ليس أي شخص إستثناء.
1261: ليس أي شخص إستثناء.
بالطبع، بمعنى ما، لم يكن هذا خطأ. كان الأمر أن أسلوب الخالق الأصلي في “الإستيقاظ” كان مختلفًا عما كان يتخيله سكان مدينة الفضة.
بعد فترة، سأل كلاين، “البدائي هو الذي خلق هذا العالم، وحوّل جسده إلى كل شيء؟”
خلف الظل، كان هناك زوج من العيون الفارغة ولكن المؤلمة.
ليكون صريحًا، أراد كلاين لا شعوريًا أن يسأل عما إذا كان الكيان يشير إلى الشيطانة البدائية. ومع ذلك، مع فكرة، ألغى هذه الإجابة. أولاً، لأن الشيطانة البدائية لم يكن لديها المستوى اللازم لإثارة الخوف في إله الشمس القديم، خالق مدينة الفضة. حتى إلهة الليل الدائم لم تستطع فعل ذلك. ثانيًا، بعد أن دخل الملاك المظلم *سباته*، ولدت هذه الإلهة الشريرة فقط في العصر الرابع الذي تأثر بلوح الكفر الثاني. ربما لم يكن ساسرير يعرف *عنها*. وحتى إذا كان *يعرفها* باستخدام قدرة كلي العلم *خاصته*، فلن *يذكر* بشكل خاص التسلسل 0 التي لم تكن مشاركة في الحقبة الثالثة.
‘أنظر في الطريقة التي استخدمها تنين الخيال؟ في الواقع، لا داعي للقلق كثيرًا. يعرف آمون وشقيقه هذا بالتأكيد، ولم يحدث شيء *لهم* بعد… طالما لم أقترب من بحر الفوضى، كتسلسل 3، لا داعي للقلق بشأن مثل هذه المشاكل. سيكون الأمر نفسه حتى لو تقدمت إلى التسلسل 2…’ بعد بعض التفكير، تخلى كلاين عن نية التعمق في هذه المسألة. لقد لف زوايا شفتيه وحول الموضوع إلى سر هلاك إله الشمس القديم:
خلف الظل الكثيف والشرير، أومضت العيون النحاسية في انسجام تام.
“وفقًا لخطتي الأصلية، كان من الممكن إحيائي في بلاط الملك العملاق. سأستوعب خصائص التجاوز والتفردات المقابلة عبر الطريقة الصحيحة، لكن ليوديرو وأوكوسيس وهيرابيرغن خانوني وأكلوا جسدي. لم أستطع إلا الإسراع للانصهار مع مشاعري الشديدة قبل الموت، والتي ولدت فيها من جديد داخل الجثة. ثم أخذت خصائص تجاوز لمسار الرجل المعلق وسلطة الانحطاط… “
“الكون.”
“هل يفسد المرء من معرفة هذه الأمور فقط؟”
‘ماذا تعني؟’ عند سماع هذا الصوت الأثيري، كان كلاين في حيرة من أمره. لقد شعر أن الملاك المظلم ساسرير لم يرد على سؤاله.
“ولكن في النهاية، ما زال البدائي قد إستيقظ في جسدي…”
لكن بسرعة كبيرة، فهم تقريبيا ما عناه الطرف الآخر.
لقد جمع أفكاره وابتسم.
لم يخلق الفوضى البدائية هذا العالم، بل الكون بأسره!
‘إذن، “البدائي” يشير إلى الخالق الأصلي- الأقدم؟’ حول كلاين جسده إلى الجانب وألقى نظرة سريعة على أنصاف آلهة لمدينة الفضة الثلاثة، كولين إلياد وديريك ولوفيا. لقد أدرك أنه قد وجد على وجوههم نظرات حيرة وارتباك. كانوا يتجهمون ويتأملون المعنى الكامن وراء المحادثة.
‘التسلسل 3 شيطان الأركانا… تسلسل 2 السيد… تسلسل 1 ضوء الظلام… تسلسل 0 الأمثل…’ ومض قدر ضئيل من المعلومات في ذهن كلاين عندما أتى فجأة إلى إدراك.
في تاريخ مدينة الفضة، كان الخالق الذي كان إله الشمس القديم معادلاً للخالق الأصلي- الأقدم. لقد *كان* الوجود الأسمى الذي استيقظ بعد دهور من النوم بعد خلق العالم. ثم جرد الآلهة القديمة من قدراتها واستعادها.
“لماذا لم تدعوا آمون وأخيه؟”
بالطبع، بمعنى ما، لم يكن هذا خطأ. كان الأمر أن أسلوب الخالق الأصلي في “الإستيقاظ” كان مختلفًا عما كان يتخيله سكان مدينة الفضة.
بعد فترة، سأل كلاين، “البدائي هو الذي خلق هذا العالم، وحوّل جسده إلى كل شيء؟”
‘الكون…’ فكر كلاين للحظة وسأل، “استيقظ البدائي في جسدك لأنك اكتسبت السيطرة على بحر الفوضى؟”
خلف الظل، كان هناك زوج من العيون الفارغة ولكن المؤلمة.
إذا ما الذي سيحدث له في المستقبل بالنظر إلى كيفية سيطرته المبدئية على قلعة صفيرة؟
‘لماذا أجبرني الخالق الحقيقي على دخول مسكن الملك العملاق لمقابلة ساسرير؟’
حدقت به تلك العيون النحاسية لبضع ثوانٍ قبل أن تقول، “ليس هذا هو السبب الوحيد. كلما زاد التسلسل، كلما اقتربنا من الأول…”
في النهاية، تذكر التحذير الذي وجهه القائد دون سميث قبل أن يشرع في طريق التجاوز هذا:
‘إذا، فإن كل ملك ملائكة وتسلسل 0 لكل مسار قد يملكون الخالق الأصلي- الأقدم- يستيقظ فيهم؟’ عندما سمع كلاين ذلك، توتر وغرق قلبه.
لوح الكفر الأول!
ثم فكر في مسألة أخرى.
“في النهاية، قتلواني بنجاح…”
‘كلما زاد التسلسل، كان من الأسهل أن تتلف من قبل الشيء الموجودة تحت الأرض!’
‘بالاقتران مع حقيقة أن بحر الفوضى كان تحت الأرض، فهل يمكن أن يكون من الممكن أنه كلما ارتفع التسلسل، كلما كان من الأسهل أن تتأثر ببحر الفوضى، مما يؤدي إلى استيقاظ الخالق الأصلي في جسد المرء؟ الشيء الذي ختمه تنين الخيال أنكويلت في مدينة المعجزات في رحلات غروزيل لم يكن فساد تحت الأرض، ولكن إستيقاظ الخالق الأصلي؟ بالطبع، هذا هو الشكل الأقوى والأكثر رعبا للفساد… ومصدر كل هذا هو المكان الذي نشأت منه معظم أو ربما كل خصائص التجاوز- الخالق الأصلي. كلهم جزء من *جسده*؟’ فكر كلاين في الاحتمالات المختلفة وتوصل إلى كل أنواع التكهنات.
لقد بدا وكأن هذه الكلمات قد كانت مصدر جميع اللغات، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر جوتون وهيرميس وفيزاك القديمة ودوتانية القارة الجنوبية.
في النهاية، تذكر التحذير الذي وجهه القائد دون سميث قبل أن يشرع في طريق التجاوز هذا:
‘ماذا تعني؟’ عند سماع هذا الصوت الأثيري، كان كلاين في حيرة من أمره. لقد شعر أن الملاك المظلم ساسرير لم يرد على سؤاله.
“نحن حماة، ولكن أيضًا حفنة من التعساء البائسين اللذين يقاتلون باستمرار ضد الأخطار والجنون”
وكان هذا على الأرجح غرضا رئيسيًا استخدمه الملاك المظلم للتحكم في أجزاء من بحر الفوضى!
في تلك اللحظة، اكتسب كلاين فهمًا عميقًا لهذه العبارة من زاوية أخرى.
في تلك اللحظة، اكتسب كلاين فهمًا عميقًا لهذه العبارة من زاوية أخرى.
فووو… لقد زفر سرا وتنهد داخليا.
1261: ليس أي شخص إستثناء.
“خاصية ااتجاوز هي نعمة ونقمة…”
ركزت عينا كلاين وهو يحدق بها باهتمام. سرعان ما أكد أن اللون الأبيض الرمادي جاء من حجر غريب. كان سطحه مرقّط بآثار الزمن، وكان محفور بكلمات لم يسبق له أن تعلمها من قبل ولكن قد كان بإمكانه فهمها في لمحة.
لقد جمع أفكاره وابتسم.
فووو… لقد زفر سرا وتنهد داخليا.
“هل يفسد المرء من معرفة هذه الأمور فقط؟”
‘أنظر في الطريقة التي استخدمها تنين الخيال؟ في الواقع، لا داعي للقلق كثيرًا. يعرف آمون وشقيقه هذا بالتأكيد، ولم يحدث شيء *لهم* بعد… طالما لم أقترب من بحر الفوضى، كتسلسل 3، لا داعي للقلق بشأن مثل هذه المشاكل. سيكون الأمر نفسه حتى لو تقدمت إلى التسلسل 2…’ بعد بعض التفكير، تخلى كلاين عن نية التعمق في هذه المسألة. لقد لف زوايا شفتيه وحول الموضوع إلى سر هلاك إله الشمس القديم:
“لا.” نظرت العيون النحاسية إلى كولين إلياد والآخرين وقالت، “هذا يعني فقط أن فرص استيقاظ البدائي في جسدك أعلى.”
‘بما من أن الملاك المظلم ساسرير قد عاد إلى إله الشمس القديم وتطور إلى الخالق الحقيقي بجسده الأصلي، فمن ذا الذي قد كان ينام على العرش الأسود الحديدي الآن؟’
عندما سمع ذلك، صُدم. من ناحية أخرى، كان سعيدًا لأن زعيم مدينة الفضة و الشمس الصغير لم يعرفوا الكثير عن مثل هذه الأمور ولم يجروا أي اتصالات؛ فبعد كل شيء، العبارة “كلما كان التسلسل أعلى، كلما كان المرء أقرب إلى البدائي” لم تحدث أي فساد. من ناحية أخرى، شعر بإحساس عميق بالشفقة على نفسه. كان هذا لأنه كان يعرف الكثير عن الغوامض. الآن بعد أن تم ربط كل ذلك معًا، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التغييرات السلبية التي قد تحدث له بمجرد مغادرته بلاط الملك العملاق، مملكة إله قديمة.
قبل أن يتمكن من طرح سؤال آخر، بدا زكأن الروح التي خلفها الملاك المظلم ساسرير قد غرقت في *ذكرياته* بينما *تابع*، “بعد أن انتهيت من إعداد كل شيء، دخلت هذا المكان وأغلقت القصر. عدت إلى جسدي خلال سباتي وعززت وعيي. مشكلا توازنًا مع البدائي، وخالقا فرصة للأمانيسيس والآخرين…”
علاوة على ذلك، لم يبدو هذا كشيئ يمكن حله عن طريق ختم ذكرياته. فبعد كل شيء، اندمجت خاصية التجاوز بالفعل مع جسده وروحه.
‘الكون…’ فكر كلاين للحظة وسأل، “استيقظ البدائي في جسدك لأنك اكتسبت السيطرة على بحر الفوضى؟”
‘أنظر في الطريقة التي استخدمها تنين الخيال؟ في الواقع، لا داعي للقلق كثيرًا. يعرف آمون وشقيقه هذا بالتأكيد، ولم يحدث شيء *لهم* بعد… طالما لم أقترب من بحر الفوضى، كتسلسل 3، لا داعي للقلق بشأن مثل هذه المشاكل. سيكون الأمر نفسه حتى لو تقدمت إلى التسلسل 2…’ بعد بعض التفكير، تخلى كلاين عن نية التعمق في هذه المسألة. لقد لف زوايا شفتيه وحول الموضوع إلى سر هلاك إله الشمس القديم:
“خاصية ااتجاوز هي نعمة ونقمة…”
“لذلك، بموجب اتفاقك الضمني، عملت مع إلهة الليل الدائم وأنشأت خلاص الورود، مستعدا لاغتيال نفسك. من خلال العودة للحياة والهروب من البدائي، ستتمكن حقًا من السيطرة على بحر الفوضى ومسارات التجاوز الخمسة المقابلة؟”
“صحيح.”
على الستائر الكئيبة والمخيفة والمظلمة، بدا وكأنه قد كان هناك بعض المشاعر الإنسانية في تلك العيون النحاسية.
‘بما من أن الملاك المظلم ساسرير قد عاد إلى إله الشمس القديم وتطور إلى الخالق الحقيقي بجسده الأصلي، فمن ذا الذي قد كان ينام على العرش الأسود الحديدي الآن؟’
“صحيح.”
لقد بدا وكأن العيون النحاسية التي كانت مخبأة على سطح الستائر المظلمة قد إختفت.
“بعد فترة وجيزة من خروجي من بحر الفوضى، أدركت هذه المشكلة. لقد قمت بتقسيم جزء من شخصيتي عن عمد، ودمج قوى الانحطاط مع خاصية التجاوز الخاصة بمسار الرجل المعلق، وخلق أنا آخر. كان الغرض منه التحكم في بحر الفوضى و لعزله عن جسدي الحقيقي لمنع أي تلوث وفساد.”
‘هذا هو الحال. كنت أعرف أن إله الشمس القديم لن ينجب أطفالًا بدون سبب…’ لم يكن من السهل على كلاين التحكم في شخصيته الافتراضية من التعبير عن الفكرة بصوتٍ عالٍ.
“ولكن في النهاية، ما زال البدائي قد إستيقظ في جسدي…”
‘إذن، “البدائي” يشير إلى الخالق الأصلي- الأقدم؟’ حول كلاين جسده إلى الجانب وألقى نظرة سريعة على أنصاف آلهة لمدينة الفضة الثلاثة، كولين إلياد وديريك ولوفيا. لقد أدرك أنه قد وجد على وجوههم نظرات حيرة وارتباك. كانوا يتجهمون ويتأملون المعنى الكامن وراء المحادثة.
‘الملاك المظلم هو في الأساس جدار حماية لإله الشمس القديم؟ يشير مسار الرجل المعلق إلى مسار متوسل الأسرار؟ في ذلك الوقت، وجب أن الملاك المظلم قد كان قوي حقًا. لقد كان *لديه* في الواقع سيطرة جزئية على بحر الفوضى. كما هو متوقع من ملك ملائكة…’ بينما تنهد كلاين، تذكر أن إله الشمس القديم قد فشل في منع الخالق الأصلي- الأقدم- من الاستيقاظ في *جسده* على الرغم من عمله الجاد. لقد شعر بالرعب، ولم يتجرأ على تخيل ما قد كان يخبئه له مستقبله.
“نحن حماة، ولكن أيضًا حفنة من التعساء البائسين اللذين يقاتلون باستمرار ضد الأخطار والجنون”
“لهذا السبب دعوت ليوديرو، أوكوسيس، هيرابيرغن، ميديتشي، أوروبوروس، ودعوت مختلف الآلهة وملوك الملائكة مع أمانيسيس لتأسيس خلاص الورود.” تردد صدى الصوت الذي خلفه الملاك المظلم ساسرير بصوت أجش.
‘إذا، فإن كل ملك ملائكة وتسلسل 0 لكل مسار قد يملكون الخالق الأصلي- الأقدم- يستيقظ فيهم؟’ عندما سمع كلاين ذلك، توتر وغرق قلبه.
‘لا عجب أنها تسمى خلاص… ولا عجب أن ملوك الملائكة مثل ميديتشي وأوروبوروس، المخلصين تمامًا لإله الشمس القديم، قد شاركوا أيضًا…’ لم يسع كلاين إلا الابتسام.
في تلك اللحظة، اكتسب كلاين فهمًا عميقًا لهذه العبارة من زاوية أخرى.
“لماذا لم تدعوا آمون وأخيه؟”
فووو… لقد زفر سرا وتنهد داخليا.
من الناحية النظرية، يجب أن يكونوا في جانب الملاك المظلم.
بعد فترة، سأل كلاين، “البدائي هو الذي خلق هذا العالم، وحوّل جسده إلى كل شيء؟”
“*ولادتهم* كانت نتيجةً لعملي الجاد لمقاومة البدائي. لقد كنت قلقا من أن *دعوتهم* قد تتسبب في وقوع حادث.” أعادت العيون النحاسية النظر إلى كلاين.
في تلك اللحظة، اكتسب كلاين فهمًا عميقًا لهذه العبارة من زاوية أخرى.
تركت هذه الأسرار أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة في حالة ذهول. حتى زعيم مجلس الستة أعضاء، والذي قرأ عددًا كبيرًا من الوثائق القديمة، كان يعاني من اضطرابات عاطفية على الرغم من كل معرفته وخبرته الغنية.
1261: ليس أي شخص إستثناء.
‘هذا هو الحال. كنت أعرف أن إله الشمس القديم لن ينجب أطفالًا بدون سبب…’ لم يكن من السهل على كلاين التحكم في شخصيته الافتراضية من التعبير عن الفكرة بصوتٍ عالٍ.
كانت تقع على العرش الأسود، مخفية على يمين الملاك المظلم، معطيةً إحساسًا قديمًا للغاية.
قبل أن يتمكن من طرح سؤال آخر، بدا زكأن الروح التي خلفها الملاك المظلم ساسرير قد غرقت في *ذكرياته* بينما *تابع*، “بعد أن انتهيت من إعداد كل شيء، دخلت هذا المكان وأغلقت القصر. عدت إلى جسدي خلال سباتي وعززت وعيي. مشكلا توازنًا مع البدائي، وخالقا فرصة للأمانيسيس والآخرين…”
قبل أن يتمكن من طرح سؤال آخر، بدا زكأن الروح التي خلفها الملاك المظلم ساسرير قد غرقت في *ذكرياته* بينما *تابع*، “بعد أن انتهيت من إعداد كل شيء، دخلت هذا المكان وأغلقت القصر. عدت إلى جسدي خلال سباتي وعززت وعيي. مشكلا توازنًا مع البدائي، وخالقا فرصة للأمانيسيس والآخرين…”
“في النهاية، قتلواني بنجاح…”
“لهذا السبب دعوت ليوديرو، أوكوسيس، هيرابيرغن، ميديتشي، أوروبوروس، ودعوت مختلف الآلهة وملوك الملائكة مع أمانيسيس لتأسيس خلاص الورود.” تردد صدى الصوت الذي خلفه الملاك المظلم ساسرير بصوت أجش.
“وفقًا لخطتي الأصلية، كان من الممكن إحيائي في بلاط الملك العملاق. سأستوعب خصائص التجاوز والتفردات المقابلة عبر الطريقة الصحيحة، لكن ليوديرو وأوكوسيس وهيرابيرغن خانوني وأكلوا جسدي. لم أستطع إلا الإسراع للانصهار مع مشاعري الشديدة قبل الموت، والتي ولدت فيها من جديد داخل الجثة. ثم أخذت خصائص تجاوز لمسار الرجل المعلق وسلطة الانحطاط… “
“لهذا السبب دعوت ليوديرو، أوكوسيس، هيرابيرغن، ميديتشي، أوروبوروس، ودعوت مختلف الآلهة وملوك الملائكة مع أمانيسيس لتأسيس خلاص الورود.” تردد صدى الصوت الذي خلفه الملاك المظلم ساسرير بصوت أجش.
‘إنه مشابه لما تخيلته… لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة في النهاية ارتكبوا خيانة. لا عجب أن سحر القصة الخيالية للسيدة الناسك كان فعال…’ مع الإدراك المفاجئ، شعر كلاين أن معظم الضباب في تاريخ الحقبة الثالثة قد أزيل.
1261: ليس أي شخص إستثناء.
بالطبع، كان هذا مجرد إيمانه، لا شيء حقيقي. كان هذا لأنه لم يكن لديه أي طريقة للاتصال بضباب التاريخ.
وكان هذا على الأرجح غرضا رئيسيًا استخدمه الملاك المظلم للتحكم في أجزاء من بحر الفوضى!
بعد أن تنهد، فكر فجأة في سؤال.
“هل يفسد المرء من معرفة هذه الأمور فقط؟”
‘بما من أن الملاك المظلم ساسرير قد عاد إلى إله الشمس القديم وتطور إلى الخالق الحقيقي بجسده الأصلي، فمن ذا الذي قد كان ينام على العرش الأسود الحديدي الآن؟’
‘بما من أن الملاك المظلم ساسرير قد عاد إلى إله الشمس القديم وتطور إلى الخالق الحقيقي بجسده الأصلي، فمن ذا الذي قد كان ينام على العرش الأسود الحديدي الآن؟’
‘لماذا أجبرني الخالق الحقيقي على دخول مسكن الملك العملاق لمقابلة ساسرير؟’
“لا.” نظرت العيون النحاسية إلى كولين إلياد والآخرين وقالت، “هذا يعني فقط أن فرص استيقاظ البدائي في جسدك أعلى.”
بينما كانت أفكاره تتسابق، ألقى بنظرته مرةً أخرى على العرش الأسود الحديدي، وتفحص بعناية حالة الملاك المظلم ساسرير.
بعد فترة، سأل كلاين، “البدائي هو الذي خلق هذا العالم، وحوّل جسده إلى كل شيء؟”
كانت طبقات الأجنحة السوداء الوهمية التي غطت أكثر من نصف جسد ساسرير ترتفع وتنخفض بلطف، لتكشف عن طبقة من الأبيض الرمادي.
من الناحية النظرية، يجب أن يكونوا في جانب الملاك المظلم.
كانت تقع على العرش الأسود، مخفية على يمين الملاك المظلم، معطيةً إحساسًا قديمًا للغاية.
“خاصية ااتجاوز هي نعمة ونقمة…”
ركزت عينا كلاين وهو يحدق بها باهتمام. سرعان ما أكد أن اللون الأبيض الرمادي جاء من حجر غريب. كان سطحه مرقّط بآثار الزمن، وكان محفور بكلمات لم يسبق له أن تعلمها من قبل ولكن قد كان بإمكانه فهمها في لمحة.
ليكون صريحًا، أراد كلاين لا شعوريًا أن يسأل عما إذا كان الكيان يشير إلى الشيطانة البدائية. ومع ذلك، مع فكرة، ألغى هذه الإجابة. أولاً، لأن الشيطانة البدائية لم يكن لديها المستوى اللازم لإثارة الخوف في إله الشمس القديم، خالق مدينة الفضة. حتى إلهة الليل الدائم لم تستطع فعل ذلك. ثانيًا، بعد أن دخل الملاك المظلم *سباته*، ولدت هذه الإلهة الشريرة فقط في العصر الرابع الذي تأثر بلوح الكفر الثاني. ربما لم يكن ساسرير يعرف *عنها*. وحتى إذا كان *يعرفها* باستخدام قدرة كلي العلم *خاصته*، فلن *يذكر* بشكل خاص التسلسل 0 التي لم تكن مشاركة في الحقبة الثالثة.
لقد بدا وكأن هذه الكلمات قد كانت مصدر جميع اللغات، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر جوتون وهيرميس وفيزاك القديمة ودوتانية القارة الجنوبية.
كانت طبقات الأجنحة السوداء الوهمية التي غطت أكثر من نصف جسد ساسرير ترتفع وتنخفض بلطف، لتكشف عن طبقة من الأبيض الرمادي.
‘التسلسل 3 شيطان الأركانا… تسلسل 2 السيد… تسلسل 1 ضوء الظلام… تسلسل 0 الأمثل…’ ومض قدر ضئيل من المعلومات في ذهن كلاين عندما أتى فجأة إلى إدراك.
‘إنه مشابه لما تخيلته… لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة في النهاية ارتكبوا خيانة. لا عجب أن سحر القصة الخيالية للسيدة الناسك كان فعال…’ مع الإدراك المفاجئ، شعر كلاين أن معظم الضباب في تاريخ الحقبة الثالثة قد أزيل.
لوح الكفر!
بالطبع، كان هذا مجرد إيمانه، لا شيء حقيقي. كان هذا لأنه لم يكن لديه أي طريقة للاتصال بضباب التاريخ.
لوح الكفر الأول!
“لا.” نظرت العيون النحاسية إلى كولين إلياد والآخرين وقالت، “هذا يعني فقط أن فرص استيقاظ البدائي في جسدك أعلى.”
لوح الكفر الأول الذي ولد في بحر الفوضى!
من الناحية النظرية، يجب أن يكونوا في جانب الملاك المظلم.
وكان هذا على الأرجح غرضا رئيسيًا استخدمه الملاك المظلم للتحكم في أجزاء من بحر الفوضى!
‘إذا، فإن كل ملك ملائكة وتسلسل 0 لكل مسار قد يملكون الخالق الأصلي- الأقدم- يستيقظ فيهم؟’ عندما سمع كلاين ذلك، توتر وغرق قلبه.
تمامًا عندما ظهرت هذه الفكرة في ذهنه، شعر كلاين فجأة بأن البيئة المحيطة قد أصبحت هادئة بشكل غير عادي.
بالطبع، كان هذا مجرد إيمانه، لا شيء حقيقي. كان هذا لأنه لم يكن لديه أي طريقة للاتصال بضباب التاريخ.
لقد بدا وكأن العيون النحاسية التي كانت مخبأة على سطح الستائر المظلمة قد إختفت.
لقد بدا وكأن هذه الكلمات قد كانت مصدر جميع اللغات، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر جوتون وهيرميس وفيزاك القديمة ودوتانية القارة الجنوبية.
تحولت نظرة كلاين دون وعي إلى الأعلى لتلتقي بزوج من العيون المختبئة في الظل.
في تلك اللحظة، اكتسب كلاين فهمًا عميقًا لهذه العبارة من زاوية أخرى.
فتح الملاك المظلم ساسرير، الذي كان نائماً على العرش الأسود، عينيه.
“خاصية ااتجاوز هي نعمة ونقمة…”
مع انفجار، انهار جسد الشيخ لوفيا، وتحول إلى ظل ضخم.
لقد بدا وكأن هذه الكلمات قد كانت مصدر جميع اللغات، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر جوتون وهيرميس وفيزاك القديمة ودوتانية القارة الجنوبية.
خلف الظل، كان هناك زوج من العيون الفارغة ولكن المؤلمة.
تحولت نظرة كلاين دون وعي إلى الأعلى لتلتقي بزوج من العيون المختبئة في الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
