ملائكة الأحمق.
1093: ملائكة الأحمق.
“إنه ألا نفعل شيئًا. نترك جورج الثالث يقيم الطقس و*يحاول* أن يصبح إلهاً بينما ننتظر *فشله*” ضحك كلاين بسخرية من النفس. “كلما زاد التسلسل، زادت فرصة الفشل.”
‘إن قوى ملكة الغوامض كلها خيالية للغاية- لا، تشبه القصص الخيالية…’ نظر كلاين إلى قلم الحبر الذي كان يكتب بمفرده. أخرج من جيبه قلم وورقة وكتب التعويذة لاستدعاء رسوله. وأشار أيضا إلى أن تسليم كل رسالة يحتاج إلى دفع عملة ذهبية.
كان ديريك بيرغ يقف في المنتصف وكان ثاني أقصر شخص. كان في يده صليب من البرونز بأشواك حادة.
في أعقاب ذلك مباشرة، سلم قطعة الورق إلى برناديت وأخذ قطعة الورق الخاصة بالطرف الآخر. قام بمسحها بسرعة.
‘إن قوى ملكة الغوامض كلها خيالية للغاية- لا، تشبه القصص الخيالية…’ نظر كلاين إلى قلم الحبر الذي كان يكتب بمفرده. أخرج من جيبه قلم وورقة وكتب التعويذة لاستدعاء رسوله. وأشار أيضا إلى أن تسليم كل رسالة يحتاج إلى دفع عملة ذهبية.
“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحاني غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف…”
إستمتعوا~~
‘هناك فرق معين بين هذا وبين التعويذة النموذجية، لكنها في الأساس هي نفسها… همم، يجب أن تكون ملكة الغوامض قد غيرتها عن عمد إلى هذا لمنع الآخرين من تجربة تعويذة الاستدعاء واستخدام الاتصال بين الرسول والمتعاقد لتحديد مكانها… بالنسبة لي، لا يهم. رسولي ملاك. وحدها *هي* تستطيع أن تهدد الآخرين، ولا أحد يستطيع أن *يهددها*. حتى لو *قابلت* زاراتول، يجب أن *تكون* قادرة على حماية *نفسها* والهرب…’ غمغم كلاين داخليا وهز قطعة الورق، مشعلًا شعلة حمراء قرمزية.
“هذا يتطلب منا جمع المعلومات الاستخبارية في أسرع وقت ممكن وإيجاد زاوية قاطعة لاستخدامها.”
قالت ملكة الغوامض برناديت وهي تنظر إلى قطعة الورق التي تحولت إلى رماد داكن وسط النيران، بدون عاطفة، “ما هي أفكارك فيما يتعلق بمنع قضية جورج الثالث؟”
‘إن قوى ملكة الغوامض كلها خيالية للغاية- لا، تشبه القصص الخيالية…’ نظر كلاين إلى قلم الحبر الذي كان يكتب بمفرده. أخرج من جيبه قلم وورقة وكتب التعويذة لاستدعاء رسوله. وأشار أيضا إلى أن تسليم كل رسالة يحتاج إلى دفع عملة ذهبية.
بكونه بالفعل قد وضع بعض الاعتبارات، تحدث كلاين ببطء عمداً، “أولاً، لا نكون متسرعين، لا نأخذ المخاطر التي لا يمكننا تحملها. ولا نؤذي الأبرياء.”
لقد اشتبهت في أن الأحمق كان روزيل القائم، وإشتبهت في أن الإمبراطور قد خدع كل شخص في الماضي. في الواقع، لم يفكر أبدًا في التحول إلى مسار الإمبراطور الأسود. بدلاً من ذلك، اختار مسارا آخر. على هذا النحو، كان بحاجة إلى أن يجد نفسه من خلال البحث عن صفحات مذكراته السابقة وبطاقات الكفر.
لولا حقيقة أن ملكة الغوامض برناديت ذكرت في وقت سابق أنها تكره الحروب وتكره إيذاء الأبرياء، لما قال كلاين ذلك بشكل مباشر لمنع كشف نقاط ضعفه. كان سيستخدم طريقة أكثر اعتدالًا وإلتفافا لتحقيق هدفه.
بعد التوقف لبضع ثوانٍ، استدار كلاين نحو القاعة وغادر بقفزة لهب.
عند سماع ذلك، أومأت برناديت برأسها قليلاً في اعتراف.
فتحت فمها قليلاً وقالت، “سأقوم بتسليم مذكرات مختارة لكاتليا”.
“إذن، هناك ثلاثة احتمالات فقط. الأول هو تدمير الطقس في اللحظة الحرجة والسماح بفشل تقدم جورج الثالث. والثاني هو محاولة الاغتيال مقدمًا حتى لا *يتمكن* من أداء الطقس.” لم يقدم كلاين عن عمد فكرته الثالثة بينما قام أولاً بتحليل جدوى أول احتمالين. “لدى الاغتيال فرصة ضئيلة للغاية للنجاح. جورج الثالث، أو ينبغي أن أقول، الشخص الذي سيصبح الإمبراطور الأسود يجب أن يكون بالتسلسل 1، لذلك لا يمكننا التعامل معه.”
“لقد *وافق* ضمنيًا على ذلك”. قال كلاين الحقيقة المطلقة.
“حتى لو لم *يتقدم* بعد إلى التسلسل 1، فمن المؤكد أنه سيتصرف في وقت مبكر. وبمجرد أن *يكمل* الاستعدادات للطقوس ويستهلك الجرعة، *سيتمكن* من هضمها بسرعة وبناء أساس المستقبل.”
لم تستجب ملكة الغوامض على الفور. نظرت بجدية إلى جيرمان سبارو لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “الشعور الذي تمنحه لي الآن يختلف عن الاجتماعات القليلة السابقة.”
“بالطبع، حتى لو كانت فرصة حدوث هذا الموقف ضئيلة للغاية، يجب أن يكون هذا الشخص على الأقل في المستوى 2 على الأقل. علاوة على ذلك، لا تفتقر عائلة أغسطس بالتأكيد إلى التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. جنبًا إلى جنب مع الحماية الممنوحة *له* من المستحيل أن ننجح.”
لولا حقيقة أن ملكة الغوامض برناديت ذكرت في وقت سابق أنها تكره الحروب وتكره إيذاء الأبرياء، لما قال كلاين ذلك بشكل مباشر لمنع كشف نقاط ضعفه. كان سيستخدم طريقة أكثر اعتدالًا وإلتفافا لتحقيق هدفه.
هنا، غير الطريقة التي خاطب بها جورج الثالث من ‘هو’ إلى *هو*.
…
بعد الاستماع بهدوء إلى كل شيء، بدا وكأن برناديت قد كانت تقوم بتقييم.
“وسيؤدي تدميره في اللحظة الحرجة إلى *فشله* في التقدم وفقد السيطرة ليصبح وحش. لن يسمح أي إله لمثل هذا المخلوق بالتجول في العالم بحرية. سيحدث نزول إله بالتأكيد ليقتله. المشكلة هي أنه مع تذكير ومساعدة ملك ملائكة، لن يأخذ جورج الثالث الأمر باستخفاف. سوف *يقوم* بالتأكيد بالترتيب لإجراءات الحماية الأكثر أمانًا. قد تكون الصعوبة أقل من *قتله* مباشرةً فقط.”
“طالما أننا نستطيع خلق فرصة جيدة، يمكن أيضًا اغتيال التسلسل 2، ولكن سيموت واحد منا على الأقل، أو ربما يموت كلانا”.
قال بشكل غامض: “إذا كانت محاولة الاغتيال هي الحل الوحيد المتبقي، يمكنني دعوة ملاكين على الأقل للمساعدة”.
ما قصدته هو أن التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 التي استخدمتها كانت قوية، ساحرة ومرعبة للغاية. ومع ذلك، إذا أرادت الاستفادة منها بالكامل، فسيكون السعر المدفوع مرتفعًا جدًا.
هنا، غير الطريقة التي خاطب بها جورج الثالث من ‘هو’ إلى *هو*.
‘في تلك الحالة، هناك فرصة حقيقية. هذا لأنني كذبت الآن. إذا اضطررت حقًا إلى تقديم كل ما لدي، فلا يزال بإمكاني العثور على ويل أوسبتين وباليز زورواست و الأنسة رسول لمساعدتي. يمكنني السماح *لهم* باستخدام تميمة الأمس مجددا لاستعادة حالاتهم الطبيعية لفترة قصيرة من الزمن. المشكلة هي أنني لا أعرف مقدار السعر الذي يجب دفعه، أو ما نوع التأثيرات التي قد تحدث على الموقف. أحتاج أيضًا إلى التفكير فيما إذا كان سينتهي الأمر بإشراك ملوك الملائكة مثل أوروبوروس و آمون…’
لم يكن الأمر أنه لم يكن على استعداد لأن يكون صادقًا خلال جهد التعاون، ولا لأنه لم يكن يثق بملكة الغوامض. وبدلاً من ذلك، كان ويل أوسبتين وباليز زورواست مطاردين، لذلك بمجرد الكشف عن مكان *وجودهم*، كان من المحتمل جدًا أن يؤدي ذلك إلى وفاتهم. كان هذا شيئًا لم يرغب كلاين مطلقًا في حدوثه.
‘سيكون الأمر رائعا إذا استيقظ السيد أزيك. مع أربعة ملائكة وتحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 من ملكة الغوامض، طالما أننا نخلق فرصة، يمكننا حتى وضع أنظارنا على التسلسل 1. بالطبع، فرص الفشل عالية للغاية، حيث لا توجد طريقة للحفاظ على ذلك لفترة طويلة…’ تحرك قلب كلاين عندما سمع ذلك، لكنه لم يناقش الأمر أكثر.
كان ديريك بيرغ يقف في المنتصف وكان ثاني أقصر شخص. كان في يده صليب من البرونز بأشواك حادة.
لم يكن الأمر أنه لم يكن على استعداد لأن يكون صادقًا خلال جهد التعاون، ولا لأنه لم يكن يثق بملكة الغوامض. وبدلاً من ذلك، كان ويل أوسبتين وباليز زورواست مطاردين، لذلك بمجرد الكشف عن مكان *وجودهم*، كان من المحتمل جدًا أن يؤدي ذلك إلى وفاتهم. كان هذا شيئًا لم يرغب كلاين مطلقًا في حدوثه.
‘لسوء الحظ، أنا فقط العم زهو من المنزل المجاور…’ أراد كلاين في الأصل أن يقول شيئًا لعوبا، لكن عواطفه تحولت تدريجيًا، مما جعل من الصعب عليه إجبارها على الاسترخاء.
قال بشكل غامض: “إذا كانت محاولة الاغتيال هي الحل الوحيد المتبقي، يمكنني دعوة ملاكين على الأقل للمساعدة”.
كانت برناديت مندهشة للغاية.
كان هذا يشير إلى قنصل الموت أزيك إيغرز و أفعى القدر ويل أوسبتين التي عرفتها برناديت بالفعل. كان بإمكانها تخمين الأخير من خلال قطرة دم المخلوق الأسطوري.
“قد يكون تدمير الطقس بسيطًا نسبيًا، ولكن يجب أن يتم ذلك في أكثر اللحظات خطورة. وإلا، فسيؤدي فقط إلى تأخير تأليه جورج الثالث. لقد *حصل* بالفعل على موافقة ضمنية من الآلهة، لذلك ليس *مهتما* بشأن ذلك. حتى لو تم تدمير الضريح، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى *يعيد* بنائه.”
كانت برناديت مندهشة للغاية.
كان هذا اللحن أثيريًا وحمل معه إحساسًا خافتًا بالكآبة.
“هذه إرادة ذلك الكيان؟”
دون كلمة أخرى، أرجعت برناديت نظرتها ونظرت إلى قلم الحبر الملقي على الطاولة.
بدون موافقة الأحطق، كيف يمكن لمباركه أن يستعين بملاك؟
“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحاني غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف…”
“لقد *وافق* ضمنيًا على ذلك”. قال كلاين الحقيقة المطلقة.
تطلبت هذه التحفة الأثرية المختومة من ثلاثة أشخاص أن يتناوبوا على مقاومة الآثار السلبية.
أصبحت عيون ملكة الغوامض الزرقاء أغمق. لم تقل كلمة أخرى وأومأت ببطء.
هنا، غير الطريقة التي خاطب بها جورج الثالث من ‘هو’ إلى *هو*.
أما بالنسبة لكلاين، فقد أعاد الموضوع إلى مساره الصحيح.
كانت برناديت مندهشة للغاية.
“قد يكون تدمير الطقس بسيطًا نسبيًا، ولكن يجب أن يتم ذلك في أكثر اللحظات خطورة. وإلا، فسيؤدي فقط إلى تأخير تأليه جورج الثالث. لقد *حصل* بالفعل على موافقة ضمنية من الآلهة، لذلك ليس *مهتما* بشأن ذلك. حتى لو تم تدمير الضريح، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى *يعيد* بنائه.”
‘لسوء الحظ، أنا فقط العم زهو من المنزل المجاور…’ أراد كلاين في الأصل أن يقول شيئًا لعوبا، لكن عواطفه تحولت تدريجيًا، مما جعل من الصعب عليه إجبارها على الاسترخاء.
“وسيؤدي تدميره في اللحظة الحرجة إلى *فشله* في التقدم وفقد السيطرة ليصبح وحش. لن يسمح أي إله لمثل هذا المخلوق بالتجول في العالم بحرية. سيحدث نزول إله بالتأكيد ليقتله. المشكلة هي أنه مع تذكير ومساعدة ملك ملائكة، لن يأخذ جورج الثالث الأمر باستخفاف. سوف *يقوم* بالتأكيد بالترتيب لإجراءات الحماية الأكثر أمانًا. قد تكون الصعوبة أقل من *قتله* مباشرةً فقط.”
دون أن يقول كلمة، وقف وانحنى ولبس قبعته وغادر الغرفة.
“هذا يتطلب منا جمع المعلومات الاستخبارية في أسرع وقت ممكن وإيجاد زاوية قاطعة لاستخدامها.”
“أنا أتلقى النصيحة من طبيبي النفساني.” ابتسم كلاين واصفاً نفسه بأنه مريض عقلي شديد الخطورة.
“وسواء كانت سلسلة الأفكار الأولى أو سلسلة الأفكار الثانية، فمن الأفضل أن تتقدمي إلى التسلسل 2 مسبقًا وتصبحي حكيم.”
أراكم غدا إن شاء الله
أومأت برناديت برأسها قليلاً لتظهر أنها تفهم الأمر.
كانت هذه في الحقيقة الحقيقة. حتى لو كان هناك “سيناريو” كتبه شقيق آمون مع تمهيد الطريق للنجاح تمامًا، وحتى لو استوعب جورج الثالث الجرعات السابقة تمامًا، فإن احتمالات *تقدمه* بنجاح ليصبح إله لم تتجاوز الخمسين بالمائة.
ثم قالت: “وماذا عن سلسلة الأفكار الثالثة؟”
بينما كان كلاين يستمع، فهم فجأة ما كانت تفكر فيه ملكة الغوامض أو تتوقعه.
ظل كلاين صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “إذا كان الطقس ناجح في ذلك الوقت وكان الإمبراطور قد تقدم بالفعل إلى التسلسل 0، فلا يزال أمامه فرصة للعودة للحياة. وطالما يمكننا العثور على الترتيبات المتبقية المتروكة من قبل الإمبراطور قبل تأليه جورج الثالث والسماح *له* بالعودة، ستفشل مؤامرة جورج الثالث”.
في هذه المرحلة، توقفت للحظة قبل أن تتحدث مرة أخرى. لقد بقيت نظرتها دون تغيير.
لم يستخدم كلمة ‘هو’ للإشارة إلى روزيل كما فعلت برناديت، لتجنب كشف هويته.
أصبحت عيون ملكة الغوامض الزرقاء أغمق. لم تقل كلمة أخرى وأومأت ببطء.
من الواضح أن عيون ملكة الغوامض قد أومضت قبل أن تتحول إلى الظلام والتحفظ.
بعد إغلاق باب غرفة المسرح الذهبي والمضي خطوتين إلى الأمام، سمع فجأة نغمة هادئة ورنانة.
فتحت فمها قليلاً وقالت، “سأقوم بتسليم مذكرات مختارة لكاتليا”.
لولا حقيقة أن ملكة الغوامض برناديت ذكرت في وقت سابق أنها تكره الحروب وتكره إيذاء الأبرياء، لما قال كلاين ذلك بشكل مباشر لمنع كشف نقاط ضعفه. كان سيستخدم طريقة أكثر اعتدالًا وإلتفافا لتحقيق هدفه.
لم يناقش كلاين الأمر بعمق. بدلاً من ذلك، ابتسم وقال، “في الواقع، لا يزال هناك سلسلة أفكار رابعة”.
كان هذا اللحن أثيريًا وحمل معه إحساسًا خافتًا بالكآبة.
ارتعشت حواجب برناديت بينما أعربت عن شكوكها.
“ذلك غرض اللورد”.
“إنه ألا نفعل شيئًا. نترك جورج الثالث يقيم الطقس و*يحاول* أن يصبح إلهاً بينما ننتظر *فشله*” ضحك كلاين بسخرية من النفس. “كلما زاد التسلسل، زادت فرصة الفشل.”
‘هناك فرق معين بين هذا وبين التعويذة النموذجية، لكنها في الأساس هي نفسها… همم، يجب أن تكون ملكة الغوامض قد غيرتها عن عمد إلى هذا لمنع الآخرين من تجربة تعويذة الاستدعاء واستخدام الاتصال بين الرسول والمتعاقد لتحديد مكانها… بالنسبة لي، لا يهم. رسولي ملاك. وحدها *هي* تستطيع أن تهدد الآخرين، ولا أحد يستطيع أن *يهددها*. حتى لو *قابلت* زاراتول، يجب أن *تكون* قادرة على حماية *نفسها* والهرب…’ غمغم كلاين داخليا وهز قطعة الورق، مشعلًا شعلة حمراء قرمزية.
كانت هذه في الحقيقة الحقيقة. حتى لو كان هناك “سيناريو” كتبه شقيق آمون مع تمهيد الطريق للنجاح تمامًا، وحتى لو استوعب جورج الثالث الجرعات السابقة تمامًا، فإن احتمالات *تقدمه* بنجاح ليصبح إله لم تتجاوز الخمسين بالمائة.
دون أن يقول كلمة، وقف وانحنى ولبس قبعته وغادر الغرفة.
بالطبع، ما قاله كلاين كان مجرد ملاحظة ساخرة من النفس.
من الواضح أن عيون ملكة الغوامض قد أومضت قبل أن تتحول إلى الظلام والتحفظ.
لم تستجب ملكة الغوامض على الفور. نظرت بجدية إلى جيرمان سبارو لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “الشعور الذي تمنحه لي الآن يختلف عن الاجتماعات القليلة السابقة.”
“أنا أتلقى النصيحة من طبيبي النفساني.” ابتسم كلاين واصفاً نفسه بأنه مريض عقلي شديد الخطورة.
“أنا أتلقى النصيحة من طبيبي النفساني.” ابتسم كلاين واصفاً نفسه بأنه مريض عقلي شديد الخطورة.
“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحاني غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف…”
دون كلمة أخرى، أرجعت برناديت نظرتها ونظرت إلى قلم الحبر الملقي على الطاولة.
مدينة الفضة، تجمع فريق عند بوابة المدينة وكان على وشك الانطلاق.
“إذا، دعنا نجمع المعلومات المقابلة ونحافظ على التواصل من خلال الرسائل.”
‘سيكون الأمر رائعا إذا استيقظ السيد أزيك. مع أربعة ملائكة وتحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 من ملكة الغوامض، طالما أننا نخلق فرصة، يمكننا حتى وضع أنظارنا على التسلسل 1. بالطبع، فرص الفشل عالية للغاية، حيث لا توجد طريقة للحفاظ على ذلك لفترة طويلة…’ تحرك قلب كلاين عندما سمع ذلك، لكنه لم يناقش الأمر أكثر.
في هذه المرحلة، توقفت للحظة قبل أن تتحدث مرة أخرى. لقد بقيت نظرتها دون تغيير.
أراكم غدا إن شاء الله
“في الواقع، أتساءل عما إذا كان قد تم إحيائه بالفعل. إنه فقط ما زال يجد نفسه السابقة… لست متأكدة من التفاصيل التي تنطوي عليها قيامة الإمبراطور الأسود. أتساءل عما إذا كان قد اختار حقًا أن يكون الإمبراطور الأسود فى النهاية…”
كان هذا هو الفريق الذي كان متوجهاً إلى مدينة الظهيرة للتحضير لاستكشاف بلاط الملك العملاق.
أصبح صوت برناديت تدريجيًا أثيريًا وحمل شعورًا لا يوصف.
ثم قالت: “وماذا عن سلسلة الأفكار الثالثة؟”
بينما كان كلاين يستمع، فهم فجأة ما كانت تفكر فيه ملكة الغوامض أو تتوقعه.
‘سيكون الأمر رائعا إذا استيقظ السيد أزيك. مع أربعة ملائكة وتحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 من ملكة الغوامض، طالما أننا نخلق فرصة، يمكننا حتى وضع أنظارنا على التسلسل 1. بالطبع، فرص الفشل عالية للغاية، حيث لا توجد طريقة للحفاظ على ذلك لفترة طويلة…’ تحرك قلب كلاين عندما سمع ذلك، لكنه لم يناقش الأمر أكثر.
لقد اشتبهت في أن الأحمق كان روزيل القائم، وإشتبهت في أن الإمبراطور قد خدع كل شخص في الماضي. في الواقع، لم يفكر أبدًا في التحول إلى مسار الإمبراطور الأسود. بدلاً من ذلك، اختار مسارا آخر. على هذا النحو، كان بحاجة إلى أن يجد نفسه من خلال البحث عن صفحات مذكراته السابقة وبطاقات الكفر.
بعد التوقف لبضع ثوانٍ، استدار كلاين نحو القاعة وغادر بقفزة لهب.
‘لسوء الحظ، أنا فقط العم زهو من المنزل المجاور…’ أراد كلاين في الأصل أن يقول شيئًا لعوبا، لكن عواطفه تحولت تدريجيًا، مما جعل من الصعب عليه إجبارها على الاسترخاء.
…
دون أن يقول كلمة، وقف وانحنى ولبس قبعته وغادر الغرفة.
تطلبت هذه التحفة الأثرية المختومة من ثلاثة أشخاص أن يتناوبوا على مقاومة الآثار السلبية.
بعد إغلاق باب غرفة المسرح الذهبي والمضي خطوتين إلى الأمام، سمع فجأة نغمة هادئة ورنانة.
“طالما أننا نستطيع خلق فرصة جيدة، يمكن أيضًا اغتيال التسلسل 2، ولكن سيموت واحد منا على الأقل، أو ربما يموت كلانا”.
كان هذا اللحن أثيريًا وحمل معه إحساسًا خافتًا بالكآبة.
فتحت فمها قليلاً وقالت، “سأقوم بتسليم مذكرات مختارة لكاتليا”.
بعد التوقف لبضع ثوانٍ، استدار كلاين نحو القاعة وغادر بقفزة لهب.
“حتى لو لم *يتقدم* بعد إلى التسلسل 1، فمن المؤكد أنه سيتصرف في وقت مبكر. وبمجرد أن *يكمل* الاستعدادات للطقوس ويستهلك الجرعة، *سيتمكن* من هضمها بسرعة وبناء أساس المستقبل.”
…
كان هذا اللحن أثيريًا وحمل معه إحساسًا خافتًا بالكآبة.
مدينة الفضة، تجمع فريق عند بوابة المدينة وكان على وشك الانطلاق.
1093: ملائكة الأحمق.
كان هذا هو الفريق الذي كان متوجهاً إلى مدينة الظهيرة للتحضير لاستكشاف بلاط الملك العملاق.
1093: ملائكة الأحمق.
كان ديريك بيرغ يقف في المنتصف وكان ثاني أقصر شخص. كان في يده صليب من البرونز بأشواك حادة.
فتحت فمها قليلاً وقالت، “سأقوم بتسليم مذكرات مختارة لكاتليا”.
إلى جنبيه كان جوشوا وحاييم. لقد كانوا مستعدين لتلقي صليب اللامظلل في أي وقت لمنع تطهير خاصية تجاوز ديريك.
“حتى لو لم *يتقدم* بعد إلى التسلسل 1، فمن المؤكد أنه سيتصرف في وقت مبكر. وبمجرد أن *يكمل* الاستعدادات للطقوس ويستهلك الجرعة، *سيتمكن* من هضمها بسرعة وبناء أساس المستقبل.”
تطلبت هذه التحفة الأثرية المختومة من ثلاثة أشخاص أن يتناوبوا على مقاومة الآثار السلبية.
كان ديريك بيرغ يقف في المنتصف وكان ثاني أقصر شخص. كان في يده صليب من البرونز بأشواك حادة.
بينما نظر إلى بقايا الخالق، شعر فجأة بأن شخصًا ما كان ينظر إليه. نظر إلى الأعلى دون وعي ورأى أنها قد كانت عضو مجلس الستة أعضاء، الشيخ الراعي لوفيا.
“طالما أننا نستطيع خلق فرصة جيدة، يمكن أيضًا اغتيال التسلسل 2، ولكن سيموت واحد منا على الأقل، أو ربما يموت كلانا”.
كانت المرأة، الأقصر في المجموعة، ذات شعر طويل فضي مجعد قليلاً. كانت تنظر إلى صليب اللامظلل القديم المرقط بعيون رمادية شاحبة. بدت نظراتها مشتعلة.
لم تستجب ملكة الغوامض على الفور. نظرت بجدية إلى جيرمان سبارو لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “الشعور الذي تمنحه لي الآن يختلف عن الاجتماعات القليلة السابقة.”
عند استشعار نظرة ديريك، ارتعدت شفاه الشيخ الراعي، وكشفت عن ابتسامة لا توصف.
“في الواقع، أتساءل عما إذا كان قد تم إحيائه بالفعل. إنه فقط ما زال يجد نفسه السابقة… لست متأكدة من التفاصيل التي تنطوي عليها قيامة الإمبراطور الأسود. أتساءل عما إذا كان قد اختار حقًا أن يكون الإمبراطور الأسود فى النهاية…”
“ذلك غرض اللورد”.
مدينة الفضة، تجمع فريق عند بوابة المدينة وكان على وشك الانطلاق.
لسبب ما، ارتجف ديريك. ثم سمع الزعيم، كولين إلياد، يقول، “لننطلق”.
“إذن، هناك ثلاثة احتمالات فقط. الأول هو تدمير الطقس في اللحظة الحرجة والسماح بفشل تقدم جورج الثالث. والثاني هو محاولة الاغتيال مقدمًا حتى لا *يتمكن* من أداء الطقس.” لم يقدم كلاين عن عمد فكرته الثالثة بينما قام أولاً بتحليل جدوى أول احتمالين. “لدى الاغتيال فرصة ضئيلة للغاية للنجاح. جورج الثالث، أو ينبغي أن أقول، الشخص الذي سيصبح الإمبراطور الأسود يجب أن يكون بالتسلسل 1، لذلك لا يمكننا التعامل معه.”
~~~~~~~~~~~
عند سماع ذلك، أومأت برناديت برأسها قليلاً في اعتراف.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
“هذا يتطلب منا جمع المعلومات الاستخبارية في أسرع وقت ممكن وإيجاد زاوية قاطعة لاستخدامها.”
أراكم غدا إن شاء الله
“إذا، دعنا نجمع المعلومات المقابلة ونحافظ على التواصل من خلال الرسائل.”
إستمتعوا~~
أما بالنسبة لكلاين، فقد أعاد الموضوع إلى مساره الصحيح.
عند استشعار نظرة ديريك، ارتعدت شفاه الشيخ الراعي، وكشفت عن ابتسامة لا توصف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
