الإسم المخفي في الملفات
847: الإسم المخفي في الملفات
مرت عربة عبر شارع بوكلوند بينما ناقش ليونارد ميتشل واثنان من زملائه في فريق القفازات الحمراء الهدف الذي كانوا يحققون فيه هذه المرة- دواين دانتيس.
“ما زلت لم أقم بأي اتصال مباشرة مع هذا الرجل. لقد حققت فقط في خدمه وجيرانه” قدمت سيندي، التي كان لديها شعر طويل أحمر اللون، النتائج التي توصلت إليها. “في الوقت الحالي، تم التأكيد على أن دواين دانتيس قد تصرف بنفس الطريقة منذ الليلة الماضية حتى هذا الصباح. ذهب إلى غرفة نومه للنوم في الساعة الحادية عشرة وانتهى من الاغتسال في الساعة السابعة والنصف صباحًا. في بعض الأحيان، كان سيتناول العشاو وينتهي بعد منتصف الليل. في بعض الأحيان، كان يستيقظ قبل السابعة ويخرج في نزهات، لكن ذلك ليس المعتاد. “
أومأ قفاز أحمر آخر، بوب، وقال، “من وجهة النظر هذه، لا حرج في دواين دانتيس.”
ليونارد ميتشيل، الذي جلس بطريقة غير رسمية على ما يبدو، قال على الفور بابتسامة، “لكن العكس يمكن أن يكون صحيحًا أيضًا.”
رفع ليونارد يده اليمنى ولوحها برفق.
“ما تقوله منطقي…” نظرت سيندي إلى ليونارد في مفاجأة.
سحب بوب القفاز الأحمر في كف يده اليسرى وقال: “هناك بالفعل العديد من الصدف.”
“وفقًا لما جمعناه حاليًا، من المحتمل أنه قد تم استبدال الخادم المفقود بين الساعة 11:20 و 11:35 الليلة الماضية. دخل المتسلل بوابة تشانيس في الساعة السادسة صباحًا، واكتشفنا المشكلة في الساعة 7:20 صباحًا دون العثور على الهدف.”
160 شارع بوكلوند، داخل غرفة النوم الرئيسية.
“يمكن القول بالتالي أنه أثناء التسلل، كان دواين دانتيس نائمًا ولم يكن لديه حجة”.
‘قضية لانيفوس… مشهد القتل الأول مع إلقاء بطاقات التاروت كطقوس… والأحمق بداية بطاقات التاروت…’
“ما تقوله منطقي…” نظرت سيندي إلى ليونارد في مفاجأة.
847: الإسم المخفي في الملفات
“دعونا نتناوب على مراقبة دواين دانتيس. سأذهب أولاً.”
كان انطباعها عن زميلها هو شخص غالبًا ما كان لديه حكم أو سؤال يشير إلى جوهر المشكلة. ومع ذلك، نادرا ما وصف منطقه بتفصيل كبير. لقد كان أشبه بشاعر بدون هدف كان أحيانًا سيحصل على إلهام.
…
‘قضية لانيفوس… مشهد القتل الأول مع إلقاء بطاقات التاروت كطقوس… والأحمق بداية بطاقات التاروت…’
عبس بوب، الذي كان لديه ذقن حادة، وهو يهز رأسه.
ليونارد ميتشيل، الذي جلس بطريقة غير رسمية على ما يبدو، قال على الفور بابتسامة، “لكن العكس يمكن أن يكون صحيحًا أيضًا.”
“إذا كان هذا هو الحال، لا يمكن تبرئة كل شخص في قائمة الأسماء هذه من الشك. كانوا ينامون دون أن يراقبهم أحد. حتى لو كان لديهم زوجات أو أزواج، فسيكونون كذلك نائمين في مثل هذه الأوقات.”
في الملفات المتعلقة بنظام الشفق، كانت هناك قضية لانيفوس التي كان أكثر دراية بها. لقد فشل نزول ذلك الخالق الحقيقي بشكل رهيب بسبب تقرير محير. ظهر شخص غامض لقتل المجرم الرئيسي. كان يشتبه في أنه على صلة بالبطل اللص الإمبراطور الأسود. بينما كان يستهدف المجرمين الأشرار، كان سينثر أوراق التاروت على جثث الهدف. لم يكن هذا الشخص قادرًا على فعل ذلك من أجل مبعوث الرغبة جايسون بيريا فقط لأن ليونارد قد اندفع بسرعة كبيرة.
سحب بوب القفاز الأحمر في كف يده اليسرى وقال: “هناك بالفعل العديد من الصدف.”
“أيضًا، لا أعتقد أن المتسلل سيكون جريئًا للغاية. لقد دخل بالفعل بوابة تشانيس وتمكن من الهروب بنجاح، مكملاً إنجازًا لا يمكن تصوره؛ ومع ذلك، بقي في مكان قريب ولم يتخلى عن هويته أو يذهب بعيدًا. كيف قر يكون هذا ممكن؟”
“إذا كان هذا هو الحال، لا يمكن تبرئة كل شخص في قائمة الأسماء هذه من الشك. كانوا ينامون دون أن يراقبهم أحد. حتى لو كان لديهم زوجات أو أزواج، فسيكونون كذلك نائمين في مثل هذه الأوقات.”
‘قضية لانيفوس… مشهد القتل الأول مع إلقاء بطاقات التاروت كطقوس… والأحمق بداية بطاقات التاروت…’
بعد عودته إلى المكتب، أمسك ليونارد موقفه الكسول بينما قرأ بجدية من خلال الملفات السميكة.
“لا يمكن التنبؤ بالمخاطر التي ينطوي عليها الأمر ما لم يكن يخطط لشيء آخر أيضا. أو لا يمكنه تحمل التخلي عن أشياء معينة، ولكن ما الذي يمكن مقارنته بالتسلل إلى بوابة تشانيس؟ ما الذي يمكن مقارنته بتلك التحف الأثرية المختومة والمكونات والتراكيب؟”
عبس بوب، الذي كان لديه ذقن حادة، وهو يهز رأسه.
‘إذا لم أكن أعرف أن دواين دانتيس كان إشكاليًا في المقام الأول، لكنت قد توصلت إلى نفس النتيجة…’ كان ليونارد قد فكر بالفعل في تفسير وهو يجمع ساقه اليمنى.
علاوة على ذلك، كانت عمليات تفكيره واضحة للغاية!
“أنا فقط أقول لماذا لا يمكننا بسهولة شطب دواين دانتيس من المشتبه بهم.”
قرأ ليونارد حالة تلو الأخرى، لكنه لم يجد شيئًا مفيدًا.
“يُذكر أن محققًا خاصًا آخر كان متورط في هذه المسألة وكاد أن يقتل على يد أحد أفراد العصابة تحت قيادة سفير إنتيس… محقق خاص آخر…” وقف ليونارد فجأة وهو يغادر كاتدرائية القديس صموئيل متجهًا إلى الشرطة التي تعاملت مع القضية في ذلك الوقت.
“علاوة على ذلك، قال القائد سويست. ربما يكون المتسلل قد مات بالفعل خلف بوابة تشانيس. حتى لو لم يكن دواين دانتيس متورطًا، فهناك إمكانية كبيرة ان يكون شريك.”
“أنا فقط أقول لماذا لا يمكننا بسهولة شطب دواين دانتيس من المشتبه بهم.”
“همم… ألا تجد ذلك مصادفة كبيرة للغاية؟ لقد انتقل للعيش هنت لمدة تقل عن شهرين، وواجهت الكنيسة شيئًا قد لا يحدث أبدًا في قرون. علاوة على ذلك، كان يزور كاتدرائية القديس صموئيل كثيرًا. فرص كثيرة لمعرفة الوضع المقابل.”
“لذلك، يجب أن نراقبه ونرى أي نوع من الأشخاص يتفاعل معهم، وذلك لمنعه من الهروب أثناء انتظار رد ديسي حول الهوية الحقيقية لهذا القظب. بمجرد اكتشاف أي أدلة، سنطلب استخدام مستوى أعلى من التحقيق من استجوابه في الأحلام “.
“علاوة على ذلك، قال القائد سويست. ربما يكون المتسلل قد مات بالفعل خلف بوابة تشانيس. حتى لو لم يكن دواين دانتيس متورطًا، فهناك إمكانية كبيرة ان يكون شريك.”
“خلال هذه الفترة أيضًا، حدث انفجار غريب في المجاري على طول شارع بوكلوند”.
جمعت سيندي شعرها الطويل ذي اللون الأحمر، وقالت، “لقد أقنعتني. يجب أن يكون هذا هدفًا نركز عليه.”
“… أرجوا إرسال سؤالي إلى الآنسة عدالة حول متى ستكون حرة. أتمنى أن أتلقى بعض العلاج النفسي.”
بينما كان يفرك صدغيه، وجد كلاين أن عقله كان في حالة مروعة. ولم تكن هذه مشكلة يمكن حلها بواسطة الضباب الرمادي.
“لذلك، يجب أن نراقبه ونرى أي نوع من الأشخاص يتفاعل معهم، وذلك لمنعه من الهروب أثناء انتظار رد ديسي حول الهوية الحقيقية لهذا القظب. بمجرد اكتشاف أي أدلة، سنطلب استخدام مستوى أعلى من التحقيق من استجوابه في الأحلام “.
سحب بوب القفاز الأحمر في كف يده اليسرى وقال: “هناك بالفعل العديد من الصدف.”
رفع ليونارد يده اليمنى ولوحها برفق.
“ومع ذلك، قد لا تكون الصدف معادلة للمشاكل. حتى لو ذهب دواين دانتيس إلى الكاتدرائية يوميًا واستمع إلى خطب الأسقف، فكل ما سيمكنه فعله هو فهم المخطط وعدم الحصول على معلومات أعمق، مثل متى سيتوجه الحراس إلى بوابة تشانيس وكيف يتم التسليم مع صقور الليل”.
بعد تقسيم العمل، بدأ القفازات الحمر الثلاثة عملهم. عاد ليونارد إلى قبو كاتدرائية القديس صموئيل وحصل على المعلومات المتعلقة بشارع بوكلوند والقضايا التي تورط فيها نظام الشفق بشكل نشط أو سلبي في السنوات الثلاث الماضية.
160 شارع بوكلوند، داخل غرفة النوم الرئيسية.
“لذلك، من المرجح أن يكون أحد المتواطئين”.
“لذلك، من المرجح أن يكون أحد المتواطئين”.
قال ليونارد وهو يهز كتفيه
وبالمثل لم يفهم كيف قد يفهم دواين دانتيس البروتوكولات الداخلية لصقور الليل بذلك الشكل الجيد.
التزم ليونارد الصمت وأدلى بتعليق ساخر من النفس.
رددت سيندي، “على أي حال، علينا إجراء تحقيق أعمق.”
“يُذكر أن محققًا خاصًا آخر كان متورط في هذه المسألة وكاد أن يقتل على يد أحد أفراد العصابة تحت قيادة سفير إنتيس… محقق خاص آخر…” وقف ليونارد فجأة وهو يغادر كاتدرائية القديس صموئيل متجهًا إلى الشرطة التي تعاملت مع القضية في ذلك الوقت.
لقد قلب في ملف نظام الشفق ولم يفوت أي من الأسماء المعنية. استمر في توسيع نطاق بحثه وطلب جميع الملفات التي تتضمن كل اسم.
“هل ننتظر حتى الظهر وندخل مباشرةً إلى حلم دواين دانتيس لاستجوابه؟ همم، لديه عادة أخذ قيلولة بعد الظهر.”
‘قضية لانيفوس… مشهد القتل الأول مع إلقاء بطاقات التاروت كطقوس… والأحمق بداية بطاقات التاروت…’
رفع ليونارد يده اليمنى ولوحها برفق.
بعد عودته إلى المكتب، أمسك ليونارد موقفه الكسول بينما قرأ بجدية من خلال الملفات السميكة.
“لا داعي لأن نكون في مثل هذه العجلة.”
…
“ليس الأمر كما لو أننا لم نقم بأي عمليات تفتيش روتينية في الماضي أو دخلنا في أحلامه، لكننا لم نكتشف أي شيء خطأ.”
جمعت سيندي شعرها الطويل ذي اللون الأحمر، وقالت، “لقد أقنعتني. يجب أن يكون هذا هدفًا نركز عليه.”
“إذا لم يكن هناك شيء خاطئ معه حقًا، فلن نربح شيئًا من دخول حلمه مرة أخرى. إذا كانت هناك مشكلة معه، فإن حقيقة أنه لم يكشف عن نفسه في ذلك الوقت تعني أن لديه القدرة على مقاومة أي تحقيق أثناء الحلم سنظل نُخدع من قبله إذا دخلنا حلمه مرة أخرى.”
لم يواجه لدى كلاين أي من صقور الليل يدخلون إلى حلمه خلال قيلولة بعد الظهر، لكنه “عاد” مرة أخرى إلى البلدة الضبابية. لقد رأى شيطانة اليأس باناتيا بابتسامتها تعرض لحمًا ملوّنًا بالدم بين فجوات أسنانها. رآها تتعلق ببطء بينما تدحرجت عيناها في اليأس قبل أن يتدلى رأسها.
“لذلك، يجب أن نراقبه ونرى أي نوع من الأشخاص يتفاعل معهم، وذلك لمنعه من الهروب أثناء انتظار رد ديسي حول الهوية الحقيقية لهذا القظب. بمجرد اكتشاف أي أدلة، سنطلب استخدام مستوى أعلى من التحقيق من استجوابه في الأحلام “.
استمرت الجثث المعلقة، والفطر العملاق المرعب، ومجموعة اليرقات الشفافة التي لا تعد ولا تحصى في الظهور الواحدة تلو الأخرى، لإيقاظ كلاين من حلمه.
بينما كان يفرك صدغيه، وجد كلاين أن عقله كان في حالة مروعة. ولم تكن هذه مشكلة يمكن حلها بواسطة الضباب الرمادي.
تفاجأت سيندي مرةً أخرى بينما لم تستطع إلا المزاح، “من النادر رؤيتك تحلل الموقف بهذه الجدية.”
لقد غرق في تفكير عميق ودخل حمامه ووصل فوق الضباب الرمادي. لقد استحضر جيرمان وصلى:
‘قضية لانيفوس… مشهد القتل الأول مع إلقاء بطاقات التاروت كطقوس… والأحمق بداية بطاقات التاروت…’
علاوة على ذلك، كانت عمليات تفكيره واضحة للغاية!
أصبح تعبير ليونارد متحمسًا ببطء كما لو أنه اكتشف اختراقًا.
التزم ليونارد الصمت وأدلى بتعليق ساخر من النفس.
“ربما لأنني واجهت شيئًا مشابهًا.”
لم يواجه لدى كلاين أي من صقور الليل يدخلون إلى حلمه خلال قيلولة بعد الظهر، لكنه “عاد” مرة أخرى إلى البلدة الضبابية. لقد رأى شيطانة اليأس باناتيا بابتسامتها تعرض لحمًا ملوّنًا بالدم بين فجوات أسنانها. رآها تتعلق ببطء بينما تدحرجت عيناها في اليأس قبل أن يتدلى رأسها.
على الفور، شعرت سيندي أن عيون ليونارد الخضراء أصبحت أغمق.
قال ليونارد وهو يهز كتفيه
لم تتكلم أكثر.
لم يواجه لدى كلاين أي من صقور الليل يدخلون إلى حلمه خلال قيلولة بعد الظهر، لكنه “عاد” مرة أخرى إلى البلدة الضبابية. لقد رأى شيطانة اليأس باناتيا بابتسامتها تعرض لحمًا ملوّنًا بالدم بين فجوات أسنانها. رآها تتعلق ببطء بينما تدحرجت عيناها في اليأس قبل أن يتدلى رأسها.
“أيضًا، لا أعتقد أن المتسلل سيكون جريئًا للغاية. لقد دخل بالفعل بوابة تشانيس وتمكن من الهروب بنجاح، مكملاً إنجازًا لا يمكن تصوره؛ ومع ذلك، بقي في مكان قريب ولم يتخلى عن هويته أو يذهب بعيدًا. كيف قر يكون هذا ممكن؟”
ماعدا الأحداث الكبرى والمجرمين الأشرار، ما هي العلاقة الأخرى التي تربط هذه القضايا الثلاث؟’ سبق أن نظر ليونارد في الأسئلة ذات الصلة وكان متأكدًا من أن المحقق شارلوك موريارتي كان متورط جزئيًا في قضيتي لانيفوس وكابيم.
“دعونا نتناوب على مراقبة دواين دانتيس. سأذهب أولاً.”
في الملفات المتعلقة بنظام الشفق، كانت هناك قضية لانيفوس التي كان أكثر دراية بها. لقد فشل نزول ذلك الخالق الحقيقي بشكل رهيب بسبب تقرير محير. ظهر شخص غامض لقتل المجرم الرئيسي. كان يشتبه في أنه على صلة بالبطل اللص الإمبراطور الأسود. بينما كان يستهدف المجرمين الأشرار، كان سينثر أوراق التاروت على جثث الهدف. لم يكن هذا الشخص قادرًا على فعل ذلك من أجل مبعوث الرغبة جايسون بيريا فقط لأن ليونارد قد اندفع بسرعة كبيرة.
“نظرًا لأن وجود الأحمق والاسم الشرفي المقابل جاء في البداية من نظام الشفق، فهذا يعني أن نظام الشفق كان متورط في شيء ما أو عانى بعض النكسات. قد يكون مرتبط بالمنظمة التي تؤمن بالأحمق!”
“حسنا.” أومأ ليونارد برأسه والتفت إلى بوب. “احصل على ملفات القضية الخاصة بانفجار المجاري. دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا اكتشاف أي مشاكل. سأعود لقراءة الملفات ذات الصلة ومعرفة ما إذا كان هناك أي تشوهات أخرى في هذا الشارع.”
لم يواجه لدى كلاين أي من صقور الليل يدخلون إلى حلمه خلال قيلولة بعد الظهر، لكنه “عاد” مرة أخرى إلى البلدة الضبابية. لقد رأى شيطانة اليأس باناتيا بابتسامتها تعرض لحمًا ملوّنًا بالدم بين فجوات أسنانها. رآها تتعلق ببطء بينما تدحرجت عيناها في اليأس قبل أن يتدلى رأسها.
بعد تقسيم العمل، بدأ القفازات الحمر الثلاثة عملهم. عاد ليونارد إلى قبو كاتدرائية القديس صموئيل وحصل على المعلومات المتعلقة بشارع بوكلوند والقضايا التي تورط فيها نظام الشفق بشكل نشط أو سلبي في السنوات الثلاث الماضية.
لم تتكلم أكثر.
‘اغتيل السيد X من نظام الشفق في الاجتماع الذي عقده. كانت هناك آثار لقوى على مستوى النصف إله متروكة في المشهد… في هذا الوقت، كان دواين دانتيس قد وصل بالفعل إلى باكلوند. متطابق تمامًا…’
كان الأخير شيئًا أثاره الدليل الذي قدمه الطفيلي فيه. لقد أعطاه فكرة.
“لا يمكن التنبؤ بالمخاطر التي ينطوي عليها الأمر ما لم يكن يخطط لشيء آخر أيضا. أو لا يمكنه تحمل التخلي عن أشياء معينة، ولكن ما الذي يمكن مقارنته بالتسلل إلى بوابة تشانيس؟ ما الذي يمكن مقارنته بتلك التحف الأثرية المختومة والمكونات والتراكيب؟”
“نظرًا لأن وجود الأحمق والاسم الشرفي المقابل جاء في البداية من نظام الشفق، فهذا يعني أن نظام الشفق كان متورط في شيء ما أو عانى بعض النكسات. قد يكون مرتبط بالمنظمة التي تؤمن بالأحمق!”
‘مبعوث الرغبة جايسون بيريا… رأيت البطل اللص الإمبراطور الأسود بأم عيني، مما منعه من تشتيت البطاقات في الوقت المناسب…’
“… أرجوا إرسال سؤالي إلى الآنسة عدالة حول متى ستكون حرة. أتمنى أن أتلقى بعض العلاج النفسي.”
بعد عودته إلى المكتب، أمسك ليونارد موقفه الكسول بينما قرأ بجدية من خلال الملفات السميكة.
“هل ننتظر حتى الظهر وندخل مباشرةً إلى حلم دواين دانتيس لاستجوابه؟ همم، لديه عادة أخذ قيلولة بعد الظهر.”
في الملفات المتعلقة بنظام الشفق، كانت هناك قضية لانيفوس التي كان أكثر دراية بها. لقد فشل نزول ذلك الخالق الحقيقي بشكل رهيب بسبب تقرير محير. ظهر شخص غامض لقتل المجرم الرئيسي. كان يشتبه في أنه على صلة بالبطل اللص الإمبراطور الأسود. بينما كان يستهدف المجرمين الأشرار، كان سينثر أوراق التاروت على جثث الهدف. لم يكن هذا الشخص قادرًا على فعل ذلك من أجل مبعوث الرغبة جايسون بيريا فقط لأن ليونارد قد اندفع بسرعة كبيرة.
بعد تقسيم العمل، بدأ القفازات الحمر الثلاثة عملهم. عاد ليونارد إلى قبو كاتدرائية القديس صموئيل وحصل على المعلومات المتعلقة بشارع بوكلوند والقضايا التي تورط فيها نظام الشفق بشكل نشط أو سلبي في السنوات الثلاث الماضية.
وبالمثل، رأى ليونارد مرةً أخرى اسم “شارلوك موريارتي” يظهر في محيط القضية.
“خلال هذه الفترة أيضًا، حدث انفجار غريب في المجاري على طول شارع بوكلوند”.
‘اغتيل السيد X من نظام الشفق في الاجتماع الذي عقده. كانت هناك آثار لقوى على مستوى النصف إله متروكة في المشهد… في هذا الوقت، كان دواين دانتيس قد وصل بالفعل إلى باكلوند. متطابق تمامًا…’
بينما كان يفرك صدغيه، وجد كلاين أن عقله كان في حالة مروعة. ولم تكن هذه مشكلة يمكن حلها بواسطة الضباب الرمادي.
وجد ليونارد الملفات وبدأ يتصفحها. أخيرًا، اكتشف خطًا في مكان غير واضح:
‘تعاون السيد A من نظام الشفق وطائفة الشيطانة لإنشاء ضباب باكلوند الدخاني العظيم، اختفى هذا الشخص نتيجةً لذلك…’
على الرغم من أن MI9 قد أخذ معظم الملفات، إلا أن ليونارد لا زال قد وجد اسم الشخص الذي قدم تقرير الشرطة: “شارلوك موريارتي!”
‘اغتال السيد A عضو نظام الشفق سفير إنتيس…’
…
بينما كان يفرك صدغيه، وجد كلاين أن عقله كان في حالة مروعة. ولم تكن هذه مشكلة يمكن حلها بواسطة الضباب الرمادي.
قرأ ليونارد حالة تلو الأخرى، لكنه لم يجد شيئًا مفيدًا.
أومأ قفاز أحمر آخر، بوب، وقال، “من وجهة النظر هذه، لا حرج في دواين دانتيس.”
“… أرجوا إرسال سؤالي إلى الآنسة عدالة حول متى ستكون حرة. أتمنى أن أتلقى بعض العلاج النفسي.”
لقد فرك صدغيه وقرر مهاجمة الأنر من زاوية مختلفة. لقد بدأ من القضايا المتعلقة بالبطل اللص الإمبراطور الأسود.
‘قضية لانيفوس… مشهد القتل الأول مع إلقاء بطاقات التاروت كطقوس… والأحمق بداية بطاقات التاروت…’
847: الإسم المخفي في الملفات
بعد عودته إلى المكتب، أمسك ليونارد موقفه الكسول بينما قرأ بجدية من خلال الملفات السميكة.
‘قضية كابيم… من القوة والمستوى الذي أظهره البطل اللص الإمبراطور الأسود، لن ولن يقلد الآخرين… وبالمثل قام بنشر بطاقات التاروت على الجثة…’
“نظرًا لأن وجود الأحمق والاسم الشرفي المقابل جاء في البداية من نظام الشفق، فهذا يعني أن نظام الشفق كان متورط في شيء ما أو عانى بعض النكسات. قد يكون مرتبط بالمنظمة التي تؤمن بالأحمق!”
ليونارد ميتشيل، الذي جلس بطريقة غير رسمية على ما يبدو، قال على الفور بابتسامة، “لكن العكس يمكن أن يكون صحيحًا أيضًا.”
‘مبعوث الرغبة جايسون بيريا… رأيت البطل اللص الإمبراطور الأسود بأم عيني، مما منعه من تشتيت البطاقات في الوقت المناسب…’
استمرت الجثث المعلقة، والفطر العملاق المرعب، ومجموعة اليرقات الشفافة التي لا تعد ولا تحصى في الظهور الواحدة تلو الأخرى، لإيقاظ كلاين من حلمه.
على الفور، شعرت سيندي أن عيون ليونارد الخضراء أصبحت أغمق.
ماعدا الأحداث الكبرى والمجرمين الأشرار، ما هي العلاقة الأخرى التي تربط هذه القضايا الثلاث؟’ سبق أن نظر ليونارد في الأسئلة ذات الصلة وكان متأكدًا من أن المحقق شارلوك موريارتي كان متورط جزئيًا في قضيتي لانيفوس وكابيم.
“يُذكر أن محققًا خاصًا آخر كان متورط في هذه المسألة وكاد أن يقتل على يد أحد أفراد العصابة تحت قيادة سفير إنتيس… محقق خاص آخر…” وقف ليونارد فجأة وهو يغادر كاتدرائية القديس صموئيل متجهًا إلى الشرطة التي تعاملت مع القضية في ذلك الوقت.
‘إذا ماذا عن قضية مبعوث الرغبة؟’
وجد ليونارد الملفات وبدأ يتصفحها. أخيرًا، اكتشف خطًا في مكان غير واضح:
‘…الأشخاص الذين هوجموا كانوا إزنغارد ستانتون، شارلوك مورياتي…’
وبالمثل لم يفهم كيف قد يفهم دواين دانتيس البروتوكولات الداخلية لصقور الليل بذلك الشكل الجيد.
أصبح تعبير ليونارد متحمسًا ببطء كما لو أنه اكتشف اختراقًا.
847: الإسم المخفي في الملفات
لقد قلب في ملف نظام الشفق ولم يفوت أي من الأسماء المعنية. استمر في توسيع نطاق بحثه وطلب جميع الملفات التي تتضمن كل اسم.
“يمكن القول بالتالي أنه أثناء التسلل، كان دواين دانتيس نائمًا ولم يكن لديه حجة”.
“اغتال السيد A من نظام الشفق سفير إنتيس… كان سفير إنتيس مسؤولاً عن النزاع حول مخطوطات محرك الاختلاف… جاءت الدلائل عن المخطوطات من جاسوس كان عادةً ما يعمل كمحقق خاص…”
“يُذكر أن محققًا خاصًا آخر كان متورط في هذه المسألة وكاد أن يقتل على يد أحد أفراد العصابة تحت قيادة سفير إنتيس… محقق خاص آخر…” وقف ليونارد فجأة وهو يغادر كاتدرائية القديس صموئيل متجهًا إلى الشرطة التي تعاملت مع القضية في ذلك الوقت.
‘اغتال السيد A عضو نظام الشفق سفير إنتيس…’
‘مبعوث الرغبة جايسون بيريا… رأيت البطل اللص الإمبراطور الأسود بأم عيني، مما منعه من تشتيت البطاقات في الوقت المناسب…’
على الرغم من أن MI9 قد أخذ معظم الملفات، إلا أن ليونارد لا زال قد وجد اسم الشخص الذي قدم تقرير الشرطة: “شارلوك موريارتي!”
‘قضية كابيم… من القوة والمستوى الذي أظهره البطل اللص الإمبراطور الأسود، لن ولن يقلد الآخرين… وبالمثل قام بنشر بطاقات التاروت على الجثة…’
بعد عودته إلى المكتب، أمسك ليونارد موقفه الكسول بينما قرأ بجدية من خلال الملفات السميكة.
‘لدي الآن سبب للاعتقاد بأن هذا المحقق العظيم كان متورط أيضًا في ضباب لاكلوند الدخاني العظيم. من بين الأشخاص المتورطين، يظهر اسمه، مباشرة على هامش الموضوع! ينتمي هو ودوين دانتيس إلى منظمة سرية تؤمن بالأحمق؟’ فكر ليونارد وزوايا شفتيه تلتف. لقد قرر البحث على الفور عن مزيد من المعلومات للتحقق من تخمينه.
…
“خلال هذه الفترة أيضًا، حدث انفجار غريب في المجاري على طول شارع بوكلوند”.
قرأ ليونارد حالة تلو الأخرى، لكنه لم يجد شيئًا مفيدًا.
160 شارع بوكلوند، داخل غرفة النوم الرئيسية.
لم يواجه لدى كلاين أي من صقور الليل يدخلون إلى حلمه خلال قيلولة بعد الظهر، لكنه “عاد” مرة أخرى إلى البلدة الضبابية. لقد رأى شيطانة اليأس باناتيا بابتسامتها تعرض لحمًا ملوّنًا بالدم بين فجوات أسنانها. رآها تتعلق ببطء بينما تدحرجت عيناها في اليأس قبل أن يتدلى رأسها.
كان انطباعها عن زميلها هو شخص غالبًا ما كان لديه حكم أو سؤال يشير إلى جوهر المشكلة. ومع ذلك، نادرا ما وصف منطقه بتفصيل كبير. لقد كان أشبه بشاعر بدون هدف كان أحيانًا سيحصل على إلهام.
“همم… ألا تجد ذلك مصادفة كبيرة للغاية؟ لقد انتقل للعيش هنت لمدة تقل عن شهرين، وواجهت الكنيسة شيئًا قد لا يحدث أبدًا في قرون. علاوة على ذلك، كان يزور كاتدرائية القديس صموئيل كثيرًا. فرص كثيرة لمعرفة الوضع المقابل.”
استمرت الجثث المعلقة، والفطر العملاق المرعب، ومجموعة اليرقات الشفافة التي لا تعد ولا تحصى في الظهور الواحدة تلو الأخرى، لإيقاظ كلاين من حلمه.
“ليس الأمر كما لو أننا لم نقم بأي عمليات تفتيش روتينية في الماضي أو دخلنا في أحلامه، لكننا لم نكتشف أي شيء خطأ.”
بينما كان يفرك صدغيه، وجد كلاين أن عقله كان في حالة مروعة. ولم تكن هذه مشكلة يمكن حلها بواسطة الضباب الرمادي.
لقد غرق في تفكير عميق ودخل حمامه ووصل فوق الضباب الرمادي. لقد استحضر جيرمان وصلى:
لم تتكلم أكثر.
…
“… أرجوا إرسال سؤالي إلى الآنسة عدالة حول متى ستكون حرة. أتمنى أن أتلقى بعض العلاج النفسي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
