الإسم الرابع.
671: الإسم الرابع.
قبل أن يتمكن ديريك وهاييم وجوشوا من الرد في الوقت المناسب، انطلق الكنيسي المؤمن إلى الأمام بسرعة فائقة للغاية، مما أدى إلى ظهور صورة لاحقة.
‘غرض غريب؟’ شعر كلاين على الفور بصداع، لكنه سأل بتعبير غير منزعج، “ما هو؟”
كان قديس نظام الشفق هذا في أنقاض معينة، وقد تأثر بالقوى المتبقية لملاك أو إله من مسار المتفرج، مما تسبب في انفصاله وتحوله إلى شخصية لطيفة. أدى ذلك إلى حاصره هناك.
“سمكة بأصابع بشرية تنمو فيها!” دون انتظار رد جيرمان سبارو، ركض فرانك إلى قاعة الطعام. لم يمضي وقت طويل، ركض عائدا ممسكا بيده سمكة غريبة سوداء مزرقة.
بينما كان على وشك أن يقول الاسم الرابع، اندلعت فيه شعلة شفافة من الداخل!
كانت السمكة بطول طبيعي. في الفضاء الذي كانت فيه عيناها، كان لها وجه يشبه الإنسان. تم تشريح بطنها، وشوهدت ثلاثة أصابع ملطخة بالدماء محشوة بالداخل.
أوقف هيث دويل حركت ميله ودرسها بعناية لبضع ثوان.
“لم يتم إدخالها من قبلي. كانت هناك في الأصل! انظر إلى أسنانها. من غير المحتمل جدًا أن تأكل شيئًا كهذا، لذلك لا يمكن إلا أن تكون قد أنتجت الأصابع بنفسها! بالطبع، أنا غير قادر حاليًا على تحديد ما ستفعله الأصابع في جسدها”، أوضح فرانك حكمه على عجل.
سرعان ما تفاعل وضحك.
نظر كلاين إلى السمكة وقال بعد بعض التفكير، “ربما حشاها شخص ما بالداخل”.
‘غرض غريب؟’ شعر كلاين على الفور بصداع، لكنه سأل بتعبير غير منزعج، “ما هو؟”
“… منطقي. إذن فهي ليس أكثر سمكة فرادة.” ذهل فرانك للحظة بينما بدا محبطًا إلى حد ما. “الأصابع تعتبر لحم ودم. سأسأل هيث. إنه خبير في مثل هذه الأمور.”
قاتل جانبه الجيد والشرير باستمرار، متقاتلين غالبًا على المستوى النفسي. الشخصية الرئيسية، التي كانت تميل أكثر نحو الظلام، امتلكت ميزة تدريجية حيث اختبأت الشخصية الجيدة في كل مكان في عالم العقل بحثًا عن المساعدة.
وبينما كان يتحدث، قام بمسح المنطقة ووجد هيث دويل الذي كان منكمشا في زاوية يأكل.
“ما هي الكارثة الكبرى؟”
ذهب فرانك بسرعة ووضع السمكة السوداء المزرقة أمام عديم الدم.
“من أغوى ساسرير؟”
مد هيث دويل يديه وضغط وجهه على السمكة.
كان على وشك أن ينظر إلى إسقاط بلاط الملك العملاق على الجانب الآخر من الجبل للبحث عن المزيد من الدلائل المحتملة عندما سمع كاتليا تسأل فجأة بثقل بينما تعانق ركبتيها.
عند رؤية هذا المشهد، كان لدى فرانك شعور محير بأن شيئًا ما كان على خطأ.
“نعم.” أدار كلاين رأسه ونظر إلى أدميرالة النجوم بينما قال بشكل عابر، “لديك مشاعر عميقة جدًا تجاهها.”
سرعان ما تفاعل وضحك.
بينما كانت كاتليا تتحدث، صمتت فجأة.
“لا، هذا ليس طعامًا لك. كنت تأكل السمك طوال هذا الوقت لدرجة أنه تفوح من جسمك رائحة السمك.”
“ما قصدته هو السؤال عما إذا كنت تعرف الأصابع الموجودة في معدة السمكة؟ هل يمكنك العثور على مالكها الأصلي؟”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، مد يده اليسرى وأخمد ضوء الشمعة بالكامل.
أوقف هيث دويل حركت ميله ودرسها بعناية لبضع ثوان.
“نعم.” لقد وثق فرانك لي في جيرمان سبارو كثيرًا. “ربما مات الرجل الذي يطلب المساعدة منذ زمن بعيد…”
“إنهم ينتمون إلى أسقف ورود، على الأقل أسقف ورود.”
“… منطقي. إذن فهي ليس أكثر سمكة فرادة.” ذهل فرانك للحظة بينما بدا محبطًا إلى حد ما. “الأصابع تعتبر لحم ودم. سأسأل هيث. إنه خبير في مثل هذه الأمور.”
أخرج الأصابع الثلاثة الملطخة بالدماء وكدسها معًا.
ترنح اللحم والدم وهم يرسمون كلمة باللون الأحمر: “النجدة!”
بعد لحظة وجيزة، ذابت الأصابع مثل الشمع، وتحولت إلى بركة من الدم واللحم اللزج.
‘إذا يشير الملوك إلى ملوك الملائكة.. ما الاسم الرابع؟ لماذا دمر نفسه بينما كان على وشك أن يقوله؟ هل هو من أغوى ساسرير أم غيره؟’ كان ديريك مليئا بالأسئلة.
ترنح اللحم والدم وهم يرسمون كلمة باللون الأحمر: “النجدة!”
‘لذلك، هذه محاولة من جانب ليوماستر الجيد لطلب المساعدة؟ بصفته قديسًا من نظام الشفق، ربما يكون قد تقدم من الراعي، لذلك ليس من الغريب أن تكون لديك قوى تجاوز مثل أسقف ورود…’ أومأ كلاين برأسه، معتقدًا أن حكمه على الأرجح كان قريب من الحقيقة.
‘أصابع من أسقف ورود… “النجدة”…’ عند رؤية هذا المشهد، أقام كلاين على الفور بعض الاتصالات.
“لم يتم إدخالها من قبلي. كانت هناك في الأصل! انظر إلى أسنانها. من غير المحتمل جدًا أن تأكل شيئًا كهذا، لذلك لا يمكن إلا أن تكون قد أنتجت الأصابع بنفسها! بالطبع، أنا غير قادر حاليًا على تحديد ما ستفعله الأصابع في جسدها”، أوضح فرانك حكمه على عجل.
لقد تذكر قديس الظلام وليوماستر من عالم الأحلام!
“النجدة؟ كيف؟” أدار فرانك لي رأسه إلى جيرمان سبارو بنظرة فارغة.
كان قديس نظام الشفق هذا في أنقاض معينة، وقد تأثر بالقوى المتبقية لملاك أو إله من مسار المتفرج، مما تسبب في انفصاله وتحوله إلى شخصية لطيفة. أدى ذلك إلى حاصره هناك.
اعترف كلاين باقتضاب دون إخفاء الحقيقة.
قاتل جانبه الجيد والشرير باستمرار، متقاتلين غالبًا على المستوى النفسي. الشخصية الرئيسية، التي كانت تميل أكثر نحو الظلام، امتلكت ميزة تدريجية حيث اختبأت الشخصية الجيدة في كل مكان في عالم العقل بحثًا عن المساعدة.
‘غرض غريب؟’ شعر كلاين على الفور بصداع، لكنه سأل بتعبير غير منزعج، “ما هو؟”
‘لذلك، هذه محاولة من جانب ليوماستر الجيد لطلب المساعدة؟ بصفته قديسًا من نظام الشفق، ربما يكون قد تقدم من الراعي، لذلك ليس من الغريب أن تكون لديك قوى تجاوز مثل أسقف ورود…’ أومأ كلاين برأسه، معتقدًا أن حكمه على الأرجح كان قريب من الحقيقة.
بدون رؤية أي رد من الكنيسي، مد كولين يده اليمنى، وسحب سيفه الفضي نحو الشخص.
“النجدة؟ كيف؟” أدار فرانك لي رأسه إلى جيرمان سبارو بنظرة فارغة.
مع وفاة الكنيسي، أصدرت الشوارع بالخارج ومدينة بعد الظهر بأكملها فجأة هديرًا وكأنها وحوش برية.
‘يجب أن تسأل قبطانتك وليس أنا…# هز كلاين رأسه.
لم يكن تعبير كاتليا ضائعًا ومذهولًا كما كان من قبل. قالت وهي تقضم شفتيها بطريقة ساخرة من النفس “هذا صحيح.”
“ليس عليك أن تهتم.”
عند رؤية هذا المشهد، كان لدى فرانك شعور محير بأن شيئًا ما كان على خطأ.
“هناك الكثير من الشذوذ مع هذه المياه.”
كان سبب إعطاء هذا الرأي هو أنه من الحلم، كانت شخصية ليوماستر الرئيسية تتمتع بالأفضلية المطلقة. لإنقاذه حقًا، كان بحاجة إلى اتخاذ الاستعدادات للتعامل مع نصف إله. على الرغم من أن الجانب الجيد سيتدخل بالتأكيد، إلا أن كل ما سيمكنه فعله هو تقليل قوة قديس الظلام إلى حد ما. سيبقى نصف إله.
لقد بدا وكأن الكنيسي لم يسمعه وهو يواصل السجود على الأرض. لقد كرر كلمات الندم وكأنه تسجيل وهمي متروك في البيئة.
بالطبع، مع وجود ملكة الغوامض على متن المستقبل، فإن القيام بأي محاولات فعلية لم يكن مستحيلاً. ولكن إذا تم إنقاذ ليوماستر بسهولة وجعله قديس ظلام جيد تمامًا، اعتقد كلاين أن الملكة كانت لتفعل ذلك لفترة طويلة. يجب أن يكون سبب عدم اتخاذ إجراء هو أنه كان غير واقعي.
اجتاحت العاصفة التي تشكلت من الضوء تمامًا المناطق المحيطة، تاركةً الكنيسي متجمد في الجو قبل أن يلتهمه تمامًا.
على سبيل المثال، المكان الذي يوجد فيه ليوماستر يتسبب في انفصال روح المرء، لدرجة أن ملكة الغوامض لم تجرؤ حتى على تحديه… تم استعادة حلم ليوماستر جزئيًا فقط. وكاد أن يجعلني أواجه موقفًا لا يمكنني التعامل معه. أخيرًا، قمت بحل المشكلة بسرعة مع صولجان إله البحر. إذا كنت سألتقي به في العالم الحقيقي، فسأعاني حقًا من الانفصال في الشخصية، وأصبح عضوًا في مصح نفسي. يجب أن أجد طريقة لاستعارة شمعة الرعب العقلي من الأب أوترفسكي لأحظى بفرصة العلاج… هيه هيه. يمكنني أيضًا أن أجعل الآنسة عدالة تعالجني، لكنها ما زالت تفتقر إلى القوة في الوقت الحالي…’ تذكر كلاين الماضي بينما كان يمازح داخليًا.
بينما كانت كاتليا تتحدث، صمتت فجأة.
“نعم.” لقد وثق فرانك لي في جيرمان سبارو كثيرًا. “ربما مات الرجل الذي يطلب المساعدة منذ زمن بعيد…”
رد الكنسي الذي كانت شخصيته غير واضحة للغاية بطريقة مذهولة، “الملوك هم ساسرير، أوروبوروس، ميديتشي…”
عند قول هذا، أضاءت عيناه فجأة وهو يحدق في هيث دويل.
اتخذ ديريك وهاييم وجوشوا أيضًا مواقع قتالية في محاولة لصد الوحش المتبقي.
“هل يمكنك محو البصمة العقلية المتبقية على هذا اللحم والدم؟”
انفتحت أطراف فم فرانك لي شيئًا فشيئًا بينما ابتسم مثل طفل يبلغ وزنه مائتي رطل.
“نعم” أجاب هيث دويل بإيجاز.
نظر كلاين إلى السمكة وقال بعد بعض التفكير، “ربما حشاها شخص ما بالداخل”.
انفتحت أطراف فم فرانك لي شيئًا فشيئًا بينما ابتسم مثل طفل يبلغ وزنه مائتي رطل.
‘أصابع من أسقف ورود… “النجدة”…’ عند رؤية هذا المشهد، أقام كلاين على الفور بعض الاتصالات.
“لطالما كنت أشعر بالفضول الشديد بشأن بنية لحم ودم أسقف ورود.”
بعد لحظة وجيزة، ذابت الأصابع مثل الشمع، وتحولت إلى بركة من الدم واللحم اللزج.
“لقد فكرت دائمًا في نتيجة استخدام لحم ودم كوسيط ووسيلة للتهجين.”
اعترف كلاين باقتضاب دون إخفاء الحقيقة.
‘ذات يوم، ستموت وسط تجاربك. لحسن الحظ، سأغادر هذه السفينة قريبًا…’ كان لدى كلاين انطباع محير عن دخول طفل مسبب للمشاكل إلى مستودع أسلحة.
لقد رفع رأسه ببطء. كان لونه أخضر قاتمًا، وكانت نظرته مليئة بالكراهية.
تفاجأ هيث دويل، الذي كان وجهه شبه شفاف بسبب الشحوب، لثانيتين قبل أن يقول بصدق، “شكرًا لك”.
“لقد فكرت دائمًا في نتيجة استخدام لحم ودم كوسيط ووسيلة للتهجين.”
“لماذا تشكرني؟” حك فرانك لي رأسه، وبدا محتارًا تمامًا.
أوقف هيث دويل حركت ميله ودرسها بعناية لبضع ثوان.
‘ربما يشكرك على قدرتك على كبح فضولك وعدم استخدام لحمه ودمه كموضوع تجريبي. أنت رفيق يستحق الثقة…’ اهتزت زوايا فم كلاين قليلاً في محاولة لتفسير السبب. لقد أدرك أنه قد كان لزميل المستقبل الأول والثاني سلاسل أفكار غريبة إلى حد ما.
اعترف كلاين باقتضاب دون إخفاء الحقيقة.
…
كان قديس نظام الشفق هذا في أنقاض معينة، وقد تأثر بالقوى المتبقية لملاك أو إله من مسار المتفرج، مما تسبب في انفصاله وتحوله إلى شخصية لطيفة. أدى ذلك إلى حاصره هناك.
بلدة الظهيرة. في الكاتدرائية نصف منهارة.
“هناك الكثير من الشذوذ مع هذه المياه.”
وقف كولين إلى جانب الكنيسي بالرداء أبيض وسأل بلطف: “من هم الملوك؟”
“هل يمكنك محو البصمة العقلية المتبقية على هذا اللحم والدم؟”
“ما هي الكارثة الكبرى؟”
“نعم.” لقد وثق فرانك لي في جيرمان سبارو كثيرًا. “ربما مات الرجل الذي يطلب المساعدة منذ زمن بعيد…”
“من أغوى ساسرير؟”
‘روح، طيف أم روح شريرة؟’ نظر ديريك في ذلك الاتجاه، وشعر بالتوتر إلى حد ما.
لقد بدا وكأن الكنيسي لم يسمعه وهو يواصل السجود على الأرض. لقد كرر كلمات الندم وكأنه تسجيل وهمي متروك في البيئة.
‘ربما يشكرك على قدرتك على كبح فضولك وعدم استخدام لحمه ودمه كموضوع تجريبي. أنت رفيق يستحق الثقة…’ اهتزت زوايا فم كلاين قليلاً في محاولة لتفسير السبب. لقد أدرك أنه قد كان لزميل المستقبل الأول والثاني سلاسل أفكار غريبة إلى حد ما.
‘روح، طيف أم روح شريرة؟’ نظر ديريك في ذلك الاتجاه، وشعر بالتوتر إلى حد ما.
رد الكنسي الذي كانت شخصيته غير واضحة للغاية بطريقة مذهولة، “الملوك هم ساسرير، أوروبوروس، ميديتشي…”
بدون رؤية أي رد من الكنيسي، مد كولين يده اليمنى، وسحب سيفه الفضي نحو الشخص.
كان كولين مستعدًا بالفعل لذلك. لقد خطى خطوة قطرية للأمام بقدمه اليمنى، وأدار جسده نصفيا، ومسح للخلف بالسيف الفضي في يده اليسرى.
ومع ذلك، على الرغم من أن طرف النصل الحاد وصل إلى مؤخرة رأسه، ظل الكنيسي في ندم، وكأن شيئًا لم يتغير.
ذهب فرانك بسرعة ووضع السمكة السوداء المزرقة أمام عديم الدم.
أرجع كولين إلياد سيفه الفضي أثناء مسحه للمنطقة برموز خضراء داكنة في عينيه.
“نعم” أجاب هيث دويل بإيجاز.
ثم سار قطريًا إلى المذبح أمامه وهو يلقي بصره على الشمعة المصدرة لضوء أصفر.
‘إذا يشير الملوك إلى ملوك الملائكة.. ما الاسم الرابع؟ لماذا دمر نفسه بينما كان على وشك أن يقوله؟ هل هو من أغوى ساسرير أم غيره؟’ كان ديريك مليئا بالأسئلة.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، مد يده اليسرى وأخمد ضوء الشمعة بالكامل.
عند قول هذا، أضاءت عيناه فجأة وهو يحدق في هيث دويل.
تمثال الإله المنهار في منتصف المذبح أصبح خافتًا فجأة بينما توقف الرجل ذو الرداء الأبيض السجد أخيرًا عن ندمه.
671: الإسم الرابع.
لقد رفع رأسه ببطء. كان لونه أخضر قاتمًا، وكانت نظرته مليئة بالكراهية.
“هل يمكنك محو البصمة العقلية المتبقية على هذا اللحم والدم؟”
قبل أن يتمكن ديريك وهاييم وجوشوا من الرد في الوقت المناسب، انطلق الكنيسي المؤمن إلى الأمام بسرعة فائقة للغاية، مما أدى إلى ظهور صورة لاحقة.
أوقف هيث دويل حركت ميله ودرسها بعناية لبضع ثوان.
كان كولين مستعدًا بالفعل لذلك. لقد خطى خطوة قطرية للأمام بقدمه اليمنى، وأدار جسده نصفيا، ومسح للخلف بالسيف الفضي في يده اليسرى.
“نعم.” أدار كلاين رأسه ونظر إلى أدميرالة النجوم بينما قال بشكل عابر، “لديك مشاعر عميقة جدًا تجاهها.”
على السيف، ارتفعت بقع الضوء، مشكّلة على الفور عاصفة هائلة.
بينما كانت كاتليا تتحدث، صمتت فجأة.
اجتاحت العاصفة التي تشكلت من الضوء تمامًا المناطق المحيطة، تاركةً الكنيسي متجمد في الجو قبل أن يلتهمه تمامًا.
“هناك الكثير من الشذوذ مع هذه المياه.”
انتهت العاصفة بسرعة بينما نظر كولين إلى الكنيسي الذي كان جسده مشبعًا بنور الفجر. ثم كرر أسئلته السابقة مرة أخرى.
‘يجب أن تسأل قبطانتك وليس أنا…# هز كلاين رأسه.
“من هم الملوك؟”
كان كولين مستعدًا بالفعل لذلك. لقد خطى خطوة قطرية للأمام بقدمه اليمنى، وأدار جسده نصفيا، ومسح للخلف بالسيف الفضي في يده اليسرى.
“ما هي المصيبة الكبرى؟”
‘يجب أن تسأل قبطانتك وليس أنا…# هز كلاين رأسه.
“من أغوى ساسرير؟”
لم يكن تعبير كاتليا ضائعًا ومذهولًا كما كان من قبل. قالت وهي تقضم شفتيها بطريقة ساخرة من النفس “هذا صحيح.”
رد الكنسي الذي كانت شخصيته غير واضحة للغاية بطريقة مذهولة، “الملوك هم ساسرير، أوروبوروس، ميديتشي…”
‘غرض غريب؟’ شعر كلاين على الفور بصداع، لكنه سأل بتعبير غير منزعج، “ما هو؟”
بينما كان على وشك أن يقول الاسم الرابع، اندلعت فيه شعلة شفافة من الداخل!
“لم يتم إدخالها من قبلي. كانت هناك في الأصل! انظر إلى أسنانها. من غير المحتمل جدًا أن تأكل شيئًا كهذا، لذلك لا يمكن إلا أن تكون قد أنتجت الأصابع بنفسها! بالطبع، أنا غير قادر حاليًا على تحديد ما ستفعله الأصابع في جسدها”، أوضح فرانك حكمه على عجل.
اجتاحه اللهب على الفور، مما أدى إلى انتشاره في غاز أسود.
ثم سار قطريًا إلى المذبح أمامه وهو يلقي بصره على الشمعة المصدرة لضوء أصفر.
‘إذا يشير الملوك إلى ملوك الملائكة.. ما الاسم الرابع؟ لماذا دمر نفسه بينما كان على وشك أن يقوله؟ هل هو من أغوى ساسرير أم غيره؟’ كان ديريك مليئا بالأسئلة.
بالطبع، مع وجود ملكة الغوامض على متن المستقبل، فإن القيام بأي محاولات فعلية لم يكن مستحيلاً. ولكن إذا تم إنقاذ ليوماستر بسهولة وجعله قديس ظلام جيد تمامًا، اعتقد كلاين أن الملكة كانت لتفعل ذلك لفترة طويلة. يجب أن يكون سبب عدم اتخاذ إجراء هو أنه كان غير واقعي.
مع وفاة الكنيسي، أصدرت الشوارع بالخارج ومدينة بعد الظهر بأكملها فجأة هديرًا وكأنها وحوش برية.
نظر كلاين إلى السمكة وقال بعد بعض التفكير، “ربما حشاها شخص ما بالداخل”.
نظر ديريك دون وعي من النافذة ورأى وجهًا عملاقًا.
كانت السمكة بطول طبيعي. في الفضاء الذي كانت فيه عيناها، كان لها وجه يشبه الإنسان. تم تشريح بطنها، وشوهدت ثلاثة أصابع ملطخة بالدماء محشوة بالداخل.
الزجاج حيث تم لصقه في الأصل نمت عين فريدة واحدة. كان على وجهه شعر أسود قصير وكثيف.
“ما هي المصيبة الكبرى؟”
تااب! تااب! تااب! هرع وحش مماثل آخر من داخل الكاتدرائية. كان له بنية إنسان عادي وعينين، لكن سطح جسمه كان مغطى بالمثل بشعر أسود قصير يشبه الوحش.
وقف كولين إلى جانب الكنيسي بالرداء أبيض وسأل بلطف: “من هم الملوك؟”
تنهد كولين وهو يواجه أحد الوحوش “مدينة فاسدة تلوثت بالكامل…”.
كان كولين مستعدًا بالفعل لذلك. لقد خطى خطوة قطرية للأمام بقدمه اليمنى، وأدار جسده نصفيا، ومسح للخلف بالسيف الفضي في يده اليسرى.
اتخذ ديريك وهاييم وجوشوا أيضًا مواقع قتالية في محاولة لصد الوحش المتبقي.
انفتحت أطراف فم فرانك لي شيئًا فشيئًا بينما ابتسم مثل طفل يبلغ وزنه مائتي رطل.
…
اتخذ ديريك وهاييم وجوشوا أيضًا مواقع قتالية في محاولة لصد الوحش المتبقي.
استمرت المستقبل في الإبحار بسلام قبل أن تواجه ليلة قصيرة مرة أخرى.
“لم يتم إدخالها من قبلي. كانت هناك في الأصل! انظر إلى أسنانها. من غير المحتمل جدًا أن تأكل شيئًا كهذا، لذلك لا يمكن إلا أن تكون قد أنتجت الأصابع بنفسها! بالطبع، أنا غير قادر حاليًا على تحديد ما ستفعله الأصابع في جسدها”، أوضح فرانك حكمه على عجل.
بعد دخول كلاين إلى عالم الأحلام، وجد نفسه مرة أخرى في موقعه الأصلي- بجانب أدميرالة النجوم كاتليا.
‘غرض غريب؟’ شعر كلاين على الفور بصداع، لكنه سأل بتعبير غير منزعج، “ما هو؟”
كان على وشك أن ينظر إلى إسقاط بلاط الملك العملاق على الجانب الآخر من الجبل للبحث عن المزيد من الدلائل المحتملة عندما سمع كاتليا تسأل فجأة بثقل بينما تعانق ركبتيها.
“النجدة؟ كيف؟” أدار فرانك لي رأسه إلى جيرمان سبارو بنظرة فارغة.
“هل قابلتها؟”
قبل أن يتمكن ديريك وهاييم وجوشوا من الرد في الوقت المناسب، انطلق الكنيسي المؤمن إلى الأمام بسرعة فائقة للغاية، مما أدى إلى ظهور صورة لاحقة.
اعترف كلاين باقتضاب دون إخفاء الحقيقة.
لقد بدا وكأن الكنيسي لم يسمعه وهو يواصل السجود على الأرض. لقد كرر كلمات الندم وكأنه تسجيل وهمي متروك في البيئة.
جمعت كاتليا شفتيها وسألت “إنها على السفينة؟”
‘لذلك، هذه محاولة من جانب ليوماستر الجيد لطلب المساعدة؟ بصفته قديسًا من نظام الشفق، ربما يكون قد تقدم من الراعي، لذلك ليس من الغريب أن تكون لديك قوى تجاوز مثل أسقف ورود…’ أومأ كلاين برأسه، معتقدًا أن حكمه على الأرجح كان قريب من الحقيقة.
“نعم.” أدار كلاين رأسه ونظر إلى أدميرالة النجوم بينما قال بشكل عابر، “لديك مشاعر عميقة جدًا تجاهها.”
ثم سار قطريًا إلى المذبح أمامه وهو يلقي بصره على الشمعة المصدرة لضوء أصفر.
لم يكن تعبير كاتليا ضائعًا ومذهولًا كما كان من قبل. قالت وهي تقضم شفتيها بطريقة ساخرة من النفس “هذا صحيح.”
انتهت العاصفة بسرعة بينما نظر كولين إلى الكنيسي الذي كان جسده مشبعًا بنور الفجر. ثم كرر أسئلته السابقة مرة أخرى.
“كنت بجانبها قبل أن أبلغ الثالثة من عمري. هيه هيه. هذا ما يقولونه، لكن لم يعد لدي أي ذكريات فعلية عن ذلك.”
“من هم الملوك؟”
“علمتني، وأمسكت بيدي أثناء مغامرتنا. شاهدتني أكبر. بالنسبة لي، هي قبطانتي ومعلمتي، وكذلك… وكذلك أمي…”
كان كولين مستعدًا بالفعل لذلك. لقد خطى خطوة قطرية للأمام بقدمه اليمنى، وأدار جسده نصفيا، ومسح للخلف بالسيف الفضي في يده اليسرى.
بينما كانت كاتليا تتحدث، صمتت فجأة.
“ما هي الكارثة الكبرى؟”
بعد لحظة وجيزة، ذابت الأصابع مثل الشمع، وتحولت إلى بركة من الدم واللحم اللزج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
