نصيحة.
1173: نصيحة.
‘حل؟’ كان ألجر ورفاقه متحمسين قليلاً فجأة لأن الاقتراحات التي قدموها ستستخدم لمحاربة ملك ملائكة.
‘سؤال جيد…’ مدحها الأحمق كلاين، وأوضح باستخدام تفسير روح الملاك الأحمر الشريرة بكلماته:
إذا تم توظيفهم وكانوا نافعين، فستكون هذه لحظة فخر في حياتهم، واحدة ستبقى لبقية حياتهم!
“ترغب الآلهة السبعة في أن يكون هناك إمبراطور أسود، *لكنهم* ليسوا مجمعين على مرشح للإمبراطور الأسود.”
“لا.”
“عندما نجح جورج الثالث في الحصول على بطاقة أن يصبح واحد من خلال الاستعدادات السرية، لم يكن أمام الآلهة السبعة خيار سوى قبوله، بغض النظر عما إذا كانوا *موافقين* *عليه* أم لا.”
هز العالم جيرمان سبارو رأسه.
‘هذا هو الوضع…’ ماعدا القمر إملين و الشمس ديريك، تم تنوير الأعضاء الآخرين في نادي التاروت. لقد فهموا تقريبًا سبب تصرف الكنائس بطريقة متناقضة إلى حد ما عندما واجهت مآسي ضباب باكلوند الدخاني العظيم، والوفيات الناجمة عن الغارة الجوية للفيزاكيين، واغتيال جورج الثالث.
“لماذا تسألين؟” سأل العالم.
بعد ذلك، كان لديهم فجأة سؤال:
بعد ذلك، كان لديهم فجأة سؤال:
بما من أن جورج الثالث قد قام بالفعل بالاستعدادات ووصل إلى الخطوة الأخيرة في تنفيذ الطقس مع الحصول على موافقة ضمنية من الآلهة السبعة، فلماذا قد *فشل*؟
“…” كان أعضاء نادي التاروت عاجزين عن الكلام للحظات.
لقد فكروا على الفور في إجابة:
أوضحت كاتليا ببساطة: “يمكن لتحفة أثرية مختومة من التسلسل 3 أن تستجيب للصلاة ضمن نطاق معين. يمكنك الاستفادة من ذلك”.
لأن السيد الأحمق لم يوافق على ذلك.
بالتفكير في هذا، خطرت لكلاين فجأة فكرة:
‘هممم… في تدمير طقس الإمبراطور الأسود لجورج الثالث، ربما لم تفعل الكنائس أي شيء لإيقافه. ربما حتى أنهم قدموا بعض المساعدة إلى أتباع السيد الأحمق… هل استفادت كنيسة لورد العواصف من هذه الفوضى لفعل شيء ما سراً؟ لا، من المحتمل أنهم لن يخفوا ذلك كثيرًا…’ تذكر ليونارد كل التفاصيل التي اكتشفها سابقًا، وكان واثقًا من فهمه للموقف العام.
وتابع دون انتظار رد الجميع، “أنا حاليًا في موقف صعب.”
‘الموافقة الضمنية للآلهة السبعة… عارضها السيد الأحمق وأرسل العالم ومباركين آخرين لتدمير طقس تأليه جورج الثالث سراً… ولكن ما علاقة هذا بالملكة؟ لماذا اكتشفت أن جيرمان سبارو مفقود؟ همم، الإمبراطور الأسود… ربما شاركت الملكة في العملية التي قادها السيد الأحمق، واكتشفت لاحقًا أن أحد المشاركين كان مفقود…’ قامت كاتليا بتخمين الحقيقة من خلال معرفتها الغنية وبصيرتها.
“…” كان أعضاء نادي التاروت عاجزين عن الكلام للحظات.
وفي هذه اللحظة، كان إملين قد نجح للتو في فهم المناقشات التي تمت مناقشتها للتو، وتمكن من فهم التطورات في الخارج خلال فترة وجوده في الحجز الوقائي.
“حسنا.”
كان جورج الثالث قد تآمر سراً ليصبح إله وحصل على موافقة ضمنية من الآلهة السبعة. في النهاية، دمر السيد الأحمق *طقسه*، مما تسبب في *وفاته* على الفور!
أرادت في الأصل أن يسعى العالم للحصول على مباركة السيد الأحمق.
نظرًا لأن الجميع كانوا صامتين، نظر الأحمق كلاين إلى كاتليا الناسك وقال، “هل من أسئلة أخرى؟”
أدرك ليونارد على الفور ما كان يقصده. اعترف باقتضاب.
“لا يوجد شيء آخر هذه المرة.” حنت كاتليا رأسها إلى الأسفل. كانت أكثر احتراما من ذي قبل تجاه الشخصية القوية في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة.
‘قالت الملكة ذات مرة إن استخدام دماء أفعى القدر للتقدم سيجعل من الأسهل بالنسبة لي أن أصبح التسلسل 3 مستبصر من الآخرين… إلى جانب ذلك، منحني نادي التاروت الكثير من معرفة الغوامض الثمينة. لقد ساعدني ذلك بشكل كبير على هضم الجرعة… ولكن مع ذلك، ما زلت بحاجة إلى نصف عام آخر قبل أن تتاح لي فرصة محاولة الوصول إلى التسلسل 3…’ نظرت الناسك كاتليا حولها واكتشفت أن الأعضاء الآخرين كانوا يرتدون تعابيرا مصدومة وحاسدة.
على الرغم من أنها كانت تعلم منذ فترة طويلة أنه قد كان للسيد الأحمق أفعى القدر، وقنصل الموت، والأفة القديمة *تحته*، وكان في السيطرة السرية على مدرسة الحياة للفكر، إلا أنها لم تتوقع أبدًا أن السلطات التي يمكن أن يعبئها السيد الأحمق في العالم الحقيقي كانت قادرة على تدمير طقس تأليه الملك. وعلاوة على ذلك، فقد *أحبط* مؤامرة ملك الملائكة ابن الخالق.
‘إن قوى السيد الأحمق الخفية مبالغ فيها أكثر مما كنت أتخيل… ما هو تأثير أعضاء نادي التاروت *عليه*؟ فصيل داعم؟ النمو الفردي؟ أم أنه خطة احتياطية فقط؟’ فكرت كاتليا على الفور في العديد من الأشياء ونسيت للحظات أنها كانت بالفعل نصف إله بالتسلسل 4. بغض النظر عن المنظمة التي كانت فيها، كانت ستعتبر عضوًا في المراتب العليا.
ربما يمكنه استخدام أنبوبي الدم كمكونات، والجمع بينهما بطرق أخرى، باستخدام الحياة الخيميائية لإنشاء جسم جديد!
‘فقط المآثر التي أظهرها السيد الأحمق تكفي لجعل قديس يفتقر إلى الثقة…’ ألقت العدالة أودري نظرة على السيدة الناسك فقط قبل أن تفسر حالتها العقلية.
“أود أن أحاول إيجاد حل. أتساءل ما رأيكم في هذا الأمر؟”
في هذه اللحظة، أومأ الأحمق كلاين.
في هذه اللحظة، أومأ الأحمق كلاين.
“يمكنكم أن تبدؤا”.
كان هذا هو الجواب الذي أراده كلاين. على الفور جعل العالم يقول، “حسنًا”.
عند سماع ذلك، استدار ليونارد على الفور إلى الطرف الآخر من الطاولة الطويلة المرقطة وقال للعالم، “كيف حالك الآن؟”
“سأعود وأجري بعض الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت هناك أية أفكار أخرى.”
كما ألقت فورس، وشيو، وأودري، والأعضاء الآخرون في نادي التاروت نظراتهم، معربين عن قلقهم بشأن وضع العالم جيرمان سبارو.
بما من أن جورج الثالث قد قام بالفعل بالاستعدادات ووصل إلى الخطوة الأخيرة في تنفيذ الطقس مع الحصول على موافقة ضمنية من الآلهة السبعة، فلماذا قد *فشل*؟
من وجهة نظرهم، السيد العالم، الذي كان عالقًا بين السيد الأحمق وملاك الوقت آمون كأداة قتالية، لربما كان في وضع سيء. كان بقاءه يعني أنه كان بالفعل محظوظًا بدرجة كافية.
على الرغم من أنها كانت تعلم منذ فترة طويلة أنه قد كان للسيد الأحمق أفعى القدر، وقنصل الموت، والأفة القديمة *تحته*، وكان في السيطرة السرية على مدرسة الحياة للفكر، إلا أنها لم تتوقع أبدًا أن السلطات التي يمكن أن يعبئها السيد الأحمق في العالم الحقيقي كانت قادرة على تدمير طقس تأليه الملك. وعلاوة على ذلك، فقد *أحبط* مؤامرة ملك الملائكة ابن الخالق.
شاعرا بالقلق المتنوع، سيطر كلاين على العالم وضحك بصوت خشن.
إذا تم توظيفهم وكانوا نافعين، فستكون هذه لحظة فخر في حياتهم، واحدة ستبقى لبقية حياتهم!
“ليس سيئًا للغاية، ولكن ليس جيدًا أيضًا.”
“هل تتحدثين عن ”النزول’؟”
“بفضل نعمة السيد الأحمق، حصلت أخيرًا على سر من آمون، لكنني لم أفلت تمامًا من قبضته”
‘الموافقة الضمنية للآلهة السبعة… عارضها السيد الأحمق وأرسل العالم ومباركين آخرين لتدمير طقس تأليه جورج الثالث سراً… ولكن ما علاقة هذا بالملكة؟ لماذا اكتشفت أن جيرمان سبارو مفقود؟ همم، الإمبراطور الأسود… ربما شاركت الملكة في العملية التي قادها السيد الأحمق، واكتشفت لاحقًا أن أحد المشاركين كان مفقود…’ قامت كاتليا بتخمين الحقيقة من خلال معرفتها الغنية وبصيرتها.
وتابع دون انتظار رد الجميع، “أنا حاليًا في موقف صعب.”
‘ديدان النجم…’ فوجئت فورس قبل أن تومئ برأسها.
“لقد اعتمدت على قوى السيد الأحمق للدخول في حالة مخفية معينة وإخراج نفسي مؤقتًا من قبضة آمون. ومع ذلك، إذا كنت سأبدد هذه الحالة وأعود إلى العالم الحقيقي، فسوف أجد نفسي حيث كان جسدي تماما. ومن المحتمل جدًا أن آمون لا يزال يتسكع في مكان قريب.”
والآن، كان شهر ديسمبر من نفس العام!
“أود أن أحاول إيجاد حل. أتساءل ما رأيكم في هذا الأمر؟”
‘ديدان النجم…’ فوجئت فورس قبل أن تومئ برأسها.
كان المعنى وراء كلمات جيرمان سبارو العالم واضحًا جدًا. لقد أراد الاعتماد على نفسه أولاً، تاركًا مساعدة السيد الأحمق كملاذ أخير.
‘هممم… في تدمير طقس الإمبراطور الأسود لجورج الثالث، ربما لم تفعل الكنائس أي شيء لإيقافه. ربما حتى أنهم قدموا بعض المساعدة إلى أتباع السيد الأحمق… هل استفادت كنيسة لورد العواصف من هذه الفوضى لفعل شيء ما سراً؟ لا، من المحتمل أنهم لن يخفوا ذلك كثيرًا…’ تذكر ليونارد كل التفاصيل التي اكتشفها سابقًا، وكان واثقًا من فهمه للموقف العام.
وكان معناه الفعلي هو نفسه في الأساس: إيجاد طريقة لتجاوز القيود أولاً. وفي حالة أن حله لم ينجح حقًا، فسيفكر في العيش في حالة لاميت.
“بفضل نعمة السيد الأحمق، حصلت أخيرًا على سر من آمون، لكنني لم أفلت تمامًا من قبضته”
‘حل؟’ كان ألجر ورفاقه متحمسين قليلاً فجأة لأن الاقتراحات التي قدموها ستستخدم لمحاربة ملك ملائكة.
“هل تتحدثين عن ”النزول’؟”
إذا تم توظيفهم وكانوا نافعين، فستكون هذه لحظة فخر في حياتهم، واحدة ستبقى لبقية حياتهم!
لقد علموا جيدًا أن السيد العالم يجب أن يكون قد تقدم إلى التسلسل 4 في نهاية يونيو ليصبح نصف إله.
كانت أودري على وشك التحدث بإثارة عندما أمسكت كلماتها. كان هذا لأنها علمت أنها لم تستطيع تقديم اقتراحات عشوائية؛ وإلا، يمكن أن يؤدي ذلك إلى القبض على السيد العالم من قبل آمون.
فهم كلاين تقريبًا ما كانت تفكر فيه السيدة الناسك.
فكرت شيو في الأمر بجدية وأدركت أنها لم تستطيع تقديم أي اقتراحات مفيدة. لم يكن بإمكانها سوى اختيار المراقبة والتعلم.
“لماذا تسألين؟” سأل العالم.
“هل يجب أن يكون المكان الذي كان فيه جسمك في الأصل؟ هل لديك أي دم أو شعر محفوظ في مكان آخر؟” فكر ألجر للحظة وقدم اقتراحًا باستخدام سؤال.
فكر الأحمق كلاين للحظة وجعل العالم يهز رأسه.
فكر الأحمق كلاين للحظة وجعل العالم يهز رأسه.
“ساعديني في سؤال عائلة إبراهيم عما إذا كان لا يزال لديهم أي ديدان نجم لم تفقد روحانيتها بعد. إذا كانت موجودة، فما هو ثمن التبادل.”
“لا.”
“أود أن أحاول إيجاد حل. أتساءل ما رأيكم في هذا الأمر؟”
بالمقارنة مع جسده الأصلي، كان أنبوب الدم الوحيد قليلًا جدًا.
ربما يمكنه استخدام أنبوبي الدم كمكونات، والجمع بينهما بطرق أخرى، باستخدام الحياة الخيميائية لإنشاء جسم جديد!
بالتفكير في هذا، خطرت لكلاين فجأة فكرة:
أجاب كلاين ببساطة وهو يسيطر على العالم: “أنا بالفعل متجاوز التسلسل 3”.
ربما يمكنه استخدام أنبوبي الدم كمكونات، والجمع بينهما بطرق أخرى، باستخدام الحياة الخيميائية لإنشاء جسم جديد!
‘سؤال جيد…’ مدحها الأحمق كلاين، وأوضح باستخدام تفسير روح الملاك الأحمر الشريرة بكلماته:
‘هناك مشكلتان. أولاً، تتطلب الحياة الخيميائية مشاركة جسد الروح؛ وإلا، قد لا يعتبر المنتج النهائي جسدي. ثانيًا، لا أعرف أي أنصاف آلهة يمكنهم إكمال الحياة الخيميائية. الشخص الوحيد المرتبط بها بالكاد هو فرانك لي… هل سينتهي بي المطاف بأن أصبح رجل فطر؟ إذا، من الأفضل أن أكون لا ميت…’ بينما فكر كلاين في الأمر، كاد أن يرتجف.
عند سماع ذلك، استدار ليونارد على الفور إلى الطرف الآخر من الطاولة الطويلة المرقطة وقال للعالم، “كيف حالك الآن؟”
بعد رفض اقتراح الرجل المعلق، انطلقت الناسك كاتليا من معرفتها بالغوامض. ناقشت وسألت، “هل لديك تحفة أثرية مختومة بالتسلسل 3؟”
“هل يجب أن يكون المكان الذي كان فيه جسمك في الأصل؟ هل لديك أي دم أو شعر محفوظ في مكان آخر؟” فكر ألجر للحظة وقدم اقتراحًا باستخدام سؤال.
“لماذا تسألين؟” سأل العالم.
نظرًا لأن الجميع كانوا صامتين، نظر الأحمق كلاين إلى كاتليا الناسك وقال، “هل من أسئلة أخرى؟”
أوضحت كاتليا ببساطة: “يمكن لتحفة أثرية مختومة من التسلسل 3 أن تستجيب للصلاة ضمن نطاق معين. يمكنك الاستفادة من ذلك”.
أدرك ليونارد على الفور ما كان يقصده. اعترف باقتضاب.
فهم كلاين تقريبًا ما كانت تفكر فيه السيدة الناسك.
من الواضح أن نيته الحقيقية كانت أن يسأل الرجل العجوز عندما يعود. لقد *كان* ملاكًا يعرف آمون جيدًا. ربما يمكنه أن يأتي باقتراحات لا يمكن لأي شخص آخر التفكير فيها.
“هل تتحدثين عن ”النزول’؟”
فكر الأحمق كلاين للحظة وجعل العالم يهز رأسه.
“هذا صحيح. إجعل شخص ما يقيم طقس نزول في الأطراف، ويجب أن تكون قادرًا على الاستجابة له في حالتك الخفية.” نظرت كاتليا أولا إلى الشمس ووصفت الخطة المحددة. ثم أدركت شيئًا بينما سألت، “هل لديك حقًا تحفة أثرية مختومة بالتسلسل 3؟”
“أود أن أحاول إيجاد حل. أتساءل ما رأيكم في هذا الأمر؟”
أرادت في الأصل أن يسعى العالم للحصول على مباركة السيد الأحمق.
“لقد اعتمدت على قوى السيد الأحمق للدخول في حالة مخفية معينة وإخراج نفسي مؤقتًا من قبضة آمون. ومع ذلك، إذا كنت سأبدد هذه الحالة وأعود إلى العالم الحقيقي، فسوف أجد نفسي حيث كان جسدي تماما. ومن المحتمل جدًا أن آمون لا يزال يتسكع في مكان قريب.”
أجاب كلاين ببساطة وهو يسيطر على العالم: “أنا بالفعل متجاوز التسلسل 3”.
“عندما نجح جورج الثالث في الحصول على بطاقة أن يصبح واحد من خلال الاستعدادات السرية، لم يكن أمام الآلهة السبعة خيار سوى قبوله، بغض النظر عما إذا كانوا *موافقين* *عليه* أم لا.”
“…” كان أعضاء نادي التاروت عاجزين عن الكلام للحظات.
وكان معناه الفعلي هو نفسه في الأساس: إيجاد طريقة لتجاوز القيود أولاً. وفي حالة أن حله لم ينجح حقًا، فسيفكر في العيش في حالة لاميت.
لقد علموا جيدًا أن السيد العالم يجب أن يكون قد تقدم إلى التسلسل 4 في نهاية يونيو ليصبح نصف إله.
بالمقارنة مع جسده الأصلي، كان أنبوب الدم الوحيد قليلًا جدًا.
والآن، كان شهر ديسمبر من نفس العام!
بعد تلقي إجابة، جعل كلاين العالم يلقي بنظرته على الناسك كاتليا.
‘قالت الملكة ذات مرة إن استخدام دماء أفعى القدر للتقدم سيجعل من الأسهل بالنسبة لي أن أصبح التسلسل 3 مستبصر من الآخرين… إلى جانب ذلك، منحني نادي التاروت الكثير من معرفة الغوامض الثمينة. لقد ساعدني ذلك بشكل كبير على هضم الجرعة… ولكن مع ذلك، ما زلت بحاجة إلى نصف عام آخر قبل أن تتاح لي فرصة محاولة الوصول إلى التسلسل 3…’ نظرت الناسك كاتليا حولها واكتشفت أن الأعضاء الآخرين كانوا يرتدون تعابيرا مصدومة وحاسدة.
فهم كلاين تقريبًا ما كانت تفكر فيه السيدة الناسك.
تنهدت بصمت وقالت: “هل اقتراحي مفيد أيها السيد العالم؟”
“…” كان أعضاء نادي التاروت عاجزين عن الكلام للحظات.
هز العالم جيرمان سبارو رأسه.
كان هذا هو الجواب الذي أراده كلاين. على الفور جعل العالم يقول، “حسنًا”.
“هناك قيود كبيرة عند الرد في تلك الحالة.”
‘هممم… في تدمير طقس الإمبراطور الأسود لجورج الثالث، ربما لم تفعل الكنائس أي شيء لإيقافه. ربما حتى أنهم قدموا بعض المساعدة إلى أتباع السيد الأحمق… هل استفادت كنيسة لورد العواصف من هذه الفوضى لفعل شيء ما سراً؟ لا، من المحتمل أنهم لن يخفوا ذلك كثيرًا…’ تذكر ليونارد كل التفاصيل التي اكتشفها سابقًا، وكان واثقًا من فهمه للموقف العام.
بمجرد أن يختار النزول، فهذا سيعني أنه سيبدأ بقية حياته- لا، آخرته- كلاميت.
وفي هذه اللحظة، كان إملين قد نجح للتو في فهم المناقشات التي تمت مناقشتها للتو، وتمكن من فهم التطورات في الخارج خلال فترة وجوده في الحجز الوقائي.
‘ربما يمكنني الجمع بين الطريقتين… نعم، يمكنني استخدام طريقة الصلاة للأحمق أو إله البحر أو حامي السحر والدراما لمغادرة أرض الألهة المنبوذة، لكن هذا ليس أمرًا ملحًا. من السهل جدًا الكشف عن الحقيقة…’ لقد جعل الأحمق كلاين العالم ينظر إلى النجم ليونارد أثناء التفكير.
“لقد اعتمدت على قوى السيد الأحمق للدخول في حالة مخفية معينة وإخراج نفسي مؤقتًا من قبضة آمون. ومع ذلك، إذا كنت سأبدد هذه الحالة وأعود إلى العالم الحقيقي، فسوف أجد نفسي حيث كان جسدي تماما. ومن المحتمل جدًا أن آمون لا يزال يتسكع في مكان قريب.”
أدرك ليونارد على الفور ما كان يقصده. اعترف باقتضاب.
كان هذا هو الجواب الذي أراده كلاين. على الفور جعل العالم يقول، “حسنًا”.
“سأعود وأجري بعض الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت هناك أية أفكار أخرى.”
على الرغم من أنها كانت تعلم منذ فترة طويلة أنه قد كان للسيد الأحمق أفعى القدر، وقنصل الموت، والأفة القديمة *تحته*، وكان في السيطرة السرية على مدرسة الحياة للفكر، إلا أنها لم تتوقع أبدًا أن السلطات التي يمكن أن يعبئها السيد الأحمق في العالم الحقيقي كانت قادرة على تدمير طقس تأليه الملك. وعلاوة على ذلك، فقد *أحبط* مؤامرة ملك الملائكة ابن الخالق.
من الواضح أن نيته الحقيقية كانت أن يسأل الرجل العجوز عندما يعود. لقد *كان* ملاكًا يعرف آمون جيدًا. ربما يمكنه أن يأتي باقتراحات لا يمكن لأي شخص آخر التفكير فيها.
أجاب كلاين ببساطة وهو يسيطر على العالم: “أنا بالفعل متجاوز التسلسل 3”.
كان هذا هو الجواب الذي أراده كلاين. على الفور جعل العالم يقول، “حسنًا”.
بعد ذلك، كان لديهم فجأة سؤال:
بعد انتهاء مناقشة كيفية الهروب من مأزقه، نظر العالم جيرمان سبارو إلى فورس.
1173: نصيحة.
“ساعديني في سؤال عائلة إبراهيم عما إذا كان لا يزال لديهم أي ديدان نجم لم تفقد روحانيتها بعد. إذا كانت موجودة، فما هو ثمن التبادل.”
بالمقارنة مع جسده الأصلي، كان أنبوب الدم الوحيد قليلًا جدًا.
كانت دودة النجم مادة روحية عالية المستوى. في معظم الأحيان، لم تكن تحتوي على أي خصائص تجاوز. لذلك، فإن روحانيتهم ستعاني من خسارة لا رجعة فيها. بدون أي طرق خاصة، سيكون من الصعب الحفاظ عليها لفترة طويلة.
فهم كلاين تقريبًا ما كانت تفكر فيه السيدة الناسك.
‘ديدان النجم…’ فوجئت فورس قبل أن تومئ برأسها.
‘قالت الملكة ذات مرة إن استخدام دماء أفعى القدر للتقدم سيجعل من الأسهل بالنسبة لي أن أصبح التسلسل 3 مستبصر من الآخرين… إلى جانب ذلك، منحني نادي التاروت الكثير من معرفة الغوامض الثمينة. لقد ساعدني ذلك بشكل كبير على هضم الجرعة… ولكن مع ذلك، ما زلت بحاجة إلى نصف عام آخر قبل أن تتاح لي فرصة محاولة الوصول إلى التسلسل 3…’ نظرت الناسك كاتليا حولها واكتشفت أن الأعضاء الآخرين كانوا يرتدون تعابيرا مصدومة وحاسدة.
“حسنا.”
“سأعود وأجري بعض الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت هناك أية أفكار أخرى.”
بعد تلقي إجابة، جعل كلاين العالم يلقي بنظرته على الناسك كاتليا.
“إذا لم تتمكن الأنسة الساحر من استبدال دودة النجم من عائلة إبراهيم، أود أن أعهد إليك بمهمة.”
على الرغم من أنها كانت تعلم منذ فترة طويلة أنه قد كان للسيد الأحمق أفعى القدر، وقنصل الموت، والأفة القديمة *تحته*، وكان في السيطرة السرية على مدرسة الحياة للفكر، إلا أنها لم تتوقع أبدًا أن السلطات التي يمكن أن يعبئها السيد الأحمق في العالم الحقيقي كانت قادرة على تدمير طقس تأليه الملك. وعلاوة على ذلك، فقد *أحبط* مؤامرة ملك الملائكة ابن الخالق.
“أي مهمة؟” سألت كاتليا باهتمام.
وكان معناه الفعلي هو نفسه في الأساس: إيجاد طريقة لتجاوز القيود أولاً. وفي حالة أن حله لم ينجح حقًا، فسيفكر في العيش في حالة لاميت.
قال العالم بابتسامة، “اصطياد قديس الأسرار لنظام الشفق، بوتيس.”
أرادت في الأصل أن يسعى العالم للحصول على مباركة السيد الأحمق.
1173: نصيحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
