نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-945

نهاية القصة.

نهاية القصة.

945: نهاية القصة.

“تحت شهادة متفرج، أكمل كلاين موريتي عرضًا مذهلا، مخرجا جريمة قتل سحرية. وبذلك، تمكن من هضم جرعته مع ما يكفي من الطاقة المتبقية لمحاولة التقدم قبل سقوط الستارة.”

 

 

 

لا، حدث شيء ما. ضربته صاعقة من البرق كما لو أنها كشفت أنيابها، محطمةً الأرض ومفحمةً التربة.

في اللحظة التي تركت فيها تميمة إختلاس القدر يد ليونارد ميتشل، اختفت في الجو، مكانه غير معروف. غُطت البقع التي وقف فيها هو وإنس زانغويل في الظلام. حتى العاصفة الفضية الآخذة في الظهور لم تكن قادرة على إلقاء الضوء عليها.

 

 

 

 

على الرغم من أنه فقد “ساقه” الأمامية الأخرى، إلا أنه لم يمت. لقد “وقف” مرةً أخرى وإقترب من شاعر الليل الدائم الذي كان لا يزال يغمض عينيه.

في تلك اللحظة، شعر ليونارد أن سطح جسده أصبح مخدرًا، كما لو أن البرق كان يقفز فوقه، مما تسبب في ألم طعن طفيف، من شأنه أن يسحق جسده تمامًا في أي لحظة.

 

 

 

 

كانت بطاقة نجمة معكوسة.

لكن بعد ذلك، لم يقصف بألم لا يقاوم، كما لو لم يحدث شيء.

 

 

في اللحظة التي تركت فيها تميمة إختلاس القدر يد ليونارد ميتشل، اختفت في الجو، مكانه غير معروف. غُطت البقع التي وقف فيها هو وإنس زانغويل في الظلام. حتى العاصفة الفضية الآخذة في الظهور لم تكن قادرة على إلقاء الضوء عليها.

 

 

لا، حدث شيء ما. ضربته صاعقة من البرق كما لو أنها كشفت أنيابها، محطمةً الأرض ومفحمةً التربة.

اندلع غضب إله الرعد مرارًا وتكرارًا مع عودة تردد البرق إلى طبيعته. لم تكن هناك فجوات بينهما. على الرغم من وجود موجات من الظلام تتصاعد من موقع إنس زانغويل، إلا أنهم لم يتمكنوا من محو الرقعة الفضية.

 

 

 

 

كان كلاين قد أعاد توجيه إلقائه شخصيًا لعاصفة البرق من إنس زانغويل عندما استخدم ليونارد ميتشل تميمة إختلاس القدر!

 

 

 

 

 

“آه!”

 

 

ومع ذلك، فقد تشقق رأسه بعيون سوداء شديدة وهالات حمراء ورموز غامضة. كان اللحم داخل الشقوق محترقًا باللون الأسود مع تسرب سائل أبيض مائل للرمادي.

 

 

صدت صرخة صاخبة عندما فشل الظلام الغني حول إنس زانغويل في تبديد العاصفة التي تشكلت من شبكة من الصواعق الفضية. انجرف جسده في قلب العاصفة.

“اللعنة! كان يجب أن أقتلك عندما كنت فاقدًا للوعي في مدينة تينغن!” لعن إنس زانغويل من خلال أسنانه المثبّتة. “تلك المرأة على وشك الموت. نفس الشيء ينطبق عليك!”

 

 

 

“إذن إنه أنت…”

لقد عانى مصير ليونارد ميتشل الذي جانت تلتهمه قدرة عاصفة البرق!

 

 

 

 

بينما كان يلعن، تحرك إلى موقع ليونارد كما لو أنه فقد قدرته على التحرك بسرعات عالية. لقد قال بتعبير شرس، “قائدك كان مزعج. وبالمثل لزميلك في الفريق. كلكم متماثلون!”

بوووم!

 

 

لم يمنح إنس زانغويل فرصة لترك أي كلمات أخيرة. لم يكن لديه أي رغبة في معرفة أي ماضي مرير قد مر به.

 

بقي إنس زانغويل واقفًا هناك دون أن ينهار.

صدى الرعد بعمق مع تبدد غابة البرق بسرعة، ولكن قبل أن تنتهي عاصفة البرق تمامًا، سقط المزيد من صواعق البرق الفضية من السماء، مما تسبب في موجة جديدة من الهجمات.

 

 

 

 

 

بوووم! بوووم! بوووم!

 

 

توقف جريانه بشكل مفاجئ حتى أنه فشل في الحفاظ على توازنه.

 

كان هذا الشخص يرتدي رداءًا أبيض بسيطًا وله لحية ذهبية باهتة تغطي نصف وجهه. علق على صدره صليب فضي كأنه أكثر الكهنة العاديين، لكنه كان ملك الملائكة، آدم!

اندلع غضب إله الرعد مرارًا وتكرارًا مع عودة تردد البرق إلى طبيعته. لم تكن هناك فجوات بينهما. على الرغم من وجود موجات من الظلام تتصاعد من موقع إنس زانغويل، إلا أنهم لم يتمكنوا من محو الرقعة الفضية.

 

 

 

 

 

بعد بضع عواصف رعدية، خفُت الضوء الساطع أخيرًا. ثارت الصواعق الدقيقة في الأرجاء بشكل ضعيف.

 

 

 

 

 

بقي إنس زانغويل واقفًا هناك دون أن ينهار.

كان ليونارد على وشك التحرك عندما شعر ببرودة فيه. بدا الأمر وكأن شعرًا طويلًا رقيقًا كان يمد يده ويقيده من الظلام، فاعلا ذلك من حلم. لم يكن قادرا على التحرك مرة أخرى.

 

 

 

بااا! طارت بطاقات تاروت، لقد طعنت في الأرض في مواقع مختلفة.

ومع ذلك، فقد تشقق رأسه بعيون سوداء شديدة وهالات حمراء ورموز غامضة. كان اللحم داخل الشقوق محترقًا باللون الأسود مع تسرب سائل أبيض مائل للرمادي.

 

 

لا، حدث شيء ما. ضربته صاعقة من البرق كما لو أنها كشفت أنيابها، محطمةً الأرض ومفحمةً التربة.

 

“اللعنة! كان يجب أن أقتلك عندما كنت فاقدًا للوعي في مدينة تينغن!” لعن إنس زانغويل من خلال أسنانه المثبّتة. “تلك المرأة على وشك الموت. نفس الشيء ينطبق عليك!”

كانت “الأرجل” الأربع الموجودة بجانب جذعه قد احترقت بالفعل باللون الأسود وتم تقويسها معًا. كل ما تطلبه الأمر هو لمسة حتى يسقطوا.

 

 

 

 

برزت عيون إنس زانغويل. وبينما كان يتحرك بسرعات عالية، أطلق الحظ السيئ في محاولة للتأثير على كلاين، لكنه كان عديم الفائدة تمامًا.

عليها، لم يختفِ الريش الأبيض فحسب، بل تحطمت الأوعية الدموية المتداخلة وتناثرت على الأرض، مما تركها مع ارتفاع الرأس معه.

 

 

 

 

 

لكن رغم ذلك، لم يمت إنس زانغويل. كان للمخلوقات التي نالت الألوهية حيوية لا يمكن تصورها مقارنةً بالناس العاديين!

لكن رغم ذلك، لم يمت إنس زانغويل. كان للمخلوقات التي نالت الألوهية حيوية لا يمكن تصورها مقارنةً بالناس العاديين!

 

 

 

 

نمت هالة الدم الحمراء في عينيه أكثر ثراءً حيث لم يعد هناك مجال الهالة العنيفة للتقلص. تصاعدت فيه مشاعر الكراهية والندم، مما دفعه إلى التنفيس عنهم.

 

 

 

 

 

كان يكره نفسه لأنه قد فكر فقط في الهروب في البداية وليس قتل كل الأعداء الحاضرين. في ذلك الوقت، إذا لم يتراجع واستخدم قواه من خلال إطلاق رعب نصف إله دون أي تحفظات، فلكان بالتأكيد سيكون قادرًا على قتل دالي سيمون وليونارد ميتشل وسط ضربات البرق. إذا كان قد فعل ذلك، لما ترك في مثل هذه الحالة المؤسفة من قبل اثنين من متجاوزي التسلسلات المتوسطه.

 

 

 

 

 

“اللعنة! اللعنة!” هدر إنس زانغويل وألقى بالريشة 0.08 المظلمة باستخدام “سيقانه” الأربع المتبقية، لقد انقض على ليونارد ميتشل.

 

 

بوووم! بوووم! بوووم!

 

 

كان ليونارد على وشك التحرك عندما شعر ببرودة فيه. بدا الأمر وكأن شعرًا طويلًا رقيقًا كان يمد يده ويقيده من الظلام، فاعلا ذلك من حلم. لم يكن قادرا على التحرك مرة أخرى.

لا، حدث شيء ما. ضربته صاعقة من البرق كما لو أنها كشفت أنيابها، محطمةً الأرض ومفحمةً التربة.

 

 

 

لم يمنح إنس زانغويل فرصة لترك أي كلمات أخيرة. لم يكن لديه أي رغبة في معرفة أي ماضي مرير قد مر به.

بوووم!

 

 

كان ينتظره ليقترب ثم يستخدم شكل المخلوق الأسطوري لقلب الطاولة!

 

 

ضربت صاعقة برق إنس زانغويل، لكنها عملت فقط على تعثره للحظة وإلقاء بضع قطع من اللحم المتفحم. لقد واصل هجومه وحتى أنه كشف عن ابتسامة قاسية.

 

 

“إذن إنه أنت…”

 

“آه!”

من تلك الضربة، كان متأكدًا بالفعل من أن الشخص الذي يختبئ في الخلفية ويلقي البرق كان في أقصى حدوده. لم يكن الشخص قادرًا على استخدام أي قوى أخرى على مستوى نصف الإله!

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لليونارد، الذي كان مقيد بعدد لا يحصى من خيوط الشعر غير المرئية، سرعان ما أصبحت أفكاره هادئة. بدا الأمر وكأنه لم يعد يقاوم وكان يرغب في النوم في الظلام.

 

 

بانغ!

 

 

غير قادر على الحركة، عض لسانه برفق واستعاد مؤقتًا بعضًا من وضوحه. لقد جعل الكتاب الشفاف أمامه يبعث الهتاف الأثيري: “أتيت، رأيت، سجلت!”

 

 

 

 

 

مع صدى مدوي، اجتاح إعصار مرعب إنس زانغويل، الذي وصل على الفور.

 

 

لقد قطع الأشياء الوهمية التي تشبه الشعر الأسود، مما أعطى ليونارد الحرية مرة أخرى.

 

 

لقد قطع الأشياء الوهمية التي تشبه الشعر الأسود، مما أعطى ليونارد الحرية مرة أخرى.

لقد فكر في حملها على ترديد اسم الأحمق الشرفي قبل سحب جسدها الروحي فوق الضباب الرمادي، ولكن مع تحول جسدها بالفعل، لقد بدا وكأن ذلك قد كان عديم الفائدة. كان السبيل الوحيد لدالي هو اختيار البقاء هناك إلى الأبد. أما زهرة الدم فلم يستطع حل هذه المشاكل.

 

 

 

 

ووش!

“هذه الطلقة لي”.

 

 

 

اندلع غضب إله الرعد مرارًا وتكرارًا مع عودة تردد البرق إلى طبيعته. لم تكن هناك فجوات بينهما. على الرغم من وجود موجات من الظلام تتصاعد من موقع إنس زانغويل، إلا أنهم لم يتمكنوا من محو الرقعة الفضية.

تم إلقاء إنس زانغويل في الهواء وهو يسقط بشدة على الأرض. كان جسده مغطى بجروح عميقة بينما تدفق دم أبيض شاحب منه.

غير قادر على الحركة، عض لسانه برفق واستعاد مؤقتًا بعضًا من وضوحه. لقد جعل الكتاب الشفاف أمامه يبعث الهتاف الأثيري: “أتيت، رأيت، سجلت!”

 

“ألم تسألني لماذا لم أبادر بالاعتراف لدون، لإلقائه في السرير؟”

 

 

على الرغم من أنه فقد “ساقه” الأمامية الأخرى، إلا أنه لم يمت. لقد “وقف” مرةً أخرى وإقترب من شاعر الليل الدائم الذي كان لا يزال يغمض عينيه.

 

 

مع ذلك، استدار واختفى ببطء من الساحة المدمرة مع كل خطوة خطاها. ترك الكلمات التالية وكأنه يغنيها:

 

 

دون أي تحذير، انزلق ليونارد فجأة وسقط على الأرض. عندما حاول النهوض، بدا وكأنه غير قادر على الحفاظ على توازنه. حتى العاصفة التي خلقها فشلت في رفع جسده.

 

 

 

 

 

“اللعنة! كان يجب أن أقتلك عندما كنت فاقدًا للوعي في مدينة تينغن!” لعن إنس زانغويل من خلال أسنانه المثبّتة. “تلك المرأة على وشك الموت. نفس الشيء ينطبق عليك!”

 

 

 

 

 

بينما كان يلعن، تحرك إلى موقع ليونارد كما لو أنه فقد قدرته على التحرك بسرعات عالية. لقد قال بتعبير شرس، “قائدك كان مزعج. وبالمثل لزميلك في الفريق. كلكم متماثلون!”

لم تستطع الصمود لفترة أطول، مع إقتراب حدوث نتيجة تحولها إلى وحش في أي لحظة.

 

 

 

 

“بعد أن أقتلك، سأترك هذا المكان وأعود إلى تينغن لنبش قبورهم!”

“هذه الطلقة لجميع صقور الليل.”

 

كان ينتظره ليقترب ثم يستخدم شكل المخلوق الأسطوري لقلب الطاولة!

 

 

بينما كان يلعن، اندلع الظلام المليء بالهالات الجثثية من إنس زانغويل، متجهاً نحو ليونارد ميتشل القريب.

 

 

 

 

كانت بطاقة نجمة معكوسة.

كان ليونارد يشعر أنه كان مليئًا بسوء الحظ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء. لم يجرؤ حتى على فتح عينيه.

باستخدام أوراق التاروت المحترقة، قام بقفزة لهب مرارًا وتكرارًا، مما منع نفسه من الدخول في تأثير “الشعر” الأسود.

 

 

 

 

بانغ!

 

 

ومع ذلك، فقد تشقق رأسه بعيون سوداء شديدة وهالات حمراء ورموز غامضة. كان اللحم داخل الشقوق محترقًا باللون الأسود مع تسرب سائل أبيض مائل للرمادي.

 

لقد قطع الأشياء الوهمية التي تشبه الشعر الأسود، مما أعطى ليونارد الحرية مرة أخرى.

وسط طلق ناري، اخترقت رصاصة ذهبية شاحبة الظلام القاتل الكثيف، لتخرج ضوء الشمس الساطع، وتنهي الشذوذ في الداخل.

 

 

وسط النيران، خرج شخص يرتدي قبعة رسمية وبدلة سوداء وبيده مسدس. مع جو علمي، كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان بوجه ذي مخطط عميق. لم يكن سوى كلاين موريتي.

 

 

بااا! طارت بطاقات تاروت، لقد طعنت في الأرض في مواقع مختلفة.

 

 

 

 

 

سقطت إحدى البطاقات أمام ليونارد بينما اشتعلت فيها النيران القرمزية.

كان لا يزال لديه القدرة على المقاومة!

 

لقد كان يدعي!

 

 

وسط النيران، خرج شخص يرتدي قبعة رسمية وبدلة سوداء وبيده مسدس. مع جو علمي، كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان بوجه ذي مخطط عميق. لم يكن سوى كلاين موريتي.

 

 

 

 

 

غير قادر على استخدام صولجان إله البحر بعد الآن، لقد عاد بشكل حاسم إلى العالم الحقيقي. لقد هرع إلى هنا بناقوس الموت!

 

 

“هذه الطلقة لجميع صقور الليل.”

 

 

“أنت، إنه أنت حقًا! أنت حقًا لا تزال على قيد الحياة! لتمت معهم!” تعافت سرعة حركة إنس زانغويل على الفور بينما لف حول كلاين، محاولًا جره بقوة إلى حلم.

“إذن إنه أنت…”

 

لكن رغم ذلك، لم يمت إنس زانغويل. كان للمخلوقات التي نالت الألوهية حيوية لا يمكن تصورها مقارنةً بالناس العاديين!

 

 

لقد كان يدعي!

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يتأثر كلاين تمامًا. لم تظهر عليه علامات النوم حيث رفع يده اليمنى وضغط الزناد كما لو أنه توقع ذلك.

أمسك كلاين بزجاجة الدواء وأدخلها إلى فمه وإجترعها.

 

 

 

 

بانغ!

باستخدام أوراق التاروت المحترقة، قام بقفزة لهب مرارًا وتكرارًا، مما منع نفسه من الدخول في تأثير “الشعر” الأسود.

 

 

 

 

تم إلقاء إنس زانغويل على الأرض من خلال صدمة قوية. اتسعت الشقوق في رأسه.

 

 

 

 

“تلك الطلقة كانت للسيدة دالي”. قال كلاين بصوت عميق وهو يفرقع أصابعه، باستخدام ألسنة اللهب التي اندلعت، ومض إلى جانب إنس زانغويل.

 

 

 

 

 

برزت عيون إنس زانغويل. وبينما كان يتحرك بسرعات عالية، أطلق الحظ السيئ في محاولة للتأثير على كلاين، لكنه كان عديم الفائدة تمامًا.

 

 

 

 

 

“هذه الطلقة لليونارد.”

“حسنًا…” نظر إليها كلاين بنظرة حزينة وهو يفكر سريعًا في وسيلة لإنقاذ هائج.

 

تم إلقاء إنس زانغويل في الهواء وهو يسقط بشدة على الأرض. كان جسده مغطى بجروح عميقة بينما تدفق دم أبيض شاحب منه.

 

مدت يدها بينما أصبحت أفكارها متباطئة.

تم إشعال جميع بطاقات التاروت في نفس الوقت، مثل انفجار الألعاب النارية. أومض كلاين خلف إنس زانغويل، جذب مطرقة المسدس، واعتمادًا على حدسه، سحب الزناد.

ومع ذلك، استمرت عيون كلاين البنية في النظر إليه دون أن تعكس أي شيء.

 

“تلك الطلقة كانت للسيدة دالي”. قال كلاين بصوت عميق وهو يفرقع أصابعه، باستخدام ألسنة اللهب التي اندلعت، ومض إلى جانب إنس زانغويل.

 

 

بانغ!

مدت يدها بينما أصبحت أفكارها متباطئة.

 

 

 

“هذه الطلقة لي”.

تدفق الدم الأبيض الشاحب من ساق إنس زانغويل اليسرى بينما انكسرت.

 

 

 

 

 

توقف جريانه بشكل مفاجئ حتى أنه فشل في الحفاظ على توازنه.

 

 

 

 

توقف جريانه بشكل مفاجئ حتى أنه فشل في الحفاظ على توازنه.

باستخدام أوراق التاروت المحترقة، قام بقفزة لهب مرارًا وتكرارًا، مما منع نفسه من الدخول في تأثير “الشعر” الأسود.

بوووم!

 

 

 

 

“هذه الطلقة لميجغوس.”

 

 

 

 

 

“هذه الطلقة للحراس.”

 

 

 

 

 

“هذه الطلقة لشركة الشوكة السوداء للحماية المدمرة.”

سحب الرجل ذو العيون الرمادية في معطفه الأسود دالي، التي كان تحولها يتلاشى ببطء. تحت مراقبة ليونارد، رقصوا رقصة سريعة في الساحة المدمرة مع رش النافورة للمياه في كل مكان.

 

 

 

 

“هذه الطلقة لجميع صقور الليل.”

 

 

 

 

 

“هذه الطلقة لي”.

صدى الرعد بعمق مع تبدد غابة البرق بسرعة، ولكن قبل أن تنتهي عاصفة البرق تمامًا، سقط المزيد من صواعق البرق الفضية من السماء، مما تسبب في موجة جديدة من الهجمات.

 

من تلك الضربة، كان متأكدًا بالفعل من أن الشخص الذي يختبئ في الخلفية ويلقي البرق كان في أقصى حدوده. لم يكن الشخص قادرًا على استخدام أي قوى أخرى على مستوى نصف الإله!

 

 

وسط الطلقات النارية، استمر كلاين في الضغط على الزناد وقام بإعادة التحميل المقابلة وهو يطلق رصاص صيد الشياطين. لقد قام بتفجير ساق أخرى من سيقان إنس زانغويل، لقد فجر جبهته، مما تسبب في تحول زئيره إلى أنين حتى سقط على الأرض.

 

 

 

 

ثم أخرج بطاقة التاروت المتبقية من جيبه وألقى بها على جثة إنس زانغويل.

أخيرًا، أومض كلاين أمام إنس زانغويل. ثم أمسك ناقوس الموت على وجهه.

بينما كان يلعن، اندلع الظلام المليء بالهالات الجثثية من إنس زانغويل، متجهاً نحو ليونارد ميتشل القريب.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، أبرزت أنماط غامضة رأس إنس زانغويل شبه المتصدع، مما أحدث تأثيرًا هائلاً.

 

 

بوووم!

 

كان هذا الشخص يرتدي رداءًا أبيض بسيطًا وله لحية ذهبية باهتة تغطي نصف وجهه. علق على صدره صليب فضي كأنه أكثر الكهنة العاديين، لكنه كان ملك الملائكة، آدم!

كان لا يزال لديه القدرة على المقاومة!

 

 

 

 

بانغ!

كان ينتظره ليقترب ثم يستخدم شكل المخلوق الأسطوري لقلب الطاولة!

 

 

 

 

 

ومع ذلك، استمرت عيون كلاين البنية في النظر إليه دون أن تعكس أي شيء.

 

 

 

 

 

دفع ماقوس الموت للأمام وسحب الزناد.

 

 

 

 

 

بانغ!

 

 

لقد كان يدعي!

 

 

انفجر رأس إنس زانغويل تمامًا، ومثل بطيخة محطمة، تناثرت الشظايا والعصير في كل مكان.

بوووم!

 

 

 

لقد قرع ناقوس الموت خاصته!

لقد قرع ناقوس الموت خاصته!

 

 

لقد كان يدعي!

 

“تلك الطلقة كانت للسيدة دالي”. قال كلاين بصوت عميق وهو يفرقع أصابعه، باستخدام ألسنة اللهب التي اندلعت، ومض إلى جانب إنس زانغويل.

رفع كلاين يده اليسرى وفرك عينيه. تم نقل العيون الحقيقية التي اختبأت تحتها إلى أماكنها الأصلية.

 

 

 

 

وسط الرقصة الجميلة، انحنت دالي إلى الأمام بلطف، مسترخية في حضن دون.

كانت عيناه البنيتان غير واضحتين. قام بتلويح زوايا فمه شيئًا فشيئًا وقال لإنس زانغويل الميت بالفعل بهدوء، “هذه الطلقة للقائد”.

 

 

 

 

أخيرًا، أومض كلاين أمام إنس زانغويل. ثم أمسك ناقوس الموت على وجهه.

لم يمنح إنس زانغويل فرصة لترك أي كلمات أخيرة. لم يكن لديه أي رغبة في معرفة أي ماضي مرير قد مر به.

 

 

 

 

صدت صرخة صاخبة عندما فشل الظلام الغني حول إنس زانغويل في تبديد العاصفة التي تشكلت من شبكة من الصواعق الفضية. انجرف جسده في قلب العاصفة.

ثم أخرج بطاقة التاروت المتبقية من جيبه وألقى بها على جثة إنس زانغويل.

 

 

 

 

 

كانت بطاقة نجمة معكوسة.

كان ليونارد على وشك التحرك عندما شعر ببرودة فيه. بدا الأمر وكأن شعرًا طويلًا رقيقًا كان يمد يده ويقيده من الظلام، فاعلا ذلك من حلم. لم يكن قادرا على التحرك مرة أخرى.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، ظهرت شخصية ليست بعيدا عنه. انحنى والتقط الريشة المظلمة.

 

 

 

 

على الرغم من أنه فقد “ساقه” الأمامية الأخرى، إلا أنه لم يمت. لقد “وقف” مرةً أخرى وإقترب من شاعر الليل الدائم الذي كان لا يزال يغمض عينيه.

كان هذا الشخص يرتدي رداءًا أبيض بسيطًا وله لحية ذهبية باهتة تغطي نصف وجهه. علق على صدره صليب فضي كأنه أكثر الكهنة العاديين، لكنه كان ملك الملائكة، آدم!

 

 

 

 

كان كلاين قد أعاد توجيه إلقائه شخصيًا لعاصفة البرق من إنس زانغويل عندما استخدم ليونارد ميتشل تميمة إختلاس القدر!

نظر آدم إلى كلاين وقال بابتسامة لطيفة: “للأسف، فشلت في إبقاء بالثعبان.”

 

 

بانغ!

 

رفع كلاين يده اليسرى وفرك عينيه. تم نقل العيون الحقيقية التي اختبأت تحتها إلى أماكنها الأصلية.

نظر إلى الريشة في يده ثم إلى بطاقة التاروت. لقد ابتسم وأضاف: “دائمًا ما يُفرض ثمن على ما يعطيه المصير 1، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

نمت هالة الدم الحمراء في عينيه أكثر ثراءً حيث لم يعد هناك مجال الهالة العنيفة للتقلص. تصاعدت فيه مشاعر الكراهية والندم، مما دفعه إلى التنفيس عنهم.

مع ذلك، استدار واختفى ببطء من الساحة المدمرة مع كل خطوة خطاها. ترك الكلمات التالية وكأنه يغنيها:

“هذه الطلقة للحراس.”

 

 

 

بانغ!

“تحت شهادة متفرج، أكمل كلاين موريتي عرضًا مذهلا، مخرجا جريمة قتل سحرية. وبذلك، تمكن من هضم جرعته مع ما يكفي من الطاقة المتبقية لمحاولة التقدم قبل سقوط الستارة.”

 

 

 

 

 

لم نغمس كلاين في شعور هضم جرعة المتحكم في الدمى وما يقابلها من ردود. بقفزة لهب، وصل أمام دالي سيمون.

سحب الرجل ذو العيون الرمادية في معطفه الأسود دالي، التي كان تحولها يتلاشى ببطء. تحت مراقبة ليونارد، رقصوا رقصة سريعة في الساحة المدمرة مع رش النافورة للمياه في كل مكان.

 

 

 

أما بالنسبة لليونارد، الذي كان مقيد بعدد لا يحصى من خيوط الشعر غير المرئية، سرعان ما أصبحت أفكاره هادئة. بدا الأمر وكأنه لم يعد يقاوم وكان يرغب في النوم في الظلام.

كانت السيدة بالفعل على وشك فقدان السيطرة. قالت في ذهول، “لا أريد أن أصبح وحشًا…”

ومع ذلك، لم يتأثر كلاين تمامًا. لم تظهر عليه علامات النوم حيث رفع يده اليمنى وضغط الزناد كما لو أنه توقع ذلك.

 

 

 

 

“حسنًا…” نظر إليها كلاين بنظرة حزينة وهو يفكر سريعًا في وسيلة لإنقاذ هائج.

 

 

 

 

وسط طلق ناري، اخترقت رصاصة ذهبية شاحبة الظلام القاتل الكثيف، لتخرج ضوء الشمس الساطع، وتنهي الشذوذ في الداخل.

لقد فكر في حملها على ترديد اسم الأحمق الشرفي قبل سحب جسدها الروحي فوق الضباب الرمادي، ولكن مع تحول جسدها بالفعل، لقد بدا وكأن ذلك قد كان عديم الفائدة. كان السبيل الوحيد لدالي هو اختيار البقاء هناك إلى الأبد. أما زهرة الدم فلم يستطع حل هذه المشاكل.

 

 

أخيرًا، أومض كلاين أمام إنس زانغويل. ثم أمسك ناقوس الموت على وجهه.

 

 

ابتسمت دالي بصعوبة بالغة وهي تقاوم الريش الأبيض والحراشف السوداء التي ظلت تنمو منها.

أخيرًا، أومض كلاين أمام إنس زانغويل. ثم أمسك ناقوس الموت على وجهه.

 

 

 

 

“إذن إنه أنت…”

 

 

 

 

 

“ألم تسألني لماذا لم أبادر بالاعتراف لدون، لإلقائه في السرير؟”

 

 

 

 

لقد لخثت للهواء وقالت بابتسامة مريرة، “لقد انغمست كثيرًا في الماضي. لقد كان رجلاً محافظًا. لقد شعرت بالنقص.”

 

 

 

 

صدى الرعد بعمق مع تبدد غابة البرق بسرعة، ولكن قبل أن تنتهي عاصفة البرق تمامًا، سقط المزيد من صواعق البرق الفضية من السماء، مما تسبب في موجة جديدة من الهجمات.

لم تستطع الصمود لفترة أطول، مع إقتراب حدوث نتيجة تحولها إلى وحش في أي لحظة.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، سمعت رد كلاين موريتي، “لقد أحبك القائد في الحقيقة أيضًا. ولأنك كنتِ رائعة وشابة للغاية، فقد شعر بالنقص أيضًا.”

 

 

كان ليونارد على وشك التحرك عندما شعر ببرودة فيه. بدا الأمر وكأن شعرًا طويلًا رقيقًا كان يمد يده ويقيده من الظلام، فاعلا ذلك من حلم. لم يكن قادرا على التحرك مرة أخرى.

 

لقد قطع الأشياء الوهمية التي تشبه الشعر الأسود، مما أعطى ليونارد الحرية مرة أخرى.

ابتسمت دالي بينما رأت نظرتها الضبابية رجلاً يرتدي معطفًا أسود مع خط شعر متراجع. كان لديه عيون رمادية داكنة. راقبت وهو يضغط بيده على صدره وينحني ويمد راحة يده لدعوتها إلى الرقص.

في اللحظة التي تركت فيها تميمة إختلاس القدر يد ليونارد ميتشل، اختفت في الجو، مكانه غير معروف. غُطت البقع التي وقف فيها هو وإنس زانغويل في الظلام. حتى العاصفة الفضية الآخذة في الظهور لم تكن قادرة على إلقاء الضوء عليها.

 

 

 

 

مدت يدها بينما أصبحت أفكارها متباطئة.

 

 

 

 

كانت “الأرجل” الأربع الموجودة بجانب جذعه قد احترقت بالفعل باللون الأسود وتم تقويسها معًا. كل ما تطلبه الأمر هو لمسة حتى يسقطوا.

سحب الرجل ذو العيون الرمادية في معطفه الأسود دالي، التي كان تحولها يتلاشى ببطء. تحت مراقبة ليونارد، رقصوا رقصة سريعة في الساحة المدمرة مع رش النافورة للمياه في كل مكان.

طار مكون تلو الأخر. كانت هناك كروم العنب الذهبية وقناع مطاطي قبيح إلى حد ما. بتوجيه من الروحانية، اختلطوا ببطء معًا ودخلوا في زجاجة معدنية صغيرة.

 

“هذه الطلقة لي”.

 

 

طار مكون تلو الأخر. كانت هناك كروم العنب الذهبية وقناع مطاطي قبيح إلى حد ما. بتوجيه من الروحانية، اختلطوا ببطء معًا ودخلوا في زجاجة معدنية صغيرة.

 

 

دون أي تحذير، انزلق ليونارد فجأة وسقط على الأرض. عندما حاول النهوض، بدا وكأنه غير قادر على الحفاظ على توازنه. حتى العاصفة التي خلقها فشلت في رفع جسده.

 

صدت صرخة صاخبة عندما فشل الظلام الغني حول إنس زانغويل في تبديد العاصفة التي تشكلت من شبكة من الصواعق الفضية. انجرف جسده في قلب العاصفة.

وسط الرقصة الجميلة، انحنت دالي إلى الأمام بلطف، مسترخية في حضن دون.

كانت السيدة بالفعل على وشك فقدان السيطرة. قالت في ذهول، “لا أريد أن أصبح وحشًا…”

 

أخيرًا، أومض كلاين أمام إنس زانغويل. ثم أمسك ناقوس الموت على وجهه.

 

 

أمسك كلاين بزجاجة الدواء وأدخلها إلى فمه وإجترعها.

 

 

 

1: كلمة من ستيفن زويغ

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط