قائمة الأسماء
639: قائمة الأسماء.
لم تتفاجأ كاتليا برد فعل جيرمان سبارو. لقد اومأت برأسها.
لم يكن هناك سبب يدعو كلاين لرفض طلب كاتليا. لقد فكر لمدة ثانيتين وقال “700 جنيه.”
“يمكن لأي شخص أن يعرف إذا لم يكن أعمى.”
“عادل جدا.” لم تساوم كاتليا.
‘على سبيل المثال، الحصول على المساعدة من متجاوز من مسار المتفرج…’ خلع كلاين قبعته وانحنى وتبع خبير السموم فرانك لي للعودة إلى غرفته الخاصة.
عادة ما تكلف خصائص تجاوز التسلسل 8 600 إلى 700 جنيه، ولكن غالبًا ما كان هناك علاوة إذا كان شخص ما في حاجة ماسة إليها. فبعد كل شيء، نادرا ما ظهرت مثل هذه الأغراض في تجمعات المتجاوزين.
“الآن، لن نتخلى عن مثل هذه الفرصة.”
لم يكمل كلاين الصفقة على الفور. رفع حقيبته وقال دون تغيير في التعبير “سأعطيك إياها غدا”.
تجاهل الأب أوترافسكي النكتة وقال بإحسان، “بغض النظر عن الهدف، لقد ساهمت بشكل كبير في نشر إيمان الأم الأرض.”
لم يجلب معه خاصية تجاوز المقاتل ، حيث تم إلقاء معظم الأغراض ذات القيمة فوق الضباب الرمادي.
…
لم تتفاجأ كاتليا برد فعل جيرمان سبارو. لقد اومأت برأسها.
لم تمانع المستقبل بـ”ترحيبهم”. لقد واصلت الإبحار عبرهم، متجهةً بشكل أعمق إلى طريق صيد الحيتان.
“لن تكون هذه مشكلة.”
أيًا كان ما يمكن أن تراه قد رآته بالفعل.
واجهت العديد من الحالات المماثلة. عادة ما عنا ذلك أنه تم تخزين خاصية تجاوز المقاتل مع أغراض لم يكن من المفترض أن يعرف عنها الآخرون. لذلك، كان من المستحيل على جيرمان سبارو أن يفتح حقيبته أمامها لإتمام الصفقة على الفور.
كانت اعتباراته السابقة هي وضع أشياء مثل صافرة أزيك النحاسية بجعة ويل أوسبتين الورقية قبل إقامة طقوس أو تجاوز الضباب الرمادي. كان لمقاومة أي تجسس من جانب الغوامض. بعد ذلك، يمكنه استخدام الحمام كوسيلة لتجنب المراقبة الجسدية.
لقد كان لدى مغامر مجنون أسراره بالتأكيد!
في الوقت نفسه، تم توجيه الرماح والحراب، التي تم إطلاقها باستخدام المتفجرات، في نفس الاتجاه. كان الصيادون ذوي الشعر الأشقر وكبار الصيادين من أرخبيل غارغاس يمسكون بحربات وبنادق بينما كانوا يستعدون للهجوم، إما بالوقوف أو الجاثم.
توقفت كاتليا للحظة قبل أن تضيف، “لن يكون هناك أي مراقبة في غرفتك.”
باكلوند، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.
أيًا كان ما يمكن أن تراه قد رآته بالفعل.
واجهت العديد من الحالات المماثلة. عادة ما عنا ذلك أنه تم تخزين خاصية تجاوز المقاتل مع أغراض لم يكن من المفترض أن يعرف عنها الآخرون. لذلك، كان من المستحيل على جيرمان سبارو أن يفتح حقيبته أمامها لإتمام الصفقة على الفور.
“لا بأس.” قام كلاين بلف زوايا شفتيه وابتسم ببرودة.
بعد أن شغل نفسه في الكاتدرائية، لقد غير إلى ملابسه العادية وارتدى قبعة من الحرير تحميه من الشمس. ثم مشى في شارع الورود.
كانت اعتباراته السابقة هي وضع أشياء مثل صافرة أزيك النحاسية بجعة ويل أوسبتين الورقية قبل إقامة طقوس أو تجاوز الضباب الرمادي. كان لمقاومة أي تجسس من جانب الغوامض. بعد ذلك، يمكنه استخدام الحمام كوسيلة لتجنب المراقبة الجسدية.
عند رؤيته يسير بسرعة معتدلة، تحولت كاتليا إلى مقصورة القبطان، والتقطت زوجًا ثقيلًا من النظارات وارتدته.
بالطبع، لم يكن قلقًا للغاية من أن أدميرالة النجوم ستذهب فوق الحدود. لم يصدق أنها كانت خائفة من المغامر المجنون، جيرمان سبارو، لكن لم يكن لدى كاتليا سبب للقيام بذلك. كان لديها بالتأكيد وسائل مراقبة أكثر اعتدالًا وأكثر إخفاءًا.
‘على سبيل المثال، الحصول على المساعدة من متجاوز من مسار المتفرج…’ خلع كلاين قبعته وانحنى وتبع خبير السموم فرانك لي للعودة إلى غرفته الخاصة.
عند رؤيته يسير بسرعة معتدلة، تحولت كاتليا إلى مقصورة القبطان، والتقطت زوجًا ثقيلًا من النظارات وارتدته.
عند رؤيته يسير بسرعة معتدلة، تحولت كاتليا إلى مقصورة القبطان، والتقطت زوجًا ثقيلًا من النظارات وارتدته.
“بالحديث عن المكفوفين، يذكرني ذلك بمزحة. يقال أن الطلب على المكفوفين في باكلوند يفوق العرض بكثير. وذلك لأنه يعتقد على نطاق واسع أنهم الأنسب كمحلفين”.
…
“نحن نخطط لإلقاء نظرة بينما في الطريق.”
باكلوند، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.
‘بوى! قلت ذلك في ذلك الوقت، لكن لماذا لم تصدقني؟’ نظر إيملين إلى جسم الكاهن الضخم قبل أن يتراجع بصدق.
الأسقف أوترافسكي الذي كان بطول نصف عطلاق في نظر الشخص عادي، وضع الكتاب المقدس في يده. صلى مرة حول القاعة وابتسم.
لم تمانع المستقبل بـ”ترحيبهم”. لقد واصلت الإبحار عبرهم، متجهةً بشكل أعمق إلى طريق صيد الحيتان.
“عدد المؤمنين يتزايد”.
“تم استخدام هذا الأمر من قبل مدرسة روز للفكر. لقد تسببت في قدر كبير من الضرر لهم.”
“هل هذا صحيح؟” كان إملين وايت، الذي كان يرتدي رداء كاهن بني، يمسح رفوف الشموع بينما قال دون النظر حتى.
لم تتفاجأ كاتليا برد فعل جيرمان سبارو. لقد اومأت برأسها.
كان يعلم أن عدد المؤمنين بالأم الأرض قد زاد بشكل ملحوظ بالفعل. كان من المعجزة في الماضي أن يحضر حفنة من الناس للصلاة في أيام الأسبوع أو في النهار. الآن، كان هناك غالبًا ما يقرب العشرة.
أمسك إيملين بقطعة قماش وقوّم ظهره. مميلا ذقنه قليلا.
نظر الأب أوترافسكي إلى مصاص الدماء الكاهن المشغول وضحك.
لم تتفاجأ كاتليا برد فعل جيرمان سبارو. لقد اومأت برأسها.
“يمكن لأي شخص أن يعرف إذا لم يكن أعمى.”
قاموا بسرعة بتعديل مواقعهم، وتوجيه جوانبهم، مدافعهم جاهزة للإطلاق في أي لحظة.
“لقد ساهمت بشكل كبير في هذا. لولا صنعك للأدوية وعلاج الطاعون، واستعدادك وإخلاصك في تعليم الناس الطب، لما كان ليتم تقبل إيماننا بهذه السهولة من قبل سكان هذه البلدة.
“عابدي القمر البدائي هم أعداؤنا الأبديون. لقد كانوا” دائمًا يصطادوننا ويصنعوننا لجرعات لتحقيق القوة!
أمسك إيملين بقطعة قماش وقوّم ظهره. مميلا ذقنه قليلا.
قاموا بسرعة بتعديل مواقعهم، وتوجيه جوانبهم، مدافعهم جاهزة للإطلاق في أي لحظة.
“كنت أمثل فقط”.
لقد قال “لوىد” بلا مبالاة كما لو كان يناديه بالاسم. كان هذا لأنه كان أيضًا سانغوين بارون. كان الاختلاف أنه لم ينشر ذلك بعد.
‘ماذا، ماذا تقصد بـ “إيماننا؟” لا تجمعني معك!’ إلتوى تعبير إملين قبل أن يقول بابتسامة
بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت سفينتان لصيد الحيتان في الأمام. بمجرد ملاحظة العلم الذي إحتوى على النجوم والعين الطائرة من المستقبل، استجابوا على الفور بتوتر.
“بالحديث عن المكفوفين، يذكرني ذلك بمزحة. يقال أن الطلب على المكفوفين في باكلوند يفوق العرض بكثير. وذلك لأنه يعتقد على نطاق واسع أنهم الأنسب كمحلفين”.
“ليس هناك أى مشكلة.”
تجاهل الأب أوترافسكي النكتة وقال بإحسان، “بغض النظر عن الهدف، لقد ساهمت بشكل كبير في نشر إيمان الأم الأرض.”
“وعلاوة على ذلك، هذا يثبت أيضا أن لديك قلب طيب.”
بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت سفينتان لصيد الحيتان في الأمام. بمجرد ملاحظة العلم الذي إحتوى على النجوم والعين الطائرة من المستقبل، استجابوا على الفور بتوتر.
‘بوى! قلت ذلك في ذلك الوقت، لكن لماذا لم تصدقني؟’ نظر إيملين إلى جسم الكاهن الضخم قبل أن يتراجع بصدق.
عند رؤيته يسير بسرعة معتدلة، تحولت كاتليا إلى مقصورة القبطان، والتقطت زوجًا ثقيلًا من النظارات وارتدته.
بعد أن شغل نفسه في الكاتدرائية، لقد غير إلى ملابسه العادية وارتدى قبعة من الحرير تحميه من الشمس. ثم مشى في شارع الورود.
بمجرد اقترابه من مقصورة القبطان، اكتشف كاتليا وهي تخرج. إرتدت هذه المرأة زوجًا سميكًا من النظارات على جسر أنفها، مخفيةً عينيها الأرجوانية الغامضة.
قام بمسح محيطه خلسة ولم يلاحظ أي علامات للمراقبة.
…
‘القفاز الأحمر المسمى ليونارد من من قبل لم يظهر حقًا مرة أخرى… اعتقدت أن فعلي المتمثل في فضح أسراره وشراء نار سيؤدي إلى تحقيق في السر باستمرار…’ هز إيملين وايت رأسه بشكل لا يمكن تمييزه بينما شعر بالحيرة.
الأسقف أوترافسكي الذي كان بطول نصف عطلاق في نظر الشخص عادي، وضع الكتاب المقدس في يده. صلى مرة حول القاعة وابتسم.
في المراحل المبكرة، كان قد خطط لاستيعاب نظرية الرجل المعلق لتحمل تحقيقات القفازات الحمراء لتعطيل المراقبة من المراتب العليا للسانغوين. يمكنه بعد ذلك تحقيق توازن مثالي باستخدام مبارك كنيسة الأم الأرض، أوترافسكي.
لكن الأمور لم تتطور كما توقع. يبدو أن ليونارد ميتشل قد غادر باكلوند بسرعة كبيرة.
“تم استخدام هذا الأمر من قبل مدرسة روز للفكر. لقد تسببت في قدر كبير من الضرر لهم.”
في نهاية شهر فبراير، قام إملين بالالتفاف إلى 7 شارع بينستر أثناء خروجه ذات مرة، فقط ليكتشف أنه غير مأهول.
“نظرًا لوجود ثعبان القدر، لم تكن هناك العديد من المشاكل الخطيرة داخليًا. فقد اقتصرت عبادتهم للقمر البدائي في نهاية المطاف على معنى رمزي ثابت. علاوة على ذلك، تم خلط عملية تبادل التركيبة بنظام وراثة معلم و تلميذ.”
دون التفكير في هذه المسألة أكثر، سار إلى نهاية الشارع، وركب عربة مستأجرة وتوجه مباشرة إلى فيلا أودورا.
عند سماع الجمل القليلة الأولى، لم يكن لدى إملين وايت أي نية للمشاركة، على الرغم من كره لمصاصي الدماء “الاصطناعيين” أولئك. لقد وجد الأمر مزعجًا ومرهقًا ومتعبا. لقد فضل البقاء في المنزل في صمت للدردشة مع دماه.
لقد تركه أحد الخدم في غرفة دراسة في الطابق الأول حيث رأى العديد من السانغوين الذين بلغوا سن الرشد مؤخرًا. وكان من بينهم سانغوين كان قد أصبح بارون بالفعل.
سأل السانغوين البارون، روس باتوري، الذي كان محظوظًا في الحصول على الميراث، “ما هي الاختبارات؟”
‘انا لست الوحيد؟’ لقد فكر قبل إغلاق الباب. ثم قال للمالك، كوزمي أودورا، “لورد، لم أدعى إلى هنا بسبب استدعاء من اللورد نيبس؟”
لم يكمل كلاين الصفقة على الفور. رفع حقيبته وقال دون تغيير في التعبير “سأعطيك إياها غدا”.
لقد قال “لوىد” بلا مبالاة كما لو كان يناديه بالاسم. كان هذا لأنه كان أيضًا سانغوين بارون. كان الاختلاف أنه لم ينشر ذلك بعد.
انفصلت السفينة الرئيسية لأدميرالة النجوم بالفعل عن السفن الأخرى في الأسطول حيث بدأت في الإبحار وحدها.
كان كوزمي رجلًا رفيعًا في منتصف العمر. ابتسم وقال: “أنتم جميعاً صغار سن متفوقون. جدي عهد إليكم جميعاً ببعض الاختبارات.”
لاحظ كلاين أيضًا أنه قد كات هناك عدد من النساء لديهن بنيات تشبه Hulk. كان من الواضح للوهلة الأولى أنهن كانا ثقيلات وجيدات في القتال.
سأل السانغوين البارون، روس باتوري، الذي كان محظوظًا في الحصول على الميراث، “ما هي الاختبارات؟”
نظر الأب أوترافسكي إلى مصاص الدماء الكاهن المشغول وضحك.
شرب كوزمي جرعة من الدم الأحمر الداكن الذي تم تحضيره بنبيذ العنب أثناء مسح المنطقة.
“ليس هناك أى مشكلة.”
“ربما لا تعرفون، لكن ثعبان القدر من مدرسة الحياة للفكر اختفى لبعض الوقت.”
كان يعلم أن عدد المؤمنين بالأم الأرض قد زاد بشكل ملحوظ بالفعل. كان من المعجزة في الماضي أن يحضر حفنة من الناس للصلاة في أيام الأسبوع أو في النهار. الآن، كان هناك غالبًا ما يقرب العشرة.
بينما بدا إملين وايت السانغوين الأخرين في حيرة، تابع كوزمي، “لكنني أعتقد أنه يجب أن تعلموا جميعًا أن مدرسة الحياة للفكر هي تحالف تم تشكيله بفضل إيمانهم بالقدر بالكاد. لقد تحالفوا تحت الضغط الهائل الذي فرضته عليهم الكنائس الأرثوذكسية السبع في بداية الحقبة الخامسة وتشكلت من قبل المتجاوزين الذين يعتبرون أنفسهم عاقلين تمامًا ومعزولين، أولئك الذين يعبدون القمر البدائي، والذين يبحثون عن جوهر الحياة والروحانية.
باكلوند، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.
“نظرًا لوجود ثعبان القدر، لم تكن هناك العديد من المشاكل الخطيرة داخليًا. فقد اقتصرت عبادتهم للقمر البدائي في نهاية المطاف على معنى رمزي ثابت. علاوة على ذلك، تم خلط عملية تبادل التركيبة بنظام وراثة معلم و تلميذ.”
في نهاية شهر فبراير، قام إملين بالالتفاف إلى 7 شارع بينستر أثناء خروجه ذات مرة، فقط ليكتشف أنه غير مأهول.
“لسوء الحظ، مع اختفاء ثعبان القدر، تعطلت هذه العملية. سرعان ما أصبح المؤمنون بالقمر البدائي شغوفين، مما أدى إلى حدوث كسر في الفصيل الذي مثل القدر. ونتيجة لذلك، نشأ صراع حاد.”
‘بوى! قلت ذلك في ذلك الوقت، لكن لماذا لم تصدقني؟’ نظر إيملين إلى جسم الكاهن الضخم قبل أن يتراجع بصدق.
“تم استخدام هذا الأمر من قبل مدرسة روز للفكر. لقد تسببت في قدر كبير من الضرر لهم.”
مستشعرًا المستقبل تتباطأ، غادر كلاين غرفته في حيرة.
ظل إملين وايت و روس باثوري والسانغوين الآخرين في حيرة. بعد مشاركة معلومات الخلفية، غاص كوزمي في التفاصيل.
لكن الأمور لم تتطور كما توقع. يبدو أن ليونارد ميتشل قد غادر باكلوند بسرعة كبيرة.
“عابدي القمر البدائي هم أعداؤنا الأبديون. لقد كانوا” دائمًا يصطادوننا ويصنعوننا لجرعات لتحقيق القوة!
‘إذا لقد انتشرت هذه الأخبار بالفعل؟ كنت أتساءل لماذا قد علمت عن ذلك بسهولة كبيرة…’ لقد قال داخليًا في إستنارة.
“الآن، لن نتخلى عن مثل هذه الفرصة.”
وقف كلاين أمام النافذة، ناظرا إلى المحيط الأزرق المتموج. في مزاج جيد، لقد إستنشق الرياح الباردة التي أتت من الشمال.
“هذه قائمة بمصلي القمر البدائيين وأوضاعهم. كل من يجدهم ويقتلهم سيكون الفائز في هذا الاختبار. جدي، بالإضافة إلى شخصيات مهمة مختلفة سيكافئونكم بسخاء.”
بمجرد اقترابه من مقصورة القبطان، اكتشف كاتليا وهي تخرج. إرتدت هذه المرأة زوجًا سميكًا من النظارات على جسر أنفها، مخفيةً عينيها الأرجوانية الغامضة.
“إذا أكملتم جزءًا من القائمة، فسنحدد ذلك بالأرقام.”
لم يجلب معه خاصية تجاوز المقاتل ، حيث تم إلقاء معظم الأغراض ذات القيمة فوق الضباب الرمادي.
“بالطبع تم اختيار هؤلاء الأشخاص وأنتم جميعاً قادرون على التعامل معهم. أما البقية فسيتم تعقبهم من قبل الشخصيات المهمة”.
سأل السانغوين البارون، روس باتوري، الذي كان محظوظًا في الحصول على الميراث، “ما هي الاختبارات؟”
عند سماع الجمل القليلة الأولى، لم يكن لدى إملين وايت أي نية للمشاركة، على الرغم من كره لمصاصي الدماء “الاصطناعيين” أولئك. لقد وجد الأمر مزعجًا ومرهقًا ومتعبا. لقد فضل البقاء في المنزل في صمت للدردشة مع دماه.
بعد أن شغل نفسه في الكاتدرائية، لقد غير إلى ملابسه العادية وارتدى قبعة من الحرير تحميه من الشمس. ثم مشى في شارع الورود.
في الوقت الذي أدرك فيه أنها كانت منافسة، بالإضافة إلى استشعار نظرات روس باثوري والسانغوين الأخرين التي ألقيت عليه، قام إملين فجأة بتقويم ظهره ورفع ذقنه.
“كنت أمثل فقط”.
“ليس هناك أى مشكلة.”
“لا بأس.” قام كلاين بلف زوايا شفتيه وابتسم ببرودة.
اجتاحت عيناه الحمراء ببطء المخلوقات الأخرى في الغرفة.
…
مستشعرًا المستقبل تتباطأ، غادر كلاين غرفته في حيرة.
في المستقبل، داخل غرفة واسعة مع حمام مرفق.
لكن الأمور لم تتطور كما توقع. يبدو أن ليونارد ميتشل قد غادر باكلوند بسرعة كبيرة.
وقف كلاين أمام النافذة، ناظرا إلى المحيط الأزرق المتموج. في مزاج جيد، لقد إستنشق الرياح الباردة التي أتت من الشمال.
في المستقبل، داخل غرفة واسعة مع حمام مرفق.
انفصلت السفينة الرئيسية لأدميرالة النجوم بالفعل عن السفن الأخرى في الأسطول حيث بدأت في الإبحار وحدها.
‘القفاز الأحمر المسمى ليونارد من من قبل لم يظهر حقًا مرة أخرى… اعتقدت أن فعلي المتمثل في فضح أسراره وشراء نار سيؤدي إلى تحقيق في السر باستمرار…’ هز إيملين وايت رأسه بشكل لا يمكن تمييزه بينما شعر بالحيرة.
بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت سفينتان لصيد الحيتان في الأمام. بمجرد ملاحظة العلم الذي إحتوى على النجوم والعين الطائرة من المستقبل، استجابوا على الفور بتوتر.
“بالحديث عن المكفوفين، يذكرني ذلك بمزحة. يقال أن الطلب على المكفوفين في باكلوند يفوق العرض بكثير. وذلك لأنه يعتقد على نطاق واسع أنهم الأنسب كمحلفين”.
قاموا بسرعة بتعديل مواقعهم، وتوجيه جوانبهم، مدافعهم جاهزة للإطلاق في أي لحظة.
دون التفكير في هذه المسألة أكثر، سار إلى نهاية الشارع، وركب عربة مستأجرة وتوجه مباشرة إلى فيلا أودورا.
في الوقت نفسه، تم توجيه الرماح والحراب، التي تم إطلاقها باستخدام المتفجرات، في نفس الاتجاه. كان الصيادون ذوي الشعر الأشقر وكبار الصيادين من أرخبيل غارغاس يمسكون بحربات وبنادق بينما كانوا يستعدون للهجوم، إما بالوقوف أو الجاثم.
لاحظ كلاين أيضًا أنه قد كات هناك عدد من النساء لديهن بنيات تشبه Hulk. كان من الواضح للوهلة الأولى أنهن كانا ثقيلات وجيدات في القتال.
بعد أن شغل نفسه في الكاتدرائية، لقد غير إلى ملابسه العادية وارتدى قبعة من الحرير تحميه من الشمس. ثم مشى في شارع الورود.
لم تمانع المستقبل بـ”ترحيبهم”. لقد واصلت الإبحار عبرهم، متجهةً بشكل أعمق إلى طريق صيد الحيتان.
‘إذا لقد انتشرت هذه الأخبار بالفعل؟ كنت أتساءل لماذا قد علمت عن ذلك بسهولة كبيرة…’ لقد قال داخليًا في إستنارة.
بعد الإبحار لبعض الوقت، رأى كلاين المزيد من سفن القراصنة أمامه. تم تجميعهم حول محيط الطريق البحري، ودوافعهم غير معروفة.
لقد ألقت نظرة خاطفة على كلاين وقالت بإيجاز، “اكتشف شخص ما أطلالًا يقال أنها من الحقبة الرابعة في قاع البحر في المياه المحيطة من هنا.”
اقتربت المستقبل من دون التوقوف بأدب. على الفور، ردت سفن القراصنة مثل الطيور المذهولة بينما تراجعوا بسرعة.
وقف كلاين أمام النافذة، ناظرا إلى المحيط الأزرق المتموج. في مزاج جيد، لقد إستنشق الرياح الباردة التي أتت من الشمال.
مستشعرًا المستقبل تتباطأ، غادر كلاين غرفته في حيرة.
وقف كلاين أمام النافذة، ناظرا إلى المحيط الأزرق المتموج. في مزاج جيد، لقد إستنشق الرياح الباردة التي أتت من الشمال.
بمجرد اقترابه من مقصورة القبطان، اكتشف كاتليا وهي تخرج. إرتدت هذه المرأة زوجًا سميكًا من النظارات على جسر أنفها، مخفيةً عينيها الأرجوانية الغامضة.
في نهاية شهر فبراير، قام إملين بالالتفاف إلى 7 شارع بينستر أثناء خروجه ذات مرة، فقط ليكتشف أنه غير مأهول.
لقد ألقت نظرة خاطفة على كلاين وقالت بإيجاز، “اكتشف شخص ما أطلالًا يقال أنها من الحقبة الرابعة في قاع البحر في المياه المحيطة من هنا.”
‘ماذا، ماذا تقصد بـ “إيماننا؟” لا تجمعني معك!’ إلتوى تعبير إملين قبل أن يقول بابتسامة
“نحن نخطط لإلقاء نظرة بينما في الطريق.”
“كنت أمثل فقط”.
‘قاع البحر؟ الأنقاض من الحقبة الرابعة؟’ تذكر كلاين على الفور الشائعات التي سمعها من حانة لاديرال.
اقتربت المستقبل من دون التوقوف بأدب. على الفور، ردت سفن القراصنة مثل الطيور المذهولة بينما تراجعوا بسرعة.
‘إذا لقد انتشرت هذه الأخبار بالفعل؟ كنت أتساءل لماذا قد علمت عن ذلك بسهولة كبيرة…’ لقد قال داخليًا في إستنارة.
“لا بأس.” قام كلاين بلف زوايا شفتيه وابتسم ببرودة.
لم تتفاجأ كاتليا برد فعل جيرمان سبارو. لقد اومأت برأسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
