Lord of the Mysteries-712

712: ألجر الوفي.

“كل هذا الشر أخفته العاصفة المرعبة الليلة الماضية. لم يكن أحد على علم بالصراع حتى تم العثور على جمجمة العين الواحدة وهي تنجرف حول ميناء سيميم.”

واقعة خلف العاصفة، كان ضوء القمر الأحمر القرمزي يسطع على الحلم الذهبي عبر الغيوم الرقيقة وعلى إحدى غرفها التي كانت مظلمة وغير مضاءة.

‘من شدة العاصفة الليلة الماضية، من المرجح أنه قد تم إرسال جمجمة العين الواحدة إلى الميناء من قبل ملك البحر جان كوتمان لإجراء أي تحقيقات متابعة. أتساءل عما إذا كانت لديهم أية نتائج إضافية… نعم، يمكنني أن أجعل السيد الرجل المعلق يراقب ذلك في كنيسة العواصف… ليست هناك حاجة لإبلاغه لأن تجمع التاروت سيكون بعد ظهر اليوم. يمكن للعالم أن يكلفه مباشرة للقيام بذلك…’ اتخذ كلاين قراره سريعًا قبل إسقاط بقية نسغ غروني.

كان دانيتز يقف بجانب سريره بلا حراك. كان الأمر كما لو أنه واجه قوى تجاوز تشبه نظرة ميدوسا المرعبة.

شعر كلاين، الذي كان لديه خطط لمواصلة مساعيه للقبطان المجنون، بالاكتئاب. لقد أدرك أنه على الرغم من أن أثر الدلائل لم يتم قطعه تمامًا، إلا أنه لم يتبق منه سوى القليل.

لم يستطع إلا أن يطحن أسنانه بصوتٍ عالٍ بينما ارتعدت قدميه بشكل لا يُدرك. ملأ ذهنه ضباب أبيض رمادي لا نهاية له وشخصية غير واضحة كانت تقف عالياً فوق كل شيء، قائلةً الكلمات المذهلة “أولئك الذين يقولون اسمي في ذهني”.

“ركز على جمع المعلومات حول جيرمان سبارو.”

‘كا.. كان هناك رد حقا… كان هناك رد حقا!’ ارتجفت شفتا دانيتز وهو يتمتم بصمت لنفسه. لقد شعر أن ساقيه قد أصبحتا طريتين.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها استجابة من صلاة!

لقد تم إخافته لحد الغباء!

كان يعرف منذ فترة طويلة أن الأحمق كان وجودًا غير معروف، الشخصية الذي قد أمنت بها المنظمة السرية التي قد دعمت جيرمان سبارو، وأنه قد أجرى بالفعل اتصالًا بسبب ترديد اسمه الشرفي. إذا كان لديه أي أفعال من عدم الولاء أو الخيانة، فإنه سيموت موتًا محيرًا على الفور، لكن هذه المعرفة قد نبعت من المعرفة التي علمتها له نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا. لم يسبق له أن واجه مواقف مماثلة من قبل، ولم يتخيل أبدًا أن وجودًا غير معروف سيستجيب له.

بالطبع، كان سيتذكر الوحي وغالباً ما يصلي من الداخل.

عندما ظهر الضباب والشكل والصوت فجأة أمام عينيه وأذنيه، علم لأول مرة أن الوجودات العظيمة ستستجيب مباشرةً لمؤمنيها!

لهذا السبب وحذره من أروديس، فقد خطط للقيام بكل ما في وسعه، وسيطلب المشورة من الآخرين إذا أمكن ذلك. لقد خطط للعب لعبة الأسئلة والأجوبة إذا كان بدون خيارات فقط.

نعم، في أعماقه، قام دانيتز، دون علمه، بتغيير الوجود المجهول إلى وجود عظيم.

تماما عندما تعافى من صدمته، أخذ على عجل بضعة أنفاس عميقة بينما كان يحاول أن يمشي في الأرجاء للتخفيف من الرعب المتبقي في قلبه. ومع ذلك، بمجرد أن خطت قدمه اليمنى، اكتشف أن ساقيه قد تخدرتا. كل ما أمكنه فعله هو الانهيار على سريره قبل أن يستدير بالكاد للجلوس.

“إنه حقًا وجود مذهل. إنه حقيقي…” تمتم دانيتز بهدوء بيما توصل إلى إدراك واضح أنه قد ورط نفسه في شيء خطير.

هناك في عالم الكتاب، حيث كان قد هتف بالاسم الشرفي غقط دون اكتشاف أي شذوذ، كل ما شعر به هو الخوف من معرفة النتائج المحتملة. الآن، كان يواجه خطرًا خفيًا حدد نفسه أخيرًا، بالإضافة إلى مستقبل لا يمكنه رؤيته بوضوح. كيف لا يستطيع الانغماس في حفرة لا مفر منها من الخوف الشديد؟

بعد فترة زمنية غير معروفة، زفر دانيتز وهو يواسي نفسه.

“هذه مهمة صادرة مباشرة عن جلالته كوتمان. عليك أن تأخذها على محمل الجد.”

‘قد لا يكون أمرا سيئا. على الأقل، لا يزال جيرمان سبارو على قيد الحياة، وهو يعيش حياة جيدة تمامًا!’

بعد هذا التفكير، أجبر ابتسامة.

‘أنا عضو في منظمة سرية، وفي المستقبل، شخص مبارك من قبل وجود قوي…’

“قتل جيرمان سبارو كيرشيس في توسكارتر الأسبوع الماضي وحصل على مكافأته. هيه، كان ذلك القرصان جبيث بالفعل، التسلسل 5 شيطان.”

مع تسارع أفكاره، قرر دانيتز أن يصلي كل صباح عندما يستيقظ. لقد ظن أن أي وجود لن يكره مؤمن متدين.

بالطبع، كان سيتذكر الوحي وغالباً ما يصلي من الداخل.

…

أومأ شوغو الأشيب برأسه وفكر لمدة ثانيتين قبل أن يسأل “هل تعرف جيرمان سبارو؟”

في صباح اليوم التالي، استيقظ كلاين بشكل طبيعي، بعد أن أنهك نفسه في الليلة السابقة.

نهض ببطء من السرير ورأى أن السماء كانت زرقاء والأرض في الخارج مبللة. لقد بدا وكأنه قد تم تطهير العالم بأسره بالماء، مما جعله طازجًا بشكل غير طبيعي. ومع ذلك، فإن الأوراق غير المنتظمة، والفروع المكسورة، وجميع أنواع القمامة كانت مؤشراً على أنها لم تكن ليلة هادئة.

داخل النزل، وضع كلاين جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي على المنضدة.

بعد الاغتسال، ارتدى كلاين وجهًا لوينيا عاديًا، وطلب كوبًا من نصغ غورني، وهو شيء نشأ في جزيرة سيميم، وخيار ثقيل لتناول الإفطار- تيتيفا – للتعويض عن إنفاق الليلة السابقة.

متسرعة??? كلاين أروديس إشتاق لك?? كيف يمكنك أن تتركه ينتظر?????

بينما كان يشرب المشروب الذي يشبه عصير الليمون مع السكر والحليب، تناول الوجبة الطازجة ذات الرائحة التي مزجت لحم الضأن والأسماك معًا، جنبًا إلى جنب مع النكهة الحلوة والحامضة للفاكهة. قام كلاين برفع الجرائد التي وفرها النزل بكل سرور وهو يقرأ الصحف بدءًا من صحيفة سونيا الصباحية و تقارير الأخبار.

أومأ شوغو برأسه.

في نهاية وجبة الإفطار، قام بقلب القضايا الغريبة مفتوحة، وهي صحيفة كانت شائعة إلى حد ما بين المغامرين، ورأى عنوان مقال لافت للنظر:

“الاقتتال الدموي وسط العاصفة:

“وفقًا للمصادر، كان هناك قتال حاد على جمجمة العين الواحدة للقبطان المجنون كونورز فيكتور. وأعدم القراصنة القبطان المجنون وقتلوا بعضهم البعض، وتقول التقارير إنه لم ينجُ أحد.”

“قتل جيرمان سبارو كيرشيس في توسكارتر الأسبوع الماضي وحصل على مكافأته. هيه، كان ذلك القرصان جبيث بالفعل، التسلسل 5 شيطان.”

“كل هذا الشر أخفته العاصفة المرعبة الليلة الماضية. لم يكن أحد على علم بالصراع حتى تم العثور على جمجمة العين الواحدة وهي تنجرف حول ميناء سيميم.”

بعد الاغتسال، ارتدى كلاين وجهًا لوينيا عاديًا، وطلب كوبًا من نصغ غورني، وهو شيء نشأ في جزيرة سيميم، وخيار ثقيل لتناول الإفطار- تيتيفا – للتعويض عن إنفاق الليلة السابقة.

أرفقت المقالة صورة غير واضحة، يبدو أنها التقطت من الميناء سرا.

“كنت في البحر، لذلك أنت متأخر قليلاً في الأخبار.”

برزت خصائص جمجمة العين الواحدة في الصورة تماما. لحقت به أضرار جسيمة والعديد من البقع كانت قد تفحمت سوداء. بقي صاري واحد فقط سليم، في حين أنه قد كان في الصاري الأوسط شكل بقبعة مثلثة مثبتة عليه.

ثم عاد إلى غرفته وخطط لاستعادة جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي وضعه فوق الضباب الرمادي لفترة طويلة من الوقت للاتصال بأروديس. لقد أراد معرفة ما إذا كان لديه أي أدلة أخرى بخصوص تركيبة جرعة المشعوذ الأغرب.

‘إنه كونورز فيكتور… مات هكذا؟’ تقلص بؤبؤا كلاين بينما كان يفكر بجدية. ‘يكاد يكون من المؤكد أنه قد كان هناك نصف إله على متن السفينة الليلة الماضية… عندما رأى أن القبطان المجنون مستهدف، أو مع ملك البحر في المطاردة، لم يكن بإمكانه سوى الاعتناء بنفسه. غير قادر على إحضار كونورز معه، لقد أسكته بشكل حاسم ودمر كل الأدلة؟’

ظل شوغو سعيدًا وحيويًا لأنه كان سعيدًا جدًا بتقارير ألجر الاستباقية. بعد أن سمع ذلك، قال بنبرة سريعة، “لا داعي للقلق بشأن ذلك. إنها مجرد تقارير روتينية. لقد أبلغت بالفعل جلالته كوتمان أنك مخلص للورد وأنك مخلص للكنيسة. أنت واحد من أكثر القباطنة الموثوق بهم، وسيقوم جلالته كوتمان بإبلاغ مجلس الكرادلة بهذا الأمر “.

شعر كلاين، الذي كان لديه خطط لمواصلة مساعيه للقبطان المجنون، بالاكتئاب. لقد أدرك أنه على الرغم من أن أثر الدلائل لم يتم قطعه تمامًا، إلا أنه لم يتبق منه سوى القليل.

الأمر الوحيد الذي كان على علم به في تلك اللحظة هو أن النصف إله قد إنتمى على الأرجح إلى مسار الإمبراطور الأسود!

‘من شدة العاصفة الليلة الماضية، من المرجح أنه قد تم إرسال جمجمة العين الواحدة إلى الميناء من قبل ملك البحر جان كوتمان لإجراء أي تحقيقات متابعة. أتساءل عما إذا كانت لديهم أية نتائج إضافية… نعم، يمكنني أن أجعل السيد الرجل المعلق يراقب ذلك في كنيسة العواصف… ليست هناك حاجة لإبلاغه لأن تجمع التاروت سيكون بعد ظهر اليوم. يمكن للعالم أن يكلفه مباشرة للقيام بذلك…’ اتخذ كلاين قراره سريعًا قبل إسقاط بقية نسغ غروني.

ثم عاد إلى غرفته وخطط لاستعادة جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي الذي وضعه فوق الضباب الرمادي لفترة طويلة من الوقت للاتصال بأروديس. لقد أراد معرفة ما إذا كان لديه أي أدلة أخرى بخصوص تركيبة جرعة المشعوذ الأغرب.

بعد أن غادر البحر الشرقي لأورافي، والذي كان أيضًا المكان الذي استهدفه فيه نصف إله نظام الشفق سابقًا، تجرأ كلاين الآن على استخدام الغرض مع هالة الضباب الرمادي. ومع ذلك، كان يعلم جيدًا أنه لا يمكنه فعل ذلك كثيرًا، وأن كل استخدام لا يمكن أن يستمر لفترة طويلة؛ وإلا، كان هناك احتمال أن يكتشفه الخالق الحقيقي.

لهذا السبب وحذره من أروديس، فقد خطط للقيام بكل ما في وسعه، وسيطلب المشورة من الآخرين إذا أمكن ذلك. لقد خطط للعب لعبة الأسئلة والأجوبة إذا كان بدون خيارات فقط.

…

في “المنتقم الأزرق” التي رست في ميناء المقاومة الخاص.

في صباح اليوم التالي، استيقظ كلاين بشكل طبيعي، بعد أن أنهك نفسه في الليلة السابقة.

خطط ألجر للحصول على إمدادات أخيرة قبل عودته إلى جزيرة باسو.

بعد إرشاد طاقمه إلى العناصر التي يجب شراؤها، قام بالتغيير للملابس المحلية، وذهب مباشرة إلى بايام. بعد اللف لعدة مرات، جاء إلى كاتدرائية الأمواج، لقد خطط لتقديم تقرير إلى أسقف الأبرشية، شوغو، حول التطورات الأخيرة.

على الرغم من أنه كان عائد إلى جزيرة باسو ويبلغ عن عمله إلى المستويات العليا في الكنيسة، إلا أنه كان يعرف جيدًا من هو رئيسه المباشر. كان يعلم أنه بحاجة إلى التصرف بشكل مناسب وعدم جعل رئيسه يعتقد أنه كان يتخطى التسلسل القيادي من خلال إقامة علاقات مباشرة مع المستويات العليا.

ظل شوغو سعيدًا وحيويًا لأنه كان سعيدًا جدًا بتقارير ألجر الاستباقية. بعد أن سمع ذلك، قال بنبرة سريعة، “لا داعي للقلق بشأن ذلك. إنها مجرد تقارير روتينية. لقد أبلغت بالفعل جلالته كوتمان أنك مخلص للورد وأنك مخلص للكنيسة. أنت واحد من أكثر القباطنة الموثوق بهم، وسيقوم جلالته كوتمان بإبلاغ مجلس الكرادلة بهذا الأمر “.

هناك في عالم الكتاب، حيث كان قد هتف بالاسم الشرفي غقط دون اكتشاف أي شذوذ، كل ما شعر به هو الخوف من معرفة النتائج المحتملة. الآن، كان يواجه خطرًا خفيًا حدد نفسه أخيرًا، بالإضافة إلى مستقبل لا يمكنه رؤيته بوضوح. كيف لا يستطيع الانغماس في حفرة لا مفر منها من الخوف الشديد؟

توقف مؤقتًا، لكن من دون إعطاء ألجر أي وقت للتحدث، تابع، “بالإضافة إلى ذلك، هناك مهمة أخرى. تحقق من الأشخاص المرتبطين ارتباطًا وثيقًا بالقبطان المجنون كونورز فيكتور.”

“هذه مهمة صادرة مباشرة عن جلالته كوتمان. عليك أن تأخذها على محمل الجد.”

‘التحقق من الأشخاص المرتبطين بالقبطان المجنون؟’ كان ألجر في حيرة، لكنه لم يشكك في ذلك. وبدلاً من ذلك، ضرب بقبضته اليمنى على صدره الأيسر وقال: “نعم، جلالتك”.

لهذا السبب وحذره من أروديس، فقد خطط للقيام بكل ما في وسعه، وسيطلب المشورة من الآخرين إذا أمكن ذلك. لقد خطط للعب لعبة الأسئلة والأجوبة إذا كان بدون خيارات فقط.

أومأ شوغو الأشيب برأسه وفكر لمدة ثانيتين قبل أن يسأل “هل تعرف جيرمان سبارو؟”

بدا هذا السؤال وكأنه صاعقة من فراغ. لقد ترك بؤبؤا ألجر ينقبضان حيث كاد أن يفقد السيطرة على الفور. لحسن الحظ، كان قويًا عقليًا، مما سمح له بالحفاظ على حالته الطبيعية بالكاد.

“لقد سمعت عنه. لقد كان مشهورًا جدًا مؤخرًا. لم يقم فقط بإصطياد لسان الدودة ميثور وإصابة تراسي بجروح خطيرة، ولكنه صعد أيضًا إلى المستقبل الخاصة بكاتليا.” عمل الجزائر على إخفاء التفعلات في قلبه.

قدم شوغو اعترافًا مقتضبًا.

“كنت في البحر، لذلك أنت متأخر قليلاً في الأخبار.”

“قتل جيرمان سبارو كيرشيس في توسكارتر الأسبوع الماضي وحصل على مكافأته. هيه، كان ذلك القرصان جبيث بالفعل، التسلسل 5 شيطان.”

في “المنتقم الأزرق” التي رست في ميناء المقاومة الخاص.

“كيرشيس؟ رفيق أغاليتوا الثاني؟” سألت ألجر بمشاعر صادقة للغاية.

كان يعلم أنه كان يشتبه في كون كيرشيس في التسلسل 5، لكنه لم يكن يعلم أنه كان من مسار الشيطان. وحقيقة أنه كان في نفس الوقت التسلسل 5 وشيطان قد عنت الكثير من الأشياء. كان هذا يعني أنه كان من الصعب قتله، مما يعني أن جيرمان سبارو قد قتل كيرشيس على الأرجح خلال مواجهة مفاجئة!

كان دانيتز يقف بجانب سريره بلا حراك. كان الأمر كما لو أنه واجه قوى تجاوز تشبه نظرة ميدوسا المرعبة.

هذا يعني أن جيرمان سبارو كان بالفعل في قمة التسلسلات 5!

…

‘لولا حقيقة أنه كان يسعى لشراء تركيبة جرعة التسلسل 4، كنت لأشك حتى في أنه أصبح نصف إله…’ فكر ألجر، وشعر بالقلق.

لقد شعر بالقلق عندما أدرك أنه في غضون أسبوع، حصل العالم على تركيبة جرعة التسلسل 5 مغني المحيط والمكون الرئيسي، وقتل خبيث في التسلسل 5، ومن المحتمل جدًا أن يكون لديه تركيبة جرعة التسلسل 6 كاتب العدل في متناول اليد أيضًا!

‘كيف فعلها؟’ أدرك ألجر أنه كان يشعر ببعض الخوف من العالم.

بعد فترة زمنية غير معروفة، زفر دانيتز وهو يواسي نفسه.

بالطبع، لم يكن شيئًا غير مقبول بالنسبة له. كان هذا لأنه علم أن العالم كان ممثل السيد مبارك الأحمق. ومن الواضح أن مبارك السيد الأحمق لم يكن شخصًا واحدًا. إذا كان أحدهم مسؤولاً عن تركيبة جرعة كاتب العدل، بينما كان آخر مسؤولاً عن مغني المحيط، فمن الممكن أن يكون جيرمان سبارو قد قتل كيرشيس فقط.

“لقد سمعت عنه. لقد كان مشهورًا جدًا مؤخرًا. لم يقم فقط بإصطياد لسان الدودة ميثور وإصابة تراسي بجروح خطيرة، ولكنه صعد أيضًا إلى المستقبل الخاصة بكاتليا.” عمل الجزائر على إخفاء التفعلات في قلبه.

على الرغم من أن هذا جعل المرء يشعر بالقلق بالمثل، إلا أنه لم يبدو وكأنه قصة ملفقة.

أومأ شوغو برأسه.

“نعم، قلة رد فعل أغاليتوا تعني شيئ ما.”

~~~~~~

“ركز على جمع المعلومات حول جيرمان سبارو.”

“كل هذا الشر أخفته العاصفة المرعبة الليلة الماضية. لم يكن أحد على علم بالصراع حتى تم العثور على جمجمة العين الواحدة وهي تنجرف حول ميناء سيميم.”

“حسنا، صاحب السعادة.” انحنى ألجر بوقار، بعد أن قرر بالفعل أن يكون روتينيًا مع المهمة بقدر استطاعته.

…

داخل النزل، وضع كلاين جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي على المنضدة.

لم يمضي وقت طويل حتى سُمعت أصوات طقطقة متسرعة.

تماما عندما تعافى من صدمته، أخذ على عجل بضعة أنفاس عميقة بينما كان يحاول أن يمشي في الأرجاء للتخفيف من الرعب المتبقي في قلبه. ومع ذلك، بمجرد أن خطت قدمه اليمنى، اكتشف أن ساقيه قد تخدرتا. كل ما أمكنه فعله هو الانهيار على سريره قبل أن يستدير بالكاد للجلوس.

~~~~~~

متسرعة??? كلاين أروديس إشتاق لك?? كيف يمكنك أن تتركه ينتظر?????