وضع الحياة والموت جانبا
1204: وضع الحياة والموت جانبا.
لقد فحصها بعناية وأكد أنه لم توجد بها مشاكل. بعد التأكد من عدم وجود علامات غير طبيعية، أخرج الرساله بمساعدة سكين رسائل.
لم افاجأ فورس بطلب السيد العالم. لقد أجابت بعصبية: “حسـ. حسنًا.”
في السابق، في تجمع ناسكي القدر، باع خبر كنز عائلة يعقوب المدفون. نظرًا لأنه لم يعرف أحد ما كان بالداخل، لم يكن أحد على استعداد لتقديم سعر مرتفع. ولم يكن هدف ليونارد الرئيسي المتاجرة، لذلك فقد استبدله ببعض الأرواح النادرة فقط.
“ما هو نوع الصفقة بالضبط؟”
ضحك العالم كلاين بصوت خشن.
خلال هذه الفترة، تواصلت مع معلمها دوريان غراي إبراهيم عدة مرات. بتوجيه من الآنسة عدالة، وضعت الكثير من الأساس للطلب الوشيك.
“…لدي صديق يريد أن يظهر لك حسن نيته من خلال الضغط من أجل هذه العملية ضد بوتيس. قال أنه يريد عقد صفقة معك، وأنه على استعداد لاستخدام صندوق العظماء القدامى أو الوعد بإزالة لعنة عائلة إبراهيم في المقابل. إنه يتساءل عما إذا كنت مهتمًا. لا يعرف مكانك، ولن أخبره. يمكنك أن ترفض تمامًا…”
ضحك العالم كلاين بصوت خشن.
تم ضغط رأس قديس الظلام بشدة على الأرض وهو يتمتم بجنون، “لقد مات بوتيس حقا…”
“ليس عليك أن تخبريه بما أريده الآن. فقط ضعي رقاقاتي له وإعلمي ما إذا كان مهتم.”
عندما رأى أنه لم يحدث شيء وأن الرجل العجوز قد لا يزال بحاجة إلى الهضم، وقف ليونارد وفرك صدغيه. غادر كاتدرائية القديس صموئيل وعاد إلى شارع 7 بينستر.
“ورقة المساومة الخاصة بك لا تزال الوعد بكسر لعنة عائلة إبراهيم؟” سعت فورس إلى التأكيد بحذر.
بالطبع، لم يكن غير مألوف مع صندوق العظماء القدامى. كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لعائلة إبراهيم، دليل على أنهم كانوا ذات يوم مجيدين.
أومأ كلاين برأسه وأشار إلى 0.61 على الطاولة الطويلة المرقطة.
لم يكن دوريان يعرف ما إذا كان السيد باب يعرف عواقب أفعاله، ولم يعرف كيف يصف مشاعره المعقدة. ومع ذلك، لم يسعه سوى البدء في البحث عن طريقة لإعادة السيد باب وإزالة لعنة الأسرة تمامًا.
“يمكن أن يكون صندوق العظماء القدامى هذا أيضا.”
بعد فترة زمنية غير معروفة، طوى دوريان الرسالة وابتسم بمرارة لنفسه.
لا يمكن أن يكون غرض مستخدم في التبادل مع تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بسيط…’ سواء كانت العدالة أودري أو الناسك كاتليا، فقد كان لكلتاهما فجأة مثل هذا الإدراك.
ضحك العالم كلاين بصوت خشن.
ومع ذلك، أولت فورس مزيدًا من الاهتمام لوعد كسر اللعنة. كان هذا لأنها عاشت الأمر بنفسها وعرفت مدى مأساة أسرة معلمها.
خرج قديس الظلام، الذي كان مختبئًا في الظل، فجأة من الظلام.
ردت بجدية وبدون تردد: “حسنًا”.
“يمكن أن يكون صندوق العظماء القدامى هذا أيضا.”
…
كان ذاهبًا إلى ساوثفيل، ولكن ليس للاختباء، ولكن للقيام ببعض الاستعدادات.
باكلوند، القسم الغربي، في قبو منزل.
بالطبع، لم يكن غير مألوف مع صندوق العظماء القدامى. كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لعائلة إبراهيم، دليل على أنهم كانوا ذات يوم مجيدين.
خرج قديس الظلام، الذي كان مختبئًا في الظل، فجأة من الظلام.
في المساء، تحدث باليز زورواست أخيرًا مرة أخرى.
أدار رأسه كما لو كان يستمع إلى شيء ما. بدأت عضلات خديه ترتعش. لم تكن مجرد قطعة واحدة من اللحم، بل قطع صغيرة. لم تكن غير مرتبطة ببعضها البعض فقط، بل كانت متداخلة مع بعضهم البعض ايضا. بدت غريبة للغاية.
بجلطة، سقط على الأرض وسجد أمام المذبح، تقيأ كميات كبيرة من الأعضاء والضوء المومض.
في ثوانٍ، ارتدى كيسما تعبيرًا متؤلمًا للغاية بينما تمزق جلده، بينما إمتزج اللحم والدم تحته، مع أسود عميق.
بالطبع، لم يكن غير مألوف مع صندوق العظماء القدامى. كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لعائلة إبراهيم، دليل على أنهم كانوا ذات يوم مجيدين.
بجلطة، سقط على الأرض وسجد أمام المذبح، تقيأ كميات كبيرة من الأعضاء والضوء المومض.
“كيف يمكن للكنز الذي خلفه ملاك نهاب ألا يكون له فخ؟” قال باليز زورواست بسخرية. “لا يمكنني التنبؤ بما سيحدث، لكن البقاء تحت الأرض في الكاتدرائية هو بالتأكيد آمن.”
تم ضغط رأس قديس الظلام بشدة على الأرض وهو يتمتم بجنون، “لقد مات بوتيس حقا…”
في تلك اللحظة، صدى صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
“مات مشعوذ أسرار يستخدم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 هكذا فقط…”
…
“هناك ورقة تاروت، الناسك…”
في المساء، تحدث باليز زورواست أخيرًا مرة أخرى.
“العدوان اللذان هاجما كانا قديسين. أحدهما كان عالم غوامض والآخر متلاعب…”
في تلك اللحظة، صدى صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
“المنظمة التي تؤمن بالأحمق وتستخدم بطاقات التاروت كأسماء رمزية…”
بعد اتخاذ قراره، شعر دوريان براحة أكبر. حتى أنه ابتسم.
“جيرمان سبارو… أزيك إيغرز…”
خلال هذه الفترة، تواصلت مع معلمها دوريان غراي إبراهيم عدة مرات. بتوجيه من الآنسة عدالة، وضعت الكثير من الأساس للطلب الوشيك.
“…”
في الوقت نفسه، لاحظ أخيرًا كلمة: “نحن”.
بعد تمتمات لا يمكن السيطرة عليها، بكى قديس الظلام كيسما، وهو يشعر بالضيق والألم.
أومأ كلاين برأسه وأشار إلى 0.61 على الطاولة الطويلة المرقطة.
“أنا أتوب، أتوب، أتوب…”
‘وعد بإزالة اللعنة؟’ تخطى دوريان صندوق العظماء القدامى وفكر في الجزء المهم للغاية من الجملة.
…
قام أولاً بحرق رسالة فورس قبل حزم حقيبته والتوجه إلى محطة القاطرة البخارية في ميناء بريتز.
بعد أيام قليلة، في غرفة في شقة في ميناء بريتز.
لم افاجأ فورس بطلب السيد العالم. لقد أجابت بعصبية: “حسـ. حسنًا.”
تلقى دوريان غراي إبراهيم المتنكر رسالة من فورس عبر أيادي عديدة.
“لا تسرع في مغادرة هذا المكان. انتظر حتى أستوعب هذه الخاصية قبل المغادرة. عندما يحدث ذلك، لن تكون هناك أية مشاكل.”
لقد فحصها بعناية وأكد أنه لم توجد بها مشاكل. بعد التأكد من عدم وجود علامات غير طبيعية، أخرج الرساله بمساعدة سكين رسائل.
“أيها الرجل العجوز، لقد تعافيت جيدًا. حتى أنه لديك الخصائص زائدة لنسخة.”
كانت بداية الرسالة هي التحية المعتادة. بعد ذلك، كتبت فورس مباشرةً:
“دعنا نأمل أن يسير كل شيء بسلاسة. أيعا الرجل العجوز، لقد وعدتني أنه إذا تمكنت من الحصول على خاصية تجاوز التسلسل 2 بنجاح، فسوف تسرق تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من العناصر التي حصلوا عليها من أجلي.”
“… لقد قتلنا بالفعل قديس الأسرار بوتيس، وحصلنا على الأغراض الموجودة عليه…”
…
“…” كان دوريان قد خطط في الأصل لمسح الرسالة بسرعة، لكن لقد انتهى به الأمر عالقا في هذه الجملة. قرأها عدة مرات ونسي مواصلة القراءة.
“أيها الرجل العجوز، لقد تعافيت جيدًا. حتى أنه لديك الخصائص زائدة لنسخة.”
عرف دوريان مدى قوة بوتيس. كان يعرف جيدًا أيضًا مدى رعب مشعوذ أسرار.
ردت بجدية وبدون تردد: “حسنًا”.
ولكن الآن، أخبرته تلميذته الجديدة التي كان يدرسها منذ أكثر من عام بنبرة هادئة جدًا أنه قد تم الإعتناء ببوتيس بالفعل.
“حسن نيته… مثل حسن النية هذا مرعب…”
في لحظة، كانت الأشياء الوحيدة التي ترددت في ذهن دوريان هي أفكار: “مستحيل”، “كذبة” و”مؤامرة”. لقد شك في أنه قد تم التحكم في فورس بالفعل من قبل نظام الشفق.
عاد ليونارد، الذي كان قد أجرى للتو مناقشة مع أعضاء المكلفين بالعقاب، و قفير الألات، والـMI9، إلى مكتبه وجلس.
في أي فصيل رئيسي، كان متجاوزي التسلسلات 4 هم المراتب العليا المطلقة والأعضاء المهمين للغاية. كيف يمكن قتلهم بهذه السهولة!
كما لو أنه قد شعر بوصول ليونارد، رفع هذا الشخص رأسه وضبط العدسة الأحادية على عينه اليمنى، كاشفاً عن ابتسامة لعوبة.
تحرك حلق دوريان للأعلى والأسفل بينما كان يركز بقوة ويواصل قراءة محتويات الرسالة.
أومأ كلاين برأسه وأشار إلى 0.61 على الطاولة الطويلة المرقطة.
“… لقد حصلنا على صندوق العظماء القدامى. أعتقد أنك لست غير مألوف به…”
بعد قراءة سطر آخر، اهتزت جفون دوريان عدة مرات. شعر أن الرسالة التي في يده قد كانت ثقيلة مثل الصخرة.
“ألم تكن ضد ‘السرقة’؟” بعد ملاحظة ساخرة، صمت باليس، كما لو *كان* يركز على مراقبة الوضع في كنز عائلة يعقوب الدفين.
بالطبع، لم يكن غير مألوف مع صندوق العظماء القدامى. كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لعائلة إبراهيم، دليل على أنهم كانوا ذات يوم مجيدين.
بعد حوالي الساعة، *تنهد* بإرتياح في ذهن ليونارد.
‘…الشخص الذي قُتل هو بوتيس الذي كان يمتلك صندوق العظماء القدامى…’ استمرت صدمة دوريان في الارتفاع. لقد شعر أن الأشياء قد تجاوزت خياله. من ناحية أخرى، شعر أنه قد كان هناك احتمال بأن ذلك لم يكن مستحيلًا. لربما كان الشخص الذي قتل بوتيس حقا هو صندوق العظماء القدامى.
في لحظة، كانت الأشياء الوحيدة التي ترددت في ذهن دوريان هي أفكار: “مستحيل”، “كذبة” و”مؤامرة”. لقد شك في أنه قد تم التحكم في فورس بالفعل من قبل نظام الشفق.
كان يعلم جيدًا مدى خطورة تلك التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0!
عرف دوريان مدى قوة بوتيس. كان يعرف جيدًا أيضًا مدى رعب مشعوذ أسرار.
في الوقت نفسه، لاحظ أخيرًا كلمة: “نحن”.
ضحك العالم كلاين بصوت خشن.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشير فيها فورس إلى أنه قد كان لديها رفقاء وشركاء.
بعد أن تمتم في نفسه، صمت مرة أخرى. كان تعبيره كئيبًا وبدا قلبه يعاني.
بالطبع، كان دوريان قد خمّن ذلك بالفعل، لكنه لم يذكره.
“لقد تم.”
‘تماما…’ تنهد دوريان وقرأ الباقي بلهفة.
أدار رأسه كما لو كان يستمع إلى شيء ما. بدأت عضلات خديه ترتعش. لم تكن مجرد قطعة واحدة من اللحم، بل قطع صغيرة. لم تكن غير مرتبطة ببعضها البعض فقط، بل كانت متداخلة مع بعضهم البعض ايضا. بدت غريبة للغاية.
“…لدي صديق يريد أن يظهر لك حسن نيته من خلال الضغط من أجل هذه العملية ضد بوتيس. قال أنه يريد عقد صفقة معك، وأنه على استعداد لاستخدام صندوق العظماء القدامى أو الوعد بإزالة لعنة عائلة إبراهيم في المقابل. إنه يتساءل عما إذا كنت مهتمًا. لا يعرف مكانك، ولن أخبره. يمكنك أن ترفض تمامًا…”
بعد حوالي الساعة، *تنهد* بإرتياح في ذهن ليونارد.
‘وعد بإزالة اللعنة؟’ تخطى دوريان صندوق العظماء القدامى وفكر في الجزء المهم للغاية من الجملة.
“دعنا نأمل أن يسير كل شيء بسلاسة. أيعا الرجل العجوز، لقد وعدتني أنه إذا تمكنت من الحصول على خاصية تجاوز التسلسل 2 بنجاح، فسوف تسرق تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من العناصر التي حصلوا عليها من أجلي.”
بعد الرسائل القليلة الأولى، أدرك تمامًا الطبيعة الحقيقية للعنة العائلة. لقد كانت مسألة حزينة وعاجزة في آنٍ واحد- بصيص أمل تم تخميره من الألم.
“العدوان اللذان هاجما كانا قديسين. أحدهما كان عالم غوامض والآخر متلاعب…”
قبل ذلك، من كان ليظن أن الشخص الذي تسبب في فقدان أحفاد عائلة إبراهيم للسيطرة هو صرخة سلفهم طلبًا للمساعدة؟
“كيف يمكن للكنز الذي خلفه ملاك نهاب ألا يكون له فخ؟” قال باليز زورواست بسخرية. “لا يمكنني التنبؤ بما سيحدث، لكن البقاء تحت الأرض في الكاتدرائية هو بالتأكيد آمن.”
كان هذا بمثابة نكتة قاسية من القدر.
أومأ ليونارد برأسه وقمع صوته.
لم يكن دوريان يعرف ما إذا كان السيد باب يعرف عواقب أفعاله، ولم يعرف كيف يصف مشاعره المعقدة. ومع ذلك، لم يسعه سوى البدء في البحث عن طريقة لإعادة السيد باب وإزالة لعنة الأسرة تمامًا.
خرج قديس الظلام، الذي كان مختبئًا في الظل، فجأة من الظلام.
كان هذا طريقًا به أمل ضئيل للغاية، لكن بالنسبة لعائلة إبراهيم، كان كافياً، لأنه نور ظهر أخيرًا في الظلام.
غونغ!
بعد فترة زمنية غير معروفة، طوى دوريان الرسالة وابتسم بمرارة لنفسه.
“لقد عثروا أخيرًا على الموقع الدقيق للكنز المدفون لعائلة يعقوب وهم على وشك الدخول.”
“حسن نيته… مثل حسن النية هذا مرعب…”
في الوقت نفسه، لاحظ أخيرًا كلمة: “نحن”.
بعد أن تمتم في نفسه، صمت مرة أخرى. كان تعبيره كئيبًا وبدا قلبه يعاني.
“…” كان دوريان قد خطط في الأصل لمسح الرسالة بسرعة، لكن لقد انتهى به الأمر عالقا في هذه الجملة. قرأها عدة مرات ونسي مواصلة القراءة.
غونغ!
وبينما كان يمر عبر الشرفة، رأى فجأة شخصًا جالسًا على الأريكة.
رن صوت ساعة الحائط في الموعد المحدد، ليخرج دوريان من ذهوله.
…
أصبح تعبيره رسميًا تدريجيًا، واتخذ قرارًا في النهاية.
…
بعد اتخاذ قراره، شعر دوريان براحة أكبر. حتى أنه ابتسم.
“لا تسرع في مغادرة هذا المكان. انتظر حتى أستوعب هذه الخاصية قبل المغادرة. عندما يحدث ذلك، لن تكون هناك أية مشاكل.”
قام أولاً بحرق رسالة فورس قبل حزم حقيبته والتوجه إلى محطة القاطرة البخارية في ميناء بريتز.
…
كان ذاهبًا إلى ساوثفيل، ولكن ليس للاختباء، ولكن للقيام ببعض الاستعدادات.
“العدوان اللذان هاجما كانا قديسين. أحدهما كان عالم غوامض والآخر متلاعب…”
لقد خطط لتسليم جميع أغراض عائلته وتراكيب الجرعات إلى أحد أفراد الأسرة الذي كان يقيم هناك قبل العودة إلى ميناء بريتز. مع هويته كدوريان غراي، كان سيتوجه إلى باكلوند لمقابلة تلميذته، فورس، والقوة الذي أظهر حسن نيته.
“لقد عثروا أخيرًا على الموقع الدقيق للكنز المدفون لعائلة يعقوب وهم على وشك الدخول.”
عندما يحين الوقت، كان سيستهلك نوعًا من الدواء مقدمًا ليسمح لنفسه بأن يعاني من لعنة قوية تترسخ في جسد الروح خاصته. كان عليه أن يستهلك بانتظام نوعًا آخر من الدواء للحفاظ على حياته. بهذه الطريقة، حتى لو تم التحكم به وكان غير قادر على الانتحار، فإنه سيموت بسرعة لأنه لم يكن لديه فرصة لتناول الدواء. مع تبدد جسد الروح خاصته، لن يسرب أي معلومات أساسية.
“كيف يمكن للكنز الذي خلفه ملاك نهاب ألا يكون له فخ؟” قال باليز زورواست بسخرية. “لا يمكنني التنبؤ بما سيحدث، لكن البقاء تحت الأرض في الكاتدرائية هو بالتأكيد آمن.”
من أجل هذه “الرحلة”، وضع دوريان الحياة والموت جانبًا.
“العدوان اللذان هاجما كانا قديسين. أحدهما كان عالم غوامض والآخر متلاعب…”
كان على استعداد للتضحية بحياته من أجل هذا الأمل الضئيل.
ومع ذلك، أولت فورس مزيدًا من الاهتمام لوعد كسر اللعنة. كان هذا لأنها عاشت الأمر بنفسها وعرفت مدى مأساة أسرة معلمها.
…
“يمكن أن يكون صندوق العظماء القدامى هذا أيضا.”
القسم الشمالي في باكلوند، أسفل كاتدرائية القديس صموئيل.
“حسن نيته… مثل حسن النية هذا مرعب…”
عاد ليونارد، الذي كان قد أجرى للتو مناقشة مع أعضاء المكلفين بالعقاب، و قفير الألات، والـMI9، إلى مكتبه وجلس.
“…” كان دوريان قد خطط في الأصل لمسح الرسالة بسرعة، لكن لقد انتهى به الأمر عالقا في هذه الجملة. قرأها عدة مرات ونسي مواصلة القراءة.
في تلك اللحظة، صدى صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
قبل ذلك، من كان ليظن أن الشخص الذي تسبب في فقدان أحفاد عائلة إبراهيم للسيطرة هو صرخة سلفهم طلبًا للمساعدة؟
“لقد عثروا أخيرًا على الموقع الدقيق للكنز المدفون لعائلة يعقوب وهم على وشك الدخول.”
“مات مشعوذ أسرار يستخدم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 هكذا فقط…”
“””لمن لا يتذكر، الكنز هنا هو الكنز الذي كانت النصف إله ‘الجرذ’ قد جعلت هازل تحفر من أجله”””
لم افاجأ فورس بطلب السيد العالم. لقد أجابت بعصبية: “حسـ. حسنًا.”
“آه؟” صُدم ليونارد للحظات، ولم يتمكن من الرد.
“آه؟” صُدم ليونارد للحظات، ولم يتمكن من الرد.
في السابق، في تجمع ناسكي القدر، باع خبر كنز عائلة يعقوب المدفون. نظرًا لأنه لم يعرف أحد ما كان بالداخل، لم يكن أحد على استعداد لتقديم سعر مرتفع. ولم يكن هدف ليونارد الرئيسي المتاجرة، لذلك فقد استبدله ببعض الأرواح النادرة فقط.
…
لقد أخفض صوته على الفور وقال، “أيها الرجل العجوز، كيف تعرف ذلك؟”
بعد الرسائل القليلة الأولى، أدرك تمامًا الطبيعة الحقيقية للعنة العائلة. لقد كانت مسألة حزينة وعاجزة في آنٍ واحد- بصيص أمل تم تخميره من الألم.
“هيه، من المسلم به أنني أرسلت نسختي لمراقبة المنطقة”. أجاب باليز زورواست بإنزعاج “هل تقلل من شأن ملاك من مسار النهاب؟”
…
ضحك ليونارد بجفاف.
“ليس عليك أن تخبريه بما أريده الآن. فقط ضعي رقاقاتي له وإعلمي ما إذا كان مهتم.”
“أيها الرجل العجوز، لقد تعافيت جيدًا. حتى أنه لديك الخصائص زائدة لنسخة.”
بعد قراءة سطر آخر، اهتزت جفون دوريان عدة مرات. شعر أن الرسالة التي في يده قد كانت ثقيلة مثل الصخرة.
“أنا بالفعل في مستوى تسلسل 2.” سخر باليز زورواست. “تاليا، لا تخرج. فقط ابق داخل الكاتدرائية لمنع وقوع أي حوادث.”
في لحظة، كانت الأشياء الوحيدة التي ترددت في ذهن دوريان هي أفكار: “مستحيل”، “كذبة” و”مؤامرة”. لقد شك في أنه قد تم التحكم في فورس بالفعل من قبل نظام الشفق.
“هل أنت قلق من وجود فخ داخل الكنز؟” سأل ليونارد بعناية.
كان يعلم جيدًا مدى خطورة تلك التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0!
“كيف يمكن للكنز الذي خلفه ملاك نهاب ألا يكون له فخ؟” قال باليز زورواست بسخرية. “لا يمكنني التنبؤ بما سيحدث، لكن البقاء تحت الأرض في الكاتدرائية هو بالتأكيد آمن.”
ضحك العالم كلاين بصوت خشن.
أومأ ليونارد برأسه وقمع صوته.
في السابق، في تجمع ناسكي القدر، باع خبر كنز عائلة يعقوب المدفون. نظرًا لأنه لم يعرف أحد ما كان بالداخل، لم يكن أحد على استعداد لتقديم سعر مرتفع. ولم يكن هدف ليونارد الرئيسي المتاجرة، لذلك فقد استبدله ببعض الأرواح النادرة فقط.
“دعنا نأمل أن يسير كل شيء بسلاسة. أيعا الرجل العجوز، لقد وعدتني أنه إذا تمكنت من الحصول على خاصية تجاوز التسلسل 2 بنجاح، فسوف تسرق تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من العناصر التي حصلوا عليها من أجلي.”
في تلك اللحظة، صدى صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
لم يكن الأمر متعلقًا بقلقه بشأن ما إذا كان سيأخذ أي شيئًا من ذلك، ولكن بالأحرى، كان ذلك لتخفيف قلقه المفاجئ.
بعد قراءة سطر آخر، اهتزت جفون دوريان عدة مرات. شعر أن الرسالة التي في يده قد كانت ثقيلة مثل الصخرة.
“ألم تكن ضد ‘السرقة’؟” بعد ملاحظة ساخرة، صمت باليس، كما لو *كان* يركز على مراقبة الوضع في كنز عائلة يعقوب الدفين.
“هيه، من المسلم به أنني أرسلت نسختي لمراقبة المنطقة”. أجاب باليز زورواست بإنزعاج “هل تقلل من شأن ملاك من مسار النهاب؟”
بعد حوالي الساعة، *تنهد* بإرتياح في ذهن ليونارد.
وبينما كان يمر عبر الشرفة، رأى فجأة شخصًا جالسًا على الأريكة.
“على الرغم من وجود العديد من الأفخاخ والحوادث، إلا أنهم وصلوا في النهاية إلى الهدف المحدد مسبقًا. هيه، لقد أخذت تلك الخاصية والأداة المختومة فقط. والباقي سيكون مدفوعاتهم.”
“حسن نيته… مثل حسن النية هذا مرعب…”
“لا تسرع في مغادرة هذا المكان. انتظر حتى أستوعب هذه الخاصية قبل المغادرة. عندما يحدث ذلك، لن تكون هناك أية مشاكل.”
“… لقد قتلنا بالفعل قديس الأسرار بوتيس، وحصلنا على الأغراض الموجودة عليه…”
استرخى ليونارد على الفور وانحنى للخلف، وجمع رجليه بينما كان يقرأ الصحيفة على مهل.
“يمكن أن يكون صندوق العظماء القدامى هذا أيضا.”
في المساء، تحدث باليز زورواست أخيرًا مرة أخرى.
“هل أنت قلق من وجود فخ داخل الكنز؟” سأل ليونارد بعناية.
“لقد تم.”
أومأ كلاين برأسه وأشار إلى 0.61 على الطاولة الطويلة المرقطة.
احتوى صوته على الكثير من المشاعر، ولكن نظرًا لأنها كانت معقدة للغاية، لم يكن ليونارد قادرً على معرفتها.
“أيها الرجل العجوز، لقد تعافيت جيدًا. حتى أنه لديك الخصائص زائدة لنسخة.”
عندما رأى أنه لم يحدث شيء وأن الرجل العجوز قد لا يزال بحاجة إلى الهضم، وقف ليونارد وفرك صدغيه. غادر كاتدرائية القديس صموئيل وعاد إلى شارع 7 بينستر.
كما لو أنه قد شعر بوصول ليونارد، رفع هذا الشخص رأسه وضبط العدسة الأحادية على عينه اليمنى، كاشفاً عن ابتسامة لعوبة.
وبينما كان يمر عبر الشرفة، رأى فجأة شخصًا جالسًا على الأريكة.
“أيها الرجل العجوز، لقد تعافيت جيدًا. حتى أنه لديك الخصائص زائدة لنسخة.”
كان الرجل يرتدي رداءًا أسود كلاسيكي وقبعة مدببة. وضع ساقه اليمنى على يسراه وكان يقرأ صحيفة على مهل.
ولكن الآن، أخبرته تلميذته الجديدة التي كان يدرسها منذ أكثر من عام بنبرة هادئة جدًا أنه قد تم الإعتناء ببوتيس بالفعل.
كما لو أنه قد شعر بوصول ليونارد، رفع هذا الشخص رأسه وضبط العدسة الأحادية على عينه اليمنى، كاشفاً عن ابتسامة لعوبة.
بالطبع، لم يكن غير مألوف مع صندوق العظماء القدامى. كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لعائلة إبراهيم، دليل على أنهم كانوا ذات يوم مجيدين.
“””لمن لا يتذكر، الكنز هنا هو الكنز الذي كانت النصف إله ‘الجرذ’ قد جعلت هازل تحفر من أجله”””
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
