نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 661

الإقتراب

الإقتراب

661: الإقتراب.

بااا!

شعر فرانك لي بشذوذ جيرمان سبارو بنيما أضاف بضحكة مكتومة، “لقد خططت لتقديم بعض المساعدة لك من خلال إلقاء بعض البذور. لسوء الحظ، ليس هناك فرصة أنني سأستطيع الرمي لتلك المسافة.”

رفع كلاين الدمى الورقية وهزّها.

‘ترمي بعض البذور على الخزامي السوداء؟ تحتوي هذه المياه على بقايا هالة الأم الأرض. ستتغير أمور التجاوز في المجال المقابل وستهاجم الجميع، دون التعرف على صديق من عدو… كنت في الخزامي السوداء في تلك اللحظة… لحسن الحظ، لم ترميهم…’ تذكر كلاين فجأة الحالة المأساوية التي وضعت فيها المستقبل منذ لحظات وكيف نبتت بطيخة على رأس القرصان الميت.

لقد عاد إلى المكان الذي ترك فيه الحلم سابقًا. لقد عاد إلى المكتبة.

تمامًا بينما كان على وشك إعطاء إجابة مفرغة لمطابقة شخصية جيرمان سبارو، رأى هيث دويل يظهر فجأة من الظلال، وهو يحني ظهره للتقيؤ.

فتح عديم الدم هذا أولاً قبل أن ترتخي ركبتيه بينما يجثوا على ركبتيه.

فتح عديم الدم هذا أولاً قبل أن ترتخي ركبتيه بينما يجثوا على ركبتيه.

ماعدا سطح السفينة، كان المكان شديد السواد. كان من المستحيل معرفة مكان السفينة.

أررغغغ! أررغغغ!

توتر كلاين على الفور وهو يرفع رأسه ببطء.

تقيأ أخيرًا مجموعة من السائل الأخضر المصفر. في وسطه كانت قطعة من اللحم الأسود الرمادي نصف المتعفن والتي كانت لا تزال تتلوى قليلاً.

‘أيضًا، أحتاج إلى القيام بتدخل في العرافة لاحقًا لمنع أدميرال الجحيم من تحديد مزقعي باستخدام زر الكم أو حتى لعني.’

أررغغغ! أررغغغ! أررغغغ!

داخل حمامه، حصل على تميمة صنع ماء وقام بتنشيطها بهيرميس القديمة. مع حوض من الماء النظيف، خلع كل ملابسه وانزلق فيه.

استمر هيث دويل في تقيؤ أشياء مماثلة.

لم يخطط لاستدعاء الرسول إلا بعد أن يترك هذه المياه والمستقبل.

عند رؤية هذا، بخلاف الشعور بالاشمئزاز إلى حد ما، شعر كلاين بارتياح كبير. كان في الأصل قلقًا من أن أسف الورود هيث دويل قد أفسد من أكل الأشياء بشكل عشوائي. لكن مما يبدو، من المحتمل أنه عزل ما أكل دون هضمه حقًا.

أررغغغ! أررغغغ! أررغغغ!

كما هو متوقع من أسف ورود ليس مجنونًا…’ تنهد كلاين بصمت.

‘لقد أوفى حقًا بوعده وكان يشرب بصمت؟’ تمتم كلاين لنفسه بينما مر بأندرسون.

بينما كان يخطط للنظر بعيدًا عن القيء، ظهرت الأفكار فجأة في ذهنه.

‘هذا الزميل سيئ الحظ للغاية. لقد فشلت قوى التجاوز خاصته إلى حد عدم اكتشافه لمشكلة الكحول؟’ ارتعدت زوايا شفتي كلاين وهو يواصل التقدم.

‘تم بالفعل تنشيط الجوع الزاحف. تحتاج إلى أن يتم “إطعامها” مرة واحدة في اليوم. ولا يوجد أي غرباء هنا. ليس هناك أيضًا حثالة مثالية… القرصان الذي مات لن يفعل. على الرغم من أن شركائه قد لا يضعون الكثير من الوزن على جثته، إلا أن الجوع الزاحف تلتهم الأرواح…’

أررغغغ! أررغغغ! أررغغغ!

‘أتساءل عما إذا كان يمكن التعامل مع هذه القطع من اللحم على أنها “طعام”. على الأقل، تحتوي على قدر هائل من الحيوية، جثة تأثرت بهالة الأم الأرض…’

وسط ضباب رمادي وعالم وهمي غير متصل، رأى زومبي يتعفن في عدة أجزاء على سطح السفينة. زر كم المورلوك الأزرق كان مدمج في لحم الخصر الأيسر للزومبي.

مع وضع هذا في الاعتبار، اتخذ كلاين خطوتين للأمام وجاء بجانب هيث دويل.

في هذه اللحظة، أومض في ذهنه زوج العيون الغامضة التي راقبت سطح السفينة وهو نفسه، جنبًا إلى جنب مع الشخص الذي فتح الباب في قاعة الجداريات الذي ذكره أندرسون هود، وكذلك كيف تحرك بشكل غير طبيعي في حلم.

لم يستطع تحمل النظر إلى بركة القيء حيث ألقى بصره غريزيًا جانبًا نحو البحر الكبير الذي يعكس ضوء الشمس خلف ظهر السفينة.

لقد هدأه الإحساس بالبرودة الجليدية وأشعة الشمس الدافئة. لقد التقط قلمًا وورقة أحضرهما من مكتبه وكتب جملة للعرافة “موقع زر كم المورلوك”.

ثم مد يده اليسرى إلى قطعة من اللحم الأسود الرمادي.

لقد أرجع كلاين نظرته وأخرج كتاب التمائم مرة أخرى.

الجوع الزاحف لم تتفاعل بينما لم تفتح فمًا.

توتر كلاين على الفور وهو يرفع رأسه ببطء.

‘يبدو أنها لا ترغب في أكله… في الوقت الحالي، بالكاد يمكنني استخدامها للتعامل مع أي مخاطر كامنة. إذا كنت لا أزال غير قادر على العثور على أي طعام مناسب عندما يقترب النهار من الإنتهاء، سوف أرميها فوق الضباب الرمادي…’ سحب كلاين يده بلا حول ولا قوة وهو ينظر إلى كابينة القبطان.

بمجرد مغادرته المقصورة، رأى أندرسون هود جالسًا متكئًا على برميل كحول خشبي. كان لديه تعبير مظلم بينما كانت هالته متكثفة. كان الأمر كما لو أنه كان يفكر أو يشعر بالحزن.

ازدهر المشبك الذهبي أمام كاتليا بالضوء مرة أخرى، مما أدى إلى تجسيد روح الشمس التي طهرت قطع اللحم الأسود الرمادي من هيثم دويل.

~~~~~

لم يبدو أن تعبير أدميرالة القراصنة هذه قد تغير. لقر بدت متعبة قليلاً فقط بينما أصبح اللون الأرجواني في عينيها واضحًا بشكل متزايد.

لقد هدأه الإحساس بالبرودة الجليدية وأشعة الشمس الدافئة. لقد التقط قلمًا وورقة أحضرهما من مكتبه وكتب جملة للعرافة “موقع زر كم المورلوك”.

بعد التأكد من أن السفينة قد أبحرت مرة أخرى، لم يبقى كلاين لفترة أطول حيث كان يستعد للعودة إلى غرفته لتغيير ملابسه المبللة.

ازدهر المشبك الذهبي أمام كاتليا بالضوء مرة أخرى، مما أدى إلى تجسيد روح الشمس التي طهرت قطع اللحم الأسود الرمادي من هيثم دويل.

نظر إليه أندرسون وفتح فمه بفضول.

بعد ترتيب الغرفة، ارتدى الجوع الزاحف و نار، وسار ببطء إلى سطح السفينة، مستعدًا لمراقبة محيطه بجدية، حتى لا يفوته أي دليل عن حوريات البحر.

“اخرس!” تحدث كلاين قبل أن يتمكن من ذلك.

واقفا بجانب المكتب وينظر إلى الأشياء الموجودة عليه، تردد كلاين بينما مد يده اليمنى.

جعله تحول الأحداث يفقد زر كم النورلوك الخاص به؛ لذلك، لقد وجد بشكل تدريجي أن الشخص المصاب بسوء الحظ قد كان منظر غير محبوب. لقد كان على وشك أن يعرفه على أنه غذاء للجوع الزاحف.

بعد قراءت ذلك لسبع مرات، انحنى كلاين تمامًا مستخدماً الجزء الأمامي من حوض الاستحمام كوسادة قبل الدخول في الحلم.

“…حسنا.” رفع أندرسون ذراعيه. “سأشرب في صمت فقط.”

سقط أندرسون عاجزًا عن الكلام.

تجاهله كلاين ودخل الكابينة قبل أن يعود إلى غرفته.

في وقت ما، تعافى أندرسون ووصل إلى جانب كلاين.

داخل حمامه، حصل على تميمة صنع ماء وقام بتنشيطها بهيرميس القديمة. مع حوض من الماء النظيف، خلع كل ملابسه وانزلق فيه.

جعله تحول الأحداث يفقد زر كم النورلوك الخاص به؛ لذلك، لقد وجد بشكل تدريجي أن الشخص المصاب بسوء الحظ قد كان منظر غير محبوب. لقد كان على وشك أن يعرفه على أنه غذاء للجوع الزاحف.

لقد هدأه الإحساس بالبرودة الجليدية وأشعة الشمس الدافئة. لقد التقط قلمًا وورقة أحضرهما من مكتبه وكتب جملة للعرافة “موقع زر كم المورلوك”.

الجوع الزاحف لم تتفاعل بينما لم تفتح فمًا.

بعد قراءت ذلك لسبع مرات، انحنى كلاين تمامًا مستخدماً الجزء الأمامي من حوض الاستحمام كوسادة قبل الدخول في الحلم.

سرعان ما وجد نفسه مستيقظًا في حلمه. وقفت أمامه نوافذ نظيفة ممتدة من الأرض حتى السقف. كانت هناك أيضًا طاولات وكراسي مرتبة بدقة، بالإضافة إلى أرفف كتب مليئة بالكتب.

وسط ضباب رمادي وعالم وهمي غير متصل، رأى زومبي يتعفن في عدة أجزاء على سطح السفينة. زر كم المورلوك الأزرق كان مدمج في لحم الخصر الأيسر للزومبي.

لقد عاد إلى المكان الذي ترك فيه الحلم سابقًا. لقد عاد إلى المكتبة.

ماعدا سطح السفينة، كان المكان شديد السواد. كان من المستحيل معرفة مكان السفينة.

بمجرد مغادرته المقصورة، رأى أندرسون هود جالسًا متكئًا على برميل كحول خشبي. كان لديه تعبير مظلم بينما كانت هالته متكثفة. كان الأمر كما لو أنه كان يفكر أو يشعر بالحزن.

‘إنه حقًا على الخزامي السوداء…’ فتح كلاين عينيه وتوصل إلى الاستنتاج.

ظهرت ألسنة اللهب من فراغ بينما احترقت الدمى الورقية إلى رماد.

‘آمل ألا يكتشفه أدميرال الجحيم. بهذه الطريقة، يمكنني استخدام زر الكم هذا لتحديد موقع الخزامي السوداء…’

تجاهله كلاين ودخل الكابينة قبل أن يعود إلى غرفته.

‘إنها ليست مشكلة كبيرة، حتى لو اكتشفه. طالما أن لودويل لن يرمي زر الكم بعيدًا، وليس هناك الكثير من التأخير في الوقت المناسب، يمكنني استخدامه لتحديد موقع سفينته. ومع ذلك، فإن مكان القيام بالعرافة يجب أن يكون فوق الضباب الرمادي بدلاً من العالم الحقيقي.’

ثم مد يده اليسرى إلى قطعة من اللحم الأسود الرمادي.

‘أيضًا، أحتاج إلى القيام بتدخل في العرافة لاحقًا لمنع أدميرال الجحيم من تحديد مزقعي باستخدام زر الكم أو حتى لعني.’

بعد التأكد من أن السفينة قد أبحرت مرة أخرى، لم يبقى كلاين لفترة أطول حيث كان يستعد للعودة إلى غرفته لتغيير ملابسه المبللة.

‘ذلك الخاتم يبدو حقًا وكأنه غرض خلفه الموت القديم. نعم، سأكتب للسيد أزيك وأبلغه عنه.’ غسل كلاين جسده بسرعة وخرج من حوض الاستحمام.

‘لابد أنه قد تم تركها في وقت لاحق؛ وإلا، من المستحيل ألا تتحكم إلهة في *هالتها*’

بعد أن جفف نفسه، غير إلى بدلة رجل محترم من لوين السابقة. قام أولاً بتعديل مخزونه وغسل ملابسه قبل فتح قطعة من الورق، وأخرج صافرة أزيك النحاسية.

لقد هدأه الإحساس بالبرودة الجليدية وأشعة الشمس الدافئة. لقد التقط قلمًا وورقة أحضرهما من مكتبه وكتب جملة للعرافة “موقع زر كم المورلوك”.

واقفا بجانب المكتب وينظر إلى الأشياء الموجودة عليه، تردد كلاين بينما مد يده اليمنى.

لقد ألقى عليه نظرة سريعة وأشار إلى المباني التي كانت مغمورة في الأمام.

لقد أومض الضوء في عينيه قبل أن يضع صافرة أزيك النحاسية بعيدًا ويضعها في صندوق معدني صغير. ثم عزل هالتها بجدار من الروحانية.

‘لقد عانيت من خسارة كبيرة هذه المرة. لحسن الحظ، لقد انتهيت من هضم جرعة عديم الوجه. يمكنني الآن انتظار ظهور حوريات البحر…’

لم يخطط لاستدعاء الرسول إلا بعد أن يترك هذه المياه والمستقبل.

نظر أندرسون للأعلى ببطء وسأل كما لو كان في حالة خيالية، “هل هناك مشكلة مع الكحول هنا؟”

‘لقد عانيت من خسارة كبيرة هذه المرة. لحسن الحظ، لقد انتهيت من هضم جرعة عديم الوجه. يمكنني الآن انتظار ظهور حوريات البحر…’

كما هو متوقع من أسف ورود ليس مجنونًا…’ تنهد كلاين بصمت.

‘نعم… الوضع الفعلي لساحة معركة الآلهة يختلف عما تخيلته. لديها في الواقع هالة الأم الأرض…’

“لورد العواصف المقدس، باركه بسلام أبدي”. آمن العديد من البحارة بلورد العواصف وهم يضربون صدرهم الأيسر بقبضاتهم اليمنى.

‘لابد أنه قد تم تركها في وقت لاحق؛ وإلا، من المستحيل ألا تتحكم إلهة في *هالتها*’

‘هذا الزميل سيئ الحظ للغاية. لقد فشلت قوى التجاوز خاصته إلى حد عدم اكتشافه لمشكلة الكحول؟’ ارتعدت زوايا شفتي كلاين وهو يواصل التقدم.

‘لم يمتلك أي من الآلهة الثمانية القديمة في الحقبة الثانية سلطة مجال الأرض…’

في هذه اللحظة، أومض في ذهنه زوج العيون الغامضة التي راقبت سطح السفينة وهو نفسه، جنبًا إلى جنب مع الشخص الذي فتح الباب في قاعة الجداريات الذي ذكره أندرسون هود، وكذلك كيف تحرك بشكل غير طبيعي في حلم.

‘هناك بعض المشتبه بهم من بين الآلهة الفرعية *خاصتهم*، مثل ملكة العمالقة، أو إلهة الحصاد أوميبيلا، أو إلهة الحياة التابعة لسلف مصاصي الدماء ليليث.’

“بعد اجتياز هذه الأنقاض والتوجه لنحو عشرة أميال بحرية مع الانعطاف لليسار، ستكون هناك فرصة لمواجهة حوريات البحر”.

‘كانت تلك معركة مع آلهة فرعية مشاركة، أم أنها لم تكن حقًا شيئًا من الحقبة الثانية؟’ كان كلاين يعرف القليل جدًا عن ساحة معركة الآلهة، لذلك لم يكن بإمكانه سوى التخمين بشكل أساسي وأن يخرج ببعض الأفكار الخيالية.

سقط أندرسون عاجزًا عن الكلام.

لقد ركز مرة أخرى بينما بدأ في قص بعض الدمى الورقية ورسم عليها رمز الإخفاء والتغيير الخاص بالأحمق.

ماعدا سطح السفينة، كان المكان شديد السواد. كان من المستحيل معرفة مكان السفينة.

بااا!

على ظهر السفينة، اجتمع العديد من البحارة معًا، لمشاهدة نينا تتولى مهمة كاهن لورد العواصف. لقد كانت ترسل القرصان المتوفى مؤخرًا.

رفع كلاين الدمى الورقية وهزّها.

أول ما رآه كان زوج من الأحذية الجلدية السوداء.

ظهرت ألسنة اللهب من فراغ بينما احترقت الدمى الورقية إلى رماد.

لقد أرجع كلاين نظرته وأخرج كتاب التمائم مرة أخرى.

من خلال القيام بذلك، يمكنه الحصول على التأثيرات المرغوبة إلى حد معين. إذا كان يرغب في الحصول على تأثيرات أفضل، فعليه تجاوز الضباب الرمادي للرد. يمكنه استخدام بطاقة الإمبراطور الأسود لإثارة قوى الفضاء الغامض، إلى جانب الملاك الورقي لتوفير الحماية.

ازدهر المشبك الذهبي أمام كاتليا بالضوء مرة أخرى، مما أدى إلى تجسيد روح الشمس التي طهرت قطع اللحم الأسود الرمادي من هيثم دويل.

مع صافرة أزيك النحاسية ورافعة ويل أوسبتين الورقية التي تتدخل في تجسس وجود مشتبه به، عاد كلاين إلى الحمام وأنهى بشكل منهجي ما كان بحاجة إلى القيام به.

شعر فرانك لي بشذوذ جيرمان سبارو بنيما أضاف بضحكة مكتومة، “لقد خططت لتقديم بعض المساعدة لك من خلال إلقاء بعض البذور. لسوء الحظ، ليس هناك فرصة أنني سأستطيع الرمي لتلك المسافة.”

بعد ترتيب الغرفة، ارتدى الجوع الزاحف و نار، وسار ببطء إلى سطح السفينة، مستعدًا لمراقبة محيطه بجدية، حتى لا يفوته أي دليل عن حوريات البحر.

‘هذا الزميل سيئ الحظ للغاية. لقد فشلت قوى التجاوز خاصته إلى حد عدم اكتشافه لمشكلة الكحول؟’ ارتعدت زوايا شفتي كلاين وهو يواصل التقدم.

بمجرد مغادرته المقصورة، رأى أندرسون هود جالسًا متكئًا على برميل كحول خشبي. كان لديه تعبير مظلم بينما كانت هالته متكثفة. كان الأمر كما لو أنه كان يفكر أو يشعر بالحزن.

~~~~~

‘لقد أوفى حقًا بوعده وكان يشرب بصمت؟’ تمتم كلاين لنفسه بينما مر بأندرسون.

661: الإقتراب.

نظر أندرسون للأعلى ببطء وسأل كما لو كان في حالة خيالية، “هل هناك مشكلة مع الكحول هنا؟”

“لقد تمنى حرق جثته حتى لا ينزعج بعد وفاته.”

فوجئ كلاين بينما أجاب بجدية “نعم”.

“…حسنا.” رفع أندرسون ذراعيه. “سأشرب في صمت فقط.”

سقط أندرسون عاجزًا عن الكلام.

فتح عديم الدم هذا أولاً قبل أن ترتخي ركبتيه بينما يجثوا على ركبتيه.

‘هذا الزميل سيئ الحظ للغاية. لقد فشلت قوى التجاوز خاصته إلى حد عدم اكتشافه لمشكلة الكحول؟’ ارتعدت زوايا شفتي كلاين وهو يواصل التقدم.

لقد أرجع كلاين نظرته وأخرج كتاب التمائم مرة أخرى.

على ظهر السفينة، اجتمع العديد من البحارة معًا، لمشاهدة نينا تتولى مهمة كاهن لورد العواصف. لقد كانت ترسل القرصان المتوفى مؤخرًا.

‘ذلك الخاتم يبدو حقًا وكأنه غرض خلفه الموت القديم. نعم، سأكتب للسيد أزيك وأبلغه عنه.’ غسل كلاين جسده بسرعة وخرج من حوض الاستحمام.

بعد صلاة بسيطة، نظرت نينا حولها وقالت، “كانت رغبة ريفير أن يُدفن على الجبل في مسقط رأسه بعد وفاته. أجمل غروب للشمس هناك.”

وسط ضباب رمادي وعالم وهمي غير متصل، رأى زومبي يتعفن في عدة أجزاء على سطح السفينة. زر كم المورلوك الأزرق كان مدمج في لحم الخصر الأيسر للزومبي.

“””””ريفيروف…??”””””

لقد خطط كلاين لإخراج الكتاب مرة أخرى وقراءته بسرعة عندما اجتاحت نظرته فجأة رف كتب مقابلة. لقد رأى كتابًا مغطى باللون الأسود بعنوان: دفتر ملاحظات روزيل 3!

“لقد تمنى حرق جثته حتى لا ينزعج بعد وفاته.”

بعد ترتيب الغرفة، ارتدى الجوع الزاحف و نار، وسار ببطء إلى سطح السفينة، مستعدًا لمراقبة محيطه بجدية، حتى لا يفوته أي دليل عن حوريات البحر.

“لورد العواصف المقدس، باركه بسلام أبدي”. آمن العديد من البحارة بلورد العواصف وهم يضربون صدرهم الأيسر بقبضاتهم اليمنى.

لقد ألقى عليه نظرة سريعة وأشار إلى المباني التي كانت مغمورة في الأمام.

لم يقترب كلاين بينما شاهد بصمت هذا المشهد من مسافة بعيدة.

سقط الليل مرة أخرى.

بعد انتهاء الإرسال، تم تحويل جثة القرصان، ريفير، إلى رماد بمساعدة لفافة. تنهد كلاين بصمت وهو يرسم قمرًا قرمزيًا داخليًا.

فوجئ كلاين بينما أجاب بجدية “نعم”.

بالنسبة لبقية اليوم، ظل ضوء الشمس ساطعًا حيث استمر في منتصف النهار. لفا المستقبل حول العديد من الأنقاض بينما غامرت في عمق تلك المياه.

في وقت ما، تعافى أندرسون ووصل إلى جانب كلاين.

“بعد اجتياز هذه الأنقاض والتوجه لنحو عشرة أميال بحرية مع الانعطاف لليسار، ستكون هناك فرصة لمواجهة حوريات البحر”.

لقد ألقى عليه نظرة سريعة وأشار إلى المباني التي كانت مغمورة في الأمام.

نظر أندرسون للأعلى ببطء وسأل كما لو كان في حالة خيالية، “هل هناك مشكلة مع الكحول هنا؟”

“بعد اجتياز هذه الأنقاض والتوجه لنحو عشرة أميال بحرية مع الانعطاف لليسار، ستكون هناك فرصة لمواجهة حوريات البحر”.

تجاهله كلاين ودخل الكابينة قبل أن يعود إلى غرفته.

‘أخيرًا…’ كان كلاين على وشك الرد عندما أظلمت السماء فجأة. لقد تلاشى ضوء الشمس بعد ذلك.

توتر كلاين على الفور وهو يرفع رأسه ببطء.

سقط الليل مرة أخرى.

‘لقد عانيت من خسارة كبيرة هذه المرة. لحسن الحظ، لقد انتهيت من هضم جرعة عديم الوجه. يمكنني الآن انتظار ظهور حوريات البحر…’

دون أن ينبس ببنت شفة، عاد إلى غرفته ودخل إلى الفراش.

‘إنه حقًا على الخزامي السوداء…’ فتح كلاين عينيه وتوصل إلى الاستنتاج.

سرعان ما وجد نفسه مستيقظًا في حلمه. وقفت أمامه نوافذ نظيفة ممتدة من الأرض حتى السقف. كانت هناك أيضًا طاولات وكراسي مرتبة بدقة، بالإضافة إلى أرفف كتب مليئة بالكتب.

بعد التأكد من أن السفينة قد أبحرت مرة أخرى، لم يبقى كلاين لفترة أطول حيث كان يستعد للعودة إلى غرفته لتغيير ملابسه المبللة.

لقد عاد إلى المكان الذي ترك فيه الحلم سابقًا. لقد عاد إلى المكتبة.

بينما أشع توهج غروب الشمس، غطى كل شيء بطبقة باهتة من الذهب. سار كلاين إلى الأمام في حيرة وجاء أمام رف الكتب الذي كان يتصفحه من قبل.

بينما أشع توهج غروب الشمس، غطى كل شيء بطبقة باهتة من الذهب. سار كلاين إلى الأمام في حيرة وجاء أمام رف الكتب الذي كان يتصفحه من قبل.

لم يخطط لاستدعاء الرسول إلا بعد أن يترك هذه المياه والمستقبل.

مما لا يثير الدهشة، لقد رأى كتاب التمائم وكتبًا أخرى عن الغوامض.

بالنسبة لبقية اليوم، ظل ضوء الشمس ساطعًا حيث استمر في منتصف النهار. لفا المستقبل حول العديد من الأنقاض بينما غامرت في عمق تلك المياه.

لقد خطط كلاين لإخراج الكتاب مرة أخرى وقراءته بسرعة عندما اجتاحت نظرته فجأة رف كتب مقابلة. لقد رأى كتابًا مغطى باللون الأسود بعنوان: دفتر ملاحظات روزيل 3!

الجوع الزاحف لم تتفاعل بينما لم تفتح فمًا.

‘مذكرات الإمبراطور؟ مذكرات كاملة؟’ أراد كلاين لا شعوريًا أن يمد يده.

لقد جاء إلى طاولة طويلة، وجلس، وبدأ يتصفحها بسرعة.

في هذه اللحظة، أومض في ذهنه زوج العيون الغامضة التي راقبت سطح السفينة وهو نفسه، جنبًا إلى جنب مع الشخص الذي فتح الباب في قاعة الجداريات الذي ذكره أندرسون هود، وكذلك كيف تحرك بشكل غير طبيعي في حلم.

ماعدا سطح السفينة، كان المكان شديد السواد. كان من المستحيل معرفة مكان السفينة.

لقد أرجع كلاين نظرته وأخرج كتاب التمائم مرة أخرى.

‘لقد عانيت من خسارة كبيرة هذه المرة. لحسن الحظ، لقد انتهيت من هضم جرعة عديم الوجه. يمكنني الآن انتظار ظهور حوريات البحر…’

لقد جاء إلى طاولة طويلة، وجلس، وبدأ يتصفحها بسرعة.

واقفا بجانب المكتب وينظر إلى الأشياء الموجودة عليه، تردد كلاين بينما مد يده اليمنى.

فجأة سمع خطى تقترب من أعماق المكتبة.

عند رؤية هذا، بخلاف الشعور بالاشمئزاز إلى حد ما، شعر كلاين بارتياح كبير. كان في الأصل قلقًا من أن أسف الورود هيث دويل قد أفسد من أكل الأشياء بشكل عشوائي. لكن مما يبدو، من المحتمل أنه عزل ما أكل دون هضمه حقًا.

توتر كلاين على الفور وهو يرفع رأسه ببطء.

“اخرس!” تحدث كلاين قبل أن يتمكن من ذلك.

أول ما رآه كان زوج من الأحذية الجلدية السوداء.

في هذه اللحظة، أومض في ذهنه زوج العيون الغامضة التي راقبت سطح السفينة وهو نفسه، جنبًا إلى جنب مع الشخص الذي فتح الباب في قاعة الجداريات الذي ذكره أندرسون هود، وكذلك كيف تحرك بشكل غير طبيعي في حلم.

~~~~~

نظر أندرسون للأعلى ببطء وسأل كما لو كان في حالة خيالية، “هل هناك مشكلة مع الكحول هنا؟”

طا! طااا! طاااااا!???

بينما أشع توهج غروب الشمس، غطى كل شيء بطبقة باهتة من الذهب. سار كلاين إلى الأمام في حيرة وجاء أمام رف الكتب الذي كان يتصفحه من قبل.

‘أيضًا، أحتاج إلى القيام بتدخل في العرافة لاحقًا لمنع أدميرال الجحيم من تحديد مزقعي باستخدام زر الكم أو حتى لعني.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط