نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-927

قوة الطاغية.

قوة الطاغية.

927: قوة الطاغية.

 

 

خفق قلبه فجأة وهو يتذكر شيئًا.

 

بعد إلقاء ضربتين متكررتين من عاصفة البري، كان كلاين منهك حيث وجد هدوءه مرة أخرى.

مختبئًا في الظل، تشدد قلب كلاين. ثم هدأ بسرعة دون أن تظهر عليه أي علامات رعب.

كان يبحث عن ناهب عالم الروح!

 

كان القبر المقابل لشاهدة القبر قد انهار بالفعل. كان لا يزال بالبلاط الأسود الحديدي الذي هبط على الأرض صواعق فضية من البرق المتصاعد.

 

 

كان هذا لأنه كان على يقين تام من أن الانعكاس على السطح الأملس للقرص الذهبي لم يكن هو. على الأقل، لم يكن هو الحقيقي!

 

 

‘… يجب أن أقول إن مثل هذه الدمىطية المتحركة ممتازة للاستكشافات الخطرة…’ تنهد كلاين داخليا بينما جعل إنزو يلقي نظرته إلى أسفل المبنى.

 

جاعلا لودويل يعود، لقد استخدم قوى التجاوز لإجراء فحص شامل لنفسه قبل الحصول على فهم أولي.

لو كان هو حقًا، لكان إنزو قد رأى الضباب الرمادي، ورأى مشاهد سحرية تشبه شكل المخلوق الأسطوري. هذا من شأنه أن يتسبب في إغماء كلاين على الفور!

“اللورد الذي خلق كل شيء.”

 

طارت أشعة بيضاء شاحبة من ضوء يشبه السهم للخارج!

 

لقد ظن أن نطاق سيطرة نهاب عالم الروح على خيوط جسد الروح لم يمكم أن يصل لذلك خاصة عاصفة البرق!

‘نظرًا لأنني بخير تمامًا، فهذا يعني أن الانعكاس ليس مني…’ قام كلاين بتنشيط رؤية خيوط جسد الروح خاصته، تحكم في إنزو، ورفع كلمة البحر. اقترب من العمود المنهار ذي اللون الأبيض الشاحب والمبنى القديم الذي ظل في حالة خراب بينما أطلق سرًا بعض “حظه”.

كان هذا لأنه كان على يقين تام من أن الانعكاس على السطح الأملس للقرص الذهبي لم يكن هو. على الأقل، لم يكن هو الحقيقي!

 

 

 

 

اقتربت الدمية الداكنة من القرص الذهبي خطوة بخطوة. لقد ثني ظهره ورفع العصا، مراقبا المنطقة بعناية.

 

 

 

 

 

إحتوى القرص على طبقتين. طبقة داخلية وخارجية. كانت المنطقة المركزية ناعمة مثل المرآة ذات أنماط قليلة جدًا. تم نقش الحدود بمخلوقات تشبه الطيور. كان له في مجمله روعة قديمة له.

 

 

في هذه اللحظة سمع صوتًا قادمًا من مكان قريب.

 

 

لقد ظل الشكل الذي عكسه كما هو. على الرغم من عكشه لإنزو، إلا أنه عكس كلاين المظلم الشاحب مع عيون عديمة الحياة. حتى صولجان إله البحر والتاج والرداء البابوي التي جاءت مع بطاقة الطاغية لم تكن مفقودة. لولا سبب عدم وجود الضباب الرمادي، فمن المؤكد أن كلاين كان سيتخيل أن القرص كان يستطيع التأثير عليه من خلال دمية متحركة وخيوط الروح. أو ربما يكون مثل ما واجهه قديس الظلام عند أنقاض معركة الآلهة، تنفصل نفسه دون أن يدرك ذلك.

كان لبعضهم نصف جسد فقط. كان البعض الآخر شفافًا وغير مرئي تقريبًا. كان بعضها ممدود وناعم مثل المعكرونة. كان لدى البعض تمزق في الصدر مع أحشاء دموية. كان للبعض وجوه خضراء داكنة تشبه وجه روح شريرة. كان للأخرين عيون تنمو في كل مكان حول أجسادهم. كان هناك أيضًا آخرون يشبهون قناديل البحر التي تعيش في الهواء.

 

 

 

كان يبحث عن ناهب عالم الروح!

‘ما الذي يعنيه هذا حقا…’ نما كلاين بهدوء من الظل، معيدا مظهره لما كان عليه سابقا عندما خطى لأول مرة إلى مدينة كالديرون. ثم، باستخدام قوى التجاوز الخاصة به كمهرج، أنتج حالته الحالية في ذهنه.

 

 

“اللورد الذي خلق كل شيء.”

 

وسط هذا الصوت المزعج الذي أشبه أصوات خدش السبورة، نجح إنزو، الذي تم إلقاؤه على الأرض، في تجنب ضربة المطرقة بينما بدأت كلمة البحر في إطلاق فقاعات الماء في الإثارة.

كان يحمل صولجانًا من العظم الأبيض مع أحجار كريمة زرقاء مرصعة به، وكان يرتدي رداء بابويًا مغطى بتاج بابوي مزين بجواهر مختلفة منقطة عليه. كان وجهه مخفيًا في الظل، وبدا ضبابيًا إلى حد ما. أظهر جسده بالكامل جوًا قاتمًا وجثثيًا، كما لو كان زومبي تم اكتشافه مؤخرًا!

وسط أصوات طحن الصدأ القاسية، فتح الباب الثقيل ببطء.

 

 

 

 

‘هذا…’ لقد صدم كلاين. لم يتوقع أبدًا تجربة مثل هذه التغييرات حقًا. ماعدا اختلاط الضباب الرمادي بالواقع، كان الانعكاس على القرص الذهبي هو حقًا!

كان يبحث عن ناهب عالم الروح!

 

 

 

 

‘بكونه شيء لا يتعلق بالضباب الرمادي، لا داعي للقلق كثيرًا…’ لقد سارع لمواساة نفسه وهو يهدأ من حالته العقلية.

وهذا قد عنى أيضًا أن لودويل كان لا يزال على ما يرام، ولكن كانت هناك فرصة كبيرة لـ”محو” إنزو.

 

 

 

 

في العادة، مع خبرة كلاين الكبيرة وقدرته الجيدة على التكيف، لم يكن سيحتاح لفعل أي شيئ في الوقت الحالي. لكن أولاً، بالنظر إلى أنه كان يحمل صولجان إله البحر الذي جعله متسرع بسهولة، كان بحاجة إلى الإنتباه بإستمرار. ثانيًا، كان يعلم أن هذه كانت ذات يوم مملكة سلف العنقاء غريغريس الإلهية التي احتوت على الإعداد المطلوب *لإحيائها*. كان لا بد أن يكون هناك كل أنواع التشوهات. لذلك، كان أكثر توترا من أي وقت مضى.

 

 

 

 

 

جاعلا لودويل يعود، لقد استخدم قوى التجاوز لإجراء فحص شامل لنفسه قبل الحصول على فهم أولي.

“الطبيعة الساقطة لجميع الكائنات الحية!”

 

في هذه اللحظة، رفع الحداد العملاق برأسه المنفجر مطرقته واندفع نحو إنزو، على أمل أن يسحقه في عجينة. ومن عنق كلاين، كانت هناك رياح باردة تهب عليه، ترفع شعره واحدًا تلو الآخر.

 

لم تكن عاصفة البرق مميزة عندما تضرب. ماعدا صولجان إله البحر الذي كان يحمله والشريك الذي وقف بجانبه، فقد تعرض كل شيء آخر لانفجار مدمر!

‘عندما تدخل الكائنات الحية مدينة كالديرون، فإنها ستتحول بشكل طبيعي إلى موتى. هذا مشابه للعالم السفلي، لكن هناك اختلاف جوهري. هنا، لن تموت الكائنات الحية موتًا مفاجئًا قبل أن تتحول ببطء إلى كائنات لاميتة بلا عقل؛ بدلا من ذلك، سوف يتحولون مباشرة إلى أرواح ميتة.’

“الطبيعة الساقطة لجميع الكائنات الحية!”

 

لم يكن كلاين يعرف جيدًا في ذلك الوقت، ولكن بعد أن أصبح متحكم في الدمى، عرف أن هذا كان يعني أنه كان يتم التحكم في خيوط جسد الروح خاصته بواسطة التحفة المختومة!

 

 

‘لم ألاحظ ذلك من قبل لأن إنزو و لودويل ميتين أساسًا، لذلك ليست هناك حاجة لأن يتم تغييرهم… لم يذكر أروديس و الضوء الأحمر أيور موريا هذا لأن المسافرين ومخلوقات عالم الروح والملائكة تعافوا تلقائيًا بعد المغادرة على قيد الحياة؟ هذا النوع من التحول غير قادر على التأثير على قوى الضباب الرمادي الذي يندمج مع الواقع. والقرص يعكس الأنا الميت، وليس كل أنا، أو الأنا الذي كان له بعض التفاعل مع كالديرون؟’ كان كلاين يميل أكثر إلى الإيمان بالأخير، لكنه لم يكن متأكدًا تمامًا.

 

 

لم يكن كلاين يعرف جيدًا في ذلك الوقت، ولكن بعد أن أصبح متحكم في الدمى، عرف أن هذا كان يعني أنه كان يتم التحكم في خيوط جسد الروح خاصته بواسطة التحفة المختومة!

 

 

في هذه اللحظة سمع صوتًا قادمًا من مكان قريب.

 

 

 

 

 

كلاانغ!

 

 

 

 

 

كلاانغ! كلاانغ!

لم يكن كلاين يعرف جيدًا في ذلك الوقت، ولكن بعد أن أصبح متحكم في الدمى، عرف أن هذا كان يعني أنه كان يتم التحكم في خيوط جسد الروح خاصته بواسطة التحفة المختومة!

 

 

 

 

كان الصوت ثقيلًا ولكنه هش، كما لو أن شخصًا ما كان يضرب المعدن بشدة.

 

 

 

 

لم تكن عاصفة البرق مميزة عندما تضرب. ماعدا صولجان إله البحر الذي كان يحمله والشريك الذي وقف بجانبه، فقد تعرض كل شيء آخر لانفجار مدمر!

لم يكن كلاين في عجلة من أمره للتفاعل. لقد استمع بعناية لمدة ثانيتين قبل أن يترك إنزو يضع القرص الذهبي الثقيل ويمشي باتجاه شاهد قبر قريب مكسور.

بانغ!

 

 

 

 

توافق شاهد القبر النصفي مع دفع أعمق تحت الأرض. وفوقه كانت الكلمات المكتوبة بلغة الموتى:

 

 

 

 

 

“…شخص سريع الغضب، واحد مات نتيجةً لمقارنة بين أيها كانت أشد صلابة. رأسه أو مطرقة شخص آخر.”

 

 

 

 

 

حلَّق إنزو حول شاهد القبر المتضرر ووصل إلى مدخل القبر. لقد مد يده اليسرى وأدار المقبض، فاتحا الباب.

 

 

 

 

 

وسط أصوات طحن الصدأ القاسية، فتح الباب الثقيل ببطء.

 

 

 

 

 

سو! سو! سو!

 

 

 

 

تم إلقاء عدد لا يحصى من النظرات على كلاين من مناطق مختلفة. كانوا بلا أي مشاعر، غير مبالية فقط.

طارت أشعة بيضاء شاحبة من ضوء يشبه السهم للخارج!

 

 

 

 

‘… يجب أن أقول إن مثل هذه الدمىطية المتحركة ممتازة للاستكشافات الخطرة…’ تنهد كلاين داخليا بينما جعل إنزو يلقي نظرته إلى أسفل المبنى.

لقد مرو قريبا من وجه إنزو وأعلى رأسه وجذعه وداخل فخذيه وطاروا بعيدًا، وطعنوا في الأرض قبل أن يختفوا. ومع ذلك، لم يصب الرابح إنزو بأذى.

 

 

لقد ظن أن نطاق سيطرة نهاب عالم الروح على خيوط جسد الروح لم يمكم أن يصل لذلك خاصة عاصفة البرق!

 

لقد مرو قريبا من وجه إنزو وأعلى رأسه وجذعه وداخل فخذيه وطاروا بعيدًا، وطعنوا في الأرض قبل أن يختفوا. ومع ذلك، لم يصب الرابح إنزو بأذى.

‘… يجب أن أقول إن مثل هذه الدمىطية المتحركة ممتازة للاستكشافات الخطرة…’ تنهد كلاين داخليا بينما جعل إنزو يلقي نظرته إلى أسفل المبنى.

 

 

 

 

 

لقد كان حداد. عملاق ذو بشرة سوداء مزرقة ورأس يشبه بطيخة منفجرة أمسك بمطرقة وهو يواصل ضرب سندان، لكن لم يكن هناك شيء عليه.

تم إلقاء عدد لا يحصى من النظرات على كلاين من مناطق مختلفة. كانوا بلا أي مشاعر، غير مبالية فقط.

 

 

 

 

نظرًا لأنه كان للعملاق ذو الرأس المتصدع خيوط جسد روح طبيعية ولم يكن نسحة شخص آخر الروحية، فقد تنهد كلاين سراً.

مختبئًا في الظل، تشدد قلب كلاين. ثم هدأ بسرعة دون أن تظهر عليه أي علامات رعب.

 

“أمدحك!!

 

 

تمامًا عندما كان على وشك جعل إنزو يلقي نظرة أكثر شمولاً، أصبح جسده فجأة مخدر بينما أصبحت أفكاره راكدة.

 

 

 

 

نظر كلاين غريزيًا ورأى إنزو منكمش بجانب شاهد القبر النصفب. وخلفه كانت هناك مطرقة معدنية ضخمة لا تزال تتحرك بها صواعق صغيرة من البرق. ليس بعيدًا عن ذلك كانت ساقين غير بشريتين متفحمتين.

لقد كان هذا الشعور شيئ قد شعر به من قبل. سابقا في تينغن، كان في حالة مماثلة عندما كان تحت تأثير التحفة المختومة 2.049!

 

 

 

 

وسط هذا الصوت المزعج الذي أشبه أصوات خدش السبورة، نجح إنزو، الذي تم إلقاؤه على الأرض، في تجنب ضربة المطرقة بينما بدأت كلمة البحر في إطلاق فقاعات الماء في الإثارة.

لم يكن كلاين يعرف جيدًا في ذلك الوقت، ولكن بعد أن أصبح متحكم في الدمى، عرف أن هذا كان يعني أنه كان يتم التحكم في خيوط جسد الروح خاصته بواسطة التحفة المختومة!

 

 

بعد لحظات من إخماد العاصفة الفضية، أطلق صولجان بحر إله البحر للطاغية كلاين ضوءًا عميقًا مرة أخرى.

 

كان يرتدي رداء أبيض نصف شفاف. لم يكن له رأس أو أطراف. لقد بدا وكأنه كان مدعوم من قبل شخص غير مرئي.

لقد عنى هذا أيضًا أن شخصًا ما كان يتحكم في خيوط جسد الروح خاصته!

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك، كان الاختلاف عن السابق هو أنه، لم تكن مفاصله “صدأة” فقط كما لو أن شخصًا ما قد غرس الغراء فيها، بل شعر أيضًا بخدر قوي كما لو كان قد صُدم ببرق. مما جعل أفعاله أكثر صعوبة.

 

 

في هذه اللحظة، فتح كلاين فمه بصعوبة بالغة بينما قال كلمة ببطء:

 

كان القبر المقابل لشاهدة القبر قد انهار بالفعل. كان لا يزال بالبلاط الأسود الحديدي الذي هبط على الأرض صواعق فضية من البرق المتصاعد.

‘ليس جيدًا… إنه نهاب عالم الروح… لقد كنت حذر من… إستخدامه لنسخة روح… لتشتيت إنتباهي… والاقترب مني سراً… لكنني لم أتوقع أبدًا… أنه ليس لديه فقط نسخة روح… ولكن أيضًا… لديه شريك… ذلك… العملاق… الحداد… جعلني… مهمل… ووجود الدمية… جعلني… أتجاهل… سلامتي…’ برزت أفكار مختلفة في عقل كلاين بشكل لا إرادي بينما عطلت أفكاره العادية في محاولته لإنقاذ نفسه.

مرتديًا التاج البابوي، لقد أصبح منفعلا حيث نشر رداءه ورفع صولجان إله البحر.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، رفع الحداد العملاق برأسه المنفجر مطرقته واندفع نحو إنزو، على أمل أن يسحقه في عجينة. ومن عنق كلاين، كانت هناك رياح باردة تهب عليه، ترفع شعره واحدًا تلو الآخر.

 

 

علاوة على ذلك، كان الاختلاف عن السابق هو أنه، لم تكن مفاصله “صدأة” فقط كما لو أن شخصًا ما قد غرس الغراء فيها، بل شعر أيضًا بخدر قوي كما لو كان قد صُدم ببرق. مما جعل أفعاله أكثر صعوبة.

 

 

كانت البيئة المحيطة صامتة بشكل غير طبيعي من قبل، ولكن الآن، ظهرت جميع أنواع المخلوقات الغريبة من الأعمدة الحجرية البيضاء الشاحبة، المنازل المتهدمة، وشواهر القبور.

 

 

 

 

 

كان لبعضهم نصف جسد فقط. كان البعض الآخر شفافًا وغير مرئي تقريبًا. كان بعضها ممدود وناعم مثل المعكرونة. كان لدى البعض تمزق في الصدر مع أحشاء دموية. كان للبعض وجوه خضراء داكنة تشبه وجه روح شريرة. كان للأخرين عيون تنمو في كل مكان حول أجسادهم. كان هناك أيضًا آخرون يشبهون قناديل البحر التي تعيش في الهواء.

كان يبحث عن ناهب عالم الروح!

 

 

 

بعد لحظات من إخماد العاصفة الفضية، أطلق صولجان بحر إله البحر للطاغية كلاين ضوءًا عميقًا مرة أخرى.

تم إلقاء عدد لا يحصى من النظرات على كلاين من مناطق مختلفة. كانوا بلا أي مشاعر، غير مبالية فقط.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، فتح كلاين فمه بصعوبة بالغة بينما قال كلمة ببطء:

 

 

حلَّق إنزو حول شاهد القبر المتضرر ووصل إلى مدخل القبر. لقد مد يده اليسرى وأدار المقبض، فاتحا الباب.

 

 

“غني…”

 

 

 

 

 

تماما عندما قال ذلك، فتح القفاز على كفه الأيسر فمه، كاشفا عن أسنانه البيضاء:

 

 

 

 

لقد عنى هذا أيضًا أن شخصًا ما كان يتحكم في خيوط جسد الروح خاصته!

“أمدحك!!

ترنح كلاين للخلف، وأخرج على الفور نفسه من حالة الخدر والركود.

 

 

 

 

“اللورد الذي خلق كل شيء.”

 

 

 

 

 

“اللزىد الذي يحكم وراء حجاب الظل.”

 

 

بعد ذلك، اعتمد على روحانيته بينما كان ساكنًا، متحكمًا في لودويل، الذي عاد إلى جانبه، للكمه بقبضته اليسرى.

 

 

“الطبيعة الساقطة لجميع الكائنات الحية!”

 

 

شعر كلاين فجأة بألم في رأسه حيث تعافت قدرته على التفكير على الفور، ولم يعد لديه أفكار منفصلة لفترة وجيزة.

 

 

وسط هذا الصوت المزعج الذي أشبه أصوات خدش السبورة، نجح إنزو، الذي تم إلقاؤه على الأرض، في تجنب ضربة المطرقة بينما بدأت كلمة البحر في إطلاق فقاعات الماء في الإثارة.

ترنح كلاين للخلف، وأخرج على الفور نفسه من حالة الخدر والركود.

 

 

 

 

“إنكسر! إنكسر! إنكسر!”

تمامًا عندما كان على وشك جعل إنزو يلقي نظرة أكثر شمولاً، أصبح جسده فجأة مخدر بينما أصبحت أفكاره راكدة.

 

 

 

 

شعر كلاين فجأة بألم في رأسه حيث تعافت قدرته على التفكير على الفور، ولم يعد لديه أفكار منفصلة لفترة وجيزة.

 

 

 

 

 

إلا أن جسده ظل “صدئًا” حيث امتلأ جسده بالخدر.

 

 

إلا أن جسده ظل “صدئًا” حيث امتلأ جسده بالخدر.

 

 

بعد ذلك، اعتمد على روحانيته بينما كان ساكنًا، متحكمًا في لودويل، الذي عاد إلى جانبه، للكمه بقبضته اليسرى.

 

 

بعد إلقاء ضربتين متكررتين من عاصفة البري، كان كلاين منهك حيث وجد هدوءه مرة أخرى.

 

لقد عنى هذا أيضًا أن شخصًا ما كان يتحكم في خيوط جسد الروح خاصته!

بانغ!

‘لم ألاحظ ذلك من قبل لأن إنزو و لودويل ميتين أساسًا، لذلك ليست هناك حاجة لأن يتم تغييرهم… لم يذكر أروديس و الضوء الأحمر أيور موريا هذا لأن المسافرين ومخلوقات عالم الروح والملائكة تعافوا تلقائيًا بعد المغادرة على قيد الحياة؟ هذا النوع من التحول غير قادر على التأثير على قوى الضباب الرمادي الذي يندمج مع الواقع. والقرص يعكس الأنا الميت، وليس كل أنا، أو الأنا الذي كان له بعض التفاعل مع كالديرون؟’ كان كلاين يميل أكثر إلى الإيمان بالأخير، لكنه لم يكن متأكدًا تمامًا.

 

 

 

تم إلقاء عدد لا يحصى من النظرات على كلاين من مناطق مختلفة. كانوا بلا أي مشاعر، غير مبالية فقط.

ترنح كلاين للخلف، وأخرج على الفور نفسه من حالة الخدر والركود.

 

 

نظرًا لأنه كان للعملاق ذو الرأس المتصدع خيوط جسد روح طبيعية ولم يكن نسحة شخص آخر الروحية، فقد تنهد كلاين سراً.

 

 

مرتديًا التاج البابوي، لقد أصبح منفعلا حيث نشر رداءه ورفع صولجان إله البحر.

 

 

كان هذا لأنه كان على يقين تام من أن الانعكاس على السطح الأملس للقرص الذهبي لم يكن هو. على الأقل، لم يكن هو الحقيقي!

 

خفق قلبه فجأة وهو يتذكر شيئًا.

أضاءت الأحجار الكريمة الزرقاء الواحدة تلو الأخرى مع انفجار صاعقة فضية لامعة من البرق.

 

 

 

 

 

انتشرت صاعقة البرق في “فروع”، حيث غطت محيط مدينة كالديرون لمئات الأمتار بغابة برق. تم إبراز الهالة المدمرة والإحساس بالدمار!

 

 

في هذه اللحظة سمع صوتًا قادمًا من مكان قريب.

 

 

المخلوقات الغريبة التي كانت قد إنقضت من مناطق مختلفة تحطمت وتبخرت واختفت تمامًا نتيجة رقعة الفضة.

 

 

 

 

 

بعد لحظات من إخماد العاصفة الفضية، أطلق صولجان بحر إله البحر للطاغية كلاين ضوءًا عميقًا مرة أخرى.

تفرعت صواعق البرق المدويه، أغرقت المنطقة، وضربت مرة تلو الأخرى مثل موجة ضخمة.

 

 

 

 

تفرعت صواعق البرق المدويه، أغرقت المنطقة، وضربت مرة تلو الأخرى مثل موجة ضخمة.

 

 

 

 

 

بعد إلقاء ضربتين متكررتين من عاصفة البري، كان كلاين منهك حيث وجد هدوءه مرة أخرى.

 

 

 

 

 

خفق قلبه فجأة وهو يتذكر شيئًا.

لو كان هو حقًا، لكان إنزو قد رأى الضباب الرمادي، ورأى مشاهد سحرية تشبه شكل المخلوق الأسطوري. هذا من شأنه أن يتسبب في إغماء كلاين على الفور!

 

مختبئًا في الظل، تشدد قلب كلاين. ثم هدأ بسرعة دون أن تظهر عليه أي علامات رعب.

 

كان يرتدي رداء أبيض نصف شفاف. لم يكن له رأس أو أطراف. لقد بدا وكأنه كان مدعوم من قبل شخص غير مرئي.

لم تكن عاصفة البرق مميزة عندما تضرب. ماعدا صولجان إله البحر الذي كان يحمله والشريك الذي وقف بجانبه، فقد تعرض كل شيء آخر لانفجار مدمر!

لم تكن عاصفة البرق مميزة عندما تضرب. ماعدا صولجان إله البحر الذي كان يحمله والشريك الذي وقف بجانبه، فقد تعرض كل شيء آخر لانفجار مدمر!

 

 

 

 

وهذا قد عنى أيضًا أن لودويل كان لا يزال على ما يرام، ولكن كانت هناك فرصة كبيرة لـ”محو” إنزو.

 

 

 

 

 

نظر كلاين غريزيًا ورأى إنزو منكمش بجانب شاهد القبر النصفب. وخلفه كانت هناك مطرقة معدنية ضخمة لا تزال تتحرك بها صواعق صغيرة من البرق. ليس بعيدًا عن ذلك كانت ساقين غير بشريتين متفحمتين.

 

 

 

 

كانت المباني المتهدمة بالفعل قد سويت بالأرض. كانت القطع الحجرية والعظام المتبقية سوداء متفحمة في الغالب. حتى القرص الذهبي الثقيل كان في حالة خراب.

كان القبر المقابل لشاهدة القبر قد انهار بالفعل. كان لا يزال بالبلاط الأسود الحديدي الذي هبط على الأرض صواعق فضية من البرق المتصاعد.

 

 

‘لم ألاحظ ذلك من قبل لأن إنزو و لودويل ميتين أساسًا، لذلك ليست هناك حاجة لأن يتم تغييرهم… لم يذكر أروديس و الضوء الأحمر أيور موريا هذا لأن المسافرين ومخلوقات عالم الروح والملائكة تعافوا تلقائيًا بعد المغادرة على قيد الحياة؟ هذا النوع من التحول غير قادر على التأثير على قوى الضباب الرمادي الذي يندمج مع الواقع. والقرص يعكس الأنا الميت، وليس كل أنا، أو الأنا الذي كان له بعض التفاعل مع كالديرون؟’ كان كلاين يميل أكثر إلى الإيمان بالأخير، لكنه لم يكن متأكدًا تمامًا.

 

 

‘…كما هو متوقع من رابح. لم يمت حتى على الرغم من هذا الهجوم… من المحتمل أنه قد تم إنفاق مقدار الحظ الذي جمعه بشكل سلبي…’ شعر كلاين بالارتياح بينما قام بتنشيط رؤية خيوط الروح خاصته لمراقبة محيطه.

 

 

 

 

 

كان يبحث عن ناهب عالم الروح!

 

 

 

 

‘عندما تدخل الكائنات الحية مدينة كالديرون، فإنها ستتحول بشكل طبيعي إلى موتى. هذا مشابه للعالم السفلي، لكن هناك اختلاف جوهري. هنا، لن تموت الكائنات الحية موتًا مفاجئًا قبل أن تتحول ببطء إلى كائنات لاميتة بلا عقل؛ بدلا من ذلك، سوف يتحولون مباشرة إلى أرواح ميتة.’

لقد ظن أن نطاق سيطرة نهاب عالم الروح على خيوط جسد الروح لم يمكم أن يصل لذلك خاصة عاصفة البرق!

 

 

 

 

 

كانت المباني المتهدمة بالفعل قد سويت بالأرض. كانت القطع الحجرية والعظام المتبقية سوداء متفحمة في الغالب. حتى القرص الذهبي الثقيل كان في حالة خراب.

 

 

طارت أشعة بيضاء شاحبة من ضوء يشبه السهم للخارج!

 

“اللورد الذي خلق كل شيء.”

فجأة، ظهرت شخصية من بين الأنقاض على بعد أكثر من مائة متر من كلاين.

 

 

كان القبر المقابل لشاهدة القبر قد انهار بالفعل. كان لا يزال بالبلاط الأسود الحديدي الذي هبط على الأرض صواعق فضية من البرق المتصاعد.

 

 

كان يرتدي رداء أبيض نصف شفاف. لم يكن له رأس أو أطراف. لقد بدا وكأنه كان مدعوم من قبل شخص غير مرئي.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، بدا وكأنه في حالة يرثى لها، مع وجود جروح وعلامات سوداء في كل مكان.

في هذه اللحظة، رفع الحداد العملاق برأسه المنفجر مطرقته واندفع نحو إنزو، على أمل أن يسحقه في عجينة. ومن عنق كلاين، كانت هناك رياح باردة تهب عليه، ترفع شعره واحدًا تلو الآخر.

 

 

 

 

‘هذا هو نهاب عالم الروح كما أظن… يبدو أن استخدامي المتهور لعاصفتي برق قد كبحه…’ عند رؤية هذا المشهد، أومضت مثل هذه الأفكار في ذهن كلاين.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط