حجزًا وقائيًا…’ هز إملين رأسه داخليا.
لم يعتقدوا أبدًا أن الحياة الرائعة التي كانوا يعيشونها لن تدوم لأكثر من عقدين ما لم يحدث شيء ما.
بسبب الشرطين الأساسيين القائلين بأن “جيرمان سبارو لن يقلل من إحترام السيد الأحمق” و “قوله أنه حتى الآلهة ستدمر”، توصل ألجر سريعًا إلى نتيجة أخرى:
كان هذا هو الوقت الذي كانوا فيه في أوجهم. حتى لو لم يكونوا أنصاف آلهة، فلم يكن عندهم داعي للقلق بشأن الميل نحو فقدان السيطرة بسبب أجسامهم المسنة.
في هذه اللحظة، رفع الأب أوترافسكي رأسه ونظر إليه.
نظرًا لأن الشخص الذي تحدث قد كان العالم جيرمان سبارو، لم تشك السيدتان في صحة النبوءة. لقد شعروا للحظات بالخوف والثقل.
…
في البداية، لم يستطع ديريك إلا الشعور بالاكتئاب. كان هذا لأن مدينة الفضة قد غادرت لتوها أرض الآلهة المنبوذة وجاءت إلى عالم النور. ومع ذلك، لم يستمر أي من هذا لفترة طويلة قبل ظهور نهاية العالم.
في العصور القديمة، كان يمكن حتى أن يسمى إله فرعي، عضو في تشكيلة إله!
سرعان ما ثبت نفسه واختار أن يؤمن بالسيد الأحمق.
‘نهاية العالم…’ بصفته كاردينال لكنيسة العواصف، شهد ألجر مؤخرًا العديد من النبوءات المروعة، لكن تلك الأمور التي لم يمكن التحقق منها لا يمكن مقارنتها بالتحذير الجاد غير العادي الذي أصدره العالم جيرمان سبارو. لم يكن التأثير الذي أحدثه المصدران على نفس المستوى.
نظرًا لأن هذا الوجود العظيم كان قادرًا على إنقاذ مدينة الفضة من أرض الآلهة المنبوذة، فقد *يتمكن* أيضًا من إيقاف نهاية العالم.
في العصور القديمة، كان يمكن حتى أن يسمى إله فرعي، عضو في تشكيلة إله!
‘على الرغم من أنني منقذ السانغوين خلال نهاية العالم، لم أتوقع أن تحدث قريبًا جدا… أنا إيرل فقط…’ لم يستطع إملين إلا أن يعبس. لقد كانت مثل طالب كان قد حضر لتوه بضعة أيام من الدروس واضطر فجأة إلى أداء امتحان.
نظرت على الفور إلى الأعلى وقالت لفورس، “أخطط للعودة إلى الـMI9 والعمل بجد”.
بالطبع، هذا جعله متحمسًا أيضًا. فبعد كل شيء، لن يمر وقت طويل قبل أن ينجز مهمته ويظهر عظمته أمام أقرانه.
نظرت على الفور إلى الأعلى وقالت لفورس، “أخطط للعودة إلى الـMI9 والعمل بجد”.
كان ليونارد قد سمع بنبوءة نهاية العالم من الرجل العجوز باليز زورواست. على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب وراء هذا التطور، إلا أنه كان مستعدًا عقليًا لفترة طويلة. في هذه اللحظة، كان أول من عاد إلى رشده وسأل، “لماذا تحدث نهاية العالم فجأة؟ لا توجد علامات عليها…”
كان هذا هو الوقت الذي كانوا فيه في أوجهم. حتى لو لم يكونوا أنصاف آلهة، فلم يكن عندهم داعي للقلق بشأن الميل نحو فقدان السيطرة بسبب أجسامهم المسنة.
سيطر كلاين على العالم للرد:
شاهدت شيو شقيقها الأصغر وهو ينزل على الدرج، وظهرت ابتسامة لا شعورية على وجهها.
“كل ما في الأمر أنك لم تلاحظ العلامات.”
سيطر كلاين على العالم للرد:
“هل تعتقد أن معركة الآلهة قد اندلعت بلا سبب؟”
شعرت مرةً أخرى بإحساس ملح بالإلحاح.
برؤية أن جميع أعضاء نادي التاروت كانوا قد صُدموا وفقدوا تفكيرهم، أضاف العالم جيرمان سبارو، “أنتم غير مؤهلين لمعرفة السبب الدقيق. فهمه فقط سيؤدي إلى فساد لا يمكن كبحه. فقط الملائكة وما فوق يمكنهم مقاومته”.
لم يكن هذا مقر إقامة دوريان غراي إبراهيم. كان المكان الذي وافقت فيه فورس والرجل المحترم سابقًا على إرسال رسائل إليه.
‘هذا مشابه لما قاله النصف إله من كنيسة المعرفة… إنه قريب من الفساد من الكون… يبدو أنني نسيت شيئًا ما… يبدو أن السيد العالم قد اكتشف القصة بأكملها… ألا يخشى أن يتم إفساده؟ هل هو بالفعل ملاك؟ هو الآن *هو*؟’ أومضت الأفكار في ذهن أودري بينما شعرت بشدة أن العالم جيرمان سبارو لربما كان قد أكمل تقدمه وأصبح مخلوقًا أسطوريًا حقيقيًا.
كان ليونارد قد سمع بنبوءة نهاية العالم من الرجل العجوز باليز زورواست. على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب وراء هذا التطور، إلا أنه كان مستعدًا عقليًا لفترة طويلة. في هذه اللحظة، كان أول من عاد إلى رشده وسأل، “لماذا تحدث نهاية العالم فجأة؟ لا توجد علامات عليها…”
في العصور القديمة، كان يمكن حتى أن يسمى إله فرعي، عضو في تشكيلة إله!
سيطر كلاين على العالم للرد:
في أعقاب ذلك، أدرك ألجر وكاتليا والأعضاء الآخرون في نادي التاروت الحقيقة. كانوا يعلمون أن العالم جيرمان سبارو قد وصل بالفعل إلى قمة العالم الحقيقي، وأصبح ملاكًا يسير على الأرض.
شاهدت شيو شقيقها الأصغر وهو ينزل على الدرج، وظهرت ابتسامة لا شعورية على وجهها.
كانت تخميناتهم مرتبطة بخطة جيرمان سبارو للتعامل مع مخلوق أسطوري. لقد ظن البعض أن هذه كانت الفوائد التي أعطاها شفاء السيد الأحمق *لمباركه*.
بعد فترة زمنية غير معروفة، دخلت مجموعة من الناس الباب فجأة.
ولكن ماعدا ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يوجد فيها عضو في نادي التاروت على مستوى الملاك، كاعدا مضيفه ومنظمه!
لم تكن هناك علامات على هذا على الإطلاق!
بالطبع، لم يفاجأوا كثيرًا بتقدم العالم جيرمان سبارو إلى التسلسل 2. لقد كانوا مخدرين منذ فترة طويلة من معدل تقدمه.
تبعت عشر دقائق أخرى من التبادل الحر قبل أن تنتهي هذه الجلسة من تجمع التاروت تدريجيا.
سيطر كلاين على العالم وجعله ينظر حوله.
ماعدا ذلك، شعرت أيضًا بارتباكها يتلاشى بشكل كبير- لا يزال هناك عقد آخر قبل نهاية العالم. حتى أولئك الذين كانوا يغرقون سيكافحون قليلاً، ناهيك عن نصف إله جيد تماما بالتسلسل 4.
“يمكنكم التفكير فيما تخططون للقيام به تاليا وكيف ستفعلونه.”
بالطبع، لم يفاجأوا كثيرًا بتقدم العالم جيرمان سبارو إلى التسلسل 2. لقد كانوا مخدرين منذ فترة طويلة من معدل تقدمه.
أومئت شيو و فورس وأعضاء نادي التاروت الآخرين قليلاً كإقرار.
لم يكن هذا مقر إقامة دوريان غراي إبراهيم. كان المكان الذي وافقت فيه فورس والرجل المحترم سابقًا على إرسال رسائل إليه.
تبعت عشر دقائق أخرى من التبادل الحر قبل أن تنتهي هذه الجلسة من تجمع التاروت تدريجيا.
…
…
على الرغم من أنها قد مرت قليلا بالفعل عبر حرب حيث كان الفرد ضعيفًا، إلا أنها لم تصدق أن العالم كان على بعد حوالي العقد من نهاية العالم.
بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، قامت شيو بمسح غرفة نومها. لقد تغير تعبيرها ببطء.
في أعقاب ذلك، سرعان ما أصبح شكل المسافرة شفاف واختفت.
شعرت مرةً أخرى بإحساس ملح بالإلحاح.
تبعت عشر دقائق أخرى من التبادل الحر قبل أن تنتهي هذه الجلسة من تجمع التاروت تدريجيا.
بعد الخروج من الغرفة، رأت شيو أن فورس كانت قد خرجت أيضًا إلى الممر في نفس الوقت. لم تعد تعاني من شلل مؤقت قبل الخروج.
ثم أخرجت قلمًا وورقة من جيبها وكتبت ملاحظة. خططت لإخبار معلمها أنها قد انتهت من هضم جرعة المسافر.
“إلى أين تخططين للذهاب؟” كلاهما سأل في انسجام تام قبل أن يصمتا.
بالطبع، هذا جعله متحمسًا أيضًا. فبعد كل شيء، لن يمر وقت طويل قبل أن ينجز مهمته ويظهر عظمته أمام أقرانه.
بعد بضع ثوانٍ، خرج شاب وسيم من غرفة الضيوف. كان يرتدي نظارة ضيقة الإطار وشعره أشعث قليلاً. حمل عدة كتب سميكة في كلتا يديه.
‘…أنا أحاول إرضاء الأم إلهة،’ تمتم إملين. لقد مشى إلى الغرفة خلفه، وارتدى رداء الكاهن البني لكنيسة الأم الأرض، وبدأ العمل.
“أوه لا، لقد نسيت أن لدي دروسًا بعد ظهر اليوم!” تمتم الشاب لنفسه وهو يندفع نحو السلم متجاهلًا تمامًا وجود السيدتين.
أجابت فورس على السؤال “أخطط للقيام برحلة إلى مكان معلمي”.
كان شقيق شيو الأصغر، ريو ديريشا. لقد التحق لتوه بمدرسة قانون أولية.
سيطر كلاين على العالم للرد:
في باكلوند، كان على المرء اجتياز امتحان قانون أولي قبل أن يصبح مساعدًا قانونيًا. كان على هذا المساعد القانوني أن يدرس ويعمل لمدة خمس سنوات على الأقل تحت إشراف محامٍ كامل قبل أن يُسمح له بالمشاركة في امتحان التأهيل والحصول على ترخيص لممارسة القانون.
سيطر كلاين على العالم للرد:
إذا أراد المرء أن يصبح محامياً أكبر، فعليه أن يدخل مدرسة باكلوند للمحامين لتلقي تعليم على مستوى الجامعة.
نظرًا لأن هذا الوجود العظيم كان قادرًا على إنقاذ مدينة الفضة من أرض الآلهة المنبوذة، فقد *يتمكن* أيضًا من إيقاف نهاية العالم.
شاهدت شيو شقيقها الأصغر وهو ينزل على الدرج، وظهرت ابتسامة لا شعورية على وجهها.
إلتفت شفاه إملين لا شعوريًا.
نظرت على الفور إلى الأعلى وقالت لفورس، “أخطط للعودة إلى الـMI9 والعمل بجد”.
“إلى أين تخططين للذهاب؟” كلاهما سأل في انسجام تام قبل أن يصمتا.
أجابت فورس على السؤال “أخطط للقيام برحلة إلى مكان معلمي”.
في اليوم التالي، عندما وصلت فورس، رأت دوريان يزودها بمكان الاجتماع ووقته.
في أعقاب ذلك، سرعان ما أصبح شكل المسافرة شفاف واختفت.
‘هذا مشابه لما قاله النصف إله من كنيسة المعرفة… إنه قريب من الفساد من الكون… يبدو أنني نسيت شيئًا ما… يبدو أن السيد العالم قد اكتشف القصة بأكملها… ألا يخشى أن يتم إفساده؟ هل هو بالفعل ملاك؟ هو الآن *هو*؟’ أومضت الأفكار في ذهن أودري بينما شعرت بشدة أن العالم جيرمان سبارو لربما كان قد أكمل تقدمه وأصبح مخلوقًا أسطوريًا حقيقيًا.
بعد بضع ثوانً، ظهرت فورس في مبنى سليم نسبيًا في ميناء بريتز المعاد بينائها.
كانت تخميناتهم مرتبطة بخطة جيرمان سبارو للتعامل مع مخلوق أسطوري. لقد ظن البعض أن هذه كانت الفوائد التي أعطاها شفاء السيد الأحمق *لمباركه*.
ثم أخرجت قلمًا وورقة من جيبها وكتبت ملاحظة. خططت لإخبار معلمها أنها قد انتهت من هضم جرعة المسافر.
سيطر كلاين على العالم وجعله ينظر حوله.
واضعتا قلم الحبر بعيدًا، لقد وضعت الورقة في صندوق البريد عند الباب.
في العصور القديمة، كان يمكن حتى أن يسمى إله فرعي، عضو في تشكيلة إله!
لم يكن هذا مقر إقامة دوريان غراي إبراهيم. كان المكان الذي وافقت فيه فورس والرجل المحترم سابقًا على إرسال رسائل إليه.
إلتفت شفاه إملين لا شعوريًا.
في اليوم التالي، عندما وصلت فورس، رأت دوريان يزودها بمكان الاجتماع ووقته.
على الرغم من أنها قد مرت قليلا بالفعل عبر حرب حيث كان الفرد ضعيفًا، إلا أنها لم تصدق أن العالم كان على بعد حوالي العقد من نهاية العالم.
…
‘على الرغم من أنني منقذ السانغوين خلال نهاية العالم، لم أتوقع أن تحدث قريبًا جدا… أنا إيرل فقط…’ لم يستطع إملين إلا أن يعبس. لقد كانت مثل طالب كان قد حضر لتوه بضعة أيام من الدروس واضطر فجأة إلى أداء امتحان.
فتح إملين عينيه في غرفته وارتدى معطفه ذو الياقة المرتفعة، معتزما زيارة الماركيز نيبس.
…
عندما مرت العربة بشارع الورود، نظر دون وعي من النافذة وفوجئ إلى حد ما عندما اكتشف أن باب كنيسة الحصاد كان قد فتح.
لم تكن هناك علامات على هذا على الإطلاق!
بعد تردد قصير، جعل سائق العربة يوقف العربة، ودفع ثمن الرحلة.
ولكن ماعدا ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يوجد فيها عضو في نادي التاروت على مستوى الملاك، كاعدا مضيفه ومنظمه!
بعد أن ارتدى قبعته العلوية وحمل عصاه، صعد السانغوين الإيرل ذو العيون الحمراء الدرجات ودخل كنيسة الحصاد. رأى الأب أوترافسكي، الذي بدا وكأنه قد نما أطول قليلاً، ينظف قاعة الصلاة وظهره منحني.
في هذه اللحظة، رفع الأب أوترافسكي رأسه ونظر إليه.
‘تم إطلاق سراحه كما هو متوقع… لقد كان حقًا حجزًا وقائيًا…’ هز إملين رأسه داخليا.
أجابت فورس على السؤال “أخطط للقيام برحلة إلى مكان معلمي”.
في هذه اللحظة، رفع الأب أوترافسكي رأسه ونظر إليه.
ومع ذلك، فإن الشخص الذي أعطى النبوءة المروعة هو مبارك السيد الأحمق، السيد العالم، الذي كان دائمًا جديرًا بالثقة وجريئًا لضرب الملائكة. علاوة على ذلك، كانت نبرته حازمة، كما لو أنه رأى بالفعل ما كان سيحدث بعد عقد من الزمن.
“امسح حامل الشموع.”
…
‘…أنا أحاول إرضاء الأم إلهة،’ تمتم إملين. لقد مشى إلى الغرفة خلفه، وارتدى رداء الكاهن البني لكنيسة الأم الأرض، وبدأ العمل.
سيطر كلاين على العالم للرد:
لم يتكلم أي منهما بكلمة. لقد قاموا بأعمالهم الخاصة وبذلوا قصارى جهدهم لإعادة كنيسة الحصاد إلى نظافتها السابقة وهدوءها.
واضعتا قلم الحبر بعيدًا، لقد وضعت الورقة في صندوق البريد عند الباب.
بعد فترة زمنية غير معروفة، دخلت مجموعة من الناس الباب فجأة.
سرعان ما ثبت نفسه واختار أن يؤمن بالسيد الأحمق.
نظر إملين دون وعي ورأى البارون كوزمي أودورا. رأى الفيسكونت إيرناست بويار، الذي كان قد “عمل” ذات مرة في كنيسة الحصاد، والعديد من الوجوه المألوفة.
كان هذا هو الوقت الذي كانوا فيه في أوجهم. حتى لو لم يكونوا أنصاف آلهة، فلم يكن عندهم داعي للقلق بشأن الميل نحو فقدان السيطرة بسبب أجسامهم المسنة.
إلتفت شفاه إملين لا شعوريًا.
عندما مرت العربة بشارع الورود، نظر دون وعي من النافذة وفوجئ إلى حد ما عندما اكتشف أن باب كنيسة الحصاد كان قد فتح.
لم يعتقدوا أبدًا أن الحياة الرائعة التي كانوا يعيشونها لن تدوم لأكثر من عقدين ما لم يحدث شيء ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
