نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-853

مقارنة التجارب في السفسطة.

مقارنة التجارب في السفسطة.

853:مقارنة التجارب في السفسطة.

 

 

 

 

بعد أن سخر منه دواين دانتيس، أدرك ليونارد ميتشل أن النظرية التي توصل إليها على الفور كانت مليئة بالتناقضات المنطقية. لقد شعر بالخجل بينما أظهر بعض الغضب.

“””السفسطة في المعجم الوسيط تعني من أتى بالحكمة المموّهة. السفسطة هي أيضاً التلاعب بالألفاظ لطمس الحقائق والإجابة على السؤال بسؤال.”””

‘على الرغم من أن عملية الاستدلال خاطئة، إلا أن الإجابة صحيحة في الواقع…’ ضحك كلاين وقال، “أدمغتنا ليست موجودة للعرض فقط.”

 

“إنس زانغويل”.

‘ماذا أظن؟ إذا كنت أعرف الجواب، فلماذا قد أكون هنا؟ كنت سأكون قد سلمت هذه المعلومات إلى رؤسائي منذ وقت طويل!’ تمتم ليونارد بصمت وهو يفكر في كلماته.

 

 

 

 

تلقى ليونارد بالفعل معلومات كافية؛ وبالتالي، لم يجرؤ على تجاوز فترة ترحيبه. لقد قام وانحنى.

خلال هذه العملية، اكتشف أنه على الرغم من وقوفه بشكل مستقيم ونظره إلى أسفل على دواين دانتيس، إلا أن رجل الأعمال الذي كان يجلس على كرسي مستلق على مهل كان يتمتع بالهالة المتميزة. كان الأمر أشبه بشخص رفيع المستوى يستمع عرضًا لتقارير أتباعه.

 

“خلال هاتين المحاولتين، لم تشترك كاتدرائية القديسة سيلينا في مدينة تينغن وكاتدرائية القديس صموئيل في باكلوند إلا في غرضين مشتركين: التحفة الأثرية المختومة 2.049 ودفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس.”

 

 

جعل هذا ليونارد يشعر ببعض القلق. لقد قام بمسح المنطقة دون وعي وسحب كرسيًا بينما كان يميل إلى الخلف، نصفه من باب العادة ونصفه كفعل متعمد.

 

 

 

 

 

“أعتقد أنه أو جميعكم تبحثون عن شيء ما.”

 

 

 

 

 

“سابقا في تينغن، تسلل إلى صقور الليل للبحث عن شيء ما. في باكلوند، تسلل أيضًا إلى بوابة تشانيس للبحث عن هذا الغرض!”

 

 

 

 

 

“لم يكن بحثه مثمرًا في المرة الأولى، لذلك هرب متظاهرًا بالموت باستخدام هجوم إنس زانغويل.”

 

 

احتوت هذه القطعة من المعلومات على كميات هائلة من المعلومات، لدرجة أن ليونارد كان مؤقتًا في حيرة من أمره للاجابة. ظل عقله يتردد بالمعلومات ذات الصلة.

 

 

“ما زال قد فشل في العثور عليه في المرة الثانية. وبالتالي، لم يأخذ أي شيء وغادر مباشرة بوابة تشانيس!”

 

 

 

 

“لم يكن بحثه مثمرًا في المرة الأولى، لذلك هرب متظاهرًا بالموت باستخدام هجوم إنس زانغويل.”

أثناء التحدث، استخدم ليونارد نبرة معينة للإفصاح عن أنه اكتشف أن جيرمان سبارو كان شارلوك موريارتي وكذلك كلاين موريتي. كان يرغب في استخدام تأثير الضغط لجعل دواين دانتيس لا يبدو هادئًا أو لديه أي أفكار في اللجوء إلى السفسطة.

 

 

بعد أن أدرك أن أهدافه قد تحققت، قام على الفور بتغيير المواضيع وضحك.

 

“يمكنك المغادرة. يمكنك أيضًا الاسترخاء. هدفي ليس كنيسة الليل الدائم.”

‘تماما، لقد ذهب ليحفر قبري…’ تنهد كلاين داخليًا وهو يضحك. التقط كأس النبيذ الأحمر وحركه برفق.

