نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-836

"رمي الطعام".

"رمي الطعام".

836: “رمي الطعام”.

دون انتظار أن يقول السيد A كلمة واحدة، تابع، “لماذا لا تدخل الكاتدرائية؟”

 

 

 

 

في تلك اللحظة، بدا وكأن الظل قد أصبح مادي. كان الجو بارد ورطب، وقد ربط على الفور كلاين بداخله كما لو كان بعوضة في الكهرمان.

بعد صراع قصير، استيقظ كلاين فجأة ورأى الظلال في المبنى تتدفق نحوه ببطء مثل موجة المد.

 

 

 

 

تم سحق صورة كلاين وضغطها بينما تحول إلى قطعة من الورق، وسرعان ما تحول إلى هريسة.

فجأة، رأى كلاين ترنح الظل يتباطأ. من الواضح أنه كان في حالة ركود شديد. ومع ذلك، فقد أصبحت أفكاره أيضًا راكدة، مما منعه من تقديم أي هجمات متابعة.

 

في نفس الوقت تقريبًا، حصل كلاين على السيطرة الأولية على خيوط جسد الروح لهدفه. تصرفات الرجل ذو الغطاء المتمثلة في الانقضاض إلى الأمام أصبحت بطيئة على الفور!

 

 

بديل الدمية الورقية!

 

 

لحسن الحظ، فكر في شيء ما في الوقت المناسب.

 

لقد استخدم شريحة اللحم لرشوة العدو، مما أضعف قدرات الطرف الآخر الهجومية والدفاعية والسيطرة!

بما من أنه استشعر الخطر في وقت مبكر، لقد استخدم في الوقت المناسب بديل الدمية الورقية!

‘تماما، فقط الأمور المتعلقة بنظام الشفق تستدعي ردًا…’ قال كلاين بصراحة، “لا، إنه محاصر داخل أنقاض معركة الآلهة.”

 

بعد تحطيم الرمح الناري بقطع، ثنى كلاين ركبته وركع، وفرقع أصابع يده اليمنى.

 

 

ظهر شكله ذو الرداء الأسود على الطرف الآخر من طاولة الطعام وهو يفتح فمه، منتجا صوت دوي.

‘تماما، فقط الأمور المتعلقة بنظام الشفق تستدعي ردًا…’ قال كلاين بصراحة، “لا، إنه محاصر داخل أنقاض معركة الآلهة.”

 

ومع ذلك، كانت عيناه بالفعل حمراء كالدم. لقد نظر إلى كلاين كما لو كان ينظر إلى طعام شهي. الجوع الذي كان فطري وغريزي لم يختفي على الإطلاق.

 

 

في هذه اللحظة، انحرف عقل كلاين فجأة حيث وجد محيطه ضبابيًا وغير واضح.

 

 

 

 

 

لقد فهم على الفور ما كان يحدث. لقد تم جره بقوة إلى حلم!

كانت خطى كلاين ثقيلة بينما ثنى ظهره، وسحب كتفه إلى الوراء وهو يوجه ضربة بقوة بذراعه اليسرى.

 

 

 

 

وبهذا، حدد نقطة واحدة- قدرته الشاذة على الحفاظ على الوضوح والعقلانية في الأحلام قد توطدت بالفعل وأصبحت واحدة معه. لم تكن هناك حاجة لاستخدام الضباب الرمادي للقيام بذلك!

 

 

 

 

 

بعد صراع قصير، استيقظ كلاين فجأة ورأى الظلال في المبنى تتدفق نحوه ببطء مثل موجة المد.

 

 

 

 

تم إطفاء النيران في الغرفة بأكملها.

بانغ!

 

 

 

 

بانغ!

لقد فتح فمه وأنتج رصاصة هوائية قوية للغاية.

 

 

 

 

 

ضربت هذه الرصاصة الظل، مما أدى إلى إنتاج رقعة كبيرة من اللون الأبيض.

أخيرًا، بدأ صوت الهدير الذي يشبه الوحش مرة أخرى بطريقة متقطعة ومفككة، وبدأت الشخصيات غير الواضحة في الخارج تمشي مرة أخرى، عائدة إلى الشوارع.

 

 

 

 

تراجعت الظلال حول البياض على الفور وملأتها حتى أسنانها، وأعادت كل شيء إلى طبيعته مرة أخرى. انتهز كلاين هذه الفرصة للتدحرج إلى الجانب وجعل قفازه الأبسر شاحبة مع مسحة من اللون الأخضر الداكن.

 

 

كان هذا هو اسم قديس الظلام في نظام الشفق الذي كان به إنفصال شخصيات.

 

 

مع بااا، تم تحطيم البقعة التي وقف عليها بواسطة كتلة من اللحم والدم المتطايرة من الظل، وغطت السجادة الحمراء الداكنة التي كانت مغطاة بقالب غريب.

 

 

 

 

بطريقة غير واضحة، شعر كلاين بأنه كان يتم إضعافه. دون أي وقت للتفكير بشكل أعمق في الأمر، جعل قدميه على الفور تنتج طبقة جليدية إنبعث منها هواء بارد.

 

 

 

 

بما من أنه استشعر الخطر في وقت مبكر، لقد استخدم في الوقت المناسب بديل الدمية الورقية!

تسلل الصقيع الأبيض وسرعان ما أدى إلى تجميد الظل. تحت الصقيع البلوري كان هناك سواد متلوى وملتوي، مثل الزيت الذي له حياته الخاصة.

 

 

رشوة!

 

 

تجميد صقيع الزومبي!

 

 

ثوومب!

 

 

قام كلاين بشقلبة آخرى وغير وضعه أثناء جعل قفازه ينتج حبيبات سوداء عميقة ومظلمة.

 

 

 

 

 

في أعقاب ذلك، قام بتقويم جسده، وفي مواجهة الظل تحت طبقة الجليد، قال كلمة مليئة بالفساد، كلمة جاءت من لغة الشيطانة:

 

 

 

 

بااا!

بطئ!

 

 

 

 

تنهد كلاين الصعداء وتراجع إلى ركن آخر من الجدار.

فجأة، رأى كلاين ترنح الظل يتباطأ. من الواضح أنه كان في حالة ركود شديد. ومع ذلك، فقد أصبحت أفكاره أيضًا راكدة، مما منعه من تقديم أي هجمات متابعة.

 

 

 

 

تسلل الصقيع الأبيض وسرعان ما أدى إلى تجميد الظل. تحت الصقيع البلوري كان هناك سواد متلوى وملتوي، مثل الزيت الذي له حياته الخاصة.

لقد تم تشويه لغة الخبث خاصته، وعلى الرغم من أنها كانت موجهة بوضوح إلى الظل، فقد تم تشويهها لاستهداف غرفة المعيشة بأكملها؛ ومن ثم تؤثر على نفسه.

 

 

 

 

 

في ثوانٍ فقط، خلص كلاين نفسه من حالة التباطؤ، ودون أي تفكير، اندفع إلى طاولة الطعام، والتقط طبقًا به نصف قطعة لحم ورماه في الظل.

 

 

كان لديه طعام عليه!

 

 

خلال هذه العملية، ظل قفازه الأيسر أسودًا داكنًا، لكن كان له طابع شرير ونبيل.

 

 

في تلك اللحظة، لم يسوء مزاج كلاين لأنه كان لا يزال يتمتع بالقوة الكافية لخوض المعركة.

 

 

رشوة!

‘لم يمت السيد A في الواقع… يجب أن أقول أنه في مثل هذه البيئة، يمكن لقدرات أسقف الورود أن تقدم مساعدة هائلة. مجرد استخدام اللحم المخزن وأكل نفسه يمكن أن يجعله يدوم طويلاً… بالطبع، حقيقة أن السيد A لم يقتل على يد السيدة يأس باناتيا يدل على قوته. ومع ذلك، يجب أن تكون القوى على مستوى أنصاف الآلهة التي سجلها قد استُنفدت…’ بينما فكر كلاين، درس كلماته، راغبًا في جذب السيد A للمزيد من المعلومات.

 

لقد استخدم شريحة اللحم لرشوة العدو، مما أضعف قدرات الطرف الآخر الهجومية والدفاعية والسيطرة!

 

لم يتحرك كلاين أكثر من ذلك. كان لديه شعور مزعج أن مجموعة كثيفة من النظرات كانت تحاول الرؤية من خلال الستائر للبحث عن أي تشوهات.

لقد استخدم شريحة اللحم لرشوة العدو، مما أضعف قدرات الطرف الآخر الهجومية والدفاعية والسيطرة!

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، انكمش الشكل فجأة مرة أخرى إلى زاوية الجدار، مما سمح لصحن الطعام بالإصطدام وكسر الجليد الذائب.

 

 

 

 

تنهد كلاين الصعداء وتراجع إلى ركن آخر من الجدار.

ثم قفز الشكل إلى أعلى، متخذًا شكل شخصية شديدة السواد برداء مقنع.

دون أي تردد، ثنى كلاين جسده وطاف حول المنطقة، مستعدًا للاستفادة من تأخير خصمه لتعطيل أي من هجماته المرتدة اللاحقة وتحويله ببطء إلى دمية.

 

 

 

 

ظهر أمامه كتاب شفاف وغير واضح. وكان مصحوب بترتيل بعيد وغير واضح: “أتيت، رأيت، سجلت”.

 

 

 

تمامًا عنرما بدا الترانيم، انقلب الكتاب بسرعة بين الصفحات وأنتج رمحًا أبيض محترقًا.

في الغرفة المظلمة مع تلميحات صغيرة من ضوء القمر القرمزي، كان كلاين نصف راكع بينما كان الآخر يقف بالقرب من الحائط، بدا الأمر كما لو أن الاثنين تحولا إلى تماثيل حجرية.

 

 

 

 

‘السيد A؟ هل أصيب بالجنون تمامًا؟ إنه يجرؤ على استخدام قوى التجاوز المتعلقة بالنار في مثل هذه البيئة؟ إنقبض قلب كلاين مع تسارع أفكاره. لقد اندفع بسرعة نحو خصمه وأمسك يده اليسرى خلفه.

 

 

 

 

 

سرعان ما تم تلطيخ الجوع الزاحف بألوان الفساد الداكنة قبل تكثيف السيف العظيم السخيف الذي بدا وكأنه مجتمع من الصهارة القرمزية واللهب الأزرق الساخن.

 

 

 

 

بطئ!

ثوومب!

 

 

 

 

 

كانت خطى كلاين ثقيلة بينما ثنى ظهره، وسحب كتفه إلى الوراء وهو يوجه ضربة بقوة بذراعه اليسرى.

 

 

 

 

 

انتفخت عضلات ذراعه وهو يأرجح سيف الحمم!

 

 

 

 

 

بفت! قطع السيف العظيم اللامع على الرمح الناري، وأرسل شرارات من الأبيض والأزرق والأحمر في كل اتجاه أثناء إشعال الكراسي والستائر.

 

 

ثم قفز الشكل إلى أعلى، متخذًا شكل شخصية شديدة السواد برداء مقنع.

 

في أعقاب ذلك، قام بتقويم جسده، وفي مواجهة الظل تحت طبقة الجليد، قال كلمة مليئة بالفساد، كلمة جاءت من لغة الشيطانة:

اختفت الهمهمة خارج الشارع لفترة طويلة. إستدارت جميع الشخصيات غير الواضحة وساد صمت شديد.

 

 

“هل وجدت أي أدلة حول كيفية المغادرة؟”

 

 

بعد تحطيم الرمح الناري بقطع، ثنى كلاين ركبته وركع، وفرقع أصابع يده اليمنى.

لقد كان الفطر المجفف الذي أنتجه فرانك لي. قيل أنه تهجين بين لحم البقر ولحم أسقف ورود. طالما كان هناك أسماك وماء، يمكن أن يستمر في التكاثر.

 

 

 

 

بااا!

في الغرفة المظلمة مع تلميحات صغيرة من ضوء القمر القرمزي، كان كلاين نصف راكع بينما كان الآخر يقف بالقرب من الحائط، بدا الأمر كما لو أن الاثنين تحولا إلى تماثيل حجرية.

 

في تلك اللحظة، لم يسوء مزاج كلاين لأنه كان لا يزال يتمتع بالقوة الكافية لخوض المعركة.

 

 

تم إطفاء النيران في الغرفة بأكملها.

 

 

 

 

تم سحق صورة كلاين وضغطها بينما تحول إلى قطعة من الورق، وسرعان ما تحول إلى هريسة.

لم يتحرك كلاين أكثر من ذلك. كان لديه شعور مزعج أن مجموعة كثيفة من النظرات كانت تحاول الرؤية من خلال الستائر للبحث عن أي تشوهات.

مع بااا، تم تحطيم البقعة التي وقف عليها بواسطة كتلة من اللحم والدم المتطايرة من الظل، وغطت السجادة الحمراء الداكنة التي كانت مغطاة بقالب غريب.

 

لقد أصيب بنزلة برد!

 

بما من أنه استشعر الخطر في وقت مبكر، لقد استخدم في الوقت المناسب بديل الدمية الورقية!

الرجل ذو القلنسوة المكون من الظلال لم يتخذ أي إجراء أيضًا. على الرغم من أنه كان يتصرف بجنون منذ لحظات، لقد بدا وكأنه شعر بالرعب الذي لا يمكن تفسيره والذي كان يقترب ببطء.

تراجعت الظلال حول البياض على الفور وملأتها حتى أسنانها، وأعادت كل شيء إلى طبيعته مرة أخرى. انتهز كلاين هذه الفرصة للتدحرج إلى الجانب وجعل قفازه الأبسر شاحبة مع مسحة من اللون الأخضر الداكن.

 

 

 

في صمت لا يطاق، مر الوقت ببطء غير طبيعي. كل ما فعله كلاين هو العد لعشر ثوانٍ، وقد بدا وكأن ساعة قد مرت.

في الغرفة المظلمة مع تلميحات صغيرة من ضوء القمر القرمزي، كان كلاين نصف راكع بينما كان الآخر يقف بالقرب من الحائط، بدا الأمر كما لو أن الاثنين تحولا إلى تماثيل حجرية.

 

 

لحسن الحظ، فكر في شيء ما في الوقت المناسب.

 

 

في صمت لا يطاق، مر الوقت ببطء غير طبيعي. كل ما فعله كلاين هو العد لعشر ثوانٍ، وقد بدا وكأن ساعة قد مرت.

“لقد تم إرساله إلى هنا أيضًا؟”

 

 

 

في الغرفة المظلمة مع تلميحات صغيرة من ضوء القمر القرمزي، كان كلاين نصف راكع بينما كان الآخر يقف بالقرب من الحائط، بدا الأمر كما لو أن الاثنين تحولا إلى تماثيل حجرية.

أخيرًا، بدأ صوت الهدير الذي يشبه الوحش مرة أخرى بطريقة متقطعة ومفككة، وبدأت الشخصيات غير الواضحة في الخارج تمشي مرة أخرى، عائدة إلى الشوارع.

تم سحق صورة كلاين وضغطها بينما تحول إلى قطعة من الورق، وسرعان ما تحول إلى هريسة.

 

 

 

 

في نفس الوقت تقريبًا، حصل كلاين على السيطرة الأولية على خيوط جسد الروح لهدفه. تصرفات الرجل ذو الغطاء المتمثلة في الانقضاض إلى الأمام أصبحت بطيئة على الفور!

 

 

 

 

 

دون أي تردد، ثنى كلاين جسده وطاف حول المنطقة، مستعدًا للاستفادة من تأخير خصمه لتعطيل أي من هجماته المرتدة اللاحقة وتحويله ببطء إلى دمية.

بعد تحطيم الرمح الناري بقطع، ثنى كلاين ركبته وركع، وفرقع أصابع يده اليمنى.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، شعر أنفه فجأة بحكة بينما لم يستطع إلا أن يفتح فمه.

 

 

بفت! قطع السيف العظيم اللامع على الرمح الناري، وأرسل شرارات من الأبيض والأزرق والأحمر في كل اتجاه أثناء إشعال الكراسي والستائر.

 

 

أتشو!

 

 

 

 

 

عطس كلاين وفقد سيطرته على خيوط جسد الروح، علاوة على ذلك، بدأ حلقه يؤلمه بينما بدأ المخاط في التكون.

 

 

دون انتظار أن يقول السيد A كلمة واحدة، تابع، “لماذا لا تدخل الكاتدرائية؟”

 

في تلك اللحظة، لم يسوء مزاج كلاين لأنه كان لا يزال يتمتع بالقوة الكافية لخوض المعركة.

لقد أصيب بنزلة برد!

بما من أنه استشعر الخطر في وقت مبكر، لقد استخدم في الوقت المناسب بديل الدمية الورقية!

 

 

 

 

لقد أصيب في الحقيقة بنزلة برد في المعركة الشديدة!

 

 

بطريقة غير واضحة، شعر كلاين بأنه كان يتم إضعافه. دون أي وقت للتفكير بشكل أعمق في الأمر، جعل قدميه على الفور تنتج طبقة جليدية إنبعث منها هواء بارد.

 

 

بعد الاشتباه في أن خصمه هو السيد A، كان كلاين في الواقع حذرًا من مرض الشيطانة بناءً على تجربته السابقة عند محاربة السيد A. في المرة السابقة لقد تم وضعه في موقف سيئ جدا، ولكن في معركة لم يتم إعطائه فيها أي وقت للتفكير، لقد أخطأ. ضعفت بنيته لفترة طويلة بسبب الطاعون من الشيطانة الفعلية، باناتيا. لم يكن لديه أي طريقة للانتظار حتى اكتمال تحول الدمية المتحركة. لم يكن لديه حتى فرصة للحصول على مستوى أعمق من السيطرة الأولية واستخدام الرصاص الهوائي لتوجيه ضربة قاتلة!

 

 

 

 

أتشو!

 

 

في الغرفة المظلمة مع تلميحات صغيرة من ضوء القمر القرمزي، كان كلاين نصف راكع بينما كان الآخر يقف بالقرب من الحائط، بدا الأمر كما لو أن الاثنين تحولا إلى تماثيل حجرية.

 

سرعان ما تم تلطيخ الجوع الزاحف بألوان الفساد الداكنة قبل تكثيف السيف العظيم السخيف الذي بدا وكأنه مجتمع من الصهارة القرمزية واللهب الأزرق الساخن.

بينما عطس كلاين، تدحرج بعيدًا. في هذه الأثناء، قام بتحويل الجوع الزاحف إلى حالة بارون الفساد وحاول استخدام قواه في التشويه لتقليل آثار البرد.

 

 

تحولت رؤيته أخيرا إلى الأفضل. لقد نظر إلى الأشكال غير الواضحة المتسكعة خارج النوافذ، وعاد إلى الزاوية، مندمجًا في الظل.

 

 

بالطبع، بفضل رشوته من قبل، لم تكن حالته خطيرة للغاية. كل ما فعلته هو التأثير على سيطرته على خيوط جسد الروح، وعدم جعله غير قادر على القتال.

تنهد كلاين الصعداء وتراجع إلى ركن آخر من الجدار.

 

 

 

 

بينما كان يتدحرج، لاحظ كلاين من زاوية عينه أن خصمه كان يترك حالته الظلية. انزلق الغطاء للخلف، وكشف عن وجه يبدو جميلًا مثل الأنثى. لم يكن سوى السيد A.

 

 

 

 

تراجعت الظلال حول البياض على الفور وملأتها حتى أسنانها، وأعادت كل شيء إلى طبيعته مرة أخرى. انتهز كلاين هذه الفرصة للتدحرج إلى الجانب وجعل قفازه الأبسر شاحبة مع مسحة من اللون الأخضر الداكن.

تمكن أوراكل نظام الشفق من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة على الرغم من البيئة القاسية!

ثوومب!

 

 

 

كان هذا هو اسم قديس الظلام في نظام الشفق الذي كان به إنفصال شخصيات.

ومع ذلك، كانت عيناه بالفعل حمراء كالدم. لقد نظر إلى كلاين كما لو كان ينظر إلى طعام شهي. الجوع الذي كان فطري وغريزي لم يختفي على الإطلاق.

 

 

 

 

بما من أنه استشعر الخطر في وقت مبكر، لقد استخدم في الوقت المناسب بديل الدمية الورقية!

في تلك اللحظة، لم يسوء مزاج كلاين لأنه كان لا يزال يتمتع بالقوة الكافية لخوض المعركة.

 

 

 

 

 

أكثر ما كان يقلقه لم يكن السيد A، لكن أن معركتهم المتصاعدة ستسبب لهيبًا وتجذب الخطر في الخارج. عندما حدوث ذلك، لم يكن هناك من طريقة لهربهما من الموت!

 

 

 

 

ألقى كلاين الفطر المجفف المتبقي على السيد A الذي أمسك به. دون أي تردد، أكلهم بطريقة نظيفة.

‘الجوع… لقد جعل الجوع الهائل السيد A يفقد عقلانيته ولم يعد يهتم بالأشكال المتسكعة… إذا كان بإمكاني التخفيف من جوعه قليلاً، فيجب أن يتوقف عن الهجوم وينتظر بصبر حتى يُخفي الضباب مرةً أخرى القمر القرمزي… أعطيه بعض “الطعام”؟’ مع تسارع أفكاره، كاد كلاين أن يقطع قطعة من لحمه ليلقي بها على السيد A.

كانت خطى كلاين ثقيلة بينما ثنى ظهره، وسحب كتفه إلى الوراء وهو يوجه ضربة بقوة بذراعه اليسرى.

 

 

 

 

لحسن الحظ، فكر في شيء ما في الوقت المناسب.

“لقد تم إرساله إلى هنا أيضًا؟”

 

ومع ذلك، كانت عيناه بالفعل حمراء كالدم. لقد نظر إلى كلاين كما لو كان ينظر إلى طعام شهي. الجوع الذي كان فطري وغريزي لم يختفي على الإطلاق.

 

تسلل الصقيع الأبيض وسرعان ما أدى إلى تجميد الظل. تحت الصقيع البلوري كان هناك سواد متلوى وملتوي، مثل الزيت الذي له حياته الخاصة.

كان لديه طعام عليه!

تمامًا عنرما بدا الترانيم، انقلب الكتاب بسرعة بين الصفحات وأنتج رمحًا أبيض محترقًا.

 

آلام الجوع التي كانت مكتوبة في عينيه خفت تدريجياً، لكن الطريقة التي نظر بها إلى كلاين ظلت كما هي.

 

 

لقد كان الفطر المجفف الذي أنتجه فرانك لي. قيل أنه تهجين بين لحم البقر ولحم أسقف ورود. طالما كان هناك أسماك وماء، يمكن أن يستمر في التكاثر.

كان لديه طعام عليه!

 

 

 

 

نظرًا لأن هذا كان نوع جديد بمعنى ما، مما جعلها غير مرتبطة مباشرةً بـ أسقف ورود، فقد وضعه كلاين مع مساحيق عشبية كان يستخدمها غالبًا مثل زهرة النوم، دون إزالتها. لم يكن خائفًا من أن يؤدي ذلك إلى حدوث أي شذوذ داخل الختم الأساسي خلف بوابة تشانيس.

 

 

ضربت هذه الرصاصة الظل، مما أدى إلى إنتاج رقعة كبيرة من اللون الأبيض.

 

 

أتشو! مع عطسة أخرى ولفة أخرى، أخرج كلاين الفطر المجفف وألقاه على السيد A.

 

 

سرعان ما تم تلطيخ الجوع الزاحف بألوان الفساد الداكنة قبل تكثيف السيف العظيم السخيف الذي بدا وكأنه مجتمع من الصهارة القرمزية واللهب الأزرق الساخن.

 

دون انتظار أن يقول السيد A كلمة واحدة، تابع، “لماذا لا تدخل الكاتدرائية؟”

ربما كانت رائحة اللحم البقري قد جذبه، أو ربما كان الحس المشترك بين أساقفة الورود، توقف السيد A على الفور عن محاولة قراءة كتابه الوهمي. بينما أنسك الفطر، حشاه في فمه، مضغه، وابتلعه.

 

 

 

 

836: “رمي الطعام”.

آلام الجوع التي كانت مكتوبة في عينيه خفت تدريجياً، لكن الطريقة التي نظر بها إلى كلاين ظلت كما هي.

 

 

 

 

كان لديه طعام عليه!

ألقى كلاين الفطر المجفف المتبقي على السيد A الذي أمسك به. دون أي تردد، أكلهم بطريقة نظيفة.

 

 

بالطبع، بفضل رشوته من قبل، لم تكن حالته خطيرة للغاية. كل ما فعلته هو التأثير على سيطرته على خيوط جسد الروح، وعدم جعله غير قادر على القتال.

 

كان لديه طعام عليه!

تحولت رؤيته أخيرا إلى الأفضل. لقد نظر إلى الأشكال غير الواضحة المتسكعة خارج النوافذ، وعاد إلى الزاوية، مندمجًا في الظل.

أتشو! مع عطسة أخرى ولفة أخرى، أخرج كلاين الفطر المجفف وألقاه على السيد A.

 

 

 

 

تنهد كلاين الصعداء وتراجع إلى ركن آخر من الجدار.

 

 

 

 

 

‘لم يمت السيد A في الواقع… يجب أن أقول أنه في مثل هذه البيئة، يمكن لقدرات أسقف الورود أن تقدم مساعدة هائلة. مجرد استخدام اللحم المخزن وأكل نفسه يمكن أن يجعله يدوم طويلاً… بالطبع، حقيقة أن السيد A لم يقتل على يد السيدة يأس باناتيا يدل على قوته. ومع ذلك، يجب أن تكون القوى على مستوى أنصاف الآلهة التي سجلها قد استُنفدت…’ بينما فكر كلاين، درس كلماته، راغبًا في جذب السيد A للمزيد من المعلومات.

ومع ذلك، كانت عيناه بالفعل حمراء كالدم. لقد نظر إلى كلاين كما لو كان ينظر إلى طعام شهي. الجوع الذي كان فطري وغريزي لم يختفي على الإطلاق.

 

 

 

 

“هل وجدت أي أدلة حول كيفية المغادرة؟”

 

 

 

 

 

ساد الصمت لأن السيد A لم يعطي إجابة.

 

 

بفت! قطع السيف العظيم اللامع على الرمح الناري، وأرسل شرارات من الأبيض والأزرق والأحمر في كل اتجاه أثناء إشعال الكراسي والستائر.

 

 

‘جنونه جعل الحديث معه مستحيلاً؟’ تأمل كلاين لمدة ثانيتين وقال اسما، “ليوماستر”.

بالطبع، بفضل رشوته من قبل، لم تكن حالته خطيرة للغاية. كل ما فعلته هو التأثير على سيطرته على خيوط جسد الروح، وعدم جعله غير قادر على القتال.

 

 

 

ومع ذلك، كانت عيناه بالفعل حمراء كالدم. لقد نظر إلى كلاين كما لو كان ينظر إلى طعام شهي. الجوع الذي كان فطري وغريزي لم يختفي على الإطلاق.

كان هذا هو اسم قديس الظلام في نظام الشفق الذي كان به إنفصال شخصيات.

 

 

 

 

 

بعد صمت قصير، ظهر صوت السيد A الأجش قليلاً مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“لقد تم إرساله إلى هنا أيضًا؟”

بينما عطس كلاين، تدحرج بعيدًا. في هذه الأثناء، قام بتحويل الجوع الزاحف إلى حالة بارون الفساد وحاول استخدام قواه في التشويه لتقليل آثار البرد.

 

تجميد صقيع الزومبي!

 

 

‘تماما، فقط الأمور المتعلقة بنظام الشفق تستدعي ردًا…’ قال كلاين بصراحة، “لا، إنه محاصر داخل أنقاض معركة الآلهة.”

 

 

 

 

 

دون انتظار أن يقول السيد A كلمة واحدة، تابع، “لماذا لا تدخل الكاتدرائية؟”

في ثوانٍ فقط، خلص كلاين نفسه من حالة التباطؤ، ودون أي تفكير، اندفع إلى طاولة الطعام، والتقط طبقًا به نصف قطعة لحم ورماه في الظل.

 

 

 

 

قال السيد A بطريقة مشوشة، “إنها خطيرة جدًا، خطيرة جدًا، جدًا…’

 

 

 

 

 

“إنه خطير أيضًا في الخارج. كل المخاطر تنبع من هناك. كل الأشخاص الذين اختفوا سيظهرون مرةً أخرى خلال القمر القرمزي…”

 

 

 

 

 

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، أصبح ضوء القمر القرمزي الصغير الذي مر عبر الستائر فجأة خافت للغاية.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط