دجال حقيقي
1146: دجال حقيقي.
سمح له ذلك باستعادة قدرته على التحكم في جسده بينما سرعان ما سحب في المساحة التي أمامه بيده اليمنى.
أثناء مرورها عبر الباب الوهمي، أخفت تريسي نفسها وقفزت من الجرف عند المدخل باتجاه الوادي المظلم أدناه.
تم إخفاء الضريح السري الذي نشأ من إمبراطور الدم ثيودور هنا.
تم إخفاء الضريح السري الذي نشأ من إمبراطور الدم ثيودور هنا.
سمح له ذلك باستعادة قدرته على التحكم في جسده بينما سرعان ما سحب في المساحة التي أمامه بيده اليمنى.
أثناء الهبوط، كان جسد تريسي خفيفًا مثل الريشة. لقد فقدت معظم وزنها، لكن سرعتها لم تكن بطيئة بأي حال من الأحوال.
والسبب في رغبته في “جذب” شيء ما هو إخفاء نواياه الحقيقية. كان الهدف منه الملاك الموؤرض من اكتشاف موقع أفعى القدر، مما يعرض عائلة الدكتور آرون للخطر.
لم يلاحظ أي من الحراس المتبقين أنها تسللت إلى الداخل.
كان جورج الثالث الحقيقي قد ارتدى بالفعل تاجًا أسود واستهلك الجرعة.
بينما كانت تريسي تقترب من هدفها، سمعت صوتًا يقول، “الإخفاء ممنوع هنا.”
أثناء مرورها عبر الباب الوهمي، أخفت تريسي نفسها وقفزت من الجرف عند المدخل باتجاه الوادي المظلم أدناه.
ظهرت شخصية تريسي على الفور من العدم. وفي المنطقة الواقعة فوق الضريح الشاهق في الوادي المظلم، كان هناك رجل ظهر في وقت ما.
والسبب في رغبته في “جذب” شيء ما هو إخفاء نواياه الحقيقية. كان الهدف منه الملاك الموؤرض من اكتشاف موقع أفعى القدر، مما يعرض عائلة الدكتور آرون للخطر.
كان لهذا الرجل وجه طويل مستطيل الشكل مع ربطة شعر بيضاء على رأسه. كان لديه شارب ملتف حول فمه، وحاجبه كثيفان للغاية، مما جعل عينيه كبيرتين نسبيًا.
“مرحبا بعودتك…”
كان يرتدي الزي الرسمي ويرتدي عباءة. كانت أطراف حذائه طويلة للغاية، وملابسه لا تتناسب مع العصر. كان النصف إله الذي دعم جورج الثالث، الأمير غروف.
نعم حلم جميل.
على رأس التسلسل 3 صياد الفوضى هذا، كان هناك تاج مصنوع من الأشواك. تجمع الضوء النقي باستمرار في التاج، متشابكًا في “بحر”.
“مرحبا بعودتك…”
التحفة الأثرية المختومة 0.36.
دون أي تخمينات، شعر كلاين وكأنه سقط في صدع في بحيرة متجمدة. أصبح جسده باردًا بينما وقف شعره على نهاياته.
…
‘هيه هيه، لأن غروف ما زال لا يعرف عن هذه البطاقات المخفية. حسنًا، ليس لديه الحق في معرفة…’
سبح كلاين تحت نهر توسوك عندما ظهرت صورة في ذهنه فجأة وهو يقود الدمى المتحركة، كوناس وإيوني، عبر الباب الوهمي.
انطلقت أفكار لا حصر لها في ذهنه بيظما صرخوا بشكل جماعي باسم:
وقفت أمامهم كاتدرائية سوداء وبابها الواسع مفتوح، كاشفة عن رجل يرتدي سراويل محمولة، ورجل نبيل يرتدي بدلة رسمية وقبعة علوية، وسيدة ذات تصميم مكشكش على أكمامها، وسيدة شكل فستانها زهورًا مع أربطة…
خرج كوناس وإنوني الواحد تلو الآخر. معه، مروا إلى الوراء عبر الباب الوهمي وتركوا العالم مع صدى نعيق، وظهروا تحت نهر توسوك.
تم تعليقهم في الجو بلا حراك.
كان يرتدي الزي الرسمي ويرتدي عباءة. كانت أطراف حذائه طويلة للغاية، وملابسه لا تتناسب مع العصر. كان النصف إله الذي دعم جورج الثالث، الأمير غروف.
“كااا!” “كااا!” “كااا!”
وفجأة، سرعان ما اختفى إسقاطا الملاكان اللذين ظهرا. تراجعت الهجمات التي وجهوها على كلاين والدمى المتحكم بها مرة أخرى إلى الكاتدرائية وتم تعليقها مرة أخرى.
حلقت الغربان السوداء على قمة الكاتدرائية، وأطلقت صيحات توقف القلب.
كان جورج الثالث الحقيقي قد ارتدى بالفعل تاجًا أسود واستهلك الجرعة.
دون أي تخمينات، شعر كلاين وكأنه سقط في صدع في بحيرة متجمدة. أصبح جسده باردًا بينما وقف شعره على نهاياته.
“…سأعمل على خفض متطلبات الثروة اللازمة لأهلية الانتخابات. وسأسلم المزيد من الحقوق إلى مجلس العموم…”
انطلقت أفكار لا حصر لها في ذهنه بيظما صرخوا بشكل جماعي باسم:
ثم استدار وغادر المكان.
زاراتول!
لحسن الحظ، أشارت النية التي عبر عنها ويل أوسبتين إلى أن حقيقة “الاستدعاء” من قبل لم يتم كشفها.
اتخذ كلاين قرارًا غريزيًا في غمضة عين. لقد إعتزم تبديل المواقع مع الدمى المتحركة الخاصة به بالعالم الخارجي، ومغادرة “الكاتدرائية” أمامه مباشرة.
انطلقت أفكار لا حصر لها في ذهنه بيظما صرخوا بشكل جماعي باسم:
من الواضح أنه واجه “معجزة”. لم يدخل ضريح جورج الثالث السري بعد عبوره الباب الوهمي. بدلاً من ذلك، وصل إلى مكان محير.
غرقت ذراعه فجأة، ثم جذب فجأة. عندما مرت الدمى عبر باب الكاتدرائية وبدأت هجومها، ظهر شكلان آخران في الجو، يجران ذيلًا أبيض فضي عديم الحراشف.
في الثانية التالية، اكتشف أن خيوط جسد الروح التي كانت مرتبطة بدماه قد قُطعت. كانوا يطفون بسرعة نحو الأعلى باتجاه داخل الكاتدرائية ذات اللون الأسود.
وقفت أمامهم كاتدرائية سوداء وبابها الواسع مفتوح، كاشفة عن رجل يرتدي سراويل محمولة، ورجل نبيل يرتدي بدلة رسمية وقبعة علوية، وسيدة ذات تصميم مكشكش على أكمامها، وسيدة شكل فستانها زهورًا مع أربطة…
لولا حدسه الذي تجاوز مستواه، مما سمح له باكتشاف الخطر في وقت مبكر، لما كان بالتأكيد قادرًا على الرد في الوقت المناسب. كان بالتأكيد سيتم قطع الاتصال به ويصبح عضوًا من الدمى المتحركة.
كان أصله ووجهته مرتبطين بشكل غريب.
لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في الأمر. سيطر بسرعة على خيوط جسد الروح وجمعها جميعًا، وربطها بنفسه، مشكلا “دائرة” واحدة تلو الأخرى.
أثناء مرورها عبر الباب الوهمي، أخفت تريسي نفسها وقفزت من الجرف عند المدخل باتجاه الوادي المظلم أدناه.
سمح له ذلك بتخليص نفسه مؤقتًا من الخطر، لكنه أيضًا جعله يفقد الدمى المتحركة، كوناس وإنوني، في ثانية واحدة فقط.
أفعى القدر!
تم شد أعناق الدمى المتحركة فجأة بينما تم رفعها بواسطة يد غير مرئية قبل تعليقها في داخل الكاتدرائية.
في ساحة الذكرى، كان الملك “المتخيل” جورج الثالث لا يزال يلقي خطابًا.
جنبا إلى جنب مع الجثث الأصلية، تمايلوا في الريح وأنتجوا أصواتًا مختلفة لكنها قالت نفس الشيء بالضبط:
وفجأة، سرعان ما اختفى إسقاطا الملاكان اللذين ظهرا. تراجعت الهجمات التي وجهوها على كلاين والدمى المتحكم بها مرة أخرى إلى الكاتدرائية وتم تعليقها مرة أخرى.
“مرحبا بعودتك…”
بااا!
…
دون أي تخمينات، شعر كلاين وكأنه سقط في صدع في بحيرة متجمدة. أصبح جسده باردًا بينما وقف شعره على نهاياته.
في ساحة الذكرى، كان الملك “المتخيل” جورج الثالث لا يزال يلقي خطابًا.
‘حتى *أنه* أحضر المسخ سواح…’
“…سأعمل على خفض متطلبات الثروة اللازمة لأهلية الانتخابات. وسأسلم المزيد من الحقوق إلى مجلس العموم…”
لم تظهر عليه أي علامات للاكتئاب بينما قام على الفور بتنشيط الجوع الزاحف لمحاولة الإنتقال.
على الرغم من أن الناس لم يفهموا سبب حدوث مثل هذا التطور في الخطاب، إلا أنه بدا جيدًا لهم.
‘حتى *أنه* أحضر المسخ سواح…’
‘هذه كلها مشاريع قوانين تمت الموافقة عليها من قبل مجلس اللوردات، ولكن ليست هناك حاجة لإخبار الجمهور خلال هذا الخطاب… يبدو الأمر كما لو أن الملك يؤكد أنه سيتبع هذه القوانين بالتأكيد في المستقبل…’ كانت أودري في حيرة، لكنها لم تستطع لم التوصل إلى تفسير مقنع.
كان يرتدي الزي الرسمي ويرتدي عباءة. كانت أطراف حذائه طويلة للغاية، وملابسه لا تتناسب مع العصر. كان النصف إله الذي دعم جورج الثالث، الأمير غروف.
في الخراب رقم 1 السري المظلم والمهيب في ضواحي باكلوند.
في الخراب رقم 1 السري المظلم والمهيب في ضواحي باكلوند.
كان جورج الثالث الحقيقي قد ارتدى بالفعل تاجًا أسود واستهلك الجرعة.
‘وهذا مستحيل… لذا، أردت أصلاً أن أغتنم هذه الفرصة لإغراء أي مقاومة، لكن في النهاية، قررت أن أغتنم هذه الفرصة للتقدم مباشرةً…’
كان *جسده* يتحول نحو ظل النظام، ويمتد في حالة سحرية. أما الأضرحة التسعة فقد كانت الجزر في بحر العدم. لقد كانوا مكونات حكمه بالكامل. أما بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يهتفون “الإمبراطور جورج الثالث” في نفس الوقت أثناء الطقس، فقد كانوا مثل عدد لا يحصى من المنارات. معًا، “رسّخوا” حاكم لوين، شرقي بالام، أرخبيل رورستد، مما *يجعله* يتجاوز الواقع تمامًا ويصبح جزءًا من ظل النظام.
سمح له ذلك باستعادة قدرته على التحكم في جسده بينما سرعان ما سحب في المساحة التي أمامه بيده اليمنى.
خلال هذه العملية، تجولت أفكار جورج الثالث دون تحكم كما لو كانت تتمزق:
غرقت ذراعه فجأة، ثم جذب فجأة. عندما مرت الدمى عبر باب الكاتدرائية وبدأت هجومها، ظهر شكلان آخران في الجو، يجران ذيلًا أبيض فضي عديم الحراشف.
‘لقد اتصل بي زاراتول من النظام السري في الحقيقة مباشرةً، على أمل مساعدتي…’
لولا حدسه الذي تجاوز مستواه، مما سمح له باكتشاف الخطر في وقت مبكر، لما كان بالتأكيد قادرًا على الرد في الوقت المناسب. كان بالتأكيد سيتم قطع الاتصال به ويصبح عضوًا من الدمى المتحركة.
‘قال *أنه* قد رأى بعض أفكار جيرمان سبارو من قضية كابيم، والهجوم على سيدة السقم، وإسكات القبطان المجنون، واختفاء كوناس كيلغور. و*جعلته* نتائج *عرافته* يتعاون معي، ويعرض مساعدتي في حراسة ضريح. هناك، *إنه* في إنتظار جيرمان سبارو ليأخذ المبادرة للسير *إليه*، بسبب أهدافه الخاصة وقانون تجاذب خصائص التجاوز…’
انطفأت الشعلة بسرعة، وبقي كلاين حيث كان غير قادر على القفز.
‘قال أيضًا أن أهم شيء يجب القيام به عند التعامل مع شخص مؤهل من مسار المتنبئ هو التحلي بالصبر والعزم…’
نظر إلى كلاين بالأسفل بينما ظهرت في عينيه رموز وهمية لا حصر لها.
‘يا له من دجال…’
ظهرت شخصية تريسي على الفور من العدم. وفي المنطقة الواقعة فوق الضريح الشاهق في الوادي المظلم، كان هناك رجل ظهر في وقت ما.
‘حتى *أنه* أحضر المسخ سواح…’
تضخم عقل كلاين على الفور حيث تم حقنه بكمية كبيرة من المعرفة غير المعروفة.
‘لقد استخدمت سلطاتي لتوقيع عقد *معهم*…’
أفعى القدر!
‘جنبًا إلى جنب مع المساعدين الذين دعوتهم من نظام ناسك الغسق، وكذلك غروف، الذي يمتلك تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، حتى لو كان معظم أنصاف الآلهة في الجيش والعائلة المالكة يقاتلون في الخطوط الأمامية أو يحمون باكلوند، لا يجب أن أقلق بشأن تدمير الطقس. ما لم ينزل إله حقيقي إلى العالم الحقيقي…’
هذه المرة، دخل إلى الداخل ورأى ضريحًا مهيبًا ومظلمًا. استدعى صولجان إله البحر وأطلق “عاصفة البرق” المرعبة مرارًا وتكرارًا، محطما الهدف.
‘وهذا مستحيل… لذا، أردت أصلاً أن أغتنم هذه الفرصة لإغراء أي مقاومة، لكن في النهاية، قررت أن أغتنم هذه الفرصة للتقدم مباشرةً…’
بينما كانت تريسي تقترب من هدفها، سمعت صوتًا يقول، “الإخفاء ممنوع هنا.”
‘هيه هيه، لأن غروف ما زال لا يعرف عن هذه البطاقات المخفية. حسنًا، ليس لديه الحق في معرفة…’
كانت *عيناه* حمراء وباردة، وكان جسده مغطى بأنماط ورموز. كانت هناك عجلات لا حصر لها في التفاصيل.
‘في أقل من دقيقتين، سأصبح إلهًا أبديًا، الإمبراطور الأسود الذي يحكم الواقع…’
‘قال أيضًا أن أهم شيء يجب القيام به عند التعامل مع شخص مؤهل من مسار المتنبئ هو التحلي بالصبر والعزم…’
…
بينما كانت تريسي تقترب من هدفها، سمعت صوتًا يقول، “الإخفاء ممنوع هنا.”
“كااا!” “كااا!” “كااا!”
…
في العالم المظلم مع نعيق الغربان، نزلت الجثث المعلقة من أعلى الكنيسة السوداء ومرت عبر الباب الرئيسي.
انطلقت أفكار لا حصر لها في ذهنه بيظما صرخوا بشكل جماعي باسم:
كانت عيونهم مركزة على كلاين الذي كان بالخارج.
“مرحبا بعودتك…”
في نفس الوقت تقريبًا، جدد أحد الأشكال نفسه ببطء ولكن بحزم في الجو.
على رأس التسلسل 3 صياد الفوضى هذا، كان هناك تاج مصنوع من الأشواك. تجمع الضوء النقي باستمرار في التاج، متشابكًا في “بحر”.
دون أن يهتم بما كانه، قام كلاين بسرعة بفرقعة أصابعه مع الحفاظ على الحالة الخاصة لخيوط جسد الروح خاصته.
عندما أطلق يده اليمنى، ظهر ثعبان عملاق في هذه المملكة المظلمة.
بااا!
أفهى القدر. اعادة!
اندلعت شعلة حمراء من محفظته ولفته على الفور.
كان جورج الثالث الحقيقي قد ارتدى بالفعل تاجًا أسود واستهلك الجرعة.
انطفأت الشعلة بسرعة، وبقي كلاين حيث كان غير قادر على القفز.
‘هيه هيه، لأن غروف ما زال لا يعرف عن هذه البطاقات المخفية. حسنًا، ليس لديه الحق في معرفة…’
لم تظهر عليه أي علامات للاكتئاب بينما قام على الفور بتنشيط الجوع الزاحف لمحاولة الإنتقال.
أفعى القدر!
أصبح كلاين شفافًا على الفور بينما ظهر مرة أخرى، غير قادر على اتخاذ خطوة واحدة.
كان لهذا الرجل وجه طويل مستطيل الشكل مع ربطة شعر بيضاء على رأسه. كان لديه شارب ملتف حول فمه، وحاجبه كثيفان للغاية، مما جعل عينيه كبيرتين نسبيًا.
كان أصله ووجهته مرتبطين بشكل غريب.
‘قال أيضًا أن أهم شيء يجب القيام به عند التعامل مع شخص مؤهل من مسار المتنبئ هو التحلي بالصبر والعزم…’
في تلك اللحظة، كان الشكل في الجو قد تحدد بالفعل. كان يرتدي ملابس رائعة، بشعر طويل مجعد بلون كستنائي، وعيون زرقاء، وجسر أنف مرتفع، وشفاه رقيقة. لم يكن سوى روزيل غوستاف عندما كان إمبراطورًا.
أصبح كلاين شفافًا على الفور بينما ظهر مرة أخرى، غير قادر على اتخاذ خطوة واحدة.
نظر إلى كلاين بالأسفل بينما ظهرت في عينيه رموز وهمية لا حصر لها.
سمح له ذلك باستعادة قدرته على التحكم في جسده بينما سرعان ما سحب في المساحة التي أمامه بيده اليمنى.
تضخم عقل كلاين على الفور حيث تم حقنه بكمية كبيرة من المعرفة غير المعروفة.
على رأس التسلسل 3 صياد الفوضى هذا، كان هناك تاج مصنوع من الأشواك. تجمع الضوء النقي باستمرار في التاج، متشابكًا في “بحر”.
شعر رأسه وكأنه سينفجر في لحظة بينما كانت أفكاره الأخرى مشغولة تمامًا، لدرجة أنه لم يستطع حتى رفع إصبعه.
‘يا له من دجال…’
غريزيًا، سمح لتلك المعرفة بالانقسام وحقنها في مئات من ديدان الروح.
انطفأت الشعلة بسرعة، وبقي كلاين حيث كان غير قادر على القفز.
سمح له ذلك باستعادة قدرته على التحكم في جسده بينما سرعان ما سحب في المساحة التي أمامه بيده اليمنى.
من الواضح أنه واجه “معجزة”. لم يدخل ضريح جورج الثالث السري بعد عبوره الباب الوهمي. بدلاً من ذلك، وصل إلى مكان محير.
غرقت ذراعه فجأة، ثم جذب فجأة. عندما مرت الدمى عبر باب الكاتدرائية وبدأت هجومها، ظهر شكلان آخران في الجو، يجران ذيلًا أبيض فضي عديم الحراشف.
لقد أدرك كلاين، الذي كان بإمكانه دائمًا الحفاظ على صفاء أحلامه، أنه كان في حلم حقيقي صنعه شخص آخر لحظة دخوله إلى الخراب حيث كان الضريح السري!
عندما أطلق يده اليمنى، ظهر ثعبان عملاق في هذه المملكة المظلمة.
…
كانت *عيناه* حمراء وباردة، وكان جسده مغطى بأنماط ورموز. كانت هناك عجلات لا حصر لها في التفاصيل.
1146: دجال حقيقي.
أفعى القدر!
أفهى القدر. اعادة!
في الواقع، لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يستدعيه كلاين من الفراغ التاريخي. بدلاً من ذلك، كان ويل أوسبتين ينزل مع حرق البجعة الورقية بعد استخدام تميمة الأمس مجددا.
نعم حلم جميل.
كان كلاين قد استخدم قفزة اللهب منذ لحظات لطلب المساعدة من أفعى القدر.
لولا حدسه الذي تجاوز مستواه، مما سمح له باكتشاف الخطر في وقت مبكر، لما كان بالتأكيد قادرًا على الرد في الوقت المناسب. كان بالتأكيد سيتم قطع الاتصال به ويصبح عضوًا من الدمى المتحركة.
والسبب في رغبته في “جذب” شيء ما هو إخفاء نواياه الحقيقية. كان الهدف منه الملاك الموؤرض من اكتشاف موقع أفعى القدر، مما يعرض عائلة الدكتور آرون للخطر.
دون أن يهتم بما كانه، قام كلاين بسرعة بفرقعة أصابعه مع الحفاظ على الحالة الخاصة لخيوط جسد الروح خاصته.
لم يكن هذا مثل الطريقة التي تعامل بها سابقًا مع نسخة آمون في ذلك الوقت، حيث لم يكن لديه ثقة في القضاء على جميع الدلائل. لذلك، ناقش مع ويل مسبقًا كيفية التعامل مع مثل هذه المواقف.
على رأس التسلسل 3 صياد الفوضى هذا، كان هناك تاج مصنوع من الأشواك. تجمع الضوء النقي باستمرار في التاج، متشابكًا في “بحر”.
لحسن الحظ، أشارت النية التي عبر عنها ويل أوسبتين إلى أن حقيقة “الاستدعاء” من قبل لم يتم كشفها.
كما اختفت شخصية الأفعى العملاقة. دون أي تردد، قام كلاين بتنشيط “الإنتقال” وتجاوز عددًا لا يحصى من كائنات عالم الروح إلى ضريح سري آخر. استخدم الدم المتبقي ليحدد الرمز وفتح الباب الوهمي.
في تلك اللحظة، ارتفع ثعبان الزئبق العملاق وعض ذيله، وتحول إلى عجلة غامضة ومبالغ فيها.
1146: دجال حقيقي.
في الجو، ظهر شخصان على جانبي إسقاط روزيل. كان أحدهم ملكة الغوامض برناديت، التي كان جسدها الحقيقي في معركة شديدة مع التسلسل 1 يد النظام ويليام أوغسطس I. الآخر تشكل من ضوء نقي، ونما زوجان من الأجنحة اللامعة على ظهره. من الواضح أنه كان على مستوى الملاك!
اندلعت شعلة حمراء من محفظته ولفته على الفور.
وفجأة، سرعان ما اختفى إسقاطا الملاكان اللذين ظهرا. تراجعت الهجمات التي وجهوها على كلاين والدمى المتحكم بها مرة أخرى إلى الكاتدرائية وتم تعليقها مرة أخرى.
زاراتول!
خرج كوناس وإنوني الواحد تلو الآخر. معه، مروا إلى الوراء عبر الباب الوهمي وتركوا العالم مع صدى نعيق، وظهروا تحت نهر توسوك.
سمح له ذلك باستعادة قدرته على التحكم في جسده بينما سرعان ما سحب في المساحة التي أمامه بيده اليمنى.
أفهى القدر. اعادة!
على الرغم من أن الناس لم يفهموا سبب حدوث مثل هذا التطور في الخطاب، إلا أنه بدا جيدًا لهم.
كما اختفت شخصية الأفعى العملاقة. دون أي تردد، قام كلاين بتنشيط “الإنتقال” وتجاوز عددًا لا يحصى من كائنات عالم الروح إلى ضريح سري آخر. استخدم الدم المتبقي ليحدد الرمز وفتح الباب الوهمي.
سمح له ذلك بتخليص نفسه مؤقتًا من الخطر، لكنه أيضًا جعله يفقد الدمى المتحركة، كوناس وإنوني، في ثانية واحدة فقط.
هذه المرة، دخل إلى الداخل ورأى ضريحًا مهيبًا ومظلمًا. استدعى صولجان إله البحر وأطلق “عاصفة البرق” المرعبة مرارًا وتكرارًا، محطما الهدف.
في الثانية التالية، اكتشف أن خيوط جسد الروح التي كانت مرتبطة بدماه قد قُطعت. كانوا يطفون بسرعة نحو الأعلى باتجاه داخل الكاتدرائية ذات اللون الأسود.
ثم استدار وغادر المكان.
حلقت الغربان السوداء على قمة الكاتدرائية، وأطلقت صيحات توقف القلب.
كل شيء سار بسلاسة، تمامًا مثل الحلم.
خلال هذه العملية، تجولت أفكار جورج الثالث دون تحكم كما لو كانت تتمزق:
نعم حلم جميل.
شعر رأسه وكأنه سينفجر في لحظة بينما كانت أفكاره الأخرى مشغولة تمامًا، لدرجة أنه لم يستطع حتى رفع إصبعه.
لقد أدرك كلاين، الذي كان بإمكانه دائمًا الحفاظ على صفاء أحلامه، أنه كان في حلم حقيقي صنعه شخص آخر لحظة دخوله إلى الخراب حيث كان الضريح السري!
عندما أطلق يده اليمنى، ظهر ثعبان عملاق في هذه المملكة المظلمة.
كل شيء سار بسلاسة، تمامًا مثل الحلم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
