'الإلتقاء.'
935: ‘الإلتقاء.’
نظر أندرسون، الذي كان يستمتع بقطعة من خبز الكسافا الكريمي، إلى دانيتز. في تفكير على ما يبدو، قال: “لست متأكدًا من السبب، لكني لا أرغب في مغادرة غربي بالام. هاها. بما أنني هنا، كصائد كنوز، كيف يمكنني العودة خالي الوفاض؟”
نظر أندرسون، الذي كان يستمتع بقطعة من خبز الكسافا الكريمي، إلى دانيتز. في تفكير على ما يبدو، قال: “لست متأكدًا من السبب، لكني لا أرغب في مغادرة غربي بالام. هاها. بما أنني هنا، كصائد كنوز، كيف يمكنني العودة خالي الوفاض؟”
‘هذا…’ كان لدى ليونارد فكرة عما كان عليه غرض. لقر فتح الرسالة على عجل وقرأها.
935: ‘الإلتقاء.’
“في الغابات الممتدة، توجد كل أنواع المعابد المهجورة التي تحتوي على الذهب والمجوهرات والتحف وربما الأغراض الغامضة. جميعهم ينتظرون مني إنقاذهم!”
غطى دانيتز رأسه على الفور وتوجه نحو مخرج الفندق استعدادًا لبدء تحقيقات اليوم.
أمال دانيتز يميل ذقنه وهو ينهي ما تبقى مت الجوادر.
كان هذا مشروبًا مصنوعًا من فاكهة موطنها غربي بالام. كان لونه برتقالي مائل إلى الأصفر مع حلاوة وسط حموضة. كان جيدًا في إخماد العطش وتخفيف الحرارة. كما أنه إحتوى على بعض الكافيين الذي سمح للناس بمقاومة التعب والبقاء مستيقظين.
بعد عشرين ثانية، تنهد ببطء وقال بصمت، ‘كما هو متوقع، إنها خاصية تجاوز.’
سخر دانيتز وهو يضع الكأس ويلتقط منديله لمسح فمه.
وبينما كانوا يغادرون الفندق، كان كلاين قد أقام بالفعل في غرفة فاخرة. كان يقف بجانب النافذة، يراقب الصيادين اللذين كانا يتلاعبين أثناء المشي.
“ما زلت أشعر كما لو أنك على وشك القيام بشيء ما.”
‘لا يزال كلاين ودودًا للغاية مع الكنيسة وصقور الليل…’
تجمد تعبير دانيتز وهو يبتسم.
قال أندرسون بابتسامة غير مبالية: “آمل أيضًا أن يكون هذا هو الحال”.
“إنها مثيرة للإهتمام للغاية. بمجرد أن تعتاد عليها، ستدرك أن الموت ليس شيئًا تخاف منه. ربما يمكنك فتح الغطاء في وقت ما والوقوف مرة أخرى.”
في الغرفة التي أصبحت قاتمة وباردة فجأة، بدأ جهاز الإرسال والاستقبال غير المستعمل بإصدار أصوات نقر.
كان يضاهي الإفطار مع القهوة.
غير مهتم، أرجع أندرسون نظرته وتبع دانيتز في الشارع.
في شرقي وغربي بالام، كان هناك العديد من الأراضي الممتازة لزراعة البن. كانوا أقل شهرة بقليل من قهوة المرتفعات في فينابوتر، وقهوة المرتفعات في القارة الجنوبية، ومرتفعات النجوم وقهوة فيرموا القريبة من وادي باز.
في منتصف الطريق، قال فجأة، “هل مررت بمثل هذه التجربة؟ غالبًا ما تحلم بنزول ملاك، يلفك في أجنحته ذات الطبقات.”
دون انتظار رد دانيتز، قال أندرسون بابتسامة: “في الواقع، أليس هذا جيدًا؟ أنا أوفر لك حماية مجانية، وأنت المترجم الفوري الخاص بي. ويستفيد الجميع من هذا الترتيب.”
“لورد العواصف المقدس!”
متذكرا أنه لم يكن سوى التسلسل 7 وكان مطلوبًا من قبل جميع أنواع الفصائل، كان لدى دانيتز شعور محير بأن كلمات أندرسون كانت منطقية.
بعد صمت قصير، صفر وضحك.
سعل قليلاً وقال، “ولكن ستكون هناك أوقات معينة سأجعلك تبتعد فيها.”
“إذا قلت ‘رجاءً’، فلا مشكلة”.
غطى دانيتز رأسه على الفور وتوجه نحو مخرج الفندق استعدادًا لبدء تحقيقات اليوم.
“لا، هذا ليس مجرد حلم. أحيانًا يكون لدي نفس الهلوسة حتى عندما أكون مستيقظ.”
“عدو الأدميرالات القراصنة!”
في منتصف الطريق، قال فجأة، “هل مررت بمثل هذه التجربة؟ غالبًا ما تحلم بنزول ملاك، يلفك في أجنحته ذات الطبقات.”
نظر دانيتز إلى أداة النقل الغريبة من زاوية عينيه بينما لم يتردد في هز رأسه.
“لا، هذا ليس مجرد حلم. أحيانًا يكون لدي نفس الهلوسة حتى عندما أكون مستيقظ.”
‘لا يزال كلاين ودودًا للغاية مع الكنيسة وصقور الليل…’
نظر أندرسون إلى قفاز الملاكمة الذي كان يرتديه دانيتز. وبعد أن تأمل لبضع ثوانٍ قال مبتسما: “هل أنت مؤمن بوجود سري ما؟”
بعد شرب الخمر، وضع ألجر فنجانه ونظر إلى الأمواج المتموجة وقال كلمة صامتة:
وأشار إلى التوابيت ذات الأنماط المختلفة التي تم جرها من قبل الخيول أو رفعها يدويًا باهتمام شديد.
“أو هل اتصلت بأغراض قديمة ما؟”
معتاد بالفعل على ذلك، استلم الرسالة وفتحها وأعطاها لمحة. لقد تفاجأ برؤية غرض متألق مثل سماء الليل.
تجمد تعبير دانيتز وهو يبتسم.
فجأة لاحظ خبرًا:
“إذا كان الأمر بسيطًا كما قلت، لكنت خمنت السبب منذ فترة طويلة!”
بعد صمت قصير، صفر وضحك.
لقد كان مسرورًا إلى حد ما بينما أخرج دوداتين ميتتين بحلقات شفافة ووضعها في ذلك الظرف. ثم استدعى رسول جيرمان سبارو وسلمها لها ودفع العملة الذهبية الواحدة.
وبينما كان يتحدث، لقد لمس الأكتف مع الرجال الثلاثة الذين دخلوا قبل أن يخرجوا.
درس أندرسون المارة عادةً لتأكيد محيطه من باب العادة. لذلك، نظر إلى الرجال الثلاثة وأدرك أنهم قد كانوا سيد وخادمان. كان السيد طويلاً وبشرته بنية. كانت ملامح وجهه ناعمة، وكأنه قد كان له والدين من بالام ولوين. كان يرتدي لباسًا على طراز القارة الشمالية. قبعة من الحرير، وبدلة رسمية سوداء، وعصا ذهبية مرصعة.
كان الخادمان من السكان المحليين العاديين الذين بدا وكأنهم أتوا من المزارع. كانوا يساعدون سيدهم في حمل حقيبته الجلدية. كان أحدهم مختلط الدم ووجهه سمين وملابسه فضفاضة. كان على خصره قاطع، كما لو كان يلعب دور الحارس الشخصي.
“إذا قلت ‘رجاءً’، فلا مشكلة”.
غير مهتم، أرجع أندرسون نظرته وتبع دانيتز في الشارع.
فتح فم دانيتز بشكل
“من المحتمل أن يكون لهذا الزميل لقب جديد:
وأشار إلى التوابيت ذات الأنماط المختلفة التي تم جرها من قبل الخيول أو رفعها يدويًا باهتمام شديد.
وبعد أن رد ألجر على نفس الجواب، ابتسم وقال: “قبطان والعديد من القراصنة والبحارة من السفن التجارية يقولون مؤخرًا انهم عثروا على أشياء ثمينة في أنقاض ميناء بانسي. بل كان هناك ذهب حتى.”
“هل تريد تجربة إحدى هته؟”
بعد عشرين ثانية، تنهد ببطء وقال بصمت، ‘كما هو متوقع، إنها خاصية تجاوز.’
قليلاً، وبالكاد كان قادر على إغلاقه.
“إنها مثيرة للإهتمام للغاية. بمجرد أن تعتاد عليها، ستدرك أن الموت ليس شيئًا تخاف منه. ربما يمكنك فتح الغطاء في وقت ما والوقوف مرة أخرى.”
“ليس لدينا أي مهام مهمة بشكل خاص مؤخرًا، لذلك يتساءل الجميع عما إذا كان علينا القيام برحلة أخرى إلى بانسي. مثل ذلك المرفأ الصاخب، حتى لو تم البحث به مرات عديدة، فلا بدا أنه لا يزال هناك الكثير من الأشياء المتبقية…”
نظر دانيتز إلى أداة النقل الغريبة من زاوية عينيه بينما لم يتردد في هز رأسه.
“كقرصان، فأنا أؤمن بشكل أو بآخر بلورد العواصف. بعض الأشياء من المحرمات، وأحدها هو الابتعاد عن النعوش.”
“إذا كان الأمر بسيطًا كما قلت، لكنت خمنت السبب منذ فترة طويلة!”
استمع ألجر بتعبير جامد. بعد بضع ثوانٍ من التفكير، قال، “أستطيع أن أفهم مشاعركم. لنفعل هذا. دعنا نتجه نحو ميناء بانسي، لكن لن نحدد وجهة. إذا لم يحدث شيء في منتصف الطريق، فسنبقى هناك ليوم واحد.”
“أنا مختلف. ليس لدي أي محرمات.” قام أندرسون بإخراج عدد قليل من الديليكس واشترى بضع مجموعات من الصحف من بائع الصحف في الشارع.
“…أظن أن الروح الشريرة التي تمتلك إنس زانغويل هي من مسار الصياد. يمكنك إجراء المزيد من التحقيقات في هذا الصدد.”
…
كان لا بد من القول إنه عندما يتعلق الأمر ببائعي الصحف، لم تكن المدن المختلفة في القارة الجنوبية أدنى من القارة الشمالية. فبعد كل شيء، كان العمل اليدوي أرخص، وكان هناك العديد من الأطفال الذين يحتاجون إلى زيادة دخل أسرهم.
“إنها مثيرة للإهتمام للغاية. بمجرد أن تعتاد عليها، ستدرك أن الموت ليس شيئًا تخاف منه. ربما يمكنك فتح الغطاء في وقت ما والوقوف مرة أخرى.”
بينما كان دانيتز يسير حتى نهاية الشارع بحثًا عن عربة مخصصة للأجانب، أخذ نسخة من الصحف من أندرسون وتصفحها بسرعة.
في منتصف الطريق، قال فجأة، “هل مررت بمثل هذه التجربة؟ غالبًا ما تحلم بنزول ملاك، يلفك في أجنحته ذات الطبقات.”
فجأة لاحظ خبرًا:
في الطريق، واجه دالي سيمون.
“…القرصان سيئ السمعة الذي يطلق على نفسه أدميرال الجحيم، لودويل، قُتل على يد المغامر المجنون جيرمان سبارو. ولقد تم الاستيلاء على الخزامي السوداء وطاقمه بالكامل، من قبل ميريلا التي تدعي أنها مبعوثت الموت…”
درس أندرسون المارة عادةً لتأكيد محيطه من باب العادة. لذلك، نظر إلى الرجال الثلاثة وأدرك أنهم قد كانوا سيد وخادمان. كان السيد طويلاً وبشرته بنية. كانت ملامح وجهه ناعمة، وكأنه قد كان له والدين من بالام ولوين. كان يرتدي لباسًا على طراز القارة الشمالية. قبعة من الحرير، وبدلة رسمية سوداء، وعصا ذهبية مرصعة.
“هذا …”
فتح فم دانيتز بشكل
لقد قتل ذلك المجنون في الواقع أقوى الأدميرالات القراصنة السبعة، لودويل!
كبير
قليلاً، وبالكاد كان قادر على إغلاقه.
لقد فهم أخيرًا لماذا أراده جيرمان سبارو أن يكون حذرا من الأسقفية المقدسة!
وبينما كان يتحدث، لقد لمس الأكتف مع الرجال الثلاثة الذين دخلوا قبل أن يخرجوا.
لقد قتل ذلك المجنون في الواقع أقوى الأدميرالات القراصنة السبعة، لودويل!
معتاد بالفعل على ذلك، استلم الرسالة وفتحها وأعطاها لمحة. لقد تفاجأ برؤية غرض متألق مثل سماء الليل.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، سلم دانيتز الصحيفة لأندرسون بتعبير مذهول.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، سلم دانيتز الصحيفة لأندرسون بتعبير مذهول.
“تفقد هذا.”
“إنها مثيرة للإهتمام للغاية. بمجرد أن تعتاد عليها، ستدرك أن الموت ليس شيئًا تخاف منه. ربما يمكنك فتح الغطاء في وقت ما والوقوف مرة أخرى.”
كان لا بد من القول إنه عندما يتعلق الأمر ببائعي الصحف، لم تكن المدن المختلفة في القارة الجنوبية أدنى من القارة الشمالية. فبعد كل شيء، كان العمل اليدوي أرخص، وكان هناك العديد من الأطفال الذين يحتاجون إلى زيادة دخل أسرهم.
في منتصف الطريق، قال فجأة، “هل مررت بمثل هذه التجربة؟ غالبًا ما تحلم بنزول ملاك، يلفك في أجنحته ذات الطبقات.”
استقبل أندرسون الصحيفة بابتسامة وقام بمسحها بسرعة.
استقبل أندرسون الصحيفة بابتسامة وقام بمسحها بسرعة.
بعد صمت قصير، صفر وضحك.
“من المحتمل أن يكون لهذا الزميل لقب جديد:
“عدو الأدميرالات القراصنة!”
استمع ألجر بتعبير جامد. بعد بضع ثوانٍ من التفكير، قال، “أستطيع أن أفهم مشاعركم. لنفعل هذا. دعنا نتجه نحو ميناء بانسي، لكن لن نحدد وجهة. إذا لم يحدث شيء في منتصف الطريق، فسنبقى هناك ليوم واحد.”
“بانسي…”
بالنسبة للبحارة، وخاصة البحارة الذين أنفقوا للتو كل أموالهم في بايام، فإن أي أخبار أو شائعات ذات جاذبية كافية ستثير قلوبهم أكثر. عرف ألجر هذا جيدًا.
لم يجرؤ دانيتز على الإيماء بينما قال متأثر، “عندما قابلته لأول مرة، على الرغم من أنني وجدته مرعبًا بالفعل، لم أتوقع أن يكون مرعبًا بهذه الدرجة”.
“ادخل”، وضع ألجر السدس النحاسي في يده وقال بصوت عميق.
في هذه اللحظة، تذكر محاولاته المبكرة لتجنيد جيرمان سبارو كبحار للحلم الذهبي.
وبينما كانوا يغادرون الفندق، كان كلاين قد أقام بالفعل في غرفة فاخرة. كان يقف بجانب النافذة، يراقب الصيادين اللذين كانا يتلاعبين أثناء المشي.
~~~~~~
وبعد أن رد ألجر على نفس الجواب، ابتسم وقال: “قبطان والعديد من القراصنة والبحارة من السفن التجارية يقولون مؤخرًا انهم عثروا على أشياء ثمينة في أنقاض ميناء بانسي. بل كان هناك ذهب حتى.”
فاركا أزرار الأكمام على أكمامه، كشف رسالة وكتب:
“هل تريد تجربة إحدى هته؟”
أعجبني كيف أن الكاتب أظهر سبب تسرع دانيتز في سؤال مثل هذا السؤال الحساس عن طريق نظرة أندرسون، بتلك النظرة أظهر شك أندرسون في أن دانيتز سأله عن ذلك لأن القفاز يجعله متسرع ولا يفكر في الأمور كثيرا
“…أظن أن الروح الشريرة التي تمتلك إنس زانغويل هي من مسار الصياد. يمكنك إجراء المزيد من التحقيقات في هذا الصدد.”
وبينما كانوا يغادرون الفندق، كان كلاين قد أقام بالفعل في غرفة فاخرة. كان يقف بجانب النافذة، يراقب الصيادين اللذين كانا يتلاعبين أثناء المشي.
“…إلى جانب هذه الرسالة هي خاصية تجاوز مهدئ أرواح. إنها من شخص مثير للشفقة تم حبسه. لقد حررته ووعدت بإعادة خاصيته إلى كنيسة الليل الدائم.”
بالنسبة للبحارة، وخاصة البحارة الذين أنفقوا للتو كل أموالهم في بايام، فإن أي أخبار أو شائعات ذات جاذبية كافية ستثير قلوبهم أكثر. عرف ألجر هذا جيدًا.
…
لقد قتل ذلك المجنون في الواقع أقوى الأدميرالات القراصنة السبعة، لودويل!
في شرقي بالام، بعد أن كان قد استعد لتوه للانضمام إلى الاجتماع الصباحي، رأى ليونارد فجأة الملاك الرسول التي كانت تحمل أربعة رؤوس شقراء حمراء العينين تظهر أمامه.
معتاد بالفعل على ذلك، استلم الرسالة وفتحها وأعطاها لمحة. لقد تفاجأ برؤية غرض متألق مثل سماء الليل.
أومأت دالي برأسها بشكل غير ظاهر وقالت بعد بعض التفكير، “قد يكون عندها غريزة الاستفزاز. سوف تترك لنا أدلة استباقية. بالطبع، قد يحتوي هذا أيضًا على مستوى معين من التوجيه الخاطئ”.
‘هذا…’ كان لدى ليونارد فكرة عما كان عليه غرض. لقر فتح الرسالة على عجل وقرأها.
استقبل أندرسون الصحيفة بابتسامة وقام بمسحها بسرعة.
بعد عشرين ثانية، تنهد ببطء وقال بصمت، ‘كما هو متوقع، إنها خاصية تجاوز.’
كان الخادمان من السكان المحليين العاديين الذين بدا وكأنهم أتوا من المزارع. كانوا يساعدون سيدهم في حمل حقيبته الجلدية. كان أحدهم مختلط الدم ووجهه سمين وملابسه فضفاضة. كان على خصره قاطع، كما لو كان يلعب دور الحارس الشخصي.
‘لا يزال كلاين ودودًا للغاية مع الكنيسة وصقور الليل…’
“أو هل اتصلت بأغراض قديمة ما؟”
في شرقي وغربي بالام، كان هناك العديد من الأراضي الممتازة لزراعة البن. كانوا أقل شهرة بقليل من قهوة المرتفعات في فينابوتر، وقهوة المرتفعات في القارة الجنوبية، ومرتفعات النجوم وقهوة فيرموا القريبة من وادي باز.
لقد كان مسرورًا إلى حد ما بينما أخرج دوداتين ميتتين بحلقات شفافة ووضعها في ذلك الظرف. ثم استدعى رسول جيرمان سبارو وسلمها لها ودفع العملة الذهبية الواحدة.
متذكرا أنه لم يكن سوى التسلسل 7 وكان مطلوبًا من قبل جميع أنواع الفصائل، كان لدى دانيتز شعور محير بأن كلمات أندرسون كانت منطقية.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، سلم دانيتز الصحيفة لأندرسون بتعبير مذهول.
بعد القيام بذلك، فك ليونارد الأزرار العلوية من قميصه وخرج من الغرفة واتجه تحت الأرض.
نظر دانيتز إلى أداة النقل الغريبة من زاوية عينيه بينما لم يتردد في هز رأسه.
في الطريق، واجه دالي سيمون.
كانت لا تزال ترتدي كالوسيط الروحي، نظرت دالي إلى الأمام وسألت بشكل طبيعي للغاية، “أي أدلة جديدة؟”
“…يشتبه في أنها الروح الشريرة من مسار الصياد.” صمت ليونارد لمدة ثانيتين قبل أن يقرر عدم إخفاء الأمر.
كقبطان لكنيسة العواصف، كان البحارة يراقبونه باستمرار. بعد أن ذهب إلى بانسي مرة، فإن ذكرها مرة أخرى سيجعل الأمر مشبوه. لذلك، قررت ألجر جعل الطاقم يقدم الطلب بأنفسهم!
أومأت دالي برأسها بشكل غير ظاهر وقالت بعد بعض التفكير، “قد يكون عندها غريزة الاستفزاز. سوف تترك لنا أدلة استباقية. بالطبع، قد يحتوي هذا أيضًا على مستوى معين من التوجيه الخاطئ”.
…
نظر أندرسون، الذي كان يستمتع بقطعة من خبز الكسافا الكريمي، إلى دانيتز. في تفكير على ما يبدو، قال: “لست متأكدًا من السبب، لكني لا أرغب في مغادرة غربي بالام. هاها. بما أنني هنا، كصائد كنوز، كيف يمكنني العودة خالي الوفاض؟”
نظر أندرسون، الذي كان يستمتع بقطعة من خبز الكسافا الكريمي، إلى دانيتز. في تفكير على ما يبدو، قال: “لست متأكدًا من السبب، لكني لا أرغب في مغادرة غربي بالام. هاها. بما أنني هنا، كصائد كنوز، كيف يمكنني العودة خالي الوفاض؟”
طرق. طرق. طرق. طرق شخص ما على مقصورة القبطان في المنتقم الأزرق.
“لا، هذا ليس مجرد حلم. أحيانًا يكون لدي نفس الهلوسة حتى عندما أكون مستيقظ.”
“ادخل”، وضع ألجر السدس النحاسي في يده وقال بصوت عميق.
“أنا مختلف. ليس لدي أي محرمات.” قام أندرسون بإخراج عدد قليل من الديليكس واشترى بضع مجموعات من الصحف من بائع الصحف في الشارع.
“هذا …”
فتح البحار الباب ونظر إلى الوراء. بإلحاح من رفاقه دخل الغرفة بتردد وضرب صدره الأيسر بقبضته اليمنى وانحنى.
“لورد العواصف المقدس!”
وبعد أن رد ألجر على نفس الجواب، ابتسم وقال: “قبطان والعديد من القراصنة والبحارة من السفن التجارية يقولون مؤخرًا انهم عثروا على أشياء ثمينة في أنقاض ميناء بانسي. بل كان هناك ذهب حتى.”
“ليس لدينا أي مهام مهمة بشكل خاص مؤخرًا، لذلك يتساءل الجميع عما إذا كان علينا القيام برحلة أخرى إلى بانسي. مثل ذلك المرفأ الصاخب، حتى لو تم البحث به مرات عديدة، فلا بدا أنه لا يزال هناك الكثير من الأشياء المتبقية…”
“ليس لدينا أي مهام مهمة بشكل خاص مؤخرًا، لذلك يتساءل الجميع عما إذا كان علينا القيام برحلة أخرى إلى بانسي. مثل ذلك المرفأ الصاخب، حتى لو تم البحث به مرات عديدة، فلا بدا أنه لا يزال هناك الكثير من الأشياء المتبقية…”
بالإضافة إلى ذلك، بقيت المنتقم الأزرق في بايام لفترة طويلة. إذا لم يبحر، فسيكون ذلك مريبًا أيضًا.
استمع ألجر بتعبير جامد. بعد بضع ثوانٍ من التفكير، قال، “أستطيع أن أفهم مشاعركم. لنفعل هذا. دعنا نتجه نحو ميناء بانسي، لكن لن نحدد وجهة. إذا لم يحدث شيء في منتصف الطريق، فسنبقى هناك ليوم واحد.”
بعد صمت قصير، صفر وضحك.
“لا، هذا ليس مجرد حلم. أحيانًا يكون لدي نفس الهلوسة حتى عندما أكون مستيقظ.”
‘لا يزال كلاين ودودًا للغاية مع الكنيسة وصقور الليل…’
“أي أي قبطان.” قبض البحار بحماس على قبضته اليمنى وضرب صدره الأيسر مرة أخرى. “لتكن العاصفة معك…”
كان يضاهي الإفطار مع القهوة.
“لتكظ العاصفة معك…” شاهد ألجر تابعه يغادر ويغلق الباب.
كقبطان لكنيسة العواصف، كان البحارة يراقبونه باستمرار. بعد أن ذهب إلى بانسي مرة، فإن ذكرها مرة أخرى سيجعل الأمر مشبوه. لذلك، قررت ألجر جعل الطاقم يقدم الطلب بأنفسهم!
ثم، كما لو لم يحدث شيء، سكب لنفسه كوبًا من لانتي بروف دون أي فرح أو غضب وهو يرتشف ببطء.
أومأت دالي برأسها بشكل غير ظاهر وقالت بعد بعض التفكير، “قد يكون عندها غريزة الاستفزاز. سوف تترك لنا أدلة استباقية. بالطبع، قد يحتوي هذا أيضًا على مستوى معين من التوجيه الخاطئ”.
كل ما حدث للتو كان ضمن توقعاته. كان هذا لأن خبر العثور على أشياء ذات قيمة في أطلال ميناء بانسي كان شيئًا قد نشره وهو متنكر.
كقبطان لكنيسة العواصف، كان البحارة يراقبونه باستمرار. بعد أن ذهب إلى بانسي مرة، فإن ذكرها مرة أخرى سيجعل الأمر مشبوه. لذلك، قررت ألجر جعل الطاقم يقدم الطلب بأنفسهم!
بهذه الطريقة، حتى لو اكتشفوا أي شيء أو واجهوا شيئًا ما في ميناء بانسي، فلن يشك أحد فيه، القبطان.
فجأة لاحظ خبرًا:
“في الغابات الممتدة، توجد كل أنواع المعابد المهجورة التي تحتوي على الذهب والمجوهرات والتحف وربما الأغراض الغامضة. جميعهم ينتظرون مني إنقاذهم!”
بالنسبة للبحارة، وخاصة البحارة الذين أنفقوا للتو كل أموالهم في بايام، فإن أي أخبار أو شائعات ذات جاذبية كافية ستثير قلوبهم أكثر. عرف ألجر هذا جيدًا.
بالإضافة إلى ذلك، بقيت المنتقم الأزرق في بايام لفترة طويلة. إذا لم يبحر، فسيكون ذلك مريبًا أيضًا.
بعد القيام بذلك، فك ليونارد الأزرار العلوية من قميصه وخرج من الغرفة واتجه تحت الأرض.
معتاد بالفعل على ذلك، استلم الرسالة وفتحها وأعطاها لمحة. لقد تفاجأ برؤية غرض متألق مثل سماء الليل.
“كقرصان، فأنا أؤمن بشكل أو بآخر بلورد العواصف. بعض الأشياء من المحرمات، وأحدها هو الابتعاد عن النعوش.”
أما بالنسبة لمراقبة الحرفي سيلف، فقد ترك ذلك بشكل طبيعي للناسك كاتليا. بسبب “تحقيقات” نظام الشفق، كانت أدميرالة القراصنة هذه والمستقبل يتسكعان مؤخرًا حول أرخبيل رورستد. قيل أنها قاعدة مهمة لنظام الزاهد موسى.
“في الغابات الممتدة، توجد كل أنواع المعابد المهجورة التي تحتوي على الذهب والمجوهرات والتحف وربما الأغراض الغامضة. جميعهم ينتظرون مني إنقاذهم!”
بعد شرب الخمر، وضع ألجر فنجانه ونظر إلى الأمواج المتموجة وقال كلمة صامتة:
“بانسي…”
…
“…يشتبه في أنها الروح الشريرة من مسار الصياد.” صمت ليونارد لمدة ثانيتين قبل أن يقرر عدم إخفاء الأمر.
نظرا لكيف أنها كانت أواخر شهر يونيو، وكان ميلاد ويل أوسبتين غير واضح بعد، قام كلاين ببعض إعادة التنظيم قبل أن يتجه فوق الضباب الرمادي لإعادة جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي إلى العالم الحقيقي. كما حذر نفسه من أنه لا يمكنه طرح سوى سؤالين كحد أقصى.
في الغرفة التي أصبحت قاتمة وباردة فجأة، بدأ جهاز الإرسال والاستقبال غير المستعمل بإصدار أصوات نقر.
نظر دانيتز إلى أداة النقل الغريبة من زاوية عينيه بينما لم يتردد في هز رأسه.
~~~~~~
في منتصف الطريق، قال فجأة، “هل مررت بمثل هذه التجربة؟ غالبًا ما تحلم بنزول ملاك، يلفك في أجنحته ذات الطبقات.”
وأشار إلى التوابيت ذات الأنماط المختلفة التي تم جرها من قبل الخيول أو رفعها يدويًا باهتمام شديد.
كان هذا مشروبًا مصنوعًا من فاكهة موطنها غربي بالام. كان لونه برتقالي مائل إلى الأصفر مع حلاوة وسط حموضة. كان جيدًا في إخماد العطش وتخفيف الحرارة. كما أنه إحتوى على بعض الكافيين الذي سمح للناس بمقاومة التعب والبقاء مستيقظين.
“لا، هذا ليس مجرد حلم. أحيانًا يكون لدي نفس الهلوسة حتى عندما أكون مستيقظ.”
نظر أندرسون إلى قفاز الملاكمة الذي كان يرتديه دانيتز. وبعد أن تأمل لبضع ثوانٍ قال مبتسما: “هل أنت مؤمن بوجود سري ما؟”
“…يشتبه في أنها الروح الشريرة من مسار الصياد.” صمت ليونارد لمدة ثانيتين قبل أن يقرر عدم إخفاء الأمر.
أعجبني كيف أن الكاتب أظهر سبب تسرع دانيتز في سؤال مثل هذا السؤال الحساس عن طريق نظرة أندرسون، بتلك النظرة أظهر شك أندرسون في أن دانيتز سأله عن ذلك لأن القفاز يجعله متسرع ولا يفكر في الأمور كثيرا
استمع ألجر بتعبير جامد. بعد بضع ثوانٍ من التفكير، قال، “أستطيع أن أفهم مشاعركم. لنفعل هذا. دعنا نتجه نحو ميناء بانسي، لكن لن نحدد وجهة. إذا لم يحدث شيء في منتصف الطريق، فسنبقى هناك ليوم واحد.”
تعجبني هذه الطريقه?????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
