المحظوظ.
727: المحظوظ.
كان السبب في عدم هروب كلاين في منتصف الليل بعد تلقي البرقية الليلة الماضية هو أن ملك البحر قد أعطاه إحساسًا بالأمان.
ثوود!
نظرًا لأن اللهب الذي يشبه الألعاب النارية كان أكبر عائق أمام هجماته، توقف سينور وأطلق الصرخة التي تصم الآذان والتي من شأنها أن تلحق الضرر بجسم الروح أيضا.
“”هاااي، الكل يعرفها وهي مفهومة لذلك قررت تركها???””
ارتد المسدس الأسود ذو الفوهة الطويل قليلاً للخلف مع انطلاق شعاع ذهبي شاحب، متجهًا مباشرة إلى المكان الذي كان الهدف على وشك الوصول إليه.
727: المحظوظ.
ومع ذلك، توقفت الخيوط السوداء الوهمية فجأة كما لو كانوا يراقبون شيئًا ما.
أحس سينور بذلك وغير موقفه قبل أن يتمكن كلاين من فتح فمه. لكن كل شيء في دائرة نصف قطرها ثمانية أمتار توقف. لقد فشلت مناورته المراوغة في إظهار أي آثار.
كانت قوة ناقوس الموت مساوية لمدفع من العيار الصغير، وكانت قواه المخترقة أكثر قوة!
يمكن التأكيد على أن سينور قد كان التسلسل 5 روح! استمر كلاين في تغيير موقعه، وانتظر الفرصة عندما تكون المسافة بينهما أكثر ملاءمة.
من حالته، لا يبدو أنه شعر بوصول الخطر، لكن لقد تم جذب انتباهه إلى شيء آخر.
قفز أرنب أبيض مائل للرمادي من العشب الكثيف وهرب بعيدًا بينما انهارت الشجرة التي وقفت أمام كتلة الخيوط السوداء الوهمية بسبب الرصاصة.
قفازه بقي أسود بينما بقي في حالة الشيطان خاصته!
727: المحظوظ.
في حوالي طول رجل، ظهرت حفرة عملاقة غير منتظمة ونار نقية مستعرة على جذع الشجرة، مما أدى إلى فصلها مباشرة في الوسط!
بااا!
كانت قوة ناقوس الموت مساوية لمدفع من العيار الصغير، وكانت قواه المخترقة أكثر قوة!
تحت شجرة كانت على بعد أقل من عشرة أمتار، اشتعلت النيران في الأعشاب حيث كبرت ألسنة اللهب وارتفعت في السماء.
من الواضح أن كتلة الخيوط السوداء الكثيفة الوهمية قد أرعبت بينما اختفت بشكل غريزي من مكانها، وظهرت على سطح بركة ماء قريبة.
جعله أداء سينور يفهم شيئًا واحدًا: قدرة الروح على امتلاك شخص ما للتحكم المباشر في جسده تتطلب منهم الدخول في نطاق معين. في السابق، على الرغم من أن نصف إله مدرسة روز للفكر كان قادرًا على تحقيق ذلك مم على مسافات بعيدة، إلا أنه لم يفعل ذلك، ربما بسبب الازدراء أو الخوف من أي حوادث.
تأثر كلاين بصرخة الروح، مما تسبب في بطء قفزته المشتعلة بخطوة واحدة. وانتهى بها الأمر بالفشل- لقد برز شكله في منتصف الطريق بينما تعثرت قدميه.
بشكل حتمي، تم تحديد شكله- كان وجهه شاحب مع تجاويف عيون عميقة وعينان بنية فاتحة. لقد بدا وكأنه في الأربعينيات من عمره، ولديه شارب مزدوج فوق شفتيه، ويرتدي قبعة مثلثة قديمة.
لقد أومضت شخصيته من خلال النيران بينما كان يلف حول سينور، متجنبًا اقترابه وسيطرته. ومن التجارب والدروس السابقة، علم سينور أنه قد كان لهدفه هجوم منطقة تأثير وضربة مدمرة. لم يجرؤ على البقاء قريبًا جدًا منه، وكان سيبتعد ويخلق فجوة بمجرد أن يخطئ الهجوم. وإلا، سيستخدم صرخة روح للتأثير على هدفه أو استخدام أصابعه الخضراء الباهتة للتصويب على هدفه. لسوء الحظ، فإن تلك الأخير لم تستطع إلا أن تطفئ اللهب وتذبل الغطاء النباتي. لم تكن هناك فرصة لتحديد موقع كلاين.
انفجرت شعلة ذهبية من عنق سينيور بينما هزت رأسه وفتحت فمه.
لم يكن كلاين غريباً عن الرجل، حيث غالباً ما ظهر إشعارات المكافأت أمام عينيه. خطوة بخطوة، تم تكديسهم في صورة واضحة: أدميرال الدم سينور!
ومع ذلك، لم ينغمس كلاين في الاكتئاب. بدلاً من ذلك، عاد إلى مظهر جيرمان سبارو وبنيته. كان هذا لكي يقوم بإلقاء مجموعة من تمائم مجال إله البحر على الفور لإحداث اضطراب معين بمجرد أن تسير الأمور جنوبًا، وذلك لجذب انتباه ملك البحر جان كوتمان الذي كان في مدينة بايام.
727: المحظوظ.
فقط في لوين وحدها، كانت مكافأته تساوي 42000 جنيه!
كانت أرواح بلا شكل قد طارت إلى جانب سينور في وقت ما قبل أن تختلط بالرياح الباردة. من السماء ومن الأرض اندفعوا نحو العدو.
‘لقد تسلل إلى بايام منذ وقت طويل! هل كان ذلك من أجل أخذ توراني فون هيلموسوين؟ بعد وفاة هذا العالم بسبب اكتشافه، انضم إلى مهمة مدرسة روز للفكر لاستهدافي؟ يبدو أن لدي نقطة ضعف إضافية، ولكن قبل أن يتم تفعيلها، لا توجد طريقة لمعرفة ماهيتها… مع تسارع أفكاره، رأى كلاين شخصية سينور تختفي مرة أخرى.
انفجرت شعلة ذهبية من عنق سينيور بينما هزت رأسه وفتحت فمه.
أحس سينور بذلك وغير موقفه قبل أن يتمكن كلاين من فتح فمه. لكن كل شيء في دائرة نصف قطرها ثمانية أمتار توقف. لقد فشلت مناورته المراوغة في إظهار أي آثار.
ومع ذلك، كانت آثار وجود أدميرال الدم واضحة إلى حد ما. كانت كتلة الخيوط السوداء الوهمية خاصته مثل اليراع في الظلام. لم يكن من الصعب التعرف عليه على الإطلاق.
كانت كتلة من الخيوط السوداء الوهمية تلف حوله بمساعدة ندى الصباح وشظايا الزجاج وبرك الماء التي تجمدت لسبب ما. قافزا مرارًا وتكرارًا من وسيط إلى آخر، سرعان ما ضاقت الفجوة بين الاثنين.
لم ينتظر كلاين على الفور. بدلاً من ذلك، سرعان ما تحرك ولكنه غير موقفه قليلاً فقط لمنع نصف إله مدرسة روز للفكر، الذي كان يشارك في معركة شديدة، من مهاجمته بشكل عابر.
تحرك أدميرال الدم على الفور بشكل قطري حيث عبرت الرصاصة الذهبية بجانب رقبته، واصطدمت بصخرة وحطمتها.
جعله أداء سينور يفهم شيئًا واحدًا: قدرة الروح على امتلاك شخص ما للتحكم المباشر في جسده تتطلب منهم الدخول في نطاق معين. في السابق، على الرغم من أن نصف إله مدرسة روز للفكر كان قادرًا على تحقيق ذلك مم على مسافات بعيدة، إلا أنه لم يفعل ذلك، ربما بسبب الازدراء أو الخوف من أي حوادث.
كانت كتلة من الخيوط السوداء الوهمية تلف حوله بمساعدة ندى الصباح وشظايا الزجاج وبرك الماء التي تجمدت لسبب ما. قافزا مرارًا وتكرارًا من وسيط إلى آخر، سرعان ما ضاقت الفجوة بين الاثنين.
دون أي تردد أو تأخير، ضغط كلاين على الزناد.
يمكن التأكيد على أن سينور قد كان التسلسل 5 روح! استمر كلاين في تغيير موقعه، وانتظر الفرصة عندما تكون المسافة بينهما أكثر ملاءمة.
لم يكن كلاين غريباً عن الرجل، حيث غالباً ما ظهر إشعارات المكافأت أمام عينيه. خطوة بخطوة، تم تكديسهم في صورة واضحة: أدميرال الدم سينور!
تمامًا بينما تباطأت سرعة أدميرال الدم قليلاً، وكان على وشك امتلاك هدفه من مسافة بعيدة، تحول قفاز كلاين الأيسر فجأة إلى اللون الأسود الغامق، كما لو أنه قد تشكلت طبقة تلو طبقة بواسطة جزيئات نقية.
كان السبب في عدم هروب كلاين في منتصف الليل بعد تلقي البرقية الليلة الماضية هو أن ملك البحر قد أعطاه إحساسًا بالأمان.
بعد ذلك قال كلمة مليئة بالخبث، وهي كلمة جاءت من لغة الشيطان:
إذا كان سيبقى في غرفته وينتظر الشخص الذي “رآه” ليهاجم، فقد كانت لديه فرصة للمقاومة حتى الوصول إلى الشوارع، مما سيسمح لملك البحر بملاحظة ذلك.
“بطئ!”
يمكن التأكيد على أن سينور قد كان التسلسل 5 روح! استمر كلاين في تغيير موقعه، وانتظر الفرصة عندما تكون المسافة بينهما أكثر ملاءمة.
في أعقاب ذلك مباشرة، ثبّت كلاين جسده وأخرج علبة السيجار الحديدية من جيبه. لقد ألقى بها على أدميرال الدم سينور بينما أصبح قفازه نبيل وشرير في وقت ما.
أحس سينور بذلك وغير موقفه قبل أن يتمكن كلاين من فتح فمه. لكن كل شيء في دائرة نصف قطرها ثمانية أمتار توقف. لقد فشلت مناورته المراوغة في إظهار أي آثار.
لقد كان هجوم ذو منطقة تأثير!
أصبحت شخصية سينور بطيئة فجأة. لقد تحددت مرة أخرى شخصيته في العالم الحقيقي بينما رفع كلاين مسدسه الحديدي الأسود، جذب المطرقة، ووضع هدفه في بصره.
في أعقاب ذلك مباشرة، ثبّت كلاين جسده وأخرج علبة السيجار الحديدية من جيبه. لقد ألقى بها على أدميرال الدم سينور بينما أصبح قفازه نبيل وشرير في وقت ما.
فقط في لوين وحدها، كانت مكافأته تساوي 42000 جنيه!
مع ناقوس الموت، رأى أن جسد سينور قد كان مغطى بجميع أنواع الألوان التي تشير إلى أن ضعفه لم يكن في رأسه، ولكن فوق حلقه قليلاً.
“”هاااي، الكل يعرفها وهي مفهومة لذلك قررت تركها???””
من حالته، لا يبدو أنه شعر بوصول الخطر، لكن لقد تم جذب انتباهه إلى شيء آخر.
دون أي تردد أو تأخير، ضغط كلاين على الزناد.
هجوم مميت!
تحرك أدميرال الدم على الفور بشكل قطري حيث عبرت الرصاصة الذهبية بجانب رقبته، واصطدمت بصخرة وحطمتها.
في تلك اللحظة، سارت كتلة من الخيوط السوداء الوهمية إلى جانب سينور وشدته.
تحرك أدميرال الدم على الفور بشكل قطري حيث عبرت الرصاصة الذهبية بجانب رقبته، واصطدمت بصخرة وحطمتها.
‘لقد تسلل إلى بايام منذ وقت طويل! هل كان ذلك من أجل أخذ توراني فون هيلموسوين؟ بعد وفاة هذا العالم بسبب اكتشافه، انضم إلى مهمة مدرسة روز للفكر لاستهدافي؟ يبدو أن لدي نقطة ضعف إضافية، ولكن قبل أن يتم تفعيلها، لا توجد طريقة لمعرفة ماهيتها… مع تسارع أفكاره، رأى كلاين شخصية سينور تختفي مرة أخرى.
انفجرت شعلة ذهبية من عنق سينيور بينما هزت رأسه وفتحت فمه.
فرقع كلاين أصابعه مرة أخرى، مشعلًا الأشجار المحيطة به. لقد بدا هذا كألعاب نارية متفتحة من حوله بينما نضحت بإحساس لا يمكن تفسيره بالجمال.
انفجر صراخ حاد ودخل أذني كلاين، مما تسبب في دندنة عقله بينما توقف جسده مؤقتًا.
كانت أرواح بلا شكل قد طارت إلى جانب سينور في وقت ما قبل أن تختلط بالرياح الباردة. من السماء ومن الأرض اندفعوا نحو العدو.
كان السبب في اختياره المرور عبر الغابة للتوجه إلى الجرف هو لأن هذا المكان قد كان مناسبًا لعرض لاعب الخفة!
أصبحت شخصية سينور بطيئة فجأة. لقد تحددت مرة أخرى شخصيته في العالم الحقيقي بينما رفع كلاين مسدسه الحديدي الأسود، جذب المطرقة، ووضع هدفه في بصره.
في كل عين من عيون كلاين، ظهر رجل شاحب المظهر ذو معطف أحمر وقبعة مثلثة بسرعة واتخذ شكله.
بااا!
فرقع كلاين أصابعه حيث غطت النيران القرمزية جسده على الفور.
وسط دوي هائل، ضربت ألسنة اللهب الذهبية بجوانب الزجاج دون أن تصطدم به. مع إصابات حروق فقط، قفز سينور إلى سطح مرآة آخر وظهر على سطح قطرة ندى متدحرجة على بعد مسافة. كان جسده يعاني من جرح متعفنة بفضل قوى التطهير، لكنه لم يكن شيئًا خطيرًا.
لقد أومضت شخصيته من خلال النيران بينما كان يلف حول سينور، متجنبًا اقترابه وسيطرته. ومن التجارب والدروس السابقة، علم سينور أنه قد كان لهدفه هجوم منطقة تأثير وضربة مدمرة. لم يجرؤ على البقاء قريبًا جدًا منه، وكان سيبتعد ويخلق فجوة بمجرد أن يخطئ الهجوم. وإلا، سيستخدم صرخة روح للتأثير على هدفه أو استخدام أصابعه الخضراء الباهتة للتصويب على هدفه. لسوء الحظ، فإن تلك الأخير لم تستطع إلا أن تطفئ اللهب وتذبل الغطاء النباتي. لم تكن هناك فرصة لتحديد موقع كلاين.
لقد اختفى من مكانه قبل أن يتمكن الروح من امتلاكه!
إذا كان سيغادر بمفرده، فمن المؤكد أنه سيتم ملاحظته وإلقاء القبض عليه من قبل كنيسة العواصف. سيتم استجوابه، مما يجعل التطورات اللاحقة غير قابلة للتنبؤ.
تحت شجرة كانت على بعد أقل من عشرة أمتار، اشتعلت النيران في الأعشاب حيث كبرت ألسنة اللهب وارتفعت في السماء.
قفز كلاين برشاقة منها ورفع ناقوس الموت مرة أخرى. لقد صوب نحو المكان الذي كان يقف فيه في الأصل، وحقن أكثر من ضعف المقدار الطبيعي من الروحانية في المسدس.
تأثر كلاين بصرخة الروح، مما تسبب في بطء قفزته المشتعلة بخطوة واحدة. وانتهى بها الأمر بالفشل- لقد برز شكله في منتصف الطريق بينما تعثرت قدميه.
ذبح!
فرقع كلاين أصابعه حيث غطت النيران القرمزية جسده على الفور.
ثووود!
انفجرت شعلة ذهبية من عنق سينيور بينما هزت رأسه وفتحت فمه.
في أعقاب ذلك مباشرة، ثبّت كلاين جسده وأخرج علبة السيجار الحديدية من جيبه. لقد ألقى بها على أدميرال الدم سينور بينما أصبح قفازه نبيل وشرير في وقت ما.
لقد سحب الزناد بينما انقسمت رصاصة ذهبية إلى شظايا لا حصر لها، وبشعلة مقدسة، اجتاحت المنطقة التي كان فم المسدس يستهدفها. بدت الأشباح والأرواح التي لا شكل لها وكأنه قد جرفها إعصار شمسي بينما فشلت في المقاومة واشتعلت وسط الصراخ.
عرف سينور أن هجوم مضاد كان قادم بمجرد فشل محاولته في الاستحواذ. لقد أومض على الفور في جزء زجاجي قريب في محاولة لتفادي الطلقة القادمة، لكن إعصار الرصاصة الذي أحدثه الذبح كان ذو نطاق ضخم وقد تضمن تلك القطعة الزجاجية!
من الواضح أن كتلة الخيوط السوداء الكثيفة الوهمية قد أرعبت بينما اختفت بشكل غريزي من مكانها، وظهرت على سطح بركة ماء قريبة.
وسط دوي هائل، ضربت ألسنة اللهب الذهبية بجوانب الزجاج دون أن تصطدم به. مع إصابات حروق فقط، قفز سينور إلى سطح مرآة آخر وظهر على سطح قطرة ندى متدحرجة على بعد مسافة. كان جسده يعاني من جرح متعفنة بفضل قوى التطهير، لكنه لم يكن شيئًا خطيرًا.
‘لقد تسلل إلى بايام منذ وقت طويل! هل كان ذلك من أجل أخذ توراني فون هيلموسوين؟ بعد وفاة هذا العالم بسبب اكتشافه، انضم إلى مهمة مدرسة روز للفكر لاستهدافي؟ يبدو أن لدي نقطة ضعف إضافية، ولكن قبل أن يتم تفعيلها، لا توجد طريقة لمعرفة ماهيتها… مع تسارع أفكاره، رأى كلاين شخصية سينور تختفي مرة أخرى.
كان السبب في عدم هروب كلاين في منتصف الليل بعد تلقي البرقية الليلة الماضية هو أن ملك البحر قد أعطاه إحساسًا بالأمان.
وسط الصرخة، اتسعت الهالة الجليدية الزرقاء تحت قدميه بسرعة، لتغطي الوحل والأعشاب المتناثرة عشوائياً والصخور المتناثرة بطبقة من الجليد.
‘لا توجد فرصة أنه محظوظ لتلك الدرجة، صحيح؟ نعم، لدى سينور غرض غامض يجعله محظوظ… لم يتبق سوى ثلاث رصاصات تطهير…’ عبس كلاين وهو يركض بسرعة كما لو كان يلاحق.
نظرًا لأنه كان يعلم أنه يواجه أعضاء من مدرسة روز للفكر، فقد قام بتغيير كل رصاصات التجاوز في مسدسه إلى رصاصات التطهير التي استهدفت الأرواح والزومبي. كان هناك ما مجموعه ست رصاصات، والآن، لقد أطلق بالفعل ثلاث مرات!
تحرك أدميرال الدم على الفور بشكل قطري حيث عبرت الرصاصة الذهبية بجانب رقبته، واصطدمت بصخرة وحطمتها.
في الطلقة الأولى، تم إنقاذ سينور من قبل أرنب قفز فجأة. في الطلقة الثانية، تم انتزاعه من قبل نصف إله مدرسة روز للفكر الذي صادف أنه جاء إلى جانبه. في الطلقة الثالثة، حدث أنه كان في فجوة الشظية وسط إعصار الذبح، مما منعه من التعرض لأضرار جسيمة. وجد كلاين أن هذا المستوى من الحظ كان غير مقبول على الإطلاق!
قفز كلاين برشاقة منها ورفع ناقوس الموت مرة أخرى. لقد صوب نحو المكان الذي كان يقف فيه في الأصل، وحقن أكثر من ضعف المقدار الطبيعي من الروحانية في المسدس.
ومع ذلك، لم ينغمس كلاين في الاكتئاب. بدلاً من ذلك، عاد إلى مظهر جيرمان سبارو وبنيته. كان هذا لكي يقوم بإلقاء مجموعة من تمائم مجال إله البحر على الفور لإحداث اضطراب معين بمجرد أن تسير الأمور جنوبًا، وذلك لجذب انتباه ملك البحر جان كوتمان الذي كان في مدينة بايام.
ارتد المسدس الأسود ذو الفوهة الطويل قليلاً للخلف مع انطلاق شعاع ذهبي شاحب، متجهًا مباشرة إلى المكان الذي كان الهدف على وشك الوصول إليه.
ثوود!
هجوم مميت!
إذا كان متجاوز التسلسل 3 هذا سيصل، فسيواجه نصف إله من مدرسة روز للفكر، وأدميرال قرصان معادي، ومغامر بخلفية غامضة لديه علاقات معينة مع الجيش. كان من الواضح تمامًا مع من سيتعامل أولاً.
لأسفه، لقد ظل الليل هادئ بعد أن تلقى البرقية. وبمجرد حدوث الفجر، سيجد ملك البحر صعوبة في مراقبة المدينة بأكملها.
بالنسبة للآنسة رسول، ظن كلاين أنها ستستطيع الهروب إلى عالم الروح في الوقت المناسب وكانت حرة في اختيار المشاركة في الـBattle Royal أو المغادرة.
بااا!
لقد أومضت شخصيته من خلال النيران بينما كان يلف حول سينور، متجنبًا اقترابه وسيطرته. ومن التجارب والدروس السابقة، علم سينور أنه قد كان لهدفه هجوم منطقة تأثير وضربة مدمرة. لم يجرؤ على البقاء قريبًا جدًا منه، وكان سيبتعد ويخلق فجوة بمجرد أن يخطئ الهجوم. وإلا، سيستخدم صرخة روح للتأثير على هدفه أو استخدام أصابعه الخضراء الباهتة للتصويب على هدفه. لسوء الحظ، فإن تلك الأخير لم تستطع إلا أن تطفئ اللهب وتذبل الغطاء النباتي. لم تكن هناك فرصة لتحديد موقع كلاين.
“”هاااي، الكل يعرفها وهي مفهومة لذلك قررت تركها???””
اشتعلت ألسنة اللهب بينما أنتجت كميات ضئيلة من الضباب قبل أن يطفئها الصقيع.
كان السبب في عدم هروب كلاين في منتصف الليل بعد تلقي البرقية الليلة الماضية هو أن ملك البحر قد أعطاه إحساسًا بالأمان.
إذا كان سيغادر بمفرده، فمن المؤكد أنه سيتم ملاحظته وإلقاء القبض عليه من قبل كنيسة العواصف. سيتم استجوابه، مما يجعل التطورات اللاحقة غير قابلة للتنبؤ.
إذا كان سيبقى في غرفته وينتظر الشخص الذي “رآه” ليهاجم، فقد كانت لديه فرصة للمقاومة حتى الوصول إلى الشوارع، مما سيسمح لملك البحر بملاحظة ذلك.
في مواجهة عميل شرير كان على الأقل نصف إله ومغامر في التسلسل 5 يشاع أن له علاقات مع الجيش، لم يكن هناك شك في أن جان كوتمان سيتعامل أولاً مع عضو مدرسة روز للفكر. وباعتباره كاردينال كنيسة العواصف وشماسًا رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب، يمكنه استخدام العديد من التحف الأثرية المختومة من الأبرشية. يمكنه أن يدوم لحظة، حتى لو واجه ملاكًا. في نفس الوقت، ومع التعزيزات العسكرية، كانت هناك فرصة لكلاين للهروب إلى البحر أثناء الفوضى والمغادرة عبر الحوت!
أصبحت شخصية سينور بطيئة فجأة. لقد تحددت مرة أخرى شخصيته في العالم الحقيقي بينما رفع كلاين مسدسه الحديدي الأسود، جذب المطرقة، ووضع هدفه في بصره.
لأسفه، لقد ظل الليل هادئ بعد أن تلقى البرقية. وبمجرد حدوث الفجر، سيجد ملك البحر صعوبة في مراقبة المدينة بأكملها.
بااا!
من الواضح أن كتلة الخيوط السوداء الكثيفة الوهمية قد أرعبت بينما اختفت بشكل غريزي من مكانها، وظهرت على سطح بركة ماء قريبة.
فرقع كلاين أصابعه مرة أخرى، مشعلًا الأشجار المحيطة به. لقد بدا هذا كألعاب نارية متفتحة من حوله بينما نضحت بإحساس لا يمكن تفسيره بالجمال.
كان السبب في اختياره المرور عبر الغابة للتوجه إلى الجرف هو لأن هذا المكان قد كان مناسبًا لعرض لاعب الخفة!
قفز كلاين برشاقة منها ورفع ناقوس الموت مرة أخرى. لقد صوب نحو المكان الذي كان يقف فيه في الأصل، وحقن أكثر من ضعف المقدار الطبيعي من الروحانية في المسدس.
قفز أرنب أبيض مائل للرمادي من العشب الكثيف وهرب بعيدًا بينما انهارت الشجرة التي وقفت أمام كتلة الخيوط السوداء الوهمية بسبب الرصاصة.
لقد أومضت شخصيته من خلال النيران بينما كان يلف حول سينور، متجنبًا اقترابه وسيطرته. ومن التجارب والدروس السابقة، علم سينور أنه قد كان لهدفه هجوم منطقة تأثير وضربة مدمرة. لم يجرؤ على البقاء قريبًا جدًا منه، وكان سيبتعد ويخلق فجوة بمجرد أن يخطئ الهجوم. وإلا، سيستخدم صرخة روح للتأثير على هدفه أو استخدام أصابعه الخضراء الباهتة للتصويب على هدفه. لسوء الحظ، فإن تلك الأخير لم تستطع إلا أن تطفئ اللهب وتذبل الغطاء النباتي. لم تكن هناك فرصة لتحديد موقع كلاين.
نظرًا لأن اللهب الذي يشبه الألعاب النارية كان أكبر عائق أمام هجماته، توقف سينور وأطلق الصرخة التي تصم الآذان والتي من شأنها أن تلحق الضرر بجسم الروح أيضا.
ومع ذلك، توقفت الخيوط السوداء الوهمية فجأة كما لو كانوا يراقبون شيئًا ما.
وسط الصرخة، اتسعت الهالة الجليدية الزرقاء تحت قدميه بسرعة، لتغطي الوحل والأعشاب المتناثرة عشوائياً والصخور المتناثرة بطبقة من الجليد.
كان السبب في عدم هروب كلاين في منتصف الليل بعد تلقي البرقية الليلة الماضية هو أن ملك البحر قد أعطاه إحساسًا بالأمان.
في مواجهة عميل شرير كان على الأقل نصف إله ومغامر في التسلسل 5 يشاع أن له علاقات مع الجيش، لم يكن هناك شك في أن جان كوتمان سيتعامل أولاً مع عضو مدرسة روز للفكر. وباعتباره كاردينال كنيسة العواصف وشماسًا رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب، يمكنه استخدام العديد من التحف الأثرية المختومة من الأبرشية. يمكنه أن يدوم لحظة، حتى لو واجه ملاكًا. في نفس الوقت، ومع التعزيزات العسكرية، كانت هناك فرصة لكلاين للهروب إلى البحر أثناء الفوضى والمغادرة عبر الحوت!
اشتعلت ألسنة اللهب بينما أنتجت كميات ضئيلة من الضباب قبل أن يطفئها الصقيع.
تأثر كلاين بصرخة الروح، مما تسبب في بطء قفزته المشتعلة بخطوة واحدة. وانتهى بها الأمر بالفشل- لقد برز شكله في منتصف الطريق بينما تعثرت قدميه.
دون أي تردد أو تأخير، ضغط كلاين على الزناد.
من الواضح أن كتلة الخيوط السوداء الكثيفة الوهمية قد أرعبت بينما اختفت بشكل غريزي من مكانها، وظهرت على سطح بركة ماء قريبة.
ثم رأى جماجم وهمية تحوم بالغاز الأسود تندفع نحوه، حاملةً معها رائحة الموت القوية، وكأن مبعوثًا من العالم السفلي قد وصل!
في تلك اللحظة، لم يبدو وكأنه كان بإمكان كلاين المراوغة. ومع ذلك، فإن كرة نارية زرقاء فاتحة تنبعث منها رائحة الكبريت قد تكثفت أمامه فجأة.
فرقع كلاين أصابعه مرة أخرى، مشعلًا الأشجار المحيطة به. لقد بدا هذا كألعاب نارية متفتحة من حوله بينما نضحت بإحساس لا يمكن تفسيره بالجمال.
قفازه بقي أسود بينما بقي في حالة الشيطان خاصته!
نظرًا لأنه كان يعلم أنه يواجه أعضاء من مدرسة روز للفكر، فقد قام بتغيير كل رصاصات التجاوز في مسدسه إلى رصاصات التطهير التي استهدفت الأرواح والزومبي. كان هناك ما مجموعه ست رصاصات، والآن، لقد أطلق بالفعل ثلاث مرات!
إذا كان سيغادر بمفرده، فمن المؤكد أنه سيتم ملاحظته وإلقاء القبض عليه من قبل كنيسة العواصف. سيتم استجوابه، مما يجعل التطورات اللاحقة غير قابلة للتنبؤ.
‘لا توجد فرصة أنه محظوظ لتلك الدرجة، صحيح؟ نعم، لدى سينور غرض غامض يجعله محظوظ… لم يتبق سوى ثلاث رصاصات تطهير…’ عبس كلاين وهو يركض بسرعة كما لو كان يلاحق.
بصوت ثقيل، تم إطفاء كرة النار بينما تحطمت الجماجم الوهمية وتناثرت على الأرض، مما أدى إلى خلق بقع لم يكن لها أي حياة.
كانت كتلة من الخيوط السوداء الوهمية تلف حوله بمساعدة ندى الصباح وشظايا الزجاج وبرك الماء التي تجمدت لسبب ما. قافزا مرارًا وتكرارًا من وسيط إلى آخر، سرعان ما ضاقت الفجوة بين الاثنين.
في أعقاب ذلك مباشرة، ثبّت كلاين جسده وأخرج علبة السيجار الحديدية من جيبه. لقد ألقى بها على أدميرال الدم سينور بينما أصبح قفازه نبيل وشرير في وقت ما.
في أعقاب ذلك مباشرة، ثبّت كلاين جسده وأخرج علبة السيجار الحديدية من جيبه. لقد ألقى بها على أدميرال الدم سينور بينما أصبح قفازه نبيل وشرير في وقت ما.
قفز كلاين برشاقة منها ورفع ناقوس الموت مرة أخرى. لقد صوب نحو المكان الذي كان يقف فيه في الأصل، وحقن أكثر من ضعف المقدار الطبيعي من الروحانية في المسدس.
نظرًا لأن اللهب الذي يشبه الألعاب النارية كان أكبر عائق أمام هجماته، توقف سينور وأطلق الصرخة التي تصم الآذان والتي من شأنها أن تلحق الضرر بجسم الروح أيضا.
انفجر صراخ حاد ودخل أذني كلاين، مما تسبب في دندنة عقله بينما توقف جسده مؤقتًا.
بارون الفساد، رشوة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