 

 

 

 

 

“أتظن أننا سنقوم بمحاولتين متهورتين على التوالي قبل الحصول على أي معلومات استخبارية مؤكدة؟ يجب أن تعلم أن مثل هذه الأمور لا يمكن القيام بها إلا مرة واحدة. بمجرد حدوث فشل، لا توجد فرصة أته يمكن أن تنجح مرةً أخرى.”

 

 

 

 

 

“لذلك، من الذي سيستخدم عملية للتحقق من تخمين عندما يكون الهدف غير واضح؟”

 

 

 

 

“بالمناسبة، ساعدني في تمرير رسالة إلى باليز زورواست. واجه أحد أعضاء منظمتنا الكافر آمون في أرض الإله المنبوذة”.

‘لقد أكد ضمنيا تفسيري. كلاين موريتي هو جيرمان سبارو، البطل اللص الإمبراطور الأسود، عضو في المنظمة السرية التي تؤمن بالأحمق…’ حاول ليونارد جاهدًا ألا يعبس وهو يجمع ساقه اليمنى ويقول، “إذا، ليس أنه لم يتم العثور على شيء، ولكن هذا كان لأنه قد فشل بسبب عوامل أخرى؟”

 

 

 

 

 

“خلال هاتين المحاولتين، لم تشترك كاتدرائية القديسة سيلينا في مدينة تينغن وكاتدرائية القديس صموئيل في باكلوند إلا في غرضين مشتركين: التحفة الأثرية المختومة 2.049 ودفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس.”

 

 

 

 

في غرفة في الشوارع الخلفية لكاتدرائية القديس صموئيل، استيقظ ليونارد وسمع صدى صوت الطفيلي القديم في ذهنه:

“دفتر عائلة أنتيغونوس… هذا كل شيء؟ انضم كلاين موريتي إلى صقور الليل بسببه!”

 

 

 

 

أثناء التحدث، استخدم ليونارد نبرة معينة للإفصاح عن أنه اكتشف أن جيرمان سبارو كان شارلوك موريارتي وكذلك كلاين موريتي. كان يرغب في استخدام تأثير الضغط لجعل دواين دانتيس لا يبدو هادئًا أو لديه أي أفكار في اللجوء إلى السفسطة.

‘على الرغم من أن عملية الاستدلال خاطئة، إلا أن الإجابة صحيحة في الواقع…’ ضحك كلاين وقال، “أدمغتنا ليست موجودة للعرض فقط.”

خلال هذه العملية، اكتشف أنه على الرغم من وقوفه بشكل مستقيم ونظره إلى أسفل على دواين دانتيس، إلا أن رجل الأعمال الذي كان يجلس على كرسي مستلق على مهل كان يتمتع بالهالة المتميزة. كان الأمر أشبه بشخص رفيع المستوى يستمع عرضًا لتقارير أتباعه.

 

نظر ليونارد ببطء إلى الأعلى وقرأ المعلومات أمامه. لقد اظلمت عيناه وهو يتمتم، “لقد تجاوزني بسرعة فائقة…”

 

 

“إذا كان هدفه هو دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس، فلم تكن هناك حاجة له ​​للانضمام إلى صقور الليل. قبل أن تحصلوا عليه، كان لديه الكثير من الفرص.”

كان كلاين قد ذكر عن عمد اسمه الأخير الحالي، دانتيس، وذكر الانتقام. كان عليه أن يميز نفسه بشكل استباقي عن جيرمان سبارو وكلاين موريتي. كان ذلك من أجل منع ليونارد من العثور لاحقًا على أهداف مماثلة بين الاثنين والبدء في تكوين اتصال أعمق من أوجه التشابه.

 

 

 

“إنس زانغويل…” أطلق ليونارد بينما لم يستطع إلا أن تتغير تعابيره بشكل متكرر. أخيرًا، صمت.

“وحتى بعد حصولكم عليها، لم يكن لديه نقص في الفرص للحصول عليها. يجب أن تكون تفهم الوضع في ذلك الوقت أفضل مني.”

ثم ضحك كلاين.

 

 

 

لا يبدو وكأنه كان لدى باليز زورواست أي أسئلة حول ذلك. بعد ثوانٍ من الصمت، قال: “ماذا قال أيضًا؟”

“أيضًا، نظرًا لأن الهدف كان دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس، فلماذا لم يأخذه بعيدًا؟”

 

 

 

 

“لست متأكدًا من سبب ذلك الأمر الأخير. ربما ينبغي أن تسأل إلهة الليل الدائم.”

بعد أن سخر منه دواين دانتيس، أدرك ليونارد ميتشل أن النظرية التي توصل إليها على الفور كانت مليئة بالتناقضات المنطقية. لقد شعر بالخجل بينما أظهر بعض الغضب.

 

 

 

 

 

لقد أخذ نفسا عميقا ببطء وقال، “إذن لماذا تسلل إلى بوابة تشانيس بطريقتين مختلفتين؟ ولم يأخذ شيئًا فحسب، بل لم يترك شيئًا وراءه، حتى أنه دخل في حالة غريبة. “

 

 

 

 

 

تمامًا عندما قال ليونارد ذلك، رأى دواين دانتيس بسوالفه الرمادية يبتسم ابتسامة عميقة.

 

 

 

 

 

“لست متأكدًا من سبب ذلك الأمر الأخير. ربما ينبغي أن تسأل إلهة الليل الدائم.”

 

 

 

 

 

‘الإلهة .. ماذا يقصد؟’ شعر ليونارد على الفور بالذعر والحيرة. لقد وجد أنه لا يمكن تصور ما حدث خلف بوابة تشانيس في كاتدرائية القديس صموئيل.

“وحتى بعد حصولكم عليها، لم يكن لديه نقص في الفرص للحصول عليها. يجب أن تكون تفهم الوضع في ذلك الوقت أفضل مني.”

 

 

 

 

في أعقاب ذلك مباشرة، سمع دواين دانتيس يقول بضحكة عميقة، “بالنسبة لسؤالك الأول، أعتقد أنك مخطئ بشأن شيء ما.”

 

 

 

 

 

“يأتي أعضاء منظمتنا من أماكن مختلفة وينضمون لأسباب مختلفة، ويختارون تغيير إيمانهم في العملية. أما بالنسبة لما حدث قبل ذلك، فإن حياتهم تظل ملكًا لهم.”

بعد أن أدرك أن أهدافه قد تحققت، قام على الفور بتغيير المواضيع وضحك.

 

 

 

 

“مثلي تمامًا. كان لدي ماضٍ ولديّ هدية أيضًا. سبب مجيئي إلى هنا هو الاسم الأخير الذي أعطيته لنفسي.”

 

 

 

 

 

‘دانتيس… عودة الكونت… انضم إلى المنظمة السرية التي تعبد الأحمق من أجل الانتقام، وجاء إلى باكلوند؟’ أومأ ليونارد في تفكير.

“إنس زانغويل…” أطلق ليونارد بينما لم يستطع إلا أن تتغير تعابيره بشكل متكرر. أخيرًا، صمت.

 

 

 

‘على الرغم من أن عملية الاستدلال خاطئة، إلا أن الإجابة صحيحة في الواقع…’ ضحك كلاين وقال، “أدمغتنا ليست موجودة للعرض فقط.”

توقف كلاين لبضع ثوان بينما إرتشف النبيذ الأحمر بشكل عرضي وهو يرتدي ابتسامة. وتابع: “وبالمثل، هو الذي عاد للحياة بسبب لعنة دفتر عائلة أنتيغونوس، يفعل ذلك من أجل الانتقام أيضًا”.

“سابقا في تينغن، تسلل إلى صقور الليل للبحث عن شيء ما. في باكلوند، تسلل أيضًا إلى بوابة تشانيس للبحث عن هذا الغرض!”

 

 

 

 

كان كلاين قد ذكر عن عمد اسمه الأخير الحالي، دانتيس، وذكر الانتقام. كان عليه أن يميز نفسه بشكل استباقي عن جيرمان سبارو وكلاين موريتي. كان ذلك من أجل منع ليونارد من العثور لاحقًا على أهداف مماثلة بين الاثنين والبدء في تكوين اتصال أعمق من أوجه التشابه.

 

 

 

 

بعد أن أدرك أن أهدافه قد تحققت، قام على الفور بتغيير المواضيع وضحك.

من خلال ذكر ذلك شخصيًا، فإنه يؤطر عمليات تفكير المستمع ويجعله لا شعوريًا يتبع منطق المحتوى؛ وبالتالي، يعامل دواين دانتيس وكلاين موريتي كشخصين مختلفين تمامًا. كان التشابه الوحيد هو أفكارهم عن الانتقام. وفي هذا العالم، لم يكن هناك منتقمان فقط.

 

 

تمامًا عندما قال ليونارد ذلك، رأى دواين دانتيس بسوالفه الرمادية يبتسم ابتسامة عميقة.

 

 

أنزل ليونارد ساقه اليمنى المتقاطعة دون أن يدري وهو يميل إلى الأمام.

 

 

 

 

“خلال هاتين المحاولتين، لم تشترك كاتدرائية القديسة سيلينا في مدينة تينغن وكاتدرائية القديس صموئيل في باكلوند إلا في غرضين مشتركين: التحفة الأثرية المختومة 2.049 ودفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس.”

“الانتقام؟”

 

 

 

 

 

“مِن من يريد الانتقام؟”

 

 

“إنس زانغويل”.

 

 

بعد طرح السؤال، قام الرجل النبيل الأنيق والوسيم في منتصف العمر بلف زوايا شفتيه.

أنزل ليونارد ساقه اليمنى المتقاطعة دون أن يدري وهو يميل إلى الأمام.

 

 

 

 

“لانيفوس و…”

 

 

 

 

 

“إنس زانغويل”.

 

 

تلقى ليونارد بالفعل معلومات كافية؛ وبالتالي، لم يجرؤ على تجاوز فترة ترحيبه. لقد قام وانحنى.

 

“””السفسطة في المعجم الوسيط تعني من أتى بالحكمة المموّهة. السفسطة هي أيضاً التلاعب بالألفاظ لطمس الحقائق والإجابة على السؤال بسؤال.”””

“إنس زانغويل…” أطلق ليونارد بينما لم يستطع إلا أن تتغير تعابيره بشكل متكرر. أخيرًا، صمت.

“إذا كان هدفه هو دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس، فلم تكن هناك حاجة له ​​للانضمام إلى صقور الليل. قبل أن تحصلوا عليه، كان لديه الكثير من الفرص.”

 

أجاب الصوت المسن بعد فترة: “ربما”.

 

 

نظرت عيناه الخضراء إلى الأمام، غير مركزة؛ افكاره لغز.

 

 

 

 

نظر ليونارد ببطء إلى الأعلى وقرأ المعلومات أمامه. لقد اظلمت عيناه وهو يتمتم، “لقد تجاوزني بسرعة فائقة…”

فيو… بعد صمت طويل، زفر ليونارد وأطلق يديه المشبوكتين في الأصل.

 

 

احتوت هذه القطعة من المعلومات على كميات هائلة من المعلومات، لدرجة أن ليونارد كان مؤقتًا في حيرة من أمره للاجابة. ظل عقله يتردد بالمعلومات ذات الصلة.

 

 

سأل بصوت أجش قليلاً، “لقد قتل لانيفوس فعلاً؟”

 

 

تمامًا عندما قال ليونارد ذلك، رأى دواين دانتيس بسوالفه الرمادية يبتسم ابتسامة عميقة.

 

 

“بالطبع” تنهد كلاين سرا وهو يرد بهدوء.

 

 

 

 

 

فتح فم ليونارد في فجوة كما لو أنه أرد أن يقول شيئًا، لكنه لم يفعل. لقد قام بإحكام شفتيه.

 

 

 

 

 

بعد أن أدرك أن أهدافه قد تحققت، قام على الفور بتغيير المواضيع وضحك.

 

 

 

 

 

“إذا كان لديك هدف مشابه أو كنت بحاجة إلى مساعدة، يمكنك أيضًا ترديد *اسمه* الشرفي. ربما ستتلقى ردًا.”

بعد أن أدرك أن أهدافه قد تحققت، قام على الفور بتغيير المواضيع وضحك.

 

 

 

 

‘*هو*… ذلك الوجود السري، الأحمق؟’ تخيل ليونارد أن دواين دانتيس كان يقوم بالتبشير ويحاول تطوير المنظمة السرية. لذلك لم يفكر أكثر وأجاب بالصمت.

 

 

تذكر ليونارد قائلاً: “التفسير الذي قدمه كان لعنة من دفتر عائلة أنتيغونوس.”

 

صمت ليونارد فجأة وقال بصوت عالٍ بعد أكثر من عشر ثوانٍ، “ليس الآن.”

ثم ضحك كلاين.

 

 

 

 

 

“بالمناسبة، ساعدني في تمرير رسالة إلى باليز زورواست. واجه أحد أعضاء منظمتنا الكافر آمون في أرض الإله المنبوذة”.

فيو… بعد صمت طويل، زفر ليونارد وأطلق يديه المشبوكتين في الأصل.

 

 

 

 

احتوت هذه القطعة من المعلومات على كميات هائلة من المعلومات، لدرجة أن ليونارد كان مؤقتًا في حيرة من أمره للاجابة. ظل عقله يتردد بالمعلومات ذات الصلة.

 

 

 

 

 

‘أرض الإله المنبوذة؟ أرض الإله المنبوذة التي لا تستطيع الكنائس السبع أن تجدها؟ تضم منظمتهم السرية في الواقع أعضاء يمكنهم دخول أرض الإله المنبوذة!’

“بالمناسبة، ساعدني في تمرير رسالة إلى باليز زورواست. واجه أحد أعضاء منظمتنا الكافر آمون في أرض الإله المنبوذة”.

 

“مِن من يريد الانتقام؟”

 

‘أهدافي المقبلة، وليست أهداف الماضي…’ أضاف كلاين داخليًا بصمت.

‘الكافر آمون… أخبرني الرجل العجوز أنه يختبئ من متجاوز تسلسلات عليا يحمل الاسم الأخير آمون. لقد أصيب بجروح بالغة من قبل آمون ولم يكن أمامه خيار سوى التطفل علي…’

 

 

 

 

تلقى ليونارد بالفعل معلومات كافية؛ وبالتالي، لم يجرؤ على تجاوز فترة ترحيبه. لقد قام وانحنى.

‘إن نبرة دواين دانتس وموقفه يشبهان حقًا وحشًا لا يموت عاش من الحقبة الرابعة. إنه أيضًا في نفس مستوى الرجل العجوز أو بمستوى مشابه… أمامه، لا أشعر حقًا بأي شعور بالتفوق. حتى أنني أشعر أنني أفتقر إلى الثقة…’

 

 

 

 

 

بينما كانت أفكاره تدور في رأسه، أجبر ليونارد نفسه على التركيز.

 

 

 

 

 

“سوف أنقل الرسالة إليه.”

 

 

“إذا كان هدفه هو دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس، فلم تكن هناك حاجة له ​​للانضمام إلى صقور الليل. قبل أن تحصلوا عليه، كان لديه الكثير من الفرص.”

 

أنزل ليونارد ساقه اليمنى المتقاطعة دون أن يدري وهو يميل إلى الأمام.

‘همم، بناءً على الظروف بعد أن دخل ليونارد في أحلام الآخرين، يمكن تحديد أن الجد لا يتحكم تمامًا في حواسه. وإلا، سيكون لديه بالتأكيد رد فعل غير طبيعي عندما يسمع اسم الكافر آمون… في السابق، أكدت كلمات ويل أوسبتين هذه النقطة أيضًا. فقط عندما يواجه شاعري العزيز خطرًا حقيقيًا، سيشعر الجد بذلك ويتصرف… جيد جدًا. *إنه* ليس تطفل كامل…’ بينما فسر كلاين المعلومات غير المعلنة، ابتسم.

 

 

 

 

 

“يمكنك المغادرة. يمكنك أيضًا الاسترخاء. هدفي ليس كنيسة الليل الدائم.”

جعل هذا ليونارد يشعر ببعض القلق. لقد قام بمسح المنطقة دون وعي وسحب كرسيًا بينما كان يميل إلى الخلف، نصفه من باب العادة ونصفه كفعل متعمد.

 

 

 

 

‘أهدافي المقبلة، وليست أهداف الماضي…’ أضاف كلاين داخليًا بصمت.

بعد أن أدرك أن أهدافه قد تحققت، قام على الفور بتغيير المواضيع وضحك.

 

 

 

 

تلقى ليونارد بالفعل معلومات كافية؛ وبالتالي، لم يجرؤ على تجاوز فترة ترحيبه. لقد قام وانحنى.

853:مقارنة التجارب في السفسطة.

 

 

 

 

ثم ترك حلم دواين دانتيس.

 

 

كان كلاين قد ذكر عن عمد اسمه الأخير الحالي، دانتيس، وذكر الانتقام. كان عليه أن يميز نفسه بشكل استباقي عن جيرمان سبارو وكلاين موريتي. كان ذلك من أجل منع ليونارد من العثور لاحقًا على أهداف مماثلة بين الاثنين والبدء في تكوين اتصال أعمق من أوجه التشابه.

 

 

صمت باليز زورواست للحظة قبل أن يقول: “هل قال كيف أمكن إحياء كلاين موريتي؟ أو كيف زيف موته إلى هذا الحد؟”

 

 

 

 

في غرفة في الشوارع الخلفية لكاتدرائية القديس صموئيل، استيقظ ليونارد وسمع صدى صوت الطفيلي القديم في ذهنه:

 

 

 

 

 

“ماذا قال؟”

 

 

“بالطبع” تنهد كلاين سرا وهو يرد بهدوء.

 

 

ناقش ليونارد كلماته وقال، “لقد اعترف بشكل مباشر بأنه عضو في تلك المنظمة السرية التي تؤمن بالأحمق. وبالمثل بالنسبة لكلاين موريتي الذي اسمه المستعار جيرمان سبارو.”

“إنس زانغويل”.

 

 

 

 

“هدفهم هو الانتقام والثأر.”

 

 

من خلال ذكر ذلك شخصيًا، فإنه يؤطر عمليات تفكير المستمع ويجعله لا شعوريًا يتبع منطق المحتوى؛ وبالتالي، يعامل دواين دانتيس وكلاين موريتي كشخصين مختلفين تمامًا. كان التشابه الوحيد هو أفكارهم عن الانتقام. وفي هذا العالم، لم يكن هناك منتقمان فقط.

 

 

صمت باليز زورواست للحظة قبل أن يقول: “هل قال كيف أمكن إحياء كلاين موريتي؟ أو كيف زيف موته إلى هذا الحد؟”

 

 

 

 

 

تذكر ليونارد قائلاً: “التفسير الذي قدمه كان لعنة من دفتر عائلة أنتيغونوس.”

 

 

ثم ترك حلم دواين دانتيس.

 

 

‘لعنة…’ في هذه المرحلة، اكتشف ليونارد أن اختيار دواين دانتيس للكلمات كان غريب نوع ما.

 

 

 

 

 

لقد وصف قوة إحياء الأموات بأنها لعنة!

‘الإلهة .. ماذا يقصد؟’ شعر ليونارد على الفور بالذعر والحيرة. لقد وجد أنه لا يمكن تصور ما حدث خلف بوابة تشانيس في كاتدرائية القديس صموئيل.

 

 

 

 

لا يبدو وكأنه كان لدى باليز زورواست أي أسئلة حول ذلك. بعد ثوانٍ من الصمت، قال: “ماذا قال أيضًا؟”

 

 

 

 

 

لم يخفي ليونارد الأمر عنه وقال بصراحة: “ذكر الكافر آمون، قائلاً أن أحد أعضاء منظمتهم قابله في أرض الإله المنبوذة”.

‘إن نبرة دواين دانتس وموقفه يشبهان حقًا وحشًا لا يموت عاش من الحقبة الرابعة. إنه أيضًا في نفس مستوى الرجل العجوز أو بمستوى مشابه… أمامه، لا أشعر حقًا بأي شعور بالتفوق. حتى أنني أشعر أنني أفتقر إلى الثقة…’

 

“ماذا قال؟”

 

 

“العجوز، هل آمون هذا هو الذي ذكرته؟”

 

 

 

 

“أتظن أننا سنقوم بمحاولتين متهورتين على التوالي قبل الحصول على أي معلومات استخبارية مؤكدة؟ يجب أن تعلم أن مثل هذه الأمور لا يمكن القيام بها إلا مرة واحدة. بمجرد حدوث فشل، لا توجد فرصة أته يمكن أن تنجح مرةً أخرى.”

أجاب الصوت المسن بعد فترة: “ربما”.

 

 

بعد أن أدرك أن أهدافه قد تحققت، قام على الفور بتغيير المواضيع وضحك.

 

 

توقف للحظة قبل أن يقول، “أعتقد أن دواين دانتيس، لا- الأحمق الذي يدعمه، قد يكون صديقًا قديمًا لي…”

 

 

“العجوز، هل آمون هذا هو الذي ذكرته؟”

 

 

‘يظن الرجل العجوز أنه في مستوى أعلى من دواين دانتيس، أو حتى أعلى… إنه ملاك مؤرض؟’ فكر ليونارد وسأل، “أي صديق قديم؟”

 

 

 

 

 

لم يُجب باليز زورواست بينما سأل، “هل ستجد فرصة للكشف عن الوضع حول دواين دانتيس و كلاين موريتي؟”

 

 

أثناء التحدث، استخدم ليونارد نبرة معينة للإفصاح عن أنه اكتشف أن جيرمان سبارو كان شارلوك موريارتي وكذلك كلاين موريتي. كان يرغب في استخدام تأثير الضغط لجعل دواين دانتيس لا يبدو هادئًا أو لديه أي أفكار في اللجوء إلى السفسطة.

 

“وحتى بعد حصولكم عليها، لم يكن لديه نقص في الفرص للحصول عليها. يجب أن تكون تفهم الوضع في ذلك الوقت أفضل مني.”

صمت ليونارد فجأة وقال بصوت عالٍ بعد أكثر من عشر ثوانٍ، “ليس الآن.”

 

 

 

 

نظرت عيناه الخضراء إلى الأمام، غير مركزة؛ افكاره لغز.

“ربما نتمتع أنا وهو بفرصة للعمل معًا…”

كان كلاين قد ذكر عن عمد اسمه الأخير الحالي، دانتيس، وذكر الانتقام. كان عليه أن يميز نفسه بشكل استباقي عن جيرمان سبارو وكلاين موريتي. كان ذلك من أجل منع ليونارد من العثور لاحقًا على أهداف مماثلة بين الاثنين والبدء في تكوين اتصال أعمق من أوجه التشابه.

 

تمامًا عندما قال ليونارد ذلك، رأى دواين دانتيس بسوالفه الرمادية يبتسم ابتسامة عميقة.

 

 

“والكنيسة لم تتكبد أي خسارة مادية هذه المرة.”

 

 

 

 

كان كلاين قد ذكر عن عمد اسمه الأخير الحالي، دانتيس، وذكر الانتقام. كان عليه أن يميز نفسه بشكل استباقي عن جيرمان سبارو وكلاين موريتي. كان ذلك من أجل منع ليونارد من العثور لاحقًا على أهداف مماثلة بين الاثنين والبدء في تكوين اتصال أعمق من أوجه التشابه.

الطفيلي الذي بداخله لم يتفوه بكلمة وكأنه نام.

‘همم، بناءً على الظروف بعد أن دخل ليونارد في أحلام الآخرين، يمكن تحديد أن الجد لا يتحكم تمامًا في حواسه. وإلا، سيكون لديه بالتأكيد رد فعل غير طبيعي عندما يسمع اسم الكافر آمون… في السابق، أكدت كلمات ويل أوسبتين هذه النقطة أيضًا. فقط عندما يواجه شاعري العزيز خطرًا حقيقيًا، سيشعر الجد بذلك ويتصرف… جيد جدًا. *إنه* ليس تطفل كامل…’ بينما فسر كلاين المعلومات غير المعلنة، ابتسم.

 

 

 

ثم ترك حلم دواين دانتيس.

نظر ليونارد ببطء إلى الأعلى وقرأ المعلومات أمامه. لقد اظلمت عيناه وهو يتمتم، “لقد تجاوزني بسرعة فائقة…”

توقف كلاين لبضع ثوان بينما إرتشف النبيذ الأحمر بشكل عرضي وهو يرتدي ابتسامة. وتابع: “وبالمثل، هو الذي عاد للحياة بسبب لعنة دفتر عائلة أنتيغونوس، يفعل ذلك من أجل الانتقام أيضًا”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط