نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 657

حيوية مرعبة

حيوية مرعبة

657: حيوية مرعبة.

كراك! كراك! كراك! ظهرت جروح عميقة على سطحه، تحطمت إلى قطع لا حصر لها من اللحم في ثانية واحدة فقط.

أمسكت اليد السوداء الرمادية جانب السفينة ورفعتها بسرعة، لتكشف عن الأجزاء المغمورة، بوصة ببوصة.

لقد كانت سفينة سبحت غالبا في هذه المياه!

من خلال موجات المياه الزرقاء، رأى كلاين ظلًا ضخمًا أسود رمادي. بعد ذلك، احتل الجسد المتقلب رؤيته بالكامل.

“حبس!”

بدا الوحش وكأنه مزيج من عدد لا يحصى من الجثث السوداء أو الرمادية. تم ربط اثنين من الكفوف العملاقة بأذرع ذابلة تشبه الأخشاب الجافة. نشأت الأذرع من جثة يشتبه في أنها من عملاق. تم إغلاق العين الواحدة لهذا العملاق بإحكام حيث كانت بعض الرؤوس عالقة في رقبته. وأسفل هذه الرؤوس كانت أسماك متقشرة غير مكتملة، أو أجسام سحلية، أو جثث بشرية مشوهة. طبقة بعد طبقة، شكلوا لحمًا يبدو وكأنه جزيرة عائمة.

أصبحت الرموز والعلامات السحرية على المستقبل أكثر وضوحًا على الفور يينما أضاءت واحدة تلو الأخرى، مما حول السفينة بأكملها إلى بحر من النجوم المتلألئة. لقد بدا وكأنها تتوافق مع كل نقطة من ضوء النجوم تلف حول جسد كاتليا.

من الجثث المختلفة ووصلات الشقوق، انبعث غاز أخضر مائل للصفرة وانتشر في محيطه كما لو كان يلف المنطقة بأكملها.

أصبحت الرموز والعلامات السحرية على المستقبل أكثر وضوحًا على الفور يينما أضاءت واحدة تلو الأخرى، مما حول السفينة بأكملها إلى بحر من النجوم المتلألئة. لقد بدا وكأنها تتوافق مع كل نقطة من ضوء النجوم تلف حول جسد كاتليا.

سعال! سعال! سعال! سعال!

لقد كانت سفينة سبحت غالبا في هذه المياه!

رائحتها فقط جعلت العديد من البحارة على ظهر السفينة يسعلون بعنف. كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من تقويم ظهورهم.

سمكة ناعم.

عند رؤية هذا المشهد، لم يتردد فرانك لي في إخراج المواد الموجودة داخل الحقيبة المخفية على حزامه. لقد أظهر قوى التجاوز المقابلة له، ولكن لدهشته، رن صوت كاتليا في أذنيه.

“في هذا المجال، سوف تتغير الأمور الخارقة للطبيعة ضمن سلطة الأم الأرض، بما في ذلك قوتك.” بينما كانت كاتليا تتحدث، مدت كفيها للأمام وضغطت لأسفل في مكان معين على مكتبها.

“فرانك، توقف!”

لم يكن متوترًا، حيث لم تُظهر أدميرالة نجوم كاتليا ولا الصياد الأقوى أندرسون قوتهم الحقيقية.

“ساعد نينا على قيادة البحارة لحملهم على ضبط الأشرعة!”

بقي الوحش الضخم مجمداً في مكانه، وكأنه فقد كل حيويته.

“لماذا ا؟” سأل فرانك لي دون وعي في المقابل.

كراك! كراك! كراك! ظهرت جروح عميقة على سطحه، تحطمت إلى قطع لا حصر لها من اللحم في ثانية واحدة فقط.

“في هذا المجال، سوف تتغير الأمور الخارقة للطبيعة ضمن سلطة الأم الأرض، بما في ذلك قوتك.” بينما كانت كاتليا تتحدث، مدت كفيها للأمام وضغطت لأسفل في مكان معين على مكتبها.

ظهرت شخصية من الظلام وحمت كاتليا. لم يكن سوى هيث دويل عديم الدم.

أصبحت الرموز والعلامات السحرية على المستقبل أكثر وضوحًا على الفور يينما أضاءت واحدة تلو الأخرى، مما حول السفينة بأكملها إلى بحر من النجوم المتلألئة. لقد بدا وكأنها تتوافق مع كل نقطة من ضوء النجوم تلف حول جسد كاتليا.

عند نافذة مقصورة القبطان، رفعت كاتليا ذراعيها في وقت ما. كان في يدها لفافة مصنوعة من جلد

تم إبعاد الغاز الأخضر المصفر المنتشر بينما بدأ كلاين بالطفو باتجاه نافذة غرفته من أقرب جدار.

لقد بدا من المستحيل قتل هذا المهاجم الضخم بغض النظر عن عدد القطع التي تم تقسيمه إليها- عدد القطع حدد عدد الوحوش!

شعر القراصنة الذين عانوا من السعال بالراحة، وتحت قيادة العريفة نينا والزميل الأول فرانك، بالإضافة إلى تعليمات أوتولوف، قاموا بسرعة بتعديل الأشرعة وحاولوا جعل المستقبل تهرب من المياه القريبة من أجل الهروب من تأثير آثار الطفرات.

ومع ذلك، فإن الوحش الضخم ذو اللون الرمادي والأسود قد منع مقدمة السفينة، والجسم الموجود تحت الماء قد ارتبط بأجزاء غير معروفة من السفينة من أجل إمساك المستقبل، مما منعها من التقدم للأمام.

“ساعد نينا على قيادة البحارة لحملهم على ضبط الأشرعة!”

في الوقت نفسه، بدا وكأن جبال شاهقة لا شكل لها قد ظهرت من حولهم، مما حجب رياح البحر التي هبت من بعيد، مما منع المستقبل من استخدام قوتها بغض النظر عن كيفية تعديلها لأشرعتها.

لقد خطط في البداية للعودة إلى غرفته مرتديًا نار. بدون أي “طعام”، كان استخدام مثل هذا العنصر الغامض أكثر ملاءمة من الجوع الزاحف. كانت تلك الأخيرة محجوزة لعندما سيواجه مواقف أكثر خطورة وتعقيدًا قبل رميها فوق الضباب الرمادي حتى تهدئ.

‘في مواجهة مثل هذا الموقف، هناك حاجة لاستخدام نظام محرك بخاري احتياطي. للأسف، المستقبل تفتقر إليه…’

عندما خرجت التعويذة الغامضة من فم أدميرالة القراصنة، طار ضوء النجوم المتلألئ الذي لف حولها، ونزل على الوحش المرعب.

‘نعم… لا يزال بإمكانها الطيران بمساعدة ضوء النجوم، ولكن يبدو أن ذلك يستنزف السيدة الناسك بشدة. إلى جانب ذلك، سيكون من الصعب فهم الاتجاه والمسافة التي ستجلبنا لها. للقيام بمثل هذه الرحلة في مثل هذه المياه، هناك فرصة كبيرة لدخول منطقة أكثر خطورة دون أن تنعم بالحظ السعيد. هيه، لا يزال أندرسون المنحوس للغاية على متن السفينة…’ طاف كلاين من النافذة إلى غرفته وهو يتعامل مع الموقف.

فجأة، رأى كلاين البريق الأخضر المصفر يتساقط بعيدًا، مندمجا في راحة يده اليمنى.

لم يكن متوترًا، حيث لم تُظهر أدميرالة نجوم كاتليا ولا الصياد الأقوى أندرسون قوتهم الحقيقية.

لقد فتح فمه بينما إنشق مفتوحا، من أنفه إلى صدره. سرعان ما شكل دوامة من اللحم والدم.

‘بالطبع، ذلك يشملني أيضًا…’ أضاف كلاين داخليًا.

“ساعد نينا على قيادة البحارة لحملهم على ضبط الأشرعة!”

لقد خطط في البداية للعودة إلى غرفته مرتديًا نار. بدون أي “طعام”، كان استخدام مثل هذا العنصر الغامض أكثر ملاءمة من الجوع الزاحف. كانت تلك الأخيرة محجوزة لعندما سيواجه مواقف أكثر خطورة وتعقيدًا قبل رميها فوق الضباب الرمادي حتى تهدئ.

رؤية كيف كانت اللحظة الحاسمة في متناول اليد، جاءت سفينة مبحرة.

أما بالنسبة للتأثير السلبي لفقدان الاغراض عليه، فقد كان لدى كلاين بالفعل خطة. قرر أن يضع محفظته، صافرة أزيك النحاسية، هارمونيكا المغامر، وعناصر أخرى في حقيبته عند تغيير مخزونه، تاركًا الجوع الزاحف، زر كم المورلوك، والتمائم من مجال إله البحر. كان سيراقب على الأخيري عن كثبن لمنعهم من الضياع.

لم يكن كلاين قلقًا بشأن هذا الأمر. لقد صنع تمائم بتأثيرات مختلفة. كانت سهلة للخسارة للغاية!

ومن وجهة نظر الاحتمالية، فإن الأغراض الأكثر احتمالية لأن تفقدها نار ستكون التمائم نظرًا لأنها كانت الأكبر من حيث العدد.

“ساعد نينا على قيادة البحارة لحملهم على ضبط الأشرعة!”

لم يكن كلاين قلقًا بشأن هذا الأمر. لقد صنع تمائم بتأثيرات مختلفة. كانت سهلة للخسارة للغاية!

هبط هيث دويل على سطح السفينة مثل الظل. بعد الترنح قليلاً، تعافى أخيرًا. أما اللحم الأسود الرمادي الذي انفصل عن الوحش، فقد اختفى تمامًا.

إلى جانب ذلك، فإن المعدن المقابل في مجال العاصفة هو القصدير. إنه رخيص جدًا ولا بساوي شيئًا. يتم منح تأثيرات التجاوز بواسطة صولجان إله البحر، لذلك لا يتعين علي إنفاق أي أموال إضافية…’ بينما تمتم كلاين، مد يده لفتح النافذة إلى غرفته.

عندما خرجت التعويذة الغامضة من فم أدميرالة القراصنة، طار ضوء النجوم المتلألئ الذي لف حولها، ونزل على الوحش المرعب.

في هذه اللحظة، صعد الوحش الضخم ذو اللون الرمادي والأسود، والذي كان مزيجًا من اللحم، إلى أعلى مرة أخرى. مع اقترابه، كانت شعور البحارة المشغولين تنمو بشكل كبير، لدرجة تجاوز خصورهم.

من الجثث المختلفة ووصلات الشقوق، انبعث غاز أخضر مائل للصفرة وانتشر في محيطه كما لو كان يلف المنطقة بأكملها.

لم تكن هذه هي النتيجة الأكثر رعبا. كان الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن بقعة الشعر ذات اللون الكتاني بدت وكأنها تتمتع بحياة خاصة بها. كانوا يتشابكون ويربطون أنفسهم بأصحابهم.

في الوقت نفسه، بدا وكأن جبال شاهقة لا شكل لها قد ظهرت من حولهم، مما حجب رياح البحر التي هبت من بعيد، مما منع المستقبل من استخدام قوتها بغض النظر عن كيفية تعديلها لأشرعتها.

عندما بدأ الشعر بإحداث تغييرات مماثلة، لم يعد بإمكان بحر النجوم اللامع على سطح المستقبل كبح هذا التأثير.

‘بالطبع، ذلك يشملني أيضًا…’ أضاف كلاين داخليًا.

بالنسبة لعدد من القراصنة الذين حلقوا أنفسهم صلع، فإن تفردهم لم يجلب لهم الحظ أيضًا. كان شعر أنوفهم ينمو بسرعة وبوتيرة ملحوظة، مما سد ممرات أنزفهم.

لم يكن كلاين قلقًا بشأن هذا الأمر. لقد صنع تمائم بتأثيرات مختلفة. كانت سهلة للخسارة للغاية!

عند نافذة مقصورة القبطان، رفعت كاتليا ذراعيها في وقت ما. كان في يدها لفافة مصنوعة من جلد

بينما دوت التعويذة في هيرميس القديمة واللفيفه تحترق في صمت، انطلق بريق أخضر فاتح من الداخل، وضرب كف الوحش العملاق الذي ظهر بجانب السفينة.

سمكة ناعم.

لقد بدا وكأن المشكل كان مصنوع من الذهب، وكان على شكل طائر بذيل طويل من الريش.

“خدر!”

مع دوي، ارتفعت ألسنة اللهب إلى السماء حيث قفز أندرسون مرة أخرى على سطح السفينة بسيفه الأسود.

بينما دوت التعويذة في هيرميس القديمة واللفيفه تحترق في صمت، انطلق بريق أخضر فاتح من الداخل، وضرب كف الوحش العملاق الذي ظهر بجانب السفينة.

أصبح الجو المحيط فجأة رزينًا وهادئًا. اختفت كل الفوضى والقلق بطريقة محيرة. حتى كلاين شعر بالتأثير الذي لا يوصف وشعر وكأنه أصبح زومبي بلا عاطفة.

لم يتوقف اللحم المتلوي المكون من عدد لا يحصى من الجثث على الإطلاق. لقد سقط على بحر النجوم اللامع، وأرسلتشرارات متطايرة بينما ارتعدت السفينة.

ومن وجهة نظر الاحتمالية، فإن الأغراض الأكثر احتمالية لأن تفقدها نار ستكون التمائم نظرًا لأنها كانت الأكبر من حيث العدد.

تعمق اللون الأرجواني الداكن في أعماق عيون كاتليا. لم تقم بإخراج لفافة جديدة، وبدلاً من ذلك دفعت راحة يدها اليمنى إلى الأمام.

من الجثث المختلفة ووصلات الشقوق، انبعث غاز أخضر مائل للصفرة وانتشر في محيطه كما لو كان يلف المنطقة بأكملها.

“حبس!”

في هذه اللحظة، صعد الوحش الضخم ذو اللون الرمادي والأسود، والذي كان مزيجًا من اللحم، إلى أعلى مرة أخرى. مع اقترابه، كانت شعور البحارة المشغولين تنمو بشكل كبير، لدرجة تجاوز خصورهم.

عندما خرجت التعويذة الغامضة من فم أدميرالة القراصنة، طار ضوء النجوم المتلألئ الذي لف حولها، ونزل على الوحش المرعب.

مع ذلك، وجد القراصنة فرصة لالتقاط أنفاسهم. أما كاتليا، فقد ارتدت مشبكا ذهبيًا في مقدمة رداءها الكلاسيكي.

تقارب ضوء النجوم على الفور، مما أدى إلى تكوين كهرماني ضخم وشفاف. لقد أحاط بكل الجسد المتلوي وربطته حيث كان.

“فرانك، توقف!”

في هذه اللحظة، ظهر سيف قصير أسود اللون وعديم اللمعان في اليد اليمنى لأقوى صياد أندرسون. على سطحه كانت طبقات من الأنماط الشيطانية، لكنها كانت مجرد وهم.

مع ذلك، وجد القراصنة فرصة لالتقاط أنفاسهم. أما كاتليا، فقد ارتدت مشبكا ذهبيًا في مقدمة رداءها الكلاسيكي.

مغتنامًا فرصة كون الوحش المرعب محاصر في قفص النجوم، أنتج جسد أندرسون طبقة من ألسنة اللهب البيضاء المعمية.

لقد سرق ضباب السم للوحش الأسود الرمادي!

طار اللهب إلى الأمام، وقفز من السفينة، وسقط على اللحم الأسود الرمادي الذي تشكل من عدد لا يحصى من الجثث.

لقد كانت سفينة سبحت غالبا في هذه المياه!

بعد ذلك، تدفق الضوء الأبيض الساطع بسرعة عبر سطح الوحش كما لو كان منخرطًا في رسم قطعة كبيرة من العمل الفني.

لقد كانت سفينة سبحت غالبا في هذه المياه!

مع دوي، ارتفعت ألسنة اللهب إلى السماء حيث قفز أندرسون مرة أخرى على سطح السفينة بسيفه الأسود.

“في هذا المجال، سوف تتغير الأمور الخارقة للطبيعة ضمن سلطة الأم الأرض، بما في ذلك قوتك.” بينما كانت كاتليا تتحدث، مدت كفيها للأمام وضغطت لأسفل في مكان معين على مكتبها.

بقي الوحش الضخم مجمداً في مكانه، وكأنه فقد كل حيويته.

لقد خطط في البداية للعودة إلى غرفته مرتديًا نار. بدون أي “طعام”، كان استخدام مثل هذا العنصر الغامض أكثر ملاءمة من الجوع الزاحف. كانت تلك الأخيرة محجوزة لعندما سيواجه مواقف أكثر خطورة وتعقيدًا قبل رميها فوق الضباب الرمادي حتى تهدئ.

كراك! كراك! كراك! ظهرت جروح عميقة على سطحه، تحطمت إلى قطع لا حصر لها من اللحم في ثانية واحدة فقط.

فجأة، عبس بشكل غير ملحوظ.

‘إن قوة حاصد الهجومية مبالغ فيها حقًا…’ عاد كلاين، الذي أعاد بناء مخزونه، إلى جانب النافذة لرؤية هذا المشهد.

تعمق اللون الأرجواني الداكن في أعماق عيون كاتليا. لم تقم بإخراج لفافة جديدة، وبدلاً من ذلك دفعت راحة يدها اليمنى إلى الأمام.

فجأة، عبس بشكل غير ملحوظ.

من الجثث المختلفة ووصلات الشقوق، انبعث غاز أخضر مائل للصفرة وانتشر في محيطه كما لو كان يلف المنطقة بأكملها.

في هذه اللحظة، حدث شيء غير متوقع. بسطت قطع اللحم المتشققة “أطرافها”، منطلقةً باتجاه سطح السفينة في وابل من الهجمات.

في الوقت نفسه، اكتشف كلاين أن قوة تجاوز نقل الضرر التي امتلكها قد فقدت. لم تعد لديه!

لقد بدا من المستحيل قتل هذا المهاجم الضخم بغض النظر عن عدد القطع التي تم تقسيمه إليها- عدد القطع حدد عدد الوحوش!

“في هذا المجال، سوف تتغير الأمور الخارقة للطبيعة ضمن سلطة الأم الأرض، بما في ذلك قوتك.” بينما كانت كاتليا تتحدث، مدت كفيها للأمام وضغطت لأسفل في مكان معين على مكتبها.

بصمت، قفزت قطعة من اللحم الأسود الرمادي في مواجهة مقصورة القبطان من على سطح السفينة متجهةً مباشرة إلى أدميرالة النجوم في محاولة للالتفاف حول رأسها.

فجأة، عبس بشكل غير ملحوظ.

ظهرت شخصية من الظلام وحمت كاتليا. لم يكن سوى هيث دويل عديم الدم.

فجأة، عبس بشكل غير ملحوظ.

لقد فتح فمه بينما إنشق مفتوحا، من أنفه إلى صدره. سرعان ما شكل دوامة من اللحم والدم.

لقد خطط في البداية للعودة إلى غرفته مرتديًا نار. بدون أي “طعام”، كان استخدام مثل هذا العنصر الغامض أكثر ملاءمة من الجوع الزاحف. كانت تلك الأخيرة محجوزة لعندما سيواجه مواقف أكثر خطورة وتعقيدًا قبل رميها فوق الضباب الرمادي حتى تهدئ.

امتصت الدوامة اللحم الأسود الرمادي ولفت بسرعة للداخل، وسحبته إلى الداخل.

بهدوء، شد قبضته اليمنى، وأمسك نقطة من الضوء، وأدار معصمه إلى اليمين.

هبط هيث دويل على سطح السفينة مثل الظل. بعد الترنح قليلاً، تعافى أخيرًا. أما اللحم الأسود الرمادي الذي انفصل عن الوحش، فقد اختفى تمامًا.

لم يكن كلاين قلقًا بشأن هذا الأمر. لقد صنع تمائم بتأثيرات مختلفة. كانت سهلة للخسارة للغاية!

‘الجزء الأكثر رعبا من الوحش هو حيويته السخيفة. فقط لو كان من الممكن سرقة هذه السمة…’ بعد استخدام تميمة طفو آخر، طاف كلاين من النافذة. مد يده اليمنى ذات القفاز الأسود وبسط أصابعه.

‘نعم… لا يزال بإمكانها الطيران بمساعدة ضوء النجوم، ولكن يبدو أن ذلك يستنزف السيدة الناسك بشدة. إلى جانب ذلك، سيكون من الصعب فهم الاتجاه والمسافة التي ستجلبنا لها. للقيام بمثل هذه الرحلة في مثل هذه المياه، هناك فرصة كبيرة لدخول منطقة أكثر خطورة دون أن تنعم بالحظ السعيد. هيه، لا يزال أندرسون المنحوس للغاية على متن السفينة…’ طاف كلاين من النافذة إلى غرفته وهو يتعامل مع الموقف.

نتيجة لذلك تغير المشهد أمامه. لقد حلت نقط ذات ألوان مختلفة وشمرقة محل الأشخاص والأغراض المقابلين.

“في هذا المجال، سوف تتغير الأمور الخارقة للطبيعة ضمن سلطة الأم الأرض، بما في ذلك قوتك.” بينما كانت كاتليا تتحدث، مدت كفيها للأمام وضغطت لأسفل في مكان معين على مكتبها.

استمرت هذه الألوان في التغير وهي تتلألئ بسرعة، مما جعل من الصعب على أي شخص فهم القواعد التي تتبعتها.

في الوقت نفسه، بدا وكأن جبال شاهقة لا شكل لها قد ظهرت من حولهم، مما حجب رياح البحر التي هبت من بعيد، مما منع المستقبل من استخدام قوتها بغض النظر عن كيفية تعديلها لأشرعتها.

بمساعدة هذه الرؤية، اكتشف كلاين أن اللحم الأسود الرمادي قد إشترك في بعض هذا اللمعان. على الرغم من أنه كان منشق، إلا أنه كان في الواقع واحد.

مع ذلك، وجد القراصنة فرصة لالتقاط أنفاسهم. أما كاتليا، فقد ارتدت مشبكا ذهبيًا في مقدمة رداءها الكلاسيكي.

بهدوء، شد قبضته اليمنى، وأمسك نقطة من الضوء، وأدار معصمه إلى اليمين.

لم يكن كلاين قلقًا بشأن هذا الأمر. لقد صنع تمائم بتأثيرات مختلفة. كانت سهلة للخسارة للغاية!

فجأة، رأى كلاين البريق الأخضر المصفر يتساقط بعيدًا، مندمجا في راحة يده اليمنى.

بالنسبة لعدد من القراصنة الذين حلقوا أنفسهم صلع، فإن تفردهم لم يجلب لهم الحظ أيضًا. كان شعر أنوفهم ينمو بسرعة وبوتيرة ملحوظة، مما سد ممرات أنزفهم.

كانت هذه هي السمة المقابلة لضباب السم.

كانت هذه هي السمة المقابلة لضباب السم.

لقد سرق ضباب السم للوحش الأسود الرمادي!

أصبح الجو المحيط فجأة رزينًا وهادئًا. اختفت كل الفوضى والقلق بطريقة محيرة. حتى كلاين شعر بالتأثير الذي لا يوصف وشعر وكأنه أصبح زومبي بلا عاطفة.

كان هذا هو تأثير نار!

بهدوء، شد قبضته اليمنى، وأمسك نقطة من الضوء، وأدار معصمه إلى اليمين.

في الوقت نفسه، اكتشف كلاين أن قوة تجاوز نقل الضرر التي امتلكها قد فقدت. لم تعد لديه!

‘لا يمكنني أن أسرق من نفس الهدف إلا لمرة واحدة كل اثنتي عشرة ساعة…’ مع مستوى معين من الإدراك، نظر كلاين إلى محيط المستقبل. الضباب الأخضر المصفر الذي كان يؤدي إلى تآكل بحر النجوم المتلألئ ضعف بسرعة ولم يعد يبدو واضحًا. كما أظهر اللحم الأسود الرمادي المنتشر في كل مكان علامات الجفاف والظلام.

‘لا يمكنني أن أسرق من نفس الهدف إلا لمرة واحدة كل اثنتي عشرة ساعة…’ مع مستوى معين من الإدراك، نظر كلاين إلى محيط المستقبل. الضباب الأخضر المصفر الذي كان يؤدي إلى تآكل بحر النجوم المتلألئ ضعف بسرعة ولم يعد يبدو واضحًا. كما أظهر اللحم الأسود الرمادي المنتشر في كل مكان علامات الجفاف والظلام.

أصبح الجو المحيط فجأة رزينًا وهادئًا. اختفت كل الفوضى والقلق بطريقة محيرة. حتى كلاين شعر بالتأثير الذي لا يوصف وشعر وكأنه أصبح زومبي بلا عاطفة.

مع ذلك، وجد القراصنة فرصة لالتقاط أنفاسهم. أما كاتليا، فقد ارتدت مشبكا ذهبيًا في مقدمة رداءها الكلاسيكي.

بمساعدة هذه الرؤية، اكتشف كلاين أن اللحم الأسود الرمادي قد إشترك في بعض هذا اللمعان. على الرغم من أنه كان منشق، إلا أنه كان في الواقع واحد.

لقد بدا وكأن المشكل كان مصنوع من الذهب، وكان على شكل طائر بذيل طويل من الريش.

لم تكن هذه هي النتيجة الأكثر رعبا. كان الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن بقعة الشعر ذات اللون الكتاني بدت وكأنها تتمتع بحياة خاصة بها. كانوا يتشابكون ويربطون أنفسهم بأصحابهم.

أصبح الجو المحيط فجأة رزينًا وهادئًا. اختفت كل الفوضى والقلق بطريقة محيرة. حتى كلاين شعر بالتأثير الذي لا يوصف وشعر وكأنه أصبح زومبي بلا عاطفة.

“في هذا المجال، سوف تتغير الأمور الخارقة للطبيعة ضمن سلطة الأم الأرض، بما في ذلك قوتك.” بينما كانت كاتليا تتحدث، مدت كفيها للأمام وضغطت لأسفل في مكان معين على مكتبها.

رؤية كيف كانت اللحظة الحاسمة في متناول اليد، جاءت سفينة مبحرة.

شعر القراصنة الذين عانوا من السعال بالراحة، وتحت قيادة العريفة نينا والزميل الأول فرانك، بالإضافة إلى تعليمات أوتولوف، قاموا بسرعة بتعديل الأشرعة وحاولوا جعل المستقبل تهرب من المياه القريبة من أجل الهروب من تأثير آثار الطفرات.

كان أيضًا مركبًا شراعيًا وكان كبيرًا بنفس القدر. كان لونه داكنًا بشكل أساسي مع لون أخضر شبحي له.

من خلال موجات المياه الزرقاء، رأى كلاين ظلًا ضخمًا أسود رمادي. بعد ذلك، احتل الجسد المتقلب رؤيته بالكامل.

رسم على شرعه الرئيسي الشاحب الباهت زهرة خوزامي سوداء قاتمة.

‘بالطبع، ذلك يشملني أيضًا…’ أضاف كلاين داخليًا.

لقد كانت السفينة الرئيسية لأدميرال الجحيم لودويل، الخزامي السوداء!

عندما بدأ الشعر بإحداث تغييرات مماثلة، لم يعد بإمكان بحر النجوم اللامع على سطح المستقبل كبح هذا التأثير.

لقد كانت سفينة سبحت غالبا في هذه المياه!

بينما دوت التعويذة في هيرميس القديمة واللفيفه تحترق في صمت، انطلق بريق أخضر فاتح من الداخل، وضرب كف الوحش العملاق الذي ظهر بجانب السفينة.

في الوقت نفسه، اكتشف كلاين أن قوة تجاوز نقل الضرر التي امتلكها قد فقدت. لم تعد لديه!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط