ملاحقي البلاط.
1120: ملاحقي البلاط.
في الأصل، لم يجرؤ كولين إلياد على إطلاق هذا الشكل بسبب تأثير “الشفق” في بلاط الملك العملاق. ولكن الآن، أدرك أنه في مجال اللامظلل، ضعف الشعور بالتلاشي بشكل كبير.
تم تقديم البحر اللامحدود ذو اللون الأزرق الداكن الذي انحسر برفق وبدا وكأنه يحتوي على حياة لا نهائية لأعضاء فريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافية. لم يعد سجلًا مكتوبًا في الكتب القديمة، ولم يكن مزيجًا من الكلمات التي يتحدث بها الغرباء.
رفع الفارس العملاق سيفه وأشار إلى الجميع في مدينة الفضة. لقد قال بصوت مدو: “كيف تجرؤن أن تدخلوا بلاط الملك وتزعجوا سبات اللورد ساسرير!”
على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا، لقد بدا وكأن الاتصال كان ممكنًا.
كان ديريك قد أغلق عينيه بالفعل. متجاهلًا فقدان الدم، بذل قصارى جهده للحفاظ على مجال اللامظلل. هاييم وفجر بالادين آخر بالمثل لم يجرؤا على فتح أعينهما. ساعدوا الشيخ الراعي لوفيا ونقلوا المجموعة ببطء نحو القصر دون الخروج من مجال الحماية.
شاهدت أنتيونا ذات الشعر الأحمر في ذهول. فتحت فمها كأنها تريد أن تقول شيئًا، لكن في النهاية كل ما قالته هو الكلمة:
تمامًا عندما قرر كولين إلياد ولوفيا والبقية أن هجوم مورسكوغان سيصل في غضون ثانية، أوقف هذا الفارس العملاق فجأة قطع سيفه الفضي في منتصف الطريق.
“البحر…”
اكتشف بسرعة الجوانب التي كان فيها جامع الضوء مورسكوغان قوياً.
بمجرد انتهائها من الكلام، ظهر فجأة صدع فضي على جبهتها.
في غمضة عين، تحول صائد الشياطين هذا إلى عملاق أزرق رمادي مع خطوط سوداء مزرقة ملتوية حوله. في جبهته كان هناك صدع أسود عميق. لقد إحتوى مل شبرٌ منه على قوة هائلة، وغموض لا نهائي، وتأثير نفسي غريب.
ارتفع الصدع بسرعة، مما أدى على الفور إلى تقسيم أنتيونا إلى نصفين. تدفق الدم الأحمر الدافئ والمشرق، تناثر على وجه ديريك.
كان هذا الهجوم غريبًا جدًا، كما لو كان ناتجًا عن الفراغ نفسه.
بدون صوت، انطلق المزيد من الضوء الأبيض الفضي من جسدها، مما أدى إلى تقسيم جسدها إلى قطع صغيرة لا حصر لها من اللحم.
على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا، لقد بدا وكأن الاتصال كان ممكنًا.
كان الوجه الممتلئ بالأمل مثل الأحجية التي سقطت على الأرض، تتناثر في كل مكان.
كان هذا الهجوم غريبًا جدًا، كما لو كان ناتجًا عن الفراغ نفسه.
في هذه اللحظة فقط كان تفاعل صائد الشياطين كولين. لقد لوّح بسيفيه وقطعهما مباشرةً للخارج، كما لو كان يتعامل مع أعداء غير مرئيين.
بسبب وجود مجال اللامظلل، لم يعد بإمكانه إخفاء جسده كما كان من قبل.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
‘هل ذلك هو مفتاح فتح مسكن الملك العملاق؟’ وبينما يمد يده، حاول استخدام “رؤيته الحقيقية” للمرور عبر عرقلة المبنى ليرى الوضع داخل القصر.
ومض ضوء فضي، وتردد صدى صوت المعدن. تطاير ضوء الفجر حول كولين إليادة وتناثر في حالة من الفوضى.
ظهر الضوء الفضي الكثيف أحيانًا باستمرار، مما تسبب في ارتعاش القوى الدفاعية لفريق الحملة، كما لو كان سيتحطم في أي لحظة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من العثور على أي آثار للعدو، سواء أكان ذلك صائد الشياطين كولين أو الراعي لوفيا أو ديريك.
في هذه اللحظة، كان الشبح الفضي خلف الراعي لوفيا قد اتخذ بالفعل خطوة للأمام وطعن السيف العملاق الباهت في الأرض.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ! بينما أحاطوا بأهالي مدينة الفضة، ظهرت خطوط الضوء الفضي في أماكن مختلفة، في محاولة منهم لاختراق الحاجز غير المرئي من حولهم مثل الحشرات التي تكافح في العنبر.
لسوء الحظ، فشل. سقط أمامه المفتاح الحديدي الأسود الذي كان بحجم جيتار سباعي الأوتار.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
“أنا قائد جميع الملاحقين، جامع الضوء مورسكوغان، وقد اتبعت اللورد ساسرير لاحقًا.”
ظهر الضوء الفضي الكثيف أحيانًا باستمرار، مما تسبب في ارتعاش القوى الدفاعية لفريق الحملة، كما لو كان سيتحطم في أي لحظة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من العثور على أي آثار للعدو، سواء أكان ذلك صائد الشياطين كولين أو الراعي لوفيا أو ديريك.
ظهر الضوء الفضي الكثيف أحيانًا باستمرار، مما تسبب في ارتعاش القوى الدفاعية لفريق الحملة، كما لو كان سيتحطم في أي لحظة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من العثور على أي آثار للعدو، سواء أكان ذلك صائد الشياطين كولين أو الراعي لوفيا أو ديريك.
كان الأحمق فوق الضباب الرمادي على وشك إعطاء تذكير معين عندما بدا وكأن زعيم مجلس الستة أعضاء قد أدرك شيئًا وجمع سيفيه أمامه.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
كلااانغ!
تمامًا عندما قرر كولين إلياد ولوفيا والبقية أن هجوم مورسكوغان سيصل في غضون ثانية، أوقف هذا الفارس العملاق فجأة قطع سيفه الفضي في منتصف الطريق.
ضرب الشعاع الفضي الضخم السيفين، مما تسبب في غرق قدمي صائد الشياطين كولين في لوح حجري صلب.
ضرب الشعاع الفضي الضخم السيفين، مما تسبب في غرق قدمي صائد الشياطين كولين في لوح حجري صلب.
انتهز هذه الفرصة وصدر زئيرًا، “المجال اللامظلل!”
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
عند سماع تذكير الزعيم، لم يتردد ديريك وطعن إصبعه في أشواك صليب اللامظلل، دون أي اعتبار للألم.
في هذه اللحظة، كان الشبح الفضي خلف الراعي لوفيا قد اتخذ بالفعل خطوة للأمام وطعن السيف العملاق الباهت في الأرض.
مع نزول دمه، انفجر فجأة لف ضوء صافٍ، نقي، متوهج، المنطقة بأكملها بين المبنيين.
لسوء الحظ، فشل. سقط أمامه المفتاح الحديدي الأسود الذي كان بحجم جيتار سباعي الأوتار.
لم يكن هناك ظل واحد يمكنه الإختباء في هذه المنطقة. لم يمكن إخفاء أي شيء آخر. أصبح النور حاكم هذه المنطقة.
ظهر الضوء الفضي الكثيف أحيانًا باستمرار، مما تسبب في ارتعاش القوى الدفاعية لفريق الحملة، كما لو كان سيتحطم في أي لحظة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من العثور على أي آثار للعدو، سواء أكان ذلك صائد الشياطين كولين أو الراعي لوفيا أو ديريك.
سرعان ما جسدت شخصية ضخمة نفسها على جانب قصر الملك العملاق. كان يرتدي درعًا فضيًا لكامل الجسم وكان طوله خمسة أمتار تقريبًا. كان الضوء الوامض خلف القناع إما أحمر غامق أو برتقالي. وبدون خطئ، كانت هناك عين عمودية واحدة.
كلن لصائد الشياطين كولين، الذي لم يكن في الدائرة الدفاعية لروح لوفيا الشريرة، فجأة حدس بالخطر. دون أي تردد، اندفع إلى الجانب.
كان هذا عملاقًا، عملاق لا يزال على قيد الحياة.
في هذه اللحظة فقط كان تفاعل صائد الشياطين كولين. لقد لوّح بسيفيه وقطعهما مباشرةً للخارج، كما لو كان يتعامل مع أعداء غير مرئيين.
لم ينتظر دخول العدو إلى مدى معين قبل أن يحاول الهجوم، مما عنى أنه قد كان لديه ما يكفي من الذكاء.
كان الوجه الممتلئ بالأمل مثل الأحجية التي سقطت على الأرض، تتناثر في كل مكان.
على عكس الفرسان المدرعين الفضيين الآخرين، كان لدرع العملاق أنماط مشرقة. على اليمين كان لون أحمر كالدم يلف حول ذراعه، نفس المكان على يساره، كان مزين ببقع سوداء.
ضرب الشعاع الفضي الضخم السيفين، مما تسبب في غرق قدمي صائد الشياطين كولين في لوح حجري صلب.
رفع الفارس العملاق سيفه وأشار إلى الجميع في مدينة الفضة. لقد قال بصوت مدو: “كيف تجرؤن أن تدخلوا بلاط الملك وتزعجوا سبات اللورد ساسرير!”
لم يخفف جامع الضوء موقفه. حنى جسده قليلاً وأمسك سيفه بكلتا يديه. مثل النيزك الطائر، اندفع نحو الناس من مدينة الفضة بخطى ثقيلة بسرعات عالية.
‘ساسرير؟ الملاك المظلم ساسرير؟’ صدم الأحمق كلاين فوق الضباب الرمادي عندما سمع ذلك. لقد جلس لا شعوريا بشكل مستقيم.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ! بينما أحاطوا بأهالي مدينة الفضة، ظهرت خطوط الضوء الفضي في أماكن مختلفة، في محاولة منهم لاختراق الحاجز غير المرئي من حولهم مثل الحشرات التي تكافح في العنبر.
‘لم يختفي يد الإله اليسرى السابق، نائب المملكة الإلهية، قائد ملوك الملائكة، أحد قائدي خلاص الورود، في نهر التاريخ. *إنه* ينام عميقا في بلاط الملك العملاق، نائما في منزل الملك العملاق؟ لماذا *اختار* الدخول في حالة سبات؟’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين وهو يوجه نظرته اللاشعورية نحو القصر الذي كان الفارس العملاق يحرسه.
كان ديريك قد أغلق عينيه بالفعل. متجاهلًا فقدان الدم، بذل قصارى جهده للحفاظ على مجال اللامظلل. هاييم وفجر بالادين آخر بالمثل لم يجرؤا على فتح أعينهما. ساعدوا الشيخ الراعي لوفيا ونقلوا المجموعة ببطء نحو القصر دون الخروج من مجال الحماية.
كان أطول وأروع مبنى في بلاط الملك العملاق. بدا وكأن ضوء الغسق قد تحول إلى شيء مادي يغطي سطحه، يصبغه بإحساس واضح بالتلاشي. لقد أعطى الشعور بأن الشمس قد غربت وأن حدثًا أبديًا كان قادم.
بسبب وجود مجال اللامظلل، لم يعد بإمكانه إخفاء جسده كما كان من قبل.
على أحد الجانبين كانت الأبراج، بينما على الجانب الآخر كانت قبب. كان الباب الأمامي عبارة عن باب مزدوج يفتح للخارج بالرمادي والأزرق كالألوان الرئيسية. تجاوز ارتفاعه عشرة أمتار، وكان مغطى بالرموز والعلامات والأنماط. بدا فخمًا وغامضًا.
