تغيير جذري.
1277: تغير جذري.
عند سماع سلسلة أسئلة الأنسة عدالة، شعر ألجر فجأة ببعض المشاعر.
عند سماع كلمات السيد الأحمق، تخطى قلب ألجر نبضة. لقد شعر فجأة بالشعور الذي كان يشعر به عندما كان يصلي للورد العواصف في جزيرة باسو.
‘استيقظ السيد الأحمق أكثر… بعد أن ذهب العالم إلى أرض الآلهة المنبوذة وأخرج مدينة الفضة، تقدم السيد الأحمق خطوة إلى الأمام في *إستيقاظه*… *لديه* بالفعل مستوى التسلسل 0؟ لولا حقيقة أن مسار البحارة حساس لمستوى شخص رفيع المستوى، لما كنت قد لاحظت ذلك حتى…’ أراد ألجر أن يقول شيئًا، لكنه نسي ما كان على وشك قوله.
عندما حيا الأحمق، لم يلاحظ أي تغييرات فيه. بدا كل شيء كما كان من قبل، ولكن في تلك اللحظة، لقد ظن أن السيد الأحمق كان مختلف عن ذي قبل.
‘هذا يعني بشكل غير مباشر *أنه* يتفق مع المعلومات التي قدمها الشمس الصغير للتو…’ قبل أن يتمكن الشمس من الإجابة على سؤال النجم، أومأت أودري بشكل غير ظاهر وقالت، “هذا يمكن أن يفسر أشياء كثيرة، ولكن إذا لم تكن الأم الأرض هي الملكة العملاقة، فلماذا يصدق ملاك القدر أوروبوروس *أنها* أوميبيلا؟”
كان هذا شيئًا على المستوى الروحي، لم يستطع ألجر وصفه بدقة بالكلمات. شعر فقط أن الجسد الذي كان يلفه الضباب الأبيض الرمادي قد إحتوى على رعب كان مرعبًا بعشرات الآلاف من المرات أكثر من ذي قبل. يمكن لجملة بسيطة أو إجراء بسيط قمع النظام الطبيعي للشخص.
في هذه اللحظة، لم يعد لديهم أي شك حول الهوية الحقيقية للأم الأرض.
‘استيقظ السيد الأحمق أكثر… بعد أن ذهب العالم إلى أرض الآلهة المنبوذة وأخرج مدينة الفضة، تقدم السيد الأحمق خطوة إلى الأمام في *إستيقاظه*… *لديه* بالفعل مستوى التسلسل 0؟ لولا حقيقة أن مسار البحارة حساس لمستوى شخص رفيع المستوى، لما كنت قد لاحظت ذلك حتى…’ أراد ألجر أن يقول شيئًا، لكنه نسي ما كان على وشك قوله.
“*إنها* تستجيب أحيانًا لدعاء السانغوين و*كأنها* لم تهلك تمامًا “.
قام ليونارد بمسح المنطقة ورأى الأعضاء الآخرين يظلون صامتين. لقد استجوب، “وفقًا للمعلومات التي جمعناها، كانت هناك بالفعل معركة آلهة. ومن بين المشاركين الذين تم التأكد من ظهورهم عالياً فوق باكلوند آلهة الليل الدائم، إله القتال، والأم الأرض. أما بالنسبة للنتيجة، فأظن أن الجميع يعرف ذلك جيدًا. ما هي أفكاركم عن هذا؟”
“من هي الأم الأرض بالضبط؟”
خلال اجتماع التاروت الأسبوع الماضي، ذكر ليونارد بالفعل الأمر المقابل وأخذ زمام المبادرة لسؤال السيد الأحمق عما حدث.
“الأرض والقمر مساران متجاوران.”
لسوء الحظ، أخبره السيد الأحمق فقط أنه *كان* ينتبه مؤخرًا إلى أرض الآلهة المنبوذة، ولم يعطي إجابة مباشرة.
تمامًا عندما كانت أودري ورفاقها يخمنون المستوى الذي استيقظ به السيد الأحمق، ابتسم كلاين وأضاف، “هذه العناصر ذات المستويات الأعلى تشمل:
“لا أستطيع أن أفهم سبب حدوث مثل هذه النتيجة. كان ينبغي للأم الأرض وإله القتال أن يهزما معًا آلهة الليل الدائم بصفتهما ثنائي أم وابن…” لم تخفي كاتليا حيرتها.
اتسعت عينا إملين وهو يجلس مستقيما بشكل غريزي. كان عقله في حالة من الفوضى بينما مرت به كل أنواع الأفكار.
خرج ألجر من أفكاره وقال بعد بعض التفكير “تلقيت تقريرًا. تماما عندما انتهت الحرب، غيرت فينابوتر مواقفها”.
“هوية إله البحر ومستواه وقوته”.
“هذا يعني…” أدركت أودري شيئًا بشكل غامض.
“ماذا لو كان هذا التستر بمساعدة إلهة الليل والآلهة الحقيقية الأخرى؟”
في تلك اللحظة، قام ديريك بتقليد السيدة التي عبره ورفع ذراعه.
لقد إرتفع موضوع المناقشات بين نادي التاروت أخيرًا من ملوك الملائكة إلى آلهة حقيقية!
“أنا أعرف السبب تقريبًا.”
كان هذا شيئًا على المستوى الروحي، لم يستطع ألجر وصفه بدقة بالكلمات. شعر فقط أن الجسد الذي كان يلفه الضباب الأبيض الرمادي قد إحتوى على رعب كان مرعبًا بعشرات الآلاف من المرات أكثر من ذي قبل. يمكن لجملة بسيطة أو إجراء بسيط قمع النظام الطبيعي للشخص.
“أنت؟” تحدث إملين بصوت غير واثق. فبعد كل شيء، تم عزل الشمس سابقًا في أرض الألهة المنبوذة، لذلك كان فهمه للعالم الخارجي بفضل الأعضاء الآخرين في نادي التاروت. كيف يمكنه معرفة تفاصيل معركة الآلهة أكثر من كل الحاضرين؟
في هذه اللحظة، سمعوا طرقة طال انتظارها.
ألجر، الذي عرف أن الشمس كان دائمًا صادق، قمع فضوله والإثارة من صميم قلبه وهو يسأل بصوت عميق، “لماذا؟”
صمت أعضاء نادي التاروت مرةً أخرى حتى كرر ليونارد السؤال الأخير للأنسة عدالة:
نظر ديريك حوله وقال بهدوء، “عليكم أن تعدوا مع السيد الأحمق كشاهد أنه لا يمكنكم الكشف عما سأقوله لكم.”
لقد بدأ يظن أنه كان أكثر السانغوين تكرُسًا!
“ليس هناك أى مشكلة.” أخذت كاتليا زمام المبادرة.
كان السيد الأحمق يطرق على الطاولة.
بعد أن وعد الجميع الأحمق، أومأ ديريك برأسه.
لا شعوريًا، ألقت أودري وفورس وشيو نظراتهم على الشكل الموجود في نهاية الجدول الطويل المرقطة. لقد اكتشفوا أنه قد كان هناك ابتسامة في عيون السيد الأحمق وهو يحافظ على وضعية الجلوس دون أي تغييرات.
“الأم الأرض ليست الملكة العملاقة، أوميبيلا. لقد ماتت أوميبيلا الحقيقية منذ زمن طويل. بقاياها في مدينة الفضة.”
قام ليونارد بمسح المنطقة ورأى الأعضاء الآخرين يظلون صامتين. لقد استجوب، “وفقًا للمعلومات التي جمعناها، كانت هناك بالفعل معركة آلهة. ومن بين المشاركين الذين تم التأكد من ظهورهم عالياً فوق باكلوند آلهة الليل الدائم، إله القتال، والأم الأرض. أما بالنسبة للنتيجة، فأظن أن الجميع يعرف ذلك جيدًا. ما هي أفكاركم عن هذا؟”
كان هذا الخبر أشبه بقنبلة سقطت في قلوب جميع الأعضاء. لقد أحدثت ثورة هائلة هددت بتدمير عقولهم.
في تلك اللحظة، قال العالم، الذي كان صامتًا طوال هذا الوقت، “لا شيء مستحيل.”
