نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-761

أناس جيدين وأفعال جيدة.

أناس جيدين وأفعال جيدة.

761: أناس جيدين وأفعال جيدة.

 

 

 

 

 

‘ما الذي حدث؟’ توتر كلاين على الفور.

 

 

 

 

“انتظر المهمة”. أصبح صوت المتسلل ألطف.

لقد تعرض للعديد من الحوادث في الماضي، وكان يعلم أنه من السهل أن يجد نفسه متورطًا في قضايا التجاوز. عند مواجهة شيء مشابه، لم يستطع إلا أن يكون في حالة تأهب دون وعي. لقد كان يشبه نوع من اضطراب ما بعد الصدمة.

بعد أن أكمل مهمته في تبادل بطاقات الأسماء، فعل كلاين الشيء نفسه. ومع ذلك، لم يكن أول أو آخر شخص يغادر.

 

بالعودة إلى رقصهم، أعيد بناء صورة هازل بسرعة في ذهن كلاين مع أكسسواراتها المختلفة كتركيز له.

 

 

بعد مشاهدة جادة لشخصية هازل ماخت تختفي من الدرج، شعرت كلاين أنها كانت في عجلة من أمرها ولم تكن مذعورة.

 

 

 

‘هذا يعني أنه أمر تحت السيطرة… إلى جانب ذلك، ماخت عضو في البرلمان في مجلس العموم، وعضو في المجتمع الراقي تحت النبلاء في المملكة تماما. يجب أن يكون هناك متجاوين لحمايته. نعم، الابن الأكبر للإيرل هال موجود هنا أيضًا، لذا يجب أن يكون حراسه الشخصيون المتجاوزين هنا أيضًا… إلى جانب ذلك، تقع كاتدرائية القديس صموئيل على بعد 10 دقائق فقط بالعربة من شارع بوكلوند. إذا حدث أي شيء حقًا، فسوف يندفع صقور الليل والكهنة والأساقفة… ما لم يتخذ أحد القرار بالتضحية بنفسه، لن يتسبب أحد في وقوع حادث في هذه الحفلة الراقصة…’ هدأ كلاين تدريجيًا وكان لديه تخمين آخر بشأن وضع هازل.

 

 

 

 

فووو… تنفست ريانا بإرتياح بصمت بينما لم تعد قلقة بشأن المشكلة من قبل. كان هذا لأن هازل كانت فتاة وجدت الكذب تحتها.

كانت تندفع للطابق الثالث لحل الآثار السلبية للغرض الغامضة!

 

 

 

 

 

كان السؤال الذي طرحه كلاين على أروديس سابقًا هو أين يمكنه الحصول على غرض غامض يمكن أن يسرق قوى تجاوز الآخرين، وكانت إحدى الإجابات التي تلقاها هازل ماخت!

 

 

الفصول المتبقية: 74

 

 

بالعودة إلى رقصهم، أعيد بناء صورة هازل بسرعة في ذهن كلاين مع أكسسواراتها المختلفة كتركيز له.

 

 

 

 

المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله

‘زينة الشعر، الأقراط، القلادة، المشبك، قفازات شبكية… أيها يمكن أن يكون؟’ أرجع كلاين نظرته ووجد نفسه عطشانًا. لقد التقط كوب ماء وإبتلعه.

مع فهمها لهازل، كان هذا مجاملة جيدة إلى حد ما.

 

 

 

 

بمجرد أن وضع الكأس، رأى مدرسة آداب السلوك، واهانا هيزن نقترب منه بصحن.

 

 

فووو… تنفست ريانا بإرتياح بصمت بينما لم تعد قلقة بشأن المشكلة من قبل. كان هذا لأن هازل كانت فتاة وجدت الكذب تحتها.

 

 

كانت هذه السيدة ترتدي فستانًا أحمر، لكنها لم تكن تبدو مبهرجة. ابتسمت لدواين دانتيس وقالت، “لقد لاحظت أنك لا تستمتع بشرب الكحول.”

 

 

 

 

“كان أداء السيد دواين دانتيس أفضل مما كنت أتخيل. لقد سألتني الكثير من السيدات عنه في السر”. قالت السيدة ريانا في طريقة محجبة “هازل، ما هو انطباعك عنه عندما كنتِ ترقصين وتتحدثين معه؟ أنت أكثر نضجًا من الفتيات في مثل سنك. أنا أؤمن بذوقك وحكمك.”

