نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-774

أدلة.

أدلة.

774: أدلة.

 

 

‘في ذلك الوقت، كنتِ لا تزالين رجلاً…’ سخر كلاين وضحك.

 

لقد سرقت قوة التجاوز، صراخ الروح!

‘إنها ليست ميتة؟ تمكنت من الفرار؟ إنها في الواقع تحاول الانتقام للأمير إديساك؟’ في تلك اللحظة التي رأى فيها تريسي، فقد كلاين السيطرة على تعبيره تقريبًا.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه قد خمّن ذلك بناءً على المحادثة، إلا أنه شعر أن ذلك فاق توقعاته عندما وضعت الحقيقة أمامه.

 

 

 

 

 

حتى بدون الحاجة إلى عرافة الحلم، كان لا يزال بإمكانه تذكر ضباب باكلوند الدخاني العظيم. تحدثت معه تريسي، وفي ذلك الوقت، كانت حريصة على الهروب من سيطرة الأمير إديساك والهروب من التلاعب بمصيرها من قبل الشخص الخفي وراء الكواليس. شعرت أن حياتها اليومية كانت مليئة بالألم.

نظرت تريسي على الفور للأعلى بينما كان الغضب يلون وجهها.

 

 

 

 

هذه الشيطانة التي كانت ذات مرة رجلاً قد باعت روحها لإله شرير ليساعدها في الانتقام للأمير إديساك؟ أي نوع من الحبكة الرومانسية المبتذلة السيئة هو هذا !؟’ إرتجفت زوايا شفتي كلاين عندما “رأى” والتر يرمي كيس طعام لتريسي. بعد “سماعه” وهو يقدم بعض النصائح، استدار وترك الطريق المنعزل.

 

 

 

 

على الرغم من أنه قد خمّن ذلك بناءً على المحادثة، إلا أنه شعر أن ذلك فاق توقعاته عندما وضعت الحقيقة أمامه.

في هذه اللحظة، ظهرت شخصية من منزل عضو البرلمان ماخت. كانت ضمن خط رؤية كلاين من حيث كان يقف. لقد تتبعت الظلال في الشارع بينما اقتربت بسرعة من مدخل المجاري. لم تكن سوى هازل التي حملت غرضًا غامضا من مسار النهاب.

 

 

 

 

 

‘ستقابل والتر… هذا ليس مدخلًا إلى المجاري! أنه مدخل إلى مدينة صاخبة بكل وضوح!’ نظر كلاين إلى الأسفل وكاد يضرب جبهته.

 

 

 

 

 

عند وصولها إلى فتحة الصرف، راقبت هازل محيطها بحذر لبضع ثوانٍ قبل تحريك الغطاء بعيدًا والنزول إلى الأسفل. تمت العملية برمتها بضربة واحدة دون أي علامات تأخير.

 

 

 

 

سر وفاة الأمير إديساك كان معادلاً لحقيقة ضباب باكلوند الدخاني العظيم!

خطت على الأرض الرطبة قليلاً، وتتبعت الأنابيب المعدنية الصدئة ومياه الصرف الصحي التي تدفقت ببطء مع إمتلاكها لوجهة واضحة في الاعتبار.

 

 

 

 

هما.

فجأة، شعرت أن ظهرها أصبح باردًا مع نزول البرد أسفل عمودها الفقري. بدأ شعرها في الوقوف على نهايته.

 

 

 

 

 

في أعقاب ذلك مباشرة، بدت هازل وكأنها غرقت في نهر متجمد، وشعرت بالبرودة التي تغلبت على جسدها.

 

 

 

 

 

شعرت بالرعب لرؤية نفسها تمشي في اتجاه مختلف، متجهةً مباشرةً إلى الحائط بأنابيب معدنية. وهذا كان ضد إرادتها تمامًا!

 

 

 

 

ملأ الرعب عقل هازل قبل أن تحصل على فكرة من أفكارها المخدرة. لقد غرست روحانيتها في العقد على رقبتها.

 

 

عندها فقط قامت هازل بتسريع وتيرتها وعادت إلى المنزل. في منتصف الطريق، عادت فجأة وأغلقت غطاء فتحة الصرف بتوتر وسرعة.

 

لكي نكون صادقين، كان يرغب في إبلاغ السلطات بتريسي لأنه كان يعلم بالأفعال الشريرة التي ارتكبتها. كان يعرف كيف حرضت الركاب وطاقم البرسيم، مما جعلهم يقتلون بعضهم البعض في البحر. كان يعرف أيضًا كيف ماتت العديد من الأرواح البريئة في وقت مبكر. ومع ذلك، بعد أن أدرك أن تريسي كانت تحقق في الغموض وراء وفاة الأمير إديساك، كان لدى كلاين خطة جديدة في الاعتبار. كان سيحرض الشيطانة ويتعاون معها في بعض الأمور.

كانت الجواهر السبع الخضراء على القلادة متساوية البعد عن بعضها البعض. مرصع حولها كان ماس صغير. في الظلام المطلق، كانوا لا يزالون يشعون بوهج لامع خافت.

 

 

“كانت تلك السيدة محظوظة للغاية.”

 

 

فجأة، أضاءت جوهرة بينما أضاء التوهج الأخضر وجه هازل ااشاحب.

كانت هازل على وشك أن تفتح فمها لتصرخ عندما وجدت يديها تفقد السيطرة مرةً أخرى. لقد غطت فمها بقوة وبسرعة بيديها.

 

 

 

 

استندت إلى الحائط وتوقفت للحظة. حركت قدميها إلى الأمام بطريقة محرجة قبل أن ترجع

 

 

 

هما.

 

 

ملأ الرعب عقل هازل قبل أن تحصل على فكرة من أفكارها المخدرة. لقد غرست روحانيتها في العقد على رقبتها.

 

في هذه اللحظة، ظهرت شخصية من منزل عضو البرلمان ماخت. كانت ضمن خط رؤية كلاين من حيث كان يقف. لقد تتبعت الظلال في الشارع بينما اقتربت بسرعة من مدخل المجاري. لم تكن سوى هازل التي حملت غرضًا غامضا من مسار النهاب.

في تلك اللحظة، توقفت البرودة التي شعرت بها هازل للحظة.

 

 

 

 

 

لم تتردد في استخدام روحانياتها لإضاءة جوهرة خضراء أخرى. رفعت يدها اليمنى ووجهتها نحو نفسها ولفت معصمها.

 

 

 

 

نظرت تريسي إلى الرجل في منتصف العمر أمامها وضحكت.

في الوقت نفسه، ظهرت العديد من الرموز والأنماط الغامضة في ذهنها بينما تغيرت روحانيتها وصوتها مؤقتًا.

“إذن، هل تعتقدين أن الأمير إديساك قد أُجبر على الانتحار؟”

 

 

 

كانت هازل على وشك أن تفتح فمها لتصرخ عندما وجدت يديها تفقد السيطرة مرةً أخرى. لقد غطت فمها بقوة وبسرعة بيديها.

لقد سرقت قوة التجاوز، صراخ الروح!

‘إنها ليست ميتة؟ تمكنت من الفرار؟ إنها في الواقع تحاول الانتقام للأمير إديساك؟’ في تلك اللحظة التي رأى فيها تريسي، فقد كلاين السيطرة على تعبيره تقريبًا.

 

 

 

 

كانت هازل على وشك أن تفتح فمها لتصرخ عندما وجدت يديها تفقد السيطرة مرةً أخرى. لقد غطت فمها بقوة وبسرعة بيديها.

 

 

 

 

“قائد الحرس الملكي للعائلة المالكة”.

تحول صراخها إلى أنين مكتوم بينما اتخذت بضع خطوات سريعة نحو الحائط. لقد تحولت إلى مفترق أخر قبل أن تنحني في الظلام الصافي.

 

 

“بما من أنع لديك نوايا سيئة، تفضل أيها السيد سينور.”

 

 

لقد حاولت جاهدةً أن تكافح، لكنه كان عديم الفائدة. لم تكن قادرة حتى على تفعيل العقد على رقبتها.

حتى بدون الحاجة إلى عرافة الحلم، كان لا يزال بإمكانه تذكر ضباب باكلوند الدخاني العظيم. تحدثت معه تريسي، وفي ذلك الوقت، كانت حريصة على الهروب من سيطرة الأمير إديساك والهروب من التلاعب بمصيرها من قبل الشخص الخفي وراء الكواليس. شعرت أن حياتها اليومية كانت مليئة بالألم.

 

 

 

 

اتسعت عيون هازل البني الداكنة بينما إمتلئت بالرعب والسخط. بدأت الدموع تملئ عينيها قبل أن تنهمر ببطء على خديها.

 

 

 

 

لقد حاولت جاهدةً أن تكافح، لكنه كان عديم الفائدة. لم تكن قادرة حتى على تفعيل العقد على رقبتها.

وفي هذه اللحظة، خرج والتر من مسار آخر، وعاد إلى مدخل المجاري قبل أن يتسلق بخفة.

بعد أن تسلل مرةً أخرى إلى شارع 160 بوكلوند، استعادت هازل فجأةً السيطرة على جسدها. لقد شعرت وكأن البرودة قد اختفت تمامًا.

 

في أعقاب ذلك مباشرة، بدت هازل وكأنها غرقت في نهر متجمد، وشعرت بالبرودة التي تغلبت على جسدها.

 

تحول صراخها إلى أنين مكتوم بينما اتخذت بضع خطوات سريعة نحو الحائط. لقد تحولت إلى مفترق أخر قبل أن تنحني في الظلام الصافي.

بعد أن تسلل مرةً أخرى إلى شارع 160 بوكلوند، استعادت هازل فجأةً السيطرة على جسدها. لقد شعرت وكأن البرودة قد اختفت تمامًا.

 

 

 

 

اختفت النظرة الغاضبة على وجه تريسي مع ظهور ابتسامة بائسة ولكن جميلة.

لقد رفعت يديها أولا في مفاجأة، مستخدمةً رؤيتها الليلية لإلقاء نظرة. بعد ذلك، نظرت حولها في ارتباك، كما لو أنه قد كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش المجهولة مختبئة في ظلام المجاري.

في أعقاب ذلك مباشرة، بدت هازل وكأنها غرقت في نهر متجمد، وشعرت بالبرودة التي تغلبت على جسدها.

 

 

 

هذه الشيطانة التي كانت ذات مرة رجلاً قد باعت روحها لإله شرير ليساعدها في الانتقام للأمير إديساك؟ أي نوع من الحبكة الرومانسية المبتذلة السيئة هو هذا !؟’ إرتجفت زوايا شفتي كلاين عندما “رأى” والتر يرمي كيس طعام لتريسي. بعد “سماعه” وهو يقدم بعض النصائح، استدار وترك الطريق المنعزل.

لمست هازل العقد بيدها اليمنى على الفور، وقفت بحذر وتوجهت نحو المدخل.

 

 

 

 

لقد استشعرت هازل واكتشفت الروح!

لم تهرب في حالة ذعر، لكنها استعدت بحذر لأي هجوم قد يظهر من الظلام.

 

 

لقد سرقت قوة التجاوز، صراخ الروح!

 

 

أخيرًا، عادت إلى شارع بوكلوند حيث رأت مصباح الشارع الأسود يشع ضوءه، وينير الشوارع التي لا تزال تحمل آثار المطر المتبقية.

 

 

 

 

 

عندها فقط قامت هازل بتسريع وتيرتها وعادت إلى المنزل. في منتصف الطريق، عادت فجأة وأغلقت غطاء فتحة الصرف بتوتر وسرعة.

 

 

شعرت بالرعب لرؤية نفسها تمشي في اتجاه مختلف، متجهةً مباشرةً إلى الحائط بأنابيب معدنية. وهذا كان ضد إرادتها تمامًا!

 

في أعقاب ذلك مباشرة، بدت هازل وكأنها غرقت في نهر متجمد، وشعرت بالبرودة التي تغلبت على جسدها.

بعد أن فعلت كل هذا، اتبعت الظل ودخلت حديقتها. بمساعدة أنابيب الغاز والمياه، دخلت الشرفة إلى غرفة نومها.

 

 

“لماذا تحققين في وفاة الأمير إديساك؟ ألم ينتحر؟”

 

 

فقط في تلك اللحظة كان لديها حقًا مجال للتفكير. لقد وسعت عينيها ونظرت حولها دون وعي. ببطء، بدأ جسدها يرتجف.

 

 

على الرغم من أنه قد خمّن ذلك بناءً على المحادثة، إلا أنه شعر أن ذلك فاق توقعاته عندما وضعت الحقيقة أمامه.

 

 

لقد رفعت ذراعها اليسرى، على أمل استخدام ملابسها لمسح وجهها، لكنها توقفت في المنتصف، وتحولت إلى استخدام منديل من جيبها.

 

 

ملأ الرعب عقل هازل قبل أن تحصل على فكرة من أفكارها المخدرة. لقد غرست روحانيتها في العقد على رقبتها.

 

 

 

 

 

 

‘لا يزال لدى هازل القدرات الأساسية اللازمة للتفاعل. إنها ليست مبتدئة بالكامل…’ في المجاري، ظهر سينور بمعطفه الأحمر الداكن وقبعته المثلثة وهو يتحدث بصمت.

 

 

 

 

 

بعد ذلك، تحت سيطرة كلاين، أصبح غير مرئي مرة أخرى بينما دخل الإلتفاف الخفي حيث كانت تريسي.

‘في ذلك الوقت، كنتِ لا تزالين رجلاً…’ سخر كلاين وضحك.

 

 

 

 

بمجرد اقتراب الروح، نظرت تريسي ذات الملابس السوداء إلى الأعلى وكشفت عن ابتسامة ضعيفة ولكن عنيدة.

 

 

 

 

 

“مما يبدو، ليس لديك نوايا سيئة.”

 

 

“مما يبدو، ليس لديك نوايا سيئة.”

 

لقد حاولت جاهدةً أن تكافح، لكنه كان عديم الفائدة. لم تكن قادرة حتى على تفعيل العقد على رقبتها.

“كانت تلك السيدة محظوظة للغاية.”

“ربما سيجلب لك قتلها المزيد من المتاعب.”

 

 

 

 

لقد استشعرت هازل واكتشفت الروح!

 

 

 

 

كان تعبير تريسي ساهٍ إلى حد ما بينما أجابت بحسرة، “لقد قضيت ذات مرة فترة لا تُنسى من الوقت في البحر.”

ظهرت شخصية سينور وهو يضحك.

 

 

 

نظرت تريسي إلى الرجل في منتصف العمر أمامها وضحكت.

“ربما سيجلب لك قتلها المزيد من المتاعب.”

 

 

 

 

 

لكي نكون صادقين، كان يرغب في إبلاغ السلطات بتريسي لأنه كان يعلم بالأفعال الشريرة التي ارتكبتها. كان يعرف كيف حرضت الركاب وطاقم البرسيم، مما جعلهم يقتلون بعضهم البعض في البحر. كان يعرف أيضًا كيف ماتت العديد من الأرواح البريئة في وقت مبكر. ومع ذلك، بعد أن أدرك أن تريسي كانت تحقق في الغموض وراء وفاة الأمير إديساك، كان لدى كلاين خطة جديدة في الاعتبار. كان سيحرض الشيطانة ويتعاون معها في بعض الأمور.

 

 

 

 

لقد سرقت قوة التجاوز، صراخ الروح!

سر وفاة الأمير إديساك كان معادلاً لحقيقة ضباب باكلوند الدخاني العظيم!

 

 

 

 

 

‘لا بدا أن التحقيق في هذه المسألة سيكون في غاية الخطورة. جذب الآخرين سيجعلني أشعر بالذنب، وأخشى أن الأذى أو حتى الموت سيحدث لهم نتيجة لذلك. من خلال جعل تريسي تفعل ذلك، لن يكون لدي مثل هذا العبء النفسي. لقد حكمت عليها الجرائم التي ارتكبتها بالجحيم بالفعل! المشكلة الوحيدة هي أنها لربما ستستخدم تحقيقات لغز وفاة الأمير إديساك في حيلها الخاصة. يجب أن أكون حذرًا بشأن هذا لمنع استخدامي، وبالتالي التسبب في كارثة…’ بينما فكر كلاين، جعل سينور يتخذ خطوتين إلى الأمام.

 

 

 

 

 

نظرت تريسي إلى الرجل في منتصف العمر أمامها وضحكت.

‘مستحيل، يبدو أنها تمانع حقاً وفاة الأمير إديساك… سيدتي، هل نسيتِ أنك كنت رجلاً ذات يوم؟ هل نسيت الألم الذي كنتِ تتحدثين عنه سابقًا؟ لا تقول لي أن هذا ما يسمى بمتلازمة ستوكهولم حيث ينتهي بك الأمر بالارتباط مع آسِرك بسبب القدر الضئيل من اللطف الذي قدمه؟ حسنًا، أنا لست متفرج، ولا يمكنني تحديد ما إذا كانت صادقة أم لا…’ جعل كلاين سينور يضحك بشكل مكتوم.

 

 

 

في تلك اللحظة، توقفت البرودة التي شعرت بها هازل للحظة.

“بما من أنع لديك نوايا سيئة، تفضل أيها السيد سينور.”

حتى بدون الحاجة إلى عرافة الحلم، كان لا يزال بإمكانه تذكر ضباب باكلوند الدخاني العظيم. تحدثت معه تريسي، وفي ذلك الوقت، كانت حريصة على الهروب من سيطرة الأمير إديساك والهروب من التلاعب بمصيرها من قبل الشخص الخفي وراء الكواليس. شعرت أن حياتها اليومية كانت مليئة بالألم.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، كشفت حواس الدمية المتحركة عن خيوط لا حصر لها تطفو وتتدحرج حول تريسي. وجالس في المنتصف كان هي مرتديةً ملابس سوداء بوجه شاحب. كانت تشبه العنكبوت وسط شبكتها، لكنها كانت مليئة بالإغراء والشفقة التي تدفع المرء إلى الاقتراب منها.

 

 

 

 

 

“أنتِ تعرفينني؟” أوقف الدمية المتحركة خطاه.

 

 

“لقد كان هو الذي أجبر إديساك على الانتحار برصاصة تدمير الروح. ومع ذلك، كان أيضًا تحت أوامر من الآخرين. هيه، للحصول على آخر قدر من المتعة، كشف كل شيء. هيه، كان لا يزال غير قادر على لمسي حقا، حتى أنني أريته صورتي السابقة. مات ممتلئًا بمزيد من البؤس واليأس… “

 

 

كان تعبير تريسي ساهٍ إلى حد ما بينما أجابت بحسرة، “لقد قضيت ذات مرة فترة لا تُنسى من الوقت في البحر.”

 

 

 

 

 

‘في ذلك الوقت، كنتِ لا تزالين رجلاً…’ سخر كلاين وضحك.

“قائد الحرس الملكي للعائلة المالكة”.

 

 

 

 

“لماذا تحققين في وفاة الأمير إديساك؟ ألم ينتحر؟”

خطت على الأرض الرطبة قليلاً، وتتبعت الأنابيب المعدنية الصدئة ومياه الصرف الصحي التي تدفقت ببطء مع إمتلاكها لوجهة واضحة في الاعتبار.

 

‘إنها ليست ميتة؟ تمكنت من الفرار؟ إنها في الواقع تحاول الانتقام للأمير إديساك؟’ في تلك اللحظة التي رأى فيها تريسي، فقد كلاين السيطرة على تعبيره تقريبًا.

 

كانت هازل على وشك أن تفتح فمها لتصرخ عندما وجدت يديها تفقد السيطرة مرةً أخرى. لقد غطت فمها بقوة وبسرعة بيديها.

نظرت تريسي على الفور للأعلى بينما كان الغضب يلون وجهها.

فجأة، أضاءت جوهرة بينما أضاء التوهج الأخضر وجه هازل ااشاحب.

 

‘مستحيل، يبدو أنها تمانع حقاً وفاة الأمير إديساك… سيدتي، هل نسيتِ أنك كنت رجلاً ذات يوم؟ هل نسيت الألم الذي كنتِ تتحدثين عنه سابقًا؟ لا تقول لي أن هذا ما يسمى بمتلازمة ستوكهولم حيث ينتهي بك الأمر بالارتباط مع آسِرك بسبب القدر الضئيل من اللطف الذي قدمه؟ حسنًا، أنا لست متفرج، ولا يمكنني تحديد ما إذا كانت صادقة أم لا…’ جعل كلاين سينور يضحك بشكل مكتوم.

 

 

“يمكن أن يكون الانتحار مختلف. بعض الناس يفعلون ذلك عن طيب خاطر والبعض الآخر قسري.”

اتسعت عيون هازل البني الداكنة بينما إمتلئت بالرعب والسخط. بدأت الدموع تملئ عينيها قبل أن تنهمر ببطء على خديها.

 

لم تتردد في استخدام روحانياتها لإضاءة جوهرة خضراء أخرى. رفعت يدها اليمنى ووجهتها نحو نفسها ولفت معصمها.

 

 

‘مستحيل، يبدو أنها تمانع حقاً وفاة الأمير إديساك… سيدتي، هل نسيتِ أنك كنت رجلاً ذات يوم؟ هل نسيت الألم الذي كنتِ تتحدثين عنه سابقًا؟ لا تقول لي أن هذا ما يسمى بمتلازمة ستوكهولم حيث ينتهي بك الأمر بالارتباط مع آسِرك بسبب القدر الضئيل من اللطف الذي قدمه؟ حسنًا، أنا لست متفرج، ولا يمكنني تحديد ما إذا كانت صادقة أم لا…’ جعل كلاين سينور يضحك بشكل مكتوم.

‘لا بدا أن التحقيق في هذه المسألة سيكون في غاية الخطورة. جذب الآخرين سيجعلني أشعر بالذنب، وأخشى أن الأذى أو حتى الموت سيحدث لهم نتيجة لذلك. من خلال جعل تريسي تفعل ذلك، لن يكون لدي مثل هذا العبء النفسي. لقد حكمت عليها الجرائم التي ارتكبتها بالجحيم بالفعل! المشكلة الوحيدة هي أنها لربما ستستخدم تحقيقات لغز وفاة الأمير إديساك في حيلها الخاصة. يجب أن أكون حذرًا بشأن هذا لمنع استخدامي، وبالتالي التسبب في كارثة…’ بينما فكر كلاين، جعل سينور يتخذ خطوتين إلى الأمام.

 

 

 

 

“إذن، هل تعتقدين أن الأمير إديساك قد أُجبر على الانتحار؟”

 

 

كان تعبير تريسي ساهٍ إلى حد ما بينما أجابت بحسرة، “لقد قضيت ذات مرة فترة لا تُنسى من الوقت في البحر.”

 

شعرت بالرعب لرؤية نفسها تمشي في اتجاه مختلف، متجهةً مباشرةً إلى الحائط بأنابيب معدنية. وهذا كان ضد إرادتها تمامًا!

“لذلك لقد بحثتِ عن ويليام سايكس للتحقيق في هذا الأمر؟”

 

 

 

 

 

اختفت النظرة الغاضبة على وجه تريسي مع ظهور ابتسامة بائسة ولكن جميلة.

 

 

 

 

 

“هذا صحيح.”

لم تتردد في استخدام روحانياتها لإضاءة جوهرة خضراء أخرى. رفعت يدها اليمنى ووجهتها نحو نفسها ولفت معصمها.

 

 

 

 

“لقد كان هو الذي أجبر إديساك على الانتحار برصاصة تدمير الروح. ومع ذلك، كان أيضًا تحت أوامر من الآخرين. هيه، للحصول على آخر قدر من المتعة، كشف كل شيء. هيه، كان لا يزال غير قادر على لمسي حقا، حتى أنني أريته صورتي السابقة. مات ممتلئًا بمزيد من البؤس واليأس… “

عندها فقط قامت هازل بتسريع وتيرتها وعادت إلى المنزل. في منتصف الطريق، عادت فجأة وأغلقت غطاء فتحة الصرف بتوتر وسرعة.

 

عندما طرح هذا السؤال، لم يكن كلاين يتوقع الحصول على إجابة، لكن تريسي ضحكت وأجابت، “الفيسكونت ستراتفورد.”

 

 

‘لا أستطيع أن أتخيل ما عانى منه ويليام… تريسي ملتوية بقدر ما كانت من قبل… الشياطين في مرحلة المتعة مليئين بالسحر حقا. كل تعبير وكل فعل مليء بالإغراء… لكن يمكنني القول أن تريسي قد كبحته بشكل جيد للغاية بالفعل، تستخدمه عند الحاجة فقط. لقد تقدمت بالفعل؟ أم أذلك بسبب الحب؟’ بينما سخر كلاين، جعل سينور يسأل، “من هو؟”

عندها فقط قامت هازل بتسريع وتيرتها وعادت إلى المنزل. في منتصف الطريق، عادت فجأة وأغلقت غطاء فتحة الصرف بتوتر وسرعة.

 

اختفت النظرة الغاضبة على وجه تريسي مع ظهور ابتسامة بائسة ولكن جميلة.

 

 

عندما طرح هذا السؤال، لم يكن كلاين يتوقع الحصول على إجابة، لكن تريسي ضحكت وأجابت، “الفيسكونت ستراتفورد.”

‘إنها ليست ميتة؟ تمكنت من الفرار؟ إنها في الواقع تحاول الانتقام للأمير إديساك؟’ في تلك اللحظة التي رأى فيها تريسي، فقد كلاين السيطرة على تعبيره تقريبًا.

 

 

 

نظرت تريسي إلى الرجل في منتصف العمر أمامها وضحكت.

“قائد الحرس الملكي للعائلة المالكة”.

خطت على الأرض الرطبة قليلاً، وتتبعت الأنابيب المعدنية الصدئة ومياه الصرف الصحي التي تدفقت ببطء مع إمتلاكها لوجهة واضحة في الاعتبار.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط