أداة
1058: أداة.
“هذه تميمة بالأمس مجددا. يمكن أن تسمح لك باستعارة القوة مؤقتًا من نفسك السابقة.” سلم كلاين الأغراض الثلاثة إلى ريينت تينيكر.
‘الليلة الساعة 10…’ نظر كلاين إلى الآنسة رسول، التي بقيت في مكانها، مشى إلى المكتب وكتب:
عندما مر من مرآة كامل الجسم في غرفة النوم، ألقى نظرة عابرة، وتجمد جسده فجأة.
“سأكون في الوقت المحدد.”
“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”
“بالإضافة إلى ذلك، أصبح الوضع في باكلوند متوترًا مؤخرًا. تأكدوا من إبقاء الأمر تحت السيطرة.”
بعد أن أمر الخدم بالتحقق مما إذا كانت نوافذ المنزل مغلقة، عاد إلى غرفة نومه وسكب لنفسه كوبًا من النبيذ الأحمر. جلس على الأريكة وتذوقه بهدوء.
بعد تذكير شارون، طوى كلاين الرسالة وأخرج عملة ذهبية و “ماسة” مستطيلة إستمرت في كسر الضوء.
“إرنيس بويار… إرنيس بويار…”
“هذه تميمة بالأمس مجددا. يمكن أن تسمح لك باستعارة القوة مؤقتًا من نفسك السابقة.” سلم كلاين الأغراض الثلاثة إلى ريينت تينيكر.
“بالإضافة إلى ذلك، أصبح الوضع في باكلوند متوترًا مؤخرًا. تأكدوا من إبقاء الأمر تحت السيطرة.”
أحد الرؤوس الشقراء ذات العيون الحمراء في يدي ريينت تينيكر فتح فمه وعض على كل شيء. قال الثلاثة الباقون، “لماذا…” “تعطيها…” “لي…”
‘هيه، على الرغم من أنها فلسفية للغاية، ليست هناك حاجة لاستخدامي كمثال…’ استند إملين على مهل على الحائط ونظر إليه.
قال كلاين بابتسامة عادية: “إحسبيه كجزء من المكافأة التي سأدفعها مقدمًا”.
“متغطرسة، طفولي، ساذج…”
جعله تذكير أروديس يشعر وكأنه من الضروري القيام بمزيد من الاستعدادات.
جاد جدا، مهيب جدا ومركز جدا.
لم تطلب ريينت تينيكر المزيد. تمايلت الرؤوس الأربعة الجميلة لأعلى وأسفل من شعرهم كما لو كانوا يومؤن.
“في منزل تشارلي راكر خادمة من وادي باز. وهي أيضًا عضوة في مدرسة روز للفكر.”
ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.
لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.
نظر كلاين إلى المطر الخفيف والسماء المظلمة خارج النافذة، وخلع معطفه وسلمه إلى خادمه، إنوني.
على هذا النحو، كان إيرل ميسترال قد سمع بالفعل ما قاله ماريك وشاركه مع مشاركين السانغوين الآخرين.
…
تااب! تااب! تااب!
9:50 مساءً، في شارع بالقرب من نهر توسوك في قسم شاروود.
“أخشى أنك لن تفهم وأن ذلك سيؤثر على النتيجة النهائية للمهمة إذا لم أشرح هذا الأمر بوضوح شديد. وبهذه الطريقة، ستتجاوز الرغبات التي تحتاج إلى الاعتدال حدود ما ينبغي أن تكون عليه.”
في أمطار الخريف والشتاء الشائعة في باكلوند، لفت عربة مستأجرة وتحركت ببطء إلى الأمام.
9:50 مساءً، في شارع بالقرب من نهر توسوك في قسم شاروود.
على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.
في تلك اللحظة، ألقى ماريك نظرة خاطفة على تعبير إملين وأومئ برأسه.
“هل هو هنا؟”
تااب! تااب! تااب!
أومئ الشخص اللامادي، ماريك. وأشار إلى مبنى مجاور بشكل مباشر عند المحلات التجارية هناك وقال، “هذا صحيح.”
“الشيء الذي يتعين عليكم القيام به هو مراقبة هؤلاء الأشخاص الثلاثة سرًا أثناء تعاملنا مع تشارلي راكر. ومن خلال المعلومات المرسلة، ستتمكن من تحديد الشخص المسؤول عن مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
“هذه محل لبيع الكتب. اسم المالك هو تشارلي راكر ولويني خالص. ومع ذلك، فقد ذهب إلى القارة الجنوبية ذات مرة عندما كان صغيرًا، على أمل أن يصبح رجل أعمال. وهناك، أصبح عضوًا في مدرسة روز للفكر و مؤمن بالإله المقيّد. أُعيد لاحقًا إلى باكلوند وأُجبر على جمع المعلومات، بالإضافة إلى تقديم المساعدة لأعضاء مدرسة روز للفكر الآخرين الذين ينفذون مهام أخرى. لقد كنا نراقبه لفترة من الوقت ونتمنى إنهائه وقطع مصدر المعلومات لمدرسة روز للفكر حتى نتمكن من خلق بيئة معيشية أفضل لأنفسنا. ومع ذلك، فقد تراجعنا في النهاية”.
طارت طاولة القهوة، وسقط فنجان الشاي الخزفي وجميع أنواع الوثائق على وجه تشارلي راكر. تحطمت إلى أشلاء، وتحولت إلى دمية غريبة مقطعة الأوصال.
ابتسم إملين وقال “لقد أثبتت الحقائق أنه يمكن بالفعل تبادل الإعتدال لتحقيق نتائج أفضل.”
تماما عندما لمس الإكسسوار الذي كان يرتديه، شعر جسده وكأنه سقط في هاوية جليدية لا تذوب. كان الجو باردا من الداخل إلى الخارج.
“هيه، لأكون صريحًا، أداؤك مختلف تمامًا عما تخيلته لروح من فصيل الإعتدال. أعتقدت أنك ستكون مقتضبًا جدًا.”
نظر كلاين إلى المطر الخفيف والسماء المظلمة خارج النافذة، وخلع معطفه وسلمه إلى خادمه، إنوني.
ألقى ماريك نظرة خاطفة على مصاص الدماء الذي كان بالفعل فيسكونت.
ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.
“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”
‘هيه، على الرغم من أنها فلسفية للغاية، ليست هناك حاجة لاستخدامي كمثال…’ استند إملين على مهل على الحائط ونظر إليه.
“أخشى أنك لن تفهم وأن ذلك سيؤثر على النتيجة النهائية للمهمة إذا لم أشرح هذا الأمر بوضوح شديد. وبهذه الطريقة، ستتجاوز الرغبات التي تحتاج إلى الاعتدال حدود ما ينبغي أن تكون عليه.”
كعضو في مدرسة روز للفكر، لم يكن تشارلي راكر غير معتاد على مثل هذا الموقف. لم يصرخ أو يركض بتهور مثل الناس العاديين. بدلا من ذلك، رفع يده اليمنى ومدها إلى صدره.
‘هيه، على الرغم من أنها فلسفية للغاية، ليست هناك حاجة لاستخدامي كمثال…’ استند إملين على مهل على الحائط ونظر إليه.
…
“واصل مع الموضوع السابق”.
كمؤمن متدين، لم يخرج من النافذة على الفور. بدلا من ذلك، أمسك الستارة وسحبها.
نظر ماريك من النافذة مرة أخرى.
لم يكره غرفة نومه أبدًا لكونها بهذا الكِبر من قبل.
“في منزل تشارلي راكر خادمة من وادي باز. وهي أيضًا عضوة في مدرسة روز للفكر.”
إحترقت الشمس المصغرة أمام صدره بشدة. كانا مثل الماء الدافئ الذي تدفق إلى صدره مشكلةً تموجات.
“بالإضافة إلى ذلك، في المنزلين المقابل لمنزل راكر، تعيش أرملة ورجل مدمن على الكحول. إنهما من المؤمنين بالإله المقيد، وسينقلون المعلومات إلى مدرسة روز للفكر في اللحظات الحرجة.”
في منزل مقابل لخاصة تشارلي راكر، لاحظ الرجل ذو أنف البراندي، الذي طوى أكمامه وشرب الكحول، أن الستائر كانت نصف مغلقة فقط.
“الشيء الذي يتعين عليكم القيام به هو مراقبة هؤلاء الأشخاص الثلاثة سرًا أثناء تعاملنا مع تشارلي راكر. ومن خلال المعلومات المرسلة، ستتمكن من تحديد الشخص المسؤول عن مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
كعضو في مدرسة روز للفكر، لم يكن تشارلي راكر غير معتاد على مثل هذا الموقف. لم يصرخ أو يركض بتهور مثل الناس العاديين. بدلا من ذلك، رفع يده اليمنى ومدها إلى صدره.
“بالطبع، سنمنح تشارلي راكر بالتأكيد فرصة لطلب المساعدة أو إرسال إشارة.”
أومئ إملين برأسه قليلا وقال، “أنا أفهم”.
في منزل مقابل لخاصة تشارلي راكر، لاحظ الرجل ذو أنف البراندي، الذي طوى أكمامه وشرب الكحول، أن الستائر كانت نصف مغلقة فقط.
ثم أدار رأسه لينظر إلى السماء التي كانت تغطيها السحب الداكنة، مما أدى إلى حجب القمر القرمزي. أدار الخاتم بالجوهرة الزرقاء الشبحية في إصبعه الدائري.
‘الليلة الساعة 10…’ نظر كلاين إلى الآنسة رسول، التي بقيت في مكانها، مشى إلى المكتب وكتب:
كان هذا هو خاتم القسم الوردة. سمح للإيرل ميسترال بمشاركة حاسة البصر والسمع والشم.
أغمقت عيون تشارلي راكر، وسقط للوراء ضعيفًا. خلال هذه العملية، صرخ وصرخ، لكن صوته لم يسمع خارج الغرفة.
لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.
نظر ماريك من النافذة مرة أخرى.
على هذا النحو، كان إيرل ميسترال قد سمع بالفعل ما قاله ماريك وشاركه مع مشاركين السانغوين الآخرين.
عندما سار تشارلي راكر عبر طاولة القهوة المغطاة بالسجاد، تعثر فجأة وكاد يسقط.
اعتقد إملين في الأصل أنه على الرغم من كونه الوسيط المسؤول عن التواصل فقط ولم يلعب دورًا مهمًا، حتى لو كان الأمر كذلك، فقد شعر أنه كان قادرًا على عرض بعض تعاويذه كباحث قرمزي، مما سيسمح له أن ينقل المعلومات بطريقة رائعة ومرتفعة حقًا أمام الروح ماريك. لدهشته، لم يكن بحاجة إلى فعل أي شيء. كل ما إحتاجه هو أن يكون في مكان الحادث مرتديًا الخاتم.
لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.
هذا جعله مكتئب جدًا. لقد شعر أنه مجرد أداة.
في تلك اللحظة، ألقى ماريك نظرة خاطفة على تعبير إملين وأومئ برأسه.
‘بدون أن أكون نصف إله، لست مؤهل للمشاركة بشكل مباشر في العديد من الأشياء، ناهيك عن إنقاذ العرق… في تلك اللحظة، شعرت إملين بالاندفاع قليلاً. لقد شعر أن مستواه لم يليق بهويته السرية وأنه غير قادر على تحمل المسؤوليات التي يحتاج لتحملها.
‘بدون أن أكون نصف إله، لست مؤهل للمشاركة بشكل مباشر في العديد من الأشياء، ناهيك عن إنقاذ العرق… في تلك اللحظة، شعرت إملين بالاندفاع قليلاً. لقد شعر أن مستواه لم يليق بهويته السرية وأنه غير قادر على تحمل المسؤوليات التي يحتاج لتحملها.
أما بالنسبة لتأثير قسم الوردة المتمثل في القدرة على السماح لأفكار مرتديها بالظهور في أذهان الطرف الآخر من وقت لآخر، لم يكن إملين قلقة. لقد طلب من الآنسة عدالة أن تنومه حتى لا يفكر في الأمور التي لا يريد أن تعرفها المراتب العليا من السانغوين الليلة.
“هيه، لأكون صريحًا، أداؤك مختلف تمامًا عما تخيلته لروح من فصيل الإعتدال. أعتقدت أنك ستكون مقتضبًا جدًا.”
تمامًا كما فكر في ذلك، سمع فجأة صوت الإيرل ميسترال:
على العربة، نظر إملين وايت ذو العيون الحمراء، الذي كان يحمل قبعة في يده، إلى الشاب ذو المظهر الشاحب والشعر الأشعث قبل أن يلف شفتيه.
“متغطرسة، طفولي، ساذج…”
‘الليلة الساعة 10…’ نظر كلاين إلى الآنسة رسول، التي بقيت في مكانها، مشى إلى المكتب وكتب:
‘هذه… هذه فكرة للإيرل ميسترال نقلها قسم الوردة… هيه…’ سخر إملين داخليًا بينما بدأ في ترديد اسم:
“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”
“إرنيس بويار… إرنيس بويار…”
جاد جدا، مهيب جدا ومركز جدا.
تم تنويم هذا الفيسكونت تحت حماية إيرل ميسترال وكان متطوع في كنيسة الحصاد لفترة طويلة!
…
في تلك اللحظة، ألقى ماريك نظرة خاطفة على تعبير إملين وأومئ برأسه.
ألقى ماريك نظرة خاطفة على مصاص الدماء الذي كان بالفعل فيسكونت.
“موقفك الحالي مطمئن.”
“في منزل تشارلي راكر خادمة من وادي باز. وهي أيضًا عضوة في مدرسة روز للفكر.”
جاد جدا، مهيب جدا ومركز جدا.
ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.
‘آه؟’ فوجئ إملين أولاً قبل أن يلف شفتيه قليلاً.
على هذا النحو، كان إيرل ميسترال قد سمع بالفعل ما قاله ماريك وشاركه مع مشاركين السانغوين الآخرين.
“شكرا جزيلا.”
تم تنويم هذا الفيسكونت تحت حماية إيرل ميسترال وكان متطوع في كنيسة الحصاد لفترة طويلة!
…
جاد جدا، مهيب جدا ومركز جدا.
كان الطابق الثاني من المكتبة هو منزل تشارلي راكر. كان رجل الأعمال هذا يبلغ من العمر أكثر من 50 عامًا، وقد توفي والديه منذ فترة طويلة. على الرغم من كونه لم يتزوج أبدًا، فقد ترددت شائعات عن أن لديه عدد قليلاً من الأطفال غير الشرعيين، لكن لم يعيش أي منهم معه.
‘هذه… هذه فكرة للإيرل ميسترال نقلها قسم الوردة… هيه…’ سخر إملين داخليًا بينما بدأ في ترديد اسم:
بعد أن أمر الخدم بالتحقق مما إذا كانت نوافذ المنزل مغلقة، عاد إلى غرفة نومه وسكب لنفسه كوبًا من النبيذ الأحمر. جلس على الأريكة وتذوقه بهدوء.
في الوقت نفسه، رأى تشارلي راكر تغييرات جديدة في جسده في المرآة. ظهرت شخصيتان في عينيه. كان أحدهم شابًا يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء.
اعتاد على شرب بعض الخمر قبل النوم.
“بالإضافة إلى ذلك، في المنزلين المقابل لمنزل راكر، تعيش أرملة ورجل مدمن على الكحول. إنهما من المؤمنين بالإله المقيد، وسينقلون المعلومات إلى مدرسة روز للفكر في اللحظات الحرجة.”
عندما انهى من النبيذ الأحمر، وقف تشارلي راكر وسار باتجاه الحمام.
لف هذا الخاتم دائرة كبيرة وانتهى به الأمر بين يدي إملين. بالطبع، كان ذلك مؤقتًا فقط.
عندما مر من مرآة كامل الجسم في غرفة النوم، ألقى نظرة عابرة، وتجمد جسده فجأة.
“متغطرسة، طفولي، ساذج…”
في المرآة، كان وجهه قد أصبح شاحبًا بشكل غير طبيعي. كانت عيناه بارزة والدم ينزف من أطرافها. كانت زوايا شفتيه حمراء قليلاً.
9:50 مساءً، في شارع بالقرب من نهر توسوك في قسم شاروود.
كعضو في مدرسة روز للفكر، لم يكن تشارلي راكر غير معتاد على مثل هذا الموقف. لم يصرخ أو يركض بتهور مثل الناس العاديين. بدلا من ذلك، رفع يده اليمنى ومدها إلى صدره.
1058: أداة.
تماما عندما لمس الإكسسوار الذي كان يرتديه، شعر جسده وكأنه سقط في هاوية جليدية لا تذوب. كان الجو باردا من الداخل إلى الخارج.
اعتاد على شرب بعض الخمر قبل النوم.
لقد بدا وكأنه قد كان للبرد قوة حياة خاصة به حيث تمدد بسرعة وغطى كل ركن من جسد تشارلي راكر. جعله يشعر بأن مفاصله وعضلاته لم تعد ملكًا له حيث بدأوا في الالتزام بأوامر الآخرين.
قال كلاين بابتسامة عادية: “إحسبيه كجزء من المكافأة التي سأدفعها مقدمًا”.
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك شخص آخر في جسده. كان باردًا وضبابيًا، مليئًا بالخبث. استحوذ مباشرة على كل شيء عدا أفكاره.
‘الليلة الساعة 10…’ نظر كلاين إلى الآنسة رسول، التي بقيت في مكانها، مشى إلى المكتب وكتب:
في الوقت نفسه، رأى تشارلي راكر تغييرات جديدة في جسده في المرآة. ظهرت شخصيتان في عينيه. كان أحدهم شابًا يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء.
في أمطار الخريف والشتاء الشائعة في باكلوند، لفت عربة مستأجرة وتحركت ببطء إلى الأمام.
بكون يده اليمنى قد لمست الشيء الموجود على صدره، ومض ضوء ساطع أمامه.
أُطلِقت ااأقلام بشكل عشوائي، وتطايرت الأوراق بينما ركض تشارلي راكر أخيرًا إلى النافذة.
لقد بدا وكأن الضوء قد أتى من شمس مصغرة، تلقي الضوء والحرارة في كل اتجاه.
‘هذه… هذه فكرة للإيرل ميسترال نقلها قسم الوردة… هيه…’ سخر إملين داخليًا بينما بدأ في ترديد اسم:
شعر تشارلي راكر على الفور بالدفء ولم يعد يتحكم فيه البرد في جسده. لقد تفوه بكلمة، “طهّر!”
فجأة، ظهرت شخصية تشارلي راكر في مكان آخر حيث استمر في الركض بشعور من الخوف باقي في قلبه.
إحترقت الشمس المصغرة أمام صدره بشدة. كانا مثل الماء الدافئ الذي تدفق إلى صدره مشكلةً تموجات.
بانغ!
بذلك، استعاد تشارلي راكر السيطرة على جسده واستسلم للذهاب للباب؛ بدلا من ذلك، ركض نحو النافذة.
“إرنيس بويار… إرنيس بويار…”
لم يتم سحب الستارة، وكان المطر يتساقط في الخارج، مما أدى إلى تعتيم أضواء الشوارع في الخارج.
“الأشخاص المختلفون لديهم شخصيات مختلفة. والاعتدال يهدف فقط إلى التحكم في الرغبات المفرطة.”
تااب! تااب! تاااب!
جاد جدا، مهيب جدا ومركز جدا.
عندما سار تشارلي راكر عبر طاولة القهوة المغطاة بالسجاد، تعثر فجأة وكاد يسقط.
‘الليلة الساعة 10…’ نظر كلاين إلى الآنسة رسول، التي بقيت في مكانها، مشى إلى المكتب وكتب:
بدت السجادة وكأنها قد أتت للحياة وهي تلتف حول كاحليه!
في تلك اللحظة، ألقى ماريك نظرة خاطفة على تعبير إملين وأومئ برأسه.
بانغ!
على هذا النحو، كان إيرل ميسترال قد سمع بالفعل ما قاله ماريك وشاركه مع مشاركين السانغوين الآخرين.
طارت طاولة القهوة، وسقط فنجان الشاي الخزفي وجميع أنواع الوثائق على وجه تشارلي راكر. تحطمت إلى أشلاء، وتحولت إلى دمية غريبة مقطعة الأوصال.
أحد الرؤوس الشقراء ذات العيون الحمراء في يدي ريينت تينيكر فتح فمه وعض على كل شيء. قال الثلاثة الباقون، “لماذا…” “تعطيها…” “لي…”
فجأة، ظهرت شخصية تشارلي راكر في مكان آخر حيث استمر في الركض بشعور من الخوف باقي في قلبه.
تم تنويم هذا الفيسكونت تحت حماية إيرل ميسترال وكان متطوع في كنيسة الحصاد لفترة طويلة!
لم يكره غرفة نومه أبدًا لكونها بهذا الكِبر من قبل.
فجأة، ظهرت شخصية تشارلي راكر في مكان آخر حيث استمر في الركض بشعور من الخوف باقي في قلبه.
تااب! تااب! تااب!
“في منزل تشارلي راكر خادمة من وادي باز. وهي أيضًا عضوة في مدرسة روز للفكر.”
أُطلِقت ااأقلام بشكل عشوائي، وتطايرت الأوراق بينما ركض تشارلي راكر أخيرًا إلى النافذة.
ابتسم إملين وقال “لقد أثبتت الحقائق أنه يمكن بالفعل تبادل الإعتدال لتحقيق نتائج أفضل.”
كمؤمن متدين، لم يخرج من النافذة على الفور. بدلا من ذلك، أمسك الستارة وسحبها.
عندما انهى من النبيذ الأحمر، وقف تشارلي راكر وسار باتجاه الحمام.
في الوقت نفسه ضغط يده الأخرى على أنبوب الغاز.
في تلك اللحظة، ألقى ماريك نظرة خاطفة على تعبير إملين وأومئ برأسه.
طبقة من الصقيع الأبيض تشكلت على الفور على سطح المعدن الأسود.
في هذه اللحظة، في غرفة أخرى، كان بإمكان خادمة من القارة الجنوبية أن ترى بوضوح الضوء المنبعث من مصابيح الحائط الغازية وهي تهتز.
كراك. تحطمت النافذة الزجاجية أمام تشارلي راكر حيث طارت كل قطعة من الزجاج مثل رصاصة واصطدمت بوجه التاجر، واخترقت جلده الناعم تمامًا. لقد تسببت في تدفق الدم على رقبته.
“بالإضافة إلى ذلك، أصبح الوضع في باكلوند متوترًا مؤخرًا. تأكدوا من إبقاء الأمر تحت السيطرة.”
أغمقت عيون تشارلي راكر، وسقط للوراء ضعيفًا. خلال هذه العملية، صرخ وصرخ، لكن صوته لم يسمع خارج الغرفة.
هذا جعله مكتئب جدًا. لقد شعر أنه مجرد أداة.
في هذه اللحظة، في غرفة أخرى، كان بإمكان خادمة من القارة الجنوبية أن ترى بوضوح الضوء المنبعث من مصابيح الحائط الغازية وهي تهتز.
ألقى ماريك نظرة خاطفة على مصاص الدماء الذي كان بالفعل فيسكونت.
أدارت رأسها على الفور ونظرت إلى مكان وجود “صاحب عملها” فقط لترى أن أنابيب الغاز هناك قد كانت مغطاة بالصقيع الأبيض.
في منزل مقابل لخاصة تشارلي راكر، لاحظ الرجل ذو أنف البراندي، الذي طوى أكمامه وشرب الكحول، أن الستائر كانت نصف مغلقة فقط.
في منزل مقابل لخاصة تشارلي راكر، لاحظ الرجل ذو أنف البراندي، الذي طوى أكمامه وشرب الكحول، أن الستائر كانت نصف مغلقة فقط.
ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.
للإشارة السرية التي اتفق عليها هو وتشارلي راكر، فإن سحب الستارة بالكامل قد عنى عدم وجود مشكلة. إن سحب نصف الستارة أو جانب واحد فقط قد عنى حالة طارئة. تطلبت منه إبلاغ المسؤولين على الفور.
قال كلاين بابتسامة عادية: “إحسبيه كجزء من المكافأة التي سأدفعها مقدمًا”.
لقد وقف فجأة.
تم تنويم هذا الفيسكونت تحت حماية إيرل ميسترال وكان متطوع في كنيسة الحصاد لفترة طويلة!
أومئ إملين برأسه قليلا وقال، “أنا أفهم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
