حدس المتفرج.
1049: حدس المتفرج.
“قدر!”
‘كيف حدث هذا… حتى لو لم تواجه شيو و فورس أي تأخيرات في الطريق وحافظوا على سرعة عالية نسبيًا، فسيستغرق منه الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للوصول إلى أقرب كاتدرائية لليل الدائم… لحسن الحظ، كنت حذرة بما فيه الكفاية وقد صليت إلى السيد الأحمق للحصول على مباركة ملائكية في وقت مبكر. لقد قمت حقا بتنويم شيو و فورس أيضا…’ إتفجرت الأفكار على الفور في ذهنها قبل أن تقوم بقمعها بسرعة.
بعد ملاحظة رد فعلها وسماع سؤالها، ابتسم هفين رامبيس وقال، “يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي تقومين فيها بتنويم شخص ما، وكنت قلق من وقوع حادث، لذلك جئت إلى هنا خصيصًا للانتظار. هيه هيه، نظرًا لخلفيتك، ليس لديك عادة فرصة للقيام بذلك… “
في البداية، بدت مرتبكة، وبعد ذلك إرتدى وجهها نظرة إدراك. كان الأمر كما لو أنها استيقظت أخيرًا من حلمها الطويل وتذكرت الأشياء التي تم إهمالها.
“همف!” زاد هفين رامبيس من قوة عاصفة العقل مرة أخرى، وشعر بالرضا عن اهتزاز جزيرة أودري بأكملها.
“تاسيد رامبيس، لماذا أنت هنا…” جعلت أودري صوتها يبدو أثيريًا، كما لو كانت لا تزال في حالة ذهول حالمة.
جعلها ذلك تدرك بوضوح أن مشاعر القرب خاصتها وشعورها بالأمان الذي شعرت به للتو قد كان مصطنع.
أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.
“أليس هذا طبيعيًا؟ ظهر شخص ما بجانبي فجأة. صدمة قصيرة لا مفر منها.”
هذا التحول غير المتوقع للأحداث جعلها غير متأكدة من كيفية التقدم.
‘كيف حدث هذا… حتى لو لم تواجه شيو و فورس أي تأخيرات في الطريق وحافظوا على سرعة عالية نسبيًا، فسيستغرق منه الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للوصول إلى أقرب كاتدرائية لليل الدائم… لحسن الحظ، كنت حذرة بما فيه الكفاية وقد صليت إلى السيد الأحمق للحصول على مباركة ملائكية في وقت مبكر. لقد قمت حقا بتنويم شيو و فورس أيضا…’ إتفجرت الأفكار على الفور في ذهنها قبل أن تقوم بقمعها بسرعة.
بلا شك، لقد فهمت أنه كان عليها أولاً التعامل مع أسئلة هفين رامبيس اللاحقة حتى لا يشك نصف الإله في أي شيء. ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، فإنه سيغادر في غضون ثلاث إلى خمس دقائق بعد الانتهاء من الأسئلة. أما بالنسبة إلى شيو و فورس، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا قد دخلوا حتى إلى كاتدرائية الليل الدائم في ذلك الوقت. أدى هذا إلى إعاقة الخطوة اللازمة للتوجيه الخاطئ، وعندما يحين الوقت، سيظهر إشعال إكسسوار القبعة واستدعاء العالم عيوب بسهولة في التعامل مع الأمور في النهاية. لن يكونوا قادرين على إصلاح المشاكل الكامنة بالكامل.
أومأ هفين رامبيس برأسه وكأنه يوافق على هذا التفسير. لقد قام بدراسة أودري وقال فجأة، “لقد اعتدتي أن تحملي غرض غامض يمكن أن يغير شكل المرء معك كإكسسوار. لماذا لم ترتدينه اليوم؟”
‘لا، أفضل أن أفوت هذه الفرصة على المضي قدمًا في الخطة دون أن أكون مستعدة تمامًا… الصبر والتحمل والحذر هم المفتاح في العالم الغامض… على الأقل، سيستفيد هفين رامبيس مني لفترة طويلة من الوقت ولن يؤذيني بشكل مباشر. يتمنى أن أتزوج من أمير، وهذه العملية ستستغرق أكثر من نصف عام. لا يزال لدي متسع من الوقت. يمكنني انتظار الفرصة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة أو الخامسة… المشكلة الوحيدة هي أنني بحاجة إلى إبلاغ شيو و فورس وحملهم على الاختباء في أسرع وقت ممكن…’ سرعان ما توصلت أودري إلى قرار بعد عودت عينيها إلى الوضع الطبيعي مع إظهار تلميحات من الحذر والخوف.
كان الشخص يرتدي بدلة سوداء من ثلاث قطع، ورأس مليء بالشعر الفضي. كان هفين رامبيس آخر.
بعد ملاحظة رد فعلها وسماع سؤالها، ابتسم هفين رامبيس وقال، “يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي تقومين فيها بتنويم شخص ما، وكنت قلق من وقوع حادث، لذلك جئت إلى هنا خصيصًا للانتظار. هيه هيه، نظرًا لخلفيتك، ليس لديك عادة فرصة للقيام بذلك… “
‘بالطبع، يمكن تفسير بركات وجود معين على أنها اهتمام السيد الأحمق، ويمكن أيضًا فهمها على أنها اهتمام الإلهة…’ تمتمت أودري الواضحة بصمت تحت السماء الروحية.
كان صوته لطيف ومملوء بالقلق. لقد جعل الحذر والخوف في عيون أودري تهدأ شيئا فشيئا.
أظن هذا الغبي هنا يمكن يأخذ مرتبة أكثر شخصية مكروهة بعد إنس??
ولكن في عالم عقل أودري، شعرت مرة أخرى بوعيها ينقسم. تح رفع بعضه، ينظر إلى الأسفل إلى “الجزيرة” و “البحر”.
فاض سطح البحر الروحي المحيط بالجزيرة بالأمواج، وغطتها.
جعلها ذلك تدرك بوضوح أن مشاعر القرب خاصتها وشعورها بالأمان الذي شعرت به للتو قد كان مصطنع.
‘لا تزال هناك فرصة تاليا. ما دمت أحافظ على وعيي، ستظل هناك فرصة. أودري، لا تكوني مكتئبة، لا تكوني غير صبورة…’ واسة أودري نفسها بصمت وهي تراقب هفين رامبيس يستدير ويمشي نحو القاعة.
عندما رأى أن أودري قد عادت إلى طبيعتها، أومأ هفين رامبيس وقال، “كيف أجابوا على سؤالك الآن؟”
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
قالت أودري بصراحة، “شيو قالت أن التحقيق مع الفيسكونت ستراتفورد والسعي وراء سر الملك كان كله بإرادتها. كانت متشككة جدًا بشأن وفاة والدها. كان والدها القائد السابق للحرس الملكي، الإيرل ماسون ديري…”
بينكا أجابت، توقفت أودري عن الكلام تقريبًا. كان هذا لان روحانيتها في السماء عاليا كانت تنظر إلى “نفسها” في جزيرة الوعي وبحر الروح. لقد رأت شخصية ترتفع من قاع البحر وهي تتبع الخطوات التي ظهرت، مروراً بعالم اللاوعي وهابطا على جزيرة جسد ااقلب والعقل خاصتها.
“لكنها قد ذكرت أن أفعالها قد بوركت من قبل وجود معين “.
جعلها ذلك تدرك بوضوح أن مشاعر القرب خاصتها وشعورها بالأمان الذي شعرت به للتو قد كان مصطنع.
بينكا أجابت، توقفت أودري عن الكلام تقريبًا. كان هذا لان روحانيتها في السماء عاليا كانت تنظر إلى “نفسها” في جزيرة الوعي وبحر الروح. لقد رأت شخصية ترتفع من قاع البحر وهي تتبع الخطوات التي ظهرت، مروراً بعالم اللاوعي وهابطا على جزيرة جسد ااقلب والعقل خاصتها.
لم يتوقع هفين رامبيس أن ينجح بمجرد اتباع عملية منطقية. عند رؤية هذا، تراجع وعيه الغازي وسمح لنفسه بمغادرة الجزيرة.
كان الشخص يرتدي بدلة سوداء من ثلاث قطع، ورأس مليء بالشعر الفضي. كان هفين رامبيس آخر.
هزت أودري رأسها بينما بدأت جزيرة الوعي خاصتها في التغير.
لم يكن هناك أي تلميح من الابتسامة على وجه هفين رامبيس. كان لديه وجود شرير للغاية، وكان جزء من جلده مغطى بحراشف رمادية بيضاء. لم تتحول عيناه من اللون الأزرق الباهت إلى الذهبي فحسب، بل أصبحتا أيضًا رأسيتين، مثل حيوان معين.
لم يتوقع هفين رامبيس أن ينجح بمجرد اتباع عملية منطقية. عند رؤية هذا، تراجع وعيه الغازي وسمح لنفسه بمغادرة الجزيرة.
لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.
مع ضجة كبيرة، أصبحت أفكار أودري مشوشة للغاية. فقط “هي” تحت سماء الروحانية بقيت بالكاد واعية.
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
~~~~~~~~~~~~
هزت أودري رأسها بينما بدأت جزيرة الوعي خاصتها في التغير.
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
“عندما أثيرت هذه المسألة، أصبح شيو و فورس مقاومين للغاية. كانت هناك علامات على الهروب من التنويم، لذلك لم أجرؤ على الاستمرار في السؤال.”
‘… لقـ.. لقد كنت متفاجئة جدًا في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من إخفاء بعض مشاعري جيدًا؟’ شعرت أودري بوخز في فروة رأسها تحت شعرها الأشقر الطويل بينما كانت أفكارها تلف بسرعة. سألت في حيرة، “حقًا؟”
‘بالطبع، يمكن تفسير بركات وجود معين على أنها اهتمام السيد الأحمق، ويمكن أيضًا فهمها على أنها اهتمام الإلهة…’ تمتمت أودري الواضحة بصمت تحت السماء الروحية.
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
واصل هفين رامبيس الدوران حول الأسئلة وسأل عن تفاصيل التنويم.
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، أومأ برأسه بشكل مُرضٍ وقال، “ليس سيئًا. لديك موهبة في تنويم الناس. عندما تنتهي الأحداث الأخيرة، سأقدم لك جرعة مسافر الأحلام وأستضيف الطقس لك شخصيًا.”
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، أومأ برأسه بشكل مُرضٍ وقال، “ليس سيئًا. لديك موهبة في تنويم الناس. عندما تنتهي الأحداث الأخيرة، سأقدم لك جرعة مسافر الأحلام وأستضيف الطقس لك شخصيًا.”
فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”
“أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”
عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.
استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.
في العالم الحقيقي، نظر هفين رامبيس في مفاجأة. كل ما رآه هو أن عيون أودري الخضراء كانت مصبوغة بالذهب الأكثر لمعانا وإبهارًا.
‘هذا الرجل المقيت…’ نفخت أودري خديها تحت سماء الروحانية خاصتها وتمتمت باستياء. ثم سيطرت على نفسها لتكشف عن بعض الخجل والشوق.
‘هذا الرجل المقيت…’ نفخت أودري خديها تحت سماء الروحانية خاصتها وتمتمت باستياء. ثم سيطرت على نفسها لتكشف عن بعض الخجل والشوق.
لم يتوقع هفين رامبيس أن ينجح بمجرد اتباع عملية منطقية. عند رؤية هذا، تراجع وعيه الغازي وسمح لنفسه بمغادرة الجزيرة.
أومأ هفين رامبيس برأسه وقال، “هذا هو السبب…”
استدار وقال، “انسي ما قلته للتو، إنها كلها أفكار عفوية من قلبك.ْ
أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.
“بعد أن أغادر هذا المكان واختفي عن عينيك، ستنسين أنني كنت هنا.”
كان الشخص يرتدي بدلة سوداء من ثلاث قطع، ورأس مليء بالشعر الفضي. كان هفين رامبيس آخر.
عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.
بلا شك، لقد فهمت أنه كان عليها أولاً التعامل مع أسئلة هفين رامبيس اللاحقة حتى لا يشك نصف الإله في أي شيء. ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، فإنه سيغادر في غضون ثلاث إلى خمس دقائق بعد الانتهاء من الأسئلة. أما بالنسبة إلى شيو و فورس، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا قد دخلوا حتى إلى كاتدرائية الليل الدائم في ذلك الوقت. أدى هذا إلى إعاقة الخطوة اللازمة للتوجيه الخاطئ، وعندما يحين الوقت، سيظهر إشعال إكسسوار القبعة واستدعاء العالم عيوب بسهولة في التعامل مع الأمور في النهاية. لن يكونوا قادرين على إصلاح المشاكل الكامنة بالكامل.
على الرغم من مرور خمس دقائق فقط على ظهوره، مما جعله غير كافٍ لدخول شيو و فورس أقرب كاتدرائية ليل الدائم، إلا أن أودري كانت لا تزال حريصة على مغادرة هفين رامبيس في أقرب وقت ممكن. كانت مواجهة نصف إله من مجال المتفرج مرهقة بشكل لا يمكن تصوره.
عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.
‘لا تزال هناك فرصة تاليا. ما دمت أحافظ على وعيي، ستظل هناك فرصة. أودري، لا تكوني مكتئبة، لا تكوني غير صبورة…’ واسة أودري نفسها بصمت وهي تراقب هفين رامبيس يستدير ويمشي نحو القاعة.
تمامًا بينما كانت أودري تشعر بالقليل من الاسترخاء، أضاق نصف إله المسار “المتفرج” هذا عينيه فجأة.
لم تسترخي ولم تتنهد. لقد بذلت قصارى جهدها للحفاظ على حالتها الطبيعية.
“أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”
فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”
أظن هذا الغبي هنا يمكن يأخذ مرتبة أكثر شخصية مكروهة بعد إنس??
‘… لقـ.. لقد كنت متفاجئة جدًا في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من إخفاء بعض مشاعري جيدًا؟’ شعرت أودري بوخز في فروة رأسها تحت شعرها الأشقر الطويل بينما كانت أفكارها تلف بسرعة. سألت في حيرة، “حقًا؟”
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
“أليس هذا طبيعيًا؟ ظهر شخص ما بجانبي فجأة. صدمة قصيرة لا مفر منها.”
لقد عنى هذا أنه قد كان على وشك السيطرة عليها تمامًا!
أومأ هفين رامبيس برأسه وكأنه يوافق على هذا التفسير. لقد قام بدراسة أودري وقال فجأة، “لقد اعتدتي أن تحملي غرض غامض يمكن أن يغير شكل المرء معك كإكسسوار. لماذا لم ترتدينه اليوم؟”
كان آخر معقل لدفاعات وعيها يضعف بسرعة في ظل الهجمات المتكررة، مما جعله على وشك الانهيار.
بالنسبة لمتفرج، كانت هذه التفاصيل شذوذًا.
أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.
‘أوه لا… لقد كنت أخفي كذبة تحت ملابسي معظم الوقت. كيف لاحظ أنني لم أكن أرتديه هذه المرة… لقد قرأ سرًا بعض ذكرياتي، ذكريات لم أكن أحميها لأبدو طبيعية…’ في مواجهة سؤال هفين رامبيس، شعرت أودري بأفكارها تصبح راكدة.
أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.
كان السبب وراء عدم ارتدائها لكذبة بسيطًا- لقد كانت تخشى أن يؤدي هذا الغرض إلى تضخيم مشاعرها، ويمنعها من القدرة على إخفاء أفكارها الحقيقية تمامًا عند مواجهة نصف إله من مسار المتفرج.
لم تسترخي ولم تتنهد. لقد بذلت قصارى جهدها للحفاظ على حالتها الطبيعية.
هذا يعني أنها توقعت أنها ستلتقي هفين رامبيس اليوم. كان هذا شيئًا لا ينبغي أن يحدث في ظل الظروف العادية!
استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.
في غمضة عين، أمسكت أودري بفكرة وابتسمت بهدوء.
فاض سطح البحر الروحي المحيط بالجزيرة بالأمواج، وغطتها.
“سيؤدي ذلك الغرض إلى تضخيم مشاعري وتقليل معدل نجاح محاولة التنويم. قمت بإزالته مسبقًا لتجنب أي حوادث.”
وبالمثل، نظرًا لأن محاولة التلاعب حدثت بسرعة كبيرة، لم يكن لدى أودري الوقت الكافي لفرز كل أسرارها. حتى لو أرادت إخفاء أي شيء، فسيتم اكتشاف وضوحها لحظة تحدثها.
أومأ هفين رامبيس برأسه وقال، “هذا هو السبب…”
“سيؤدي ذلك الغرض إلى تضخيم مشاعري وتقليل معدل نجاح محاولة التنويم. قمت بإزالته مسبقًا لتجنب أي حوادث.”
تمامًا بينما كانت أودري تشعر بالقليل من الاسترخاء، أضاق نصف إله المسار “المتفرج” هذا عينيه فجأة.
لم يكن هناك أي تلميح من الابتسامة على وجه هفين رامبيس. كان لديه وجود شرير للغاية، وكان جزء من جلده مغطى بحراشف رمادية بيضاء. لم تتحول عيناه من اللون الأزرق الباهت إلى الذهبي فحسب، بل أصبحتا أيضًا رأسيتين، مثل حيوان معين.
“إذا كان الأمر يتعلق بهذا الأمر فقط، فلا يوجد شيء يستحق الشك. ولكن بالمقارنة مع الوقت الذي رأيتني فيه، فإن الخوف الذي يتجاوز الحدود العادية قليلاً يبدو وكأنه يعني شيئًا ما…”
عكست الحدقتان الذهبيتان الرأسيتان بوضوح صورة أودري في ملابس الفارس.
بينما قال ذلك، تحولت عيون هفين رامبيس ذات اللون الأزرق الفاتح إلى الوضع الرأسي وصُبغت بسرعة باللون الذهبي.
بعد التأكد من حدوث شيء ما، لم يتردد هفين رامبيس بعد الآن. لقد أصبحت نظرته باردة بشكل شديد حيث غطت حراشف بيضاء رمادية جلده.
عكست الحدقتان الذهبيتان الرأسيتان بوضوح صورة أودري في ملابس الفارس.
“أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”
مع ضجة كبيرة، أصبحت أفكار أودري مشوشة للغاية. فقط “هي” تحت سماء الروحانية بقيت بالكاد واعية.
في غمضة عين، أمسكت أودري بفكرة وابتسمت بهدوء.
فاض سطح البحر الروحي المحيط بالجزيرة بالأمواج، وغطتها.
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
في الوقت نفسه، عاد هفين رامبيس ذو المظهر الشرير إلى الجزيرة وتوقف تحت سطح البحر، سامحا لبقع من حراشف التنين ذات اللون الرمادي والأبيض بالتحليق إلى أساس الجزيرة حيث يرقد معظم العقل الباطن للإنسان.
“قدر!”
شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
بالاعتماد على صفاء “نفسها” تحت السماء الروحية، بالكاد سيطرت على نفسها ولم تكشف عن أي شيء. كانت تعلم أيضًا أنه سيكون هناك بالتأكيد مشاكل إذا استمر هذا الأمر، لذلك سرعان ما حولت بعض أفكارها، واعتمدت على بركة الملاك ووعيها المنقسم، لمنع هفين رامبيس من ملاحظتها.
وبالمثل، نظرًا لأن محاولة التلاعب حدثت بسرعة كبيرة، لم يكن لدى أودري الوقت الكافي لفرز كل أسرارها. حتى لو أرادت إخفاء أي شيء، فسيتم اكتشاف وضوحها لحظة تحدثها.
تضمنت بعض هذه الأفكار مد يدها إلى جيبها الأيسر.
عكست الحدقتان الذهبيتان الرأسيتان بوضوح صورة أودري في ملابس الفارس.
في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.
جعلها ذلك تدرك بوضوح أن مشاعر القرب خاصتها وشعورها بالأمان الذي شعرت به للتو قد كان مصطنع.
“هناك حقا مشكلة!”
‘هذا الرجل المقيت…’ نفخت أودري خديها تحت سماء الروحانية خاصتها وتمتمت باستياء. ثم سيطرت على نفسها لتكشف عن بعض الخجل والشوق.
لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!
قالت أودري بصراحة، “شيو قالت أن التحقيق مع الفيسكونت ستراتفورد والسعي وراء سر الملك كان كله بإرادتها. كانت متشككة جدًا بشأن وفاة والدها. كان والدها القائد السابق للحرس الملكي، الإيرل ماسون ديري…”
وبالمثل، نظرًا لأن محاولة التلاعب حدثت بسرعة كبيرة، لم يكن لدى أودري الوقت الكافي لفرز كل أسرارها. حتى لو أرادت إخفاء أي شيء، فسيتم اكتشاف وضوحها لحظة تحدثها.
لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.
بعد التأكد من حدوث شيء ما، لم يتردد هفين رامبيس بعد الآن. لقد أصبحت نظرته باردة بشكل شديد حيث غطت حراشف بيضاء رمادية جلده.
استدار وقال، “انسي ما قلته للتو، إنها كلها أفكار عفوية من قلبك.ْ
اشتدت العاصفة في بحر الروح فجأة، وذهلت أودري التي كانت تحت سماء الروحانية.
“سيؤدي ذلك الغرض إلى تضخيم مشاعري وتقليل معدل نجاح محاولة التنويم. قمت بإزالته مسبقًا لتجنب أي حوادث.”
كان آخر معقل لدفاعات وعيها يضعف بسرعة في ظل الهجمات المتكررة، مما جعله على وشك الانهيار.
مجددا بعد تغيير الموقع يمكن ينظم لهم إبراهيم????
“همف!” زاد هفين رامبيس من قوة عاصفة العقل مرة أخرى، وشعر بالرضا عن اهتزاز جزيرة أودري بأكملها.
‘أوه لا… لقد كنت أخفي كذبة تحت ملابسي معظم الوقت. كيف لاحظ أنني لم أكن أرتديه هذه المرة… لقد قرأ سرًا بعض ذكرياتي، ذكريات لم أكن أحميها لأبدو طبيعية…’ في مواجهة سؤال هفين رامبيس، شعرت أودري بأفكارها تصبح راكدة.
لقد عنى هذا أنه قد كان على وشك السيطرة عليها تمامًا!
في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”
في هذه اللحظة سمع كلمة قديمة:
عندما رأى أن أودري قد عادت إلى طبيعتها، أومأ هفين رامبيس وقال، “كيف أجابوا على سؤالك الآن؟”
“قدر!”
قالت أودري بصراحة، “شيو قالت أن التحقيق مع الفيسكونت ستراتفورد والسعي وراء سر الملك كان كله بإرادتها. كانت متشككة جدًا بشأن وفاة والدها. كان والدها القائد السابق للحرس الملكي، الإيرل ماسون ديري…”
في العالم الحقيقي، نظر هفين رامبيس في مفاجأة. كل ما رآه هو أن عيون أودري الخضراء كانت مصبوغة بالذهب الأكثر لمعانا وإبهارًا.
تضمنت بعض هذه الأفكار مد يدها إلى جيبها الأيسر.
~~~~~~~~~~~~
لقد عنى هذا أنه قد كان على وشك السيطرة عليها تمامًا!
أظن هذا الغبي هنا يمكن يأخذ مرتبة أكثر شخصية مكروهة بعد إنس??
في الوقت نفسه، عاد هفين رامبيس ذو المظهر الشرير إلى الجزيرة وتوقف تحت سطح البحر، سامحا لبقع من حراشف التنين ذات اللون الرمادي والأبيض بالتحليق إلى أساس الجزيرة حيث يرقد معظم العقل الباطن للإنسان.
مجددا بعد تغيير الموقع يمكن ينظم لهم إبراهيم????
مع ضجة كبيرة، أصبحت أفكار أودري مشوشة للغاية. فقط “هي” تحت سماء الروحانية بقيت بالكاد واعية.
‘كيف حدث هذا… حتى لو لم تواجه شيو و فورس أي تأخيرات في الطريق وحافظوا على سرعة عالية نسبيًا، فسيستغرق منه الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للوصول إلى أقرب كاتدرائية لليل الدائم… لحسن الحظ، كنت حذرة بما فيه الكفاية وقد صليت إلى السيد الأحمق للحصول على مباركة ملائكية في وقت مبكر. لقد قمت حقا بتنويم شيو و فورس أيضا…’ إتفجرت الأفكار على الفور في ذهنها قبل أن تقوم بقمعها بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
