رسوم الإستشارة.
849: رسوم الإستشارة.
‘كابوس؟’ فكر كلاين لمدة ثانيتين وقال، “نعم.”
أرادت أودري في الأصل أن تقول أنه هناك دائمًا طريقة وأن الخير لا بد أن يهزم الشر، لكنها لم تستطع إقناع نفسها بذلك. لم تستطع تقديم أي دراسات لحالات ذات صلة، لذا في النهاية، جمعت شفتيها وقالت، “لا أعرف…”
تردد كلاين للحظة. أخيرًا، تظاهر بالقول ببرودة بهوية العالم، “بما أنك طلبتِ…”
“أحلم ببلدة يكسوها الضباب. سيكون القمر القرمزي في السماء ظاهرا وغير واضح بشكل عشوائي.”
‘نعم، أنا خائف من مجموعة اليرقات الشفافة التي يشتبه في أنها خادم غوامض ذو التسلسل 1 لمسار المتنبئ. أنا خائف من زاراتول الذي قد حقق هدف غير معروف من خلال “فتح” الباب. أنا خائف من الإلهة التي لا تعرف أفكارها، وكذلك ملاك الممحاة…’ زفر كلاين ببطء بينما اعترف بمخاوفه.
“في وسط البلدة هناك كاتدرائية سوداء. الجثث معلقة بالداخل. يرتدون ملابس من عصور مختلفة وهم يتأرجحون في مهب الريح ويصدرون أصواتًا غريبة.”
كان كلاين في حيرة من أمره لإعطاء إجابة بينما أقر باقتضاب في تأكيد.
تضمنت الأولى مجموعة اليرقات الشفافة وأداء زاراتول المرعب. كانت هناك أيضًا الأفعال للمحيرة لملاك الممحاة وحقيقة أن استخدام الشعار المقدس المظلم كان مفتاح لفتح الباب. لقد خلقوا بشكل منفصل حالة من اليأس التي بدا وكأنه من المستحيل مقاومتها، وكذلك الشعور بعدم معرفة من كان الصديق أو العدو، وحيلهم.
“ماعدا ذلك، هناك سيدة جميلة تمتلئ فجوات أسنانها بلحم بشري ملون بالدم، رجل فطر مكون من عدد لا يحصى من الفطر الصغير…”
لمعالجة مشاكله النفسية، أعاد كلاين بناء حلمه بطريقة كاملة. ومع ذلك، لم يقل إنه واجه هذه الأشياء في الواقع، ولم يكشف عن معرفته بهوية السيدة الجميلة وأصول الفطر الغريب. في الوقت نفسه، أخفى وجود مجموعة اليرقات الشفافة وزاراتول.
في هذه المرحلة، عرف كلاين لماذا كان يعاني من الكوابيس، وكذلك السبب الحقيقي لحالته العقلية الرهيبة.
استمعت أودري باهتمام وجدية. بناءً على حدس التجاوز خاصتها ومعرفتها بالغوامض والنفسية، قالت وهي تفكر، “أيها السيد العالم، يمكنني تخيل مثل هذا الحلم المرعب والشرير. يمكنني أيضًا تجربة الرعب الهائل الذي يجلبه لك.”
كان هذا طلبًا لم يسمع به من قبل.
في هذه المرحلة، عرف كلاين لماذا كان يعاني من الكوابيس، وكذلك السبب الحقيقي لحالته العقلية الرهيبة.
نظرًا لعدم وجود أي دحض من الجانب الآخر للقسم الخشبي، نمت ثقة أودري. لقد قامت بصمت بإلقاء تهدئة مرة أخرى وبدأت في “الإرشاد”.
سرعان ما أصبح تعبيره ثقيلًا، شيئًا فشيئًا، بينما اكتشف مشكلة.
“الرعب الذي يظهر في الأحلام غالبًا ما ينبع من المشاعر المخبأة في أعماق القلب. ولا يوجد سوى مصدران للرعب في قلب المرء، أحدهما هو المجهول، والثاني ما لا يمكن مقاومته.”
شرب سوست جرعة من القهوة العطِرة وقال، “تم العثور على الخادم المفقود.”
في هذه المرحلة، عرف كلاين لماذا كان يعاني من الكوابيس، وكذلك السبب الحقيقي لحالته العقلية الرهيبة.
“الأشياء المرعبة التي تراها في حلمك ليست سوى سطحية. ما تخاف منه حقًا هو ما تمثله وترمز إليه- الحقيقة المخفية وراءها.”
تردد كلاين للحظة. أخيرًا، تظاهر بالقول ببرودة بهوية العالم، “بما أنك طلبتِ…”
بمجرد أن أنهى سويست إحاطته، تم إرسال برقية.
بينما كانت تتحدث، سألت أودري فجأة، “ما ذلك؟”
كان كلاين يرتاح تدريجياً ويفحص نفسه بينما أخذ صوت الأنسة عدالة اللطيف الحلو. عندما سمع هذا السؤال فجأة، أجاب دون وعي: “الوجود الذي خلق كل ذلك”.
وتوقف، وأضاف بتردد: “إنه مجهول ولا يمكن مقاومته.”
في هذه المرحلة، عرف كلاين لماذا كان يعاني من الكوابيس، وكذلك السبب الحقيقي لحالته العقلية الرهيبة.
‘مساعدين…’ أومضت أسماء فجأة في ذهن كلاين بينما شعر قلبه باستقرار أكبر. ثم استمر في التساؤل، “ماذا لو لم يكن من الممكن مقاومة الأعداء حتى بمساعدة المساعدين؟
لقد شعر بالفزع بشكل غريزي بشأن أمور معينة وكان لديه غريزيًا مشاعر سلبية كامنة.
“تم التأكد من أنها تعود للمغامر المجنون جيرمان سبارو، الذي كان نشطًا في البحر سابقًا.”
لقد جاءت من صقور الليل في ديسي. تم قراءة المحتوى الذي تم فك تشفيره:
تضمنت الأولى مجموعة اليرقات الشفافة وأداء زاراتول المرعب. كانت هناك أيضًا الأفعال للمحيرة لملاك الممحاة وحقيقة أن استخدام الشعار المقدس المظلم كان مفتاح لفتح الباب. لقد خلقوا بشكل منفصل حالة من اليأس التي بدا وكأنه من المستحيل مقاومتها، وكذلك الشعور بعدم معرفة من كان الصديق أو العدو، وحيلهم.
‘في الواقع، يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك لإعطائي فرصة للتعامل مع القضية…’ لم ترغب أودري حقًا في أخذ أي رسوم وهي تنظر إلى القسم الخشبي في الظلام. لم تستطع إلا أن تتذكر الكآبة والبرودة المعتادة للسيد العالم، فضلاً عن سلوكه المتمرس والقاسي.
‘نعم، أنا خائف من مجموعة اليرقات الشفافة التي يشتبه في أنها خادم غوامض ذو التسلسل 1 لمسار المتنبئ. أنا خائف من زاراتول الذي قد حقق هدف غير معروف من خلال “فتح” الباب. أنا خائف من الإلهة التي لا تعرف أفكارها، وكذلك ملاك الممحاة…’ زفر كلاين ببطء بينما اعترف بمخاوفه.
“أتمنى لك السعادة أيضًا!”
“الأشياء المرعبة التي تراها في حلمك ليست سوى سطحية. ما تخاف منه حقًا هو ما تمثله وترمز إليه- الحقيقة المخفية وراءها.”
استخدمت أودري تهدئة مرةً أخرى واكتشفت أن عقل السيد العالم المتوتر قد استرخى بشكل أساسي. لقد شعرت بالسرور بينما قالت بجرأة: “إن أحد أكبر مصادر الخوف هو عدم الثقة. حاول أن تتذكر ما إذا كان لديك أي إسراف أو ارتكبت أي أخطاء في الأمر ذي الصلة. وهذا يؤدي إلى أن تحذرك روحك مرارًا وتلمح إليك. لقد تحولت في النهاية إلى جزء من الكابوس “.
“أحلم ببلدة يكسوها الضباب. سيكون القمر القرمزي في السماء ظاهرا وغير واضح بشكل عشوائي.”
‘هذا لأنني اعتمدت على دميتي المتحركة لخداع نصف إله، باناتيا، وقمت بقيادتها والسيد A لإكمال أدائي المخطط في البلدة الضبابية؟ لذلك، ماعدا “محاولة الاختباء وراء الظلال” و “السماح لكل دمية متحركة بمن أن يكون لها شخصيتها الخاصة لجعلها أكثر واقعية”، تتضمن مبادئ المتحكم في الدمى “استخدام دمية المرء المتحركة منرش للسيطرة على العدو للعب دور دمية؟”.’ فكر كلاين وهو يغمغم في التفكير. لقد ظن أنه سيستطيع هضم الجرعة قبل نهاية العام.
‘إسراف وأخطاء. تحذير من روحي…’ فكر كلاين في كلام الأنسة عدالة وبدأ بجدية في تنظيم تفاصيل الأمور التي أدت إلى رعبه.
‘مساعدين…’ أومضت أسماء فجأة في ذهن كلاين بينما شعر قلبه باستقرار أكبر. ثم استمر في التساؤل، “ماذا لو لم يكن من الممكن مقاومة الأعداء حتى بمساعدة المساعدين؟
سرعان ما أصبح تعبيره ثقيلًا، شيئًا فشيئًا، بينما اكتشف مشكلة.
‘لقد أقسمت بقسم مع شهادة الإلهة بالسيف المقدس. على الرغم من أنني لم أصبح مهرج، وقوى الضباب الرمادي لم تكن قد دخلت بعد إلى العالم الحقيقي، مما منع من أن يتم ملاحظتي من قبل الآلهة الخاصة وأنصاف الآلهة ومخلوقات عالم الروح. ومع ذلك، لم أستطع أن أخدع القدر، والذي سيكون أيضًا متجاوز مسار الوحش.’
وللإلهة لقب آخر. *إنها* إمبراطورة المصيبة والرعب. *إنها* تسيطر على المصيبة وهي من الآلهة في مجال القدر!’
“الرعب الذي يظهر في الأحلام غالبًا ما ينبع من المشاعر المخبأة في أعماق القلب. ولا يوجد سوى مصدران للرعب في قلب المرء، أحدهما هو المجهول، والثاني ما لا يمكن مقاومته.”
‘لذلك لقد نم ملاحظتي منذ ذلك الحين؟’
غرق قلب كلاين شيئًا فشيئًا مع تخفيف الرعب الناجم عن المجهول إلى حد كبير.
كادت تقول للعالم: يمكنك طلب مساعدة السيد الأحمق.
غرق قلب كلاين شيئًا فشيئًا مع تخفيف الرعب الناجم عن المجهول إلى حد كبير.
لم يرد ولم ينتظر من الأنسة عدالة التحدث مرةً أخرى. لقد تحول إلى السؤال، “إذا كنتِ ستواجهين واحدًا أو حتى العديد من الأعداء الذين يصعب تحديهم، فماذا ستفعلين؟”
“هوية دواين دانتيس الحالية مزيفة. في السنوات العشر الماضية التي قضاها في القارة الجنوبية، اعتمد على المغامرة لتكديس قدر كبير من الثروة… مزيد من التأكيد سيتطلب بعض الوقت. لأن هذا المكان فوضوي للغاية وغالبًا ما يكون هناك الحروب، كثيرا ما تتغير ملكية المناطق في البحر”.
لم تكن أودري منزعجة من سؤال مريضها. بدلاً من ذلك، شعرت أنها كانت علامة جيدة. بعد بعض التفكير، قالت، “أولاً تجنبهم والإختباء. حاول بجد أكبر أن تحسن نفسك.”
كادت تقول للعالم: يمكنك طلب مساعدة السيد الأحمق.
“أيها السيد العالم، لا تبقي دائمًا بكل شيء بالداخل. ابتسم أكثر وكن أكثر سعادة. يمكن لذلك أن يقضي على معظم المشاكل الكامنة.”
“ماذا لو لم يكن الوقت المربوح من التجنب والاختباء كافياً لجعلك تصل إلى مستوى كافٍ لمواجهة أعدائك؟” ضغط كلاين، “ماذا لو كان من الصعب سد الفجوة بين الاثنين؟”
تردد كلاين للحظة. أخيرًا، تظاهر بالقول ببرودة بهوية العالم، “بما أنك طلبتِ…”
أجابته أودري بجدية مع مواساتها أيضًا، “اعثر على عدد كافٍ من المساعدين”.
“وفي الغرفة التي تُرك فيها، ترك المتسلل بعض الملابس وراءه.”
“أحلم ببلدة يكسوها الضباب. سيكون القمر القرمزي في السماء ظاهرا وغير واضح بشكل عشوائي.”
‘مساعدين…’ أومضت أسماء فجأة في ذهن كلاين بينما شعر قلبه باستقرار أكبر. ثم استمر في التساؤل، “ماذا لو لم يكن من الممكن مقاومة الأعداء حتى بمساعدة المساعدين؟
“أتمنى لك السعادة.”
‘لقد أقسمت بقسم مع شهادة الإلهة بالسيف المقدس. على الرغم من أنني لم أصبح مهرج، وقوى الضباب الرمادي لم تكن قد دخلت بعد إلى العالم الحقيقي، مما منع من أن يتم ملاحظتي من قبل الآلهة الخاصة وأنصاف الآلهة ومخلوقات عالم الروح. ومع ذلك، لم أستطع أن أخدع القدر، والذي سيكون أيضًا متجاوز مسار الوحش.’
سرعان ما أصبح تعبيره ثقيلًا، شيئًا فشيئًا، بينما اكتشف مشكلة.
“ماذا لو كان هناك مساعدين يخططون لشيء قد يكون مفيدًا لك، لكنهم قد يضرون بك أيضًا؟”
أصبح عقل أودري فارغ، وبعد بضع ثوانٍ من التفكير، أجابت، “يمكنك أن تصلي لإله”.
أصبح عقل أودري فارغ، وبعد بضع ثوانٍ من التفكير، أجابت، “يمكنك أن تصلي لإله”.
كادت تقول للعالم: يمكنك طلب مساعدة السيد الأحمق.
“حسنًا، تم حل مشاكلك العقلية، لكنك ستحتاج إلى موعد متابع في غضون أيام قليلة أو بحلول الأسبوع المقبل.”
“تم التأكد من أنها تعود للمغامر المجنون جيرمان سبارو، الذي كان نشطًا في البحر سابقًا.”
استخدمت أودري تهدئة مرةً أخرى واكتشفت أن عقل السيد العالم المتوتر قد استرخى بشكل أساسي. لقد شعرت بالسرور بينما قالت بجرأة: “إن أحد أكبر مصادر الخوف هو عدم الثقة. حاول أن تتذكر ما إذا كان لديك أي إسراف أو ارتكبت أي أخطاء في الأمر ذي الصلة. وهذا يؤدي إلى أن تحذرك روحك مرارًا وتلمح إليك. لقد تحولت في النهاية إلى جزء من الكابوس “.
ومن جلسة الأسئلة والأجوبة، تمكنت أودري من تأكيد الأمر. المشاكل العقلية التي كان يعاني منها السيد العالم نشأت من أعداء أقوياء ومرعبين، ولكن كان هناك قلق من أنه كان “للمساعدين” مواقف غير معروفة على مستوى أعمق.
‘أصلي إلى إله…’ لم يجرؤ كلاين على أن يقول مباشرة: ماذا لو لم تستطع الآلهة حلها لأنه يصعب فهم أفكار الآلهة. فبعد كل شيء، كانت هذه مملكة الأحمق، وكان مبارك.
نظرًا لعدم وجود أي دحض من الجانب الآخر للقسم الخشبي، نمت ثقة أودري. لقد قامت بصمت بإلقاء تهدئة مرة أخرى وبدأت في “الإرشاد”.
أرادت أودري في الأصل أن تقول أنه هناك دائمًا طريقة وأن الخير لا بد أن يهزم الشر، لكنها لم تستطع إقناع نفسها بذلك. لم تستطع تقديم أي دراسات لحالات ذات صلة، لذا في النهاية، جمعت شفتيها وقالت، “لا أعرف…”
نظم كلماته وقال: “يمكن للآلهة أن تقدم المساعدة فقط في مناطق معينة. وماذا لو لم يكن ذلك كافيًا؟”
“…”
في تلك اللحظة، كانت حالته العقلية قد عادة إلى طبيعتها. مع راحة جسده وعقله، أدرك شيئًا ما. لقد هضم قدرا كبيرا من جرعة المتحكم في الدمى! تجاوز التقدم توقعاته.
أرادت أودري في الأصل أن تقول أنه هناك دائمًا طريقة وأن الخير لا بد أن يهزم الشر، لكنها لم تستطع إقناع نفسها بذلك. لم تستطع تقديم أي دراسات لحالات ذات صلة، لذا في النهاية، جمعت شفتيها وقالت، “لا أعرف…”
في صندوق الاعتراف، كان الظلام لا يزال قائم. توقف الاثنان عن التحدث مؤقتًا بينما وقعوا في صراعاتهم الداخلية.
أخيرًا، كسرت أودري جدار الصمت ونظرت إلى الحاجز الخشبي.
‘إسراف وأخطاء. تحذير من روحي…’ فكر كلاين في كلام الأنسة عدالة وبدأ بجدية في تنظيم تفاصيل الأمور التي أدت إلى رعبه.
“على أي، يجب القيام بشيء ما. اعمل بجد عليه. لا يمكنك الاستسلام بهذه الطريقة فقط وعدم خوض معركة.”
نظرًا لعدم وجود أي دحض من الجانب الآخر للقسم الخشبي، نمت ثقة أودري. لقد قامت بصمت بإلقاء تهدئة مرة أخرى وبدأت في “الإرشاد”.
‘هذا صحيح… على الأقل، لا يزال لدي الكثير من الأسرار والأشياء لأعتمد عليها…’ أغلق كلاين عينيه وهو يتكئ على لوح خشبي. عادت أفكاره ببطء من الأحداث الأخيرة بينما لم يعد متوتر باستمرار وغالباً ما كان محبطًا.
كان هذا طلبًا لم يسمع به من قبل.
بمجرد أن أنهى سويست إحاطته، تم إرسال برقية.
بعد إرسالها إلى العالم الحقيقي، لم يجرؤ كلاين على البقاء فوق الضباب الرمادي لفترة طويلة. لقد غادر بسرعة ودخل السرير.
شعرت أودري بتغييره وأضافت على الفور تهدئة. مع ذلك، عادت حالة كلاين العقلية تمامًا إلى طبيعتها.
بينما كانت تتحدث، سألت أودري فجأة، “ما ذلك؟”
“أشعر بتحسن كبير. شكرا لك على علاجك. ما نوع رسوم الاستشارة التي تريدينها؟” عرض كلاين.
نظرًا لعدم وجود أي دحض من الجانب الآخر للقسم الخشبي، نمت ثقة أودري. لقد قامت بصمت بإلقاء تهدئة مرة أخرى وبدأت في “الإرشاد”.
“هوية دواين دانتيس الحالية مزيفة. في السنوات العشر الماضية التي قضاها في القارة الجنوبية، اعتمد على المغامرة لتكديس قدر كبير من الثروة… مزيد من التأكيد سيتطلب بعض الوقت. لأن هذا المكان فوضوي للغاية وغالبًا ما يكون هناك الحروب، كثيرا ما تتغير ملكية المناطق في البحر”.
‘في الواقع، يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك لإعطائي فرصة للتعامل مع القضية…’ لم ترغب أودري حقًا في أخذ أي رسوم وهي تنظر إلى القسم الخشبي في الظلام. لم تستطع إلا أن تتذكر الكآبة والبرودة المعتادة للسيد العالم، فضلاً عن سلوكه المتمرس والقاسي.
“…”
“أتمنى لك السعادة أيضًا!”
‘همم… من المحتمل أيضًا أن ترتبط مشكلاته العقلية بشخصيته…’ خطرت لأودري فجأة فكرة وهي تبتسم.
شرب سوست جرعة من القهوة العطِرة وقال، “تم العثور على الخادم المفقود.”
“رسوم الاستشارة التي أتقاضاها ليست كثيرة على الإطلاق.”
استمعت أودري باهتمام وجدية. بناءً على حدس التجاوز خاصتها ومعرفتها بالغوامض والنفسية، قالت وهي تفكر، “أيها السيد العالم، يمكنني تخيل مثل هذا الحلم المرعب والشرير. يمكنني أيضًا تجربة الرعب الهائل الذي يجلبه لك.”
“نعم، تمنى لي السعادة!”
‘…ما الذي يحدث هنا؟’ ذهل كلاين للحظات. لقد كاد أن ينسى أنه كان يرتدي واجهة جيرمان سبارو.
‘لماذا شارك فيها مغامر مجنون آخر…’ كان ليونارد حائر إلى حد ما بينما سأل مباشرةً، “متى جاء إلى باكلوند؟”
“ماذا لو لم يكن الوقت المربوح من التجنب والاختباء كافياً لجعلك تصل إلى مستوى كافٍ لمواجهة أعدائك؟” ضغط كلاين، “ماذا لو كان من الصعب سد الفجوة بين الاثنين؟”
كان هذا طلبًا لم يسمع به من قبل.
“رسوم الاستشارة التي أتقاضاها ليست كثيرة على الإطلاق.”
“أتمنى لك السعادة أيضًا!”
تردد كلاين للحظة. أخيرًا، تظاهر بالقول ببرودة بهوية العالم، “بما أنك طلبتِ…”
‘لماذا شارك فيها مغامر مجنون آخر…’ كان ليونارد حائر إلى حد ما بينما سأل مباشرةً، “متى جاء إلى باكلوند؟”
أخيرًا، كسرت أودري جدار الصمت ونظرت إلى الحاجز الخشبي.
“أتمنى لك السعادة.”
‘همم… من المحتمل أيضًا أن ترتبط مشكلاته العقلية بشخصيته…’ خطرت لأودري فجأة فكرة وهي تبتسم.
تحولت ابتسامة أودري إلى ابتسامة مبتهجة.
“رسوم الاستشارة التي أتقاضاها ليست كثيرة على الإطلاق.”
شعرت أودري بتغييره وأضافت على الفور تهدئة. مع ذلك، عادت حالة كلاين العقلية تمامًا إلى طبيعتها.
“أتمنى لك السعادة أيضًا!”
تحولت ابتسامة أودري إلى ابتسامة مبتهجة.
نظرًا لعدم وجود أي دحض من الجانب الآخر للقسم الخشبي، نمت ثقة أودري. لقد قامت بصمت بإلقاء تهدئة مرة أخرى وبدأت في “الإرشاد”.
“أيها السيد العالم، لا تبقي دائمًا بكل شيء بالداخل. ابتسم أكثر وكن أكثر سعادة. يمكن لذلك أن يقضي على معظم المشاكل الكامنة.”
“أتمنى لك السعادة أيضًا!”
“حسنًا، تم حل مشاكلك العقلية، لكنك ستحتاج إلى موعد متابع في غضون أيام قليلة أو بحلول الأسبوع المقبل.”
كان كلاين في حيرة من أمره لإعطاء إجابة بينما أقر باقتضاب في تأكيد.
وتوقف، وأضاف بتردد: “إنه مجهول ولا يمكن مقاومته.”
ثم سمع صرير الباب على الجانب الآخر يفتح. بزاوية الأحمق، رأى الآنسة عدالة تتراجع من صندوق الاعتراف وتقوِم جسدها.
كان كلاين يرتاح تدريجياً ويفحص نفسه بينما أخذ صوت الأنسة عدالة اللطيف الحلو. عندما سمع هذا السؤال فجأة، أجاب دون وعي: “الوجود الذي خلق كل ذلك”.
بعد إرسالها إلى العالم الحقيقي، لم يجرؤ كلاين على البقاء فوق الضباب الرمادي لفترة طويلة. لقد غادر بسرعة ودخل السرير.
في تلك اللحظة، كانت حالته العقلية قد عادة إلى طبيعتها. مع راحة جسده وعقله، أدرك شيئًا ما. لقد هضم قدرا كبيرا من جرعة المتحكم في الدمى! تجاوز التقدم توقعاته.
في الطابق السفلي من كاتدرائية القديس صموئيل، نظر ليونارد وسيندي وبوب ورفاقهم إلى القائد سويست الذي عاد من اجتماع بينما كانوا ينتظرون بصبر أن يقدم أدلة جديدة.
‘هذا لأنني اعتمدت على دميتي المتحركة لخداع نصف إله، باناتيا، وقمت بقيادتها والسيد A لإكمال أدائي المخطط في البلدة الضبابية؟ لذلك، ماعدا “محاولة الاختباء وراء الظلال” و “السماح لكل دمية متحركة بمن أن يكون لها شخصيتها الخاصة لجعلها أكثر واقعية”، تتضمن مبادئ المتحكم في الدمى “استخدام دمية المرء المتحركة منرش للسيطرة على العدو للعب دور دمية؟”.’ فكر كلاين وهو يغمغم في التفكير. لقد ظن أنه سيستطيع هضم الجرعة قبل نهاية العام.
“هوية دواين دانتيس الحالية مزيفة. في السنوات العشر الماضية التي قضاها في القارة الجنوبية، اعتمد على المغامرة لتكديس قدر كبير من الثروة… مزيد من التأكيد سيتطلب بعض الوقت. لأن هذا المكان فوضوي للغاية وغالبًا ما يكون هناك الحروب، كثيرا ما تتغير ملكية المناطق في البحر”.
زفر بمشاعر مختلطة بينما أدار رأسه ونظر إلى ضوء القمر القرمزي الذي اخترق الستائر بينما قال بصمت، ‘يجب أن يكون قد تم العثور على ذلك الخادم المفقود. يجب أن يكون قد تم اكتشاف الدلائل التي تركتها ورائي أيضًا…’
“في وسط البلدة هناك كاتدرائية سوداء. الجثث معلقة بالداخل. يرتدون ملابس من عصور مختلفة وهم يتأرجحون في مهب الريح ويصدرون أصواتًا غريبة.”
‘مساعدين…’ أومضت أسماء فجأة في ذهن كلاين بينما شعر قلبه باستقرار أكبر. ثم استمر في التساؤل، “ماذا لو لم يكن من الممكن مقاومة الأعداء حتى بمساعدة المساعدين؟
…
‘لماذا شارك فيها مغامر مجنون آخر…’ كان ليونارد حائر إلى حد ما بينما سأل مباشرةً، “متى جاء إلى باكلوند؟”
في الطابق السفلي من كاتدرائية القديس صموئيل، نظر ليونارد وسيندي وبوب ورفاقهم إلى القائد سويست الذي عاد من اجتماع بينما كانوا ينتظرون بصبر أن يقدم أدلة جديدة.
كان كلاين في حيرة من أمره لإعطاء إجابة بينما أقر باقتضاب في تأكيد.
شرب سوست جرعة من القهوة العطِرة وقال، “تم العثور على الخادم المفقود.”
“وفي الغرفة التي تُرك فيها، ترك المتسلل بعض الملابس وراءه.”
“تم التأكد من أنها تعود للمغامر المجنون جيرمان سبارو، الذي كان نشطًا في البحر سابقًا.”
“تم التأكد من أنها تعود للمغامر المجنون جيرمان سبارو، الذي كان نشطًا في البحر سابقًا.”
“هوية دواين دانتيس الحالية مزيفة. في السنوات العشر الماضية التي قضاها في القارة الجنوبية، اعتمد على المغامرة لتكديس قدر كبير من الثروة… مزيد من التأكيد سيتطلب بعض الوقت. لأن هذا المكان فوضوي للغاية وغالبًا ما يكون هناك الحروب، كثيرا ما تتغير ملكية المناطق في البحر”.
‘لماذا شارك فيها مغامر مجنون آخر…’ كان ليونارد حائر إلى حد ما بينما سأل مباشرةً، “متى جاء إلى باكلوند؟”
“لا أحد يعلم. الشيء الوحيد الذي يمكن تأكيده هو أن هذا المغامر المجنون قد ظهر في البحر في الأسابيع القليلة الماضية وإصطاد عددا قليلا من القراصنة.” قال سويست بنبرة متقطعة “تعرف كنيسة العواصف أكثر. يبدو أن MI9 يعونرف الكثير. سيرسل كبار المسؤولين أشخاصًا للاتصال بهم.”
في الطابق السفلي من كاتدرائية القديس صموئيل، نظر ليونارد وسيندي وبوب ورفاقهم إلى القائد سويست الذي عاد من اجتماع بينما كانوا ينتظرون بصبر أن يقدم أدلة جديدة.
بمجرد أن أنهى سويست إحاطته، تم إرسال برقية.
“هوية دواين دانتيس الحالية مزيفة. في السنوات العشر الماضية التي قضاها في القارة الجنوبية، اعتمد على المغامرة لتكديس قدر كبير من الثروة… مزيد من التأكيد سيتطلب بعض الوقت. لأن هذا المكان فوضوي للغاية وغالبًا ما يكون هناك الحروب، كثيرا ما تتغير ملكية المناطق في البحر”.
لقد جاءت من صقور الليل في ديسي. تم قراءة المحتوى الذي تم فك تشفيره:
تحولت ابتسامة أودري إلى ابتسامة مبتهجة.
لقد شعر بالفزع بشكل غريزي بشأن أمور معينة وكان لديه غريزيًا مشاعر سلبية كامنة.
“هوية دواين دانتيس الحالية مزيفة. في السنوات العشر الماضية التي قضاها في القارة الجنوبية، اعتمد على المغامرة لتكديس قدر كبير من الثروة… مزيد من التأكيد سيتطلب بعض الوقت. لأن هذا المكان فوضوي للغاية وغالبًا ما يكون هناك الحروب، كثيرا ما تتغير ملكية المناطق في البحر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
