نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1152

'خطأ'

'خطأ'

1152: “خطأ”

“سمعت أن هناك بعض التغييرات السيئة في الهاوية”. بفكرة، جرب كلاين.

عند سماع رد كلاين، ابتسم آمون وهز رأسه. وبينما مد *يده* ليفتح الباب، سأله عرضيا: “كيف فكرت في مثل هذا الاسم الشرفي؟”

وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.

“يجب أن يكون له صلة معينة بنفسي، ولكن أيضًا أن يكون قادر على تجنب الآخرين من استخدام الاستجابة التلقائية للصلاة للتركيز علي. لا توجد العديد من هذه الأسماء الشرفية.” نظرًا لأنه تم الكشف عن هويته، لم تكن هناك حاجة لكلاين لإخفائها أكثر من ذلك. علاوة على ذلك، كان يأمل في استخدام مثل هذه المحادثة لاغتنام فرصة.

في الظلام، جلبت نسخة ملاك الوقت كلاين إلى جزيرة وجعله ينام على عمود حجري.

في الوقت نفسه، تسابق عقله بينما بدأ يفكر في كيفية إنقاذ نفسه.

فيما يتعلق بسؤاله، ضحك آمون وقال: “زيارتك للهاوية مثل تقديم نفسك كهدية مغلفة بشكل جميل لمن يريدها”.

‘لقد تعرضت للتطفل بمستوى عميق. إذا كانت لدي أي أفكار لا تفيد آمون، فسيتم استشعارها واكتشافها بسهولة *بواسطته*…

‘لقد قمت بحماية سيد خدع من قبل…’ بعد أن وضع الخطط، كان كلاين أكثر تعاونًا من ذي قبل. أجاب ببساطة، “أنا نفسي ساحر. لقد ‘أديت’ عدة مرات في باكلوند.”

‘اليوم هو السبت ويقترب يوم الاثنين مرة أخرى. إذا أوقف الأحمق فجأة تجمع التاروت دون أي تحذير، فسيكون الأعضاء الآخرون بالتأكيد مرعوبين وعصبيين ومشوشين. هنا، سيحاول أولئك الذين لديهم وسائل اتصال بالعالم بالتأكيد استدعاء الرسول للسؤال عن السبب. وبمجرد أن تقترب مني الآنسة رسول، *ستكون* قادرة على اكتشاف وجود آمون. بعد ذلك، *يمكنها* استخدام تميمة الأمس مجددا للتعافي *لحالتها* الأفضل. مع القوة الكاملة لملاك، *تتمتع* بفرصة كبيرة لإنقاذي من نسخة لآمون…’

أدار آمون *رأسه* ونظر إليه دون أن يخفي فضوله.

‘أهم شيء بالنسبة لي الآن هو الاستمرار و “العيش” لمدة يومين!’

‘لقد قبضت علي بالفعل. ماذا لديك لتتأسف عليه؟’

‘نعم، بما أن آمون لا يستطيع سرقة مصيري الآن، فلماذا *حاول* التبادل بسلام؟ حتى لو وافقت على ذلك، فلن *يجرؤ* على السماح لي بالذهاب فوق الضباب الرمادي *لمنحه* الإذن. ذلك سيعني أنني سأتحرر من سيطرته وأنني سأكون قادر على التطهير الفعال والقيام بهجوم مضاد ضد “الطفيلي”…’

تم فصل أرض الآلهة عن عالم الروح بشكل واضح. فقط من خلال الاعتماد على قلعة صفيرة يمكن أن يتم الربط.

‘هل “الاتفاقية” بحد ذاتها مفتاح تبديل ولا داعي لمتابعتها؟’

‘لقد قبضت علي بالفعل. ماذا لديك لتتأسف عليه؟’

‘لم يذكر آمون هذا عمدًا…’

“لا.” هز آمون رأسه وقال بتعبير مريح: “لكن يمكنني استخدام بعض خصائصها للذهاب إلى أي مكان.”

‘كما هو متوقع، كانت خدعة!’

أدار آمون *رأسه* ونظر إليه دون أن يخفي فضوله.

ممسكا بالقليل من الأمل، قرر كلاين المماطلة لأطول فترة ممكنة في اليومين المقبلين. كان تركيز آمون لا يزال على الاسم الشرفي الذي لا يمكن لأي إنسان أو ملاك التفكير فيه.

فيما يتعلق بسؤاله، ضحك آمون وقال: “زيارتك للهاوية مثل تقديم نفسك كهدية مغلفة بشكل جميل لمن يريدها”.

بينما كان يخرج من الغرفة، خدش ذقنه وقال، “هل قدمت أي حماية لسحرة باكلوند وفناني الدراما؟”

في هذه اللحظة، تمتم آمون الطافي لـ*نفسه*، “لو لم يتم تدمير ضريحي في باكلوند بواسطة كنيسة البخار، لكان بإمكاننا استخدام الهاوية كنقطة انطلاق للتوجه إلى هناك مباشرة. لتجاوز كل هذه المشاكل”.

‘لقد قمت بحماية سيد خدع من قبل…’ بعد أن وضع الخطط، كان كلاين أكثر تعاونًا من ذي قبل. أجاب ببساطة، “أنا نفسي ساحر. لقد ‘أديت’ عدة مرات في باكلوند.”

فيما يتعلق بسؤاله، ضحك آمون وقال: “زيارتك للهاوية مثل تقديم نفسك كهدية مغلفة بشكل جميل لمن يريدها”.

أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.

“صحيح.” لم ينكر آمون ما قاله كلاين. لقد *قال* عرضيا: “إذا كنت ترغب في فتح المدخل، فعليك السفر على متن سفينة إلى قلب مياه هذا الخراب. قد يستغرق هذا أكثر من شهر، وستواجه العديد من المخاطر التي لا يمكنك حاليًا على الصمود عبرها. بالنسبة لي، لست مضطرًا إلى ذلك”.

“بالكاد يعد”.

دون أن يكمل جملته، قفز آمون وقفز في الصدع الوهمي الضخم مع الرياح القوية.

ثم خرج من غرفة الفندق ونزل السلم إلى الشارع. مثل خادم، لقد تبع خلفه دون أي تشوهات.

وبذلك، فقد كلاين دعم الريح وسقط على التوالي.

نظر إلى يساره ويمينه، قرص آمون عدسته الأحادية وتنهد بابتسامة.

‘إنه على يقين من أنه لدي بعض الارتباط مع باليز زورواست… هل بسبب ما حدث في المرة الأخيرة؟ لا توقف!’ حاول كلاين التأمل، وبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه من التفكير أكثر من اللازم، وذلك لمنع أفكاره من التعرض للسرقة من قبل آمون.

“يلا الأسف”.

نظر إلى يساره ويمينه، قرص آمون عدسته الأحادية وتنهد بابتسامة.

“ماذا هناك لتتأسف عليه؟” سأل كلاين في حيرة.

‘لقد قبضت علي بالفعل. ماذا لديك لتتأسف عليه؟’

‘لقد قبضت علي بالفعل. ماذا لديك لتتأسف عليه؟’

بمجرد انتهائه من الحديث، خطرت له فجأة فكرة جديدة:

ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.

وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.

“يمكنك أن تخمن. إذا كنت تستطيع التخمين بشكل صحيح، يمكنني أن أعطيك نهاية أفضل.”

“هذا هو المدخل إلى أرض الآلهة المنبوذة”.

لم يصدق كلاين لم *وعده* على الإطلاق. ولكي لا ينخدع بكشف المزيد من الأسرار، هز رأسه وقال: “لا أستطيع التكهن”.

سأل كلاين بفكرة، “ستأخذني إلى أرض الآلهة المنبوذة؟”

“كم أنت ممل”. قال آمون ببساطة لقد قبض *يده* اليمنى في قبضة ونقر برفق على عدسته الأحادية.

“يمكنك أن تخمن. إذا كنت تستطيع التخمين بشكل صحيح، يمكنني أن أعطيك نهاية أفضل.”

من المشاة، والأشجار على جانب الطريق، والعصافير على أسطح المنازل، والفئران في الزوايا الموحلة، وجميع أنواع الكائنات الحية في الهواء، طارت شخصيات وهمية تشبه الدود عائدة إلى آمون مثل النجوم.

أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.

ارتفع مستوى إبن الإله هذا على الفور إلى مستوى ملاك.

‘هل “الاتفاقية” بحد ذاتها مفتاح تبديل ولا داعي لمتابعتها؟’

أما بالنسبة لكلاين، فقد رفع يده اليسرى، وتحول قفاز البشرة البشرية خاصته فجأة إلى شفاف.

“لا.” كانت يد آمون في جيبه بينما *استدار* ليمشي إلى مدخل الدير الأسود. “في أماكن فوضوية مثل هذه, ‘النظام’ في حالة من الفوضى، والقوانين التي تحكمه قد تغيرت. هناك الكثير من الأشياء التي يمكن استغلالها.”

كانت هذه عملية تفعيل “السفر”.

عندما دخل أنقاض معركة الآلهة، أصيب كلاين بأشعة الشمس الساطعة. سمع فجأة سلسلة من الهذيان الشديد والمجنون.

في تلك اللحظة، كان الشيء الوحيد الذي كان حقيقيًا عليه هو الجوع الزاحف. تم صنع الباقي باستخدام قوى عديم الوجه، وكذلك القفاز باستخدام اللحم والدم كمواد.

في تلك اللحظة، كان الشيء الوحيد الذي كان حقيقيًا عليه هو الجوع الزاحف. تم صنع الباقي باستخدام قوى عديم الوجه، وكذلك القفاز باستخدام اللحم والدم كمواد.

عندما رأى أن “السفر” قد كان على وشك البدء، فوجئ كلاين وهو يطلق، “لماذا لم تنتقل في الغرفة؟”

ممسكا بالقليل من الأمل، قرر كلاين المماطلة لأطول فترة ممكنة في اليومين المقبلين. كان تركيز آمون لا يزال على الاسم الشرفي الذي لا يمكن لأي إنسان أو ملاك التفكير فيه.

كان يتوقع أن يترك آمون باكلوند معه. فبعد كل شيء، كان هذا مكانًا حتى ملك ملائكة يجب أن يكون حذرًا منه. ومع ذلك، لم يستطع فهم سبب *فتحه* الباب، والنزول على الدرج، ومغادرة الفندق بطريقة عادية.

“عندما تُترجم، فهي حصان طروادة القدر، دودة الوقت، الثغرات في القواعد، وتجسد جميع الأخطاء.”

مسحت العين خلف العدسة الأحادية كلاين بينما إلتفت زاوية فم آمون ببطء.

ثم خرج من غرفة الفندق ونزل السلم إلى الشارع. مثل خادم، لقد تبع خلفه دون أي تشوهات.

“لقد أجبت عليك بالفعل. يا للأسف أنك لم تطلب المساعدة من باليز.”

وظهر بجانبه آمون مرتدياً قبعة سوداء من الحرير وعدسة أحادية كريستالية. بابتسامة هادئة، لقد *أشار* إلى إسقاط بلاط الملك العملاق الذي تم تجميده عند غروب الشمس.

كان لدى ملاك الوقت هذا ابتسامة واضحة على وجهه، لكن لم يكن هناك أي عاطفة في عينيه السوداوين. لقد جعلت كلاين يرتجف.

هذيان الخالق الحقيقي!

‘إنه على يقين من أنه لدي بعض الارتباط مع باليز زورواست… هل بسبب ما حدث في المرة الأخيرة؟ لا توقف!’ حاول كلاين التأمل، وبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه من التفكير أكثر من اللازم، وذلك لمنع أفكاره من التعرض للسرقة من قبل آمون.

قريباً، وصل كلاين إلى عالم الأحلام الضبابي. لقد رأى إسقاط بلاط الملك العملاق، الذي كان مليئًا بشعور ملحمي، مقابل الدير الأسود والجرف.

نظر آمون إلى المارة المذعورين في الشارع بطريقة صامتة قبل أن ينظر إلى السماء الرمادية ويقول، “لا يمكنني إلا انتظار الفرصة التالية. الشيء المهم الآن هو جلبك إلى ذلك المكان”.

ثم خرج من غرفة الفندق ونزل السلم إلى الشارع. مثل خادم، لقد تبع خلفه دون أي تشوهات.

أثناء حديثهما، أصبح كلاهما شفافين في نفس الوقت واختفوا من مدخل الفندق. لم يشعر أي من الأشخاص الذين جاءوا بأي شيء خطأ.

“سمعت أن هناك بعض التغييرات السيئة في الهاوية”. بفكرة، جرب كلاين.

بعد اجتياز عدد لا يحصى من كائنات عالم الروح التي لا توصف وطبقات متداخلة من الألوان المشبعة المختلفة، ظهر كلاين وآمون فوق البحر.

سرق آمون مباشرة “نهار” أنقاض معركة الآلهة!

كان هناك شق ضخم تحت أقدامهم. انقطعت مياه البحر الزرقاء بينما انزلقت في عمق “الظلام” اللامتناهي مثل شلال دون أن تملأه.

هذيان الخالق الحقيقي!

كان هذا المدخل إلى أنقاض معركة الآلهة.

في تلك اللحظة، كان الشيء الوحيد الذي كان حقيقيًا عليه هو الجوع الزاحف. تم صنع الباقي باستخدام قوى عديم الوجه، وكذلك القفاز باستخدام اللحم والدم كمواد.

سأل كلاين بفكرة، “ستأخذني إلى أرض الآلهة المنبوذة؟”

ممسكا بالقليل من الأمل، قرر كلاين المماطلة لأطول فترة ممكنة في اليومين المقبلين. كان تركيز آمون لا يزال على الاسم الشرفي الذي لا يمكن لأي إنسان أو ملاك التفكير فيه.

انعكس “الشلال” الرائع على عدسة آمون الأحادية. لقد أومأ *برأسه* قليلاً وأجاب بشكل عرضي ،”هذا صحيح. عندما نصل إلى هناك، لن يتمكن حتى رسولك من إدراكك من خلال العقد.”

لم يستطع إيجاد طريقة أخرى لإنقاذ نفسه في الوقت الحالي.

تم فصل أرض الآلهة عن عالم الروح بشكل واضح. فقط من خلال الاعتماد على قلعة صفيرة يمكن أن يتم الربط.

في هذه اللحظة، رأى العدسة الأحادية الموجودة على عين آمون اليمنى تمتص كل الضوء من حولها. أصبحت لامعة وبيضاء بشكل غير عادي.

‘… يعرف آمون ما كنت أخطط لفعله…’ انطفأت شعلة الأمل التي إشتعلت فيه بالواقع البارد.

نظر إلى يساره ويمينه، قرص آمون عدسته الأحادية وتنهد بابتسامة.

لم يستطع إيجاد طريقة أخرى لإنقاذ نفسه في الوقت الحالي.

بعد فترة زمنية غير معلومة، اندفع الماء الذي يشبه النافورة إلى الأعلى بسرعة، وألقاه هو وآمون إلى الجانب الآخر من الوجه المقطوع.

في هذه اللحظة، تمتم آمون الطافي لـ*نفسه*، “لو لم يتم تدمير ضريحي في باكلوند بواسطة كنيسة البخار، لكان بإمكاننا استخدام الهاوية كنقطة انطلاق للتوجه إلى هناك مباشرة. لتجاوز كل هذه المشاكل”.

في الوقت نفسه، تسابق عقله بينما بدأ يفكر في كيفية إنقاذ نفسه.

“…” غيّر كلاين الموضوع بذنب.

~~~~~~~~~

“الهاوية متصلة بأرض الآلهة المنبوذة؟”

كان هناك شق ضخم تحت أقدامهم. انقطعت مياه البحر الزرقاء بينما انزلقت في عمق “الظلام” اللامتناهي مثل شلال دون أن تملأه.

“لا.” هز آمون رأسه وقال بتعبير مريح: “لكن يمكنني استخدام بعض خصائصها للذهاب إلى أي مكان.”

“هل تريد استكشاف الهاوية؟”

“سمعت أن هناك بعض التغييرات السيئة في الهاوية”. بفكرة، جرب كلاين.

ومضت هذه الفكرة في ذهنه وسرعان ما ضبط نفسه وتوقف عن التفكير في مثل هذه الأمور.

أدار آمون *رأسه* ونظر إليه دون أن يخفي فضوله.

سأل كلاين بفكرة، “ستأخذني إلى أرض الآلهة المنبوذة؟”

“أنت في الحقيقة تعرف.”

ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.

“نعم، فكرت ذات مرة في استكشاف الهاوية”. لم يتكلم كلاين أكثر من ذلك، خائفًا من أن يكتشف ملك ملائكة مسار النهاب أنه يستطيع قراءة مذكرات روزيل.

في هذه اللحظة، رأى العدسة الأحادية الموجودة على عين آمون اليمنى تمتص كل الضوء من حولها. أصبحت لامعة وبيضاء بشكل غير عادي.

في هذه اللحظة، ضحك آمون فجأة.

“ألا تحتاج إلى دخول الحلم في موقع معين لفتح المدخل؟ “

“هل تريد استكشاف الهاوية؟”

أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.

“ما المضحك في ذلك؟” كان كلاين مهتمًا جدًا بما حدث للهاوية في البداية؛ وهكذا، انتهز الفرصة للتعاون مع آمون في محاولة لمعرفة المزيد.

فيما يتعلق بهذا، بالكاد استطاع كلاين الصمود أمامه، لكن كان من الصعب عليه الصمود لفترة طويلة. لم يكن هناك فرصة أن يذهب بعيدا في أنقاض معركة الآلهة.

بمجرد انتهائه من الحديث، خطرت له فجأة فكرة جديدة:

ومضت هذه الفكرة في ذهنه وسرعان ما ضبط نفسه وتوقف عن التفكير في مثل هذه الأمور.

باستخدام المحادثة التي أجراها مع آمون، سيتمكن من فهم المزيد من الأسرار التاريخية لتسريع عملية هضم جرعة عالم التاريخ. بهذه الطريقة، سيمكنه محاولة استخدامها لتعميق سيطرته على قلعة صفيرة والهروب من مأزقه الحالي.

ومضت هذه الفكرة في ذهنه وسرعان ما ضبط نفسه وتوقف عن التفكير في مثل هذه الأمور.

انعكس “الشلال” الرائع على عدسة آمون الأحادية. لقد أومأ *برأسه* قليلاً وأجاب بشكل عرضي ،”هذا صحيح. عندما نصل إلى هناك، لن يتمكن حتى رسولك من إدراكك من خلال العقد.”

فيما يتعلق بسؤاله، ضحك آمون وقال: “زيارتك للهاوية مثل تقديم نفسك كهدية مغلفة بشكل جميل لمن يريدها”.

نظر إلى يساره ويمينه، قرص آمون عدسته الأحادية وتنهد بابتسامة.

“… الجانب المظلم من الكون؟” انزعج كلاين في البداية قبل أن يخمن.

“يجب أن يكون له صلة معينة بنفسي، ولكن أيضًا أن يكون قادر على تجنب الآخرين من استخدام الاستجابة التلقائية للصلاة للتركيز علي. لا توجد العديد من هذه الأسماء الشرفية.” نظرًا لأنه تم الكشف عن هويته، لم تكن هناك حاجة لكلاين لإخفائها أكثر من ذلك. علاوة على ذلك، كان يأمل في استخدام مثل هذه المحادثة لاغتنام فرصة.

أومأ آمون برأسه.

سأل كلاين بفكرة، “ستأخذني إلى أرض الآلهة المنبوذة؟”

“*كان* في الأصل الإله القديم الوحيد الباقي، ملك الشيطان، فربوتي. الآن، هيه. “

“bug”

دون أن يكمل جملته، قفز آمون وقفز في الصدع الوهمي الضخم مع الرياح القوية.

“أنت في الحقيقة تعرف.”

وبذلك، فقد كلاين دعم الريح وسقط على التوالي.

“ألا تحتاج إلى دخول الحلم في موقع معين لفتح المدخل؟ “

بعد فترة زمنية غير معلومة، اندفع الماء الذي يشبه النافورة إلى الأعلى بسرعة، وألقاه هو وآمون إلى الجانب الآخر من الوجه المقطوع.

‘لقد قمت بحماية سيد خدع من قبل…’ بعد أن وضع الخطط، كان كلاين أكثر تعاونًا من ذي قبل. أجاب ببساطة، “أنا نفسي ساحر. لقد ‘أديت’ عدة مرات في باكلوند.”

عندما دخل أنقاض معركة الآلهة، أصيب كلاين بأشعة الشمس الساطعة. سمع فجأة سلسلة من الهذيان الشديد والمجنون.

ثم ساد ظلام كثيف السماء.

كان الأمر أشبه بإبرة رفيعة تخترق طبلة أذنه وتطعن في دماغه، وملأت كل فكرة بألم شديد.

“كم أنت ممل”. قال آمون ببساطة لقد قبض *يده* اليمنى في قبضة ونقر برفق على عدسته الأحادية.

أما بالنسبة لديدان الروح التي شكلت شكل مخلوقه الأسطوري، فقد تغيرت تدريجيًا، كما لو كانت على وشك أن تلد وعيًا منحطًا لا ينتمي إليه.

كان لدى ملاك الوقت هذا ابتسامة واضحة على وجهه، لكن لم يكن هناك أي عاطفة في عينيه السوداوين. لقد جعلت كلاين يرتجف.

هذيان الخالق الحقيقي!

دون أن يكمل جملته، قفز آمون وقفز في الصدع الوهمي الضخم مع الرياح القوية.

فيما يتعلق بهذا، بالكاد استطاع كلاين الصمود أمامه، لكن كان من الصعب عليه الصمود لفترة طويلة. لم يكن هناك فرصة أن يذهب بعيدا في أنقاض معركة الآلهة.

هذيان الخالق الحقيقي!

في هذه اللحظة، رأى العدسة الأحادية الموجودة على عين آمون اليمنى تمتص كل الضوء من حولها. أصبحت لامعة وبيضاء بشكل غير عادي.

‘كما هو متوقع، كانت خدعة!’

ثم ساد ظلام كثيف السماء.

“bug”

سرق آمون مباشرة “نهار” أنقاض معركة الآلهة!

عندما رأى أن “السفر” قد كان على وشك البدء، فوجئ كلاين وهو يطلق، “لماذا لم تنتقل في الغرفة؟”

في الظلام، جلبت نسخة ملاك الوقت كلاين إلى جزيرة وجعله ينام على عمود حجري.

“… الجانب المظلم من الكون؟” انزعج كلاين في البداية قبل أن يخمن.

قريباً، وصل كلاين إلى عالم الأحلام الضبابي. لقد رأى إسقاط بلاط الملك العملاق، الذي كان مليئًا بشعور ملحمي، مقابل الدير الأسود والجرف.

كان الأمر أشبه بإبرة رفيعة تخترق طبلة أذنه وتطعن في دماغه، وملأت كل فكرة بألم شديد.

وظهر بجانبه آمون مرتدياً قبعة سوداء من الحرير وعدسة أحادية كريستالية. بابتسامة هادئة، لقد *أشار* إلى إسقاط بلاط الملك العملاق الذي تم تجميده عند غروب الشمس.

“الهاوية متصلة بأرض الآلهة المنبوذة؟”

“هذا هو المدخل إلى أرض الآلهة المنبوذة”.

انعكس “الشلال” الرائع على عدسة آمون الأحادية. لقد أومأ *برأسه* قليلاً وأجاب بشكل عرضي ،”هذا صحيح. عندما نصل إلى هناك، لن يتمكن حتى رسولك من إدراكك من خلال العقد.”

بعد بعض التفكير، أثار كلاين شكوكه:

“*كان* في الأصل الإله القديم الوحيد الباقي، ملك الشيطان، فربوتي. الآن، هيه. “

“ألا تحتاج إلى دخول الحلم في موقع معين لفتح المدخل؟ “

أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.

لم يستطع إلا أن يشعر ببصيص من الأمل مرة أخرى. لقد ظن أنه سيكون من الرائع أن يضيع آمون أسبوعًا أو أسبوعين من وقته في أنقاض معركة الآلهة.

كان هناك شق ضخم تحت أقدامهم. انقطعت مياه البحر الزرقاء بينما انزلقت في عمق “الظلام” اللامتناهي مثل شلال دون أن تملأه.

“صحيح.” لم ينكر آمون ما قاله كلاين. لقد *قال* عرضيا: “إذا كنت ترغب في فتح المدخل، فعليك السفر على متن سفينة إلى قلب مياه هذا الخراب. قد يستغرق هذا أكثر من شهر، وستواجه العديد من المخاطر التي لا يمكنك حاليًا على الصمود عبرها. بالنسبة لي، لست مضطرًا إلى ذلك”.

ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.

“هل لأنك ابن الخالق؟” خمّن كلاين في تفكير.

فيما يتعلق بسؤاله، ضحك آمون وقال: “زيارتك للهاوية مثل تقديم نفسك كهدية مغلفة بشكل جميل لمن يريدها”.

“لا.” كانت يد آمون في جيبه بينما *استدار* ليمشي إلى مدخل الدير الأسود. “في أماكن فوضوية مثل هذه, ‘النظام’ في حالة من الفوضى، والقوانين التي تحكمه قد تغيرت. هناك الكثير من الأشياء التي يمكن استغلالها.”

في هذه اللحظة، ضحك آمون فجأة.

وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.

‘لم يذكر آمون هذا عمدًا…’

“التسلسل0 لمسار النهاب له اسم مجرد، خطأ.”

‘لم يذكر آمون هذا عمدًا…’

“لقد تم تسميته من قبل والدي. لقد *استخدم* ذات مرة كلمة غريبة مجهولة الأصول لتمثيلها:

كان الأمر أشبه بإبرة رفيعة تخترق طبلة أذنه وتطعن في دماغه، وملأت كل فكرة بألم شديد.

“bug”

“صحيح.” لم ينكر آمون ما قاله كلاين. لقد *قال* عرضيا: “إذا كنت ترغب في فتح المدخل، فعليك السفر على متن سفينة إلى قلب مياه هذا الخراب. قد يستغرق هذا أكثر من شهر، وستواجه العديد من المخاطر التي لا يمكنك حاليًا على الصمود عبرها. بالنسبة لي، لست مضطرًا إلى ذلك”.

“عندما تُترجم، فهي حصان طروادة القدر، دودة الوقت، الثغرات في القواعد، وتجسد جميع الأخطاء.”

“أنت في الحقيقة تعرف.”

~~~~~~~~~

“صحيح.” لم ينكر آمون ما قاله كلاين. لقد *قال* عرضيا: “إذا كنت ترغب في فتح المدخل، فعليك السفر على متن سفينة إلى قلب مياه هذا الخراب. قد يستغرق هذا أكثر من شهر، وستواجه العديد من المخاطر التي لا يمكنك حاليًا على الصمود عبرها. بالنسبة لي، لست مضطرًا إلى ذلك”.

التسلسل 0 بالإنجليزية هو error

“هل لأنك ابن الخالق؟” خمّن كلاين في تفكير.

وإما بخصوص الكلمة التي إستخدمها الخالق القديم للإشارة إليه bug فقد قررت تركها هكذا لأنها كانت بالإنجليزية في الأقل، أقرب ترجمة لها هي خلل برمجي

في هذه اللحظة، تمتم آمون الطافي لـ*نفسه*، “لو لم يتم تدمير ضريحي في باكلوند بواسطة كنيسة البخار، لكان بإمكاننا استخدام الهاوية كنقطة انطلاق للتوجه إلى هناك مباشرة. لتجاوز كل هذه المشاكل”.

~~~~~~~~~

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط