نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1148

غير متأخر.

غير متأخر.

1148: غير متأخر.

بهذه الطريقة، امتلأ بالروحانية المزيفة مرة أخرى. في الدقائق الخمس التالية، لم اكن مختلفة عن الروحانية الحقيقية.

كانت هناك فرص قليلة جدًا لاستخدام التمائم في المعارك عالية المستوى. لن يأخذ أحد فتحة لإتاحة الفرصة لخصمهم وهم يهتفون التعويذة. كان السبب وراء تمكن تريسي من إكمال الإجراء المقابل هو أنها أشعلت ألسنة لهب سوداء شريرة من الداخل إلى الخارج. أما بالنسبة للهب الأسود، فقد بدا وكأنه يمتص كل الحرارة في المناطق المحيطة، مما تسبب في تكوين بلورات جليدية كثيفة. وراء بلورات الجليد، كانت هناك شبكات عنكبوتية غير مرئية تقريبًا تلتف حولها، وتشكل شرانق ضخمة.

جورج الثالث، الذي كان في اللحظة الحرجة من تقدمه، شعر بهذا وشعر على الفور بإحساس قوي بالارتباك والغضب.

بالاعتماد على طبقات الدفاع الثلاث، تمكنت تريسي من شراء ما يقرب الثانيتين، لذلك أخرجت التميمة المستطيلة على شكل الماسة وهتفت، “الأمس!”

تريسي، التي لم يكن لعيناها حدود تميز بياضها من السود، لم تنظر حتى إلى خصمها. مع تغطية شعرها الذي يشبه الثعبان للسماء، خطت خطوة نحو الضريح السري في قاع الوادي المظلم.

اشتعلت الشعلة الشفافة وسط اللهب الأسود الشرير. تفككا التميمة الماسية بصمت قبل أن تندمج مع الفراغ.

بعبارة أخرى، على الرغم من أنها لم تكن “وعاء” قوي لنزول إله، إلا أنها كانت تتمتع بالفعل بالمؤهلات لتكون واحد.

كان هذا شيئًا قدمه كلاين بشكل خاص إلى الشيطانة، للسماح للضرر من الأقسام الثلاثة بأن يصبح نقطة الهجوم الرئيسية في أي وقت.

مدينة باكلوند، ساحة الذكرى.

رأت تريسي على الفور الضباب الأبيض الرمادي وأدركت أن المشاهد في الماضي كانت مثل النجوم، معبأة بكثافة معًا.

ومع ذلك، مع توجيه بقايا قوة الملاك، هرعت السيدة إلى الخارج وتوجهت إلى الضريح السري في الأسفل.

كانت هناك مشاهد لشاب وهو يتجول في الشوارع ساقط لسيطرة المافيا ويخادع، يغش ويسرق من الآخرين. انضم لاحقًا إلى النظام الثيوصوفي وأصبح مغتال. هناك، كان يستمتع بإنهاء الأرواح وإراقة الدماء، محرضًا الآخرين على نزع أقنعتهم والكشف عن طبيعتهم الوحشية الحقيقية. لأسباب مختلفة، لم يكن لديه خيار سوى أن يصبح ساحرة. بدأت في خلق الكوارث لقد رتب من قبل شيطانة المتعة أنها ستصبح عشيقة الأمير إديساك. أدركت أنها أصبحت أقل شبهاً بنفسها وأنها كانت تفقد نفسها ببطء بسبب المتعة، شعرت بالخوف الشديد وتاقت إلى الهروب. ومع ذلك، بعد أن سقطت في الجحيم، عانت من ألم شديد واختارت أن تكون متطرفة.

بوووم!

بفكرة، كبرت المشاهد وشغلت كامل رؤيتها.

بفكرة، كبرت المشاهد وشغلت كامل رؤيتها.

تحت الضوء، كان العشب خارج النافذة مشرقًا، وكانت الخيول تمشي ببطء. كان لا يزال من الممكن رؤية فتحات ملعب الغولف بشكل ضبابي، وداخل المنزل، كان هناك خزانة عتيقة تحجب المنظر من الباب.

ضحكتت تريسي. تم دفع الجلد على وجهها إلى أقصى حدوده. انهار شبرًا بشبر، وكشفو عن الدم واللحم الذي كان يتلوى بشدة تحته.

وقفت تريسي من الماضي على الحافة ونظرت للخارج مرتديةً خاتمًا من الياقوت في يدها اليسرى.

تسبب الاضطراب الذي حدث من قبل في توقف جميع الملائكة الحاضرين تقريبًا. لسوء الحظ، كانت ملاك الإخفاء الذي استدعاها كلاين بمثابة إسقاط فراغ تاريخي. لقد استمرت فقط في القتال على أساس الغريزة، مما زاد من فوضوية الوضع.

في ذلك الوقت، لم تكن حتى بالتسلسل 5، ولم تكن لديها القوة التي إحتاجت حاليًا لاقتراضها. ومع ذلك، كان لديها خاتم من طائفة الشيطانة والذي كان مرتبطا ارتباطًا وثيقًا بالشيطانة البدائية.

هذا الخاتم هو الشيء الذي أرادت تريسي استعارته!

في مقدمة الرمح، إنتشر جناحان أبيضان نقيان أثناء احتضانهما لطرف الرمح، مثل الملاك، بينما أغلقا المساحة المحيطة ومنعا الهدف من الهروب.

فجأة، ظهر الخاتم المعقد المرصع بجوهرة الياقوت على خنصر تريسي. وعلى عكس الماضي، اندمجت تريسي الحالية مع العلامة وخضعت للشيطانة البدائية. لقد تم تحسينها بشكل كبير كنصف إله التسلسل 4.

واجه هيرميس السيدة الجميلة وعديمة العاطفة. قمع المسخ سواح ريينت تينيكر؛ أحاطت إسقاطات الفراغ التاريخية للإمبراطور وزيل وملاك النور كلاين؛ وقف ويليام الأول في مكان منعزل، للتأكد من أن أيًا من توابع الزلزال لن تهاجم الضريح بالأسفل.

بعبارة أخرى، على الرغم من أنها لم تكن “وعاء” قوي لنزول إله، إلا أنها كانت تتمتع بالفعل بالمؤهلات لتكون واحد.

“شعبي…” كان جورج الثالث ذو الطراز القديم والمهيب بشاربه ينهي حديثه عندما دوى انفجار قوي.

وهذا الخاتم الياقوتي سمح لها بإمساك قدر معين من المبادرة مؤقتًا.

ضحكتت تريسي. تم دفع الجلد على وجهها إلى أقصى حدوده. انهار شبرًا بشبر، وكشفو عن الدم واللحم الذي كان يتلوى بشدة تحته.

ناظرة إلى المشاهد في الماضي، فإن الشرنقة التي تكونت من حرير عنكبوت تريسي تشققت شبرًا بشبر. ذابت بلورات الجليد السميكة بصمت مع تآكل اللهب الأسود الشرير. رفعت يدها اليسرى وأغمضت عينيها وابتسمت وهي تضع خاتم الياقوت بين حاجبيها.

لكن لا، كان هناك شخصية لم تتأثر- ملاك الإخفاء لكنيسة الليل الدائم. انتهزت السيدة الجميلة ذات المظهر الفارغ الفرصة لتحول جسدها، وتحولت إلى العديد من الرموز التي ترمز إلى الإخفاء والرعب. لقد وسعت العالم الغريب، وغطت هيرميس، رينيت تينيكر، ذراع سواح، ملاك النور، وويليام أوغسطس الأول بداخله.

انصهر الخاتم مثل المعدن أثناء تدفقه إلى رأس تريسي بطريقة سريالية.

قبل أن تنهي تريسي جكلتها، ارتدت تلك الابتسامة المأساوية على وجهها بينما سقطت النيازك على الضريح السري الملتوي في محاولة لتدميره.

في تلك اللحظة، حرم الأمير غروف اللهب الأسود الشرير تمامًا مع إنطلاق رمح أبيض محترق من الضوء.

جعل الملاك المتشكل من نور نقي، الذي كان له أيضًا أجنحة وهمية على ظهره، طبقات الضوء تندفع نحوه مثل موجة المد، وتغرقه.

في مقدمة الرمح، إنتشر جناحان أبيضان نقيان أثناء احتضانهما لطرف الرمح، مثل الملاك، بينما أغلقا المساحة المحيطة ومنعا الهدف من الهروب.

وسط هذه الفوضى، تمزق العالم الغريب بسهولة.

في تلك اللحظة، فتحت تريسي عينيها. كانت ذات لون أسود عميق.

1148: غير متأخر.

إرتفع شعرها واحدة تلو الآخرى، وأصبحت كل منها كثيفة مثل الأفاعي. كانت الطبقة الخارجية زلقة وشيطانية، مع عيون بيضاء وسوداء واضحة في النهايات، أو رؤوس تشبه الثعابين السامة. كانت أفواهها مفتوحة قليلاً وهي تحرك ألسنتهل.

كان هذا شيئًا قدمه كلاين بشكل خاص إلى الشيطانة، للسماح للضرر من الأقسام الثلاثة بأن يصبح نقطة الهجوم الرئيسية في أي وقت.

توقف الرمح الذي تم تكثيفه من الضوء النقي أمام تريسي، كما لو كان يتم الضغط عليه بواسطة يد غير مرئية، مما جعل من الصعب عليه التقدم ولو لشبر إضافي.

بوووم!

وسرعان ما تحول لونه إلى أبيض مائل للرمادي، متحولًا من غير مادي إلى مادي، كما لو كان محفورًا من الحجر.

كانت هناك مشاهد لشاب وهو يتجول في الشوارع ساقط لسيطرة المافيا ويخادع، يغش ويسرق من الآخرين. انضم لاحقًا إلى النظام الثيوصوفي وأصبح مغتال. هناك، كان يستمتع بإنهاء الأرواح وإراقة الدماء، محرضًا الآخرين على نزع أقنعتهم والكشف عن طبيعتهم الوحشية الحقيقية. لأسباب مختلفة، لم يكن لديه خيار سوى أن يصبح ساحرة. بدأت في خلق الكوارث لقد رتب من قبل شيطانة المتعة أنها ستصبح عشيقة الأمير إديساك. أدركت أنها أصبحت أقل شبهاً بنفسها وأنها كانت تفقد نفسها ببطء بسبب المتعة، شعرت بالخوف الشديد وتاقت إلى الهروب. ومع ذلك، بعد أن سقطت في الجحيم، عانت من ألم شديد واختارت أن تكون متطرفة.

مع ‘وووش’، هبط الرمح بسرعة إلى حافة الجرف، وتحطم إلى قطع صغيرة لا حصر لها.

لقد غلى *جسده* غير المادي بالفعل فجأة، غير قادر على الحفاظ على “التشويه” في الخارج. ظهر الضريح المعزول عن الواقع أمام تريسي أخيرًا.

انتشر اللون الرمادي المائل للأبيض حول تريسي بسرعة في كل اتجاه كما لو كان له حياة خاصة به. أينما مرت، أصبحت الحجارة صلبة بينما تحول كل شيء آخر إلى حجر.

كلاين، جنبا إلى جنب مع إسقاطات الفراغ التاريخي، وجميع الكائنات الحية في الخراب قد أرعبوا وتصلبوا. على الفور، خفت “بحر النور”.

أصبحت الطقوس المختلفة التي أقيمت في الخراب رقم 1 ملوثة الآن بألوان رمادية بيضاء، مما منع الملائكة الذين حرسوا الأضرحة السرية الأخرى من اكتشاف التغييرات والمجيء على الفور.

في اللحظة التي تشكل فيها العالم شبه الشفاف، بدأت الملائكة في الداخل في المقاومة.

لقد أحيط الأمير غروف على الفور بهالة بيضاء رمادية انبثقت من الفراغ. مع كونه قادر على استخدام تاج الأشواك للحفاظ على منطقة آمنة صغيرة فقط، لم يكن هناك فرصة له لاستخدام أي قوى “حظر”.

وسرعان ما تحول لونه إلى أبيض مائل للرمادي، متحولًا من غير مادي إلى مادي، كما لو كان محفورًا من الحجر.

تريسي، التي لم يكن لعيناها حدود تميز بياضها من السود، لم تنظر حتى إلى خصمها. مع تغطية شعرها الذي يشبه الثعبان للسماء، خطت خطوة نحو الضريح السري في قاع الوادي المظلم.

في مقدمة الرمح، إنتشر جناحان أبيضان نقيان أثناء احتضانهما لطرف الرمح، مثل الملاك، بينما أغلقا المساحة المحيطة ومنعا الهدف من الهروب.

بوووم!

في مقدمة الرمح، إنتشر جناحان أبيضان نقيان أثناء احتضانهما لطرف الرمح، مثل الملاك، بينما أغلقا المساحة المحيطة ومنعا الهدف من الهروب.

بدأت الأرض تهتز بعنف مع سماع صوت جلجلة ثقيلة من أعماقها. ظهرت الكويكبات الحمراء ذات الذيول النارية من العدم بينما حلقت متجاوزةً الشيطانة تريسي وتحطمت في الضريح.

اشتعلت الشعلة الشفافة وسط اللهب الأسود الشرير. تفككا التميمة الماسية بصمت قبل أن تندمج مع الفراغ.

في لحظة، غمرت الكوارث هذا الخراب.

جعل الملاك المتشكل من نور نقي، الذي كان له أيضًا أجنحة وهمية على ظهره، طبقات الضوء تندفع نحوه مثل موجة المد، وتغرقه.

جورج الثالث، الذي كان في اللحظة الحرجة من تقدمه، شعر بهذا وشعر على الفور بإحساس قوي بالارتباك والغضب.

“على سبيل المثال، أنت أو أنا…”

بصعوبة بالغة، *قام* بفصل بعض *قوته*، وبمساعدة الاستعدادات التي وضعها، قام بتشويه المنطقة المحيطة بالقوة وعزل الضريح السري المظلم والمهيب عن العالم الحقيقي، ومنع الزلازل والشهب من الاقتراب من الهدف.

أصبحت الطقوس المختلفة التي أقيمت في الخراب رقم 1 ملوثة الآن بألوان رمادية بيضاء، مما منع الملائكة الذين حرسوا الأضرحة السرية الأخرى من اكتشاف التغييرات والمجيء على الفور.

بوووم! بوووم!

في ضريح آخر، لم يضع كلاين واجهة قوية. سرعان ما أنهى الاتصال بقلعة صفيرة كما لو كان يصلي إلى الأحمق طلباً للمساعدة.

وسط جميع أنواع الكوارث، انهارت المنحدرات واحد تلو الأخر بستما بدأ الخراب في الانهيار. بدا الصوت الغاضب لجورج الثالث من الضريح السري الذي شكل عالماً خاصاً به:

بعد استعادة شكله البشري، أمسك كلاين رحلات غروزيل أثناء إطلاقه بشكل جماعي مدفع الهواء بديدان الروح المتناثرة.

“هل انتِ مجنونة؟”

في تلك اللحظة، حرم الأمير غروف اللهب الأسود الشرير تمامًا مع إنطلاق رمح أبيض محترق من الضوء.

لكي يقبل تسلسل 4 بقوة إله حقيقي، كانت النتيجة الوحيدة هي الموت!

الفوضى التي كان يتوقعها كلاين كانت هنا أخيرًا!

ضحكتت تريسي. تم دفع الجلد على وجهها إلى أقصى حدوده. انهار شبرًا بشبر، وكشفو عن الدم واللحم الذي كان يتلوى بشدة تحته.

لقد غلى *جسده* غير المادي بالفعل فجأة، غير قادر على الحفاظ على “التشويه” في الخارج. ظهر الضريح المعزول عن الواقع أمام تريسي أخيرًا.

سخرت هذه الشيطانة المرعبة للغاية وقالت، “أليس من المفترض في نهاية قصة جميلة موت كل الأشرار؟”

لقد صدى في المسافة في البداية، ولكن في النهاية، كان يرن في أذني المرء.

“على سبيل المثال، أنت أو أنا…”

بعبارة أخرى، على الرغم من أنها لم تكن “وعاء” قوي لنزول إله، إلا أنها كانت تتمتع بالفعل بالمؤهلات لتكون واحد.

قبل أن تنهي تريسي جكلتها، ارتدت تلك الابتسامة المأساوية على وجهها بينما سقطت النيازك على الضريح السري الملتوي في محاولة لتدميره.

في لحظة، ضُرب الضريح السري المظلم والمهيب. غرقت الشقوق على سطحه أعمق، مما تسبب في ظهور باطنه المظلم.

لكن لا، كان هناك شخصية لم تتأثر- ملاك الإخفاء لكنيسة الليل الدائم. انتهزت السيدة الجميلة ذات المظهر الفارغ الفرصة لتحول جسدها، وتحولت إلى العديد من الرموز التي ترمز إلى الإخفاء والرعب. لقد وسعت العالم الغريب، وغطت هيرميس، رينيت تينيكر، ذراع سواح، ملاك النور، وويليام أوغسطس الأول بداخله.

في ضريح آخر، لم يضع كلاين واجهة قوية. سرعان ما أنهى الاتصال بقلعة صفيرة كما لو كان يصلي إلى الأحمق طلباً للمساعدة.

في لحظة، غمرت الكوارث هذا الخراب.

تسبب الاضطراب الذي حدث من قبل في توقف جميع الملائكة الحاضرين تقريبًا. لسوء الحظ، كانت ملاك الإخفاء الذي استدعاها كلاين بمثابة إسقاط فراغ تاريخي. لقد استمرت فقط في القتال على أساس الغريزة، مما زاد من فوضوية الوضع.

في ضريح آخر، لم يضع كلاين واجهة قوية. سرعان ما أنهى الاتصال بقلعة صفيرة كما لو كان يصلي إلى الأحمق طلباً للمساعدة.

في هذه اللحظة، أخرج إسقاط ويليام أوغسطس الأول سيفًا فضيًا وأشار إلى الأمام قبل قطعه للأسفل.

سمع صوت رعد أعلى حتى. كان الإمبراطور روزيل، الذي حاول إيقافهم، مصدوم مرة أخرى، غير قادر على القيام بأي محاولات أخرى.

لم تكن هناك حاجة لأن *يقول* أي شيء آخر. توقفت الفوضى في الخراب حيث تم تقسيم ساحة المعركة إلى أقسام مختلفة.

بفكرة، كبرت المشاهد وشغلت كامل رؤيتها.

واجه هيرميس السيدة الجميلة وعديمة العاطفة. قمع المسخ سواح ريينت تينيكر؛ أحاطت إسقاطات الفراغ التاريخية للإمبراطور وزيل وملاك النور كلاين؛ وقف ويليام الأول في مكان منعزل، للتأكد من أن أيًا من توابع الزلزال لن تهاجم الضريح بالأسفل.

وسرعان ما تحول لونه إلى أبيض مائل للرمادي، متحولًا من غير مادي إلى مادي، كما لو كان محفورًا من الحجر.

‘كما هو متوقع من يد النظام…’ اتسعت حدقة عين كلاين. دون تفكير، مد يده اليمنى إلى الجيب الداخلي لملابسه، ومد يده اليسرى ليستعير قوته من ماضيه.

توقف الرمح الذي تم تكثيفه من الضوء النقي أمام تريسي، كما لو كان يتم الضغط عليه بواسطة يد غير مرئية، مما جعل من الصعب عليه التقدم ولو لشبر إضافي.

كان قنصل الموت، ورئيسة دير الليل الدائم، وملاك الإخفاء شخصيات تجاوزت مستوى كلاين. سواء كان ذلك في استدعائهم أو الحفاظ عليهم، فقد كان ذلك عبئًا رهيبًا على روحانيته. لم يكن لديه خيار سوى استعارة بعض القوة من ماضيه قبل أن تجف روحانيته تمامًا.

لقد أحيط الأمير غروف على الفور بهالة بيضاء رمادية انبثقت من الفراغ. مع كونه قادر على استخدام تاج الأشواك للحفاظ على منطقة آمنة صغيرة فقط، لم يكن هناك فرصة له لاستخدام أي قوى “حظر”.

بهذه الطريقة، امتلأ بالروحانية المزيفة مرة أخرى. في الدقائق الخمس التالية، لم اكن مختلفة عن الروحانية الحقيقية.

على الرغم من أن كلاين قد استدعى إسقاط فراغ تاريخي- نسخة مخففة- بقيت بعض الأجزاء الأساسية!

ثم رأى كلاين الضوء.

وسط جميع أنواع الكوارث، انهارت المنحدرات واحد تلو الأخر بستما بدأ الخراب في الانهيار. بدا الصوت الغاضب لجورج الثالث من الضريح السري الذي شكل عالماً خاصاً به:

جعل الملاك المتشكل من نور نقي، الذي كان له أيضًا أجنحة وهمية على ظهره، طبقات الضوء تندفع نحوه مثل موجة المد، وتغرقه.

انتشر اللون الرمادي المائل للأبيض حول تريسي بسرعة في كل اتجاه كما لو كان له حياة خاصة به. أينما مرت، أصبحت الحجارة صلبة بينما تحول كل شيء آخر إلى حجر.

في بحر الضوء الأبيض الساطع، ظهر شيء ما فجأة. انهار بسرعة واقترب من الضريح السري.

انتشر اللون الرمادي المائل للأبيض حول تريسي بسرعة في كل اتجاه كما لو كان له حياة خاصة به. أينما مرت، أصبحت الحجارة صلبة بينما تحول كل شيء آخر إلى حجر.

كان كتاب داكن اللون مجموع بجلد ماعز.

هذا الخاتم هو الشيء الذي أرادت تريسي استعارته!

رحلات غروزيل!

ومع ذلك، مع توجيه بقايا قوة الملاك، هرعت السيدة إلى الخارج وتوجهت إلى الضريح السري في الأسفل.

باستخدام قدرته على الانقسام إلى ديدان الروح، وقدرته المعززة على التغيير، تقلص إلى حافظات صفحات مصنوعة من اللحم، ودمج نفسها في الكتاب، مستخدماً إياه لمنع تأثير تنقية وانصهار الضوء اللانهائي.

في تلك اللحظة، حرم الأمير غروف اللهب الأسود الشرير تمامًا مع إنطلاق رمح أبيض محترق من الضوء.

لكن مع ذلك، لا زال قد أصيب بجروح خطيرة لأن الضوء كان لا يزال قادر على إضاءة جزء من جسده.

باستخدام قدرته على الانقسام إلى ديدان الروح، وقدرته المعززة على التغيير، تقلص إلى حافظات صفحات مصنوعة من اللحم، ودمج نفسها في الكتاب، مستخدماً إياه لمنع تأثير تنقية وانصهار الضوء اللانهائي.

لم تكن هذه النهاية. كان الإمبراطور روزيل يقف أسفل رحلات غروزيل، مرتديًا ملابس رائعة، ينتظر هناك ويداه مرفوعتان.

بوووم! بوووم! بوووم!

“…” بدون أفكار ثانية، لم يستطع كلاين إلا تنشيط الطريقة الأولى التي عرفها لحماية نفسه:

كان قنصل الموت، ورئيسة دير الليل الدائم، وملاك الإخفاء شخصيات تجاوزت مستوى كلاين. سواء كان ذلك في استدعائهم أو الحفاظ عليهم، فقد كان ذلك عبئًا رهيبًا على روحانيته. لم يكن لديه خيار سوى استعارة بعض القوة من ماضيه قبل أن تجف روحانيته تمامًا.

الاختباء في الفراغ التاريخي!

بوووم! بوووم! بوووم!

بوووم!

ناظرة إلى المشاهد في الماضي، فإن الشرنقة التي تكونت من حرير عنكبوت تريسي تشققت شبرًا بشبر. ذابت بلورات الجليد السميكة بصمت مع تآكل اللهب الأسود الشرير. رفعت يدها اليسرى وأغمضت عينيها وابتسمت وهي تضع خاتم الياقوت بين حاجبيها.

صدى دوي رعد قوي خارج الخراب.

تحت الضوء، كان العشب خارج النافذة مشرقًا، وكانت الخيول تمشي ببطء. كان لا يزال من الممكن رؤية فتحات ملعب الغولف بشكل ضبابي، وداخل المنزل، كان هناك خزانة عتيقة تحجب المنظر من الباب.

لقد صدى في المسافة في البداية، ولكن في النهاية، كان يرن في أذني المرء.

في تلك اللحظة، فتحت تريسي عينيها. كانت ذات لون أسود عميق.

كلاين، جنبا إلى جنب مع إسقاطات الفراغ التاريخي، وجميع الكائنات الحية في الخراب قد أرعبوا وتصلبوا. على الفور، خفت “بحر النور”.

رحلات غروزيل!

لكن لا، كان هناك شخصية لم تتأثر- ملاك الإخفاء لكنيسة الليل الدائم. انتهزت السيدة الجميلة ذات المظهر الفارغ الفرصة لتحول جسدها، وتحولت إلى العديد من الرموز التي ترمز إلى الإخفاء والرعب. لقد وسعت العالم الغريب، وغطت هيرميس، رينيت تينيكر، ذراع سواح، ملاك النور، وويليام أوغسطس الأول بداخله.

بوووم!

على الرغم من أن كلاين قد استدعى إسقاط فراغ تاريخي- نسخة مخففة- بقيت بعض الأجزاء الأساسية!

ومع ذلك، مع توجيه بقايا قوة الملاك، هرعت السيدة إلى الخارج وتوجهت إلى الضريح السري في الأسفل.

الفوضى التي كان يتوقعها كلاين كانت هنا أخيرًا!

في ضريح آخر، لم يضع كلاين واجهة قوية. سرعان ما أنهى الاتصال بقلعة صفيرة كما لو كان يصلي إلى الأحمق طلباً للمساعدة.

أما بالنسبة لمساعدي جورج الثالث الآخرين، مثل ملك الملائكة، فقد كانوا لا يزالون في أضرحة أخرى.

تحول لحمه ودمه إلى وابل من الألعاب النارية التي تناثرت في الهواء.

في اللحظة التي تشكل فيها العالم شبه الشفاف، بدأت الملائكة في الداخل في المقاومة.

واجه هيرميس السيدة الجميلة وعديمة العاطفة. قمع المسخ سواح ريينت تينيكر؛ أحاطت إسقاطات الفراغ التاريخية للإمبراطور وزيل وملاك النور كلاين؛ وقف ويليام الأول في مكان منعزل، للتأكد من أن أيًا من توابع الزلزال لن تهاجم الضريح بالأسفل.

وسط هذه الفوضى، تمزق العالم الغريب بسهولة.

تحت الضوء، كان العشب خارج النافذة مشرقًا، وكانت الخيول تمشي ببطء. كان لا يزال من الممكن رؤية فتحات ملعب الغولف بشكل ضبابي، وداخل المنزل، كان هناك خزانة عتيقة تحجب المنظر من الباب.

ومع ذلك، مع توجيه بقايا قوة الملاك، هرعت السيدة إلى الخارج وتوجهت إلى الضريح السري في الأسفل.

بوووم!

وقفت تريسي من الماضي على الحافة ونظرت للخارج مرتديةً خاتمًا من الياقوت في يدها اليسرى.

سمع صوت رعد أعلى حتى. كان الإمبراطور روزيل، الذي حاول إيقافهم، مصدوم مرة أخرى، غير قادر على القيام بأي محاولات أخرى.

جعل الملاك المتشكل من نور نقي، الذي كان له أيضًا أجنحة وهمية على ظهره، طبقات الضوء تندفع نحوه مثل موجة المد، وتغرقه.

في لحظة، ضُرب الضريح السري المظلم والمهيب. غرقت الشقوق على سطحه أعمق، مما تسبب في ظهور باطنه المظلم.

الاختباء في الفراغ التاريخي!

في تلك الشقوق، ظهر الدم من العدم. كان بعضه أحمر فاتح، وبعضه كان داكن.

لكن مع ذلك، لا زال قد أصيب بجروح خطيرة لأن الضوء كان لا يزال قادر على إضاءة جزء من جسده.

بوووم! بوووم! بوووم!

انتشر اللون الرمادي المائل للأبيض حول تريسي بسرعة في كل اتجاه كما لو كان له حياة خاصة به. أينما مرت، أصبحت الحجارة صلبة بينما تحول كل شيء آخر إلى حجر.

بعد استعادة شكله البشري، أمسك كلاين رحلات غروزيل أثناء إطلاقه بشكل جماعي مدفع الهواء بديدان الروح المتناثرة.

بدأت الأرض تهتز بعنف مع سماع صوت جلجلة ثقيلة من أعماقها. ظهرت الكويكبات الحمراء ذات الذيول النارية من العدم بينما حلقت متجاوزةً الشيطانة تريسي وتحطمت في الضريح.

لقد انهار الضريح الذي كان بالفعل على وشك الانهيار، وتدفقت المزيد من الدماء.

“شعبي…” كان جورج الثالث ذو الطراز القديم والمهيب بشاربه ينهي حديثه عندما دوى انفجار قوي.

مع ‘وووش’، هبط الرمح بسرعة إلى حافة الجرف، وتحطم إلى قطع صغيرة لا حصر لها.

مع تدمير الضريح، لم يعد طقس تقدم جورج الثالث مستقر. كان يفتقر إلى الدعامة الأساسية للدعم.

وسط هذه الفوضى، تمزق العالم الغريب بسهولة.

إذا تعرض ضريح واحد فقط للهجوم، فلربما كان  *سيكون* قادرًا على الاعتماد على علاقته الضعيفة معهم لمقاومة إلى حد ما. ولكن الآن، لقد *عانى* من هجوم شديد.

بصعوبة بالغة، *قام* بفصل بعض *قوته*، وبمساعدة الاستعدادات التي وضعها، قام بتشويه المنطقة المحيطة بالقوة وعزل الضريح السري المظلم والمهيب عن العالم الحقيقي، ومنع الزلازل والشهب من الاقتراب من الهدف.

لقد غلى *جسده* غير المادي بالفعل فجأة، غير قادر على الحفاظ على “التشويه” في الخارج. ظهر الضريح المعزول عن الواقع أمام تريسي أخيرًا.

لم تكن هذه النهاية. كان الإمبراطور روزيل يقف أسفل رحلات غروزيل، مرتديًا ملابس رائعة، ينتظر هناك ويداه مرفوعتان.

على وجه تريسي المتلألئ، إلتفت زوايا فمها.

بوووم! بوووم!

“هل انتِ مجنونة؟”

مدينة باكلوند، ساحة الذكرى.

تحول لحمه ودمه إلى وابل من الألعاب النارية التي تناثرت في الهواء.

“شعبي…” كان جورج الثالث ذو الطراز القديم والمهيب بشاربه ينهي حديثه عندما دوى انفجار قوي.

بوووم! بوووم! بوووم!

تحول لحمه ودمه إلى وابل من الألعاب النارية التي تناثرت في الهواء.

ثم رأى كلاين الضوء.

تحت الضوء، كان العشب خارج النافذة مشرقًا، وكانت الخيول تمشي ببطء. كان لا يزال من الممكن رؤية فتحات ملعب الغولف بشكل ضبابي، وداخل المنزل، كان هناك خزانة عتيقة تحجب المنظر من الباب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط