سيدفع الجهد في النهاية.
758: سيدفع الجهد في النهاية.
عندما تلقى والتر المبلغ الضخم من المال، سأل في تفكير: “هل يجب أن أخبر السيدة واهانا؟”
في المساء، كان كلاين، الذي كان قد عاد لتوه من كاتدرائية القديس صموئيل، على وشك الدخول إلى قاعة الطعام في الطابق الثاني عندما رأى رئيس الخدم والتر يمشي ويقول بانحناءة مهذبة، “سيدي، الأمر الذي تمنيت التحقيق منه قد اكتمل”.
لم يستفسر كلاين أكثر أمام الخدم الآخرين بينما أومأ برأسه.
“ومع ذلك، فقد تخلوا لاحقًا عن الفكرة لأن كونك حارسًا شخصيًا ليس حرا مثل كونك صائدًا للمكافآت. حتى تناول المشروبات سيتعين عليه الانتظار حتى يتم منحهم وقت راحة.”
“دعونا نتحدث في غرفة الدراسة.”
لذلك، فإن المكافأت التي حصلت عليها عند إتمام مهامها لم تدفع سوى القليل. تم دفع معظمها نحو مساهمتها، لذلك جاءت كل مدخراتها من المزايا التي قدمها لها تسلسل الشريف للقبض على المجرمين.
“لسوء الحظ، إنه كبير في السن قليلاً، أو قد يكون رفيق جيد.”
“دعنا نترك الامر كما هو…”
تبع والتر من ورائه ووصل إلى الطابق الثالث. ثم فتح ريتشاردسون الباب وأضاء مصباح غاز الحائط بالداخل.
مشى كلاين بسرعة إلى مكتبه، وجلس، ونظر إلى رئيس الخدم من أجل التقرير.
“لقد تم القبض عليهم؟”
لقد فتح فمه وكان على وشك أن يقول شيئًا ما لكنه ظل صامتًا في النهاية. كل ما فعله هو الرد بجدية، “حسنًا، سيدي”.
بينما أشار والتر إلى ريتشاردسون للحراسة خارج الباب، اقترب من المكتب وفكر في كلماته.
“في الواقع، أكمله صائدة جوائز. لقد حققت في السوق السوداء للبضائع المسروقة وألقت القبض على المشتبه بهم بسرعة.”
بعد أن أُغلق الباب مرة أخرى، قال: “زوج السيدة واهانا تاجر أقمشة. كان يتعاون مع أحدهم واستثمر فيه ألف جنيه، لكن الطرف الآخر هرب بالبضائع، وقد طلبت المساعدة بالفعل مم عضو البرلمان ماخت والسيدة ريانا لحث دائرة الشرطة على حل القضية في أسرع وقت ممكن، لكن الشرطة عادةً لا تجرؤ على ضمان العثور على الهدف لمثل هذه القضايا”.
“وصلت الأموال النقدية والملابس التي لم يتم بيعها بعد من المحتالين نحو 850 جنيه.” كان والتر قد توقع على ما يبدو استفسار صاحب العمل بشأن هذه المسألة وسأل في وقت مبكر.
التقط كلاين قلم الحبر الأسود على مكتبه ولمسه.
إذا كان قد اتخذ إجراءً بنفسه، فقد كان قادرًا بالفعل على تسوية الأمر في ذلك اليوم بالذات. فبعد كل شيئ، كان لديه لديه عصا الإستنباء للعثور على الأشخاص، لكن المشكلة نشأت من حقيقة أن معظم صائدي الجوائز لم يكونوا متنبئين.
يمكنهم تحمل 150 جنيها كخسائر. علاوة على ذلك، كان لا يزال للقماش المتبقي مساحة لمزيد من التقدير والربح. في جوهر الأمر، لم يتعرضوا لخسارة كبيرة.
“بالنسبة لعائلة السيدة واهانا، 1000 جنيه ليست مبلغًا صغيرًا”.
بناءً على ما يعرفه، لم يكسب مدرس المنزل العادي أكثر من 150 جنيهًا في السنة. إذا قدم صاحب العمل الإقامة والسكن، فسيكون الراتب أقل.
في المساء، كان كلاين، الذي كان قد عاد لتوه من كاتدرائية القديس صموئيل، على وشك الدخول إلى قاعة الطعام في الطابق الثاني عندما رأى رئيس الخدم والتر يمشي ويقول بانحناءة مهذبة، “سيدي، الأمر الذي تمنيت التحقيق منه قد اكتمل”.
أجاب والتر في تأكيد، “نعم، إنه أسرع بكثير مما كنت أتخيل.”
على الرغم من أن واهانا قد خدمت المجتمع الراقي كان ولديها العديد من أرباب العمل، إلا أن دخلها السنوي سيتراوح بين أربع وخمسمائة جنيه. علاوة على ذلك، سيتم إنفاق قدر كبير من نفقاتها على ملابسها، وقوامها، ومظهرها، لمنع أصحاب العمل من العثور على أنها غير ملائمة كمدرس آداب.
في المساء، كان كلاين، الذي كان قد عاد لتوه من كاتدرائية القديس صموئيل، على وشك الدخول إلى قاعة الطعام في الطابق الثاني عندما رأى رئيس الخدم والتر يمشي ويقول بانحناءة مهذبة، “سيدي، الأمر الذي تمنيت التحقيق منه قد اكتمل”.
“نعم، يمكن إعتبار دخل زوجها كتاجر أقمشة متوسط فقط. بالنسبة له، يعتبر استثمار 1000 جنيه استثمارًا ضخمًا إلى حد ما،” قال والتر ملطفا كلماته.
‘إنه كثير بالنسبة لي أيضًا…’ تنهد كلاين وابتسم.
سرعان ما قلبت شيو من خلال المستندات بينما تمت صياغتها بسرعة في ذهنها. لقد عرفت غريزيًا الاتجاه الذي ستواصل فيه التحقيقات.
نقرت على الطاولة وسألت النادل، “أي مهام جديدة اليوم؟”
“لقد جئت للتو إلى باكلوند، لذا فأنا لست مألوف جيدا مع الشرطة.”
“بالنسبة لعائلة السيدة واهانا، 1000 جنيه ليست مبلغًا صغيرًا”.
بناءً على ما يعرفه، لم يكسب مدرس المنزل العادي أكثر من 150 جنيهًا في السنة. إذا قدم صاحب العمل الإقامة والسكن، فسيكون الراتب أقل.
أجاب والتر على الفور، “سيدي، عندما كنت في خدمة الفيسكونت كونراد، لقد عرفت عددًا قليلاً من أعضاء جمعية ضباط الشرطة ذوي الرتب العالية في باكلوند.”
“والتر، انتقل إلى قسم الشرطة لاسترداد التفاصيل المقابلة وتوجه إلى الحانات الشهيرة في منطقة جسر باكلوند و القسم الشرقي لتكليف مهمة بمكافأة.”
“نعم، المسألة الأولى تتعلق بنسبة 10٪ من أسهم شركة باكلوند للدراجات. لقد عرض أحدهم بالفعل 10000 جنيه.”
“دعنا نترك الامر كما هو…”
‘جمعية ضباط شرطة باكلوند رفيعي المستوى؟ سيكون ذلك أهم الأعضاء في ساحة سيفيلاوس. حتى كبار المشرفين المسؤولين عن منطقة بأكملها قد لا يكونون مؤهلين للتوصية.’
أشارت ساحة سيفيلاوس إلى قسم شرطة باكلوند. لقد حصلت على اسمها من الشارع الذي كانت تقع فيه.
أومأت ريانا برأسها قليلاً عند سماع ذلك قبل أن تلتفت لتنظر إلى ابنتها الفخورة وتضحك.
‘كما هو متوقع من رئيس خدم قد خدم في ظل عائلة نبيلة…’ تنهد كلاين من الداخل وهو يبتسم ويهز رأسه.
“إلى جانب ذلك، لديهم أفكار أخرى.”
ضحك النادل.
“ليست هناك حاجة للقيام بذلك في الوقت الحالي. في هذا الجانب، أنا متأكد من أن السيدة واهانا قادرة على طلب المساعدة من العديد من الأشخاص. سواء كان ذلك عضو البرلمان ماخت أو غيره، لدى جميعهم القدرة على جعل ساحة سيفيلاوس تولي أهمية للقضية “.
مشى كلاين بسرعة إلى مكتبه، وجلس، ونظر إلى رئيس الخدم من أجل التقرير.
توقف مؤقتًا وقال بشكل عابر: “لقد رأيت الطبقات الدنيا من المجتمع، وأنا أعرف أساليبهم في البقاء. في بعض الأحيان، قد لا تكون الشرطة مفيدة مثل أعضاء العصابات أو صائدي الجوائز.”
توقف مؤقتًا وقال بشكل عابر: “لقد رأيت الطبقات الدنيا من المجتمع، وأنا أعرف أساليبهم في البقاء. في بعض الأحيان، قد لا تكون الشرطة مفيدة مثل أعضاء العصابات أو صائدي الجوائز.”
“وصلت الأموال النقدية والملابس التي لم يتم بيعها بعد من المحتالين نحو 850 جنيه.” كان والتر قد توقع على ما يبدو استفسار صاحب العمل بشأن هذه المسألة وسأل في وقت مبكر.
“والتر، انتقل إلى قسم الشرطة لاسترداد التفاصيل المقابلة وتوجه إلى الحانات الشهيرة في منطقة جسر باكلوند و القسم الشرقي لتكليف مهمة بمكافأة.”
في اليوم التالي، عندما انتهى كلاين من وجبة الإفطار وكان يستعد للتوجه إلى حديقته للتنزه للمساعدة في عملية الهضم، جاء رئيس الخدم والتر من الخارج وتبع بصمت خلفه حتى لم يكن هناك أي شخص حوله.
نقرت على الطاولة وسألت النادل، “أي مهام جديدة اليوم؟”
“بغض النظر عما إذا كانوا سيعثرون على المجرمين المقابلين أو مجموعة الملابس، فسأعطيهم 200 جنيه في المقابل.”
‘جمعية ضباط شرطة باكلوند رفيعي المستوى؟ سيكون ذلك أهم الأعضاء في ساحة سيفيلاوس. حتى كبار المشرفين المسؤولين عن منطقة بأكملها قد لا يكونون مؤهلين للتوصية.’
ابتسم مفتش الشرطة رفيع المستوى ردًا على ذلك.
“هيه، دعونا نأمل أن هؤلاء الغشاشين قد اختاروا البقاء في باكلوند.”
“دعنا نترك الامر كما هو…”
مركز شرطة القسم الشمالي.
“مكافأة بـ200 جنيه؟” كرر والتر المبلغ بينما لم يستطع إلا أن يسرق نظرة على صاحب عمله، كما لو أنه وجد أنه من غير المعقول أنه سيقدم ذلك الكم من أجل مسألة واهانا.
“أنا جديد في باكلوند، وهناك العديد من الأشياء التي أحتاج إلى الإمساك فيها.
“مسألتان؟” فوجئ كلاين إلى حد ما. لقد ظن أنه سيكون هناك واحدة فقط.
“البحث عن بعض المحتالين. لقد قاموا بخداع الضحية بقماش يكلف 1000 جنيه” بينما سلم النادل التفاصيل إلى شيو، قال: “بدا الشخص الذي كلف المهمة كرئيس خدم. أطلق على نفسه اسم والتر، وهو في خدمة السيد دواين دانتيس من شارع بوكلوند. إذا أمسكتي المحتالين أو عثرتي على القماش، يمكنك التوجه إلى هناك لاسترداد المكافأة “.
لقد فتح فمه وكان على وشك أن يقول شيئًا ما لكنه ظل صامتًا في النهاية. كل ما فعله هو الرد بجدية، “حسنًا، سيدي”.
التقط كلاين قلم الحبر الأسود على مكتبه ولمسه.
عندما أخبرهم بالمقدار المتبقي من النقود والملابس، تنهذت واهانا وباخوس بإرتياح.
“حسنا يا سيدي.” ثم قال والتر: “تم القبض على المحتالين الذين خدعوا زوج السيدة واهانا من القماش. وصلت صائدة الجوائز بالفعل وطلبت الدفع”.
“سأعطيك هذه الأموال مباشرةً”. نهض كلاين ببطء وأخرج محفظته.
عندما تلقى والتر المبلغ الضخم من المال، سأل في تفكير: “هل يجب أن أخبر السيدة واهانا؟”
ابتسم كلاين.
“إلى جانب ذلك، لديهم أفكار أخرى.”
مشى كلاين بسرعة إلى مكتبه، وجلس، ونظر إلى رئيس الخدم من أجل التقرير.
“ليس هناك حاجة.”
مستنيرا، أومأ والتر برأسه.
“كرمك سينتشر في هذا الشارع”.
إذا كان قد اتخذ إجراءً بنفسه، فقد كان قادرًا بالفعل على تسوية الأمر في ذلك اليوم بالذات. فبعد كل شيئ، كان لديه لديه عصا الإستنباء للعثور على الأشخاص، لكن المشكلة نشأت من حقيقة أن معظم صائدي الجوائز لم يكونوا متنبئين.
…
القسم الشرقي، شارع دارافي، في حانة ضيقة ولكنها حيوية.
“البحث عن بعض المحتالين. لقد قاموا بخداع الضحية بقماش يكلف 1000 جنيه” بينما سلم النادل التفاصيل إلى شيو، قال: “بدا الشخص الذي كلف المهمة كرئيس خدم. أطلق على نفسه اسم والتر، وهو في خدمة السيد دواين دانتيس من شارع بوكلوند. إذا أمسكتي المحتالين أو عثرتي على القماش، يمكنك التوجه إلى هناك لاسترداد المكافأة “.
شيو، التي قامت بتمشيط شعرها الأشقر القصير بجدية قبل أن تتوجه للخارج، ضغطت في المنطقة المليئة بالرجال الذين تفوح منهم رائحة الكحول والعرق المتعفن ووصلت إلى طاولة البار.
نقرت على الطاولة وسألت النادل، “أي مهام جديدة اليوم؟”
إذا كان أي شخص آخر هو الذي سأل دون أن يطلب أي مشروبات، لكان النادل قد تجاهله، ولكن عند التعرف على شيو، صائدة الجوائز التي لم يرغب أحد في شربها، لم يستطع إلا أن يتنهد ويقول، “مكافأة رائعة للغاية، 200 جنيه. “
“200 جنيه؟” كادت شيو أن تشتبه في أنها سمعت بشكل خاطئ. ماعدا مهام الأنسة أودري، لم ترَ مثل هذه المكافأة الرائعة في القسم الشرقي أو منطقة جسر باكلوند. حتى مهمة البحث عن أزيك إيغرز التي دفعت صائدي المكافأت إلى الجنون لم تعرض سوى 150 جنيه.
مشى كلاين بسرعة إلى مكتبه، وجلس، ونظر إلى رئيس الخدم من أجل التقرير.
بالنسبة لصائد مكافأت عادي، كان إكمال مثل هذه المهمة كافياً لهم لعدم العمل لمدة عام!
بالنسبة لشيو، كان الأمر مهمًا بنفس القدر لأنها كانت تساعد الرجل الغامض في القناع الذهبي خلال الأشهر القليلة الماضية. لقد علمت أن الرجل كان من الـMI9، وكانت تحاول كسب مساهمات كافية للاستبدال بتركيبة جرعة المحقق.
لذلك، فإن المكافأت التي حصلت عليها عند إتمام مهامها لم تدفع سوى القليل. تم دفع معظمها نحو مساهمتها، لذلك جاءت كل مدخراتها من المزايا التي قدمها لها تسلسل الشريف للقبض على المجرمين.
“في الواقع، أكمله صائدة جوائز. لقد حققت في السوق السوداء للبضائع المسروقة وألقت القبض على المشتبه بهم بسرعة.”
‘بمجرد أن أحصل على تركيبة الجرعة، لا يزال يتعين علي إنفاق المال لشراء مكونات التجاوز، ولا أملك سوى حوالي300 جنيه… فورس محقة. المال ليس كلي القدرة، لكنه مهم بما فيه الكفاية…’ بعد التفكير في هذا، نظرت إلى النادل وسألت بحذر، “ما هي المهمة؟ من الذي قدمها؟”
توقف مؤقتًا وقال بشكل عابر: “لقد رأيت الطبقات الدنيا من المجتمع، وأنا أعرف أساليبهم في البقاء. في بعض الأحيان، قد لا تكون الشرطة مفيدة مثل أعضاء العصابات أو صائدي الجوائز.”
“البحث عن بعض المحتالين. لقد قاموا بخداع الضحية بقماش يكلف 1000 جنيه” بينما سلم النادل التفاصيل إلى شيو، قال: “بدا الشخص الذي كلف المهمة كرئيس خدم. أطلق على نفسه اسم والتر، وهو في خدمة السيد دواين دانتيس من شارع بوكلوند. إذا أمسكتي المحتالين أو عثرتي على القماش، يمكنك التوجه إلى هناك لاسترداد المكافأة “.
“تم العثور عليها؟”
سرعان ما قلبت شيو من خلال المستندات بينما تمت صياغتها بسرعة في ذهنها. لقد عرفت غريزيًا الاتجاه الذي ستواصل فيه التحقيقات.
“سآخذ هذه المهمة”. قالت على الفور بإيماءة.
“يقولون أنه بما أن السيد دواين دانتيس كريم للغاية، فإنهم على استعداد لتوصية بأنفسهم إذا كان يفتقر إلى حارس شخصي.”
هز النادل كتفيه وقال: “لستِ الوحيد. لقد تولى كل صائدي الجوائز هذه المهمة.”
“إلى جانب ذلك، لديهم أفكار أخرى.”
بينما أشار والتر إلى ريتشاردسون للحراسة خارج الباب، اقترب من المكتب وفكر في كلماته.
“مثل ماذا؟” سألت شيو بدافع الفضول.
“سيدي، هل مازلت ترغب في الاستمرار في العطاء؟”
“دعنا نترك الامر كما هو…”
ضحك النادل.
“سأعطيك هذه الأموال مباشرةً”. نهض كلاين ببطء وأخرج محفظته.
“يقولون أنه بما أن السيد دواين دانتيس كريم للغاية، فإنهم على استعداد لتوصية بأنفسهم إذا كان يفتقر إلى حارس شخصي.”
“وفقًا لصائدة الجوائز هذه، لقد أجرت بحثًا عكسيًا عن مبيعات السوق السوداء قبل العثور على المحتالين.”
“ومع ذلك، فقد تخلوا لاحقًا عن الفكرة لأن كونك حارسًا شخصيًا ليس حرا مثل كونك صائدًا للمكافآت. حتى تناول المشروبات سيتعين عليه الانتظار حتى يتم منحهم وقت راحة.”
“حسنًا، أخطط لدعوته إلى حفلتنا الراقصة في نهاية هذا الأسبوع.”
إ
‘هذه ليست مشكلة بالنسبة لي، ولكن لا يمكنني إلا أن أكون صائدة للمكافآت…’ أومئت شيو برأسها، قفزت من على المقعد المرتفع أمام طاولة البار، ولم تضيع الوقت في التوجه إلى الباب.
“وصلت الأموال النقدية والملابس التي لم يتم بيعها بعد من المحتالين نحو 850 جنيه.” كان والتر قد توقع على ما يبدو استفسار صاحب العمل بشأن هذه المسألة وسأل في وقت مبكر.
‘مستحيل…’لقد تعثر كلاين تقريبًا. لحسن الحظ، كان لديه توازن المهرج المثير للإعجاب.
…
“أنا جديد في باكلوند، وهناك العديد من الأشياء التي أحتاج إلى الإمساك فيها.
في اليوم التالي، عندما انتهى كلاين من وجبة الإفطار وكان يستعد للتوجه إلى حديقته للتنزه للمساعدة في عملية الهضم، جاء رئيس الخدم والتر من الخارج وتبع بصمت خلفه حتى لم يكن هناك أي شخص حوله.
“سأعطيك هذه الأموال مباشرةً”. نهض كلاين ببطء وأخرج محفظته.
قال بأدب: “سيدي، هناك مسألتان تحتاجان إلى اهتمامك”.
“يقولون أنه بما أن السيد دواين دانتيس كريم للغاية، فإنهم على استعداد لتوصية بأنفسهم إذا كان يفتقر إلى حارس شخصي.”
“مسألتان؟” فوجئ كلاين إلى حد ما. لقد ظن أنه سيكون هناك واحدة فقط.
بينما أشار والتر إلى ريتشاردسون للحراسة خارج الباب، اقترب من المكتب وفكر في كلماته.
أومأ والتر برأسه.
‘تم رفعه إلى 10000 جنيه؟ ليس سيئا على الإطلاق!’ أظهر كلاين عمدا أنه كان مرتبك بينما كان يفكر.
“لقد تم القبض عليهم؟”
“نعم، المسألة الأولى تتعلق بنسبة 10٪ من أسهم شركة باكلوند للدراجات. لقد عرض أحدهم بالفعل 10000 جنيه.”
“ليس هناك حاجة.”
“سيدي، هل مازلت ترغب في الاستمرار في العطاء؟”
“حسنا يا سيدي.” لم يجد والتر أي مشاكل في تعليمات دواين دانتيس. احتفظ أي عضو لائق في المجتمع الراقي ببعض الوسائل غير الرسمية لصدورهم.
‘تم رفعه إلى 10000 جنيه؟ ليس سيئا على الإطلاق!’ أظهر كلاين عمدا أنه كان مرتبك بينما كان يفكر.
ضحك النادل.
“أنا جديد في باكلوند، وهناك العديد من الأشياء التي أحتاج إلى الإمساك فيها.
فكرت واهانا وقال: “إنه رجل نبيل. طيب القلب، كريم، لطيف، مثقف، مهذب، وواسع المعرفة.”
“سآخذ هذه المهمة”. قالت على الفور بإيماءة.
“دعنا نترك الامر كما هو…”
ابتسم كلاين.
“حسنا يا سيدي.” ثم قال والتر: “تم القبض على المحتالين الذين خدعوا زوج السيدة واهانا من القماش. وصلت صائدة الجوائز بالفعل وطلبت الدفع”.
“تم العثور عليها؟”
“بهذا بسرعة؟” أدار كلاين رأسه في حالة صدمة وهو ينظر إلى رئيس الخدم.
إذا كان قد اتخذ إجراءً بنفسه، فقد كان قادرًا بالفعل على تسوية الأمر في ذلك اليوم بالذات. فبعد كل شيئ، كان لديه لديه عصا الإستنباء للعثور على الأشخاص، لكن المشكلة نشأت من حقيقة أن معظم صائدي الجوائز لم يكونوا متنبئين.
ابتسم كلاين.
‘نعم، ربما يكون متجاوز جيد في تتبع الأشخاص والبحث عنهم…’ أصدر كلاين حكمًا أوليًا.
عند رؤية المفتش يعطي إجابة إيجابية، لم تستطع واهانا إلا أن تسأل، “من الذي قدم المكافأة؟”
أجاب والتر في تأكيد، “نعم، إنه أسرع بكثير مما كنت أتخيل.”
عندما أخبرهم بالمقدار المتبقي من النقود والملابس، تنهذت واهانا وباخوس بإرتياح.
خمنت واهانا بشكل غامض هوية رئيس الخدم وهي تميل إلى الخلف قليلاً، لقد تمتمت بهدوء لنفسها، “200 جنيه…”
“وفقًا لصائدة الجوائز هذه، لقد أجرت بحثًا عكسيًا عن مبيعات السوق السوداء قبل العثور على المحتالين.”
“أنا جديد في باكلوند، وهناك العديد من الأشياء التي أحتاج إلى الإمساك فيها.
‘باعة السوق السوداء استسلموا بهذه السهولة؟ مما يبدو، لا بد أنهم تلقوا درسًا بقبضة…’ أومأ كلاين برأسه وقال، “ما اسم صيادة المكافآت هذة؟ إنها قادرة تمامًا…”
بالنسبة لصائد مكافأت عادي، كان إكمال مثل هذه المهمة كافياً لهم لعدم العمل لمدة عام!
…
“إنها ندعوا نفسها بإسم شيو”. أجاب والتر بصدق.
‘مستحيل…’لقد تعثر كلاين تقريبًا. لحسن الحظ، كان لديه توازن المهرج المثير للإعجاب.
بعد تهدئة الاضطرابات في قلبه بينما كان يتصرف بهدوء، فكر وقال، “حافظ على طريقة اتصال صائدة الجوائز. ربما تكون هناك فرصة للحصول على مساعدتها في المستقبل.”
لقد فتح فمه وكان على وشك أن يقول شيئًا ما لكنه ظل صامتًا في النهاية. كل ما فعله هو الرد بجدية، “حسنًا، سيدي”.
لم يواصل كلاين الحديث عن موضوع شيو بينما قال بإيجاز، “كم المبلغ الذي تمت استعادته؟”
“حسنا يا سيدي.” لم يجد والتر أي مشاكل في تعليمات دواين دانتيس. احتفظ أي عضو لائق في المجتمع الراقي ببعض الوسائل غير الرسمية لصدورهم.
“بغض النظر عما إذا كانوا سيعثرون على المجرمين المقابلين أو مجموعة الملابس، فسأعطيهم 200 جنيه في المقابل.”
ضحك النادل.
لم يواصل كلاين الحديث عن موضوع شيو بينما قال بإيجاز، “كم المبلغ الذي تمت استعادته؟”
أومأ والتر برأسه.
“وصلت الأموال النقدية والملابس التي لم يتم بيعها بعد من المحتالين نحو 850 جنيه.” كان والتر قد توقع على ما يبدو استفسار صاحب العمل بشأن هذه المسألة وسأل في وقت مبكر.
‘جمعية ضباط شرطة باكلوند رفيعي المستوى؟ سيكون ذلك أهم الأعضاء في ساحة سيفيلاوس. حتى كبار المشرفين المسؤولين عن منطقة بأكملها قد لا يكونون مؤهلين للتوصية.’
“جيد جدًا”. أومأ كلاين برأسه وقال “بعد أن تدفع لصائدة الجوائز، ساعدها في إرسال المحتالين والبضائع إلى مركز الشرطة القريب”.
“حسنا يا سيدي.” ثم قال والتر: “تم القبض على المحتالين الذين خدعوا زوج السيدة واهانا من القماش. وصلت صائدة الجوائز بالفعل وطلبت الدفع”.
…
“بهذا بسرعة؟” أدار كلاين رأسه في حالة صدمة وهو ينظر إلى رئيس الخدم.
مركز شرطة القسم الشمالي.
“بغض النظر عما إذا كانوا سيعثرون على المجرمين المقابلين أو مجموعة الملابس، فسأعطيهم 200 جنيه في المقابل.”
نظرت واهانا وزوجها باخوس إلى المفتش رفيع المستوى أمامهما بينما سألوا في انسجام تام، والمفاجئة تلون أصواتهم.
“تم العثور عليها؟”
نظرت واهانا وزوجها باخوس إلى المفتش رفيع المستوى أمامهما بينما سألوا في انسجام تام، والمفاجئة تلون أصواتهم.
“لقد تم القبض عليهم؟”
ابتسم مفتش الشرطة رفيع المستوى ردًا على ذلك.
ابتسم كلاين.
سرعان ما قلبت شيو من خلال المستندات بينما تمت صياغتها بسرعة في ذهنها. لقد عرفت غريزيًا الاتجاه الذي ستواصل فيه التحقيقات.
“نعم.”
عندما أخبرهم بالمقدار المتبقي من النقود والملابس، تنهذت واهانا وباخوس بإرتياح.
إذا كان قد اتخذ إجراءً بنفسه، فقد كان قادرًا بالفعل على تسوية الأمر في ذلك اليوم بالذات. فبعد كل شيئ، كان لديه لديه عصا الإستنباء للعثور على الأشخاص، لكن المشكلة نشأت من حقيقة أن معظم صائدي الجوائز لم يكونوا متنبئين.
يمكنهم تحمل 150 جنيها كخسائر. علاوة على ذلك، كان لا يزال للقماش المتبقي مساحة لمزيد من التقدير والربح. في جوهر الأمر، لم يتعرضوا لخسارة كبيرة.
“سيدي، هل مازلت ترغب في الاستمرار في العطاء؟”
لقد شكروا المفتش بشكل متكرر حتى دعا أحدهم باخوس للتعرف على البضائع والمجرمين.
جلست واهانا هناك دون أن تفقد آدابها. لقد ابتسمت للمفتش رفيع المستوى وقالت: “كفاءتكم تجاوزت توقعاتي. أشعر بالفضول لمعرفة كيف وجدتم مجموعة المحتالين؟”
مع العلم أن هذه السيدة الجميلة والأنيقة كانت تعرف عضوًا في البرلمان في مجلس العموم، وأنها ستعرف الحقيقة في النهاية، لم يخفي المفتش رفيع المستوى الأمور عنها.
قال بأدب: “سيدي، هناك مسألتان تحتاجان إلى اهتمامك”.
“في الواقع، أكمله صائدة جوائز. لقد حققت في السوق السوداء للبضائع المسروقة وألقت القبض على المشتبه بهم بسرعة.”
“والتر، انتقل إلى قسم الشرطة لاسترداد التفاصيل المقابلة وتوجه إلى الحانات الشهيرة في منطقة جسر باكلوند و القسم الشرقي لتكليف مهمة بمكافأة.”
لذلك، فإن المكافأت التي حصلت عليها عند إتمام مهامها لم تدفع سوى القليل. تم دفع معظمها نحو مساهمتها، لذلك جاءت كل مدخراتها من المزايا التي قدمها لها تسلسل الشريف للقبض على المجرمين.
“حتى أنكم عرضتم مكافأة؟” لقد بدا وكأن واهانا قد اكتسبت فهمًا كاملاً للقصة بأكملها.
هز المفتش رأسه وقال: “لا، سبقا أحدهم. لقد عرض 200 جنيه.”
نقرت على الطاولة وسألت النادل، “أي مهام جديدة اليوم؟”
“لقد تم القبض عليهم؟”
“200 جنيه؟” سألت واهانا في مفاجأة.
“حسنًا، أخطط لدعوته إلى حفلتنا الراقصة في نهاية هذا الأسبوع.”
لم يكن هذا مبلغًا صغيرًا من المال، حتى أنه تجاوز الربح المتوقع الذي سيكسبه زوجها من البيع.
“لم تقل صائدة الجوائز، لكن كان يرافقها رجل نبيل يرتدي زي رئيس خدم”. وصف المفتش ببساطة مظهر والتر.
عند رؤية المفتش يعطي إجابة إيجابية، لم تستطع واهانا إلا أن تسأل، “من الذي قدم المكافأة؟”
“لم تقل صائدة الجوائز، لكن كان يرافقها رجل نبيل يرتدي زي رئيس خدم”. وصف المفتش ببساطة مظهر والتر.
خمنت واهانا بشكل غامض هوية رئيس الخدم وهي تميل إلى الخلف قليلاً، لقد تمتمت بهدوء لنفسها، “200 جنيه…”
“حسنًا، أخطط لدعوته إلى حفلتنا الراقصة في نهاية هذا الأسبوع.”
…
“بغض النظر عما إذا كانوا سيعثرون على المجرمين المقابلين أو مجموعة الملابس، فسأعطيهم 200 جنيه في المقابل.”
في فترة ما بعد الظهر، شكرت واهانا، التي جاءت إلى منزل عضو البرلمان ماخت لتعليم ابنته آداب السلوك، السيدة ريانا على مساعدتها.
بعد أن قالت ريانا ذات الشعر الأسود الداكن بضع كلمات من التواضع، سألت: “واهانا، سمعت أنك مدرسة آداب سلوك السيد دواين دانتيس. أتساءل أي نوع من الأشخاص هو؟”
…
فكرت واهانا وقال: “إنه رجل نبيل. طيب القلب، كريم، لطيف، مثقف، مهذب، وواسع المعرفة.”
ضحك النادل.
أومأت ريانا برأسها قليلاً عند سماع ذلك قبل أن تلتفت لتنظر إلى ابنتها الفخورة وتضحك.
عند رؤية المفتش يعطي إجابة إيجابية، لم تستطع واهانا إلا أن تسأل، “من الذي قدم المكافأة؟”
“لسوء الحظ، إنه كبير في السن قليلاً، أو قد يكون رفيق جيد.”
“حسنًا، أخطط لدعوته إلى حفلتنا الراقصة في نهاية هذا الأسبوع.”
“إنها ندعوا نفسها بإسم شيو”. أجاب والتر بصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