“لقد فاتني ذاا مرة أمر مهم نتيجةً للشرب”، جسد كلاين بشكل عشوائي شخصية دواين دانتيس كشخص متمرس بعمق.

هذه المرة، فتح علبة سيجاره الحديدية مباشرة وأطلق سراح الدمية المتحركة الروح.

 

 

 

 

بالطبع، كان يعرف كيف يكبح جماح نفسه. لم يستخدم قوى التجاوز خاصته كعديم وجه لإزالة إصبع لإثبات مدى تصميمه عند أداء القسم السابق.

لم يلتزم ريتشاردسون بإجابة بينما بدا وكأنه يكافح داخليًا.

 

قامت هازل ببراعة بنقل غطاء فتحة الصرف والتسلق إلى الأسفل قبل إغلاق الغطاء من الأسفل.

 

 

عندما سمعت واهانا ذلك، ابتسمت في تفكير.

 

 

 

 

في غضون ذلك، تعرض لضربة قوية في مؤخرة رأسه حيث أغمي عليه على الأرض.

“ماضيك مليء بالغموض. هذا أمر جذاب للغاية للعديد من الشابات.”

وبهالة باردة قاتمة، وقف بجانب الباب ونظر إلى ريتشاردسون، قائلاً بصوت عميق، “هل قررت؟

 

فصول اليوم أرجوا أن تكون قد أعجبتكم

 

‘الوحدة 160…’ قرأت العنوان المقابل.

لم تستمر في الموضوع بينما قالت، “نسيت أن أخبرك أن المشكلة التي واجهها زوجي قد تم حلها”.

 

 

 

 

 

التقط كلاين كوبًا من الشمبانيا ورفعه. ثم قال بابتسامة: “هذا شيء لنسعد به. مبروك”.

 

 

بمجرد أن وضع الكأس، رأى مدرسة آداب السلوك، واهانا هيزن نقترب منه بصحن.

 

 

لم يذكر أي شيء عن مساعدته في السر.

 

 

كانت هذه السيدة ترتدي فستانًا أحمر، لكنها لم تكن تبدو مبهرجة. ابتسمت لدواين دانتيس وقالت، “لقد لاحظت أنك لا تستمتع بشرب الكحول.”

 

مشى سينور، بمعطفه الأحمر الداكن، أولاً إلى مرآة كامل الجسم قبل أن يقفز إلى النافذة الطويلة في غرفة خادمه.

أعطته واهانا نظرة عميقة وثاقبة وهي ترفع كأس النبيذ الأحمر في يدها.

 

 

كانت تعرف ابنتها جيدًا، وقد أضافت الجملة الأخيرة عن عمد؛ وإلا، من غير المرجح أن تكون هازل مهتمة بإعطاء إجابة مفصلة.

 

 

“نخبك.”

بالعودة إلى رقصهم، أعيد بناء صورة هازل بسرعة في ذهن كلاين مع أكسسواراتها المختلفة كتركيز له.

 

 

 

 

بعد قرقعة الكؤوس وأخذ رشفة، اعتذر كلاين بأدب ووضع كوبه وتوجه إلى الحمام.

 

 

 

 

 

لم يكن هذا بسبب رغبته في التوجه فوق الضباب الرمادي، ولكن كان ذلك فقط بسبب الآثار السلبية لناقوس الموت. لقد شرب الكثير من الماء وكان بحاجة لقضاء حاجته.

 

 

 

 

 

عندما خرج من الحمام، نظر كلاين إلى الدرج المؤدي من الطابق الثاني إلى الطابق الثالث. وجد هازل ماخت تسير بخطى غير مستعجلة. كانت ترتدي تعبيرًا غير منزعج.

 

 

في هذه اللحظة، رأت هازل ظلًا يتحول برشاقة إلى حديقة قريبة.

 

 

‘تماما، لم تكن مشكلة كبيرة… من المحتمل أن تكون نتيجة الآثار الجانبية السلبية للغرض الغامض الذي تمتلكه… أتساءل ما هو…’ تنهد كلاين بإرتياح وهو يمسح حلبة الرقص. خلال الفترة الفاصلة بين أغنيتين، توجه إلى سيدة ودعاها إلى الرقص.

 

 

 

 

 

مع مظهر دواين دانتيس ومحمله، تم قبول دعوته بلا شك.

 

 

 

 

عندما خرج من الحمام، نظر كلاين إلى الدرج المؤدي من الطابق الثاني إلى الطابق الثالث. وجد هازل ماخت تسير بخطى غير مستعجلة. كانت ترتدي تعبيرًا غير منزعج.

مع رقصه، وتناول الطعام، والدردشة، والأكل مرة أخرى، انتهت الحفلة الراقصة ببطء مع توديع الضيوف الواحد تلو الآخر.

 

 

 

 

 

بعد أن أكمل مهمته في تبادل بطاقات الأسماء، فعل كلاين الشيء نفسه. ومع ذلك، لم يكن أول أو آخر شخص يغادر.

 

 

 

 

 

سرعان ما ساد الصمت القاعة حيث كانت السيدة ريانا تراقب الخدم أثناء قيامهم بتنظيف المنطقة. في هذه الأثناء، دعت ابنتها هازل ماخت.

 

 

كانت تعلم أنه مع شخصية هازل، قد تهرب حقا إذا عانت من أي اعتراض على حبها المكتشف حديثًا.

 

 

“كان أداء السيد دواين دانتيس أفضل مما كنت أتخيل. لقد سألتني الكثير من السيدات عنه في السر”. قالت السيدة ريانا في طريقة محجبة “هازل، ما هو انطباعك عنه عندما كنتِ ترقصين وتتحدثين معه؟ أنت أكثر نضجًا من الفتيات في مثل سنك. أنا أؤمن بذوقك وحكمك.”

 

 

“فكر في والدتك المتوفاة. فكر في الإهانات التي تعرضت لها ذات مرة. هل تتمنى أن يكبر طفلك تحت النظرات المحتقرة للآخرين، ليكون خادمًا للآخرين إلى الأبد؟”

 

 

كانت تعرف ابنتها جيدًا، وقد أضافت الجملة الأخيرة عن عمد؛ وإلا، من غير المرجح أن تكون هازل مهتمة بإعطاء إجابة مفصلة.

 

 

 

 

أما المتسلل فلم يبدو وكأنه قد إهتم بتردده. لقد عامل الأمر كما لو أن ريتشاردسون قد وافق، استدار، غادر الغرفة، وتتبع خطواته إلى الوراء.

لم تكن هازل متغطرسة عند مواجهة والدتها. لقد قالت بعد بعض التفكير، “إنه ليس مألوف بهذه الحلقة، ويذكر بسهولة الموضوعات التي يمكن أن تكون مسيئة، لكنه خبير بشكل كبيرة.”

761: أناس جيدين وأفعال جيدة.

 

ثم غادرت بسرعة متجهةً مباشرة إلى منزلها عبر ظلال الشارع.

 

 

“خبير بشكل كبير…” كانت السيدة ريانا متفاجئة بعض الشيء وهي تكرر كلمات ابنتها.

 

 

 

 

إذا كان كلاين شخصًا عاديًا حقًا، فلن يكون الأمر مهمًا- يسمح لصقور الليل بإجراء تحقيقهم. ومع ذلك، لم يكن متجاوز بالتسلسل 5 فحسب، بل كان يخطط أيضًا لسرقة غرض من خلف بوابة تشانيس. لم يكن يرغب في حدوث أي انتكاسات خارجية لإفساد خططه، وإلا فسيتعين عليه تغيير هويته مرة أخرى.

مع فهمها لهازل، كان هذا مجاملة جيدة إلى حد ما.

سرعان ما كبحت عواطفها بينما حافظت على سلوكها المتغطرس. لقد التفتت لتنظر إلى البوابات المعدنية السوداء لـ160 شارع بوكلوند.

 

 

 

لكي يكون صريحًا، كان الحل الأول له هو إيجاد طريقة لإنهاء خدمات ريتشاردسون.

لم تستطع إلا أن تشعر بالقلق من أن ابنتها قد أعجبت بدواين دانتيس.

 

 

 

 

 

‘لا تهتم هازل كثيرًا بالعزاب المؤهلين من حولها لأنهم صغار جدًا وعديمي الخبرة وغير قادرين؟ صادف أن دواين دانتيس هو ذلك النوع من الرجال الذين تحبهم الفتيات اللتين تنضجنا مبكرًا…’ شعرت ريانا فجأة ببعض الندم لدعوة الرجل المحترم إلى الحفلة الراقصة.

أما المتسلل فلم يبدو وكأنه قد إهتم بتردده. لقد عامل الأمر كما لو أن ريتشاردسون قد وافق، استدار، غادر الغرفة، وتتبع خطواته إلى الوراء.

 

ومع ذلك، فإن ما سمعه غير رأيه قليلاً.

 

مع مظهر دواين دانتيس ومحمله، تم قبول دعوته بلا شك.

كانت تعلم أنه مع شخصية هازل، قد تهرب حقا إذا عانت من أي اعتراض على حبها المكتشف حديثًا.

في غضون ذلك، تعرض لضربة قوية في مؤخرة رأسه حيث أغمي عليه على الأرض.

 

 

 

في غضون ذلك، تعرض لضربة قوية في مؤخرة رأسه حيث أغمي عليه على الأرض.

بدت هازل وكأنها شعرت بأفكار والدتها وقالت بلا عاطفة، “أنا أحب الرجال الأقوياء بدرجة كافية فقط”.

 

 

 

 

 

فووو… تنفست ريانا بإرتياح بصمت بينما لم تعد قلقة بشأن المشكلة من قبل. كان هذا لأن هازل كانت فتاة وجدت الكذب تحتها.

“ولكن، ما الذي يمكنني أن أفعله…” أخفض ريتشاردسون رأسه بينما قال بصعوبة كبيرة.

 

 

 

في هذه اللحظة، رأت هازل ظلًا يتحول برشاقة إلى حديقة قريبة.

 

 

 

 

 

في وقت متأخر من الليل، قامت هازل من السرير. مع رؤيتها الليلية، غيرت إلى ملابس سهلت الحركة.

 

 

 

 

 

نزلت من شرفة غرفة نومها وتجنبت بحذر حراس عائلتها. ذهبت طوال الطريق إلى الحديقة ووصلت إلى منتصف شارع بوكلوند. لم تسمح كل فتحة صرف صحي بمرور الإنسان باستخدام سلالم معدنية عمودية.

 

 

 

 

 

قامت هازل ببراعة بنقل غطاء فتحة الصرف والتسلق إلى الأسفل قبل إغلاق الغطاء من الأسفل.

 

 

 

 

مع مظهر دواين دانتيس ومحمله، تم قبول دعوته بلا شك.

بعد حوالي الخمس وأربعين دقيقة، حركت غطاء فتحة الصرف مرةً أخرى وعادت إلى ظلال الشارع.

 

 

هذه المرة، فتح علبة سيجاره الحديدية مباشرة وأطلق سراح الدمية المتحركة الروح.

 

 

في هذه اللحظة، رأت هازل ظلًا يتحول برشاقة إلى حديقة قريبة.

 

 

ثووود!

 

 

‘الوحدة 160…’ قرأت العنوان المقابل.

“فكر في والدتك المتوفاة. فكر في الإهانات التي تعرضت لها ذات مرة. هل تتمنى أن يكبر طفلك تحت النظرات المحتقرة للآخرين، ليكون خادمًا للآخرين إلى الأبد؟”

 

 

 

 

لم يكن سوى مقر إقامة دواين دانتيس.

 

 

 

 

 

في الطابق الثالث للقصر، استيقظ كلاين مرة أخرى من نومه بسبب حدسه الروحي. كان لديه الرغبة في القبض على المتسلل الذي أزعج نومه وإطعامه إلى الجوع الزاحف.

 

 

 

 

 

هذه المرة، فتح علبة سيجاره الحديدية مباشرة وأطلق سراح الدمية المتحركة الروح.

 

 

 

 

 

مشى سينور، بمعطفه الأحمر الداكن، أولاً إلى مرآة كامل الجسم قبل أن يقفز إلى النافذة الطويلة في غرفة خادمه.

كانت تندفع للطابق الثالث لحل الآثار السلبية للغرض الغامضة!

 

وبهالة باردة قاتمة، وقف بجانب الباب ونظر إلى ريتشاردسون، قائلاً بصوت عميق، “هل قررت؟

 

أصابت اللكمة الشكل الأسود، لكنها اخترقت من خلاله مباشرة. بدا الأمر وكأنه ضرب ظله الذي أحدثه مصباح الشارع.

لقد ‘راقب’ ريتشاردسون ورأى الخادم الشخصي جالس وهو ينظر إلى الباب بخوف وقلق.

 

 

لم تكن هازل متغطرسة عند مواجهة والدتها. لقد قالت بعد بعض التفكير، “إنه ليس مألوف بهذه الحلقة، ويذكر بسهولة الموضوعات التي يمكن أن تكون مسيئة، لكنه خبير بشكل كبيرة.”

 

 

فتح الباب بصمت بينما أومض الظل.

 

 

 

 

 

تحت ضوء القمر القرمزي، كشف المتسلل جلدًا بنيًا مائلًا إلى الأصفر، ومخططًا ناعمًا، وشعرًا أسود مجعدًا قصيرًا. من الواضح أنه قد إنحدر من القارة الجنوبية.

التقط كلاين كوبًا من الشمبانيا ورفعه. ثم قال بابتسامة: “هذا شيء لنسعد به. مبروك”.

 

 

 

 

وبهالة باردة قاتمة، وقف بجانب الباب ونظر إلى ريتشاردسون، قائلاً بصوت عميق، “هل قررت؟

بالعودة إلى رقصهم، أعيد بناء صورة هازل بسرعة في ذهن كلاين مع أكسسواراتها المختلفة كتركيز له.

 

 

 

بعد حوالي الخمس وأربعين دقيقة، حركت غطاء فتحة الصرف مرةً أخرى وعادت إلى ظلال الشارع.

“لا تصدق أنه يمكنك الحصول على حياتك الهادئة بالمغادرة. في داخلك تتدفق دماء أتباع الموت. مقدرٌ لك التخلي عن كل شيء لاستعادة مجد الإله.”

الفصول المتبقية: 74

 

 

 

 

“فكر في والدتك المتوفاة. فكر في الإهانات التي تعرضت لها ذات مرة. هل تتمنى أن يكبر طفلك تحت النظرات المحتقرة للآخرين، ليكون خادمًا للآخرين إلى الأبد؟”

فجأة، رأى شخصية تقفز من يساره. تهرب وهو يشد قبضته ويلقى لكمة.

 

 

 

 

“ولكن، ما الذي يمكنني أن أفعله…” أخفض ريتشاردسون رأسه بينما قال بصعوبة كبيرة.

 

 

 

 

 

“انتظر المهمة”. أصبح صوت المتسلل ألطف.

 

 

 

 

 

لم يلتزم ريتشاردسون بإجابة بينما بدا وكأنه يكافح داخليًا.

 

 

 

 

 

أما المتسلل فلم يبدو وكأنه قد إهتم بتردده. لقد عامل الأمر كما لو أن ريتشاردسون قد وافق، استدار، غادر الغرفة، وتتبع خطواته إلى الوراء.

‘إذا قمت بإنهاء خدمات ريتشاردسون، فسيكون ذلك بمثابة دفعه إلى الهاوية على الرغم من رغبته في حياة هادئة. سوف أجبره على الاختلاط بهؤلاء الناس… للأسف، لدى دواين دانتيس “مهمة”؛ وإلا، لن يكون من الصعب مساعدته في المرور…’ تنهد كلاين بينما كان يفكر.

 

 

 

‘أتباع الموت… شخص من الأسقفية المقدسة أم منظمة أخرى تحاول استعادة بالام؟’ بعد أن شهد كل شيء، انحنى كلاين إلى السرير وقال بصمت، ‘أي مهمة سيعطونها لريتشاردسون؟ سرقة أموالي لتوفير الأموال للمنظمة؟ أم أنهم سيخلقون حادث إرهابي في إحدى حفلات المجتمع الراقي الراقصة؟’

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كان المتسلل قد نزل من الشرفة، ومر عبر الحديقة، وانقلب فوق السياج المحيط ذو القضبان الفولاذية.

 

 

 

 

سرعان ما ساد الصمت القاعة حيث كانت السيدة ريانا تراقب الخدم أثناء قيامهم بتنظيف المنطقة. في هذه الأثناء، دعت ابنتها هازل ماخت.

فجأة، رأى شخصية تقفز من يساره. تهرب وهو يشد قبضته ويلقى لكمة.

 

 

فتح الباب بصمت بينما أومض الظل.

 

أما المتسلل فلم يبدو وكأنه قد إهتم بتردده. لقد عامل الأمر كما لو أن ريتشاردسون قد وافق، استدار، غادر الغرفة، وتتبع خطواته إلى الوراء.

ثووود!

بمجرد أن وضع الكأس، رأى مدرسة آداب السلوك، واهانا هيزن نقترب منه بصحن.

 

 

 

 

أصابت اللكمة الشكل الأسود، لكنها اخترقت من خلاله مباشرة. بدا الأمر وكأنه ضرب ظله الذي أحدثه مصباح الشارع.

 

 

أما المتسلل فلم يبدو وكأنه قد إهتم بتردده. لقد عامل الأمر كما لو أن ريتشاردسون قد وافق، استدار، غادر الغرفة، وتتبع خطواته إلى الوراء.

 

في غضون ذلك، تعرض لضربة قوية في مؤخرة رأسه حيث أغمي عليه على الأرض.

في غضون ذلك، تعرض لضربة قوية في مؤخرة رأسه حيث أغمي عليه على الأرض.

 

 

 

 

لم يكن هذا بسبب رغبته في التوجه فوق الضباب الرمادي، ولكن كان ذلك فقط بسبب الآثار السلبية لناقوس الموت. لقد شرب الكثير من الماء وكان بحاجة لقضاء حاجته.

ظهرت شخصية هازل على الفور خلف المتسلل بينما كانت ترتدي تعبيرًا متحمسًا. كان الأمر كما لو أنها أكملت عملية احتيال ناجحة.

 

 

 

 

 

سرعان ما كبحت عواطفها بينما حافظت على سلوكها المتغطرس. لقد التفتت لتنظر إلى البوابات المعدنية السوداء لـ160 شارع بوكلوند.

 

 

 

 

 

ثنت هذه الفتاة ظهرها وأمسكت المتسلل من ذراعه وهي تسحبه إلى عتبة باب دواين دانتيس.

ثم غادرت بسرعة متجهةً مباشرة إلى منزلها عبر ظلال الشارع.

 

في غضون ذلك، تعرض لضربة قوية في مؤخرة رأسه حيث أغمي عليه على الأرض.

 

 

بعد ذلك مباشرةً، تركت هازل يدها اليسرى، ونظفت أي آثار، مضت إلى الأمام وذقنها مرفوع قليلاً، وسحبت جرس الباب.

 

 

 

 

ثم غادرت بسرعة متجهةً مباشرة إلى منزلها عبر ظلال الشارع.

 

 

 

 

الفصول المتبقية: 74

وعلى مصباح الشارع خارج الوحدة 160، على البوابة المعدنية السوداء كانت هناك قطعة من الزجاج. لقد عكست صورة شخص يرتدي معطف أحمر داكن وقبعة مثلثة قديمة. لقد شهد العملية برمتها.

عندما خرج من الحمام، نظر كلاين إلى الدرج المؤدي من الطابق الثاني إلى الطابق الثالث. وجد هازل ماخت تسير بخطى غير مستعجلة. كانت ترتدي تعبيرًا غير منزعج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘كيف يجب أن أتعامل مع هذا…’ داخل الغرفة، كان كلاين في حيرة من أمره.

‘أتباع الموت… شخص من الأسقفية المقدسة أم منظمة أخرى تحاول استعادة بالام؟’ بعد أن شهد كل شيء، انحنى كلاين إلى السرير وقال بصمت، ‘أي مهمة سيعطونها لريتشاردسون؟ سرقة أموالي لتوفير الأموال للمنظمة؟ أم أنهم سيخلقون حادث إرهابي في إحدى حفلات المجتمع الراقي الراقصة؟’

 

لم يكن هذا بسبب رغبته في التوجه فوق الضباب الرمادي، ولكن كان ذلك فقط بسبب الآثار السلبية لناقوس الموت. لقد شرب الكثير من الماء وكان بحاجة لقضاء حاجته.

 

 

كان يعلم أن هازل كانت تقوم بعمل مجهول جيد لجارها بالقضاء على متسلل، ولكن بهذه الطريقة، إذا كان رئيس الخدم سيقدم بلاغًا للشرطة، فسيتم التحقيق في الأمر بالتفصيل، مما يؤدي إلى نقل الأمر إلى صقور الليل. وعندما يحين الوقت، سيصبح من ضرب المتسلل فاقدًا للوعي سؤالًا مهمًا.

 

 

 

 

 

إذا كان كلاين شخصًا عاديًا حقًا، فلن يكون الأمر مهمًا- يسمح لصقور الليل بإجراء تحقيقهم. ومع ذلك، لم يكن متجاوز بالتسلسل 5 فحسب، بل كان يخطط أيضًا لسرقة غرض من خلف بوابة تشانيس. لم يكن يرغب في حدوث أي انتكاسات خارجية لإفساد خططه، وإلا فسيتعين عليه تغيير هويته مرة أخرى.

 

 

 

 

بمجرد أن وضع الكأس، رأى مدرسة آداب السلوك، واهانا هيزن نقترب منه بصحن.

لكي يكون صريحًا، كان الحل الأول له هو إيجاد طريقة لإنهاء خدمات ريتشاردسون.

عندما سمعت واهانا ذلك، ابتسمت في تفكير.

 

أصابت اللكمة الشكل الأسود، لكنها اخترقت من خلاله مباشرة. بدا الأمر وكأنه ضرب ظله الذي أحدثه مصباح الشارع.

 

ظهرت شخصية هازل على الفور خلف المتسلل بينما كانت ترتدي تعبيرًا متحمسًا. كان الأمر كما لو أنها أكملت عملية احتيال ناجحة.

ومع ذلك، فإن ما سمعه غير رأيه قليلاً.

 

 

 

 

 

‘إذا قمت بإنهاء خدمات ريتشاردسون، فسيكون ذلك بمثابة دفعه إلى الهاوية على الرغم من رغبته في حياة هادئة. سوف أجبره على الاختلاط بهؤلاء الناس… للأسف، لدى دواين دانتيس “مهمة”؛ وإلا، لن يكون من الصعب مساعدته في المرور…’ تنهد كلاين بينما كان يفكر.

 

 

 

 

 

بعد عشر ثوانٍ، وقف المتسلل فاقد الوعي فجأة، كسر رقبته، واختبأ في الظلال القريبة. وفي هذه اللحظة، كان رئيس الخدم والتر قد خرج من باب المنزل الرئيسي بعد سماعه جرس الباب.

التقط كلاين كوبًا من الشمبانيا ورفعه. ثم قال بابتسامة: “هذا شيء لنسعد به. مبروك”.

 

في تلك اللحظة، كان المتسلل قد نزل من الشرفة، ومر عبر الحديقة، وانقلب فوق السياج المحيط ذو القضبان الفولاذية.

~~~~~~~~~~

 

 

لم تستطع إلا أن تشعر بالقلق من أن ابنتها قد أعجبت بدواين دانتيس.

الفصول المتبقية: 74

 

 

في هذه اللحظة، رأت هازل ظلًا يتحول برشاقة إلى حديقة قريبة.

فصول اليوم أرجوا أن تكون قد أعجبتكم

 

 

 

ليس عندي نت وأنا أكتب في هذا الأن??? لا أستطيع إلا إنتظار النت لإطلاق الفصول

 

 

 

المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله

 

 

‘أتباع الموت… شخص من الأسقفية المقدسة أم منظمة أخرى تحاول استعادة بالام؟’ بعد أن شهد كل شيء، انحنى كلاين إلى السرير وقال بصمت، ‘أي مهمة سيعطونها لريتشاردسون؟ سرقة أموالي لتوفير الأموال للمنظمة؟ أم أنهم سيخلقون حادث إرهابي في إحدى حفلات المجتمع الراقي الراقصة؟’

إستمتعوا~~~~~~~

أعطته واهانا نظرة عميقة وثاقبة وهي ترفع كأس النبيذ الأحمر في يدها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط