معنى الوجود.
948: معنى الوجود.
من وجهة نظر أودري، لم يكن الوضع الحالي للسيد العالم معاناته من مرض عقلي، ولم يكن قريبًا من دفعه إلى حالة فقدان السيطرة. لقد كان بسبب أن هدفه في الحياة ومعنى وجوده قد تدمر. مما تركه مع حاجز نفسي إحتاج إلى بعض التوجيه فقط. بمجرد أن تساعده في وضع هدف قصير المدى، مما يسمح له بإيجاد معنى في الحياة، سيتم حل المشكلة ببطء.
مقارنة بالفجوة في المسافة، تركه الحاجز الزمني في يأس أكبر.
لحسن الحظ، كان لا يزال لديه رغبة فطرية في العيش وقد سعى للحصول على طبيبته النفسيع الخاصع، الآنسة عدالة أودري، في الوقت المناسب للعلاج.
في الظلام الصامت والهادئ، سمعت أودري جيرمان سبارو يجيب بصوت عميق عبر الحائط، “لا”.
‘كما هو متوقع…’ لم تتفاجأ أودري بينما سألت “إذن هل بحث عن آخر كلمات عائلته؟ هل بحث عن قبرهم؟ هل حاول معرفة سبب النوم العميق؟”
948: معنى الوجود.
لقد بدا وكأن جسد الروح خلف الجدار قد تلاشى لبضع ثوانٍ حيث لم يكن هناك صوت واحد. بعد لحظة، استمر الصوت الأجش:
“لا ليس بعد.”
“في عملية البحث، تأكد من عدم تفويت ما يحيط بك. فالحياة ليست مجرد طريق و إتجاه واحد. هناك العديد من الفروع والأزقة. إذا كان الأول موجودًا فقط، كم سيكون ذلك مملاً. يجب أن تعرف كيف تقترب منه، لتوسيع آفاقك، وتستكشف… “
‘ليس بعد… هذا يعني أنه ممكن في المستقبل؟’ شعرت أودري بالارتياح بينما شعرت بوضوح أن حالة جيرمان سبارو العاطفية لم تكن ثقيلة وكئيبة كما كانت من قبل، دون أي اهتمام بأي شيء. كان لديه مستوى معين من القيادة وشعور ضئيل بالإلحاح. كان لا يزال في حالة ارتباك فقط.
“أدين للآنسة رسول بعشرة آلاف قطعة نقدية ذهبية مرة أخرى…” أرجع كلاين نظرته ورفع يده اليمنى ليفرك صدغيه.
مما لا يثير الدهشة، صمت جيرمان سبارو مرة أخرى، لقد بدا وكأنه لا يزال في ارتباك.
لحسن الحظ، كان لا يزال لديه رغبة فطرية في العيش وقد سعى للحصول على طبيبته النفسيع الخاصع، الآنسة عدالة أودري، في الوقت المناسب للعلاج.
مغتنمة هذه الفرصة، ألقت أودري بتهدئة مرة أخرى. كانت الآثار أفضل بكثير من ذي قبل. على أقل تقدير، كانت تعتقد أن السيد العالم قد استخدم هذا الزخم للهروب من هاوية الكآبة والاكتئاب، والعودة إلى حالة الإحباط للشخص العادي.
ثم سمعت جيرمان سبارو يقول، “لننهيها هنا لهذا اليوم، حسنًا؟”
948: معنى الوجود.
بعد ذلك، لم تضغط أودري بشأن كيفية العثور على أدلة أو التحقيق، لأن هذا قد يؤدي إلى بعض المقاومة. أومأت برأسها في الغرفة المظلمة بطريقة طبيعية وقالت: “نعم، هناك أشياء كثيرة يجب القيام بها، وأشياء كثيرة تحتاج إلى التعديل! ربما ستتاح لك فرصة مقابلة شخص من نفس سلالة الدم؟ ربما يكون أحد أفراد أسرته لم يمت من العمر، أو انتهى به الأمر إلى العيش حتى يومنا هذا لسبب ما؟ سبب وجود معنى للحياة هو بسبب إمكانياتها اللانهائية.”
“في عملية البحث، تأكد من عدم تفويت ما يحيط بك. فالحياة ليست مجرد طريق و إتجاه واحد. هناك العديد من الفروع والأزقة. إذا كان الأول موجودًا فقط، كم سيكون ذلك مملاً. يجب أن تعرف كيف تقترب منه، لتوسيع آفاقك، وتستكشف… “
“أيضًا، إذا كان ذلك ممكنًا، اصنع بعض الأدوية لتثبيت حالتك العقلية. خذها لمدة سبعة أيام متتالية. المكونات هي 10 غرامات من مسحوق البابونج، 5 غرامات من مسحوق إكليل الجبل، 10 مل من خلاصة بلسم الليمون… خلال هذه الفترة، لا لا تقلل من استهلاكك للحلويات، وحاول الاسترخاء بطريقة مناسبة… “
في محاولة جاهدة لتذكر جميع الكلمات المناسبة التي قرأتها في الكتب، فكرت أودري فجأة في شيء بينما خف صوتها بشكل ملحوظ.
“ما هي رسوم الاستشارة؟”
“لا، هذا كله نتيجة القوة بداخلك”.
“أيضا، لا ترتدي مثل ذلك القناع السميك.”
كانت هذه فرضية توصل إليها بناءً على ظروف باب النور ووضعه ومذكرات الإمبراطور.
‘لا تهم تلك الأرق والأكور شفافية لأن الجميع يرتدون قناعًا عند التفاعل مع الآخرين. لا أحد يحب أن يعبر مباشرة عن أسراره الخاصة نسبيًا للآخرين. إنها طريقة لحماية الذات وأيضًا وسيلة لاحترام الآخرين… عندما يكون للسيد العالم عدد معين من الأصدقاء، فسيتم تكوين معنى جديد لحياته بشكل طبيعي…’ أضافت أودري داخليًا، لكنها في النهاية لم تقل ذلك بصوت عالٍ . لقد اعتقدت أن ذلك قد يأتي بنتائج عكسية.
ردت أودري بجدية
مما لا يثير الدهشة، صمت جيرمان سبارو مرة أخرى، لقد بدا وكأنه لا يزال في ارتباك.
بعد بضع ثوانٍ، ظهر صوت لم يكن أجش مرة أخرى:
“شكرا لك على تقويمي، وعلى علاجك.”
“لا، هذا كله نتيجة القوة بداخلك”.
في هذه اللحظة، مر صوت جيرمان سبارو عبر الحائط:
ردت أودري بجدية
“في عملية البحث، تأكد من عدم تفويت ما يحيط بك. فالحياة ليست مجرد طريق و إتجاه واحد. هناك العديد من الفروع والأزقة. إذا كان الأول موجودًا فقط، كم سيكون ذلك مملاً. يجب أن تعرف كيف تقترب منه، لتوسيع آفاقك، وتستكشف… “
لقد ألقت تهدئة أخيرة لتأكيد أن الحالة العقلية للسيد العالم قد عادت إلى طبيعتها وأنه لن ينتكس.
فووو… زفر كلاين وأجبر نفسه على تحويل أفكاره نحو الشرانق. ومن المشهد الذي رآه كان رد فعله الأول:
بالطبع، هذا لم يعني أنه لم تكن هناك احتمالات أخرى. في الوقت الحاضر، لم يتمكن كلاين من العثور على أدلة تدعمهم. على سبيل المثال، قد تمثل الشرنقة حياة منتقل، لكن هذا تعارض مع تعافي كلاين أو عدم وجود تغيير في جسد الروح خاصته.
ثم سمعت جيرمان سبارو يقول، “لننهيها هنا لهذا اليوم، حسنًا؟”
في محاولة جاهدة لتذكر جميع الكلمات المناسبة التي قرأتها في الكتب، فكرت أودري فجأة في شيء بينما خف صوتها بشكل ملحوظ.
عدلت أودري نبرة صوتها وأجابت بخفة: “بالطبع. إنها ليست مشكلة خطيرة. يمكنني إجراء متابعة أخرى عندما تكون متفرغًا الأسبوع المقبل.”
“إذا زودني علماء النفس الكيميائيين بالمكونات، همم…”
“أيضًا، إذا كان ذلك ممكنًا، اصنع بعض الأدوية لتثبيت حالتك العقلية. خذها لمدة سبعة أيام متتالية. المكونات هي 10 غرامات من مسحوق البابونج، 5 غرامات من مسحوق إكليل الجبل، 10 مل من خلاصة بلسم الليمون… خلال هذه الفترة، لا لا تقلل من استهلاكك للحلويات، وحاول الاسترخاء بطريقة مناسبة… “
‘كما هو متوقع…’ لم تتفاجأ أودري بينما سألت “إذن هل بحث عن آخر كلمات عائلته؟ هل بحث عن قبرهم؟ هل حاول معرفة سبب النوم العميق؟”
من وجهة نظر أودري، لم يكن الوضع الحالي للسيد العالم معاناته من مرض عقلي، ولم يكن قريبًا من دفعه إلى حالة فقدان السيطرة. لقد كان بسبب أن هدفه في الحياة ومعنى وجوده قد تدمر. مما تركه مع حاجز نفسي إحتاج إلى بعض التوجيه فقط. بمجرد أن تساعده في وضع هدف قصير المدى، مما يسمح له بإيجاد معنى في الحياة، سيتم حل المشكلة ببطء.
في الغرفة المظلمة والصامتة، دعمت نفسها على الحائط بيديها ووقفت ببطء.
في هذه اللحظة، مر صوت جيرمان سبارو عبر الحائط:
“ما هي رسوم الاستشارة؟”
الشيء الوحيد الذي فاجأه هو أن 0-08 كانت مرعبة أكثر مما كان يتصور. حتى مع معاناة إنس زانغويل من لعنة الإله، ومع قيام ملك الملائكة أدم بتجفيفها، كانت محاولتها الأولى قادرة على “جذب” مخلوق غير معروف يمكن أن يمر عبر ختم ريينت تينيكر. لولا توجيه روح دالي سيمون القوي وتوقيعه على عقد، فلربما كان إينس زانغويل قد نجا.
كان يشعر بالفضول تجاه نقطة أخرى.
رفعت أودري إحدى يديها إلى الحائط وأدارت رأسها في تفكير.
فووو… زفر كلاين وأجبر نفسه على تحويل أفكاره نحو الشرانق. ومن المشهد الذي رآه كان رد فعله الأول:
من وجهة نظر أودري، لم يكن الوضع الحالي للسيد العالم معاناته من مرض عقلي، ولم يكن قريبًا من دفعه إلى حالة فقدان السيطرة. لقد كان بسبب أن هدفه في الحياة ومعنى وجوده قد تدمر. مما تركه مع حاجز نفسي إحتاج إلى بعض التوجيه فقط. بمجرد أن تساعده في وضع هدف قصير المدى، مما يسمح له بإيجاد معنى في الحياة، سيتم حل المشكلة ببطء.
بعد أن رأى الشرانق فوق السحابة الرمادية، وباب النور وراء درج الضوء، أصيب بصدمة كأن نهراً قد اخترق ضفتيه. لقد شعر وكأن كل توقعاته قد تحطمت. لقد انهارت نظرته الناضجة للعالم ونظرته للحياة والقيم نتيجةً لذلك، مما تسبب في سقوط كيانه بالكامل في حالة عكر، كما لو كان زومبي يمشي.
“انتظر حتى أحصل على تركيبة الجرعة الخاصة بالتسلسل 5 من مسار المتفرج. قد أحتاج منك مساعدتي في العثور على المكونات.”
948: معنى الوجود.
“إذا زودني علماء النفس الكيميائيين بالمكونات، همم…”
كان هذا هو السبب وراء انهيار حالة كلاين العقلية على الفور. كانت “العودة إلى الوطن” دائمًا هدفه النهائي.
لقد لفت طرفي شفتيها وقالت، “عندما تعود من القارة الجنوبية إلى باكلوند، تذكر أن تحضر لي بعض المنتجات المحلية كهدية.”
بيده، اختفت الغرفة. عاد إلى كرسي الشرف على الطاولة الطويلة من البرونز وجلس على المقعد الخاص بالأحمق.
‘تابوت نقل فاخر وخفيف للغاية يحمله ثمانية أشخاص؟’ على الجانب الآخر من الجدار، كان لدى كلاين رغبة لا يمكن تفسيرها في السخرية. ثم وقف وهو يتشبث بالحائط وأعاد الأنسة عدالة إلى العالم الحقيقي.
ثلاث “شرانق” محطمة، إحداها مثلته والآخرث مثلت الإمبراطور، فمن كان الثالث؟
بيده، اختفت الغرفة. عاد إلى كرسي الشرف على الطاولة الطويلة من البرونز وجلس على المقعد الخاص بالأحمق.
“في عملية البحث، تأكد من عدم تفويت ما يحيط بك. فالحياة ليست مجرد طريق و إتجاه واحد. هناك العديد من الفروع والأزقة. إذا كان الأول موجودًا فقط، كم سيكون ذلك مملاً. يجب أن تعرف كيف تقترب منه، لتوسيع آفاقك، وتستكشف… “
أمامه، كان هناك بطاقات كفر الإمبراطور الأسود، الطاغية والكاهن الأحمر على اليمين. على اليسار، كانت هناك الجوع الزاحف، التي أرسلها ليونارد ميتشل عبر الأنسة رسول ريينت تينيكر.
‘كما هو متوقع…’ لم تتفاجأ أودري بينما سألت “إذن هل بحث عن آخر كلمات عائلته؟ هل بحث عن قبرهم؟ هل حاول معرفة سبب النوم العميق؟”
“إذا زودني علماء النفس الكيميائيين بالمكونات، همم…”
“أدين للآنسة رسول بعشرة آلاف قطعة نقدية ذهبية مرة أخرى…” أرجع كلاين نظرته ورفع يده اليمنى ليفرك صدغيه.
في محاولة جاهدة لتذكر جميع الكلمات المناسبة التي قرأتها في الكتب، فكرت أودري فجأة في شيء بينما خف صوتها بشكل ملحوظ.
لسوء الحظ، لم يكن إلا قادرًا على الاقتراب من باب النور وعدم لمسه. لم يكن قادرًا على لمسه أو الإمساك به أو حتى فحصه بعناية. لم يكن لديه أي وسيلة لإجراء أي دراسات لتلقي أي معلومات مباشرة.
‘لا تهم تلك الأرق والأكور شفافية لأن الجميع يرتدون قناعًا عند التفاعل مع الآخرين. لا أحد يحب أن يعبر مباشرة عن أسراره الخاصة نسبيًا للآخرين. إنها طريقة لحماية الذات وأيضًا وسيلة لاحترام الآخرين… عندما يكون للسيد العالم عدد معين من الأصدقاء، فسيتم تكوين معنى جديد لحياته بشكل طبيعي…’ أضافت أودري داخليًا، لكنها في النهاية لم تقل ذلك بصوت عالٍ . لقد اعتقدت أن ذلك قد يأتي بنتائج عكسية.
لمنع إنس زانغويل من الهروب عبر عالم الروح، كان قد تواصل بالفعل مع ريينت تينيكر قبل أن يخطط للقتل. كانت مسؤولة عن مطاردة كل مخلوقات عالم الروح حول ساحة الإحياء، مقابل نفس الـ10.000 قطعة نقدية ذهبية.
بعد ذلك، تم ختم أرواح هؤلاء المنتقلين داخل الشرنقة وتركوا معلقين فوق باب الضوء، في انتظار فرصة معينة قبل إرسالها إلى العالم الحقيقي.
الشيء الوحيد الذي فاجأه هو أن 0-08 كانت مرعبة أكثر مما كان يتصور. حتى مع معاناة إنس زانغويل من لعنة الإله، ومع قيام ملك الملائكة أدم بتجفيفها، كانت محاولتها الأولى قادرة على “جذب” مخلوق غير معروف يمكن أن يمر عبر ختم ريينت تينيكر. لولا توجيه روح دالي سيمون القوي وتوقيعه على عقد، فلربما كان إينس زانغويل قد نجا.
بالطبع، أثناء وجود لعنة إله، حتى لو نجح إنس زانغويل في الهروب، كانت هناك فرصة كبيرة لوقوعه في مصائب أخرى، مثل إلقاءه من قبل المخلوق المجهول في مكان أكثر خطورة أو تسببه له مباشرةً بضرر. ومع ذلك، لم يكن ذلك ضمن سيطرة كلاين.
أمامه، كان هناك بطاقات كفر الإمبراطور الأسود، الطاغية والكاهن الأحمر على اليمين. على اليسار، كانت هناك الجوع الزاحف، التي أرسلها ليونارد ميتشل عبر الأنسة رسول ريينت تينيكر.
عندما فكر كلاين أنه كان مديون بـ10000 قطعة نقدية ذهبية مرة أخرى، شعر بصداع، لكن حالته العقلية كانت أفضل بكثير.
في محاولة جاهدة لتذكر جميع الكلمات المناسبة التي قرأتها في الكتب، فكرت أودري فجأة في شيء بينما خف صوتها بشكل ملحوظ.
‘الأنسة عدالة محقة. لا يزال هناك العديد من الأسئلة التي يجب الإجابة عليها والتحقيق فيها… ما المعنى وراء تعليق العديد من المنتقلين خلف باب الضوء؟ ما هدفهم؟ من قام بإعداد كل شيء في ذلك الوقت؟ كم عدد الأشخاص الذين تم سحبهم إلى هنا؟ أين ذهب الشخص الآخر؟ الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات؟’ حاول كلاين جاهدًا أن ينغمس في التفكير لإيجاد هدف جديد للمستقبل.
بعد أن رأى الشرانق فوق السحابة الرمادية، وباب النور وراء درج الضوء، أصيب بصدمة كأن نهراً قد اخترق ضفتيه. لقد شعر وكأن كل توقعاته قد تحطمت. لقد انهارت نظرته الناضجة للعالم ونظرته للحياة والقيم نتيجةً لذلك، مما تسبب في سقوط كيانه بالكامل في حالة عكر، كما لو كان زومبي يمشي.
لحسن الحظ، كان لا يزال لديه رغبة فطرية في العيش وقد سعى للحصول على طبيبته النفسيع الخاصع، الآنسة عدالة أودري، في الوقت المناسب للعلاج.
فووو… زفر كلاين وأجبر نفسه على تحويل أفكاره نحو الشرانق. ومن المشهد الذي رآه كان رد فعله الأول:
في الغرفة المظلمة والصامتة، دعمت نفسها على الحائط بيديها ووقفت ببطء.
استخدم وجود رفيع المستوى للغاية أو تحفة أثرية مختومة وسائل مختلفة لانتزاع مجموعة كبيرة من الناس من الأرض في نفس الوقت. هنا، كان هناك أشخاص استخدموا طقوس تعزيز الحظ، واشترى آخرون أطباق فضية غريبة، أو تعرضت هواتفهم لفيروسات غريبة ما…
بعد ذلك، تم ختم أرواح هؤلاء المنتقلين داخل الشرنقة وتركوا معلقين فوق باب الضوء، في انتظار فرصة معينة قبل إرسالها إلى العالم الحقيقي.
بناءً على ملاحظة كلاين، لم يكن لدى باب النور أي ذكاء. كان يعمل على أساس غريزة خالصة. وهذا قد عنى أيضًا أنه طالما تم استيفاء الشروط، فإنه سيحفز شرنقة وينقل الروح إلى جسد هدف معين.
الشيء الوحيد الذي فاجأه هو أن 0-08 كانت مرعبة أكثر مما كان يتصور. حتى مع معاناة إنس زانغويل من لعنة الإله، ومع قيام ملك الملائكة أدم بتجفيفها، كانت محاولتها الأولى قادرة على “جذب” مخلوق غير معروف يمكن أن يمر عبر ختم ريينت تينيكر. لولا توجيه روح دالي سيمون القوي وتوقيعه على عقد، فلربما كان إينس زانغويل قد نجا.
مغتنمة هذه الفرصة، ألقت أودري بتهدئة مرة أخرى. كانت الآثار أفضل بكثير من ذي قبل. على أقل تقدير، كانت تعتقد أن السيد العالم قد استخدم هذا الزخم للهروب من هاوية الكآبة والاكتئاب، والعودة إلى حالة الإحباط للشخص العادي.
بناءً على الظروف الحالية، خمّن كلاين أنه ربما كان هناك شرطان يجب الوفاء بهما.
بناءً على ملاحظة كلاين، لم يكن لدى باب النور أي ذكاء. كان يعمل على أساس غريزة خالصة. وهذا قد عنى أيضًا أنه طالما تم استيفاء الشروط، فإنه سيحفز شرنقة وينقل الروح إلى جسد هدف معين.
‘أولاً، يجب ألا يكون هناك أي منتقلين أخرين من قبل، أو أنه قد تم اعتبار المنتقل قد فشل أو مات. ثانيًا، “نداء” شيء أو غرض أو طقس معين. على سبيل المثال، كان كلاين موريتي قد اتبع دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس لأداء تلك العرافة المظلمة.’
“أدين للآنسة رسول بعشرة آلاف قطعة نقدية ذهبية مرة أخرى…” أرجع كلاين نظرته ورفع يده اليمنى ليفرك صدغيه.
“أدين للآنسة رسول بعشرة آلاف قطعة نقدية ذهبية مرة أخرى…” أرجع كلاين نظرته ورفع يده اليمنى ليفرك صدغيه.
‘أما بالنسبة للباقي، فمن المستحيل أن أعرف. ما لم أتمكن من العثور على المحتوى المقابل في مذكرات الإمبراطور روزيل… بتجميع كل ما أعرفه، يجب أن تكون نظريتي الحالية قريبة جدًا من الحقيقة. سيسهل هذا شرح سبب أنه على الرغم من كوني من نفس حقبة الإمبراطور على الأرض ولم يفصل بيننا أكثر من عام، فإن دخولنا إلى العالم الحقيقي كان مفصول بما يزيد قليلاً عن مائتي عام… ذلك لأننا انتقلنا في في نفس الوقت لكن “أطلقنا” في عصور مختلفة! قبل الدخول إلى العالم الحقيقي، من يدري لكم من الوقت كنا نائمين… أخ من من المنزل المجاور؟’ انحنى كلاين على كرسيه بينما كانت عيناه تلمعان قبل أن يصبح مظلم مرة أخرى.
‘الأنسة عدالة محقة. لا يزال هناك العديد من الأسئلة التي يجب الإجابة عليها والتحقيق فيها… ما المعنى وراء تعليق العديد من المنتقلين خلف باب الضوء؟ ما هدفهم؟ من قام بإعداد كل شيء في ذلك الوقت؟ كم عدد الأشخاص الذين تم سحبهم إلى هنا؟ أين ذهب الشخص الآخر؟ الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات؟’ حاول كلاين جاهدًا أن ينغمس في التفكير لإيجاد هدف جديد للمستقبل.
بعد ذلك، تم ختم أرواح هؤلاء المنتقلين داخل الشرنقة وتركوا معلقين فوق باب الضوء، في انتظار فرصة معينة قبل إرسالها إلى العالم الحقيقي.
كانت هذه فرضية توصل إليها بناءً على ظروف باب النور ووضعه ومذكرات الإمبراطور.
‘الأنسة عدالة محقة. لا يزال هناك العديد من الأسئلة التي يجب الإجابة عليها والتحقيق فيها… ما المعنى وراء تعليق العديد من المنتقلين خلف باب الضوء؟ ما هدفهم؟ من قام بإعداد كل شيء في ذلك الوقت؟ كم عدد الأشخاص الذين تم سحبهم إلى هنا؟ أين ذهب الشخص الآخر؟ الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات؟’ حاول كلاين جاهدًا أن ينغمس في التفكير لإيجاد هدف جديد للمستقبل.
بالطبع، هذا لم يعني أنه لم تكن هناك احتمالات أخرى. في الوقت الحاضر، لم يتمكن كلاين من العثور على أدلة تدعمهم. على سبيل المثال، قد تمثل الشرنقة حياة منتقل، لكن هذا تعارض مع تعافي كلاين أو عدم وجود تغيير في جسد الروح خاصته.
‘تابوت نقل فاخر وخفيف للغاية يحمله ثمانية أشخاص؟’ على الجانب الآخر من الجدار، كان لدى كلاين رغبة لا يمكن تفسيرها في السخرية. ثم وقف وهو يتشبث بالحائط وأعاد الأنسة عدالة إلى العالم الحقيقي.
وإذا لم تكن فرضيته مختلفة تمامًا عن الحقيقة، فقد عنى ذلك أنه قد ترك الأرض، وإنتقل لما لا يقل عن المائتي عام أو حتى آلاف السنين. حتى لو وجد الطريق والطريقة للعودة إلى الأرض، فلن يتمكن من العودة إلى المكان الذي دعاه بالمنزل.
مقارنة بالفجوة في المسافة، تركه الحاجز الزمني في يأس أكبر.
عدلت أودري نبرة صوتها وأجابت بخفة: “بالطبع. إنها ليست مشكلة خطيرة. يمكنني إجراء متابعة أخرى عندما تكون متفرغًا الأسبوع المقبل.”
كان يشعر بالفضول تجاه نقطة أخرى.
كان هذا هو السبب وراء انهيار حالة كلاين العقلية على الفور. كانت “العودة إلى الوطن” دائمًا هدفه النهائي.
لحسن الحظ، كان لا يزال لديه رغبة فطرية في العيش وقد سعى للحصول على طبيبته النفسيع الخاصع، الآنسة عدالة أودري، في الوقت المناسب للعلاج.
‘الأنسة عدالة محقة. لا يزال هناك العديد من الأسئلة التي يجب الإجابة عليها والتحقيق فيها… ما المعنى وراء تعليق العديد من المنتقلين خلف باب الضوء؟ ما هدفهم؟ من قام بإعداد كل شيء في ذلك الوقت؟ كم عدد الأشخاص الذين تم سحبهم إلى هنا؟ أين ذهب الشخص الآخر؟ الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات؟’ حاول كلاين جاهدًا أن ينغمس في التفكير لإيجاد هدف جديد للمستقبل.
استخدم وجود رفيع المستوى للغاية أو تحفة أثرية مختومة وسائل مختلفة لانتزاع مجموعة كبيرة من الناس من الأرض في نفس الوقت. هنا، كان هناك أشخاص استخدموا طقوس تعزيز الحظ، واشترى آخرون أطباق فضية غريبة، أو تعرضت هواتفهم لفيروسات غريبة ما…
فووو… زفر كلاين وأجبر نفسه على تحويل أفكاره نحو الشرانق. ومن المشهد الذي رآه كان رد فعله الأول:
لسوء الحظ، لم يكن إلا قادرًا على الاقتراب من باب النور وعدم لمسه. لم يكن قادرًا على لمسه أو الإمساك به أو حتى فحصه بعناية. لم يكن لديه أي وسيلة لإجراء أي دراسات لتلقي أي معلومات مباشرة.
بعد ذلك، تم ختم أرواح هؤلاء المنتقلين داخل الشرنقة وتركوا معلقين فوق باب الضوء، في انتظار فرصة معينة قبل إرسالها إلى العالم الحقيقي.
‘يجب أن أفكر في العثور على أدلة من العالم الحقيقي… أيضًا، نظرًا لأن الوصول إلى التسلسل 4 يسمح لي بالوصول إلى تلك السحابة الرمادية ورؤية باب الضوء، فهل سيكون هناك تغيير نوعي آخر في التسلسل 2؟ هل سأكون قادرًا على التحكم في باب النور عندما يحدث ذلك، مما يسمح لي باكتشاف الحقيقة؟’
‘هيه هيه، لقد تأثرت بالأنوار السبعة، وموقف الإلهة وأروديس. كدت أتخيل نفسي على أنني المالك الحقيقي للضباب الرمادي، وأعتقدت أنني السيد العظيم فوق عالم الروح. الآن، مما يبدو، أنا مجرد “موضوع اختبار” تم إلقاؤه عشوائيًا. بمجرد أن أفشل، سيظهر منتقل أخر…’ فكر كلاين وهو ينقر على حافة الطاولة البرونزية الطويلة.
948: معنى الوجود.
“لا ليس بعد.”
كان يشعر بالفضول تجاه نقطة أخرى.
وإذا لم تكن فرضيته مختلفة تمامًا عن الحقيقة، فقد عنى ذلك أنه قد ترك الأرض، وإنتقل لما لا يقل عن المائتي عام أو حتى آلاف السنين. حتى لو وجد الطريق والطريقة للعودة إلى الأرض، فلن يتمكن من العودة إلى المكان الذي دعاه بالمنزل.
ثلاث “شرانق” محطمة، إحداها مثلته والآخرث مثلت الإمبراطور، فمن كان الثالث؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
