نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 1000

إفتتاحية.

إفتتاحية.

1000: إفتتاحية.

‘لذلك، بالنسبة إلى هازل، لم تواجه معلّمتها أي حوادث مؤسفة، وستحتاج فقط إلى فترة من الوقت لتستلقي بهدوء…’ بعد إجراء التأكيد، أطلق كلاين زفير بصمت وشعر بالقليل من الاسترخاء.

في القصر العظيم فوق الضباب الرمادي.

لم تقل ريينت تينيكر كلمة واحدة بينما عضت الرؤوس على العملة الذهبية والرسالة قبل أن تختفي.

من خلال نقطة صلاة إينوني المضيئة، رأى كلاين المشهد داخل غرفة خادمهالشخصي.

في هذه اللحظة، شعر إملين بشيء ما بينما حرك جسده فجأة، تاركًا صورة ضبابية في أعقابه وهو يتحرك إلى الجانب.

بينما تراجعت رؤيته واتسعت ببطء، بدأ في لمح شارع بوكلوند. من بين المباني المغطاة بالزهور الطازجة والعشب، لقر مسحت أشجار مظلة إنتيس التي كانت تحجب أشعة الشمس ببطء. كانت هناك عربات بطيئة الحركة مزينة بأناقة أو جميلة، وكان الشباب يندفعون بسرعة على الدراجات.

أخيرًا، ركز كلاين على الوحدة 39- مقر إقامة عضو البرلمان ماخت. ثم خفض مجال نظره وبدأ في مراقبة كل حيوان وإنسان ليرى ما إذا كان هناك أي رجل ذو شعر أسود وعينين سوداء ويرتدي نظارة أحادية العدسة.

أما بالنسبة لكون أداء آمون إشكالي أمام هازل، فقد اعتقد كلاين أنه أمر مستحيل. فبعد كل شيء، كان آمون ملك ملائكة كان بارع في الخداع. حتى لو ذكر شيئًا مختلف عما قالته اانصف إله الجرذ، *يمكنه* بسهولة أن يستخدم العذر بأنه اختبار مع كون ما *قاله* الآن جزءًا من تعليمها الرسمي لخداعها.

‘فووو… ليس هناك تبديل أو تطعيم للقدر…’ بعد حوالي العشر دقائق، تنهد كلاين بإرتياح.

“إملين وايت يبحث عن مدرسة روز للفكر.”

في هذه اللحظة، دخلت عربة في منزل ماخت وتوقفت عند عتبة بابهم.

لم يكن فضوليًا بشأن أدلة إملين، لأنها كانت مسألة واضحة.

نزلت سيدة شابة ذات شعر أسود وأخضر مجعد وعينان بنية داكنة من عربة. لم تكن سوى هازل التي عادت إلى المنزل.

بينما كان كلاين يراقب الآنسة رسول وهي تغادر، وانحنى إلى الخلف قليلاً وتمتم داخليا،

كانت ترتدي فستانًا أخضر داكنًا لا يكشف أكتافها. كانت شفتاها مرفوعتين قليلاً، وكانت ترتدي مظهرًا مرتاحًا مع لمحة من الفرح.

‘بالطبع، استنادًا إلى تصوير باليز زورواست، لن يظهر آمون بالتأكيد على أنه نصف إله جرذ، لذلك لا ينبغي أن أكون مهملاً…’ قام كلاين ببعض الملاحظات قبل أن يرجع نظرته ويترك الضباب الرمادي.

عند رؤية هازل في مثل هذه الحالة، تخطى قلب كلاين نبضة.

بعد قول هذا، سلم ملفًا في يده.

كان هذا بالتأكيد غير طبيعي!

“حسنا.”

من وجهة نظر كلاين، فإن نصف الإله الجرذ كان لها نتيجتان فقط بعد أن التقت بنسخة آمون. كان لديها إما بطاقة رابحة وتمكنت من الهروب بنجاح على حساب تعرضها لإصابة بالغة، أو أنها تحولت إلى خاصية تجاوز لتقوية نسخة آمون. ومهما كانت النتيجة، لم تكن هناك فرصة أن هازل ستستطيع إيجاد معلمتها. ستكون بالتأكيد في حزن وألم، وتشعر بالإحباط والحزن. فكيف يمكن أن تكون مرتاحة وسعيدة؟

‘لا أعرف ما يكفي عن مسار الصيدلي. لا يمكنني تحديد كيفية اكتشاف إملين للروح أو الزومبي…’ جمع عبر كلاين ساقه اليمنى وهو يضع الرسالة على فخذه ويبدأ في الخربشة:

‘مع مخاطرتها بالتوجه إلى القصر في الضواحي لإبلاغ معلمتها، فهي ليست شخصًا باردًا وأنانيًا… حالتها الحالية تشير إلى أنها أكدت أن معلمتها، ذلك الجرذ، على ما يرام. لقد تمت مكافأتها حتى، وربما حصلت على جميع أنواع المعرفة حول العالم الخارق… هذا يتعارض مع نظريتي عن نتيجة نصف الإله الجرذ. لا، ليس هناك تعارض. بمجرد القضاء على المستحيل، كل ما يتبقى، مهما كان غير محتمل، يجب أن يكون الحقيقة…’ انحنى كلاين إلى مقعده وتوصل إلى نتيجة:

كان شابًا لم يكن معطفه مزرر، كاشفاً عن قميصه الأبيض وسترته السوداء. كان شعره البني رطبًا وفوضويًا بعض الشيء كما لو أنه لم يمشطه منذ فترة. كانت عيناه البنيتان ممتلئتان بالاعتدال، كما لو كان يقيد بعض الحوافز في أعماق قلبه.

لم يحصل آمون على خاصية تجاوز نصف الإله فحسب، بل سرق أيضًا مصيرها واستبدل هويتها!

‘لذلك، بالنسبة إلى هازل، لم تواجه معلّمتها أي حوادث مؤسفة، وستحتاج فقط إلى فترة من الوقت لتستلقي بهدوء…’ بعد إجراء التأكيد، أطلق كلاين زفير بصمت وشعر بالقليل من الاسترخاء.

‘لذلك، بالنسبة إلى هازل، لم تواجه معلّمتها أي حوادث مؤسفة، وستحتاج فقط إلى فترة من الوقت لتستلقي بهدوء…’ بعد إجراء التأكيد، أطلق كلاين زفير بصمت وشعر بالقليل من الاسترخاء.

“إملين وايت يبحث عن مدرسة روز للفكر.”

بالنسبة له، كان الجانب الأكثر رعبًا في آمون هو أنه لن يعرف أحد الشكل أو الهوية التي *سيستخدمها* للظهور. من الممكن أن يرتدي ماخت عضو البرلمان في يوم من الأيام نظارة أحادية، أو أن الحشرات في الحديقة ستستدير بنظارات أحادية على وجوهها. لذلك، بعد استيعاب الهوية التي قد يستخدمها آمون للظهور، لم يستطع كلاين إلا الشعور بمزيد من الثقة.

لم تقل ريينت تينيكر كلمة واحدة بينما عضت الرؤوس على العملة الذهبية والرسالة قبل أن تختفي.

أما بالنسبة لكون أداء آمون إشكالي أمام هازل، فقد اعتقد كلاين أنه أمر مستحيل. فبعد كل شيء، كان آمون ملك ملائكة كان بارع في الخداع. حتى لو ذكر شيئًا مختلف عما قالته اانصف إله الجرذ، *يمكنه* بسهولة أن يستخدم العذر بأنه اختبار مع كون ما *قاله* الآن جزءًا من تعليمها الرسمي لخداعها.

في هذه اللحظة، شعر إملين بشيء ما بينما حرك جسده فجأة، تاركًا صورة ضبابية في أعقابه وهو يتحرك إلى الجانب.

‘بالطبع، استنادًا إلى تصوير باليز زورواست، لن يظهر آمون بالتأكيد على أنه نصف إله جرذ، لذلك لا ينبغي أن أكون مهملاً…’ قام كلاين ببعض الملاحظات قبل أن يرجع نظرته ويترك الضباب الرمادي.

“إذا كان الأمر كذلك، فيمكننا استخدام أنفسنا كطُعم لمساعدتكم في اصطياد أعضاء مدرسة روز للفكر. ومع ذلك، أحتاج إلى تأكيد.” فرك ماريك عينيه وقال مباشرةً “أعلم أنك غير قادر على اتخاذ القرار. يمكنك العودة أولاً للحصول على إذن من السانغوين. بعد الحصول على تأكيدهم، تعرف أين تجدنا”.

داخل غرفته، جلس على كرسي متراجع وشرب بعض الشاي الأسود مع شريحة ليمون. أغمض عينيه إلى حد ما وفكر في كيفية تعميق علاقته مع كوناس كيلغور.

عند كتابة هذا، توقف كلاين مؤقتًا وأضاف، “أظن أنه لشجرة الرغبة الأم نية التعدي على سلطة مجال القمر، لكنني لست متأكدًا من سبب انضمام مؤمني القمر البدائي إلى مدرسة روز للفكر. يبدو أنه لهذا الوجود السري علاقة معقدة جدًا بشجرة الرغبة الأم. إنهما على خلاف، لكنهما يتعاونا أيضًا. من الصعب المعرفة… “

بعد فترة زمنية غير معروفة، فتح كلاين عينيه فجأة وقام بتنشيط رؤيته الروحية.

‘الأنسة شارون؟ يجب أن تكون تقوم باستعداداتها النهائية للتقدم. لماذا تكتب لي فجأة؟’ كان كلاين في حيرة من أمره بينما تلقى المغلف.

على مستوى النصف إلت، كان بإمكانه بالفعل تنشيطها حسب الرغبة.

وضع كلاين قلمه وطوى الرسالة، ونظر إلى الآنسة رسول التي كانت تنتظر. سأل ضحكة، “كيف علمتي أنني سأرد؟”

في نفس اللحظة تقريبًا، خرجت ريينت تينيكر من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء في يدها. كان لدى أحدهم رسالة في فمه.

“أنت أذكى مما كنت أعتقد”.

“رسالة من هذه؟” سأل كلاين وهو يمد يده اليمنى.

“إملين وايت يبحث عن مدرسة روز للفكر.”

“شارون…”. أجاب رئيس ريينت تينيكر الآخر

‘مع مخاطرتها بالتوجه إلى القصر في الضواحي لإبلاغ معلمتها، فهي ليست شخصًا باردًا وأنانيًا… حالتها الحالية تشير إلى أنها أكدت أن معلمتها، ذلك الجرذ، على ما يرام. لقد تمت مكافأتها حتى، وربما حصلت على جميع أنواع المعرفة حول العالم الخارق… هذا يتعارض مع نظريتي عن نتيجة نصف الإله الجرذ. لا، ليس هناك تعارض. بمجرد القضاء على المستحيل، كل ما يتبقى، مهما كان غير محتمل، يجب أن يكون الحقيقة…’ انحنى كلاين إلى مقعده وتوصل إلى نتيجة:

‘الأنسة شارون؟ يجب أن تكون تقوم باستعداداتها النهائية للتقدم. لماذا تكتب لي فجأة؟’ كان كلاين في حيرة من أمره بينما تلقى المغلف.

“تعبيرك…” “قد أصبح…” “أيضا…” “أغنى كثيرا…”

بعد أن فتحه، وجد القليل جدًا من المحتوى. لم يكن هناك سوى سطر بسيط:

في هذه اللحظة، شعر إملين بشيء ما بينما حرك جسده فجأة، تاركًا صورة ضبابية في أعقابه وهو يتحرك إلى الجانب.

“إملين وايت يبحث عن مدرسة روز للفكر.”

سخر إملين وقال “ألن أكون على علم بتاريخ مدرسة روز للفكر؟ أو الأمور المتعلقة بخيانة فصيل الاعتدال وهروبهم؟”

‘أملين يبحث عن مدرسة روز للفكر؟’ قام كلاين بجمع حواجبه في مفاجأة.

بعد قول هذا، سلم ملفًا في يده.

كان رأيه في إملين سانغوين خائف من المتاعب. ما لم يكن ضروريًا، لم يرغب حتى في الخروج. فكيف يمكنه البحث بنشاط عن مدرسة روز للفكر؟

تنفَّس ماريك ببطء وانحنى إلى الأمام قليلاً.

‘هذه بالتأكيد ليست إرادة إملين الخاصة… نعم، ذكر إملين أن شخصية مهمة ما في السانغوين قد قابله… هذه مهمة جديدة قدمها السانغوين؟ ممكن جدا! ومع ذلك، لماذا لم يذكرها في نادي التاروت؟ أوه، لقد تم التركيز على عملية العقاب، وكان لديه أدلة أخرى، فأبقاها عنا مؤقتًا؟’ فكر كلاين وهو يميل إلى الأمام. تحت مراقبة عيون الآنسة رسول الثمانية، أخرج قطعة من الورق وقلم حبر من طاولة القهوة.

1000: إفتتاحية.

لم يكن فضوليًا بشأن أدلة إملين، لأنها كانت مسألة واضحة.

ثم رأى شخصية تظهر من العدم.

بما من أن الآنسة شارون قد عبمت أن إملين كان يبحث عن مدرسة روز للفكر وسألت صديقهما المشترك، المحقق شارلوك موريارتي، عن هذا الأمر، فهذا قد عنى أن هذا السانغوين قد طلب على الأرجح مساعدة تاجر الأسلحة في السوق السوداء، إيان، من حانة القلب الشجاع.

بينما سحب كلاين الصندوق الذي كان متصل بساعة الجيب الذهبية الخاصة به، أخرج عملة ذهبية منه وقال بابتسامة ساخرة من النفس، “ارتداء قناع كثيف بشكل متكرر ليس مفيدًا للصحة العقلية. أدركت ذلك بعد أن أصبحت نصف إله “.

وهذا قد عنى أيضًا أنه في مهمات إملين السابقة، لابدا أنه لاحظ شارون أو ماريك؛ وإلا، لقد كان من المستحيل عليه أن يذكر مدرسة روز للفكر لشخص عادي.

في هذه اللحظة، شعر إملين بشيء ما بينما حرك جسده فجأة، تاركًا صورة ضبابية في أعقابه وهو يتحرك إلى الجانب.

‘لا أعرف ما يكفي عن مسار الصيدلي. لا يمكنني تحديد كيفية اكتشاف إملين للروح أو الزومبي…’ جمع عبر كلاين ساقه اليمنى وهو يضع الرسالة على فخذه ويبدأ في الخربشة:

داخل غرفته، جلس على كرسي متراجع وشرب بعض الشاي الأسود مع شريحة ليمون. أغمض عينيه إلى حد ما وفكر في كيفية تعميق علاقته مع كوناس كيلغور.

“من المحتمل أن تكون هذه مهمة أسندتها المستويات العليا للسانغوين لإملين. إنهم يكرهون أعضاء مدرسة روز للفكر الذين يؤمنون بالقمر البدائي، وقد وجهوا هذا الغضب إلى الفصائل الأخرى في مدرسة مدرسة روز للفكر…”

في هذه اللحظة، شعر إملين بشيء ما بينما حرك جسده فجأة، تاركًا صورة ضبابية في أعقابه وهو يتحرك إلى الجانب.

عند كتابة هذا، توقف كلاين مؤقتًا وأضاف، “أظن أنه لشجرة الرغبة الأم نية التعدي على سلطة مجال القمر، لكنني لست متأكدًا من سبب انضمام مؤمني القمر البدائي إلى مدرسة روز للفكر. يبدو أنه لهذا الوجود السري علاقة معقدة جدًا بشجرة الرغبة الأم. إنهما على خلاف، لكنهما يتعاونا أيضًا. من الصعب المعرفة… “

“ماريك”. أجاب الشاب “هل هذه هي المعلومات التي تلقيتها من المراتب العليا للسانغوين؟”

وضع كلاين قلمه وطوى الرسالة، ونظر إلى الآنسة رسول التي كانت تنتظر. سأل ضحكة، “كيف علمتي أنني سأرد؟”

‘بالطبع، استنادًا إلى تصوير باليز زورواست، لن يظهر آمون بالتأكيد على أنه نصف إله جرذ، لذلك لا ينبغي أن أكون مهملاً…’ قام كلاين ببعض الملاحظات قبل أن يرجع نظرته ويترك الضباب الرمادي.

أجاب أحد رؤوس ريينت تينيكر بإيجاز: “حدس…”

بالنسبة له، كان الجانب الأكثر رعبًا في آمون هو أنه لن يعرف أحد الشكل أو الهوية التي *سيستخدمها* للظهور. من الممكن أن يرتدي ماخت عضو البرلمان في يوم من الأيام نظارة أحادية، أو أن الحشرات في الحديقة ستستدير بنظارات أحادية على وجوهها. لذلك، بعد استيعاب الهوية التي قد يستخدمها آمون للظهور، لم يستطع كلاين إلا الشعور بمزيد من الثقة.

في أعقاب ذلك مباشرةً، تحدثت الرؤوس الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء الواحد تلو الأخر، “أنت…” “تبدو…”أكثر حيوية…” “قليلا مؤخرًا… “

في نفس اللحظة تقريبًا، خرجت ريينت تينيكر من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء في يدها. كان لدى أحدهم رسالة في فمه.

“تعبيرك…” “قد أصبح…” “أيضا…” “أغنى كثيرا…”

“أنت أذكى مما كنت أعتقد”.

بينما سحب كلاين الصندوق الذي كان متصل بساعة الجيب الذهبية الخاصة به، أخرج عملة ذهبية منه وقال بابتسامة ساخرة من النفس، “ارتداء قناع كثيف بشكل متكرر ليس مفيدًا للصحة العقلية. أدركت ذلك بعد أن أصبحت نصف إله “.

لذلك، ما لم يكن في مواقف يحتاج فيها إلى تزييف أو إخفاء مشاعره، فقد حد من استخدام قوة المهرج خاصته للتحكم في عواطفه.

“ماريك”. أجاب الشاب “هل هذه هي المعلومات التي تلقيتها من المراتب العليا للسانغوين؟”

لم تقل ريينت تينيكر كلمة واحدة بينما عضت الرؤوس على العملة الذهبية والرسالة قبل أن تختفي.

في أعقاب ذلك مباشرةً، تحدثت الرؤوس الأربعة الشقراء ذات العيون الحمراء الواحد تلو الأخر، “أنت…” “تبدو…”أكثر حيوية…” “قليلا مؤخرًا… “

بينما كان كلاين يراقب الآنسة رسول وهي تغادر، وانحنى إلى الخلف قليلاً وتمتم داخليا،

الفصل 1000?????????

‘أتساءل عما إذا كانت الآنسة شارون وماريك سيستخدمان السانغوين للتعامل مع أعضاء مدرسة روز للفكر في باكلوند…’

تلقى إملين الملف وأومأ برأسه في نظرة نادرة من الجدية.

‘من المحتمل أن تركز الآنسة شارون وقتها وجهودها على تقدمها. قد لا تشرك نفسها، لكن لا يمكنني التأكد من ماريك…’

نزلت سيدة شابة ذات شعر أسود وأخضر مجعد وعينان بنية داكنة من عربة. لم تكن سوى هازل التي عادت إلى المنزل.

‘هذه بالتأكيد ليست إرادة إملين الخاصة… نعم، ذكر إملين أن شخصية مهمة ما في السانغوين قد قابله… هذه مهمة جديدة قدمها السانغوين؟ ممكن جدا! ومع ذلك، لماذا لم يذكرها في نادي التاروت؟ أوه، لقد تم التركيز على عملية العقاب، وكان لديه أدلة أخرى، فأبقاها عنا مؤقتًا؟’ فكر كلاين وهو يميل إلى الأمام. تحت مراقبة عيون الآنسة رسول الثمانية، أخرج قطعة من الورق وقلم حبر من طاولة القهوة.

غير إملين إلى أردية كاهن كنيسة الأرض الخاصة به، ثم ارتدى معطفًا أحمر وقبعة من الحرير قبل الخروج من كنيسة الحصاد. ثم ركب عربة مستأجرة على جانب الطريق.

عند رؤية هازل في مثل هذه الحالة، تخطى قلب كلاين نبضة.

بعد أن قال وجهته، ألقى بنظرته من النافذة.

‘أتساءل عما إذا كانت الآنسة شارون وماريك سيستخدمان السانغوين للتعامل مع أعضاء مدرسة روز للفكر في باكلوند…’

في هذه اللحظة، شعر إملين بشيء ما بينما حرك جسده فجأة، تاركًا صورة ضبابية في أعقابه وهو يتحرك إلى الجانب.

‘بالطبع، استنادًا إلى تصوير باليز زورواست، لن يظهر آمون بالتأكيد على أنه نصف إله جرذ، لذلك لا ينبغي أن أكون مهملاً…’ قام كلاين ببعض الملاحظات قبل أن يرجع نظرته ويترك الضباب الرمادي.

ثم رأى شخصية تظهر من العدم.

سخر إملين وقال “ألن أكون على علم بتاريخ مدرسة روز للفكر؟ أو الأمور المتعلقة بخيانة فصيل الاعتدال وهروبهم؟”

كان شابًا لم يكن معطفه مزرر، كاشفاً عن قميصه الأبيض وسترته السوداء. كان شعره البني رطبًا وفوضويًا بعض الشيء كما لو أنه لم يمشطه منذ فترة. كانت عيناه البنيتان ممتلئتان بالاعتدال، كما لو كان يقيد بعض الحوافز في أعماق قلبه.

‘من المحتمل أن تركز الآنسة شارون وقتها وجهودها على تقدمها. قد لا تشرك نفسها، لكن لا يمكنني التأكد من ماريك…’

عند رؤية هذا الوجه الشاحب الذي يشبه الجثة، أمال إملين ذقنه وقال بابتسامة، دون أن تظهر عليه علامات التوتر، “لقد أتيت أخيرًا.”

كان هذا بالتأكيد غير طبيعي!

“ألا تخشى أن أكون عضوًا في مدرسة روز للفكر الموجود هنا لإنهائك؟” أصبجت شخصية الشاب شفافة إلى حد ما.

“رسالة من هذه؟” سأل كلاين وهو يمد يده اليمنى.

سخر إملين وقال “ألن أكون على علم بتاريخ مدرسة روز للفكر؟ أو الأمور المتعلقة بخيانة فصيل الاعتدال وهروبهم؟”

في نفس اللحظة تقريبًا، خرجت ريينت تينيكر من الفراغ بأربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء في يدها. كان لدى أحدهم رسالة في فمه.

“حسنًا، كيف أخاطبك؟”

غير إملين إلى أردية كاهن كنيسة الأرض الخاصة به، ثم ارتدى معطفًا أحمر وقبعة من الحرير قبل الخروج من كنيسة الحصاد. ثم ركب عربة مستأجرة على جانب الطريق.

“ماريك”. أجاب الشاب “هل هذه هي المعلومات التي تلقيتها من المراتب العليا للسانغوين؟”

بينما تراجعت رؤيته واتسعت ببطء، بدأ في لمح شارع بوكلوند. من بين المباني المغطاة بالزهور الطازجة والعشب، لقر مسحت أشجار مظلة إنتيس التي كانت تحجب أشعة الشمس ببطء. كانت هناك عربات بطيئة الحركة مزينة بأناقة أو جميلة، وكان الشباب يندفعون بسرعة على الدراجات.

تفاجأ إملين وهو يتساءل.

“إذا كان الأمر كذلك، فيمكننا استخدام أنفسنا كطُعم لمساعدتكم في اصطياد أعضاء مدرسة روز للفكر. ومع ذلك، أحتاج إلى تأكيد.” فرك ماريك عينيه وقال مباشرةً “أعلم أنك غير قادر على اتخاذ القرار. يمكنك العودة أولاً للحصول على إذن من السانغوين. بعد الحصول على تأكيدهم، تعرف أين تجدنا”.

“أنت أذكى مما كنت أعتقد”.

تلقى إملين الملف وأومأ برأسه في نظرة نادرة من الجدية.

لقد استخدم مثل هذه الملاحظة لتأكيد تخمين الطرف الآخر.

انحنى إملين على مهل إلى العربة وقالت بابتسامة: “لدى البشر رائحة البشر. ولدى الأرواح رائحة الأرواح”.

تنفَّس ماريك ببطء وانحنى إلى الأمام قليلاً.

لقد استخدم مثل هذه الملاحظة لتأكيد تخمين الطرف الآخر.

“كيف لاحظت وجودنا من جانب إيان؟”

“كيف لاحظت وجودنا من جانب إيان؟”

انحنى إملين على مهل إلى العربة وقالت بابتسامة: “لدى البشر رائحة البشر. ولدى الأرواح رائحة الأرواح”.

‘أتساءل عما إذا كانت الآنسة شارون وماريك سيستخدمان السانغوين للتعامل مع أعضاء مدرسة روز للفكر في باكلوند…’

صمت ماريك لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل، “أنتم السانغوين ترغبون في التعامل مع أعضاء مدرسة روز للفكر في باكلوند؟”

وضع كلاين قلمه وطوى الرسالة، ونظر إلى الآنسة رسول التي كانت تنتظر. سأل ضحكة، “كيف علمتي أنني سأرد؟”

“الأعضاء المهمين”. رد املين بإجراء تشديد

لم تقل ريينت تينيكر كلمة واحدة بينما عضت الرؤوس على العملة الذهبية والرسالة قبل أن تختفي.

“إذا كان الأمر كذلك، فيمكننا استخدام أنفسنا كطُعم لمساعدتكم في اصطياد أعضاء مدرسة روز للفكر. ومع ذلك، أحتاج إلى تأكيد.” فرك ماريك عينيه وقال مباشرةً “أعلم أنك غير قادر على اتخاذ القرار. يمكنك العودة أولاً للحصول على إذن من السانغوين. بعد الحصول على تأكيدهم، تعرف أين تجدنا”.

بالنسبة له، كان الجانب الأكثر رعبًا في آمون هو أنه لن يعرف أحد الشكل أو الهوية التي *سيستخدمها* للظهور. من الممكن أن يرتدي ماخت عضو البرلمان في يوم من الأيام نظارة أحادية، أو أن الحشرات في الحديقة ستستدير بنظارات أحادية على وجوهها. لذلك، بعد استيعاب الهوية التي قد يستخدمها آمون للظهور، لم يستطع كلاين إلا الشعور بمزيد من الثقة.

بعد قول هذا، سلم ملفًا في يده.

‘بالطبع، استنادًا إلى تصوير باليز زورواست، لن يظهر آمون بالتأكيد على أنه نصف إله جرذ، لذلك لا ينبغي أن أكون مهملاً…’ قام كلاين ببعض الملاحظات قبل أن يرجع نظرته ويترك الضباب الرمادي.

“هذا من إيان. إنها الردود الأولية من تعقب إرنيس بويار. لقد أكمل العديد من صائدي الجوائز هذا معًا.”

صمت ماريك لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل، “أنتم السانغوين ترغبون في التعامل مع أعضاء مدرسة روز للفكر في باكلوند؟”

تلقى إملين الملف وأومأ برأسه في نظرة نادرة من الجدية.

‘أملين يبحث عن مدرسة روز للفكر؟’ قام كلاين بجمع حواجبه في مفاجأة.

“حسنا.”

بعد أن قال وجهته، ألقى بنظرته من النافذة.

~~~~~~~~~~~

داخل غرفته، جلس على كرسي متراجع وشرب بعض الشاي الأسود مع شريحة ليمون. أغمض عينيه إلى حد ما وفكر في كيفية تعميق علاقته مع كوناس كيلغور.

الفصل 1000?????????

غير إملين إلى أردية كاهن كنيسة الأرض الخاصة به، ثم ارتدى معطفًا أحمر وقبعة من الحرير قبل الخروج من كنيسة الحصاد. ثم ركب عربة مستأجرة على جانب الطريق.

وضع كلاين قلمه وطوى الرسالة، ونظر إلى الآنسة رسول التي كانت تنتظر. سأل ضحكة، “كيف علمتي أنني سأرد؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط