نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1237

تقسيم.

تقسيم.

1237: تقسيم.

‘قوة التكاثر…’ عبس كلاين قليلاً بينما طعن بيده اليمنى، مما أدى إلى تحويل الدمية الورقية حديثة الولادة إلى مسحوق.

بينما سطعت أشعة الضوء الذهبية، انهار كلارمان، الملك الشامان، الذي كان قد  عاش لأكثر من ألف عام، إلى قطع عند مدخل كاتدرائية الليل الدائم. كان كل جزء من جسده محترق باللون الأسود، وقد استنزف دمه تمامًا.

‘مما يعني أنني بحاجة لإيجاد ملاك ليساعدني في تحطيمها لإزالة الفساد؟’ أدرك إملين تمامًا ما كانت تقوله شارون بينما أومأ برأسه قليلاً.

ومن بينهم، سقط شيء من رماد رداءه الأسود. لقد كان كف بحجم عادي. لم يبدو ملمس جلدها عادي على الإطلاق، وكان لها بريق باهت. كانت أصابعها نحيلة مع كميات متوازنة من اللحم والعظام.

“شكرا لك على مساعدتك.”

لو لم يكن قد رآها في مثل هذه المناسبة، لكان إملين بالتأكيد قد ظن أن الكف قد أتت من دمية رائعة.

لم يستدعي باب الاستدعاء الذي عرضه خاتم ليليث مخلوق من أعماق عالم الروح، لكن لقد انتهى به الأمر باستدعاء قمر غريب.

تأرجح رأس آخر في يد ريينت تينيكر للأمام بينما سرعان ما عضت الكف.

بعد هذه العملية، قام أخيرًا بإزالة الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة عليه.

في الوقت نفسه، أصبحت شخصية شارون غير مادية بينما دخلت بقايا الملك الشامان كلارمان، مما أدى إلى تسريع طرد خاصية التجاوز الخاصة به.

“تعلن خضوعك؟ جيد جدًا…” رد كلاين بابتسامة وتعليمات عرضية، “أرني قدراتك.”

قام إملين بجمع نفسه ونظر إلى باب الاستدعاء الذي أنشأه خاتم ليليث. تحول جسده فجأة إلى ضوء قمر ضبابي.

استحضر كلاين يدًا مزيفة، والتقط قطرة دم التي بدت طازجة، واكتشف أنها قد إحتوت على حيوية هائلة.

تحطم ضوء القمر القرمزي إلى أجزاء لا حصر لها من الضوء.

فقط بعد القيام بذلك، كان لدى إملين الطاقة لخلع القفاز من يده اليسرى. ورأى أن أصابعه كانت مليئة بالبثور ومنتفخة.

سبحت الحراشف الحمراء الساطعة والشيطانية حول المنطقة التي لفها ضوء القمر، وأعيدت هيكلتها بجانب جثة كلارمان إلى إملين وايت في ملابسه الرسمية وربطة عنقه.

~~~~~~~~~~

دون النظر إلى خاصية التجاوز التي تسربت، قام بتبديد صليب اللامظلل، انحنى، والتقط رؤية الأبيض التي كان قد ألقاها سابقًا إلى الجانب باستخدام قفاز المخمل الأسود. خاصته

كانت الدمية بحجم كف اليد في بدلة رسمية ساجدة؛ لم تجرؤ على النظر.

هزت يده الأخرى رحلات ليمانو وهو يقلب الكتاب إلى إحدى الصفحات. جميع الرموز والأنماط الغامضة الموجودة عليها قد إنتمت إلى “السفر”.

هذا قد طابق هوية منقذ السانغوين الذي عينته السلف.

أصبحت شخصية إملين شفافة بينما اختفى من المشهد.

فقط بعد القيام بذلك، كان لدى إملين الطاقة لخلع القفاز من يده اليسرى. ورأى أن أصابعه كانت مليئة بالبثور ومنتفخة.

اتبع الخطة وكان أول من غادر بعد انتهاء العملية. لم يتدخل في تنظيف شارون والبقية للمكان وإزالة آثارهم. فبعد كل شيء، كان الأضعف هناك. لقد استنفد قدرًا كبيرًا من الطاقة في المعركة بينما اعتمد على التحف الأثرية المختومة والأغراض الغامضة.

‘فساد غريب… من شجرة الرغبة الأم أم القمر البدائي؟’ التقط كلاين القمر القرمزي المصغر وراقبه بعناية لبضع ثوانٍ.

أما غنائم الحرب فكانت ستوزع بمجرد عودتهم إلى باكلوند.

‘حتى أنني كنت مفصول عن طريق إسقاط الفراغ التاريخي…”

في هذا الجانب، آمن إملين تمامًا بوعد جيرمان سبارو وائتمان قسم الاعتدال لمدرسة روز للفكر.

بعد “الانتقال” إلى منزل فارغ في باكلوند، ألقى فجأة رحلات ليمانو. أخرج صندوقًا من البرونز به العديد من الأحجار الكريمة الحمراء، ووضع في الداخل رؤية الأبيض.

في اللحظة التي تمزقت فيها الدمية الورقية، زحف من بطنها دمية ورقية جديدة مع لمحة من القرمزي. لقد بدا وكأنه قد كان لديها ملامح مطورة بالكامل.

فقط بعد القيام بذلك، كان لدى إملين الطاقة لخلع القفاز من يده اليسرى. ورأى أن أصابعه كانت مليئة بالبثور ومنتفخة.

عندما قال هذا، كان تعبيره مهيبًا بشكل غير عادي، وكريمًا إلى حد ما، دون أي تردد.

مع قدرة السانغوين على التعافي، كان من المفترض أن يكون قد تم شفاء ضرر من هذا المستوى منذ فترة طويلة، لكن في الواقع، لم يتحسن على الإطلاق.

1237: تقسيم.

‘ستستمر الحروق التي تسببها رؤية الأبيض لسبعة أيام على الأقل.’ قام إملين بإخراج مرهم كان قد خزنه في أنبوب معدني وضغط بعضًا منه لتطبيقه على جرحه.

في المنزل حيث التقى إملين بماريك وشارون.

تم تخفيف الآلام الطاعنة في الروح على الفور من خلال الإحساس بالبرودة. زفر إملين ببطء كما لو كان قد عاد للحياة أخيرًا.

بعد أن تبدد الغاز الأسود، انتظر كلاين لفترة. انتظر حتى ضحى إملين بالأغراض وطلب من السيد الأحمق المساعدة في تنقية خاصية تجاوز الملك الشامان.

لقد استخدم قدرًا كبيرًا من الإرادة لكبح نفسه من رمي رؤية الأبيض على الأرض. كان هذا لأنه بمجرد أن تترك التحفة الأثرية المختومة سيطرته، فإنها ستمتص الضوء من حولها تلقائيا وتصدر وهجًا مشعًا. بالنسبة لسانغوين، كانت هذه طريقة ممتازة للانتحار.

سبحت الحراشف الحمراء الساطعة والشيطانية حول المنطقة التي لفها ضوء القمر، وأعيدت هيكلتها بجانب جثة كلارمان إلى إملين وايت في ملابسه الرسمية وربطة عنقه.

في أعقاب ذلك، أخرج إملين زجاجة من دمه كان قد انتزعها مسبقًا وقام بتلطيخها على سطح رحلات ليمانو. ثم شرب زجاجة دم أخرى لتخفيف تعطش الدم الذي أحدثه خاتم ليليث.

تم تخفيف الآلام الطاعنة في الروح على الفور من خلال الإحساس بالبرودة. زفر إملين ببطء كما لو كان قد عاد للحياة أخيرًا.

بعد هذه العملية، قام أخيرًا بإزالة الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة عليه.

“شكرا لك على مساعدتك.”

في هذه اللحظة فقط، كان لدى إملين الوقت لتذكر الحادث الذي وقع خلال المعركة.

عندما قال هذا، كان تعبيره مهيبًا بشكل غير عادي، وكريمًا إلى حد ما، دون أي تردد.

لم يستدعي باب الاستدعاء الذي عرضه خاتم ليليث مخلوق من أعماق عالم الروح، لكن لقد انتهى به الأمر باستدعاء قمر غريب.

بعد فحصها بجدية، ضغط كلاين على يده اليمنى، مما تسبب في اهتزاز الفضاء الغامض بأكمله.

علق القمر خلف باب الاستدعاء وأضاء بصمت الملك الشامان كلارمان، وقمع قوى التجاوز المختلفة التي إنتمت لمجال القمر.

ثم نظر للأعلى وألقى بصره على الدمية الذكر على الطاولة الطويلة المرقطة.

لولا هذا التغيير، حتى لو استدعى خاتم ليليث مخلوقًا روحانيًا على مستوى القديس، فلن تنتهي المعركة بهذه السرعة. لربما كان عليهم الانتظار حتى ينزل ملاك الاعتدال في مدرسة روز للفكر للحصول على ميزة ساحقة.

هزت يده الأخرى رحلات ليمانو وهو يقلب الكتاب إلى إحدى الصفحات. جميع الرموز والأنماط الغامضة الموجودة عليها قد إنتمت إلى “السفر”.

‘… قمر ​​أبيض فضي… هل يمكن أن السلف قد قدمت لي بعض المساعدة؟’ كان لدى إملين فكرة وقدم تخمينًا مطابقًا.

كان الغرضان:

هذا قد طابق هوية منقذ السانغوين الذي عينته السلف.

بعد دراسة متأنية، لم يعد لدى إملين أي شكوك حول هذا التخمين، ولكن على عكس الماضي، لم يكن متحمسًا أو مبتهجًا.

‘لقد لعنت في الحقيقة من قبل المسخ دون أن أدرك ذلك… يمكن أن يكون إسقاط الإله المقيد هو الجاني أيضًا…’

بعد أن خاض معركة على مستوى نصف الإله وأكد أنه قد تحمل مثل هذه المسؤولية الهامة، لم يشعر بأي فخر. كان قلبه ثقيلاً من الضغط.

‘لقد لعنت في الحقيقة من قبل المسخ دون أن أدرك ذلك… يمكن أن يكون إسقاط الإله المقيد هو الجاني أيضًا…’

فووو… بعد ثوانٍ قليلة، فتح إملين فمه وهمس، “أنا منقذ السانغوين”.

إملين قد كبر حقا??

عندما قال هذا، كان تعبيره مهيبًا بشكل غير عادي، وكريمًا إلى حد ما، دون أي تردد.

دون النظر إلى خاصية التجاوز التي تسربت، قام بتبديد صليب اللامظلل، انحنى، والتقط رؤية الأبيض التي كان قد ألقاها سابقًا إلى الجانب باستخدام قفاز المخمل الأسود. خاصته

“بالمثل.” خلع إملين قبعته وانحنى في المقابل.

في المنزل حيث التقى إملين بماريك وشارون.

كان الغرضان:

عندما رأى السانغوين السيدة المثالية الشبيهة بالدمية تخرج غرضين، سمع صوتها الأثيري قليلاً يقول، “وفقًا للاتفاقية، سنأخذ شيئًا واحدًا فقط. هذا هو الباقي.”

تأرجح رأس آخر في يد ريينت تينيكر للأمام بينما سرعان ما عضت الكف.

كان الغرضان:

عندما رأى السانغوين السيدة المثالية الشبيهة بالدمية تخرج غرضين، سمع صوتها الأثيري قليلاً يقول، “وفقًا للاتفاقية، سنأخذ شيئًا واحدًا فقط. هذا هو الباقي.”

جوهرة بحجم قبضة اليد مكثفة من الدم الكثيف. كان ينبعث منها وهج قرمزي، مثل قمر قرمزي مصغر. الغرض الآخر كان دمية ذكورية رائعة مع ثقبين أسودين في عينيها.

في ذلك الوقت، لم يجرؤ كلاين حتى على عرافة خاصية تجاوز المستذئب التي تأثرت قليلاً بشجرة الرغبة الأم. حتى أنه باعها على عجل.

‘خاصية تجاوز الملك الشامان… جنرال العين عديمة البؤبؤ…’ أومئ إملين برأسه ورأى أنه قد بدا وكأنه للغرضين حياة خاصة بهما أثناء تحليقهما نحوه.

ثم نظر للأعلى وألقى بصره على الدمية الذكر على الطاولة الطويلة المرقطة.

بمجرد أن مد يده للإمساك بهما، سمع الآنسة شارون تضيف، “إن بخاصية تجاوز الملك الشامان بعض الآثار الغريبة للفساد. حتى رمح اللامظلل لم يتمكن من تطهيرها.”

تحطم ضوء القمر القرمزي إلى أجزاء لا حصر لها من الضوء.

‘مما يعني أنني بحاجة لإيجاد ملاك ليساعدني في تحطيمها لإزالة الفساد؟’ أدرك إملين تمامًا ما كانت تقوله شارون بينما أومأ برأسه قليلاً.

“أنا أفهم ماذا أفعل.”

في الوقت نفسه، أصبحت شخصية شارون غير مادية بينما دخلت بقايا الملك الشامان كلارمان، مما أدى إلى تسريع طرد خاصية التجاوز الخاصة به.

شارون، التي كانت ترتدي قبعة سوداء صغيرة، طافت على الفور وقامت بإنحنائة.

تحطم القمر القرمزي المصغر مع تشقق، وانقسم إلى نقاط حمراء صغيرة من الضوء.

“شكرا لك على مساعدتك.”

‘قوة التكاثر…’ عبس كلاين قليلاً بينما طعن بيده اليمنى، مما أدى إلى تحويل الدمية الورقية حديثة الولادة إلى مسحوق.

“بالمثل.” خلع إملين قبعته وانحنى في المقابل.

ثم نظر للأعلى وألقى بصره على الدمية الذكر على الطاولة الطويلة المرقطة.

شارون، التي كانت ترتدي قبعة سوداء صغيرة، طافت على الفور وقامت بإنحنائة.

فوق ضباب أبيض مائل للرمادي داخل القصر القديم.

‘خاصية تجاوز الملك الشامان… جنرال العين عديمة البؤبؤ…’ أومئ إملين برأسه ورأى أنه قد بدا وكأنه للغرضين حياة خاصة بهما أثناء تحليقهما نحوه.

نظر كلاين إلى خصلات الغاز الأسود المنبعثة من جسده، وهز رأسه وتنهد.

بعد هذه العملية، قام أخيرًا بإزالة الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة عليه.

‘لقد لعنت في الحقيقة من قبل المسخ دون أن أدرك ذلك… يمكن أن يكون إسقاط الإله المقيد هو الجاني أيضًا…’

“بالمثل.” خلع إملين قبعته وانحنى في المقابل.

‘حتى أنني كنت مفصول عن طريق إسقاط الفراغ التاريخي…”

بعد وقفة، ضغطت على جبهتها على الطاولة، وأصدرت صوتًا يتعذر فهمه على البشر.

إذا كان أي قديس بدون قلعة صفيرع، فمن المحتمل أن يموتوا فجأة بعد أن اعتقدوا أنهم بأمان.

بمجرد أن مد يده للإمساك بهما، سمع الآنسة شارون تضيف، “إن بخاصية تجاوز الملك الشامان بعض الآثار الغريبة للفساد. حتى رمح اللامظلل لم يتمكن من تطهيرها.”

بالنسبة إلى الآنسة رسول، لم تكن هناك مشكلة كبيرة حتى بدون الإسقاط التاريخي بينهما *لأنها* كانت ملاك حقيقي. لذلك، لم يكن كلاين قلقًا.

بعد أن خاض معركة على مستوى نصف الإله وأكد أنه قد تحمل مثل هذه المسؤولية الهامة، لم يشعر بأي فخر. كان قلبه ثقيلاً من الضغط.

بعد أن تبدد الغاز الأسود، انتظر كلاين لفترة. انتظر حتى ضحى إملين بالأغراض وطلب من السيد الأحمق المساعدة في تنقية خاصية تجاوز الملك الشامان.

بعد أن خاض معركة على مستوى نصف الإله وأكد أنه قد تحمل مثل هذه المسؤولية الهامة، لم يشعر بأي فخر. كان قلبه ثقيلاً من الضغط.

‘فساد غريب… من شجرة الرغبة الأم أم القمر البدائي؟’ التقط كلاين القمر القرمزي المصغر وراقبه بعناية لبضع ثوانٍ.

بعد ختمها بعناية، ألقى كلاين الصندوق وقطرة الدم في كومة الخردة للسماح لهم بالتعرف على حياتهم المستقبلية.

خلال هذه العملية، كان في حالة تأهب قصوى، ويستعد باستمرار لتحريك سلطات قلعة صفيرة.

جوهرة بحجم قبضة اليد مكثفة من الدم الكثيف. كان ينبعث منها وهج قرمزي، مثل قمر قرمزي مصغر. الغرض الآخر كان دمية ذكورية رائعة مع ثقبين أسودين في عينيها.

لو لم يكن بمستوى الملائكة هنا، لما وافق على تضحية إملين. بدلاً من ذلك، كان سيختار الضرب بقوة على مستوى التسلسل 2، وتحطيم الخاصية وفصل الفساد عن بُعد.

بعد “الانتقال” إلى منزل فارغ في باكلوند، ألقى فجأة رحلات ليمانو. أخرج صندوقًا من البرونز به العديد من الأحجار الكريمة الحمراء، ووضع في الداخل رؤية الأبيض.

في ذلك الوقت، لم يجرؤ كلاين حتى على عرافة خاصية تجاوز المستذئب التي تأثرت قليلاً بشجرة الرغبة الأم. حتى أنه باعها على عجل.

استحضر كلاين يدًا مزيفة، والتقط قطرة دم التي بدت طازجة، واكتشف أنها قد إحتوت على حيوية هائلة.

بعد فحصها بجدية، ضغط كلاين على يده اليمنى، مما تسبب في اهتزاز الفضاء الغامض بأكمله.

1237: تقسيم.

تحطم القمر القرمزي المصغر مع تشقق، وانقسم إلى نقاط حمراء صغيرة من الضوء.

بعد دراسة متأنية، لم يعد لدى إملين أي شكوك حول هذا التخمين، ولكن على عكس الماضي، لم يكن متحمسًا أو مبتهجًا.

من بين هذه النقاط الضوئية، تبخرت كمية صغيرة من الضباب الأحمر، لتشكل في النهاية قطرة من الدم الطازج.

تحطم القمر القرمزي المصغر مع تشقق، وانقسم إلى نقاط حمراء صغيرة من الضوء.

بعد ذلك، تجمعت نقاط الضوء الأحمر مرة أخرى، وتكثف باستمرار قبل أن تتحول إلى قمر قرمزي مصغر. ومع ذلك، بالمقارنة مع السابق، كان أكثر شفافية ونقاء.

إملين قد كبر حقا??

استحضر كلاين يدًا مزيفة، والتقط قطرة دم التي بدت طازجة، واكتشف أنها قد إحتوت على حيوية هائلة.

عندما قال هذا، كان تعبيره مهيبًا بشكل غير عادي، وكريمًا إلى حد ما، دون أي تردد.

‘إنها ليست على مستوى الملاك، لكنها غريبة بعض الشيء… يبدو أنها تلقت بركات من إله شرير…’ عندمت قطع كلاين جميع الروابط غير المرئية التي نتجت عن الدم، أخذ دمية ورقية وحاول ضغط قطرة الدم عليها.

بعد هذه العملية، قام أخيرًا بإزالة الآثار السلبية للتحف الأثرية المختومة عليه.

في اللحظة التي تلامس فيها الدم مع الدمية الورقية، تسرب على الفور. في الثانية التالية، انتفخت معدة الدمية الورقية بشكل غريب وانفجرت.

إذا كان أي قديس بدون قلعة صفيرع، فمن المحتمل أن يموتوا فجأة بعد أن اعتقدوا أنهم بأمان.

في اللحظة التي تمزقت فيها الدمية الورقية، زحف من بطنها دمية ورقية جديدة مع لمحة من القرمزي. لقد بدا وكأنه قد كان لديها ملامح مطورة بالكامل.

لم يستدعي باب الاستدعاء الذي عرضه خاتم ليليث مخلوق من أعماق عالم الروح، لكن لقد انتهى به الأمر باستدعاء قمر غريب.

‘قوة التكاثر…’ عبس كلاين قليلاً بينما طعن بيده اليمنى، مما أدى إلى تحويل الدمية الورقية حديثة الولادة إلى مسحوق.

إملين قد كبر حقا??

انبعثت كمية صغيرة من الضباب الملون بالدم مرة أخرى، وتكثف في قطرة دم.

مع قدرة السانغوين على التعافي، كان من المفترض أن يكون قد تم شفاء ضرر من هذا المستوى منذ فترة طويلة، لكن في الواقع، لم يتحسن على الإطلاق.

‘تم إضعاف الخصائص والروحانية بشكل طفيف… يجب تكرارها أكثر من مائة مرة قبل إزالتها تمامًا…’ أقام كلاين تقييمه بصمت وهو يجمع قوى قلعة صفيرة لختم قطرة الدم.

بعد أن خاض معركة على مستوى نصف الإله وأكد أنه قد تحمل مثل هذه المسؤولية الهامة، لم يشعر بأي فخر. كان قلبه ثقيلاً من الضغط.

ثم نظر للأعلى وألقى بصره على الدمية الذكر على الطاولة الطويلة المرقطة.

فوق ضباب أبيض مائل للرمادي داخل القصر القديم.

كانت الدمية بحجم كف اليد في بدلة رسمية ساجدة؛ لم تجرؤ على النظر.

بعد وقفة، ضغطت على جبهتها على الطاولة، وأصدرت صوتًا يتعذر فهمه على البشر.

‘أوه، ما مدى سهولة التعامل مع تلك ذات الخصائص الحية…’ ضحك كلاين وهو يجمع قطرة الدم المختومة ويقربها من الدمية المسماة “جنرال العين عديمة البؤبؤ”.

تم تخفيف الآلام الطاعنة في الروح على الفور من خلال الإحساس بالبرودة. زفر إملين ببطء كما لو كان قد عاد للحياة أخيرًا.

دفع جنرال العين عديمة البؤبؤ نفسه للأعلى بأطرافه الأربعة وسرعان ما تراجع.

لو لم يكن قد رآها في مثل هذه المناسبة، لكان إملين بالتأكيد قد ظن أن الكف قد أتت من دمية رائعة.

بعد وقفة، ضغطت على جبهتها على الطاولة، وأصدرت صوتًا يتعذر فهمه على البشر.

تحطم ضوء القمر القرمزي إلى أجزاء لا حصر لها من الضوء.

“تعلن خضوعك؟ جيد جدًا…” رد كلاين بابتسامة وتعليمات عرضية، “أرني قدراتك.”

في اللحظة التي تمزقت فيها الدمية الورقية، زحف من بطنها دمية ورقية جديدة مع لمحة من القرمزي. لقد بدا وكأنه قد كان لديها ملامح مطورة بالكامل.

بعد سلسلة من العروض، أكد أن جنرال العين عديمة البؤبؤ يمكن أن يمتلك هدفًا ويؤثر على أشياء هامدة. كما كان لديه مستوى معين من التحكم في الأغراض الغامضة التي لم يمتلكها أحد أو تم إدخال روحانية فيها.

عندما قال هذا، كان تعبيره مهيبًا بشكل غير عادي، وكريمًا إلى حد ما، دون أي تردد.

‘قد تكون القوة الأخيرة مفيدة للغاية في أوقات معينة…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وأومئ لها بالقفز إلى الصندوق الذي استحضره.

تحطم القمر القرمزي المصغر مع تشقق، وانقسم إلى نقاط حمراء صغيرة من الضوء.

بعد ختمها بعناية، ألقى كلاين الصندوق وقطرة الدم في كومة الخردة للسماح لهم بالتعرف على حياتهم المستقبلية.

علق القمر خلف باب الاستدعاء وأضاء بصمت الملك الشامان كلارمان، وقمع قوى التجاوز المختلفة التي إنتمت لمجال القمر.

أما بالنسبة للتأثيرات السلبية لجنرال العين عديمة البؤبؤ، فقد اعتقد كلاين أنه يمكنهم مناقشتها وحلها وديًا وبشكل طبيعي.

بعد “الانتقال” إلى منزل فارغ في باكلوند، ألقى فجأة رحلات ليمانو. أخرج صندوقًا من البرونز به العديد من الأحجار الكريمة الحمراء، ووضع في الداخل رؤية الأبيض.

~~~~~~~~~~

في المنزل حيث التقى إملين بماريك وشارون.

إملين قد كبر حقا??

‘… قمر ​​أبيض فضي… هل يمكن أن السلف قد قدمت لي بعض المساعدة؟’ كان لدى إملين فكرة وقدم تخمينًا مطابقًا.

علق القمر خلف باب الاستدعاء وأضاء بصمت الملك الشامان كلارمان، وقمع قوى التجاوز المختلفة التي إنتمت لمجال القمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط