نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-710

خطة.

خطة.

710: خطة.

 

 

 

 

 

فوق الضباب الرمادي، مد كلاين يده واستدعى صولجان إله البحر من كومة الخردة. لقد بدأ يتصفح نقاط الضوء التي لا تعد ولا تحصى حول التحفة الأثرية المختومة.

هذا يعني أن التعامل مع كونورز فيكتور كان خطيرًا جدًا!

 

 

 

على الرغم من أن كلاين لم ير القبطان المجنون كونورز فيكتور، فقد علم سابقًا بسماته والشعارات المختلفة لطاقم القراصنة خاصته. لذلك، لم يكن خائفًا من عدم التعرف عليه.

كل نقطة ضوء توافقة مع صلاة مؤمن. لف التوهجات بقداسة أثيرية!

 

 

 

 

 

سرعان ما أجرى كلاين فحصًا أوليًا بينما ركز على المياه بدلاً من الأرخبيل. بعد أن عزل صولجان إله البحر فوق الضباب الرمادي، لم يكن قادرًا على استخدام “الأداة الإلهية” بشكل مباشر لاستشعار المياه المحيطة وفعل أي شيء فعال. كان عليه أن يعتمد على مشاهد صلوات مؤمنيه كأساس قبل الوصول إلى خمسة أميال بحرية للتأثير على الكائنات الموجودة تحت سطح البحر.

 

 

 

 

 

بثق كلاين روحانيته ولمس إحدى بقع الضوء. رأى أحد السكان يؤدي صلاته اليومية في المساء على متن قارب صيد قبل أن يرسو.

 

 

على المياه التي لم يعد بها قارب الصيد، سطع ضوء القمر القرمزي على الأمواج الزرقاء العميقة التي كانت تتصاعد ببطء. فجأة، إرتفعت تموجات بصمت إلى الأعلى مع ظهور عين مبالغ فيها تنظر إلى السماء. كان تحت العين شكل ضخم.

 

 

مع تغير أفكار كلاين، سرعان ما ارتفعت زاوية المشهد مع ظهور المزيد من السحب المظلمة والأمواج المتموجة في المشهد.

لم تكن المشكلة هي التعامل مع القراصنة الآخرين الذين لم يكونوا على مستوى ادميرال القراصنة، ولكن بما أن القبطان المجنون كونورز فيكتور كان متورط في أمر مرعب مثل ضباب باكلوند الدخاني العظيم، فقد كان عليه أن يعتبر أن تصرفات كونورز العادية كانت مجرد تمويه. بالنظر إلى كيف يمكن أن يكون له هوية أخرى، مع إخفاء السفينة لبعض الأسرار، كان هناك احتمال كبير لوجود فخ يمكن أن يتعامل مع أدميرالات القراصنة. قد لا يخرج كلاين حياً على الرغم من تسليح نفسه للأسنان إذا قام بمحاولة تسلل كهذه.

 

 

 

بعد أن تعافى تدريجياً، نام أخيرًا. بحلول الوقت الذي استيقظ فيه، كان الوقت منتصف الليل.

‘هناك علامات على عاصفة تتخمر لساعات مقبلة؟ هذا صحيح. لقد وجدت أن الجو قامع عندما كنت بالخارج… لهذا السبب قال إلاند أنه من المحتمل أن تكون سفينة القبطان المجنون كونورس مختبئة في ظلال بعض الجزر. لقد كان ثتجنب العاصفة…’ نقر كلاين على حافة الطاولة المرقطة وهو يتمتم بصمت.

في تلك اللحظة، كانت الرياح تعوي في الخارج. كان المطر يتدفق بينما أطلقت العاصفة أخيرًا قوتها بعد فترة طويلة من التخمير.

 

 

 

 

بعد أن استنتج هذا الأمر، جعل “بحثه” أسهل بكثير. كان هذا لأنه لم يكن بحاجة للبحث في المياه الواسعة؛ كل ما كان عليه فعله هو التركيز على الجزر المختلفة حول تلك المياه.

بعد أن استنتج هذا الأمر، جعل “بحثه” أسهل بكثير. كان هذا لأنه لم يكن بحاجة للبحث في المياه الواسعة؛ كل ما كان عليه فعله هو التركيز على الجزر المختلفة حول تلك المياه.

 

 

 

 

مع تغيير في الفكر، أضاءت جوهرة زرقاء على طرف صولجان إله البحر في يد كلاين.

لم يكن هذا صعبًا جدًا أو معقدًا بالنسبة لصولجان إله البحر، لكنه كان مرهقًا ومتعبا للمراقب، كلاين.

 

في تلك اللحظة، كانت الرياح تعوي في الخارج. كان المطر يتدفق بينما أطلقت العاصفة أخيرًا قوتها بعد فترة طويلة من التخمير.

 

 

على المياه التي لم يعد بها قارب الصيد، سطع ضوء القمر القرمزي على الأمواج الزرقاء العميقة التي كانت تتصاعد ببطء. فجأة، إرتفعت تموجات بصمت إلى الأعلى مع ظهور عين مبالغ فيها تنظر إلى السماء. كان تحت العين شكل ضخم.

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه، بدأت جميع أنواع الأسماك تطفو إلى السطح في المكان القريب.

 

 

 

 

 

أخذوا الهالة غير الواضحة التي جاءت متناثرة، لفوا حولها قبل أن يسبحوا ويتجهوا في اتجاهات مختلفة.

بعد القيام بكل هذا، لم يكلف نفسه عناء إلقاء صولجان إله البحر في كومة الخردة قبل العودة إلى العالم الحقيقي. خلع معطفه وسقط في الفراش.

 

 

 

 

بعد عشر ثوانٍ، عادت المياه في دائرة نصف قطرها خمسة أميال بحرية إلى حالتها السابقة. ارتفعت الموجات الزرقاء العميقة إلى ارتفاعٍ عالٍ مرة أخرى، في انتظار الانفجار الأخير.

 

 

 

 

 

‘فووو… هذا متعب قليلا…’ رفع كلاين يده اليسرى لفرك صدغه.

‘فووو… هذا متعب قليلا…’ رفع كلاين يده اليسرى لفرك صدغه.

 

 

 

 

لم يقتصر الأمر على مجرد السيطرة على المخلوقات البحرية، بل منحها أيضًا روحانية تجاوز باقية إلى حد ما. سمحت لهم بنقل المشاهد التي رأوها بالصلاة بعد أن اكتشفوا أي سفن راسية حول الجزيرة.

 

 

 

 

كانت المشاهد عبارة عن سفن تقع جميعها في موانئ، أرصفة أو ظلال جزر مختلفة.

لم يكن هذا صعبًا جدًا أو معقدًا بالنسبة لصولجان إله البحر، لكنه كان مرهقًا ومتعبا للمراقب، كلاين.

 

 

 

 

 

بعد ذلك، اختار كلاين عددًا قليلاً من المؤمنين الذين صلوا في جزر مختلفة حول الأرخبيل. ثم استخدم نفس الطريقة لقيادة الكائنات البحرية في المنطقة.

 

 

 

 

 

بعد القيام بكل هذا، لم يكلف نفسه عناء إلقاء صولجان إله البحر في كومة الخردة قبل العودة إلى العالم الحقيقي. خلع معطفه وسقط في الفراش.

مع تغير أفكار كلاين، سرعان ما ارتفعت زاوية المشهد مع ظهور المزيد من السحب المظلمة والأمواج المتموجة في المشهد.

 

سرعان ما أجرى كلاين فحصًا أوليًا بينما ركز على المياه بدلاً من الأرخبيل. بعد أن عزل صولجان إله البحر فوق الضباب الرمادي، لم يكن قادرًا على استخدام “الأداة الإلهية” بشكل مباشر لاستشعار المياه المحيطة وفعل أي شيء فعال. كان عليه أن يعتمد على مشاهد صلوات مؤمنيه كأساس قبل الوصول إلى خمسة أميال بحرية للتأثير على الكائنات الموجودة تحت سطح البحر.

 

 

بعد أن أنفق روحانيته إلى أقصى حد، اعتقد أنه سينام على الفور. ومع ذلك، بدأ رأسه يتألم، مما منعه من فتح عينيه أو النوم.

 

 

‘إنه كما توقعت. لحسن الحظ، لم أتسرع في الأمر…’ التقط كلاين صولجان إله البحر وقرر تنفيذ الخطة التي كان قد فكر بها للتو.

 

 

كان بإمكان كلاين بشكل واضح أم يشعر أن بشرته بدت شديدة الحساسية. نمت الكتل على جلده، واختبئ تحتها عدد لا يحصى من خيوط اللحم.

لقد وجد السفينة المشتبه بها!

 

 

 

 

‘تماما، كما قال السيد الرجل المعلق، إذا استنزفت روحانياتك إلى الصفر لمدة يومين متتاليين، فستبدأ بالتأكيد في سماع الأشياء وتُظهر علامات فقدان السيطرة. أصبح جسدي غير طبيعي إلى حد ما بمجرد وصوله إلى حدوده لمرة واحدة على الرغم من عدم الحفاظ على ذلك لفترة طويلة. بالطبع، هذا لأنني تقدمت مؤخرًا فقط، ولم أهضم الكثير. علاوة على ذلك، هناك فائض من الجرعات من التسلسلات السابقة…’ استعاد كلاين سلسلة أفكاره أثناء محاولته تتبع الأضواء الكروية المكدسة لتهدئة إجهاد جسده وعقله.

 

 

 

 

 

بعد أن تعافى تدريجياً، نام أخيرًا. بحلول الوقت الذي استيقظ فيه، كان الوقت منتصف الليل.

بثق كلاين روحانيته ولمس إحدى بقع الضوء. رأى أحد السكان يؤدي صلاته اليومية في المساء على متن قارب صيد قبل أن يرسو.

 

 

 

 

في تلك اللحظة، كانت الرياح تعوي في الخارج. كان المطر يتدفق بينما أطلقت العاصفة أخيرًا قوتها بعد فترة طويلة من التخمير.

 

 

‘فووو… هذا متعب قليلا…’ رفع كلاين يده اليسرى لفرك صدغه.

 

 

ولم تكن هذه حالة نادرة في بايام. ماعدا ذلك، كانت الليلة هادئة نسبيًا.

مع تغير أفكار كلاين، سرعان ما ارتفعت زاوية المشهد مع ظهور المزيد من السحب المظلمة والأمواج المتموجة في المشهد.

 

 

 

 

ذهب كلاين إلى الحمام لتطهير أمعائه. غسل يديه واتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، وظهر مرة أخرى فوق الضباب الرمادي.

الجواب جعله يفرح، لأنها كانت بالفعل سفينة كونورز فيكتور!

 

 

 

التقط صولجان إله البحر في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة وبدأ يتصفح “المشاهد” من مخلوقات البحر.

 

 

 

 

 

كانت المشاهد عبارة عن سفن تقع جميعها في موانئ، أرصفة أو ظلال جزر مختلفة.

 

 

لم يكن هذا سوى شعار طاقم قراصنة القبطان المجنون!

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

على الرغم من أن كلاين لم ير القبطان المجنون كونورز فيكتور، فقد علم سابقًا بسماته والشعارات المختلفة لطاقم القراصنة خاصته. لذلك، لم يكن خائفًا من عدم التعرف عليه.

 

 

بعد أن أنفق روحانيته إلى أقصى حد، اعتقد أنه سينام على الفور. ومع ذلك، بدأ رأسه يتألم، مما منعه من فتح عينيه أو النوم.

 

 

أومضت المشاهد وهو يدقق بصبر في تفاصيل السفن.

 

 

بعد عشر ثوانٍ، عادت المياه في دائرة نصف قطرها خمسة أميال بحرية إلى حالتها السابقة. ارتفعت الموجات الزرقاء العميقة إلى ارتفاعٍ عالٍ مرة أخرى، في انتظار الانفجار الأخير.

 

 

بعد حوالي العشر دقائق، ظهرت في عينيه نظرة فرح خفي. لقد قام بتكبير المشهد وهو يقترب من اتجاه المشهد.

 

 

المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله

 

 

لقد وجد السفينة المشتبه بها!

لم يتبقى الكثير في هذا المجلد، فقط عدة أيام، ثلاثة أو أربعة أظن؟

 

 

 

‘هناك علامات على عاصفة تتخمر لساعات مقبلة؟ هذا صحيح. لقد وجدت أن الجو قامع عندما كنت بالخارج… لهذا السبب قال إلاند أنه من المحتمل أن تكون سفينة القبطان المجنون كونورس مختبئة في ظلال بعض الجزر. لقد كان ثتجنب العاصفة…’ نقر كلاين على حافة الطاولة المرقطة وهو يتمتم بصمت.

رست السفينة في الجزء الخلفي من جزيرة سيميم، وهي جزيرة أبعد ما تكون عن أرخبيل رورستد. وخلفه كان هناك منحدر شاهق تحته موجات متماوجة.

 

 

 

 

‘لا عجب أنه على الرغم من أن معظم المغامرين في البحر يعرفون أن القبطان المجنون على اتصال بتجار البشر وتجار العبيد في المملكة، فإن تحقيقات كنيسة العواصف حول اختفاء المستعمرة لم تشر إليه. لديه مكافأة قدرها 3300 جنيه فقط. لطاقم القراصنة خاصته سفينة واحدة فقط، لذا يبدو أنه ذو عمل صغير. من المستحيل عليه القيام بالاتجار بالبشر على نطاق واسع… ماذا أفعل تاليا؟’ تنهد كلاين أولاً بصمت قبل أن يفكر في زاوية التحقيق.

تم رفع الأشرعة والعلم، ولكن كان هناك شعار جمجمة أبيض مع رقعة عين على جانبي السفينة.

كان رد فعله الأول هو استدعاء مخلوق أعماق البحر ضخم، يركب شيء يشبه الحوت، ويتوجه مباشرة إلى جزيرة سيميم بينما تستمر العاصفة. بعد ذلك، سيمكنه التسلل واستخدام قوته كمتحكم في الدمى للسيطرة على القبطان المجنون كونورز فيكتور دون التسبب في ضجة كبيرة. لكن بعد التفكير مليًا، شعر أنه قد كان قرارًا متهورًا.

 

 

 

 

لم يكن هذا سوى شعار طاقم قراصنة القبطان المجنون!

 

 

 

 

 

أزال كلاين بندول الروح من معصمه الأيسر وقام بتأكيد العرافة.

إذا هرب القبطان المجنون بنجاح، لكان كلاين سيظهر أسراره بإيقاظ العش. يمكنه بعد ذلك صياغة خطة هجوم!

 

 

 

 

الجواب جعله يفرح، لأنها كانت بالفعل سفينة كونورز فيكتور!

لم يقتصر الأمر على مجرد السيطرة على المخلوقات البحرية، بل منحها أيضًا روحانية تجاوز باقية إلى حد ما. سمحت لهم بنقل المشاهد التي رأوها بالصلاة بعد أن اكتشفوا أي سفن راسية حول الجزيرة.

 

 

 

بعد استيعاب الموقف المقابل، كان سينهي الهجمات قبل أن يشعر ملك البحر جان كوتمان بالشذوذ أو يصل إلى مكان الحادث.

وقد كان لدى القبطان المجنون سفينة واحدة فقط!

 

 

 

 

لم تكن المشكلة هي التعامل مع القراصنة الآخرين الذين لم يكونوا على مستوى ادميرال القراصنة، ولكن بما أن القبطان المجنون كونورز فيكتور كان متورط في أمر مرعب مثل ضباب باكلوند الدخاني العظيم، فقد كان عليه أن يعتبر أن تصرفات كونورز العادية كانت مجرد تمويه. بالنظر إلى كيف يمكن أن يكون له هوية أخرى، مع إخفاء السفينة لبعض الأسرار، كان هناك احتمال كبير لوجود فخ يمكن أن يتعامل مع أدميرالات القراصنة. قد لا يخرج كلاين حياً على الرغم من تسليح نفسه للأسنان إذا قام بمحاولة تسلل كهذه.

‘لا عجب أنه على الرغم من أن معظم المغامرين في البحر يعرفون أن القبطان المجنون على اتصال بتجار البشر وتجار العبيد في المملكة، فإن تحقيقات كنيسة العواصف حول اختفاء المستعمرة لم تشر إليه. لديه مكافأة قدرها 3300 جنيه فقط. لطاقم القراصنة خاصته سفينة واحدة فقط، لذا يبدو أنه ذو عمل صغير. من المستحيل عليه القيام بالاتجار بالبشر على نطاق واسع… ماذا أفعل تاليا؟’ تنهد كلاين أولاً بصمت قبل أن يفكر في زاوية التحقيق.

 

 

 

 

لم يقتصر الأمر على مجرد السيطرة على المخلوقات البحرية، بل منحها أيضًا روحانية تجاوز باقية إلى حد ما. سمحت لهم بنقل المشاهد التي رأوها بالصلاة بعد أن اكتشفوا أي سفن راسية حول الجزيرة.

كان رد فعله الأول هو استدعاء مخلوق أعماق البحر ضخم، يركب شيء يشبه الحوت، ويتوجه مباشرة إلى جزيرة سيميم بينما تستمر العاصفة. بعد ذلك، سيمكنه التسلل واستخدام قوته كمتحكم في الدمى للسيطرة على القبطان المجنون كونورز فيكتور دون التسبب في ضجة كبيرة. لكن بعد التفكير مليًا، شعر أنه قد كان قرارًا متهورًا.

 

 

 

 

 

لم تكن المشكلة هي التعامل مع القراصنة الآخرين الذين لم يكونوا على مستوى ادميرال القراصنة، ولكن بما أن القبطان المجنون كونورز فيكتور كان متورط في أمر مرعب مثل ضباب باكلوند الدخاني العظيم، فقد كان عليه أن يعتبر أن تصرفات كونورز العادية كانت مجرد تمويه. بالنظر إلى كيف يمكن أن يكون له هوية أخرى، مع إخفاء السفينة لبعض الأسرار، كان هناك احتمال كبير لوجود فخ يمكن أن يتعامل مع أدميرالات القراصنة. قد لا يخرج كلاين حياً على الرغم من تسليح نفسه للأسنان إذا قام بمحاولة تسلل كهذه.

 

 

‘هناك علامات على عاصفة تتخمر لساعات مقبلة؟ هذا صحيح. لقد وجدت أن الجو قامع عندما كنت بالخارج… لهذا السبب قال إلاند أنه من المحتمل أن تكون سفينة القبطان المجنون كونورس مختبئة في ظلال بعض الجزر. لقد كان ثتجنب العاصفة…’ نقر كلاين على حافة الطاولة المرقطة وهو يتمتم بصمت.

 

 

‘هل يجب أن أستدعي نفسي وأتوجه مع صولجان إله البحر كجسد روح؟ يمكن أن يؤدي ذلك إلى تجنب بعض الحوادث، حيث يمكنني إنهاء الاستدعاء فورًا إذا حدث خطأ ما. ومع ذلك، فإن صولجان إله البحر هو في الأساس خاصية التجاوز لتسلسلات عليا من مسار العاصفة. طالما أنه يظهر في العالم الحقيقي، فقد يجذب ملك البحر جان كوتمان… وهذا سيمنع تطور الموقف كما أتوقع أن يفعل…’ نظر كلاين إلى العاصفة في المشهد بينما توصل إلى خطة أولية.

 

 

 

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

قبل ذلك، استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة العرافة: “التعامل مع كونورز فيكتور أمر خطير للغاية”.

 

 

أومضت المشاهد وهو يدقق بصبر في تفاصيل السفن.

 

 

أخذ كلاين السلسلة الفضية لبندول الروح، كبح جماح أفكاره وركز على العرافة.

 

 

 

 

 

سرعان ما فتح عينيه ليرى قلادة التوباز تدور في اتجاه عقارب الساعة بتردد عالٍ وبسعة كبيرة.

 

 

قبل ذلك، استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة العرافة: “التعامل مع كونورز فيكتور أمر خطير للغاية”.

 

على المياه التي لم يعد بها قارب الصيد، سطع ضوء القمر القرمزي على الأمواج الزرقاء العميقة التي كانت تتصاعد ببطء. فجأة، إرتفعت تموجات بصمت إلى الأعلى مع ظهور عين مبالغ فيها تنظر إلى السماء. كان تحت العين شكل ضخم.

هذا يعني أن التعامل مع كونورز فيكتور كان خطيرًا جدًا!

على الرغم من أن كلاين لم ير القبطان المجنون كونورز فيكتور، فقد علم سابقًا بسماته والشعارات المختلفة لطاقم القراصنة خاصته. لذلك، لم يكن خائفًا من عدم التعرف عليه.

 

المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله

 

أزال كلاين بندول الروح من معصمه الأيسر وقام بتأكيد العرافة.

‘إنه كما توقعت. لحسن الحظ، لم أتسرع في الأمر…’ التقط كلاين صولجان إله البحر وقرر تنفيذ الخطة التي كان قد فكر بها للتو.

 

 

 

 

أومضت المشاهد وهو يدقق بصبر في تفاصيل السفن.

لقد كان لأن يستخدم مشهد الصلاة ويضرب سفينة كونورز فيكتور بصولجان إله البحر من بعيد باستخدام غطاء العاصفة. سيوقظ العش ويجرب سره على الظهور!

 

 

 

 

 

بعد استيعاب الموقف المقابل، كان سينهي الهجمات قبل أن يشعر ملك البحر جان كوتمان بالشذوذ أو يصل إلى مكان الحادث.

 

 

الجواب جعله يفرح، لأنها كانت بالفعل سفينة كونورز فيكتور!

 

 

لن يشعر كلاين بخيبة أمل إذا سقط كونورز فيكتور للأسف في يد ملك البحر. كان هذا لأنه كان عليه أن يفكر في وسيلة لتمرير المعلومات إلى الكنائس الثلاث بعد أن اكيكتشف حقيقة ضباب باكلوند الدخاني العظيم.

 

 

 

 

قبل ذلك، استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة العرافة: “التعامل مع كونورز فيكتور أمر خطير للغاية”.

إذا هرب القبطان المجنون بنجاح، لكان كلاين سيظهر أسراره بإيقاظ العش. يمكنه بعد ذلك صياغة خطة هجوم!

 

 

 

 

 

فووو… زفر كلاين ببطء بينما كان يراقب السفينة تتجول مع الأمواج المتلاطمة المظلمة قبل رفع صولجان إله البحر عالياً في الهواء.

أزال كلاين بندول الروح من معصمه الأيسر وقام بتأكيد العرافة.

 

 

 

 

عند طرف الصولجان، بدأت الجواهر الزرقاء التي لفته تشع ضوءًا ساطعًا.

عند طرف الصولجان، بدأت الجواهر الزرقاء التي لفته تشع ضوءًا ساطعًا.

 

 

~~~~~~~~

 

 

 

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

 

 

 

لم يتبقى الكثير في هذا المجلد، فقط عدة أيام، ثلاثة أو أربعة أظن؟

بعد ذلك، اختار كلاين عددًا قليلاً من المؤمنين الذين صلوا في جزر مختلفة حول الأرخبيل. ثم استخدم نفس الطريقة لقيادة الكائنات البحرية في المنطقة.

 

لم تكن المشكلة هي التعامل مع القراصنة الآخرين الذين لم يكونوا على مستوى ادميرال القراصنة، ولكن بما أن القبطان المجنون كونورز فيكتور كان متورط في أمر مرعب مثل ضباب باكلوند الدخاني العظيم، فقد كان عليه أن يعتبر أن تصرفات كونورز العادية كانت مجرد تمويه. بالنظر إلى كيف يمكن أن يكون له هوية أخرى، مع إخفاء السفينة لبعض الأسرار، كان هناك احتمال كبير لوجود فخ يمكن أن يتعامل مع أدميرالات القراصنة. قد لا يخرج كلاين حياً على الرغم من تسليح نفسه للأسنان إذا قام بمحاولة تسلل كهذه.

المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله

على الرغم من أن كلاين لم ير القبطان المجنون كونورز فيكتور، فقد علم سابقًا بسماته والشعارات المختلفة لطاقم القراصنة خاصته. لذلك، لم يكن خائفًا من عدم التعرف عليه.

 

 

إستمتعوا~~~~

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط