"\u0633\u062a\u0627\u0631\u0629"
1220: “ستارة”.
عادت “الستار” فجأة للحياة حيث تقلصت ولفت بسرعة. لقد لتفت حول الذئب الشيطاني المظلم كما لو كانت تضيف نصف قطعة ملابس سوداء شفافة *إليه*.
“إله، الإله هنا ليخلصنا…”
بعد ذلك، اختفى التل دون أن يترك أثرا، ولم يترك وراءه سوى حفرة.
صدت الكلمات التي تم نطقها بصوت مليء بالبكاء عند مدخل مدينة القمر، مما تسبب في سقوط السكان الذين كانوا ينتظرون في صمت.
‘لقد *حول* المدينة بأكملها إلى دمى متحركة وأنشأ مدينة للدمى المتحركة. لم يكن الأمر للاستقرار، ولا لتجميع المساعدين. هل كان للتحضير لطقس خادم الغموض؟’
…
بيد واحدة ممسكة بالتربة والأخرى ممسكة بالورقة، انحنى إلى الخلف في كرسيه وتلا عبارة العرافة سبع مرات. ثم، بمساعدة التأمل، نام.
على أطراف الضباب الأبيض الرمادي، اشتعلت نار بهدوء.
بعد ذلك، جعل الذئب الشيطاني الضخم الدمى تجلب “الستارة” *إليه*.
بعد تناول دفعة أخرى من الفطر، قام كلاين بتبديد السيخ الأسود الحديدي في يده ونظر إلى الحفرة التي وصفها نيم، رئيس كهنة مدينة القمر.
لقد أخرج فانوسًا من ضباب التاريخ بيدٍ واحدة وفرك صدغيه باليد الأخرى وهو يتمتم بهدوء: “لماذا يجب على دمية متحركة تغيير مظهرها؟”
ثم مد يده اليمنى وسحب برفق، لقد سحب “نفسه” منذ خمسة عشر دقيقة.
‘قبل أن يكون لقلعة صفيرة “مالك”، يجذب الضباب الأبيض المائل للرمادي دون وعي خصائص تجاوز التسلسلات العليا للمسارات الثلاثة عبر الفضاء ويجمعها؟ ماذا يحاول أن يفعل؟’
بعد تبادل النظرات، اختفى شكل كلاين الحقيقي بسرعة ودخل في ضباب التاريخ. ركض طوال الطريق إلى فترة ما قبل الحقبة الأولة، وجلس في المدن القديمة المكدسة.
توقفوا في مساراتهم وغادروا المنطقة دون تردد. لم يحققوا بتهور.
وقف إسقاطه التاريخي وفرقع أصابعه مرارًا وتكرارًا، ومض من خلال ألسنة اللهب وهو يتجه إلى وجهته.
دون مزيد من التفكير، جلس على كرسي الأحمق عالي الظهر. استحضار قلم حبر أحمر غامق ومخطوطة صفراء وكتب:
عندما كانت الحفرة التي كانت في يوم من الأيام تلًا تقريبًا أمامه، توقف. مد يده اليمنى بحذر وسحب كوناس كيلغور من الفراغ.
قام الإسقاط التاريخي للذئب الشيطاني المظلم بخطوة بسيطة بـ*أرجله* الثمانية و*وصل* على الفور بجانب فوهة البركان.
اهتزت عضلات وجه إيرل الساقطين العضلي بينما تحول بسرعة إلى جيرمان سبارو آخر.
بعد بعض التحليل، كانت هناك نظرة من الإثارة على وجهه.
لقد أخرج فانوسًا من ضباب التاريخ بيدٍ واحدة وفرك صدغيه باليد الأخرى وهو يتمتم بهدوء: “لماذا يجب على دمية متحركة تغيير مظهرها؟”
ومض المشهد، والتوى مشهد الأحلام ليكشف عن مشهد جديد.
“لا يوجد أحد هنا…”
‘بماذا كان *يشك*؟ ما الذي كان يخافه؟’
“لا يمكنني تطوير وسواس قهري…”
‘إذا كان أعمق قليلا، فسيكون قريبًا من التأثير عندما يتحكم متحكم في الدمى في خيوط جسد الروح… تأثير مخلف من قبل الذئب الشيطاني المظلم كوتار؟ هذا غير صحيح. إذا لم قد *قصد* تركه *وراءه*، فهذا يعني *أنه* قد *أظهر* شكل المخلوق الأسطوري الكامل *خاصته* في ذلك الوقت. كان من الممكن أن يؤدي ذلك إلى انهيار فريق تحقيق مدينة القمر وفقدانهم السيطرة… إذا *كان* قد تركه عن قصد، فما هو الغرض؟ إخبار الآخرين بأنه قد *كان* هنا؟’ لف كلاين المنطقة في حيرة، لكنه لم يكتشف أي شذوذ.
بعد ثوانٍ قليلة، حمل إسقاط الدمية المتحركة مصباحًا ينبعث منه ضوء أصفر خافت أثناء سيره نحو الشق غير البعيد.
إذا نجح في إصطياد ملاك مثل الذئب الشيطاني المظلم، فسيكون حصادًا لا مثيل له!
بينما أومض الضوء، رأى كلاين موقعه المستهدف وأدرك أنه لم يكن عميقًا جدًا. الفرق بين القاع والأرض لم يكن أكثر من مترين. بالطبع، بالمقارنة مع التل الأصلي، كان هذا التغيير ضخمًا بالفعل.
عندما كانت الحفرة التي كانت في يوم من الأيام تلًا تقريبًا أمامه، توقف. مد يده اليمنى بحذر وسحب كوناس كيلغور من الفراغ.
داخل “الحفرة” كانت التربة ملساء، وفيها صخور قليلة. كان هناك العديد من النباتات الملتوية والمتحولة حولها والتي يصعب تمييز نوعها. لم يبدو المكان مختلفًا عن الأماكن الأخرى.
بعد ثوانٍ قليلة، حمل إسقاط الدمية المتحركة مصباحًا ينبعث منه ضوء أصفر خافت أثناء سيره نحو الشق غير البعيد.
بعد المراقبة لفترة من الوقت، دخل كلاين، الذي قام بتنشيط رؤية خيوط الروح وخيوط جسد الروح خلسة، إلى الحفرة ببطء، وخطط لمتابعة مساره المخطط مسبقًا وإعادة تقييم كل شيء يستحق الاهتمام به.
دون مزيد من التفكير، جلس على كرسي الأحمق عالي الظهر. استحضار قلم حبر أحمر غامق ومخطوطة صفراء وكتب:
وبينما كان يمشي، عبس قليلاً وأطلق صوت تعجب.
إذا نجح في إصطياد ملاك مثل الذئب الشيطاني المظلم، فسيكون حصادًا لا مثيل له!
لقد أدرك أن أفكاره قد أبطئت، لكن ذلك لم يؤثر على تفكيره!
داخل “الحفرة” كانت التربة ملساء، وفيها صخور قليلة. كان هناك العديد من النباتات الملتوية والمتحولة حولها والتي يصعب تمييز نوعها. لم يبدو المكان مختلفًا عن الأماكن الأخرى.
كان الأمر كما لو أنه نام كثيرًا واستيقظ لتوه- ولديه رأس ثقيل مع أفكار غير نشطة بشكل كافٍ.
لقد جلس منتصبًا ونقر بأصابعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم بصمت، ‘لم يعني ذلك أنه لم يكن هناك أي شذوذ قبل وصولي. الأرجح هو أن الحراس من مدينة القمر لم يكتشفوه. فبعد كل شيء، يمتد الضباب إلى الخارج إلى حد غير معروف…’
كان هذا موقفًا قد يواجهه الشخص أحيانًا. متجاوزي المسارات الأخرى قد لا يكونون قادرين على اكتشافه، ولكن كنصف إله لمسار المتنبئ، كان بإمكان كلاين بوضوح أن يشعر بشيء خاطئ.
وقف إسقاطه التاريخي وفرقع أصابعه مرارًا وتكرارًا، ومض من خلال ألسنة اللهب وهو يتجه إلى وجهته.
‘إذا كان أعمق قليلا، فسيكون قريبًا من التأثير عندما يتحكم متحكم في الدمى في خيوط جسد الروح… تأثير مخلف من قبل الذئب الشيطاني المظلم كوتار؟ هذا غير صحيح. إذا لم قد *قصد* تركه *وراءه*، فهذا يعني *أنه* قد *أظهر* شكل المخلوق الأسطوري الكامل *خاصته* في ذلك الوقت. كان من الممكن أن يؤدي ذلك إلى انهيار فريق تحقيق مدينة القمر وفقدانهم السيطرة… إذا *كان* قد تركه عن قصد، فما هو الغرض؟ إخبار الآخرين بأنه قد *كان* هنا؟’ لف كلاين المنطقة في حيرة، لكنه لم يكتشف أي شذوذ.
في الثانية التالية، ظهرت شخصية *أمامه*. لقد كان *هو* آخر.
بعد بعض التفكير، ترك جسده الرئيسي الذي كان مختبئًا في الفراغ التاريخي في وقت قبل الحقبة الأولى يأخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة بينما كان يتلو التعويذة وتجاوز الضباب الرمادي.
‘لقد *حول* المدينة بأكملها إلى دمى متحركة وأنشأ مدينة للدمى المتحركة. لم يكن الأمر للاستقرار، ولا لتجميع المساعدين. هل كان للتحضير لطقس خادم الغموض؟’
أراد أن يقوم بعرافة!
‘نعم، كان هناك خطأ ما في الطعام الذي تم وضعه في غرف المدينة الضبابية في ذلك الوقت. كانت خيوط جسد روح تنمو منها، وتصل إلى قلب الكاتدرائية. بمجرد أن يتم تناولها، سوف يتبخر المرء على الفور ويختفي. نعم، سينتهي بهم الأمر معلقين في الكاتدرائية ويصبحون دمى…’
مع الوقت والمكان المحددين، ووصف نيم، والمسح الواقعي للمنطقة، بالإضافة إلى إضاءة بعض الأجزاء التاريخية، كان يعتقد أن الشرط الأساسي للقيام لـ”عرافة” قد تم الوفاء به بشكل أساسي.
نظر إليهم كوتار، *لكنه* لم يتوقف، واختفى في الظلام.
هذا لم يعني أنه كان كافيًا، لكنه بالكاد إستطاع المحاولة. بالإضافة إلى ذلك، إذا كان للتلة التي تحولت إلى فوهة علاقة بقلعة صفيرة وبه، فإن فرص عرافة ناجحة ستزداد بشكل كبير. سيكون الوحي واضحًا جدًا ولن يتم التدخل فيه.
كما تم تغطية النباتات الغريبة الموجودة على حافة الحفرة بشكل مفاجئ أيضا وإمتدت منها خيوط جسد روح سوداء وهمية نحو أجزاء مختلفة من “الستارة” السوداء.
دون مزيد من التفكير، جلس على كرسي الأحمق عالي الظهر. استحضار قلم حبر أحمر غامق ومخطوطة صفراء وكتب:
…
“28 يونيو 1349 من الحقبة الخامسة. الشذوذ الذي حدث هنا.”
‘انطلاقا من أداء الذئب الشيطاني المظلم، قد تكون الأخيرة…’
وضع قلم الحبر وأمسك بيده اليسرى. أخرج حفنة من تربة الحفرة من ضباب التاريخ لاستخدامها كوسيط للعرافة.
توقفوا في مساراتهم وغادروا المنطقة دون تردد. لم يحققوا بتهور.
بيد واحدة ممسكة بالتربة والأخرى ممسكة بالورقة، انحنى إلى الخلف في كرسيه وتلا عبارة العرافة سبع مرات. ثم، بمساعدة التأمل، نام.
“إله، الإله هنا ليخلصنا…”
في عالم الأحلام الضبابي، رأى كلاين الضباب المتصلب باللون الرمادي والأبيض. رأى التل الذي بلغ ارتفاعه عشرات الأمتار، والنباتات الملتوية حوله.
زادت شفافيتها بينما غطت التل بالكامل.
بعد بضع ثوانٍ، بدأ الضباب في التموج و “تقيأ” ظل أسود بسرعة.
وضع قلم الحبر وأمسك بيده اليسرى. أخرج حفنة من تربة الحفرة من ضباب التاريخ لاستخدامها كوسيط للعرافة.
كان الظل الأسود مثل ستارة مخملية ضخمة، تمتص بجنون كل الضوء من حولها.
وضع قلم الحبر وأمسك بيده اليسرى. أخرج حفنة من تربة الحفرة من ضباب التاريخ لاستخدامها كوسيط للعرافة.
زادت شفافيتها بينما غطت التل بالكامل.
أراد أن يقوم بعرافة!
بعد ذلك، اختفى التل دون أن يترك أثرا، ولم يترك وراءه سوى حفرة.
“لا يوجد أحد هنا…”
كما تم تغطية النباتات الغريبة الموجودة على حافة الحفرة بشكل مفاجئ أيضا وإمتدت منها خيوط جسد روح سوداء وهمية نحو أجزاء مختلفة من “الستارة” السوداء.
عندما كانت الحفرة التي كانت في يوم من الأيام تلًا تقريبًا أمامه، توقف. مد يده اليمنى بحذر وسحب كوناس كيلغور من الفراغ.
أصبحت “الستارة” أكثر شفافية ووهمية حتى وصلت إلى نقطة لم يستطيع المرء رؤيتها بالعين المجردة. لولا حقيقة أنه قد كان لديه رؤية خيوط جسد الروح لمراقبة حقيقة المشهد، لما كان كلاين قادراً على اكتشاف أن “الستارة” قد غطت سطح الحفرة.
عندما عاد كل شيء إلى طبيعته، قام الذئب الشيطاني المظلم كوتار بلف “الستارة” الشفافة *حوله* وطار بسرعة بعيدًا عن الضباب المتصلب.
ومض المشهد، والتوى مشهد الأحلام ليكشف عن مشهد جديد.
1220: “ستارة”.
اقترب فريق دورية مدينة القمر المكون من 5 أفراد واكتشفوا أن حفرة قد حلت محل التل الذي اختفى.
بعد بضع ثوانٍ، بدأ الضباب في التموج و “تقيأ” ظل أسود بسرعة.
توقفوا في مساراتهم وغادروا المنطقة دون تردد. لم يحققوا بتهور.
داخل “الحفرة” كانت التربة ملساء، وفيها صخور قليلة. كان هناك العديد من النباتات الملتوية والمتحولة حولها والتي يصعب تمييز نوعها. لم يبدو المكان مختلفًا عن الأماكن الأخرى.
بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت شخصية عملاقة فجأة في اتجاه آخر.
عندما كانت الحفرة التي كانت في يوم من الأيام تلًا تقريبًا أمامه، توقف. مد يده اليمنى بحذر وسحب كوناس كيلغور من الفراغ.
لقد كان ذئبًا شيطانيًا مغطى بفراء داكن وله ثمانية أرجل. كان طوله حوالي الأربع إلى خمس أمتار.
توقفوا في مساراتهم وغادروا المنطقة دون تردد. لم يحققوا بتهور.
كان للذئب الشيطاني خصلات من الفرو القصير الأبيض المائل للرمادي على جبهته. غطت حدقتاها السوداء النقية ما لا يقل عن ثلاثة أرباع مساحة عينيه. لم يكن سوى ذئب الظلام الشيطاني، كوتار.
عادت “الستار” فجأة للحياة حيث تقلصت ولفت بسرعة. لقد لتفت حول الذئب الشيطاني المظلم كما لو كانت تضيف نصف قطعة ملابس سوداء شفافة *إليه*.
رفع الذئب الشيطاني المظلم *رأسه* وفتح *فمه* وكأنه يصرخ، لكن لم يحدث شيء.
كان للذئب الشيطاني خصلات من الفرو القصير الأبيض المائل للرمادي على جبهته. غطت حدقتاها السوداء النقية ما لا يقل عن ثلاثة أرباع مساحة عينيه. لم يكن سوى ذئب الظلام الشيطاني، كوتار.
في الثانية التالية، ظهرت شخصية *أمامه*. لقد كان *هو* آخر.
ومع ذلك، كان هذا مجرد إسقاط فراغ تاريخي. لم يحدث القسم التالي حيث توقف الجسم الرئيسي عن الحفاظ على الإسقاط.
قام الإسقاط التاريخي للذئب الشيطاني المظلم بخطوة بسيطة بـ*أرجله* الثمانية و*وصل* على الفور بجانب فوهة البركان.
الذئب الشيطاني المظلم كوتار لم يستسلم. *قام* أحيانًا بتحويل الوحوش من *حوله* إلى دمى متحركة أو استدعى إسقاطات تاريخية، سامحا لهم بالمضي قدمًا مرارًا وتكرارًا، مختبرين جميع أنواع الإخفاقات. ومع ذلك، في النهاية، تمكنت أحدث مجموعة من *دماه* المتحركة من التقاط “الستار” والتحكم فيه.
بعد أن *قام* بمسح المنطقة، أخفض *رأسه* بعناية والتقط “الستارة” الشفافة تمامًا التي جعلت التل بأكمله يختفي.
عند هذه النقطة تحطم المشهد وانتهى الحلم. استيقظ كلاين.
عادت “الستار” فجأة للحياة حيث تقلصت ولفت بسرعة. لقد لتفت حول الذئب الشيطاني المظلم كما لو كانت تضيف نصف قطعة ملابس سوداء شفافة *إليه*.
كان الظل الأسود مثل ستارة مخملية ضخمة، تمتص بجنون كل الضوء من حولها.
ارتجف الذئب الشيطاني المظلم قليلاً، كما لو *أنه* أصبح دمية ‘قماشية’ في ثانيتين إلى ثلاث ثوان.
ثم مد يده اليمنى وسحب برفق، لقد سحب “نفسه” منذ خمسة عشر دقيقة.
ومع ذلك، كان هذا مجرد إسقاط فراغ تاريخي. لم يحدث القسم التالي حيث توقف الجسم الرئيسي عن الحفاظ على الإسقاط.
ومض المشهد، والتوى مشهد الأحلام ليكشف عن مشهد جديد.
فقدت “الستارة” دعمها حيث انهارت على الفور وامتدت على الأرض.
‘إذا كان أعمق قليلا، فسيكون قريبًا من التأثير عندما يتحكم متحكم في الدمى في خيوط جسد الروح… تأثير مخلف من قبل الذئب الشيطاني المظلم كوتار؟ هذا غير صحيح. إذا لم قد *قصد* تركه *وراءه*، فهذا يعني *أنه* قد *أظهر* شكل المخلوق الأسطوري الكامل *خاصته* في ذلك الوقت. كان من الممكن أن يؤدي ذلك إلى انهيار فريق تحقيق مدينة القمر وفقدانهم السيطرة… إذا *كان* قد تركه عن قصد، فما هو الغرض؟ إخبار الآخرين بأنه قد *كان* هنا؟’ لف كلاين المنطقة في حيرة، لكنه لم يكتشف أي شذوذ.
الذئب الشيطاني المظلم كوتار لم يستسلم. *قام* أحيانًا بتحويل الوحوش من *حوله* إلى دمى متحركة أو استدعى إسقاطات تاريخية، سامحا لهم بالمضي قدمًا مرارًا وتكرارًا، مختبرين جميع أنواع الإخفاقات. ومع ذلك، في النهاية، تمكنت أحدث مجموعة من *دماه* المتحركة من التقاط “الستار” والتحكم فيه.
كانت العملية برمتها صامتة، كما لو كان عرض تمثيل صامت.
كانت العملية برمتها صامتة، كما لو كان عرض تمثيل صامت.
“إله، الإله هنا ليخلصنا…”
بعد ذلك، جعل الذئب الشيطاني الضخم الدمى تجلب “الستارة” *إليه*.
كانت العملية برمتها صامتة، كما لو كان عرض تمثيل صامت.
في تلك اللحظة، غلى الضباب الأبيض المائل للرمادي *حوله* مرة أخرى، مشكلاً دوامة مماثلة للتل.
بالطبع، كان التعامل مع الذئب الشيطاني المظلم، الذي أصبح لديه الآن “الستارة”، أكثر صعوبة من ذي قبل. هذا الأمر قلل إلى حد كبير من ثقته في النجاح.
بعثت الدوامة قوة شفط غير مرئية، مما تسبب في إلقاء “الستارة” الغريبة والذئب الشيطاني المظلم كوتار نحوها في نفس الوقت!
‘قوة الشفط تلك قوية جدًا حقًا. لقد أخافت حتى الذئب الشيطاني المظلم كوتار. لم *يتوقف*، ولم يكن *لديه* سوى أفكار الهروب…’
تسبب مثل هذا المشهد في ظهور تموج كبير في مشهد الأحلام. ظهرت نقاط ضوئية لا حصر لها، مما جعل من الصعب عليه رؤية التفاصيل المحددة.
رفع الذئب الشيطاني المظلم *رأسه* وفتح *فمه* وكأنه يصرخ، لكن لم يحدث شيء.
عندما عاد كل شيء إلى طبيعته، قام الذئب الشيطاني المظلم كوتار بلف “الستارة” الشفافة *حوله* وطار بسرعة بعيدًا عن الضباب المتصلب.
عند هذه النقطة تحطم المشهد وانتهى الحلم. استيقظ كلاين.
وفي تلك اللحظة، وصل فريق تحقيق مدينة القمر ورأى الإله القديم يغادر.
‘انطلاقا من أداء الذئب الشيطاني المظلم، قد تكون الأخيرة…’
نظر إليهم كوتار، *لكنه* لم يتوقف، واختفى في الظلام.
كان للذئب الشيطاني خصلات من الفرو القصير الأبيض المائل للرمادي على جبهته. غطت حدقتاها السوداء النقية ما لا يقل عن ثلاثة أرباع مساحة عينيه. لم يكن سوى ذئب الظلام الشيطاني، كوتار.
عند هذه النقطة تحطم المشهد وانتهى الحلم. استيقظ كلاين.
بعد ذلك، اختفى التل دون أن يترك أثرا، ولم يترك وراءه سوى حفرة.
لقد جلس منتصبًا ونقر بأصابعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم بصمت، ‘لم يعني ذلك أنه لم يكن هناك أي شذوذ قبل وصولي. الأرجح هو أن الحراس من مدينة القمر لم يكتشفوه. فبعد كل شيء، يمتد الضباب إلى الخارج إلى حد غير معروف…’
‘نعم، كان هناك خطأ ما في الطعام الذي تم وضعه في غرف المدينة الضبابية في ذلك الوقت. كانت خيوط جسد روح تنمو منها، وتصل إلى قلب الكاتدرائية. بمجرد أن يتم تناولها، سوف يتبخر المرء على الفور ويختفي. نعم، سينتهي بهم الأمر معلقين في الكاتدرائية ويصبحون دمى…’
‘ما تلك “الستارة” التي بَصَقَ بها الضباب الأبيض المائل للرمادي؟ يمكن أن تغطي تلة عندما تكون كبيرة، وتحولها إلى فوهة، كما لو كانت سحر. عندما تكون صغيرة، يمكن أن يستخدمها الذئب الشيطاني “كملابس”، *تحوله* إلى دمية… إنها تشبه إلى حدٍ ما عرض عالي التسلسل لمسار المتنبئ…’
بعد المراقبة لفترة من الوقت، دخل كلاين، الذي قام بتنشيط رؤية خيوط الروح وخيوط جسد الروح خلسة، إلى الحفرة ببطء، وخطط لمتابعة مساره المخطط مسبقًا وإعادة تقييم كل شيء يستحق الاهتمام به.
‘هل بصقت لأنني دخلت العالم فوق الضباب الرمادي وأكملت الربط بقلعة صفيرة؟’
‘ما تلك “الستارة” التي بَصَقَ بها الضباب الأبيض المائل للرمادي؟ يمكن أن تغطي تلة عندما تكون كبيرة، وتحولها إلى فوهة، كما لو كانت سحر. عندما تكون صغيرة، يمكن أن يستخدمها الذئب الشيطاني “كملابس”، *تحوله* إلى دمية… إنها تشبه إلى حدٍ ما عرض عالي التسلسل لمسار المتنبئ…’
‘يبدو أنها قادرة على تحويل النباتات المحيطة إلى دمى… هذا يعطيني شعورًا مألوفًا…’
في عالم الأحلام الضبابي، رأى كلاين الضباب المتصلب باللون الرمادي والأبيض. رأى التل الذي بلغ ارتفاعه عشرات الأمتار، والنباتات الملتوية حوله.
‘نعم، كان هناك خطأ ما في الطعام الذي تم وضعه في غرف المدينة الضبابية في ذلك الوقت. كانت خيوط جسد روح تنمو منها، وتصل إلى قلب الكاتدرائية. بمجرد أن يتم تناولها، سوف يتبخر المرء على الفور ويختفي. نعم، سينتهي بهم الأمر معلقين في الكاتدرائية ويصبحون دمى…’
بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت شخصية عملاقة فجأة في اتجاه آخر.
‘بعبارة أخرى، بمجرد أن يصل المرء إلى مستوى محدِث المعجزة أو خادم الغموض، يمكن للمرء أن يجعل النباتات أو الأشياء ذات الروحانية تنمو خيوط جسد روح، وذلك لتحويلها إلى دمى متحركة؟’
عندما كانت الحفرة التي كانت في يوم من الأيام تلًا تقريبًا أمامه، توقف. مد يده اليمنى بحذر وسحب كوناس كيلغور من الفراغ.
‘… هل تلك “الستارة” هي خاصية تجاوز لمحدث معجزات أو خادم غموض؟’
عادت “الستار” فجأة للحياة حيث تقلصت ولفت بسرعة. لقد لتفت حول الذئب الشيطاني المظلم كما لو كانت تضيف نصف قطعة ملابس سوداء شفافة *إليه*.
‘انطلاقا من أداء الذئب الشيطاني المظلم، قد تكون الأخيرة…’
كان الظل الأسود مثل ستارة مخملية ضخمة، تمتص بجنون كل الضوء من حولها.
‘هذا هو سبب فقدان خاصية خادم الغموض لفترة طويلة من الزمن. لم يكن هناك سوى أدلة، ولكن لم يستطع أحد العثور عليها؟’
كما تم تغطية النباتات الغريبة الموجودة على حافة الحفرة بشكل مفاجئ أيضا وإمتدت منها خيوط جسد روح سوداء وهمية نحو أجزاء مختلفة من “الستارة” السوداء.
‘قبل أن يكون لقلعة صفيرة “مالك”، يجذب الضباب الأبيض المائل للرمادي دون وعي خصائص تجاوز التسلسلات العليا للمسارات الثلاثة عبر الفضاء ويجمعها؟ ماذا يحاول أن يفعل؟’
“لا يوجد أحد هنا…”
‘قوة الشفط تلك قوية جدًا حقًا. لقد أخافت حتى الذئب الشيطاني المظلم كوتار. لم *يتوقف*، ولم يكن *لديه* سوى أفكار الهروب…’
بينما أومض الضوء، رأى كلاين موقعه المستهدف وأدرك أنه لم يكن عميقًا جدًا. الفرق بين القاع والأرض لم يكن أكثر من مترين. بالطبع، بالمقارنة مع التل الأصلي، كان هذا التغيير ضخمًا بالفعل.
‘بماذا كان *يشك*؟ ما الذي كان يخافه؟’
توقفوا في مساراتهم وغادروا المنطقة دون تردد. لم يحققوا بتهور.
بعد بعض التحليل، كانت هناك نظرة من الإثارة على وجهه.
قام الإسقاط التاريخي للذئب الشيطاني المظلم بخطوة بسيطة بـ*أرجله* الثمانية و*وصل* على الفور بجانب فوهة البركان.
إذا نجح في إصطياد ملاك مثل الذئب الشيطاني المظلم، فسيكون حصادًا لا مثيل له!
‘… هل تلك “الستارة” هي خاصية تجاوز لمحدث معجزات أو خادم غموض؟’
بالطبع، كان التعامل مع الذئب الشيطاني المظلم، الذي أصبح لديه الآن “الستارة”، أكثر صعوبة من ذي قبل. هذا الأمر قلل إلى حد كبير من ثقته في النجاح.
عندما عاد كل شيء إلى طبيعته، قام الذئب الشيطاني المظلم كوتار بلف “الستارة” الشفافة *حوله* وطار بسرعة بعيدًا عن الضباب المتصلب.
بينما كانت أفكاره تتسابق، تذكر فجأة شيئًا:
هذا لم يعني أنه كان كافيًا، لكنه بالكاد إستطاع المحاولة. بالإضافة إلى ذلك، إذا كان للتلة التي تحولت إلى فوهة علاقة بقلعة صفيرة وبه، فإن فرص عرافة ناجحة ستزداد بشكل كبير. سيكون الوحي واضحًا جدًا ولن يتم التدخل فيه.
‘من خلال توقيت تسلسل الأحداث، من الواضح أنه قد كات للذئب الشيطاني المظلم “الستارة” بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى أطلال المدينة الشمالية، نويس…’
صدت الكلمات التي تم نطقها بصوت مليء بالبكاء عند مدخل مدينة القمر، مما تسبب في سقوط السكان الذين كانوا ينتظرون في صمت.
‘لقد *حول* المدينة بأكملها إلى دمى متحركة وأنشأ مدينة للدمى المتحركة. لم يكن الأمر للاستقرار، ولا لتجميع المساعدين. هل كان للتحضير لطقس خادم الغموض؟’
توقفوا في مساراتهم وغادروا المنطقة دون تردد. لم يحققوا بتهور.
بعد ذلك، اختفى التل دون أن يترك أثرا، ولم يترك وراءه سوى حفرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