للحظة، لم يتمكن ألجر وأودري والبقية من قول كلمة واحدة. كان الأمر كما لو أن البرق قد ضربهم. لقد أصيبوا بالشلل في مواقعهم مثل التماثيل الحجرية.
ضحك الأحمق كلاين وقال، “يمكنني أن أعطيكم بعض التلميحات.”
بعد فترة، سأل ليونارد بعدم تصديق: “هل أنت متأكد؟”
‘هوية الأم الأرض الحقيقية هي سلف السانغوين ليليث!’
بمجرد أن قال ذلك، بدأ يندم على سؤاله. نظرًا لأن مدينة الفضة كانت تحتوي على رفات الملكة العملاقة، أوميبيلا، فقد عنى هذا أن الأمر برمته كان ذا مصداقية عالية.
أومأت أودري وكاتليا وليونارد والبقية في موافقة.
لا شعوريًا، ألقت أودري وفورس وشيو نظراتهم على الشكل الموجود في نهاية الجدول الطويل المرقطة. لقد اكتشفوا أنه قد كان هناك ابتسامة في عيون السيد الأحمق وهو يحافظ على وضعية الجلوس دون أي تغييرات.
مشغول حقااااااااا هذه الأيام???
‘هذا يعني بشكل غير مباشر *أنه* يتفق مع المعلومات التي قدمها الشمس الصغير للتو…’ قبل أن يتمكن الشمس من الإجابة على سؤال النجم، أومأت أودري بشكل غير ظاهر وقالت، “هذا يمكن أن يفسر أشياء كثيرة، ولكن إذا لم تكن الأم الأرض هي الملكة العملاقة، فلماذا يصدق ملاك القدر أوروبوروس *أنها* أوميبيلا؟”
لقد إرتفع موضوع المناقشات بين نادي التاروت أخيرًا من ملوك الملائكة إلى آلهة حقيقية!
“أوه، لماذا قد يريد إله القتال العمل *معها*؟ من *هي*؟”
“استخدمت إلهة الليل الدائم سلطة مجال القمر كورقة مساومة؟” قالت كاتليا الاستنتاج الذي باقي في قلوب الجميع.
عند سماع سلسلة أسئلة الأنسة عدالة، شعر ألجر فجأة ببعض المشاعر.
“كيف هذا ممكن…” تمتمت شيو غريزيًا.
لقد إرتفع موضوع المناقشات بين نادي التاروت أخيرًا من ملوك الملائكة إلى آلهة حقيقية!
بعد التبادل، صمت أعضاء نادي التاروت للحظة، دون أن يعرفوا ماذا يقولون.
في السابق، على الرغم من أنهم أوقفوا نزول الآلهة الشريرة وتناقلوا المعرفة بالتاريخ السري، إلا أنهم نادرًا ما ناقشوا الآلهة الحقيقية بشكل مباشر. كان هذا خوف قاد من اللاوعي، ترك علامة عميقة في نفوسهم بسبب تربيتهم في العالم الحالي.
“*إنها* تستجيب أحيانًا لدعاء السانغوين و*كأنها* لم تهلك تمامًا “.
والآن، فقد أعضاء نادي التاروت عن غير قصد الاحترام الذي جاء من أعماق أرواحهم.
“ماذا لو كان هذا التستر بمساعدة إلهة الليل والآلهة الحقيقية الأخرى؟”
لم تلاحظ كاتليا هذا وهت تركز على أسئلة الأنسع عدالة. قالت بتمعن، “ربما كانت الأم الأرض تتنكر دائمًا كأوميبيلا. وقد نجح هذا في خداع ملاك القدر، وكذلك إله القتال…”
عند سماع كلمات السيد الأحمق، تخطى قلب ألجر نبضة. لقد شعر فجأة بالشعور الذي كان يشعر به عندما كان يصلي للورد العواصف في جزيرة باسو.
“كيف هذا ممكن…” تمتمت شيو غريزيًا.
قام ليونارد بمسح المنطقة ورأى الأعضاء الآخرين يظلون صامتين. لقد استجوب، “وفقًا للمعلومات التي جمعناها، كانت هناك بالفعل معركة آلهة. ومن بين المشاركين الذين تم التأكد من ظهورهم عالياً فوق باكلوند آلهة الليل الدائم، إله القتال، والأم الأرض. أما بالنسبة للنتيجة، فأظن أن الجميع يعرف ذلك جيدًا. ما هي أفكاركم عن هذا؟”
أخذت فورس نفسا عميقا وقالت، “يا لها من قصة رعب.”
بعد أن أعرب الآخرون عن امتنانهم، نظروا إلى القمر إملين، التي كان لا يزال يبدو في حالة ذهول.
في تلك اللحظة، قال العالم، الذي كان صامتًا طوال هذا الوقت، “لا شيء مستحيل.”
‘…مؤامرة استمرت من ألفين إلى ثلاثة آلاف عام…’ تجمدت عيون ألجر وهو يتقلص بشكل غريزي. كان لديه خوف غريزي من إلهة الليل والأم الأرض والذي نبع من روحه.
“ماذا لو كان هذا التستر بمساعدة إلهة الليل والآلهة الحقيقية الأخرى؟”
بعد ثوانٍ قليلة، كسر ألجر الصمت وقال بهدوء: “معظم أعضائنا أنصاف آلهة، لذا فإن الوقت الذي يستغرقه التقدم سوف يطول. علاوةً على ذلك، لدينا فصائلنا الخاصة. قد نحتاج إلى بضع سنوات قبل أن نحصل على فرصة للحصول على خصائص التجاوز، تراكيب الجرعات، والتحف المختومة. قد يتحول تركيز التجمع الآن إلى تبادل المعلومات والانخراط في تعاون سري”.
‘…مؤامرة استمرت من ألفين إلى ثلاثة آلاف عام…’ تجمدت عيون ألجر وهو يتقلص بشكل غريزي. كان لديه خوف غريزي من إلهة الليل والأم الأرض والذي نبع من روحه.
في تلك اللحظة، قام ديريك بتقليد السيدة التي عبره ورفع ذراعه.
صمت أعضاء نادي التاروت مرةً أخرى حتى كرر ليونارد السؤال الأخير للأنسة عدالة:
“السيد القمر، ربما ستصبح رئيس أساقفة لكنيسة الأم الأرض بعد مرور بعض الوقت. لا، يجب أن تكون ممثل السانغوين الوحيد لكنيسة الأم الأرض.”
“من هي الأم الأرض بالضبط؟”
“أوه، لماذا قد يريد إله القتال العمل *معها*؟ من *هي*؟”
أثناء حديثه، نظر إلى العالم، كلاين موريتي، وحاول الحصول على إجابة من زميله السابق.
لقد إرتفع موضوع المناقشات بين نادي التاروت أخيرًا من ملوك الملائكة إلى آلهة حقيقية!
في هذه اللحظة، سمعوا طرقة طال انتظارها.
بمجرد أن قال ذلك، بدأ يندم على سؤاله. نظرًا لأن مدينة الفضة كانت تحتوي على رفات الملكة العملاقة، أوميبيلا، فقد عنى هذا أن الأمر برمته كان ذا مصداقية عالية.
كان السيد الأحمق يطرق على الطاولة.
لقد بدأ يظن أنه كان أكثر السانغوين تكرُسًا!
إستقامت أودري البقية بينما استداروا إلى نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، منتظرين إجابة السيد الأحمق.
جاءت هذه الكاتبة على الفور بلقب.
ضحك الأحمق كلاين وقال، “يمكنني أن أعطيكم بعض التلميحات.”
صمت أعضاء نادي التاروت مرةً أخرى حتى كرر ليونارد السؤال الأخير للأنسة عدالة:
نظر حوله واستمر، “لماذا تحب كنيسة الأم الأرض تحويل السامغوين إلى مؤمنين؟”
اتسعت عينا إملين وهو يجلس مستقيما بشكل غريزي. كان عقله في حالة من الفوضى بينما مرت به كل أنواع الأفكار.
“الأرض والقمر مساران متجاوران.”
‘هوية الأم الأرض الحقيقية هي سلف السانغوين ليليث!’
“تقول الأسطورة أنه خلال الحقبة الثانية، توفيت الإلهة القديمة ليليث، التي كانت تمثل القمر، بسبب خيانة الملك العملاق.”
ابتسم ليونارد وقال: “بما من أنه ليس لإلهة الليل الدائم لقب ‘سيدة القرمزي’، فإن الأم الأرض ستحمل قريبًا اسمًا مشرفًا مشابهًا. من المستحيل خداع الكنائس الأخرى.”
“*إنها* تستجيب أحيانًا لدعاء السانغوين و*كأنها* لم تهلك تمامًا “.
ألجر، الذي عرف أن الشمس كان دائمًا صادق، قمع فضوله والإثارة من صميم قلبه وهو يسأل بصوت عميق، “لماذا؟”
بعد التلميحات الأربعة، فكر جميع أعضاء نادي التاروت، بما في ذلك القمر إملين، في الإجابة:
كان هذا شيئًا على المستوى الروحي، لم يستطع ألجر وصفه بدقة بالكلمات. شعر فقط أن الجسد الذي كان يلفه الضباب الأبيض الرمادي قد إحتوى على رعب كان مرعبًا بعشرات الآلاف من المرات أكثر من ذي قبل. يمكن لجملة بسيطة أو إجراء بسيط قمع النظام الطبيعي للشخص.
‘هوية الأم الأرض الحقيقية هي سلف السانغوين ليليث!’
لسوء الحظ، أخبره السيد الأحمق فقط أنه *كان* ينتبه مؤخرًا إلى أرض الآلهة المنبوذة، ولم يعطي إجابة مباشرة.
اتسعت عينا إملين وهو يجلس مستقيما بشكل غريزي. كان عقله في حالة من الفوضى بينما مرت به كل أنواع الأفكار.
بمجرد أن قال ذلك، بدأ يندم على سؤاله. نظرًا لأن مدينة الفضة كانت تحتوي على رفات الملكة العملاقة، أوميبيلا، فقد عنى هذا أن الأمر برمته كان ذا مصداقية عالية.
اندهش ليونارد أولاً قبل أن يتمتم في تفكير، “قبل أيام قليلة، توقفت كنيسة الليل الدائم عن الترويج للقب ‘سيدة القرمزي’، وغيرت علامة الصلاة من القمر القرمزي إلى علامة النجوم…”
أخذت فورس نفسا عميقا وقالت، “يا لها من قصة رعب.”
كشماس صقرور ليل رفيع المستوى، كان مؤهلاً لقراءة المستندات المقابلة.
ابتسم ليونارد وقال: “بما من أنه ليس لإلهة الليل الدائم لقب ‘سيدة القرمزي’، فإن الأم الأرض ستحمل قريبًا اسمًا مشرفًا مشابهًا. من المستحيل خداع الكنائس الأخرى.”
“استخدمت إلهة الليل الدائم سلطة مجال القمر كورقة مساومة؟” قالت كاتليا الاستنتاج الذي باقي في قلوب الجميع.
ألجر، الذي عرف أن الشمس كان دائمًا صادق، قمع فضوله والإثارة من صميم قلبه وهو يسأل بصوت عميق، “لماذا؟”
في هذه اللحظة، لم يعد لديهم أي شك حول الهوية الحقيقية للأم الأرض.
‘استيقظ السيد الأحمق أكثر… بعد أن ذهب العالم إلى أرض الآلهة المنبوذة وأخرج مدينة الفضة، تقدم السيد الأحمق خطوة إلى الأمام في *إستيقاظه*… *لديه* بالفعل مستوى التسلسل 0؟ لولا حقيقة أن مسار البحارة حساس لمستوى شخص رفيع المستوى، لما كنت قد لاحظت ذلك حتى…’ أراد ألجر أن يقول شيئًا، لكنه نسي ما كان على وشك قوله.
“شكرا لتلميحاتك”. انحنت أودري على الفور للسيد الأحمق.
في تلك اللحظة، قال العالم، الذي كان صامتًا طوال هذا الوقت، “لا شيء مستحيل.”
بعد أن أعرب الآخرون عن امتنانهم، نظروا إلى القمر إملين، التي كان لا يزال يبدو في حالة ذهول.
‘هوية الأم الأرض الحقيقية هي سلف السانغوين ليليث!’
‘الإلهة الأم هي السلف… السلف هي الآلهة الأم… لذلك لم أغير إيماني أبدًا… لا عجب أنني ما زلت أذهب إلى كنيسة الحصاد حتى بدون تلميج الأب النفسي المقابل… ذلك لأن حدسي أخبرني أن الإلهة الأم خي السلف! لذا، فضلتني السلف وجعلتني منقذًا السانغوين…’ ومضت الأفكار في ذهن إملين بينما وجد تفسيراً معقولاً للذنب الذي شعر به في السابق.
1277: تغير جذري.
لقد بدأ يظن أنه كان أكثر السانغوين تكرُسًا!
“أنا أعرف السبب تقريبًا.”
ناظرة إلى “الإيرل”، ابتسمت فورس باهتمام.
للحظة، لم يتمكن ألجر وأودري والبقية من قول كلمة واحدة. كان الأمر كما لو أن البرق قد ضربهم. لقد أصيبوا بالشلل في مواقعهم مثل التماثيل الحجرية.
“السيد القمر، ربما ستصبح رئيس أساقفة لكنيسة الأم الأرض بعد مرور بعض الوقت. لا، يجب أن تكون ممثل السانغوين الوحيد لكنيسة الأم الأرض.”
اتسعت عينا إملين وهو يجلس مستقيما بشكل غريزي. كان عقله في حالة من الفوضى بينما مرت به كل أنواع الأفكار.
جاءت هذه الكاتبة على الفور بلقب.
في تلك اللحظة، قال العالم، الذي كان صامتًا طوال هذا الوقت، “لا شيء مستحيل.”
“لماذا؟” سأل إملين في حيرة.
في السابق، على الرغم من أنهم أوقفوا نزول الآلهة الشريرة وتناقلوا المعرفة بالتاريخ السري، إلا أنهم نادرًا ما ناقشوا الآلهة الحقيقية بشكل مباشر. كان هذا خوف قاد من اللاوعي، ترك علامة عميقة في نفوسهم بسبب تربيتهم في العالم الحالي.
لقد ظن أن السلف ستسمح للسانغوين بالحفاظ على حالتهم السابقة وعدم الاندماج مباشرةً مع كنيسة الأم الأرض.
إستمتعوا~~~~
ابتسم ليونارد وقال: “بما من أنه ليس لإلهة الليل الدائم لقب ‘سيدة القرمزي’، فإن الأم الأرض ستحمل قريبًا اسمًا مشرفًا مشابهًا. من المستحيل خداع الكنائس الأخرى.”
ألجر، الذي عرف أن الشمس كان دائمًا صادق، قمع فضوله والإثارة من صميم قلبه وهو يسأل بصوت عميق، “لماذا؟”
أدرك إملين تقريبًا ما كان يفكر فيه المستويات العليا في كنيسة الليل الدائم. أومأ برأسه قليلاً وبدأ في تخيل سلسلة من المشاهد.
اندهش ليونارد أولاً قبل أن يتمتم في تفكير، “قبل أيام قليلة، توقفت كنيسة الليل الدائم عن الترويج للقب ‘سيدة القرمزي’، وغيرت علامة الصلاة من القمر القرمزي إلى علامة النجوم…”
أقاربه، الذين سخروا منه في السابق لإيمانه بالأم الأرض، سيصطفون أمامه ويقبلون معموديته.
“أنت؟” تحدث إملين بصوت غير واثق. فبعد كل شيء، تم عزل الشمس سابقًا في أرض الألهة المنبوذة، لذلك كان فهمه للعالم الخارجي بفضل الأعضاء الآخرين في نادي التاروت. كيف يمكنه معرفة تفاصيل معركة الآلهة أكثر من كل الحاضرين؟
مع وضع ذلك في الاعتبار، أصبح مزاج إملين سعيدًا للغاية بينما لم يستطع إلا رفع ذقنه.
والآن، فقد أعضاء نادي التاروت عن غير قصد الاحترام الذي جاء من أعماق أرواحهم.
بعد التبادل، صمت أعضاء نادي التاروت للحظة، دون أن يعرفوا ماذا يقولون.
لم تلاحظ كاتليا هذا وهت تركز على أسئلة الأنسع عدالة. قالت بتمعن، “ربما كانت الأم الأرض تتنكر دائمًا كأوميبيلا. وقد نجح هذا في خداع ملاك القدر، وكذلك إله القتال…”
بعد ثوانٍ قليلة، كسر ألجر الصمت وقال بهدوء: “معظم أعضائنا أنصاف آلهة، لذا فإن الوقت الذي يستغرقه التقدم سوف يطول. علاوةً على ذلك، لدينا فصائلنا الخاصة. قد نحتاج إلى بضع سنوات قبل أن نحصل على فرصة للحصول على خصائص التجاوز، تراكيب الجرعات، والتحف المختومة. قد يتحول تركيز التجمع الآن إلى تبادل المعلومات والانخراط في تعاون سري”.
لقد تظاهر بالهدوء وهو يكشف “حقيقة” أنه قد تعافى. كانت هذه إجابة لطالما خمّنها كل عضو في نادي التاروت.
أومأت أودري وكاتليا وليونارد والبقية في موافقة.
أومأت أودري وكاتليا وليونارد والبقية في موافقة.
في هذه اللحظة، قام الأحمق كلاين بمسح المنطقة وضحك.
بعد التلميحات الأربعة، فكر جميع أعضاء نادي التاروت، بما في ذلك القمر إملين، في الإجابة:
“مع انتهاء الأمر المتعلق بأرض الآلهة المنبوذة، حالتي تعافت لجد ما. يمكنكم تبادل العناصر ذات المستويات الأعلى مني”.
عندما حيا الأحمق، لم يلاحظ أي تغييرات فيه. بدا كل شيء كما كان من قبل، ولكن في تلك اللحظة، لقد ظن أن السيد الأحمق كان مختلف عن ذي قبل.
لقد تظاهر بالهدوء وهو يكشف “حقيقة” أنه قد تعافى. كانت هذه إجابة لطالما خمّنها كل عضو في نادي التاروت.
“*إنها* تستجيب أحيانًا لدعاء السانغوين و*كأنها* لم تهلك تمامًا “.
تمامًا عندما كانت أودري ورفاقها يخمنون المستوى الذي استيقظ به السيد الأحمق، ابتسم كلاين وأضاف، “هذه العناصر ذات المستويات الأعلى تشمل:
جاءت هذه الكاتبة على الفور بلقب.
“هوية إله البحر ومستواه وقوته”.
لا شعوريًا، ألقت أودري وفورس وشيو نظراتهم على الشكل الموجود في نهاية الجدول الطويل المرقطة. لقد اكتشفوا أنه قد كان هناك ابتسامة في عيون السيد الأحمق وهو يحافظ على وضعية الجلوس دون أي تغييرات.
~~~~~~~~
‘هوية الأم الأرض الحقيقية هي سلف السانغوين ليليث!’
فصول اليوم، متأخرة??? أسف
بعد فترة، سأل ليونارد بعدم تصديق: “هل أنت متأكد؟”
مشغول حقااااااااا هذه الأيام???
نظر ديريك حوله وقال بهدوء، “عليكم أن تعدوا مع السيد الأحمق كشاهد أنه لا يمكنكم الكشف عما سأقوله لكم.”
سأحاول الإطلاق باكرا أكثر اليوم
“السيد القمر، ربما ستصبح رئيس أساقفة لكنيسة الأم الأرض بعد مرور بعض الوقت. لا، يجب أن تكون ممثل السانغوين الوحيد لكنيسة الأم الأرض.”
أراكم غدا إن شاء الله
أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~
بعد أن وعد الجميع الأحمق، أومأ ديريك برأسه.
ابتسم ليونارد وقال: “بما من أنه ليس لإلهة الليل الدائم لقب ‘سيدة القرمزي’، فإن الأم الأرض ستحمل قريبًا اسمًا مشرفًا مشابهًا. من المستحيل خداع الكنائس الأخرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
