مساعدة موجودة حتى بدون طلب المساعدة.
1245: مساعدة موجودة حتى بدون طلب المساعدة.
قبل هذه العملية، طلب كلاين مساعدة الآنسة عدالة لتنويمه. لقد جعل دماغه غير قادر على تشكيل مشاهد عندما يفكر في واحد دون وعي. لن يكون هناك سوى فكرة واحدة تتردد في ذهنه، وكان عليه أن يأخذ زمام المبادرة للسيطرة عليها لبناء المشهد. سمح له ذلك باستخدام عصا النجوم لفترة طويلة دون أن يتأثر بالتأثيرات السلبية. أما فيما يتعلق بعيوب التفكير بهذه الطريقة، فقد شعر كلاين أنها لا تزال مقبولة في ظل ظروف محددة سلفًا.
بوووم! بوووم! بوووم!
ظهرت شخصيته في بحر من النيران على الجانب. ثم قفز للخارج ورفع عصاه واتجه مباشرةٌ نحو الدب البني الضخم.
ضربت صواعق البرق الفضية التي كانت سميكة مثل الأناكوندا “الستارة” المخملية السوداء الشفافة. لقد اهتزت بعنف بينما تشوهت.
في ثوانٍ قليلة، كان كلاين قد أنهى الدمى المتبقية للذئب الشيطاني المظلم.
مستفيدة من هذا الافتتاحية، قفزت شخصية ريينت تينيكر، التي انعكست على زجاج القلعة، إلى جيب كلاين وعادت إلى سطح العملة الذهبية في علبة السيجار الحديدية.
وفي المكان الذي كان يقف فيه في الأصل، اخترقت كروم متحولة خضراء داكنة الأرض ونمت بشكل كبير، مما أثار النيران المتبقية في المنتصف.
رفع كلاين المُجهز ذراعه اليمنى ووجه بهدوء عصا النجوم نحو بلاط الأرضية في القاعة.
ثووود!
ظهر مشهد في ذهنه. لقد مثل إحدى قوى تجاوز الدرويد.
انتهز الذئب الشيطاني المظلم الفرصة ورفع عنقه، وأطلق هديرًا.
خفت الأرض تحت قدميه على الفور، وتحولت إلى مستنقع. جعلت جسده يغرق كما لو كان قد سقط في البحر.
بوووم! بوووم! بوووم!
التحرك تحت الأرض!
1245: مساعدة موجودة حتى بدون طلب المساعدة.
بوووم!
رفع كلاين المُجهز ذراعه اليمنى ووجه بهدوء عصا النجوم نحو بلاط الأرضية في القاعة.
لم يعد بإمكان “الستارة” المخملية السوداء الشفافة أن تصمد أمام التطهير من عاصفة البرق في اللحظة التي تجمد فيها المستنقع. لقد إنكمشت وسقطت مرةً أخرى في القلعة.
ظهرت شخصيته في بحر من النيران على الجانب. ثم قفز للخارج ورفع عصاه واتجه مباشرةٌ نحو الدب البني الضخم.
غير مقيدة، أمطرت البضع ألاف من الصواعق السميكة على القلعة القديمة.
بوووم!
انهار برج وتركت القاعة في حالة خراب. انفجرت دمية واحدة تلو الأخرى في أوهام سريعة الزوال تحت وخز مثل هذه الضربة الخاطفة. تم تفحيمهم على الفور إلى الأسود وتحولوا إلى رماد.
اختفت الستارة أولاً في الهواء قبل أن تظهر فجأة خلف كلاين. تماما عندما كانت روحانيته على وشك إرسال تحذير، لقد غطته ولفته بداخلها!
عندما خمد الضوء الفضي الذي أضاء سلسلة الجبال بأكملها، كانت قلعة الذئب الشيطاني المظلم كوتار في حالة خراب. كانت العديد من البقع تحترق باللهب الأحمر.
بوووم! بوووم! بوووم!
خرج كلاين على الفور من قاع حفرة عميقة ورأى أن الذئب الشيطاني، المغطى بالفراء الداكن والقصير، كان قد قام بنفس الفعل.
مع توهج لا يزال بقاي في عينيه، استدار كلاين غريزيًا ووجه عصاه نحو الدب البني الذي انقسم إلى قسمين.
معتمدا على ثلاثة درويد بين *دماه* المتحركة، نجح في الاختباء تحت الأرض لتجنب القصف الخاطيء.
سم غير معروف!
وفي تلك اللحظة، تفككت “المملكة” المستقلة التي أنشأتها “الستارة” بالكامل. ومع ذلك، لم تنتهي أمنيت الذئب الشيطاني المظلم تمامًا. كانت عودة الألوهية لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت.
أظلمت رؤية كلاين على الفور حيث شعر بأفكاره تتباطأ. كانت خيوط جسد الروح خاصته تضمن في “الستارة” الواحد تلو الآخر.
دون أي تردد، انخرط الطرفان في معركة ضارية أخرى.
ذاب السم بسرعة تحت احتراق الشمس. كان الأمر نفسه مع الدمية المتحركة.
سمح كوتار “للستارة” المجعدة بأن تطير و*تلفه*، وذلك لمنع تملك الروح. فبعد كل شيء، لم يتبق سوى ثلاثة دمى متحركة *له*. بالطبع، بهذه الطريقة، لم *يعد* قادرًا على تبادل المواقع مع الدمى المتحركة الخاصة به.
لحسن الحظ، كان كلاين نفسه متحكم في دمى. لقد ركز انتباهه على الفور وتحكم في خيوط جسد الروح خاصته ولرسولته. اتبع الطريقة التي تعلمها من زاراتول، سامحا لهم بالدوران حوله والعودة إلى مواقعهم الأصلية، وتشكيل حلقات.
في الوقت نفسه، تركت ريينت تينيكر العملة الذهبية في جيب كلاين وطفت نحو الذئب الشيطاني ذي الثماني أرجل.
مع صرير، توقف بالقوة بإستخدام قدرته كمهرج. باستخدام عطالة جسده، قام بتمديد عصاه السوداء.
لقد *تخلت* عن فكرة التملك حيث انتفخت ذراعيها فجأة. نمت خصلات قليلة من الشعر الرمادي من مؤخرة يدها، وأصبحت أظافرها طويلة وحادة وصلبة.
سرعان ما تم إعادة تشكيل جميع أنواع الأفكار في ذهنه، وسرعان ما شكلت مشهدًا.
تحول المستذئب!
سم!
أصبحت هذه الكيان الشبيه بالدمية مستذئبًا ضخمًا. لقد *استمرت* في التحرك بسرعات عالية، وهي تلوح بـ*مخالبها* الحادة بينما *شاركت* في معركة شديدة مع الذئب الشيطاني الشبيه بالتل.
بوووم! بوووم! بوووم!
وسط أصوات الاشتباك، تعرض كلاين للهجوم من قبل الدمى الثلاثة المتبقية لكوتار.
كان هذا رمز الموت الاصطناعي.
رفع أحدهم رأسه وزأر، مما تسبب في تمزق شعر بني قصير في ملابسه. في لحظة، تحول إلى دب عملاق مرعب يبلغ ارتفاعه ضعف ارتفاع الإنسان. جثم أحدهم، ضغط راحتيه على الأرض، بينما رفع الآخر يده اليمنى وشد شعره.
لم يعد بإمكان “الستارة” المخملية السوداء الشفافة أن تصمد أمام التطهير من عاصفة البرق في اللحظة التي تجمد فيها المستنقع. لقد إنكمشت وسقطت مرةً أخرى في القلعة.
في تلك اللحظة، اندلعت شعلة قرمزية من ملابس كلاين، والتهمته على الفور.
لحسن الحظ، كان كلاين نفسه متحكم في دمى. لقد ركز انتباهه على الفور وتحكم في خيوط جسد الروح خاصته ولرسولته. اتبع الطريقة التي تعلمها من زاراتول، سامحا لهم بالدوران حوله والعودة إلى مواقعهم الأصلية، وتشكيل حلقات.
ظهرت شخصيته في بحر من النيران على الجانب. ثم قفز للخارج ورفع عصاه واتجه مباشرةٌ نحو الدب البني الضخم.
لحسن الحظ، كان كلاين نفسه متحكم في دمى. لقد ركز انتباهه على الفور وتحكم في خيوط جسد الروح خاصته ولرسولته. اتبع الطريقة التي تعلمها من زاراتول، سامحا لهم بالدوران حوله والعودة إلى مواقعهم الأصلية، وتشكيل حلقات.
وفي المكان الذي كان يقف فيه في الأصل، اخترقت كروم متحولة خضراء داكنة الأرض ونمت بشكل كبير، مما أثار النيران المتبقية في المنتصف.
انتهز الذئب الشيطاني المظلم الفرصة ورفع عنقه، وأطلق هديرًا.
تاااب تاااب تاااب
فجأة، ركل قدمه اليسرى ولوى خصره. لقد قفز بقوة وحلّق متجاوزًا الدب البني بشكل مائل.
لم يمسك الدب البني الضخم نفسه. بخطوات ثقيلة، اندفع نحو كلاين مثل قاطرة بخارية عالية السرعة. فاتحا ذراعيه، في محاولة لمنحه عناق “عاطفي” يمكنه أن يسحق كل عظامه ويضغط على كل عضلات صدره معًا.
ضربت صواعق البرق الفضية التي كانت سميكة مثل الأناكوندا “الستارة” المخملية السوداء الشفافة. لقد اهتزت بعنف بينما تشوهت.
تاااب! تاااب! تاااب!
كانت الإجراءات المتابعة للذئب الشيطاني المظلم سلسلة واحدة متواصلة من الإجراءات. مستغلاً اللحظة التي كانت فيها “الستارة” تسحب بشكل يائس خيوط جسد الروح *لهدفه*، لقد *شن* هجمات متكررة على كلاين، مما أجبر رينيت تينكر على صدهم. لقد تسببت في ارتجاف الآفة القديمة القوية تحت هجوم *مخالبه*، كراته الهوائية، والهجمات المشتعلة. ظهرت المزيد والمزيد من الجروح، مما *جعلها* تبدو وكأنه لن *يمكنها* أن تستمر أكثر من ذلك.
بينما كان معطفه الأسود يرفرف على ظهره، لم يتراجع كلاين- كان على وشك الاصطدام بالدب البني الضخم.
كانت الإجراءات المتابعة للذئب الشيطاني المظلم سلسلة واحدة متواصلة من الإجراءات. مستغلاً اللحظة التي كانت فيها “الستارة” تسحب بشكل يائس خيوط جسد الروح *لهدفه*، لقد *شن* هجمات متكررة على كلاين، مما أجبر رينيت تينكر على صدهم. لقد تسببت في ارتجاف الآفة القديمة القوية تحت هجوم *مخالبه*، كراته الهوائية، والهجمات المشتعلة. ظهرت المزيد والمزيد من الجروح، مما *جعلها* تبدو وكأنه لن *يمكنها* أن تستمر أكثر من ذلك.
فجأة، ركل قدمه اليسرى ولوى خصره. لقد قفز بقوة وحلّق متجاوزًا الدب البني بشكل مائل.
كان هذا شبحًا أنثويًا ضبابيًا، مخلوق لا ميت حقيقي، وليست روحا من مسار المتحول.
ثووود!
غير مقيدة، أمطرت البضع ألاف من الصواعق السميكة على القلعة القديمة.
عندما تقاطع الاثنان مع بعضهما البعض، قام كلاين بأرجحت عصاه السوداء وضرب كتف الدب البني بلا رحمة.
لقد *تخلت* عن فكرة التملك حيث انتفخت ذراعيها فجأة. نمت خصلات قليلة من الشعر الرمادي من مؤخرة يدها، وأصبحت أظافرها طويلة وحادة وصلبة.
في العادة، لم يكن مثل هذا الهجوم قادرًا على إيذاء الجلد السميك للدب البني. ومع ذلك، مع عصا النجوم، قد يؤدي الهجوم الجسدي إلى تغييرات عشوائية غير طبيعية أو تأثيرات غريبة.
تاااب تاااب تاااب
بالطبع، في ظل قمع إله الأمنيات، لن تتجاوز هذه التغييرات والتأثيرات قوة متجاوز التسلسل 4.
عندما تم فتح الصندوق، قفزت الروح فجأة على سطح قطعة زجاجية. عليها كانت هناك أنابيب سوداء وهمية تقريبًا تمتد إلى ما لا النهاية، وتتصل بالمجهول.
ثووود!
عند رؤية هذا، ارتجف الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعنف وألقى الستارة المخملية الشفافة.
بينما تردد صدى صوت ارتطام العصا، إنقسم كتف الدب البني الضخم بشكل مائل من كتفه. النصف السفلي من جذعه “إنتقل” على بعد أكثر من عشرة أمتار بينما بقي الجزء المتبقي في مكانه.
خرج كلاين على الفور من قاع حفرة عميقة ورأى أن الذئب الشيطاني، المغطى بالفراء الداكن والقصير، كان قد قام بنفس الفعل.
تدفقت الأعضاء الداخلية للدب البني والدم على الأرض في مشهد صادم إلى حد ما.
وسط أصوات الاشتباك، تعرض كلاين للهجوم من قبل الدمى الثلاثة المتبقية لكوتار.
ومع ذلك، لم يمت الدب البني بعد. كان نصفاها يلتويان بينما كان يكافح من أجل تثبيت مركز كتلته والاستمرار في الهجوم.
وفي تلك اللحظة، تفككت “المملكة” المستقلة التي أنشأتها “الستارة” بالكامل. ومع ذلك، لم تنتهي أمنيت الذئب الشيطاني المظلم تمامًا. كانت عودة الألوهية لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت.
باعتباره دمية، فقد مات منذ فترة طويلة. لم يكن هذا الضرر شيء.
نظرًا لأنه كان يركز على التحكم في خيوط جسد الروح الخاصة به وخاصة الآنسة رسول، بالكار كان بإمكان أن ينحني. عندما كان على وشك أن يضرب، طفت رينيت تينيكر ووقفت أمامه.
في هذه اللحظة، كان كلاين قد قفز بالفعل خلف الدب البني، قدميه تخطوان على الأرض.
مع توهج لا يزال بقاي في عينيه، استدار كلاين غريزيًا ووجه عصاه نحو الدب البني الذي انقسم إلى قسمين.
انطلقت موجة أخرى من اللهب القرمزي، وأغرقت شخصيته.
ومض البرق الفضي تلقائيًا قبل أن ينهار جسم الدب البني المنفصل أخيرًا، غير قادر على النهوض مرة أخرى.
ارتفعت شعلة كانت على وشك أن تنطفئ بينما قفز كلاين ووصل بالقرب من الدمية التي كانت يداها على الأرض.
وفي المكان الذي كان يقف فيه في الأصل، اخترقت كروم متحولة خضراء داكنة الأرض ونمت بشكل كبير، مما أثار النيران المتبقية في المنتصف.
بقبعته المصنوعة من الحرير، ركض أمام الدمية المتحركة دون أن يدير رأسه وهو يحرك العصا إلى الجانب.
أصبحت الستارة المخملية السوداء أكثر وأكثر إحكامًا، وكشفت العلامات المقابلة لعينيه وأنفه وفمه، كما لو كانت تضغط “شخصا” جديد تمامًا.
ثووود!
بعد شذوذ قلعة صفيرة، سواء كان هو أو إله الأمنيات، أصبح الوقت ثمينًا بشكل غير عادي. لم يكن أحد على استعداد للمماطلة لوقت طويل، لأنه لن يمر وقت طويل قبل أن تنزل الوجودات رفيعة المستوى مثل الخالق الحقيقي وملاك الوقت آمون في أرض الآلهة.
انفجر جسد الدمية في ألسنة لهب ذهبية بينما اختفى شكله على الفور.
ثووود!
اندفع لهب إلى السماء بينما قفزت الدمية. ومع ذلك، لم تنطفئ النيران الذهبية، وسرعان ما أحرقته إلى رماد.
في تلك اللحظة، اندلعت شعلة قرمزية من ملابس كلاين، والتهمته على الفور.
حتى دون أن ينظر، كان كلاين قد اندفع بالفعل أمام الدمية الذي كان ينزع شعره.
أصبحت هذه الكيان الشبيه بالدمية مستذئبًا ضخمًا. لقد *استمرت* في التحرك بسرعات عالية، وهي تلوح بـ*مخالبها* الحادة بينما *شاركت* في معركة شديدة مع الذئب الشيطاني الشبيه بالتل.
ألقت الدمية على الفور الشعر في يده.
وفي تلك اللحظة، تفككت “المملكة” المستقلة التي أنشأتها “الستارة” بالكامل. ومع ذلك، لم تنتهي أمنيت الذئب الشيطاني المظلم تمامًا. كانت عودة الألوهية لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت.
بدأت خيوط الشعر هذه تحترق بينما انبعثت منها غازات سوداء، مطلقةً الإنذارات لحواس كلاين الروحانية.
التحرك تحت الأرض!
سم!
حتى دون أن ينظر، كان كلاين قد اندفع بالفعل أمام الدمية الذي كان ينزع شعره.
سم غير معروف!
في هذه اللحظة، كان كلاين قد قفز بالفعل خلف الدب البني، قدميه تخطوان على الأرض.
مع صرير، توقف بالقوة بإستخدام قدرته كمهرج. باستخدام عطالة جسده، قام بتمديد عصاه السوداء.
رفع كلاين المُجهز ذراعه اليمنى ووجه بهدوء عصا النجوم نحو بلاط الأرضية في القاعة.
سرعان ما تم إعادة تشكيل جميع أنواع الأفكار في ذهنه، وسرعان ما شكلت مشهدًا.
عندما تم فتح الصندوق، قفزت الروح فجأة على سطح قطعة زجاجية. عليها كانت هناك أنابيب سوداء وهمية تقريبًا تمتد إلى ما لا النهاية، وتتصل بالمجهول.
قبل هذه العملية، طلب كلاين مساعدة الآنسة عدالة لتنويمه. لقد جعل دماغه غير قادر على تشكيل مشاهد عندما يفكر في واحد دون وعي. لن يكون هناك سوى فكرة واحدة تتردد في ذهنه، وكان عليه أن يأخذ زمام المبادرة للسيطرة عليها لبناء المشهد. سمح له ذلك باستخدام عصا النجوم لفترة طويلة دون أن يتأثر بالتأثيرات السلبية. أما فيما يتعلق بعيوب التفكير بهذه الطريقة، فقد شعر كلاين أنها لا تزال مقبولة في ظل ظروف محددة سلفًا.
بوووم!
بدون صوت، أضاءت الجواهر المرصعة في عصا النجوم. نزل عمود من الضوء الأبيض النقي والمقدس من السماء، يلف الغاز الأسود وما الدمية المقابلة.
ظهر مشهد في ذهنه. لقد مثل إحدى قوى تجاوز الدرويد.
ذاب السم بسرعة تحت احتراق الشمس. كان الأمر نفسه مع الدمية المتحركة.
التحرك تحت الأرض!
مع توهج لا يزال بقاي في عينيه، استدار كلاين غريزيًا ووجه عصاه نحو الدب البني الذي انقسم إلى قسمين.
في ثوانٍ قليلة، كان كلاين قد أنهى الدمى المتبقية للذئب الشيطاني المظلم.
ومض البرق الفضي تلقائيًا قبل أن ينهار جسم الدب البني المنفصل أخيرًا، غير قادر على النهوض مرة أخرى.
لقد *تخلت* عن فكرة التملك حيث انتفخت ذراعيها فجأة. نمت خصلات قليلة من الشعر الرمادي من مؤخرة يدها، وأصبحت أظافرها طويلة وحادة وصلبة.
في ثوانٍ قليلة، كان كلاين قد أنهى الدمى المتبقية للذئب الشيطاني المظلم.
تناثر شعر ريينت تينيكر الأشقر بينما تكسرت الكروم الشريرة المتفة حول جسدها.
بعد شذوذ قلعة صفيرة، سواء كان هو أو إله الأمنيات، أصبح الوقت ثمينًا بشكل غير عادي. لم يكن أحد على استعداد للمماطلة لوقت طويل، لأنه لن يمر وقت طويل قبل أن تنزل الوجودات رفيعة المستوى مثل الخالق الحقيقي وملاك الوقت آمون في أرض الآلهة.
لم يعد بإمكان “الستارة” المخملية السوداء الشفافة أن تصمد أمام التطهير من عاصفة البرق في اللحظة التي تجمد فيها المستنقع. لقد إنكمشت وسقطت مرةً أخرى في القلعة.
عند رؤية هذا، ارتجف الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعنف وألقى الستارة المخملية الشفافة.
بدون صوت، أضاءت الجواهر المرصعة في عصا النجوم. نزل عمود من الضوء الأبيض النقي والمقدس من السماء، يلف الغاز الأسود وما الدمية المقابلة.
اختفت الستارة أولاً في الهواء قبل أن تظهر فجأة خلف كلاين. تماما عندما كانت روحانيته على وشك إرسال تحذير، لقد غطته ولفته بداخلها!
في تلك اللحظة، اندلعت شعلة قرمزية من ملابس كلاين، والتهمته على الفور.
أظلمت رؤية كلاين على الفور حيث شعر بأفكاره تتباطأ. كانت خيوط جسد الروح خاصته تضمن في “الستارة” الواحد تلو الآخر.
“قفزت” رينيت تينكر على الفور وظهرت على “الستارة” الشفافة، طهرتها من جسد كلاين وإنتقلت إلى مكان آخر.
لقد حاول استخدام “قفزة اللهب”، تليين عظامه واستخدام عصا النجوم، لكنه لم يتمكن من النجاح في مثل هذه الحالة غير الطبيعية.
بينما تردد صدى صوت ارتطام العصا، إنقسم كتف الدب البني الضخم بشكل مائل من كتفه. النصف السفلي من جذعه “إنتقل” على بعد أكثر من عشرة أمتار بينما بقي الجزء المتبقي في مكانه.
أصبحت الستارة المخملية السوداء أكثر وأكثر إحكامًا، وكشفت العلامات المقابلة لعينيه وأنفه وفمه، كما لو كانت تضغط “شخصا” جديد تمامًا.
لم يعد بإمكان “الستارة” المخملية السوداء الشفافة أن تصمد أمام التطهير من عاصفة البرق في اللحظة التي تجمد فيها المستنقع. لقد إنكمشت وسقطت مرةً أخرى في القلعة.
“قفزت” رينيت تينكر على الفور وظهرت على “الستارة” الشفافة، طهرتها من جسد كلاين وإنتقلت إلى مكان آخر.
لم يمسك الدب البني الضخم نفسه. بخطوات ثقيلة، اندفع نحو كلاين مثل قاطرة بخارية عالية السرعة. فاتحا ذراعيه، في محاولة لمنحه عناق “عاطفي” يمكنه أن يسحق كل عظامه ويضغط على كل عضلات صدره معًا.
انتهز الذئب الشيطاني المظلم الفرصة ورفع عنقه، وأطلق هديرًا.
وكان الموت الاصطناعي معادلاً لإلهة الليل!
انتصبت “الستارة” وكأنها قد كانت عباءة إلتفت على جسد شخص غير مرئي.
باعتباره دمية، فقد مات منذ فترة طويلة. لم يكن هذا الضرر شيء.
ولدت قوة شفط مرعبة، تسببت في أن تطفو خيوط جسد الروح لريينت تينيكر و كلاين بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
ولدت قوة شفط مرعبة، تسببت في أن تطفو خيوط جسد الروح لريينت تينيكر و كلاين بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لو لم يكن لديهم قوى التجاوز المقابلة، فإن خيوط جسد الروح الخاصة بهم ستندمج في “الستارة” في غضون ثلاث إلى أربع ثوانٍ، بينما سيصبحون دمى متحركة.
انتصبت “الستارة” وكأنها قد كانت عباءة إلتفت على جسد شخص غير مرئي.
لحسن الحظ، كان كلاين نفسه متحكم في دمى. لقد ركز انتباهه على الفور وتحكم في خيوط جسد الروح خاصته ولرسولته. اتبع الطريقة التي تعلمها من زاراتول، سامحا لهم بالدوران حوله والعودة إلى مواقعهم الأصلية، وتشكيل حلقات.
في العادة، لم يكن مثل هذا الهجوم قادرًا على إيذاء الجلد السميك للدب البني. ومع ذلك، مع عصا النجوم، قد يؤدي الهجوم الجسدي إلى تغييرات عشوائية غير طبيعية أو تأثيرات غريبة.
هدير!
بوووم!
بصق الذئب الشيطاني المظلم كرة غاز، وأرسلها تحلق باتجاه كلاين مثل كرة المدفع.
ومع ذلك، لم يمت الدب البني بعد. كان نصفاها يلتويان بينما كان يكافح من أجل تثبيت مركز كتلته والاستمرار في الهجوم.
نظرًا لأنه كان يركز على التحكم في خيوط جسد الروح الخاصة به وخاصة الآنسة رسول، بالكار كان بإمكان أن ينحني. عندما كان على وشك أن يضرب، طفت رينيت تينيكر ووقفت أمامه.
أصبحت الستارة المخملية السوداء أكثر وأكثر إحكامًا، وكشفت العلامات المقابلة لعينيه وأنفه وفمه، كما لو كانت تضغط “شخصا” جديد تمامًا.
بوووم!
سرعان ما تم إعادة تشكيل جميع أنواع الأفكار في ذهنه، وسرعان ما شكلت مشهدًا.
تناثر شعر ريينت تينيكر الأشقر بينما تكسرت الكروم الشريرة المتفة حول جسدها.
في العادة، لم يكن مثل هذا الهجوم قادرًا على إيذاء الجلد السميك للدب البني. ومع ذلك، مع عصا النجوم، قد يؤدي الهجوم الجسدي إلى تغييرات عشوائية غير طبيعية أو تأثيرات غريبة.
كانت الإجراءات المتابعة للذئب الشيطاني المظلم سلسلة واحدة متواصلة من الإجراءات. مستغلاً اللحظة التي كانت فيها “الستارة” تسحب بشكل يائس خيوط جسد الروح *لهدفه*، لقد *شن* هجمات متكررة على كلاين، مما أجبر رينيت تينكر على صدهم. لقد تسببت في ارتجاف الآفة القديمة القوية تحت هجوم *مخالبه*، كراته الهوائية، والهجمات المشتعلة. ظهرت المزيد والمزيد من الجروح، مما *جعلها* تبدو وكأنه لن *يمكنها* أن تستمر أكثر من ذلك.
سمح كوتار “للستارة” المجعدة بأن تطير و*تلفه*، وذلك لمنع تملك الروح. فبعد كل شيء، لم يتبق سوى ثلاثة دمى متحركة *له*. بالطبع، بهذه الطريقة، لم *يعد* قادرًا على تبادل المواقع مع الدمى المتحركة الخاصة به.
في هذه اللحظة الحرجة، بينما كان كلاين يتحكم في خيوط جسد الروح لمقاومة جاذبية “الستارة”، مد يده إلى جيبه وأخرج علبة سيجار حديدية أخرى.
كانت هذه الورقة الرابحة الخاصة به بمثابة إعادة تمثيل للوقت الذي استخدمت فيه آلهة الليل الدائم جثة إله المجد بلاديل لإحباط محاولة آمون لانتزاع قلعة صفيرة.
تمت إزالة الختم وفتح الصندوق. في الداخل، كانت هناك أيضًا عملة ذهبية ملقاة بهدوء. كان هناك أيضًا روح على سطح العملة الذهبية.
وفي المكان الذي كان يقف فيه في الأصل، اخترقت كروم متحولة خضراء داكنة الأرض ونمت بشكل كبير، مما أثار النيران المتبقية في المنتصف.
كان هذا شبحًا أنثويًا ضبابيًا، مخلوق لا ميت حقيقي، وليست روحا من مسار المتحول.
في هذه اللحظة، كان كلاين قد قفز بالفعل خلف الدب البني، قدميه تخطوان على الأرض.
كانت أقوى ورقة رابحة أعدها كلاين. في السابق، لأنه كان داخل “المملكة” المنعزلة التي لم تكن مرتبطة بالعالم الخارجي. كان يخشى ألا يكون قادرًا على الحصول على التأثير المطلوب. فقط عندما استهدفته “الستارة” والآنسة رسول قد شعر أن الفرصة قد كانت سانحة.
ضربت صواعق البرق الفضية التي كانت سميكة مثل الأناكوندا “الستارة” المخملية السوداء الشفافة. لقد اهتزت بعنف بينما تشوهت.
عندما تم فتح الصندوق، قفزت الروح فجأة على سطح قطعة زجاجية. عليها كانت هناك أنابيب سوداء وهمية تقريبًا تمتد إلى ما لا النهاية، وتتصل بالمجهول.
عندما خمد الضوء الفضي الذي أضاء سلسلة الجبال بأكملها، كانت قلعة الذئب الشيطاني المظلم كوتار في حالة خراب. كانت العديد من البقع تحترق باللهب الأحمر.
كان هذا رمز الموت الاصطناعي.
ثووود!
وكان الموت الاصطناعي معادلاً لإلهة الليل!
في هذه اللحظة، كان كلاين قد قفز بالفعل خلف الدب البني، قدميه تخطوان على الأرض.
كانت هذه الورقة الرابحة الخاصة به بمثابة إعادة تمثيل للوقت الذي استخدمت فيه آلهة الليل الدائم جثة إله المجد بلاديل لإحباط محاولة آمون لانتزاع قلعة صفيرة.
في هذه اللحظة الحرجة، بينما كان كلاين يتحكم في خيوط جسد الروح لمقاومة جاذبية “الستارة”، مد يده إلى جيبه وأخرج علبة سيجار حديدية أخرى.
لهذا، وجد عمداً وحشاً شبيهاً بالروح في أرض الآلهة المنبوذة وسجنه، ووضعه مع الريشة البيضاء لمشروع الموت الاصطناعي التي استدعاها من ضباب التاريخ.
بالطبع، في ظل قمع إله الأمنيات، لن تتجاوز هذه التغييرات والتأثيرات قوة متجاوز التسلسل 4.
من خلال تجاربه المتكررة وصلواته خلال رحلاته المحددة إلى باكلوند، أنشأ هذا الشبح أخيرًا علاقة معينة مع الموت الاصطناعي، مما سمح لإلهة الليل الدائم باستخدام هذه الفرصة لممارسة مستوى منخفض من التأثير!
عندما تقاطع الاثنان مع بعضهما البعض، قام كلاين بأرجحت عصاه السوداء وضرب كتف الدب البني بلا رحمة.
“قفزت” رينيت تينكر على الفور وظهرت على “الستارة” الشفافة، طهرتها من جسد كلاين وإنتقلت إلى مكان آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
