نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1064

يقترب.

يقترب.

1064: يقترب.

أومأ ليونارد بجدية.

‘طائفيين يؤمنون بالليل الدائم…’ عند سماع كلمات سنومان، تم إلقاء الحاضرين الثلاثة في موقف محرج.

ركع سنومان أمام الصليب والتمثال الإلهي، واستحم جسده في ضوء الشمس الصافي.

كان لكل من كلاين وأودري وليونارد علاقة معينة مع إلهة الليل الدائم. كان أحدهم طائفية نموذجية تؤمن بـإلهة الليل الدائم. الآخر لم يكن مجرد طائفي، بل كان عضوًا شبه رفيع المستوى في الطائفة، قائد فريق نخبة. كان الآخر أسوأ- مبارك للإلهة الشريرة.

كان رحلات غروزيل حاليًا فوق الضباب الرمادي. لم يهم اسم الإله الحقيقي الذي نطق فيه، لأنه لن يتم الشعور به؛ وبالتالي. كان كلاين وليونارد وأودري أحرار في الحديث عن آمون وآدم.

“أحممم… مما يبدو، ظهرت كنيسة الليل الدائم في وقت أبكر مما ذكرت السجلات التاريخية. يمكن إرجاعها إلى فترة طويلة قبل الكارثة؛ ومع ذلك، كانت موجودة في شكل منظمة سرية.” صفي كلاين حلقه وأجرى تحليلاً بسيطًا، وكسر المزاج الصامت المفاجئ.

1064: يقترب.

جمعت أودري شفتيها وأومأت برأسها. واصلت توجيه أحلام سنومان، وتركته يكشف المعلومات المتعلقة بملوك الملائكة في اللاوعي.

كان رحلات غروزيل حاليًا فوق الضباب الرمادي. لم يهم اسم الإله الحقيقي الذي نطق فيه، لأنه لن يتم الشعور به؛ وبالتالي. كان كلاين وليونارد وأودري أحرار في الحديث عن آمون وآدم.

لسوء الحظ، كان سنومان مجرد زاهد بالتسلسل 5. سيتم اعتباره عضوًا شبه رفيع المستوى في الحقبة الخامسة وسيكون قادرًا على الاتصال بالعديد من الشخصيات المهمة والأسرار التاريخية. ومع ذلك، قبل الكارثة، لم يتمتع متجاوزي التسلسلات 5 بمثل هذه الحالة. لم يكن قادرًا حتى على دخول المملكة الإلهية، لذلك كان يعرف القليل عن ملوك الملائكة وإله الشمس القديم. ما كان يعرفه اقتصر على ما هو مكتوب في الكتب الدينية المختلفة.

إهتز ليونارد من ذهوله وسأل في دهشة، “هل تدعوه أيضًا الرجل العجوز؟”

ومع ذلك، لاحظ كلاين بشدة أنه قد ذكر شيئًا ما.

بدأت الكاتدرائية المهيبة التي كانوا يقفون فيها بالاهتزاز مع حدوث التغييرات بصمت.

كانت هناك آثار لبقايا عمالقة في سلسلة جبال الجرف الشمالي.

1064: يقترب.

كان الاسم الحالي لسلسلة الجبال هذه هو أنتاريس، وكانت تقع داخل فيزاك. سهّل عليه ربط هذه المعلومات بأهالي فيزاك الذين إدّعوا أنهم من نسل عمالقة، وكيف كان إله القتال عملاقًا، ومعلومات أخرى.

“بالطبع، كلنا *ندعوه* الرجل العجوز. هيه هيه. لا يبدو *أنه* يعترض على ذلك”. تنهد موبيت فجأة. “إنه جدي الأكبر، ولم أره منذ ألف عام- لا، 2000 عام…”

برؤية أنه لم يكن هناك صلة بملوك الملائكة، تحولت أودري إلى توجيه حلم سنومان لتقديم ما هو أكثر أهمية وتأثيرًا بالنسبة له.

‘لذا فإن السبب الذي يجعل الرجل العجوز يتسامح مع مناداتي *له* بالرجل العجوز هو أنه يجعله *يتذكر* الماضي الجميل… أتساءل عما إذا كان *نسله* المباشرون لا يزالون على قيد الحياة…’ شعر ليونارد فجأة بالحزن.

بدأت الكاتدرائية المهيبة التي كانوا يقفون فيها بالاهتزاز مع حدوث التغييرات بصمت.

‘طائفيين يؤمنون بالليل الدائم…’ عند سماع كلمات سنومان، تم إلقاء الحاضرين الثلاثة في موقف محرج.

في غضون ثوانٍ قليلة، تقلص حجم الكاتدرائية. في الخارج كانت ساحة تم تجديدها.

أرجعت أودري نظرتها، وبعد توجيه سنومان لتقديم شيء أكثر أهمية بالنسبة له، عادت إلى العالم والنجم وقالت بصوت رقيق، “يجب ألا يكون هناك الكثير المتبقي”.

ركع سنومان أمام الصليب والتمثال الإلهي، واستحم جسده في ضوء الشمس الصافي.

ابتلع وقال فجأة: “تبدو كعضو في عائلة زورواست.”

ظهرت بجانبه شخصية ضبابية في رداء كاهن بسيط، يتحدث بنبرة عالية وجادة: “هل أنت على استعداد لاختيار طريق زاهد، تتخلى عن الحب، تبعد نفسك عن الإنغماس، ألا تمارسة السلطة، وأن تدرب عقلك، وتهدئ عقلك، مكا يسمح لك بالاقتراب من لوردنا بدخول السماء خطوة واحدة في كل مرة؟”

قبل سنومان الأرض بإخلاص وقال، “أنا على استعداد لاختيار طريق الزاهد. سأتخلى عن الحب، وأبعد نفسي عن الإنغماس، ولن أمارس القوة، وأدرِّب ذهني، وأخدم اللورد. سيكون إلى الأبد من هذا اليوم فصاعدًا.”

قبل سنومان الأرض بإخلاص وقال، “أنا على استعداد لاختيار طريق الزاهد. سأتخلى عن الحب، وأبعد نفسي عن الإنغماس، ولن أمارس القوة، وأدرِّب ذهني، وأخدم اللورد. سيكون إلى الأبد من هذا اليوم فصاعدًا.”

“أقرب إلى هدف تطفل، أليس كذلك؟”

“سيكون إلى الأبد من هذا اليوم فصاعدا!”

أجاب ليونارد بصدق: “لا أعرف…”.

كلما تحدث سنومان أكثر، أصبح أكثر حزما. في النهاية، كرر وعده رسميًا.

ابتلع وقال فجأة: “تبدو كعضو في عائلة زورواست.”

“… هذا هو الشيء الذي ترك له أعمق انطباع، وكان له أثر أعمق”. أدرت أودري رأسها وقالت للعالم والنجم.

كانت هناك آثار لبقايا عمالقة في سلسلة جبال الجرف الشمالي.

بعد التفكير في أداء سنومان السابق وتذكر كيف أنه لم يتخل أبدًا عن معتقداته، ولم يتوقف عن تدريب الزاهد خاصته على الرغم من كونه عالق في عالم الكتاب، أومأ كلاين برأسه وتنهد.

بعد التفكير في أداء سنومان السابق وتذكر كيف أنه لم يتخل أبدًا عن معتقداته، ولم يتوقف عن تدريب الزاهد خاصته على الرغم من كونه عالق في عالم الكتاب، أومأ كلاين برأسه وتنهد.

“إنه زاهد حقيقي”.

كان السيد النجم سيتقدم ويقترح أنه سيقود الحلم.

أرجعت أودري نظرتها، وبعد توجيه سنومان لتقديم شيء أكثر أهمية بالنسبة له، عادت إلى العالم والنجم وقالت بصوت رقيق، “يجب ألا يكون هناك الكثير المتبقي”.

أما بالنسبة لكلاين، فقد واجه صعوبة في كبح ضحكاته.

نظر كلاين إلى سنومان وقال، “لننتقل إلى النقطة التالية”.

بعد سحب البطانية التي تم تثبيتها، تنهد موبيت وأغلق عينيه، واستعد للنوم مرة أخرى.

داخل منزل في مدينة بيسوت.

‘لذا فإن السبب الذي يجعل الرجل العجوز يتسامح مع مناداتي *له* بالرجل العجوز هو أنه يجعله *يتذكر* الماضي الجميل… أتساءل عما إذا كان *نسله* المباشرون لا يزالون على قيد الحياة…’ شعر ليونارد فجأة بالحزن.

كان موبيت، بشعره البني المائل للأصفر وعيناه البنيتان الداكنتان وجسر أنفه العالي وشفتاه الرفيعة، يرتدي بيجاما فروية قليلاً. مستلقي على سرير نصف مرتفع ونصف منخفض، وهو يحدق في السقف، ويتمتم في نفسه، “عام الشتاء أكثر برودة من المعتاد. بدأ الثلج يتساقط…”

“لن تكون هذه مشكلة.”

“على الرغم من قرب الظهر، لا أريد الاستيقاظ على الإطلاق…”

لقد خطط لاستخدام هذه الهوية لجذب الخيوط وتقليل أي إحساس بالتردد لدى موبيت، مما سيسهل عليه الاستمرار في توجيهه.

“سياتاس، لماذا تصر آلف مثلك على النوم حتى الأن؟ حتى أنك ضغطتي بيديك وقدميك علي…”

برؤية أنه لم يكن هناك صلة بملوك الملائكة، تحولت أودري إلى توجيه حلم سنومان لتقديم ما هو أكثر أهمية وتأثيرًا بالنسبة له.

“أفتقد حقًا كوني أعزب. يمكنني أن أتدحرج بحرية في السرير. كل زاوية ستكون ملكي، على عكس الآن، تنهد…”

كلما تحدث سنومان أكثر، أصبح أكثر حزما. في النهاية، كرر وعده رسميًا.

على السرير، انحنت مغنية الآلف سياتاس على جسدها جانبًا أثناء النوم بشكل مريح. لم تشغل ما يقرب من نصف السرير فحسب، بل تركت أيضًا مساحة كبيرة على جانبها بينما تشبث جسدها بالقرب من موبيت. لقد تركت ذراع ويد عليه، وضغطت على موبيت في زاوية السرير، كاد أن يسقط.

لقد خطط لاستخدام هذه الهوية لجذب الخيوط وتقليل أي إحساس بالتردد لدى موبيت، مما سيسهل عليه الاستمرار في توجيهه.

بعد سحب البطانية التي تم تثبيتها، تنهد موبيت وأغلق عينيه، واستعد للنوم مرة أخرى.

“هل هذا هو الأرستقراطي من الحقبة الرابعة؟” عند مدخل الحانة، نظر ليونارد إلى كلاين.

ثم نام حقًا.

كان موبيت في حيرة من أمره على الفور بيتما قام بمسح ليونارد مرة أخرى.

في حلمه، جلس على طاولة البار، يتناوب بين احتساء الخمور القوية وشرب البيرة. لم يعد إلى المنزل لأنه ادعى أنه سينتظر أن تأتي سياتاس متوسلة لكي يعود.

ركع سنومان أمام الصليب والتمثال الإلهي، واستحم جسده في ضوء الشمس الصافي.

“هل هذا هو الأرستقراطي من الحقبة الرابعة؟” عند مدخل الحانة، نظر ليونارد إلى كلاين.

‘هممم، تشير نبرة السيد النجم وأفعاله إلى أنه أكثر توترًا من ذي قبل… يبدو أنه يهتم كثيرًا بهذا الأرستقراطي من الحقبة الرابعة… وفقًا للمعلومات التي قدمها السيد العالم، فإن شخصًا معينًا يعرفه السيد النجم قد يكون قد رأى لوح الكفر الثاني، تحفة أثرية قديمة للغاية… على الرغم من أنني لا أستطيع التخلص من إمكانية رؤيته له في العصر الخامس، فمن المرجح أن يكون لدى القوى الكبرى في العصر الرابع فرصة للتواصل مع مثل هذه الأمور… إذن، هذا الأرستقراطي من الحقبة الرابعة مرتبط بالشخص الذي يعرفه السيد النجم؟’ أدركت أودري بعض الأمور من خلال الملاحظة الدقيقة والتفسير.

أعطى كلاين إجابة واضحة:

“بالطبع، كلنا *ندعوه* الرجل العجوز. هيه هيه. لا يبدو *أنه* يعترض على ذلك”. تنهد موبيت فجأة. “إنه جدي الأكبر، ولم أره منذ ألف عام- لا، 2000 عام…”

“صحيح.”

أومأ ليونارد بجدية.

‘هممم، تشير نبرة السيد النجم وأفعاله إلى أنه أكثر توترًا من ذي قبل… يبدو أنه يهتم كثيرًا بهذا الأرستقراطي من الحقبة الرابعة… وفقًا للمعلومات التي قدمها السيد العالم، فإن شخصًا معينًا يعرفه السيد النجم قد يكون قد رأى لوح الكفر الثاني، تحفة أثرية قديمة للغاية… على الرغم من أنني لا أستطيع التخلص من إمكانية رؤيته له في العصر الخامس، فمن المرجح أن يكون لدى القوى الكبرى في العصر الرابع فرصة للتواصل مع مثل هذه الأمور… إذن، هذا الأرستقراطي من الحقبة الرابعة مرتبط بالشخص الذي يعرفه السيد النجم؟’ أدركت أودري بعض الأمور من خلال الملاحظة الدقيقة والتفسير.

“أحممم… مما يبدو، ظهرت كنيسة الليل الدائم في وقت أبكر مما ذكرت السجلات التاريخية. يمكن إرجاعها إلى فترة طويلة قبل الكارثة؛ ومع ذلك، كانت موجودة في شكل منظمة سرية.” صفي كلاين حلقه وأجرى تحليلاً بسيطًا، وكسر المزاج الصامت المفاجئ.

مع هذا كمقدمة، سرعان ما توصلت إلى استنتاج:

“كما هو متوقع، كانت الحقبة الرابعة تُقدّر الجمال غير المتكافئ، لكن مثل هذه الملابس تجعلني غير مرتاح حقًا.” سخر ليونارد قبل أن ينظر إلى الآنسة عدالة والعالم كلاين موريتي، “دعوني أفعلها هذه المرة.”

كان السيد النجم سيتقدم ويقترح أنه سيقود الحلم.

لسوء الحظ، كان سنومان مجرد زاهد بالتسلسل 5. سيتم اعتباره عضوًا شبه رفيع المستوى في الحقبة الخامسة وسيكون قادرًا على الاتصال بالعديد من الشخصيات المهمة والأسرار التاريخية. ومع ذلك، قبل الكارثة، لم يتمتع متجاوزي التسلسلات 5 بمثل هذه الحالة. لم يكن قادرًا حتى على دخول المملكة الإلهية، لذلك كان يعرف القليل عن ملوك الملائكة وإله الشمس القديم. ما كان يعرفه اقتصر على ما هو مكتوب في الكتب الدينية المختلفة.

“كما هو متوقع، كانت الحقبة الرابعة تُقدّر الجمال غير المتكافئ، لكن مثل هذه الملابس تجعلني غير مرتاح حقًا.” سخر ليونارد قبل أن ينظر إلى الآنسة عدالة والعالم كلاين موريتي، “دعوني أفعلها هذه المرة.”

هز موبيت رأسه.

ردت أودري بنبرة نشطة وابتسامة: “حسنًا”.

“أحممم… مما يبدو، ظهرت كنيسة الليل الدائم في وقت أبكر مما ذكرت السجلات التاريخية. يمكن إرجاعها إلى فترة طويلة قبل الكارثة؛ ومع ذلك، كانت موجودة في شكل منظمة سرية.” صفي كلاين حلقه وأجرى تحليلاً بسيطًا، وكسر المزاج الصامت المفاجئ.

كان هذا تطورًا كان كلاين سعيدًا برؤيته. من الطبيعي أنه لن يوقفها.

بعد التفكير في أداء سنومان السابق وتذكر كيف أنه لم يتخل أبدًا عن معتقداته، ولم يتوقف عن تدريب الزاهد خاصته على الرغم من كونه عالق في عالم الكتاب، أومأ كلاين برأسه وتنهد.

“لن تكون هذه مشكلة.”

على السرير، انحنت مغنية الآلف سياتاس على جسدها جانبًا أثناء النوم بشكل مريح. لم تشغل ما يقرب من نصف السرير فحسب، بل تركت أيضًا مساحة كبيرة على جانبها بينما تشبث جسدها بالقرب من موبيت. لقد تركت ذراع ويد عليه، وضغطت على موبيت في زاوية السرير، كاد أن يسقط.

ثم شد ليونارد طوقه وتوجه إلى المنضدة في بضع خطوات. جلس بجانب موبيت وطلب بيرة سانجين المحلية.

“اسمحوا لي أن أقدم نفسي. أنا طالب باليز زورواست.”

ابتلع وقال فجأة: “تبدو كعضو في عائلة زورواست.”

“صحيح.”

“كل الناس هنا يعرفون ذلك. لا، ليس البشر فقط.” تناول موبيت رشفة من الكحول واستمر في النظر إلى الأمام. ابتسم ليونارد وهز رأسه.

“لماذا يجب أن يأخذ بضع سنوات من حياتي؟” سأل ليونارد دون وعي.

“اسمحوا لي أن أقدم نفسي. أنا طالب باليز زورواست.”

ثم نام حقًا.

لقد خطط لاستخدام هذه الهوية لجذب الخيوط وتقليل أي إحساس بالتردد لدى موبيت، مما سيسهل عليه الاستمرار في توجيهه.

‘تماما، الشخص الذي يعرفه السيد النجم هو أيضًا أرستقراطي من الحقبة الرابعة، وعضو في عائلة زورواست… أتساءل ما هو مستوى هذا الشخص… إذا فإن السيد النجم طالب سرًا لشخصية مهمة معينة. لا .. قال ذلك بدون ثقة كاملة .. يفترض كونه طالب لوحده؟’ أكدت أودري تخمينها بينما أصبحت إبتسامتها أكثر وضوحًا.

‘تماما، الشخص الذي يعرفه السيد النجم هو أيضًا أرستقراطي من الحقبة الرابعة، وعضو في عائلة زورواست… أتساءل ما هو مستوى هذا الشخص… إذا فإن السيد النجم طالب سرًا لشخصية مهمة معينة. لا .. قال ذلك بدون ثقة كاملة .. يفترض كونه طالب لوحده؟’ أكدت أودري تخمينها بينما أصبحت إبتسامتها أكثر وضوحًا.

إهتز ليونارد من ذهوله وسأل في دهشة، “هل تدعوه أيضًا الرجل العجوز؟”

بعد سماع مقدمة ليونارد عن نفسه، قام موبيت أخيرًا بتحويل رأسه ودراسته. سخر وقال: “طالب؟”

“… هذا هو الشيء الذي ترك له أعمق انطباع، وكان له أثر أعمق”. أدرت أودري رأسها وقالت للعالم والنجم.

“أقرب إلى هدف تطفل، أليس كذلك؟”

1064: يقترب.

تجمد تعبير ليونارد.

ردت أودري بنبرة نشطة وابتسامة: “حسنًا”.

‘هدف تطفل… أه…’ على الرغم من أن أودري كانت مستعدة ذهنيًا، إلا أنها لم تستطع إلا رفع حواجبها.

أما العدالة أودري، بينما كانت لا تزال تجد عبارة “لا بد من سرقة شيء ما” مضحكة، فوجئت بكلمة *هو*.

أما بالنسبة لكلاين، فقد واجه صعوبة في كبح ضحكاته.

هذا قد مثل أن الرجل العجوز، السيد باليز زورواست، كان ملاك!

بالطبع، لم يعتقد أنه قد كان هناك أي خطأ في هوية ليونارد كطالب لباليز زورواست. لو كان هو، لكان قد قال نفس الشيء. لم يكن من الصواب إشارته مباشرةً إلى أنه كان ضحية طفيلي، أليس كذلك؟ وقد بدا كونهم أصدقاء بعيدًا جدًا، وهو عيب لأي محاولات لاحقة لمعرفة المزيد.

أما بالنسبة لكلاين، فقد واجه صعوبة في كبح ضحكاته.

كانت المشكلة هذه المرة أنه لم يتوقع أحد من موبيت أن يخمن الحقيقة.

لقد خطط لاستخدام هذه الهوية لجذب الخيوط وتقليل أي إحساس بالتردد لدى موبيت، مما سيسهل عليه الاستمرار في توجيهه.

بعد الضحك مرتين، نظر موبيت إلى وجه ليونارد المتصلب قليلاً وقال، “أنت لست فردًا من عائلة زورواست، فكيف يمكنك أن تصبح طالبًا للرجل العجوزًا؟ لا يمكنك إلا أن تكون هدفًا للتطفل!”

كان لكل من كلاين وأودري وليونارد علاقة معينة مع إلهة الليل الدائم. كان أحدهم طائفية نموذجية تؤمن بـإلهة الليل الدائم. الآخر لم يكن مجرد طائفي، بل كان عضوًا شبه رفيع المستوى في الطائفة، قائد فريق نخبة. كان الآخر أسوأ- مبارك للإلهة الشريرة.

بعد قول هذا، أبطأ من سرعته وقال، “لا تقلق. الرجل العجوز ليس سيئًا للغاية. لن يستولي حقًا على جسدك. بعد انتهاء التطفل، سيأخذ على الأكثر بضع سنوات من حياتك. أنت ما زلت شابًا على أي حال، لذا فإن رفع التسلسل الخاص بك سيعوضها. هيه هيه. في الواقع، لا يمكن لمعظم المتجاوزين العيش حتى نهاية حياتهم الطبيعية.”

‘هدف تطفل… أه…’ على الرغم من أن أودري كانت مستعدة ذهنيًا، إلا أنها لم تستطع إلا رفع حواجبها.

“لماذا يجب أن يأخذ بضع سنوات من حياتي؟” سأل ليونارد دون وعي.

بعد الضحك مرتين، نظر موبيت إلى وجه ليونارد المتصلب قليلاً وقال، “أنت لست فردًا من عائلة زورواست، فكيف يمكنك أن تصبح طالبًا للرجل العجوزًا؟ لا يمكنك إلا أن تكون هدفًا للتطفل!”

رفع موبيت كأسه وابتلع جرعة. أجاب في سهو، “بما أنك تعرضت للتطفل بالفعل، يجب سرقة شيء ما، صحيح…”

أومأ ليونارد بجدية.

إهتز ليونارد من ذهوله وسأل في دهشة، “هل تدعوه أيضًا الرجل العجوز؟”

‘تماما، الشخص الذي يعرفه السيد النجم هو أيضًا أرستقراطي من الحقبة الرابعة، وعضو في عائلة زورواست… أتساءل ما هو مستوى هذا الشخص… إذا فإن السيد النجم طالب سرًا لشخصية مهمة معينة. لا .. قال ذلك بدون ثقة كاملة .. يفترض كونه طالب لوحده؟’ أكدت أودري تخمينها بينما أصبحت إبتسامتها أكثر وضوحًا.

“بالطبع، كلنا *ندعوه* الرجل العجوز. هيه هيه. لا يبدو *أنه* يعترض على ذلك”. تنهد موبيت فجأة. “إنه جدي الأكبر، ولم أره منذ ألف عام- لا، 2000 عام…”

“أحممم… مما يبدو، ظهرت كنيسة الليل الدائم في وقت أبكر مما ذكرت السجلات التاريخية. يمكن إرجاعها إلى فترة طويلة قبل الكارثة؛ ومع ذلك، كانت موجودة في شكل منظمة سرية.” صفي كلاين حلقه وأجرى تحليلاً بسيطًا، وكسر المزاج الصامت المفاجئ.

‘لذا فإن السبب الذي يجعل الرجل العجوز يتسامح مع مناداتي *له* بالرجل العجوز هو أنه يجعله *يتذكر* الماضي الجميل… أتساءل عما إذا كان *نسله* المباشرون لا يزالون على قيد الحياة…’ شعر ليونارد فجأة بالحزن.

كانت المشكلة هذه المرة أنه لم يتوقع أحد من موبيت أن يخمن الحقيقة.

أما العدالة أودري، بينما كانت لا تزال تجد عبارة “لا بد من سرقة شيء ما” مضحكة، فوجئت بكلمة *هو*.

ابتلع وقال فجأة: “تبدو كعضو في عائلة زورواست.”

هذا قد مثل أن الرجل العجوز، السيد باليز زورواست، كان ملاك!

ومع ذلك، لاحظ كلاين بشدة أنه قد ذكر شيئًا ما.

‘تماما…’ توقعت أودري ذلك.

“صحيح.”

في هذه اللحظة، لاحظ موبيت كلمة رئيسية بحدة وسأل، “أيضًا؟ لماذا قلت ‘أيضًا’؟ هل *تدعوه* أيضًا بالرجل العجوز؟”

تجمد تعبير ليونارد.

أومأ ليونارد بجدية.

كان موبيت، بشعره البني المائل للأصفر وعيناه البنيتان الداكنتان وجسر أنفه العالي وشفتاه الرفيعة، يرتدي بيجاما فروية قليلاً. مستلقي على سرير نصف مرتفع ونصف منخفض، وهو يحدق في السقف، ويتمتم في نفسه، “عام الشتاء أكثر برودة من المعتاد. بدأ الثلج يتساقط…”

كان موبيت في حيرة من أمره على الفور بيتما قام بمسح ليونارد مرة أخرى.

“على الرغم من قرب الظهر، لا أريد الاستيقاظ على الإطلاق…”

“لا تخبرني أن لديك سلالة من عائلة زورواست؟”

بعد التفكير في أداء سنومان السابق وتذكر كيف أنه لم يتخل أبدًا عن معتقداته، ولم يتوقف عن تدريب الزاهد خاصته على الرغم من كونه عالق في عالم الكتاب، أومأ كلاين برأسه وتنهد.

أجاب ليونارد بصدق: “لا أعرف…”.

“هل هذا هو الأرستقراطي من الحقبة الرابعة؟” عند مدخل الحانة، نظر ليونارد إلى كلاين.

هز موبيت رأسه.

على السرير، انحنت مغنية الآلف سياتاس على جسدها جانبًا أثناء النوم بشكل مريح. لم تشغل ما يقرب من نصف السرير فحسب، بل تركت أيضًا مساحة كبيرة على جانبها بينما تشبث جسدها بالقرب من موبيت. لقد تركت ذراع ويد عليه، وضغطت على موبيت في زاوية السرير، كاد أن يسقط.

“لا، لا يبدو أن هذا هو الحال. قد يكون الأمر أن الرجل العجوز تعرض لضربة مروعة وتغير إلى درجة معينة.”

إهتز ليونارد من ذهوله وسأل في دهشة، “هل تدعوه أيضًا الرجل العجوز؟”

‘هذا ما أعرفه…’ تأمل ليونارد وقال، “لقد كاد أن يقتل على يد الكفر آمون. لم يشفى بعد.”

“لا تخبرني أن لديك سلالة من عائلة زورواست؟”

كان رحلات غروزيل حاليًا فوق الضباب الرمادي. لم يهم اسم الإله الحقيقي الذي نطق فيه، لأنه لن يتم الشعور به؛ وبالتالي. كان كلاين وليونارد وأودري أحرار في الحديث عن آمون وآدم.

ركع سنومان أمام الصليب والتمثال الإلهي، واستحم جسده في ضوء الشمس الصافي.

“السلف القوي والمرعب لعائلة آمون…” انخفض صوت موبيت دون وعي.

كانت المشكلة هذه المرة أنه لم يتوقع أحد من موبيت أن يخمن الحقيقة.

حصل ليونارد أخيرًا على زمام المبادرة وسأل، “الأرستقراطيين في إمبراطورية سليمان كلهم ​​باردون وأشرار. لماذا ليست عائلة زورواست هكذا؟”

رفع موبيت كأسه وابتلع جرعة. أجاب في سهو، “بما أنك تعرضت للتطفل بالفعل، يجب سرقة شيء ما، صحيح…”

كان الاسم الحالي لسلسلة الجبال هذه هو أنتاريس، وكانت تقع داخل فيزاك. سهّل عليه ربط هذه المعلومات بأهالي فيزاك الذين إدّعوا أنهم من نسل عمالقة، وكيف كان إله القتال عملاقًا، ومعلومات أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط