أصدقاء قدامى.
734: أصدقاء قدامى.
أثناء حديثه، لاحظ أن الأوراق التي في يد إيان كانت الأخبار في البحر. كان عنوانًا لافتًا للنظر: “صادم! المغامر المجنون قد أصبح هارب!”
‘في الحقيقة تعرفني؟ هذا يعني أن السيد إزنغارد ستانتون يذكرني كثيرًا كصديق، أو هل يعني ذلك أن كنيسة إله المعرفة والحكمة تعلم أنني كنت منغمسًا في ضباب باكلوند الدخاني العظيم؟’ ابتسم كلاين وهو يهز رأسه بطريقة غير منزعجة.
بالطبع، لم يكن متأكدًا من وجودها هنا. مرت أشهر، لذلك كان من المحتمل جدًا أن تكون هذه السيدة وماريك قد غيرا مجال نشاطهما.
“نعم، أنا شارلوك موريارتي.”
“شكرا لك على مساعدتك، إزنغارد.”
“في قلبي، أنت واحد من أفضل خمسة محققين في باكلوند بالكامل.”
فتح الفتى ذو العينين الرمادية الزرقاء على الفور حيث أشار له بالدخول بحرارة.
50000 جنيه!”
“كان السيد ستانتون قلقًا عليك طوال هذا الوقت. كان خائفًا من أن تواجهك مشكلة. يمكن أن يكون الآن في سلام.”
سلمه كلاين مظلته وهو يخلع قبعته ومعطفه بينما سار إلى الداخل. في هذه اللحظة، قام إزنغارد ستانتون، الذي شعر بشيء ما، بوضع أوراقه وغليونه، وترك كرسيه المتراجع ليلقي نظرة.
أثناء حديثه، لاحظ أن الأوراق التي في يد إيان كانت الأخبار في البحر. كان عنوانًا لافتًا للنظر: “صادم! المغامر المجنون قد أصبح هارب!”
50000 جنيه!”
“أوه يا شارلوك، لقد عدت أخيرًا. لقد مضى وقت طويل يا صديقي.” كشف إزنغارد النحيف ذو الجوانب الرمادية عن ابتسامة بينما جاء بأذرع ترحيب في محاولة لمنحه عناق تحية.
“أوه… كيف يمكنني الاتصال بك؟ يبدو أن عقد إيجارك للمنزل في شارع مينسك قد انقضى”.
“هذا هو السبب في أن المشتري سيكون على استعداد كبير لرفع السعر بشكل كبير بسبب هذه القيمة المتوقعة.” ضحك كلاين. “أعتقد أن الأشخاص الذين يمكنهم معرفة قيمة الدراجة ومستقبلها ليسوا أقلية. وبالتأكيد لا يرغب فراميس و ليبارد في تقليل أي جزء من ممتلكاتهم في هذه المرحلة. لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في بيع 10٪ مم الأسهم بضعفين أو ثلاث مرات من السعر العادي. إزنغارد، تسعير الأسهم لا يتعلق بالحاضر، بل بمستقبلها.”
لم يكن كلاين معتادًا على مثل هذه العادة، لذلك أجبر نفسه على الرد بالمثل والابتسام.
أخذ إزنغارد خطوتين إلى الوراء وضحك.
“السيد ستانتون، هذا ليس شيئًا سيفعله مؤمن الحكمة.”
كان لأساقفة وكهنة إله المعرفة والحكمة كبرياءهم، ونادرًا ما كانوا يعطون عناقات تحية.
734: أصدقاء قدامى.
“تآمر المغامر المجنون جيرمان سبارو لإلحاق الأذى بمدينة الكرم، وقد ثبت أنه عضو في طائفة. في هذه الحادثة، وبفضل كنيسة العواصف والجيش، لم يتأذى أحد من بايام لكن ادميرال الدم سينور الذي كان متورطا في الأمر اختفى نتيجةً لذلك، يشتبه في أنه قتل على يد جيرمان سبارو.”
ولكن في الواقع، ماعدا إمبراطورية فيزاك المتسرعة ومملكة إنتيس الليبرالية، كانت مثل هذه الطريقة في الآداب نادرة في البلدان والمناطق الأخرى. حدث ذلك فقط بين أصدقاء مألوفين جدًا.
“سأعين محاميًا ومحاسبًا على وجه التحديد لتأكيد القيمة السوقية لشركة باكلوند للدراجات. وبعد ذلك، سأضيف تقديرًا للأرباح المتوقعة وأبيع الـ10٪ من أرباحك. وسيتم خصم الرسوم والضرائب المقابلة من ما سيتم استلامه من المبلغ.”
“أنا سعيد جدًا لأنه لم يحدث لك شيء سيء. تبدو جيدًا بشكل خاص، سواء في الجسم أو العقل.”
أخذ إزنغارد خطوتين إلى الوراء وضحك.
بالطبع، لم يكن متأكدًا من وجودها هنا. مرت أشهر، لذلك كان من المحتمل جدًا أن تكون هذه السيدة وماريك قد غيرا مجال نشاطهما.
لم يكن كلاين معتادًا على مثل هذه العادة، لذلك أجبر نفسه على الرد بالمثل والابتسام.
“لا، شارلوك. نحن لا نبخل أبدًا مع الاحترام والود تجاه الأصدقاء الأذكياء.”
“أوه يا شارلوك، لقد عدت أخيرًا. لقد مضى وقت طويل يا صديقي.” كشف إزنغارد النحيف ذو الجوانب الرمادية عن ابتسامة بينما جاء بأذرع ترحيب في محاولة لمنحه عناق تحية.
“في قلبي، أنت واحد من أفضل خمسة محققين في باكلوند بالكامل.”
‘أحب ذلك!’ ابتسم كلاين داخليا وهو يرد مازحا، “إذن أنت واحد من المحققين الثلاثة الأوائل؟”
50000 جنيه!”
كان مسعد حقًا أن يتم الإشادة بك كممتلك لحكمة حقيقية من قبل مؤمن في التسلسل 7 لإله المعرفة والحكمة.
“أنا أعلم”.
“حسنا.” أومأت شارون برأسها قليلا، مشيرةً إلى أنها كانت على علم.
“أتمنى أن تشارك نفس الأفكار معي”. أجاب إزنغارد بمهارة ولطف، ثم دعاه إلى غرفة المعيشة وإلى الأريكة.
انحنى على كرسي متراجع والتقط غليونه. مع نفسا عميق، لقد زفر.
“في قلبي، أنت واحد من أفضل خمسة محققين في باكلوند بالكامل.”
“أنا سعيد جدًا لأنه لم يحدث لك شيء سيء. تبدو جيدًا بشكل خاص، سواء في الجسم أو العقل.”
كان مسعد حقًا أن يتم الإشادة بك كممتلك لحكمة حقيقية من قبل مؤمن في التسلسل 7 لإله المعرفة والحكمة.
كان شارلوك موريارتي رجلاً نبيلاً من ميدسيشار وله لكنة طفيفة. كان اختيارًا طبيعيًا للغاية أن يعود إلى مسقط رأسه بعد التسبب في مشاكل. كانت كونستانت عاصمة ميدسيشار.
“كيف كانت؟ هل كان خليج ديسي ممتع؟”
كان كلاين قد أعد بالفعل عذرًا وهو يبتسم بهدوء.
“أنا سعيد جدًا لأنه لم يحدث لك شيء سيء. تبدو جيدًا بشكل خاص، سواء في الجسم أو العقل.”
“في الواقع، لم أذهب إلى خليج ديسي. انتهى بي المطاف بالذهاب إلى كونستانت. هيه هيه، لقد تورطت سابقًا في بعض المشاكل في باكلوند، لذلك لم يكن بإمكاني إلا إيجاد مكان للاختباء.”
كان شارلوك موريارتي رجلاً نبيلاً من ميدسيشار وله لكنة طفيفة. كان اختيارًا طبيعيًا للغاية أن يعود إلى مسقط رأسه بعد التسبب في مشاكل. كانت كونستانت عاصمة ميدسيشار.
في هذه اللحظة، فتح باب غرفة البلياردو بصرير. وخرج إيان بمعطف قديم ومعه صحف.
“أنا أعلم”.
“جيد جدا.” ضحك كلاين. مد يده إلى طوقه، وأخرج عقدًا من الفضة وقال، “غرض سينور المحظوظ. يجب أن تعرفي عنه، أليس كذلك؟”
رد إزنغارد بثقل
بعد ركوب عربة مستأجرة، ألقى كلاين بصره في الخارج، في انتظار ظهور الآنسة شارون.
لم يستفسر عن المشكلة التي تورط شارلوك فيها. وبدلاً من ذلك، قال بابتسامة، “باختصار، مرحبًا بك مرة أخرى في باكلوند. تعال إلي إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة.”
لم يقف كلاين عند الأداب بينما قال على الفور، “كان الغرض من زيارتي أولاً لأنه قد مر وقتًا طويلاً منذ أن التقينا مؤخرًا، وثانيًا، أتمنى أن تتمكن من بيع أسهمي في شركة باكلوند للدراجات بالنيابة عني. هيه هيه، جميع الوثائق في مكانها، وليست هناك حاجة لتنفيذ أي إجراءات أخرى”.
ولكن في الواقع، ماعدا إمبراطورية فيزاك المتسرعة ومملكة إنتيس الليبرالية، كانت مثل هذه الطريقة في الآداب نادرة في البلدان والمناطق الأخرى. حدث ذلك فقط بين أصدقاء مألوفين جدًا.
من أجل العمل كقائد ثري غامض ولرد دينه للأنسة رسول بالعملات الذهبية البالغ عددها 10.000، لم يخطط فقط لبيع الأغراض التي لم يستخدمها كثيرًا، ولكنه خطط أيضًا للتخلي عن آخر 10٪ من أسهمه في شركة باكلوند للدراجات. فبعد كل شيء، لم يكن شارلوك موريارتي قادرًا على الظهور بطريقة شرعية لفترة طويلة من الزمن.
أثناء حديثه، لاحظ أن الأوراق التي في يد إيان كانت الأخبار في البحر. كان عنوانًا لافتًا للنظر: “صادم! المغامر المجنون قد أصبح هارب!”
“هل ستبيعه حقًا؟” قام إزنغارد يمسح غليونه وقال “على الرغم من أنني لم أكن أبدًا رجل أعمال، إلا أنني أستطيع أن أقول أن الدراجة منتج ذو قيمة كبيرة وشيء يمكن الترويج له على نطاق واسع. مستقبلها التجاري يشبه الشمس، ولم تصل بعد إلى حدودها. ستخسر الكثير من المال ببيعها الآن “.
“لقد تجاوزت أدميرال الدم، و كادت أن تصل إلى مستوى أدميرال الجحيم!”
“هذا هو السبب في أن المشتري سيكون على استعداد كبير لرفع السعر بشكل كبير بسبب هذه القيمة المتوقعة.” ضحك كلاين. “أعتقد أن الأشخاص الذين يمكنهم معرفة قيمة الدراجة ومستقبلها ليسوا أقلية. وبالتأكيد لا يرغب فراميس و ليبارد في تقليل أي جزء من ممتلكاتهم في هذه المرحلة. لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في بيع 10٪ مم الأسهم بضعفين أو ثلاث مرات من السعر العادي. إزنغارد، تسعير الأسهم لا يتعلق بالحاضر، بل بمستقبلها.”
كان كلاين قد أعد بالفعل عذرًا وهو يبتسم بهدوء.
‘توضيح قصة مغرية للمشتري والمستثمر، ورسم مستقبل جميل أمر ضروري للغاية! بالطبع، لا تتطلب قيمة الدراجة ومستقبلها مدخلات إضافية مني. يمكن لأي شخص لديه أي منطق تجاري أن يقول. تنبع المشكلة الوحيدة في إنتاج المطاط…’ أضاف كلاين بصمت في الداخل.
“تسعير الأسهم لا يتعلق بالحاضر، بل بمستقبلها…” كرر إيزنغارد بهدوء كلمات كلاين، وبعد لحظة تنهد بصدق. “شارلوك، ربما يجب أن تشارك في عالم الأعمال. ومع ذلك، سيكون هناك دائمًا العديد من الحوادث.”
رد إزنغارد بثقل
“إن الجرأة على المخاطرة يعادل الفروسية في الأعمال التجارية. حسنًا، أعترف أنني كنت في الآونة الأخيرة في حاجة ماسة لمبالغ نقدية كبيرة”.
“هذا صحيح.”
أجاب كلاين مبتسماً
لقد هدأ خفقان قلبه بينما أجاب بابتسامة: “لسوء الحظ، قلة من الناس يستطيعون المطالبة بهذه المكافأة”.
التقط إزنغارد غليونه بينما امتصه برضي.
“في قلبي، أنت واحد من أفضل خمسة محققين في باكلوند بالكامل.”
“لقد تجاوزت أدميرال الدم، و كادت أن تصل إلى مستوى أدميرال الجحيم!”
“لقد أقنعتني.”
لم يستفسر عن المشكلة التي تورط شارلوك فيها. وبدلاً من ذلك، قال بابتسامة، “باختصار، مرحبًا بك مرة أخرى في باكلوند. تعال إلي إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة.”
“سأعين محاميًا ومحاسبًا على وجه التحديد لتأكيد القيمة السوقية لشركة باكلوند للدراجات. وبعد ذلك، سأضيف تقديرًا للأرباح المتوقعة وأبيع الـ10٪ من أرباحك. وسيتم خصم الرسوم والضرائب المقابلة من ما سيتم استلامه من المبلغ.”
لم يستفسر عن المشكلة التي تورط شارلوك فيها. وبدلاً من ذلك، قال بابتسامة، “باختصار، مرحبًا بك مرة أخرى في باكلوند. تعال إلي إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة.”
“أوه… كيف يمكنني الاتصال بك؟ يبدو أن عقد إيجارك للمنزل في شارع مينسك قد انقضى”.
“في قلبي، أنت واحد من أفضل خمسة محققين في باكلوند بالكامل.”
من الواضح أن كلاين لن يكشف هويته الحالية. لقد قال، بعد أن كان قد استعد لذلك، “يمكنك نشر أخبار على أوقات توسوك و باكلوند صحيفة باكلوند اليومية وغيرها من الصحف حول بيع الأسهم لإطلاع المزيد من الناس. فقط عندما تكون هناك منافسة ستكون هناك مفاوضات أفضل بشأن الأسعار. عند تباع، يمكنك نشر إشعار للإشارة إلى أنه قد تم إغلاق الصفقة وأنه لن يتم قبول المزيد من الاستفسارات.”
أثناء حديثه، لاحظ أن الأوراق التي في يد إيان كانت الأخبار في البحر. كان عنوانًا لافتًا للنظر: “صادم! المغامر المجنون قد أصبح هارب!”
“خمن مقدار المكافأة التي يعرضونها على جيرمان سبارو.”
“وعندما أرى هذا الإشعار، سآتي لزيارتك.”
ردت شارون بإيجاز بينما كانت تنتظر استمرار كلاين.
“مساء الخير.” أعطى كلاين، الذي لم يعد بحاجة إلى القيام بدور جيرمان سبارو، التحية أولاً.
لم يكن إزنغارد غريباً عندما يتعلق الأمر بالتواصل عبر الإخطارات المنشورة في الصحف. لقد أومأ برأسه وقال: “لا مشكلة. طبعا كل المصاريف ستخصم من المبلغ النهائي المستلم”.
“في قلبي، أنت واحد من أفضل خمسة محققين في باكلوند بالكامل.”
ولكن في الواقع، ماعدا إمبراطورية فيزاك المتسرعة ومملكة إنتيس الليبرالية، كانت مثل هذه الطريقة في الآداب نادرة في البلدان والمناطق الأخرى. حدث ذلك فقط بين أصدقاء مألوفين جدًا.
مع تحقيق هدفه الرئيسي، وقف كلاين ومد يده.
“خمن مقدار المكافأة التي يعرضونها على جيرمان سبارو.”
“شكرا لك على مساعدتك، إزنغارد.”
“أتمنى أن تشارك نفس الأفكار معي”. أجاب إزنغارد بمهارة ولطف، ثم دعاه إلى غرفة المعيشة وإلى الأريكة.
كان لأساقفة وكهنة إله المعرفة والحكمة كبرياءهم، ونادرًا ما كانوا يعطون عناقات تحية.
“أنا بحاجة إلى المغادرة. يمكننا التحدث في المستقبل.”
“لقد تجاوزت أدميرال الدم، و كادت أن تصل إلى مستوى أدميرال الجحيم!”
كان مسعد حقًا أن يتم الإشادة بك كممتلك لحكمة حقيقية من قبل مؤمن في التسلسل 7 لإله المعرفة والحكمة.
لم يمنعه إزنغارد بينما أرسله خارج الباب مباشرةً.
كان لأساقفة وكهنة إله المعرفة والحكمة كبرياءهم، ونادرًا ما كانوا يعطون عناقات تحية.
استدار كلاين دائريًا إلى شارع قريب وأخذ عربة إلى حانة القلب الشجاع حيث أعجب بمنظر حانة القلب الشجاع ليلا في المطر.
“أنا سعيد جدًا لأنه لم يحدث لك شيء سيء. تبدو جيدًا بشكل خاص، سواء في الجسم أو العقل.”
لقد خطط لإعادة إنشاء جميع القنوات الإخبارية والموارد التي اعتاد شارلوك موريارتي امتلاكها!
كان مسعد حقًا أن يتم الإشادة بك كممتلك لحكمة حقيقية من قبل مؤمن في التسلسل 7 لإله المعرفة والحكمة.
بعد دخوله البار الصاخب، لم يتوجه إلى الحانة لطلب بعض البيرة والاستفسار. وبدلاً من ذلك، لف حول حلبة الملاكمة استعدادًا للمغادرة، حتى يتمكن من انتظار ظهور الآنسة شارون على العربة بالخارج.
“إن الجرأة على المخاطرة يعادل الفروسية في الأعمال التجارية. حسنًا، أعترف أنني كنت في الآونة الأخيرة في حاجة ماسة لمبالغ نقدية كبيرة”.
في هذه اللحظة، فتح باب غرفة البلياردو بصرير. وخرج إيان بمعطف قديم ومعه صحف.
“نعم، أنا شارلوك موريارتي.”
قامت عيناه الحمراوان بمسح تقديبي بينما لاحظ فجأة شخصية مألوفة. لقد فتح فمه، لكنه لم يقل اسمه. لقد حياه في مفاجأة سارة: “مساء الخير سيدي. هل من شيء يمكنني مساعدتك به؟”
“ليس الآن. أنا هنا فقط لزيارة صديق قديم.” ابتسم كلاين بحرارة.
من الواضح أن كلاين لن يكشف هويته الحالية. لقد قال، بعد أن كان قد استعد لذلك، “يمكنك نشر أخبار على أوقات توسوك و باكلوند صحيفة باكلوند اليومية وغيرها من الصحف حول بيع الأسهم لإطلاع المزيد من الناس. فقط عندما تكون هناك منافسة ستكون هناك مفاوضات أفضل بشأن الأسعار. عند تباع، يمكنك نشر إشعار للإشارة إلى أنه قد تم إغلاق الصفقة وأنه لن يتم قبول المزيد من الاستفسارات.”
أثناء حديثه، لاحظ أن الأوراق التي في يد إيان كانت الأخبار في البحر. كان عنوانًا لافتًا للنظر: “صادم! المغامر المجنون قد أصبح هارب!”
“أنا سعيد جدًا لأنه لم يحدث لك شيء سيء. تبدو جيدًا بشكل خاص، سواء في الجسم أو العقل.”
‘مغامر مجنون…’ ظن كلاين بشكل غريزي أنه لم يكن لذلك علاقة به.
لاحظ إيان نظرته ورفع الصحيفة بابتسامة.
“في الواقع، لم أذهب إلى خليج ديسي. انتهى بي المطاف بالذهاب إلى كونستانت. هيه هيه، لقد تورطت سابقًا في بعض المشاكل في باكلوند، لذلك لم يكن بإمكاني إلا إيجاد مكان للاختباء.”
“هذا واحد من التقارير النادرة المحدثة من الأخبار في البحر لأن الجوائز ظهرت بالفعل في أماكن مختلفة.”
“تآمر المغامر المجنون جيرمان سبارو لإلحاق الأذى بمدينة الكرم، وقد ثبت أنه عضو في طائفة. في هذه الحادثة، وبفضل كنيسة العواصف والجيش، لم يتأذى أحد من بايام لكن ادميرال الدم سينور الذي كان متورطا في الأمر اختفى نتيجةً لذلك، يشتبه في أنه قتل على يد جيرمان سبارو.”
“في الواقع، لم أذهب إلى خليج ديسي. انتهى بي المطاف بالذهاب إلى كونستانت. هيه هيه، لقد تورطت سابقًا في بعض المشاكل في باكلوند، لذلك لم يكن بإمكاني إلا إيجاد مكان للاختباء.”
“خمن مقدار المكافأة التي يعرضونها على جيرمان سبارو.”
بعد دخوله البار الصاخب، لم يتوجه إلى الحانة لطلب بعض البيرة والاستفسار. وبدلاً من ذلك، لف حول حلبة الملاكمة استعدادًا للمغادرة، حتى يتمكن من انتظار ظهور الآنسة شارون على العربة بالخارج.
50000 جنيه!”
مع تحقيق هدفه الرئيسي، وقف كلاين ومد يده.
“مساء الخير.” أعطى كلاين، الذي لم يعد بحاجة إلى القيام بدور جيرمان سبارو، التحية أولاً.
“لقد تجاوزت أدميرال الدم، و كادت أن تصل إلى مستوى أدميرال الجحيم!”
أخذ إزنغارد خطوتين إلى الوراء وضحك.
لم يكن كلاين معتادًا على مثل هذه العادة، لذلك أجبر نفسه على الرد بالمثل والابتسام.
‘50000 جنيه…’ تحرك قلب كلاين.
لقد هدأ خفقان قلبه بينما أجاب بابتسامة: “لسوء الحظ، قلة من الناس يستطيعون المطالبة بهذه المكافأة”.
من أجل العمل كقائد ثري غامض ولرد دينه للأنسة رسول بالعملات الذهبية البالغ عددها 10.000، لم يخطط فقط لبيع الأغراض التي لم يستخدمها كثيرًا، ولكنه خطط أيضًا للتخلي عن آخر 10٪ من أسهمه في شركة باكلوند للدراجات. فبعد كل شيء، لم يكن شارلوك موريارتي قادرًا على الظهور بطريقة شرعية لفترة طويلة من الزمن.
أشار إلى مدخل الحانة وقال، “سأعود للبحث عنك مرة أخرى عندما يكون لدي الوقت”.
“حسنا.” لم يسأل إيان أكثر بينما ذكر عرضيا، “هل السيد وايت من كنيسة الحصاد صديقك؟”
“لقد أقنعتني.”
‘هذا الزميل، إملين، مستعد أخيرًا للخروج من المنزل؟ من أجل أولئك المؤمنين بالقمر الدموي؟’ أومأ كلاين برأسه.
بعد قول ذلك، ضغط من خلال الحشد ودفع الباب مفتوحا لمغادرة حانة القلب الشجاع.
“هذا صحيح.”
“شكرا لك على مساعدتك، إزنغارد.”
بعد قول ذلك، ضغط من خلال الحشد ودفع الباب مفتوحا لمغادرة حانة القلب الشجاع.
“تسعير الأسهم لا يتعلق بالحاضر، بل بمستقبلها…” كرر إيزنغارد بهدوء كلمات كلاين، وبعد لحظة تنهد بصدق. “شارلوك، ربما يجب أن تشارك في عالم الأعمال. ومع ذلك، سيكون هناك دائمًا العديد من الحوادث.”
بعد ركوب عربة مستأجرة، ألقى كلاين بصره في الخارج، في انتظار ظهور الآنسة شارون.
“لقد أقنعتني.”
بالطبع، لم يكن متأكدًا من وجودها هنا. مرت أشهر، لذلك كان من المحتمل جدًا أن تكون هذه السيدة وماريك قد غيرا مجال نشاطهما.
734: أصدقاء قدامى.
“هذا صحيح.”
بصمت، تفعل الإدراك الروحي لكلاين بينما استدار لينظر إلى النافذة. على الزجاج الذي يمكن أن يعكس المنظر الليلي، ظهرت بوضوح سيدة شابة ترتدي قبعة سوداء وثوب أسود على الطراز القوطي.
‘50000 جنيه…’ تحرك قلب كلاين.
“وعندما أرى هذا الإشعار، سآتي لزيارتك.”
مديرا رأسه، رأى كلاين الآنسة شارون جالسة أمامه. شعرها الأشقر الباهت وعينيها الزرقاوان وتعبيرها الشاحب لم تبدوا مختلفة عن ذي قبل.
لم يقف كلاين عند الأداب بينما قال على الفور، “كان الغرض من زيارتي أولاً لأنه قد مر وقتًا طويلاً منذ أن التقينا مؤخرًا، وثانيًا، أتمنى أن تتمكن من بيع أسهمي في شركة باكلوند للدراجات بالنيابة عني. هيه هيه، جميع الوثائق في مكانها، وليست هناك حاجة لتنفيذ أي إجراءات أخرى”.
“أنا أعلم”.
“مساء الخير.” أعطى كلاين، الذي لم يعد بحاجة إلى القيام بدور جيرمان سبارو، التحية أولاً.
“في الواقع، لم أذهب إلى خليج ديسي. انتهى بي المطاف بالذهاب إلى كونستانت. هيه هيه، لقد تورطت سابقًا في بعض المشاكل في باكلوند، لذلك لم يكن بإمكاني إلا إيجاد مكان للاختباء.”
“هل ستبيعه حقًا؟” قام إزنغارد يمسح غليونه وقال “على الرغم من أنني لم أكن أبدًا رجل أعمال، إلا أنني أستطيع أن أقول أن الدراجة منتج ذو قيمة كبيرة وشيء يمكن الترويج له على نطاق واسع. مستقبلها التجاري يشبه الشمس، ولم تصل بعد إلى حدودها. ستخسر الكثير من المال ببيعها الآن “.
نهضت شارون قليلًا وإنحنت.
مدركا أنها قد كانت على الأرجح قد قرأت الأخبار في البحر، زغير متمكن للحظات من العثور على موضوع للمحادثات الصغيرة. طهر حلقه وقال مباشرةً “قتلت سينور”.
من الواضح أن كلاين لن يكشف هويته الحالية. لقد قال، بعد أن كان قد استعد لذلك، “يمكنك نشر أخبار على أوقات توسوك و باكلوند صحيفة باكلوند اليومية وغيرها من الصحف حول بيع الأسهم لإطلاع المزيد من الناس. فقط عندما تكون هناك منافسة ستكون هناك مفاوضات أفضل بشأن الأسعار. عند تباع، يمكنك نشر إشعار للإشارة إلى أنه قد تم إغلاق الصفقة وأنه لن يتم قبول المزيد من الاستفسارات.”
“حسنا.” أومأت شارون برأسها قليلا، مشيرةً إلى أنها كانت على علم.
ابتسم كلاين وهو يتابع قائلاً: “إذا كان ماريك لا يزال بحاجة إلى خاصية تجاوز الروح، فيمكنه الانتظار وإعداد الأموال اللازمة. وبمجرد أن أجد بديلاً، سأبيع سينور له.”
“حسنا.” أومأت شارون برأسها قليلا، مشيرةً إلى أنها كانت على علم.
لم تسأل شارون عن معنى “الاستبدال” بينما أجابت، “بعد رؤية هذا الخبر، كان ينتظر عودتك”.
“جيد جدا.” ضحك كلاين. مد يده إلى طوقه، وأخرج عقدًا من الفضة وقال، “غرض سينور المحظوظ. يجب أن تعرفي عنه، أليس كذلك؟”
نهضت شارون قليلًا وإنحنت.
ردت شارون بإيجاز بينما كانت تنتظر استمرار كلاين.
أجاب كلاين مبتسماً
“أخطط لبيع هذا أو زجاجة السم البيولوجي. هل تهتمين أنتِ أو الأشخاص من دائرتك؟” أخذ كلاين زمام المبادرة للسؤال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
