نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1274

إستقرار الوضع.

إستقرار الوضع.

1274: إستقرار الوضع.

‘لسوء الحظ، إذا تمكنت من العثور على الذئب الشيطاني الملظم، يمكنني محاولة التفاوض *معه*. يجب أن *يكون* قد رأى لوح الكفر وقد إستوعب تركيبة جرعة خادم الغموض… تنهد، سوف *يهرب* بعيدًا بمجرد أن يشمني…’ فكر كلاين للحظة وقال لأروديس، “السؤال الخامس، ماذا قصدت عندما قلت انك رأيت دعامة ودعم مني؟ “

ظهرت على سطح المرآة كلمات فضية واحدة تلو الأخرى وسط الضوء المائي:

ظهر هذا السؤال خمس مرات متتالية، وغطى سطح المرآة بالكامل.

“…تبني متجاوزين من كنيسة إله القتال وجيش فيزاك المستعدين للتعهد بولائهم. فقط المتدينون والمؤمنون والمستعدون ليكونوا شهداء، بالإضافة إلى عدد قليل من أفراد الرتب المتوسطة والعليا من الكنيسة يجب القضاء عليهم. هذا هو إحسان ورحمة الإلهة، فضلاً عن التدابير اللازمة للتعامل مع الوضع اللاحق… مع اقتراب نهاية العالم، سيزداد عدد حوادث التجاوز حتماً في جميع أنحاء العالم. الحفاظ على استقرار العالم، علينا بذل قصارى جهدنا لزيادة قوتنا في أسرع وقت ممكن.”

شاب طويل ووسيم ذو شعر كستنائي طويل جلس على كرسي من الخشب الصلب. في مواجهة الشعار المقدس المثلث، شبَّك يديه وأغمض عينيه وهو يصلي بصدق.

“إذا أردنا إعدام متجاوزي كنيسة إله القتال وجيش فيزاك، والحصول على خصائصهم المقابلة، فهذا لا يزال لن يساعدنا في رعاية متجاوزين من نفس المستوى في غضون بضع سنوات. يتطلب متجاوز مع خبرة غنية، سواء في هضم الدواء أو المعرفة المتراكمة، قدرًا كافيًا من الوقت…”

تمامًا مثلما تحمَّله الخالق الحقيقي مرارًا وتكرارًا لإجباره على دخول مسكن الملك العملاق للحصول على لوح الكفر الأول!

عند رؤية هذا، تمتم كلاين داخليًا. لقد شعر أن هذه لم تكن النغمة المعتادة لأروديس. لقد كانت أشبه بوثيقة رسمية.

فجأة، لقد أطلق تعجبًا داخليًا. لقد شش أن ثمن الكثير من هباته كان نهر الظلام الأبدي.

‘إنه يعرض وثائق مجهولة الأصول اختلس النظر عليها… من استخدام كلمات مثل “هضم”، فهذا يعني أن كلاً من الكاتب والقارئ قد أتقنا طريقة التمثيل. ومن نبرة الوثيقة، إنها من كنيسة الليل الدائم… بناءً على هاتين النقطتين، ليس من الصعب القول إن هذه الوثائق لعيون رؤساء الأساقفة والشمامسة رفيعي المستوى. يجب أن يكون المؤلف هو الكرسي الرسولي من كاتدرائية الصفاء… قدرات أروديس في التطفل على الغموض مدهشة للغاية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضح بينما إنتظر المحتويات في المرآة “لتقلب الصفحة”.

فجأة، لقد أطلق تعجبًا داخليًا. لقد شش أن ثمن الكثير من هباته كان نهر الظلام الأبدي.

اختفت الكلمات الفضية الواحدة تلو الأخرى، وسرعان ما شكلت جمل وفقرات جديدة:

“… حاولوا ألا تحرضوا مقاومة قوية من فيزاك ودول أخرى. لقد فقدنا الكثير من الجنود المتجاوزين والجنود، وأنفقنا قدرًا كبيرًا من الموارد والأغراض. سواء كانت الكنيسة أو البلدان أو شعوب مختلفة الطبقات، نحن جميعًا ضعفاء للغاية. نحتاج إلى بعض الوقت من السلام والاستقرار للتعافي… يجب أن نعمل مع كنيسة العواصف، وكنيسة المعرفة، وكنيسة الأم الأرض، ودول مثل فينابوتر أو لينبورغ. سنجبر إنتيس و فيزاك لتقديم استسلام غير مشروط، سنحصل على ما نأمله على طاولة المفاوضات، وخلال هذه العملية، يمكننا استخدام تطهير المؤمنين من الطراز القديم العنيدين لممارسة الضغط عليهم.”

“ليست هناك حاجة لنشر حقيقة أن الإلهة قد حلت محل إله القتال إلى النبلاء العاديين والمواطنين في فيزاك. هذا سيسمح لهم بالاحتفاظ بإيمانهم بإله القتال. من ناحية، هذا مفيد لنا وللكهنة والأساقفة والعديد من الكاتدرائيات الكبرى التي استسلمت لنا. سيؤدي إلى استقرار الوضع في فيزاك بأسرع طريقة ممكنة. ومن ناحية أخرى، يمنع إنزعاج الإلهة أيضًا من مشكلة الإيمان التي لا يمكن حلها قبل أن *تكتسب* السيطرة الكاملة على سلطة إله القتال.”

وفي عيون الشاب الزرقاء، بدا الشكل وكأنه شخص فقط. في جوهره، كان دوامة غير مرئية ترتدي قبعة من الحرير ومعطف أسود. داخل الدوامة، كانت هناك ديدان شفافة ومشوهة تتلوى في الكتلة.

“سيتم نشر تحديث بعد إطلاق وحي جديد. الآن، سنقوم فقط بإعداد المسودة المقابلة.”

‘إله الشمس القديم…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير.

“… حاولوا ألا تحرضوا مقاومة قوية من فيزاك ودول أخرى. لقد فقدنا الكثير من الجنود المتجاوزين والجنود، وأنفقنا قدرًا كبيرًا من الموارد والأغراض. سواء كانت الكنيسة أو البلدان أو شعوب مختلفة الطبقات، نحن جميعًا ضعفاء للغاية. نحتاج إلى بعض الوقت من السلام والاستقرار للتعافي… يجب أن نعمل مع كنيسة العواصف، وكنيسة المعرفة، وكنيسة الأم الأرض، ودول مثل فينابوتر أو لينبورغ. سنجبر إنتيس و فيزاك لتقديم استسلام غير مشروط، سنحصل على ما نأمله على طاولة المفاوضات، وخلال هذه العملية، يمكننا استخدام تطهير المؤمنين من الطراز القديم العنيدين لممارسة الضغط عليهم.”

“…تبني متجاوزين من كنيسة إله القتال وجيش فيزاك المستعدين للتعهد بولائهم. فقط المتدينون والمؤمنون والمستعدون ليكونوا شهداء، بالإضافة إلى عدد قليل من أفراد الرتب المتوسطة والعليا من الكنيسة يجب القضاء عليهم. هذا هو إحسان ورحمة الإلهة، فضلاً عن التدابير اللازمة للتعامل مع الوضع اللاحق… مع اقتراب نهاية العالم، سيزداد عدد حوادث التجاوز حتماً في جميع أنحاء العالم. الحفاظ على استقرار العالم، علينا بذل قصارى جهدنا لزيادة قوتنا في أسرع وقت ممكن.”

“عند التعامل مع الوضع الداخلي وملء الفراغ الذي خلفته كنيسة البخار، يجب أن تحظى كنيسة العواصف بالاحترام الكافي. ويمكننا حتى تقديم تنازلات في بعض الأمور. هذه هي إرادة الإلهة.”

“إذا أرادت إلهة الليل الدائم التقدم أكثر، فهل *ستحتاج* للعثور على نهر الظلام الأبدي؟”

“أخيرًا، من هذه اللحظة فصاعدًا، يجب تقليل عدد المرات التي يظهر فيها القمر القرمزي في الخطب والوعظ والطقوس والقداس. في الإنجيل الرسمي، لن يتم ذكر لقب الإلهة ‘سيدة القرمزي’… “

“إذا أرادت إلهة الليل الدائم التقدم أكثر، فهل *ستحتاج* للعثور على نهر الظلام الأبدي؟”

“لن يتم ذكر “سيدة القرمزي” بعد الآن…’ ارتعدت حواجب كلاين بينما شعر بإحساس قوي بالارتباك تجاه الجملة الأخيرة.

لقد سأل سؤالاً ثالثاً:

سرعان ما فكر في سلف السانغوين، الإلهة القديمة للحقبة الثانية، والأم الأرض الحالية، ليليث، التي كانت ذات يوم التسلسل 0 لمسار القمر. لقد كانت سيدة القرمزي الحقيقية. في لحظة إستنارة، أدرك بشكل غامض أن هذا قد يكون تبادلًا تحت الطاولة. لقد كان سعرًا ضروريًا.

بالطبع، يمكن أن تنتظر إلهة الليل الدائم للعقد أو نحو ذلك. بعد أن تتلاشى إرادة البدائي أكثر، *يمكنها* استرداده شخصيًا. ومع ذلك، بهذه الطريقة، لم يكن كلاين متأكد مما إذا كان بـ*إمكانها* إكمال الطقس قبل حدوث نهاية العالم.

‘نعم… موقف الآلهة واضح جدا. إنه تحقيق الاستقرار في الوضع في أسرع وقت ممكن… قبل أن *تتحكم* حقًا في سلطة الموت وسلطة إله القتال، وتصبح عظيم قديم، *إنها* بلا شك لا ترغب في موت المزيد من الآلهة الأرثوذكسية. إذا حدث ذلك، فلن يكون للحاجز غير المرئي الذي خلفه البدائي من يصلحه؛ سيسمح هذا للآلهة الخارجية بالعثور على فرصة لتقديم نهاية العالم إلى الأمام… أيضًا، بناءً على وضع لوين الحالي، إذا واصلنا الحرب، فسوف تتردد المراسي أكثر. قد يؤدي ذلك إلى إيقاظ البدائي في الإلهة…’

“أين يمكنني الحصول على تركيبة جرعة خادم الغموض؟”

‘أخذت الإلهة مخاطرة كبيرة بجعل خط المواجهة يتراجع طوال الطريق إلى باكلوند. كان *عليها* تحويل المزيد من القوة لقمع البدائي. لو *خانتها* الأم الأرض، فلربما كانت قد *ماتت* أسرع من إله القتال. أه هل *تملك* أوراق رابحة أخرى؟’

بعد أن أصبح ملاكًا، لم يعد كلاين يخشى أروديس. بعد التفكير لثوانٍ قليلة، ابتسم وقال، “دعني أتحدث إلى ذلك الملاك. هذه من أساسيات الأداب.”

‘تبدو الخسائر التي تكبدتها كنيسة إلهة الليل الدائم وكنيسة العواصف كبيرة جدًا. لا عجب أنه بعد أن أعلنت المقاومة أنها ستحتفظ بالكاتدرائيات المقابلة وتحترم ديانة العاصفة، لم تحاول تلك المجموعة من الرفاق الغاضبين الانتقام، ووافقوا بصمت على تشكيل الحكومة الجديدة…’ تمتم كلاين في نفسه بينما حصل على فكرة تقريبية عن الوضع الحالي.

على جانب الطاولة الضيقة كان هناك دمية مصنوع من مكونات معدنية. خلف الدمية كان هناك وهج شبكي خافت.

لقد سأل سؤالاً ثالثاً:

على جانب الطاولة الضيقة كان هناك دمية مصنوع من مكونات معدنية. خلف الدمية كان هناك وهج شبكي خافت.

“إذا أرادت إلهة الليل الدائم التقدم أكثر، فهل *ستحتاج* للعثور على نهر الظلام الأبدي؟”

“إذا أردنا إعدام متجاوزي كنيسة إله القتال وجيش فيزاك، والحصول على خصائصهم المقابلة، فهذا لا يزال لن يساعدنا في رعاية متجاوزين من نفس المستوى في غضون بضع سنوات. يتطلب متجاوز مع خبرة غنية، سواء في هضم الدواء أو المعرفة المتراكمة، قدرًا كافيًا من الوقت…”

كان هذا واحد من السيفيروتات التسعة. تذكر كلاين ذكر أروديس له ذات مرة، قائلاً أن هذا “النهر” قد كان مرتبط بالموت القديم، سلف العنقاوات، غريغريس. لقد بدا وكأن الدلائل قد كانت مخفية في أعماق مدينة كالديرون في عالم الروح.

1274: إستقرار الوضع.

“نعم، سيدي العظيم.” الكلمات الفضية إلتوت وتشوهت، وشكلت نصًا جديدًا. “يجب أن يكون الموت في نهاية الحقبة الرابعة قد كان قادراً على استخدام نهر الظلام الأبدي. لقد *حاول* استخدام هذا السيفيروت لاستيعاب تفرد مسارات غير مجاورة بالقوة. ثم أصيب بالجنون.”

“أين يمكنني الحصول على تركيبة جرعة خادم الغموض؟”

‘إذا هكذا كيف جن الموت في ذلك الوقت. لقد عرفت ذلك؛ إله حقيقي بالتسلسل 0، واحد عاش لثلاثة حقبات ورأى لوح الكفر، لن يفتقر إلى الحس السليم ويشرب جرعات بشكل عشوائي. ليس الأمر و*كأنه* أليستا ثيودور، وصل إلى نقطة لم يملك فيها سوى خيارات الجنون أو الموت… لا عجب أن الموت تحدى الآلهة السبعة المنقسمين بالشيطانة البدائية فقط. في ذلك الوقت، *كان* يعادل نصف قديم عظيم… نعم، كان للسيد أزيك إكسسوار عنقاء ذهبية جاء من الموت…’ ربط كلاين بعض الأمور معا.

“سيدي الأعلى، هل تعتقد أنه يمكنك أن تأخذ خادمك المخلص والمتواضع، أروديس؟”

فجأة، لقد أطلق تعجبًا داخليًا. لقد شش أن ثمن الكثير من هباته كان نهر الظلام الأبدي.

“ليست هناك حاجة لنشر حقيقة أن الإلهة قد حلت محل إله القتال إلى النبلاء العاديين والمواطنين في فيزاك. هذا سيسمح لهم بالاحتفاظ بإيمانهم بإله القتال. من ناحية، هذا مفيد لنا وللكهنة والأساقفة والعديد من الكاتدرائيات الكبرى التي استسلمت لنا. سيؤدي إلى استقرار الوضع في فيزاك بأسرع طريقة ممكنة. ومن ناحية أخرى، يمنع إنزعاج الإلهة أيضًا من مشكلة الإيمان التي لا يمكن حلها قبل أن *تكتسب* السيطرة الكاملة على سلطة إله القتال.”

تمامًا مثلما تحمَّله الخالق الحقيقي مرارًا وتكرارًا لإجباره على دخول مسكن الملك العملاق للحصول على لوح الكفر الأول!

“سيتم نشر تحديث بعد إطلاق وحي جديد. الآن، سنقوم فقط بإعداد المسودة المقابلة.”

كمالك قلعة صفيرة، ربما كان هو متجاوز التسلسلات العالية نسبيا الوحيد الذي يمكنه مقاومة فساد السيفيروتات الأخرى.

لقد سأل سؤالاً ثالثاً:

بالطبع، يمكن أن تنتظر إلهة الليل الدائم للعقد أو نحو ذلك. بعد أن تتلاشى إرادة البدائي أكثر، *يمكنها* استرداده شخصيًا. ومع ذلك، بهذه الطريقة، لم يكن كلاين متأكد مما إذا كان بـ*إمكانها* إكمال الطقس قبل حدوث نهاية العالم.

ضغط كلاين على قبعته وكشف وجهه البشري.

لقد تحكم في نفسه وطرح السؤال الرابع:

“عند التعامل مع الوضع الداخلي وملء الفراغ الذي خلفته كنيسة البخار، يجب أن تحظى كنيسة العواصف بالاحترام الكافي. ويمكننا حتى تقديم تنازلات في بعض الأمور. هذه هي إرادة الإلهة.”

“أين يمكنني الحصول على تركيبة جرعة خادم الغموض؟”

‘لسوء الحظ، إذا تمكنت من العثور على الذئب الشيطاني الملظم، يمكنني محاولة التفاوض *معه*. يجب أن *يكون* قد رأى لوح الكفر وقد إستوعب تركيبة جرعة خادم الغموض… تنهد، سوف *يهرب* بعيدًا بمجرد أن يشمني…’ فكر كلاين للحظة وقال لأروديس، “السؤال الخامس، ماذا قصدت عندما قلت انك رأيت دعامة ودعم مني؟ “

جعل أروديس الكلمات الفضية تتجمع في محتوى جديد تمامًا:

لقد سأل سؤالاً ثالثاً:

“زاراتول؛ لوح الكفر الأولى؛ لوح الكفر الثاني؛ بطاقة الكفر، الأحمق؛ تفرد الأحمق الذي أصبح مخلوقًا أسطوريًا.”

“جيرمان سبارو”. قرأ الشاب اسم بهدوء.

‘قد يكون الخيار الأول والاختيار الثاني يتآمران ضدي… زاراتول أكثر رعباً ودهاءً من الذئب الشيطاني المظلم. إذا كنت أريد التآمر !ضده*، فهناك احتمال كبير أن أقع في *فخه*. الخطر كبير للغاية… الخيار الثالث هو شقيق آمون. يجب أن يكون قد إستخدم هذه الحرب ليصبح متخيل. إذا كنت سـ*أستفزه*، فقد لا تتمكن قلعة صفيرة من إنقاذي… الخياران الرابع والخامس مرتبطان بنصف الأحمق لعائلة أنتيغونوس. إنها مرتبطة ببلدة الإلهة الضبابية. آه، يجب أن يكون لدى الإلهة طريقة لتجاوز نصف الأحمق واستخراج بطاقة الكفر، ولكن ربما سأحتاج إلى استخدام نهر الظلام الأبدي لاستبدالها بها…’ أدرك كلاين أنه قد وصل إلى طريق مسدود.

اختفت الكلمات الفضية الواحدة تلو الأخرى، وسرعان ما شكلت جمل وفقرات جديدة:

الطريق أمامه كان نهر الظلام الأبدي، وخلفه كان زعيم النظام السري، زاراتول.

“إذا أردنا إعدام متجاوزي كنيسة إله القتال وجيش فيزاك، والحصول على خصائصهم المقابلة، فهذا لا يزال لن يساعدنا في رعاية متجاوزين من نفس المستوى في غضون بضع سنوات. يتطلب متجاوز مع خبرة غنية، سواء في هضم الدواء أو المعرفة المتراكمة، قدرًا كافيًا من الوقت…”

‘لسوء الحظ، إذا تمكنت من العثور على الذئب الشيطاني الملظم، يمكنني محاولة التفاوض *معه*. يجب أن *يكون* قد رأى لوح الكفر وقد إستوعب تركيبة جرعة خادم الغموض… تنهد، سوف *يهرب* بعيدًا بمجرد أن يشمني…’ فكر كلاين للحظة وقال لأروديس، “السؤال الخامس، ماذا قصدت عندما قلت انك رأيت دعامة ودعم مني؟ “

لف الضوء المائي في المرآة قليلاً حيث أصبح العمق أكثر وضوحًا. لقد بدا وكأن النص الفضي المقابل قد أصبح أبيض قليلاً.

ضغط كلاين على قبعته وكشف وجهه البشري.

“سيدي العظيم، هذا شعور لا يمكنني وصفه باستخدام الكلمات.”

في الجزء الأوسط من القاطرة البخارية، في غرفة بسيطة.

“ومع ذلك، فقد واجهت مشاعر مماثلة في وجود آخر من قبل. *ماعداه*، أنت فقط من يمتلكه. هذا الوجود هو إله الشمس القديم.”

جعل أروديس الكلمات الفضية تتجمع في محتوى جديد تمامًا:

‘إله الشمس القديم…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير.

ضغط كلاين على قبعته وكشف وجهه البشري.

“حسنًا، حان دورك لتسأل”.

“إذا أرادت إلهة الليل الدائم التقدم أكثر، فهل *ستحتاج* للعثور على نهر الظلام الأبدي؟”

على سطح المرآة، تحولت الكلمات على الشاشة الفضية فجأة إلى اللون الذهبي:

كمالك قلعة صفيرة، ربما كان هو متجاوز التسلسلات العالية نسبيا الوحيد الذي يمكنه مقاومة فساد السيفيروتات الأخرى.

“سيدي الأعلى، هل تعتقد أنه يمكنك أن تأخذ خادمك المخلص والمتواضع، أروديس؟”

ظهر شخص ما هناك.

“سيدي الأعلى، هل تعتقد أنه يمكنك أن تأخذ خادمك المخلص والمتواضع، أروديس؟”

بالطبع، يمكن أن تنتظر إلهة الليل الدائم للعقد أو نحو ذلك. بعد أن تتلاشى إرادة البدائي أكثر، *يمكنها* استرداده شخصيًا. ومع ذلك، بهذه الطريقة، لم يكن كلاين متأكد مما إذا كان بـ*إمكانها* إكمال الطقس قبل حدوث نهاية العالم.

على سطح المرآة، تحولت الكلمات على الشاشة الفضية فجأة إلى اللون الذهبي:

ظهر هذا السؤال خمس مرات متتالية، وغطى سطح المرآة بالكامل.

‘إنه يعرض وثائق مجهولة الأصول اختلس النظر عليها… من استخدام كلمات مثل “هضم”، فهذا يعني أن كلاً من الكاتب والقارئ قد أتقنا طريقة التمثيل. ومن نبرة الوثيقة، إنها من كنيسة الليل الدائم… بناءً على هاتين النقطتين، ليس من الصعب القول إن هذه الوثائق لعيون رؤساء الأساقفة والشمامسة رفيعي المستوى. يجب أن يكون المؤلف هو الكرسي الرسولي من كاتدرائية الصفاء… قدرات أروديس في التطفل على الغموض مدهشة للغاية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضح بينما إنتظر المحتويات في المرآة “لتقلب الصفحة”.

بعد أن أصبح ملاكًا، لم يعد كلاين يخشى أروديس. بعد التفكير لثوانٍ قليلة، ابتسم وقال، “دعني أتحدث إلى ذلك الملاك. هذه من أساسيات الأداب.”

“لن يتم ذكر “سيدة القرمزي” بعد الآن…’ ارتعدت حواجب كلاين بينما شعر بإحساس قوي بالارتباك تجاه الجملة الأخيرة.

مع بوووم، انبعثت أشعة وهمية من ألوان مختلفة من المرآة وانفجرت في ألعاب نارية في العربة.

بعد أن أصبح ملاكًا، لم يعد كلاين يخشى أروديس. بعد التفكير لثوانٍ قليلة، ابتسم وقال، “دعني أتحدث إلى ذلك الملاك. هذه من أساسيات الأداب.”

في نفس الوقت تقريبًا، إمتد شعاعان داكنان من الضوء من حافة المرآة. ذراعين بدتا سرياليتين نمتا للخارج.

أرادت “الذراعين” في الأصل التمسك سأسفل قدم كلاين، لكنهما تقلصتا للخلف بصمت وتمايلوا برفق على الفور.

“كيف لي أن أخاطبك؟”

“إمدحوا السيد الأعلى!” بعد سقوط الألعاب النارية، ظهرت رسالة ذهبية في المرآة.

‘إذا هكذا كيف جن الموت في ذلك الوقت. لقد عرفت ذلك؛ إله حقيقي بالتسلسل 0، واحد عاش لثلاثة حقبات ورأى لوح الكفر، لن يفتقر إلى الحس السليم ويشرب جرعات بشكل عشوائي. ليس الأمر و*كأنه* أليستا ثيودور، وصل إلى نقطة لم يملك فيها سوى خيارات الجنون أو الموت… لا عجب أن الموت تحدى الآلهة السبعة المنقسمين بالشيطانة البدائية فقط. في ذلك الوقت، *كان* يعادل نصف قديم عظيم… نعم، كان للسيد أزيك إكسسوار عنقاء ذهبية جاء من الموت…’ ربط كلاين بعض الأمور معا.

“ليست هناك حاجة لنشر حقيقة أن الإلهة قد حلت محل إله القتال إلى النبلاء العاديين والمواطنين في فيزاك. هذا سيسمح لهم بالاحتفاظ بإيمانهم بإله القتال. من ناحية، هذا مفيد لنا وللكهنة والأساقفة والعديد من الكاتدرائيات الكبرى التي استسلمت لنا. سيؤدي إلى استقرار الوضع في فيزاك بأسرع طريقة ممكنة. ومن ناحية أخرى، يمنع إنزعاج الإلهة أيضًا من مشكلة الإيمان التي لا يمكن حلها قبل أن *تكتسب* السيطرة الكاملة على سلطة إله القتال.”

في الجزء الأوسط من القاطرة البخارية، في غرفة بسيطة.

شاب طويل ووسيم ذو شعر كستنائي طويل جلس على كرسي من الخشب الصلب. في مواجهة الشعار المقدس المثلث، شبَّك يديه وأغمض عينيه وهو يصلي بصدق.

شاب طويل ووسيم ذو شعر كستنائي طويل جلس على كرسي من الخشب الصلب. في مواجهة الشعار المقدس المثلث، شبَّك يديه وأغمض عينيه وهو يصلي بصدق.

طفت كل الأشياء من حوله، لكن لم يكن هناك ريح في الغرفة.

على جانب الطاولة الضيقة كان هناك دمية مصنوع من مكونات معدنية. خلف الدمية كان هناك وهج شبكي خافت.

أومأ الشاب برأسه قليلا وقال، “بورنوفا غوستاف”.

فجأة، فتح الشاب عينيه ونظر نحو الجانب الآخر.

‘إله الشمس القديم…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير.

ظهر شخص ما هناك.

لقد سأل سؤالاً ثالثاً:

وفي عيون الشاب الزرقاء، بدا الشكل وكأنه شخص فقط. في جوهره، كان دوامة غير مرئية ترتدي قبعة من الحرير ومعطف أسود. داخل الدوامة، كانت هناك ديدان شفافة ومشوهة تتلوى في الكتلة.

كان هذا واحد من السيفيروتات التسعة. تذكر كلاين ذكر أروديس له ذات مرة، قائلاً أن هذا “النهر” قد كان مرتبط بالموت القديم، سلف العنقاوات، غريغريس. لقد بدا وكأن الدلائل قد كانت مخفية في أعماق مدينة كالديرون في عالم الروح.

“جيرمان سبارو”. قرأ الشاب اسم بهدوء.

في الجزء الأوسط من القاطرة البخارية، في غرفة بسيطة.

طفت كل الأشياء من حوله، لكن لم يكن هناك ريح في الغرفة.

“نعم، سيدي العظيم.” الكلمات الفضية إلتوت وتشوهت، وشكلت نصًا جديدًا. “يجب أن يكون الموت في نهاية الحقبة الرابعة قد كان قادراً على استخدام نهر الظلام الأبدي. لقد *حاول* استخدام هذا السيفيروت لاستيعاب تفرد مسارات غير مجاورة بالقوة. ثم أصيب بالجنون.”

ضغط كلاين على قبعته وكشف وجهه البشري.

1274: إستقرار الوضع.

“كيف لي أن أخاطبك؟”

أومأ الشاب برأسه قليلا وقال، “بورنوفا غوستاف”.

جعل أروديس الكلمات الفضية تتجمع في محتوى جديد تمامًا:

‘إنه يعرض وثائق مجهولة الأصول اختلس النظر عليها… من استخدام كلمات مثل “هضم”، فهذا يعني أن كلاً من الكاتب والقارئ قد أتقنا طريقة التمثيل. ومن نبرة الوثيقة، إنها من كنيسة الليل الدائم… بناءً على هاتين النقطتين، ليس من الصعب القول إن هذه الوثائق لعيون رؤساء الأساقفة والشمامسة رفيعي المستوى. يجب أن يكون المؤلف هو الكرسي الرسولي من كاتدرائية الصفاء… قدرات أروديس في التطفل على الغموض مدهشة للغاية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل غير واضح بينما إنتظر المحتويات في المرآة “لتقلب الصفحة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط