تلميح الزعيم.
897: تلميح الزعيم.
‘نعم، لغتنا المشتركة هي جوتون. إنها لغة يمكنها تحريك قوى الطبيعة. إذا كنت سأقول الاسم الفخري مباشرة، فسيؤدي ذلك إلى جميع أنواع التأثيرات غير المعروفة. أعلم أن السيد الأحمق هو إله حقيقي وجدير بالثقة، لذلك كنت أقرأ كل شيء بشكل معتاد. ومع ذلك، فإن الزعيم لا يعرف ذلك…’ واصل ديريك، وهو يشعور بالاستنارة إلى حد ما.
أجاب ديريك
في الجزء العلوي من البرج، في الغرفة التي تخص الزعيم.
897: تلميح الزعيم.
كان كولين إلياد يمتلك الجسد الطويل الذي كان نموذجي لمدينة الفضة. كان شعره أشيب، غير مرتب، وأشعث إلى حد ما. كان لديه تجاعيد عميقة حول خديه، لكن لم تكن هناك تجاعيد في أي مكان آخر. وظلت بعض الندوب القديمة عميقة أو ملتوية على وجنتيه.
“استخدم الفضة النقية والزئبق كمواد…” وصف ديريك بإيجاز بداية الطقس وتوقف. “أعتقد أنني تمتمت باسم شرف كي في ذلك الوقت: الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
ألقى ديريك نظرة سريعة بينما تجمدت نظرته فجأة. عكست عيناه دودتين شبه شفافتين بسمك إصبع الطفل.
كان يرتدي قميصًا من الكتان من الداخل مع معطف بني ملفوف على جسده. من وسطه كان هناك حزام مملوء بغرف صغيرة. كانت عيونه الزرقاء الفاتحة عميقة، مليئة بالتجارب والقصص التي رأوها.
بعد أن انحنى ديريك، أومأ صائد الشيطان برأسه برفق وأشار قطريًا إلى الأغراض الموضوعة على الطاولة.
شاهده كولين إلياد وهو يغادر قبل أن يتجه خلف مكتبه ويجلس. ألقى بصره على الديدان الشفافة الحلقية أمامه.
“هل ما زلت تتذكرهم؟”
‘أولاً، باستثناء الشيخ الراعي لوفيا، التي يمكنها تلقي بعض الوحي من الخالق الحقيقي، لا أحد في مدينة الفضة يعرف آمون. كل ما قد يخمنونه هو أنه من المحتمل أن *يكون* ملاك الوقت، أحد ملوك الملائكة الثمانية الذين كانوا بجانب الخالق. لذلك، حتى لو علموا بوجود يدعى الأحمق، فمن المحتمل أن يعتقدوا أنه جسد آمون الحقيقي، أو الإله الذي يؤمن به آمون الآن.’
ألقى ديريك نظرة سريعة بينما تجمدت نظرته فجأة. عكست عيناه دودتين شبه شفافتين بسمك إصبع الطفل.
‘دود الوقت!’
“سأبذل قصارى جهدي لأتذكر. أنا… أحتاج… غرفة صامتة.” وبينما كان ديريك يتحدث، توقف مؤقتًا، وهو يدرس كلماته.
بعد دخوله المدينة وإيجاد فندق للإقامة فيه، استعد للحصول على قسط من الراحة لعلاج قلة النوم التي عاشها الليلة الماضية. فجأة، سمع سلسلة من التوسلات المكدسة الوهمية.
لقد كانوا ديدان الوقت الشفافة ذات الحلقات!
أجاب ديريك
“جيد جدا.”
لقد كانت ديدان الوقت التي أتت من الصورة الرمزية لـ الكافر آمون!
“قمت بفعل طقسين إجمالاً، أحداهما بها عناصر عقد سري، والأخر كان بمثابة تضحية. لقد حصلت على رد معين. هل لديك أي تذكر لمثل هذه الأشياء؟”
“نعم.” صمت ديريك لثانية قبل أن يرد غريزيًا: “لقد تركهم آمون”.
“ليس بالعديد من الغرف عبر الممر ءي أشخاص. اختر واحدة بنفسك.”
بعد دخوله المدينة وإيجاد فندق للإقامة فيه، استعد للحصول على قسط من الراحة لعلاج قلة النوم التي عاشها الليلة الماضية. فجأة، سمع سلسلة من التوسلات المكدسة الوهمية.
أومأ كولين إلياد برأسه غير مدرك وقال، “حتى أنه قد تم سعل واحدة من قبلك”.
أومأ كولين إلياد برأسه غير مدرك وقال، “حتى أنه قد تم سعل واحدة من قبلك”.
“… ليس لدي أي ذكريات.” تظاهر ديريك بأنه يفكر قبل أن يهز رأسه.
دون انتظار أن يقول ديريك كلمة واحدة، تابع بطريقة شاملة، “لقد قلت ذات مرة أنه بينما كان آمون يتملكك، كنت في حالة ذهول معظم الوقت، كما لو كنت في حلم. كنت واضحًا في بعض الأحيان. “
‘أخيرًا، يدرك زعيم مجلس الستة أعضاء منذ فترة طويلة وجود مشكلة مع الشمس الصغير. هو فقط لم يوضح الأمر.’
أبعد كولين إلياد نظرته بعيدًا وألقى بها من النافذة، ونظر إلى المباني المجاورة.
في مواجهة نظرة الزعيم، أومأ ديريك، مشيرًا إلى أنه قدم مثل هذا الوصف من قبل.
دفع ديريك الباب ودخل. قال وهو ينحني، “سيدي، لقد تذكرت بعض التفاصيل الغامضة”.
أبعد كولين إلياد نظرته بعيدًا وألقى بها من النافذة، ونظر إلى المباني المجاورة.
“خلال الطقسين اللذين عشتهما، قد يكون لديك رموز أو تعويذات قديمة أو عناصر غامضة يمكن استخدامها كمرجع.”
“أعتقد أنني لم أخبرك بالأشياء التي فعلتها خلال تلك الأوقات.”
غادر كلاين المنطاد من الممر حاملاً حقيبته في يده، مستعدًا للتوجه إلى المدينة على عربة أعدتها القاعدة العسكرية.
“سأبذل قصارى جهدي لأتذكر. أنا… أحتاج… غرفة صامتة.” وبينما كان ديريك يتحدث، توقف مؤقتًا، وهو يدرس كلماته.
“قمت بفعل طقسين إجمالاً، أحداهما بها عناصر عقد سري، والأخر كان بمثابة تضحية. لقد حصلت على رد معين. هل لديك أي تذكر لمثل هذه الأشياء؟”
“خلال الطقسين اللذين عشتهما، قد يكون لديك رموز أو تعويذات قديمة أو عناصر غامضة يمكن استخدامها كمرجع.”
‘تماما، كنت مراقباً عندما طلبت مساعدة السيد الأحمق واستخدمت طقس العقد السري لتطهير نسخة آمون…’ لم يتفاجأ ديريك بما ذكره الزعيم. لقد نصحه الرجل المعلق منذ فترة طويلة بأنه، بناءً على التجربة الغنية لشيوخ مدينة الفضة، من المستحيل أن يرفضوا شخصًا يتصرف بشكل غير طبيعي. وهكذا، تم الحصول على النتيجة التي تفيد بأنه قد تمت مراقبته باستمرار بعد مغادرته الزنزانة. وقد تأكد هذا من خلال حقيقة أن شخصًا ما قد ظهر من الظل عند أداء طقس التضحية.
“… ليس لدي أي ذكريات.” تظاهر ديريك بأنه يفكر قبل أن يهز رأسه.
لقد كانوا ديدان الوقت الشفافة ذات الحلقات!
كولين، الذي كان يراقبه من زاوية عينه، أدار رأسه وقال بحسرة، “حاول أن تتذكر بعناية.”
“هاتان الديدان اللتان تركهما آمون هما مواد ذات قيمة كبيرة. لقد كنت أحاول إيجاد طرق لاستخدامهما. إذا تمكنت من تحويلهما سرًا إلى أغراض، فقد تكون هذه أوراق رابحة لا يعرفها أحد. يمكنها أن تلعب دور حاسم في اللحظات الحرجة.”
‘ثالثًا، الزعيم المسمى كولين إلياد ليس سوى صياد شياطين. حتى لو كان يعرف الاسم الشرفي للأحمق ولديه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فلا يوجد شيء يمكنه فعله. فبعد كل شيء، الكفر آمون و الخالق الحقيقي لم يطرقوا بابي في منتصف الليل.’
“هاتان الديدان اللتان تركهما آمون هما مواد ذات قيمة كبيرة. لقد كنت أحاول إيجاد طرق لاستخدامهما. إذا تمكنت من تحويلهما سرًا إلى أغراض، فقد تكون هذه أوراق رابحة لا يعرفها أحد. يمكنها أن تلعب دور حاسم في اللحظات الحرجة.”
“على الرغم من أنني لا أستطيع التأكد من أن المحتوى الذي تتذكره له أي فائدة، إلا أنه لا يزال يمثل مساهمة كبيرة. سأجعل شخص ما يضيفه إلى مساهمتك.”
“خلال الطقسين اللذين عشتهما، قد يكون لديك رموز أو تعويذات قديمة أو عناصر غامضة يمكن استخدامها كمرجع.”
في أقل من دقيقة، أعاد صياغة سلسلة أفكاره بسرعة واكتشف أنه لم يكن لمخاوفه معنى.
“فكر في الأمر بعناية.”
شاهده كولين إلياد وهو يغادر قبل أن يتجه خلف مكتبه ويجلس. ألقى بصره على الديدان الشفافة الحلقية أمامه.
إذا كان هذا في الماضي، لكان ديريك قد فهم الزعيم بشكل سطحي فقط، ولكن في هذه اللحظة، كان قادرًا على تفسير المعنى الخفي وغير المباشر وراء الجملة، وإن كان بطيئًا لبضع ثوان.
“أعلم أنه لا تزال هناك علاقة معينة بينك وبين آمون.ْ
“سنفتح الضريح لزعيم مدينة الفضة السابق. أحتاج إلى إعداد بطاقات رابحة إضافية ضد أي حوادث غير متوقعة أو أحداث قد تستخدمها لوفيا والبقية لإلحاق أي ضرر بمدينة الفضة. حاول محاولة الاتصال.”
دفع ديريك الباب ودخل. قال وهو ينحني، “سيدي، لقد تذكرت بعض التفاصيل الغامضة”.
‘كان السيد الرجل المعلق على حق. كلما كان مستوى الفرد أعلى، كلما زادت خبرته في التعامل مع الخطر، وكلما زاد اعتياده على التعبير عن نفسه من خلال التحدث بالألغاز. إنها طريقة لترك الخيارات مفتوحة لكلا الطرفين…’ شعر ديريك فجأة أنه قد أدرك تقنية معينة.
باعثا روحانيته للتواصل معه، وسرعان ما عرف ما هي صلاة الشمس.
عند إدراك أن هدف الزعيم كان تقييد الشيخ لوفيا وكيف قد مثلت الخالق الساقط، شعر أنه بحاجة إلى فعل شيء ما. ومع ذلك، لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية استخدام دودة الوقت. كل ما كان بإمكانه فعله هو أن يفكر في الصلاة للسيد الأحمق ومعرفة ما إذا كان *بإمكانه* تقديم أي مساعدة”
“سأبذل قصارى جهدي لأتذكر. أنا… أحتاج… غرفة صامتة.” وبينما كان ديريك يتحدث، توقف مؤقتًا، وهو يدرس كلماته.
لقد بدا وكأن كولين إلياد كان مستعد وهو يشير إلى الممر.
“السطر الثاني: الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي”.
“ليس بالعديد من الغرف عبر الممر ءي أشخاص. اختر واحدة بنفسك.”
“نعم، جلالتك”. انحنى ديريك وخرج من الغرفة قبل دخوله غرفة غير مستخدمة. أغلق الباب الخشبي، وجلس، وفي الزاوية المظلمة، صلى بهدوء بينما كانت عيناه تبعثان وهج ناعم.
“جيد جدا.”
…
897: تلميح الزعيم.
خليج ديسي، ميناء إسكيلسون.
غادر كلاين المنطاد من الممر حاملاً حقيبته في يده، مستعدًا للتوجه إلى المدينة على عربة أعدتها القاعدة العسكرية.
‘أولاً، باستثناء الشيخ الراعي لوفيا، التي يمكنها تلقي بعض الوحي من الخالق الحقيقي، لا أحد في مدينة الفضة يعرف آمون. كل ما قد يخمنونه هو أنه من المحتمل أن *يكون* ملاك الوقت، أحد ملوك الملائكة الثمانية الذين كانوا بجانب الخالق. لذلك، حتى لو علموا بوجود يدعى الأحمق، فمن المحتمل أن يعتقدوا أنه جسد آمون الحقيقي، أو الإله الذي يؤمن به آمون الآن.’
أما بالنسبة لدالي سيمون وليونارد ميتشل والقفازات الحمراء الأخرين، فقد كانوا أول دفعة تغادر المنطاد. تم الترتيب لكلاين ليكون واحدًا من الآخيرين. ومن ثم، لم يلتقوا ببعضهم البعض.
بعد دخوله المدينة وإيجاد فندق للإقامة فيه، استعد للحصول على قسط من الراحة لعلاج قلة النوم التي عاشها الليلة الماضية. فجأة، سمع سلسلة من التوسلات المكدسة الوهمية.
‘يبدو مثل الشمس الصغير…’ تثاءب كلاين وهو يغطي فمه ويدخل دورة مياه ضيقة. وبصعوبة بالغة، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.
كما كان متوقع، لم يكن النجم القرمزي الذي كان يومض ومزدهر سوى النجم الذي مثل الشمس.
‘نعم، لغتنا المشتركة هي جوتون. إنها لغة يمكنها تحريك قوى الطبيعة. إذا كنت سأقول الاسم الفخري مباشرة، فسيؤدي ذلك إلى جميع أنواع التأثيرات غير المعروفة. أعلم أن السيد الأحمق هو إله حقيقي وجدير بالثقة، لذلك كنت أقرأ كل شيء بشكل معتاد. ومع ذلك، فإن الزعيم لا يعرف ذلك…’ واصل ديريك، وهو يشعور بالاستنارة إلى حد ما.
‘ثالثًا، الزعيم المسمى كولين إلياد ليس سوى صياد شياطين. حتى لو كان يعرف الاسم الشرفي للأحمق ولديه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فلا يوجد شيء يمكنه فعله. فبعد كل شيء، الكفر آمون و الخالق الحقيقي لم يطرقوا بابي في منتصف الليل.’
باعثا روحانيته للتواصل معه، وسرعان ما عرف ما هي صلاة الشمس.
…
‘يسأل زعيم مدينة الفضة الشمس الصغير، لا- يسأل من يظنه آمون حول كيفية استخدام تميمة دودة الوقت… لحسن الحظ، كان لدي مثل هذا السؤال سابقًا وقد حصلت بالفعل على إجابة… ومع ذلك، إستخدام دودة الوقت لإنشاء تميمة قوية يمكنها تبادل الأقدار مؤقتًا سيتطلب منه الصلاة إلى الأحمق. ألن يفضح هذا بشكل مباشر حقيقة أن الشخص الذي يدعم الشمس الصغير ليس آمون، ولكن وجود مخفي غير معروف؟’ نقر كلاين على حافة الطاولة المرقطة وهو يفكر بجدية في كيفية إجابته.
في أقل من دقيقة، أعاد صياغة سلسلة أفكاره بسرعة واكتشف أنه لم يكن لمخاوفه معنى.
‘أولاً، باستثناء الشيخ الراعي لوفيا، التي يمكنها تلقي بعض الوحي من الخالق الحقيقي، لا أحد في مدينة الفضة يعرف آمون. كل ما قد يخمنونه هو أنه من المحتمل أن *يكون* ملاك الوقت، أحد ملوك الملائكة الثمانية الذين كانوا بجانب الخالق. لذلك، حتى لو علموا بوجود يدعى الأحمق، فمن المحتمل أن يعتقدوا أنه جسد آمون الحقيقي، أو الإله الذي يؤمن به آمون الآن.’
“هل ما زلت تتذكرهم؟”
‘ثانيًا، لم يعد الاسم الفخري للأحمق سرًا للخالق الحقيقي، الكافر آمون، والشيخ الراعي لوفيا. لن يهم إذا علم المزيد من الناس من مدينة الفضة.’
“هل ما زلت تتذكرهم؟”
مع تسارع أفكاره، شعر أنه بحاجة إلى أن يكون أكثر جرأة. ‘ربما يمكنني استغلال هذه الفرصة لتطوير واحد أو اثنين من المتدربين الآخرين، لا – أعني المؤمنين. لن تضطر الشمس الصغير للقتال بمفردها بعد الآن في المستقبل.
‘ثالثًا، الزعيم المسمى كولين إلياد ليس سوى صياد شياطين. حتى لو كان يعرف الاسم الشرفي للأحمق ولديه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فلا يوجد شيء يمكنه فعله. فبعد كل شيء، الكفر آمون و الخالق الحقيقي لم يطرقوا بابي في منتصف الليل.’
أومأ كولين إلياد برأسه بتعبير هادئ.
“هل ما زلت تتذكرهم؟”
‘أخيرًا، يدرك زعيم مجلس الستة أعضاء منذ فترة طويلة وجود مشكلة مع الشمس الصغير. هو فقط لم يوضح الأمر.’
كان كولين إلياد يمتلك الجسد الطويل الذي كان نموذجي لمدينة الفضة. كان شعره أشيب، غير مرتب، وأشعث إلى حد ما. كان لديه تجاعيد عميقة حول خديه، لكن لم تكن هناك تجاعيد في أي مكان آخر. وظلت بعض الندوب القديمة عميقة أو ملتوية على وجنتيه.
مع تسارع أفكاره، شعر أنه بحاجة إلى أن يكون أكثر جرأة. ‘ربما يمكنني استغلال هذه الفرصة لتطوير واحد أو اثنين من المتدربين الآخرين، لا – أعني المؤمنين. لن تضطر الشمس الصغير للقتال بمفردها بعد الآن في المستقبل.
علاوة على ذلك، لقد تحسنت بالفعل منذ الوقت الذي ‘مسحت فيه نسخة آمون. لقد جمعت أيضًا معرفة أعمق في الغوامض. أحمل صولجان إله البحر ويمكنني تحريك المزيد من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. لا داعي للقلق بشأن فقد أي شيء عند مواجهة نصف إله من التسلسل 4 أثناء الطقس… طالما أنني لا أسحبه بتهور فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين قرارًا سريعًا وألقى طريقة إنشاء تميمة إختلاس القدر في النجم القرمزي الذي يمثل الشمس.
أومأ كولين إلياد برأسه بتعبير هادئ.
…
طرق! طرق! طرق! تردد صوت الطرق داخل غرفة الزعيم في الجزء العلوي من البرج.
“أعتقد أنني لم أخبرك بالأشياء التي فعلتها خلال تلك الأوقات.”
“نعم، جلالتك”. انحنى ديريك وخرج من الغرفة قبل دخوله غرفة غير مستخدمة. أغلق الباب الخشبي، وجلس، وفي الزاوية المظلمة، صلى بهدوء بينما كانت عيناه تبعثان وهج ناعم.
وقبل أن يصدى الطرق حتى، كان كولين إلياد قد علم بالفعل أن ديريك بيرغ قد فتح الباب وكان يمشي إلى غرفته.
استمع كولين بصمت قبل الإيماء.
“تفضل بالدخول.” أدار جسده وواجه الباب.
دفع ديريك الباب ودخل. قال وهو ينحني، “سيدي، لقد تذكرت بعض التفاصيل الغامضة”.
“السطر الثاني: الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي”.
أومأ كولين إلياد برأسه بتعبير هادئ.
كان كولين إلياد يمتلك الجسد الطويل الذي كان نموذجي لمدينة الفضة. كان شعره أشيب، غير مرتب، وأشعث إلى حد ما. كان لديه تجاعيد عميقة حول خديه، لكن لم تكن هناك تجاعيد في أي مكان آخر. وظلت بعض الندوب القديمة عميقة أو ملتوية على وجنتيه.
“ما هم؟”
“استخدم الفضة النقية والزئبق كمواد…” وصف ديريك بإيجاز بداية الطقس وتوقف. “أعتقد أنني تمتمت باسم شرف كي في ذلك الوقت: الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
أضاق كولن عينيه وقاطعه على الفور.
“الرموز المقابلة هي تلك التي تركت على الشمعة؟”
897: تلميح الزعيم.
“نعم”.
كما كان متوقع، لم يكن النجم القرمزي الذي كان يومض ومزدهر سوى النجم الذي مثل الشمس.
أجاب ديريك
بصراحة
‘ثانيًا، لم يعد الاسم الفخري للأحمق سرًا للخالق الحقيقي، الكافر آمون، والشيخ الراعي لوفيا. لن يهم إذا علم المزيد من الناس من مدينة الفضة.’
أومأ كولين إلياد برأسه بتعبير هادئ.
“السطر الثاني: الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي”.
“فكر في الأمر بعناية.”
في هذه اللحظة، قطعه كولين مرة أخرى.
دفع ديريك الباب ودخل. قال وهو ينحني، “سيدي، لقد تذكرت بعض التفاصيل الغامضة”.
“أليست هناك حاجة لمواد طقسية أخرى؟”
“… ليس لدي أي ذكريات.” تظاهر ديريك بأنه يفكر قبل أن يهز رأسه.
باعثا روحانيته للتواصل معه، وسرعان ما عرف ما هي صلاة الشمس.
“لا”، أومأ ديريك، وهو يشعر بالحيرة قليلاً.
دون انتظار أن يقول ديريك كلمة واحدة، تابع بطريقة شاملة، “لقد قلت ذات مرة أنه بينما كان آمون يتملكك، كنت في حالة ذهول معظم الوقت، كما لو كنت في حلم. كنت واضحًا في بعض الأحيان. “
عندها فقط أدرك أن الزعيم كان على ما يبدو يمنعه عمدا من تلاوة الاسم الشرفى للسيد الأحمق.
غادر كلاين المنطاد من الممر حاملاً حقيبته في يده، مستعدًا للتوجه إلى المدينة على عربة أعدتها القاعدة العسكرية.
‘نعم، لغتنا المشتركة هي جوتون. إنها لغة يمكنها تحريك قوى الطبيعة. إذا كنت سأقول الاسم الفخري مباشرة، فسيؤدي ذلك إلى جميع أنواع التأثيرات غير المعروفة. أعلم أن السيد الأحمق هو إله حقيقي وجدير بالثقة، لذلك كنت أقرأ كل شيء بشكل معتاد. ومع ذلك، فإن الزعيم لا يعرف ذلك…’ واصل ديريك، وهو يشعور بالاستنارة إلى حد ما.
“سنفتح الضريح لزعيم مدينة الفضة السابق. أحتاج إلى إعداد بطاقات رابحة إضافية ضد أي حوادث غير متوقعة أو أحداث قد تستخدمها لوفيا والبقية لإلحاق أي ضرر بمدينة الفضة. حاول محاولة الاتصال.”
“السطر الثالث: ملك الأصفر والأسود الذي المتحكم في الحظ الجيد”.
“سأبذل قصارى جهدي لأتذكر. أنا… أحتاج… غرفة صامتة.” وبينما كان ديريك يتحدث، توقف مؤقتًا، وهو يدرس كلماته.
استمع كولين بصمت قبل الإيماء.
“فكر في الأمر بعناية.”
“جيد جدا.”
بجانب الديدان كان هناك دفتر ملاحظات. تم عليه رسم رمز سري يتكون من عين بدون بؤبؤ ونصف خطوط ملتوية.
“على الرغم من أنني لا أستطيع التأكد من أن المحتوى الذي تتذكره له أي فائدة، إلا أنه لا يزال يمثل مساهمة كبيرة. سأجعل شخص ما يضيفه إلى مساهمتك.”
“ارجع أو اذهب إلى المكتبة لقراءة بعض الكتب لبعض الوقت.”
لقد كانوا ديدان الوقت الشفافة ذات الحلقات!
“نعم، جلالتك”. ارتدى ديريك نظرة جامدة بينما كان يتنهد بإرتياح بصمت وتراجع بسرعة إلى الغرفة في الجزء العلوي من البرج.
في الجزء العلوي من البرج، في الغرفة التي تخص الزعيم.
شاهده كولين إلياد وهو يغادر قبل أن يتجه خلف مكتبه ويجلس. ألقى بصره على الديدان الشفافة الحلقية أمامه.
“سنفتح الضريح لزعيم مدينة الفضة السابق. أحتاج إلى إعداد بطاقات رابحة إضافية ضد أي حوادث غير متوقعة أو أحداث قد تستخدمها لوفيا والبقية لإلحاق أي ضرر بمدينة الفضة. حاول محاولة الاتصال.”
بجانب الديدان كان هناك دفتر ملاحظات. تم عليه رسم رمز سري يتكون من عين بدون بؤبؤ ونصف خطوط ملتوية.
ظلت نظرة كولين ثابتة لبعض الوقت، كما لو كان متحجر.
‘دود الوقت!’
بعد فترة، وقف ببطء وأخرج ثلاث شموع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