‘أولاً، يمكن تحويل قوته الدفاعية إلى مجموعة دروع فضية لكامل الجسم. ثانيًا، يمكنه أن يختبئ ويخفي نفسه بالضوء، ويخفي أي نية خبيثة. ثالثًا، يمكن الآن الاحتفاظ بسيف الفجر المكثف لفترات أطول من الوقت. يمكن استخدامه كسلاح عادي وحاد بدرجة كافية وجيد من التطهير. رابعًا، يمكن أن يخلق نوعًا من السيف الفضي الأبيض الرقيق. لديه القدرة على الانتقال، ويمكنه تجاوز معظم الحواجز لمهاجمة الهدف مباشرة، وحتى يتسبب في إنفجارها من داخل جسم الهدف. علاوة على ذلك، يكثف هذا السيف الفضي الأبيض الرقيق دون أي تحذير، مما يجعل من الصعب التنبؤ…’
كان هناك تجويف أسود اللون على الجانب الأيسر من الباب بارتفاع ثلاثة إلى أربعة أمتار. كان يعادل قبضة شخص بالغ.
اشتبكت سيوف “العمالقة” الثلاثة وانفصلت من وقت لآخر. على الرغم من أن كولين إلياد كان في وضعٍ غير مؤاتٍ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تحمل وابل من الهجمات من قائد ملاحقي بلاط الملك العملاق.
عند رؤية هذا المشهد، فكر كلاين فجأة في عرافة الحلم التي قام بها في الماضي. في ذلك الوقت، كان قد رأى نفس المشهد، وكان الوسيط الذي استخدمه للعرافة هو مفتاح العمالقة الذي حصل عليه من نائبة الأدميرال الجبل الجليدي.
لم يخفف جامع الضوء موقفه. حنى جسده قليلاً وأمسك سيفه بكلتا يديه. مثل النيزك الطائر، اندفع نحو الناس من مدينة الفضة بخطى ثقيلة بسرعات عالية.
‘هل ذلك هو مفتاح فتح مسكن الملك العملاق؟’ وبينما يمد يده، حاول استخدام “رؤيته الحقيقية” للمرور عبر عرقلة المبنى ليرى الوضع داخل القصر.
في غمضة عين، تحول صائد الشياطين هذا إلى عملاق أزرق رمادي مع خطوط سوداء مزرقة ملتوية حوله. في جبهته كان هناك صدع أسود عميق. لقد إحتوى مل شبرٌ منه على قوة هائلة، وغموض لا نهائي، وتأثير نفسي غريب.
لسوء الحظ، فشل. سقط أمامه المفتاح الحديدي الأسود الذي كان بحجم جيتار سباعي الأوتار.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ! بينما أحاطوا بأهالي مدينة الفضة، ظهرت خطوط الضوء الفضي في أماكن مختلفة، في محاولة منهم لاختراق الحاجز غير المرئي من حولهم مثل الحشرات التي تكافح في العنبر.
في هذه اللحظة، قال صائد الشياطين كولين فجأة قبل أن يهاجم الفارس العملاق، “أنت ملاحق بلاط؟”
بوووم!
لم يقطع سيف الفارس العملاق للأسفل؛ بدلاً من ذلك، توقف للحظة وقال بصوت منخفض، “بعد كل هذا الوقت، لتظن أنه هناك شخص لا يزال بإمكانه تذكر ملاحقي البلاط.”
تم تقديم البحر اللامحدود ذو اللون الأزرق الداكن الذي انحسر برفق وبدا وكأنه يحتوي على حياة لا نهائية لأعضاء فريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافية. لم يعد سجلًا مكتوبًا في الكتب القديمة، ولم يكن مزيجًا من الكلمات التي يتحدث بها الغرباء.
“أنا قائد جميع الملاحقين، جامع الضوء مورسكوغان، وقد اتبعت اللورد ساسرير لاحقًا.”
كان أطول وأروع مبنى في بلاط الملك العملاق. بدا وكأن ضوء الغسق قد تحول إلى شيء مادي يغطي سطحه، يصبغه بإحساس واضح بالتلاشي. لقد أعطى الشعور بأن الشمس قد غربت وأن حدثًا أبديًا كان قادم.
“لقد اصطدت ذات مرة تنانين قوية، آلف، شياطين، ذئاب شيطانية، عنقاء. واليوم، شرفٌ لكم أن تموت تحت نصلتي.”
كان هناك تجويف أسود اللون على الجانب الأيسر من الباب بارتفاع ثلاثة إلى أربعة أمتار. كان يعادل قبضة شخص بالغ.
لم يخفف جامع الضوء موقفه. حنى جسده قليلاً وأمسك سيفه بكلتا يديه. مثل النيزك الطائر، اندفع نحو الناس من مدينة الفضة بخطى ثقيلة بسرعات عالية.
لم يكن هناك ظل واحد يمكنه الإختباء في هذه المنطقة. لم يمكن إخفاء أي شيء آخر. أصبح النور حاكم هذه المنطقة.
بسبب وجود مجال اللامظلل، لم يعد بإمكانه إخفاء جسده كما كان من قبل.
انتهز هذه الفرصة وصدر زئيرًا، “المجال اللامظلل!”
تمامًا عندما قرر كولين إلياد ولوفيا والبقية أن هجوم مورسكوغان سيصل في غضون ثانية، أوقف هذا الفارس العملاق فجأة قطع سيفه الفضي في منتصف الطريق.
شاهدت أنتيونا ذات الشعر الأحمر في ذهول. فتحت فمها كأنها تريد أن تقول شيئًا، لكن في النهاية كل ما قالته هو الكلمة:
كلن لصائد الشياطين كولين، الذي لم يكن في الدائرة الدفاعية لروح لوفيا الشريرة، فجأة حدس بالخطر. دون أي تردد، اندفع إلى الجانب.
ضرب الشعاع الفضي الضخم السيفين، مما تسبب في غرق قدمي صائد الشياطين كولين في لوح حجري صلب.
بوووم!
كان الأحمق فوق الضباب الرمادي على وشك إعطاء تذكير معين عندما بدا وكأن زعيم مجلس الستة أعضاء قد أدرك شيئًا وجمع سيفيه أمامه.
ظهر شعاع فضي من الضوء فجأة من المكان الذي كان يقف فيه، ودمر كل شيء من الداخل.
على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا، لقد بدا وكأن الاتصال كان ممكنًا.
كان هذا الهجوم غريبًا جدًا، كما لو كان ناتجًا عن الفراغ نفسه.
لولا مساعدة روح الفارس الفضي الشرير، لكان قد تم تقطيعهم لفترة طويلة إلى قطع صغيرة من اللحم والدم بسبب عاصفة الضوء التي اجتاحت المنطقة.
في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا تغيير في كولين إلياد الذي انحنى على الأرض. تمزقت ملابسه إلى قطع وأقمشة بسبب عضلاته المتوسعة بسرعة.
في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا تغيير في كولين إلياد الذي انحنى على الأرض. تمزقت ملابسه إلى قطع وأقمشة بسبب عضلاته المتوسعة بسرعة.
في غمضة عين، تحول صائد الشياطين هذا إلى عملاق أزرق رمادي مع خطوط سوداء مزرقة ملتوية حوله. في جبهته كان هناك صدع أسود عميق. لقد إحتوى مل شبرٌ منه على قوة هائلة، وغموض لا نهائي، وتأثير نفسي غريب.
كان هذا عملاقًا، عملاق لا يزال على قيد الحياة.
إذا شاهد متجاوز تحت التسلسل 4 هذا المشهد، فسوف يعانون بالتأكيد من رد فعل قوي. قد تعاني أدمغتهم من آلام مبرحة تجعلهم يفقدون عقولهم. حتى روحانياتهم ستفسد. وإذا لم يتمكنوا من تحمل مثل هذا التأثير، فإن الجنون، وفقدان السيطرة، أو حتى الموت المفاجئ كانت نتائج معينة.
لسوء الحظ، فشل. سقط أمامه المفتاح الحديدي الأسود الذي كان بحجم جيتار سباعي الأوتار.
كان هذا هو شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لنصف إله.
1120: ملاحقي البلاط.
في الأصل، لم يجرؤ كولين إلياد على إطلاق هذا الشكل بسبب تأثير “الشفق” في بلاط الملك العملاق. ولكن الآن، أدرك أنه في مجال اللامظلل، ضعف الشعور بالتلاشي بشكل كبير.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
ثم رفع السيفين اللذين تضخما في الحجم أيضًا. مع تغطيتهم في ضوء الفجر، قاتل بضراوة مع جامع الضوء مورسكوغان في المجال الذي كان يلفه الضوء، دون أي ظلال.
كان الوجه الممتلئ بالأمل مثل الأحجية التي سقطت على الأرض، تتناثر في كل مكان.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
كان ديريك قد أغلق عينيه بالفعل. متجاهلًا فقدان الدم، بذل قصارى جهده للحفاظ على مجال اللامظلل. هاييم وفجر بالادين آخر بالمثل لم يجرؤا على فتح أعينهما. ساعدوا الشيخ الراعي لوفيا ونقلوا المجموعة ببطء نحو القصر دون الخروج من مجال الحماية.
اشتبكت سيوف “العمالقة” الثلاثة وانفصلت من وقت لآخر. على الرغم من أن كولين إلياد كان في وضعٍ غير مؤاتٍ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تحمل وابل من الهجمات من قائد ملاحقي بلاط الملك العملاق.
بوووم!
من وقت لآخر، كان سيشعر بإحساس قوي بالخطر. ثم، دون أي تحذير، إما ينحني أو يتدحرج في اتجاه آخر.
ومض ضوء فضي، وتردد صدى صوت المعدن. تطاير ضوء الفجر حول كولين إليادة وتناثر في حالة من الفوضى.
وفي هذه اللحظة، كانت أشعة الضوء الفضية ستظهر دائمًا من الداخل إلى الخارج.
ضرب الشعاع الفضي الضخم السيفين، مما تسبب في غرق قدمي صائد الشياطين كولين في لوح حجري صلب.
كان ديريك قد أغلق عينيه بالفعل. متجاهلًا فقدان الدم، بذل قصارى جهده للحفاظ على مجال اللامظلل. هاييم وفجر بالادين آخر بالمثل لم يجرؤا على فتح أعينهما. ساعدوا الشيخ الراعي لوفيا ونقلوا المجموعة ببطء نحو القصر دون الخروج من مجال الحماية.
بسبب وجود مجال اللامظلل، لم يعد بإمكانه إخفاء جسده كما كان من قبل.
لولا مساعدة روح الفارس الفضي الشرير، لكان قد تم تقطيعهم لفترة طويلة إلى قطع صغيرة من اللحم والدم بسبب عاصفة الضوء التي اجتاحت المنطقة.
كان هذا عملاقًا، عملاق لا يزال على قيد الحياة.
وضع جامع الضوء مورسكوغان وحده فريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافية في موقف غير مستقر، مع عدم وجود فرصة للهجوم المضاد.
ضرب الشعاع الفضي الضخم السيفين، مما تسبب في غرق قدمي صائد الشياطين كولين في لوح حجري صلب.
‘كما هو متوقع من قائد ملاحقي بلاط الملك، يجب أن يكون أقوى قوة تحت الآلهة الفرعية، أو بعبارة أخرى، الملائكة… بالمقارنة مع صائد الشيطان، يمتلك الفارس الفضي العديد من قوى التجاوز المرعبة…’ فوق الضباب الرمادي، أمسك الأحمق كلاين صولجان إله البحر وراقب المعركة بعناية.
في هذه اللحظة، قال صائد الشياطين كولين فجأة قبل أن يهاجم الفارس العملاق، “أنت ملاحق بلاط؟”
اكتشف بسرعة الجوانب التي كان فيها جامع الضوء مورسكوغان قوياً.
في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا تغيير في كولين إلياد الذي انحنى على الأرض. تمزقت ملابسه إلى قطع وأقمشة بسبب عضلاته المتوسعة بسرعة.
‘أولاً، يمكن تحويل قوته الدفاعية إلى مجموعة دروع فضية لكامل الجسم. ثانيًا، يمكنه أن يختبئ ويخفي نفسه بالضوء، ويخفي أي نية خبيثة. ثالثًا، يمكن الآن الاحتفاظ بسيف الفجر المكثف لفترات أطول من الوقت. يمكن استخدامه كسلاح عادي وحاد بدرجة كافية وجيد من التطهير. رابعًا، يمكن أن يخلق نوعًا من السيف الفضي الأبيض الرقيق. لديه القدرة على الانتقال، ويمكنه تجاوز معظم الحواجز لمهاجمة الهدف مباشرة، وحتى يتسبب في إنفجارها من داخل جسم الهدف. علاوة على ذلك، يكثف هذا السيف الفضي الأبيض الرقيق دون أي تحذير، مما يجعل من الصعب التنبؤ…’
‘من الوضع الحالي، نظرًا لأن الروح الشريرة تحتاج إلى حماية راعيها، فلا سبيل لها للمشاركة بشكل مباشر في المعركة. ليس لفريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافي ليس أي فرصة تقريبًا للفوز. نعم، إنهم يتراجعون ببطء بالفعل. عقلاني جدًا… إذا لم ينجح الأمر حقًا، فاربما سيتعين على السيد الأحمق أن يوجه عقوبة البرق… ومع ذلك، يجب أن يكون الخالق الحقيقي لا يزال يشاهد… قد لا تتمكن عاصفة البرق من حل مورسكوغان بسرعة…’ تسابقت أفكار كلاين عندما فكر فجأة في مشكلة:
‘هذا قديس يجيد القتال وجهاً لوجه. لولا التجربة الغنية والحدس القوي لزعيم مدينة الفضة، لكان في خطر بسبب تأثير القمع من كونه على نفس المسار عندما يقاتل في شكل مخلوقه الأسطوري… لو كنت أنا، لربما كنت قد قتلت بالفعل. بالطبع، لن أقاتل وجهاً لوجه مع زعيم ملاحقي بلاط الملك…’
كان هذا هو شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لنصف إله.
‘من الوضع الحالي، نظرًا لأن الروح الشريرة تحتاج إلى حماية راعيها، فلا سبيل لها للمشاركة بشكل مباشر في المعركة. ليس لفريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافي ليس أي فرصة تقريبًا للفوز. نعم، إنهم يتراجعون ببطء بالفعل. عقلاني جدًا… إذا لم ينجح الأمر حقًا، فاربما سيتعين على السيد الأحمق أن يوجه عقوبة البرق… ومع ذلك، يجب أن يكون الخالق الحقيقي لا يزال يشاهد… قد لا تتمكن عاصفة البرق من حل مورسكوغان بسرعة…’ تسابقت أفكار كلاين عندما فكر فجأة في مشكلة:
عند رؤية هذا المشهد، فكر كلاين فجأة في عرافة الحلم التي قام بها في الماضي. في ذلك الوقت، كان قد رأى نفس المشهد، وكان الوسيط الذي استخدمه للعرافة هو مفتاح العمالقة الذي حصل عليه من نائبة الأدميرال الجبل الجليدي.
‘كيف نجا جامع الضوء مورسكوغان، الذي لم يكن ملاكًا، منذ نهاية الحقبة الثانية. إنه ليس شيطانا، مصاص دماء، ولا منبعث!’
في هذه اللحظة، كان الشبح الفضي خلف الراعي لوفيا قد اتخذ بالفعل خطوة للأمام وطعن السيف العملاق الباهت في الأرض.
‘ومن امتلاكه للمنطق، فضلاً عن القدرة التي يظهرها في المعركة، فإنه لا يمتلك خصائص تجاوز لمسارات أخرى مختلطة فيه.’
“لقد اصطدت ذات مرة تنانين قوية، آلف، شياطين، ذئاب شيطانية، عنقاء. واليوم، شرفٌ لكم أن تموت تحت نصلتي.”
“لقد اصطدت ذات مرة تنانين قوية، آلف، شياطين، ذئاب شيطانية، عنقاء. واليوم، شرفٌ لكم أن تموت تحت نصلتي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
