تنظيف المكان.
600: تنظيف المكان.
‘أولئك الذين يعانون من سلس البول نتيجة للخوف ينتمون إلى مجموعة الهروب والتجنب…’
مع صعود هالة التنين، هبط الرجل القوي أوزيل وأتباعه على الفور، كما لو أن مطرقة عملاقة ضربتهم.
فجأة، ركض بعضهم في كل اتجاه، هاربين بلا هدف. استمر البعض في الذهاب في دوائر في مكانهم، بينما وقف آخرون متصلبين، مرتجفين بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كانت هناك جميع أنواع ردود الفعل المختلفة.
في هذه اللحظة، كان معظم العملاء في الحانة قد ذهبوا. كان هناك حوالي الثمانية أشخاص فقط مختبئين في أماكن مختلفة في انتظار النتيجة.
“حسنا!” كان أوز كينت ينتظر منه قول ذلك.
على عكس السابق عندما كان يخشى أن يتعافى ميثور لسان الدودة، مما جعل من الضروري جعل كل ثانية محسوبة، كان لدى كلاين الكثير من الوقت لمراقبة محيطه في تلك اللحظة. لقد أدرك الموقف على الفور.
داخل النزل، قام كلاين بعرافة وحسب أمواله، مؤكداً أنه حصل على 327 جنيه 9 سولي و5 بنسات، وخاصية تجاوز من التسلسل 8 المقاتل من مسار المحارب.
‘تنبع ردود الفعل المختلفة من ثباتهم الذهني وتحملهم. كان الأضعف والأكثر عادية هم الذين ركضوا بجنون. أولئك الذين لديهم ثبات عقلي أقوى نسبيًا بين الناس العاديين يركضون بدون هدف. بالنسبة إلى المتجاوزيت، الذين تعززت روحهم النفسية، وكذلك الأشخاص العاديين الذين لديهم جوانب عقلية قوية، فإنهم يلفون حول المكان، محاولين الهروب ولكن يوقفون أنفسهم أيضًا. سوف يقف المتجاوزين الأقوى ذو الثبات العقلي القوي في مكانهم وهم يرتجفون أو يتجولون في دوائر في مكانهم.’
‘أولئك الذين يعانون من سلس البول نتيجة للخوف ينتمون إلى مجموعة الهروب والتجنب…’
‘هذا أيضًا غرض بقيمة ست إلى سبعمائة جنيه… علاوة على ذلك، هناك مكافأة لميثور. حتى لو قمت بخصم “رسوم العمل”، فسيظل هناك عدة آلاف من الجنيهات. مهلا، أوز كينت قد لا يجرؤ على أخذ قطعه… هذا محصول جيد. إنه مثل المفاجأة!’ فكر كلاين في راحة قبل إمساك طقس، مرسلا الجوع الزاحف إلى الضباب الرمادي.
مسح كلاين بنظرته وكان على وشك رفع مسدسه لاطلاق النار، جاعلا الأعداء الذين يمكن أن يهددوه يفقدون القدرة على القتال.
كان هذا المكان في الأصل سوقًا، ولكن مع فرار الجميع، كان فارغًا.
في هذه اللحظة، اكتشف أن رجلاً يرتجف في مكان قد استعاد الوضوح في عينيه. كان على وشك الهروب من تأثير إرهاب، أما الآخرون فقد أظهروا أيضًا أعراض التعافي.
استجوبه أوز كينت بتعبير مشوه، “ألاند، أي نوع من الوحوش قد قدمتم لي؟”
مع الأخذ في الاعتبار كيف أنه لم يكن لديه القدرة على إنهاء كل منهم في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن، وكيف أن صوت رصاصة سيعيد عددًا منهم إلى حواسهم، وكذلك كيف عندما يجمع المتجاوزين قواهم المختلفة معا، يمكن أن يسببوا له الأذى، غير كلاين رأيه وجعل القفاز على راحة يده ملطخ بسواد عاكس شرير.
حوله، ابتعد كل الحمقى الذين كانوا يعانون من سلس البول بشكل غريزي. أثناء الزحف، لقد تركوا البقع على الأرض.
بصدق، لقد شعر أن هالة التنين و هيجان و التلميح النفسي كانت ثلاث قوى تجاوز مفيدة نوعًا ما لم يستطع تحمل فراقها. ومع ذلك، نظرًا لأنه قد وعد بالفعل الأنسة عدالة، فقد اختار في النهاية الالتزام بوعده.
لقد تحولت عيناه إلى اللون الأسود وهو يشوه نوايا الناس الذين كانوا يستيقظون.
فحص كلاين منطقة تحت الأرض بعد أن انتهى من كل شيء. للأسف، لم يكتشف أي شيء مثل خزنة. كل ما إستطاع فعله هو العودة عبر الممر، التقاط جثة ميثور كينغ لسان الدودة، والمشي إلى المدخل.
قفز الرجل المرتجف فجأة. لم يعد بإمكانه مقاومة أفكار الفرار خاصته. لقد ركض مباشرة إلى المخرج السري، تاركًا صاحب العمل، الرجل القوي أوزيل، كظهر متقلص باستمرار.
“نعم، سيد لوان.” بعد تلقي تعليمات واضحة، تنهد إلاند وأوز كينت بإرتياح على الفور.
غير كلاين بسرعة بين الطبيب النفساني وبارون الفساد، مستخدما هالة التنين متبوعة بالتشويه بينما كرر هذا التسلسل. سرعان ما طرد جميع الحراس الأقوياء أو الصامدين لأوزيل إلى الطابق السفلي.
600: تنظيف المكان.
كان هذا المكان في الأصل سوقًا، ولكن مع فرار الجميع، كان فارغًا.
على الرغم من عدم وجود فرصة لمقارنة الجوع الزاحف مع الراعي حقيقي، إلا أن التبديل بين الأرواح المختلفة قد تطلب قدرًا من الوقت للإستراحة، لقد أمسك كلاين هذا الإيقاع بشكل جيد للغاية. أكمل هدفه بسهولة بينما كانت لا تزال هناك بعض الآثار المتبقية من هالة التنين.
‘إن هالة التنين والتشويه مزيج جيدان… لو لم يحاول ميثور الهجوم المضاد، لكان قد هرب مع الرشوة- الإضعاف والتشويه، وربما لن أتمكن بالضرورة من اللحاق به وإنهائه. نعم، كانت تلك الهجمة المضادة خاصته قوية للغاية. لم تكن هناك أي علامات قبلها. لولا إعتماد المتنبئ والمهرج على روحانيتهم وحدسهم، لما كنت لأتمكن من استخدام بدائل الدمى الورقية في الوقت المناسب، ناهيك عن الحديث عن التهرب من الضربة.’
في تلك اللحظة، كان العرق البارد لا يزال يقطر من جبهته. لقد شعر أن عاصفة واحدة تلو الآخرى كانت تظهر في عينيه، تمتص كل انتباهه.
ومع ذلك، اكتشف مشكلة أيضا. بالنسبة لأهداف معينة، إذا تعرضوا مرارًا وتكرارًا لهالة التنين وإرهاب خلال فترة زمنية قصيرة، فستضعف التأثيرات مع الاستخدام المتكرر. بالطبع، كان معظم أتباع الرجل القوي أوزيل قد سقطوا بالفعل على الأرض بعد تعرضهم بشكل متكرر لهالة التنين. كانوا يتبولون ويتبرزون على أنفسهم، مما بعث رائحة كريهة
كشف كلاين عن ابتسامة خفيفة.
وسط مدحه، مد يده اليسرى بينما إنفتح فم شرس على الجلد البشري الرقيق.
‘إن هالة التنين والتشويه مزيج جيدان… لو لم يحاول ميثور الهجوم المضاد، لكان قد هرب مع الرشوة- الإضعاف والتشويه، وربما لن أتمكن بالضرورة من اللحاق به وإنهائه. نعم، كانت تلك الهجمة المضادة خاصته قوية للغاية. لم تكن هناك أي علامات قبلها. لولا إعتماد المتنبئ والمهرج على روحانيتهم وحدسهم، لما كنت لأتمكن من استخدام بدائل الدمى الورقية في الوقت المناسب، ناهيك عن الحديث عن التهرب من الضربة.’
بانغ!
بعد لحظات، وقف كلاين ببطء. انحنى لالتقاط ضوء كروي نقي بحجم قبضة الطفل، وكذلك المحفظة داخل ملابس أوزيل.
‘هذا يذكرني أنه على الرغم من أن الجوع الزاحف توفر القوة القتالية للتسلسل 5، لا ينبغي لي التقليل من التسلسلات 6 الآخريت. خطأ طائش قد يقتلني…’
600: تنظيف المكان.
“لقد قتل لسان الدودة و الرجل القوي دون أن رمش جفن، داخل حانة عشبة أميريس أمامي مباشرةً! لم يستغرقه الأمر حتى الخمس دقائق!”
وسط أفكاره، قام كلاين بجعل قفازه يبدو وكأنه به حراشف. وأضاءت عيناه فجأة بصواعق برق.
داخل النزل، قام كلاين بعرافة وحسب أمواله، مؤكداً أنه حصل على 327 جنيه 9 سولي و5 بنسات، وخاصية تجاوز من التسلسل 8 المقاتل من مسار المحارب.
بعد لحظات، وقف كلاين ببطء. انحنى لالتقاط ضوء كروي نقي بحجم قبضة الطفل، وكذلك المحفظة داخل ملابس أوزيل.
صرخ الرجل القوي أوزيل على الفور بسبب الألم لأنه لم يستمع تحمله بعد الأن. لقد تحطم على الأرض مثل قمة جبل تسقط. ممسكا رأسه وهو يكافح في الألم مثل سمك السلور الذي تم اصطياده للتو.
‘لسوء الحظ، ليس لدي قوى تجاوز يمكنها تنفيذ هجوم منطقة التأثير. وإلا، كنت سأكون قادرا على إبقاء المتجاوزين الأخرين… أتذكر أنه قد كانت هناك العاصفة الرعدية في مجال ملك البحر… ومع ذلك، فإن تلك التمائم عالية المستوى. لقد تجاوزت نطاق معرفتي…’ مسح كلاين عبر كل الحمقي قبل أن يسير دون تسرع إلى القبو.
كان إلاند و أوز كينت يجلسان في غرفة معيشة مزينة بأناقة أثناء انتظار الرد من شخصية مهمة.
“حسنا!” كان أوز كينت ينتظر منه قول ذلك.
كان هذا المكان في الأصل سوقًا، ولكن مع فرار الجميع، كان فارغًا.
‘ميثور كينغ لسان الدودة! زميل نائبة الأدميرال السقم الثالث، ميثور كينغ!’ لقد بدا في حالة صدمة، وإختلص نظرة أخرى على جيرمان سبارو.
“حسنا!” كان أوز كينت ينتظر منه قول ذلك.
قام كلاين، مرتديًا معطفه مزدوج جيوب الصدر، بسحب كرسي من وراء كشك. وضعه أمام أوزيل وجلس على مهل. لقد انحنى إلى الأمام وهو يراقب رئيس حانة عشبة أميريس بدون كلمة.
شعر وكأنه كان يجن.
بعد أن إرتجف أوزيل لبعض الوقت، تعافى أخيرًا من الألم الذي كاد يجعله يفقد السيطرة. ومع ذلك، كان لا يزال يعاني من صداع في الرأس.
لقد توقف لمدة ثانيتين بينما تم تخطيط المشهد بالخارج بشكل طبيعي في ذهنه. اكتشف أن الحراس، الذين تخيل أنهم سيحاولون فتح الباب لتقديم المساعدة، قد اختفوا بالفعل.
كان على وشك الوقوف عندما رأى زوجًا من العيون ذات اللون الشاحب التي عكست الضوء الذهبي الشاحب. لقد رأى قفازت مغطى بحراشف ذهبية داكنة.
“تذكر مكافأتي.”
لقد توقف لمدة ثانيتين بينما تم تخطيط المشهد بالخارج بشكل طبيعي في ذهنه. اكتشف أن الحراس، الذين تخيل أنهم سيحاولون فتح الباب لتقديم المساعدة، قد اختفوا بالفعل.
في تلك اللحظة، كان العرق البارد لا يزال يقطر من جبهته. لقد شعر أن عاصفة واحدة تلو الآخرى كانت تظهر في عينيه، تمتص كل انتباهه.
سأل كلاين بهدوء، “هل كنت قرصانًا ذات مرة؟”
فحص كلاين منطقة تحت الأرض بعد أن انتهى من كل شيء. للأسف، لم يكتشف أي شيء مثل خزنة. كل ما إستطاع فعله هو العودة عبر الممر، التقاط جثة ميثور كينغ لسان الدودة، والمشي إلى المدخل.
“نعم.” أدرك أوزيل أنه كان لديه نية قوية في الرد على الرجل.
كان إلاند و أوز كينت يجلسان في غرفة معيشة مزينة بأناقة أثناء انتظار الرد من شخصية مهمة.
استجوبه أوز كينت بتعبير مشوه، “ألاند، أي نوع من الوحوش قد قدمتم لي؟”
كان هذا تلميح نفسي!
كان إلاند و أوز كينت يجلسان في غرفة معيشة مزينة بأناقة أثناء انتظار الرد من شخصية مهمة.
ميناء بايام. على العقيق الأبيض.
سأل كلاين مرة أخرى دون تغيير في اللهجة “ما الأعمال التي قمت بها في الماضي والتي تنتهك قوانين المملكة؟”
كان على وشك الوقوف عندما رأى زوجًا من العيون ذات اللون الشاحب التي عكست الضوء الذهبي الشاحب. لقد رأى قفازت مغطى بحراشف ذهبية داكنة.
لم يخفي أوزيل أي شيء عنه. لقد أوضح ببساطة ما فعله كقرصان وكمدير لحانة عشبة أميرس. لقد شمل ذلك سرقة العابرات، اغتصاب الركاب وقتل الأبرياء. وشمل ذلك ضرب المنافسين واختطاف أفراد أسرهم، ووضع الكمائن لإغرق عائلة بأكملها في قاع المحيط.
استجوبه أوز كينت بتعبير مشوه، “ألاند، أي نوع من الوحوش قد قدمتم لي؟”
استمع كلاين إلى كل هذا بصمت، وإرتفعت زوايا فمه ببطء. لقد صفق كفه الأيسر على يده اليمنى وقال، “يا لك من قرصان كفؤ وقائد عصابة مقبول”.
كان على وشك الوقوف عندما رأى زوجًا من العيون ذات اللون الشاحب التي عكست الضوء الذهبي الشاحب. لقد رأى قفازت مغطى بحراشف ذهبية داكنة.
وسط مدحه، مد يده اليسرى بينما إنفتح فم شرس على الجلد البشري الرقيق.
‘لقد جعلتهم هالة التنين توا أنها معركة بين المتجاوزين، لذلك تراجعوا؟ كما هو متوقع من منطقة يوجد فيها القراصنة في كل مكان. بعض الناس العاديين لا يزال لديهم فرصة لفهم المتجاوزين… يبدو أن مثل هذه الأمور تحدث هنا غالبًا؟ يتم القبض على بعض الهاربين فجأة من قبل المكلفين بالعقاب؟’ قام كلاين بفك السلاسل المعدنية ومد يده إلى جيب ميثور كينغ بشكل عرضي وأخذ أمواله.
لم يخفي أوزيل أي شيء عنه. لقد أوضح ببساطة ما فعله كقرصان وكمدير لحانة عشبة أميرس. لقد شمل ذلك سرقة العابرات، اغتصاب الركاب وقتل الأبرياء. وشمل ذلك ضرب المنافسين واختطاف أفراد أسرهم، ووضع الكمائن لإغرق عائلة بأكملها في قاع المحيط.
ترددت صرخات حادة في القبو، لكنها توقفت بعد بضع ثوانٍ. كل ما تبقى هو أصداء.
بعد إختلاس نظرة على سمك رزمة النقود، وضع هذين الغرضين وأخفى مسدسه. لقد خلع قبعته وإنحنى للحمقى المرتجفين في الزاوية.
جلس كلاين في مقعده، يراقب بصمت بينما تتجمع نقاط الضوء الساطعة أمامه.
“… جيرمان سبارو؟” عاد إلاند بسؤال، وشعر بعدم اليقين إلى حد ما.
حوله، ابتعد كل الحمقى الذين كانوا يعانون من سلس البول بشكل غريزي. أثناء الزحف، لقد تركوا البقع على الأرض.
راقب إلاند بينما فتح الباب لمقصورة القبطان خاصته. لقد سأل في دهشة، “كينت، ماذا حدث؟”
بعد لحظات، وقف كلاين ببطء. انحنى لالتقاط ضوء كروي نقي بحجم قبضة الطفل، وكذلك المحفظة داخل ملابس أوزيل.
بعد لحظات، وقف كلاين ببطء. انحنى لالتقاط ضوء كروي نقي بحجم قبضة الطفل، وكذلك المحفظة داخل ملابس أوزيل.
بعد إختلاس نظرة على سمك رزمة النقود، وضع هذين الغرضين وأخفى مسدسه. لقد خلع قبعته وإنحنى للحمقى المرتجفين في الزاوية.
فحص كلاين منطقة تحت الأرض بعد أن انتهى من كل شيء. للأسف، لم يكتشف أي شيء مثل خزنة. كل ما إستطاع فعله هو العودة عبر الممر، التقاط جثة ميثور كينغ لسان الدودة، والمشي إلى المدخل.
لقد توقف لمدة ثانيتين بينما تم تخطيط المشهد بالخارج بشكل طبيعي في ذهنه. اكتشف أن الحراس، الذين تخيل أنهم سيحاولون فتح الباب لتقديم المساعدة، قد اختفوا بالفعل.
كان هذا تلميح نفسي!
كان على وشك الوقوف عندما رأى زوجًا من العيون ذات اللون الشاحب التي عكست الضوء الذهبي الشاحب. لقد رأى قفازت مغطى بحراشف ذهبية داكنة.
‘لقد جعلتهم هالة التنين توا أنها معركة بين المتجاوزين، لذلك تراجعوا؟ كما هو متوقع من منطقة يوجد فيها القراصنة في كل مكان. بعض الناس العاديين لا يزال لديهم فرصة لفهم المتجاوزين… يبدو أن مثل هذه الأمور تحدث هنا غالبًا؟ يتم القبض على بعض الهاربين فجأة من قبل المكلفين بالعقاب؟’ قام كلاين بفك السلاسل المعدنية ومد يده إلى جيب ميثور كينغ بشكل عرضي وأخذ أمواله.
مع الأخذ في الاعتبار كيف أنه لم يكن لديه القدرة على إنهاء كل منهم في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن، وكيف أن صوت رصاصة سيعيد عددًا منهم إلى حواسهم، وكذلك كيف عندما يجمع المتجاوزين قواهم المختلفة معا، يمكن أن يسببوا له الأذى، غير كلاين رأيه وجعل القفاز على راحة يده ملطخ بسواد عاكس شرير.
‘لسوء الحظ، ليس لدي قوى تجاوز يمكنها تنفيذ هجوم منطقة التأثير. وإلا، كنت سأكون قادرا على إبقاء المتجاوزين الأخرين… أتذكر أنه قد كانت هناك العاصفة الرعدية في مجال ملك البحر… ومع ذلك، فإن تلك التمائم عالية المستوى. لقد تجاوزت نطاق معرفتي…’ مسح كلاين عبر كل الحمقي قبل أن يسير دون تسرع إلى القبو.
لقد أوقف الرغبة في حساب أرباحه بينما أحرق دمية ورقية وألقى بها في الخارج قبل فتح باب المدخل. ثم خرج مع جثة ميثور.
فحص كلاين منطقة تحت الأرض بعد أن انتهى من كل شيء. للأسف، لم يكتشف أي شيء مثل خزنة. كل ما إستطاع فعله هو العودة عبر الممر، التقاط جثة ميثور كينغ لسان الدودة، والمشي إلى المدخل.
في هذه اللحظة، كان معظم العملاء في الحانة قد ذهبوا. كان هناك حوالي الثمانية أشخاص فقط مختبئين في أماكن مختلفة في انتظار النتيجة.
لم يخفي أوزيل أي شيء عنه. لقد أوضح ببساطة ما فعله كقرصان وكمدير لحانة عشبة أميرس. لقد شمل ذلك سرقة العابرات، اغتصاب الركاب وقتل الأبرياء. وشمل ذلك ضرب المنافسين واختطاف أفراد أسرهم، ووضع الكمائن لإغرق عائلة بأكملها في قاع المحيط.
قام كلاين بمسح المنطقة دون أي تعبير بينما رأى النظرات تتراجع بشكل محموم.
مسح كلاين بنظرته وكان على وشك رفع مسدسه لاطلاق النار، جاعلا الأعداء الذين يمكن أن يهددوه يفقدون القدرة على القتال.
الشخص الوحيد الذي تجرأ على النظر إليه مباشرة كان أوز كينت. لقد كان يعبس بينما كان يشاهد جيرمان سبارو يحمل جثة نحوه ببطء.
“أيضا، انشروا خبر أنه قتل ميثور كينغ. للقراصنة.”
داخل النزل، قام كلاين بعرافة وحسب أمواله، مؤكداً أنه حصل على 327 جنيه 9 سولي و5 بنسات، وخاصية تجاوز من التسلسل 8 المقاتل من مسار المحارب.
بانغ!
في تلك اللحظة، كان العرق البارد لا يزال يقطر من جبهته. لقد شعر أن عاصفة واحدة تلو الآخرى كانت تظهر في عينيه، تمتص كل انتباهه.
حلقت الجثة أمامه، متحطمةً على طاولة.
بانغ!
ركز أوز كينت نظرته بينما إنقبض بؤبؤاه على الفور.
سأل كلاين بهدوء، “هل كنت قرصانًا ذات مرة؟”
بعد لحظات، وقف كلاين ببطء. انحنى لالتقاط ضوء كروي نقي بحجم قبضة الطفل، وكذلك المحفظة داخل ملابس أوزيل.
‘ميثور كينغ لسان الدودة! زميل نائبة الأدميرال السقم الثالث، ميثور كينغ!’ لقد بدا في حالة صدمة، وإختلص نظرة أخرى على جيرمان سبارو.
بعد لحظات، وقف كلاين ببطء. انحنى لالتقاط ضوء كروي نقي بحجم قبضة الطفل، وكذلك المحفظة داخل ملابس أوزيل.
كشف كلاين عن ابتسامة خفيفة.
بصدق، لقد شعر أن هالة التنين و هيجان و التلميح النفسي كانت ثلاث قوى تجاوز مفيدة نوعًا ما لم يستطع تحمل فراقها. ومع ذلك، نظرًا لأنه قد وعد بالفعل الأنسة عدالة، فقد اختار في النهاية الالتزام بوعده.
“تذكر مكافأتي.”
‘إن هالة التنين والتشويه مزيج جيدان… لو لم يحاول ميثور الهجوم المضاد، لكان قد هرب مع الرشوة- الإضعاف والتشويه، وربما لن أتمكن بالضرورة من اللحاق به وإنهائه. نعم، كانت تلك الهجمة المضادة خاصته قوية للغاية. لم تكن هناك أي علامات قبلها. لولا إعتماد المتنبئ والمهرج على روحانيتهم وحدسهم، لما كنت لأتمكن من استخدام بدائل الدمى الورقية في الوقت المناسب، ناهيك عن الحديث عن التهرب من الضربة.’
‘أولئك الذين يعانون من سلس البول نتيجة للخوف ينتمون إلى مجموعة الهروب والتجنب…’
مع ذلك، أخذ قبعته الرسمية، أنحنى قليلاً كشكل من أشكال وداع، وإستدار للمغادرة من خلال باب حانة عشبة أميريس الرئيسي.
حلقت الجثة أمامه، متحطمةً على طاولة.
“… جيرمان سبارو؟” عاد إلاند بسؤال، وشعر بعدم اليقين إلى حد ما.
…
بعد أن إرتجف أوزيل لبعض الوقت، تعافى أخيرًا من الألم الذي كاد يجعله يفقد السيطرة. ومع ذلك، كان لا يزال يعاني من صداع في الرأس.
سأل كلاين بهدوء، “هل كنت قرصانًا ذات مرة؟”
ميناء بايام. على العقيق الأبيض.
راقب إلاند بينما فتح الباب لمقصورة القبطان خاصته. لقد سأل في دهشة، “كينت، ماذا حدث؟”
قام كلاين بمسح المنطقة دون أي تعبير بينما رأى النظرات تتراجع بشكل محموم.
“ميثور كينغ؟” سأل إلاند، لكنه بدا وكأنه قد كان يكرر الاسم لنفسه.
استجوبه أوز كينت بتعبير مشوه، “ألاند، أي نوع من الوحوش قد قدمتم لي؟”
‘لسوء الحظ، ليس لدي قوى تجاوز يمكنها تنفيذ هجوم منطقة التأثير. وإلا، كنت سأكون قادرا على إبقاء المتجاوزين الأخرين… أتذكر أنه قد كانت هناك العاصفة الرعدية في مجال ملك البحر… ومع ذلك، فإن تلك التمائم عالية المستوى. لقد تجاوزت نطاق معرفتي…’ مسح كلاين عبر كل الحمقي قبل أن يسير دون تسرع إلى القبو.
“… جيرمان سبارو؟” عاد إلاند بسؤال، وشعر بعدم اليقين إلى حد ما.
وسط مدحه، مد يده اليسرى بينما إنفتح فم شرس على الجلد البشري الرقيق.
أومأ اوز كينت.
بعد أن إرتجف أوزيل لبعض الوقت، تعافى أخيرًا من الألم الذي كاد يجعله يفقد السيطرة. ومع ذلك، كان لا يزال يعاني من صداع في الرأس.
“لقد قتل لسان الدودة و الرجل القوي دون أن رمش جفن، داخل حانة عشبة أميريس أمامي مباشرةً! لم يستغرقه الأمر حتى الخمس دقائق!”
ترددت صرخات حادة في القبو، لكنها توقفت بعد بضع ثوانٍ. كل ما تبقى هو أصداء.
شعر وكأنه كان يجن.
“ميثور كينغ؟” سأل إلاند، لكنه بدا وكأنه قد كان يكرر الاسم لنفسه.
ثم كشف عن ابتسامة مفجعة.
‘هذا أيضًا غرض بقيمة ست إلى سبعمائة جنيه… علاوة على ذلك، هناك مكافأة لميثور. حتى لو قمت بخصم “رسوم العمل”، فسيظل هناك عدة آلاف من الجنيهات. مهلا، أوز كينت قد لا يجرؤ على أخذ قطعه… هذا محصول جيد. إنه مثل المفاجأة!’ فكر كلاين في راحة قبل إمساك طقس، مرسلا الجوع الزاحف إلى الضباب الرمادي.
“مما يبدو، يجب أن نرفع التقارير إلى كبار المسؤولين.”
بعد إختلاس نظرة على سمك رزمة النقود، وضع هذين الغرضين وأخفى مسدسه. لقد خلع قبعته وإنحنى للحمقى المرتجفين في الزاوية.
لم يذكر دانيتز المشتعل ولا وفاة مافيتي الفولاذي.
مسح كلاين بنظرته وكان على وشك رفع مسدسه لاطلاق النار، جاعلا الأعداء الذين يمكن أن يهددوه يفقدون القدرة على القتال.
“حسنا!” كان أوز كينت ينتظر منه قول ذلك.
الساعة الثالثة بعد الظهر، داخل مبنى حديقة بالقرب من مكتب الحاكم العام.
“ميثور كينغ؟” سأل إلاند، لكنه بدا وكأنه قد كان يكرر الاسم لنفسه.
كان إلاند و أوز كينت يجلسان في غرفة معيشة مزينة بأناقة أثناء انتظار الرد من شخصية مهمة.
“نعم، سيد لوان.” بعد تلقي تعليمات واضحة، تنهد إلاند وأوز كينت بإرتياح على الفور.
بعد فترة غير معروفة من الوقت، سار شاب ذو شعر أشقر ممشط بدقة أسفل الدرج وقال للاثنين، “يقول الجنرال أنه نظرًا لأنه لا يظهر أي عداء مؤقتًا، يجب أن نحترم الاتفاق ونواصل تعاوننا من من قبل، ومع ذلك، يجب أن نكون حذرين. أرسلوا برقية إلى باكلوند وتحققوا سرا في هويته الحقيقية ونواياه هنا في البحر.”
ومع ذلك، اكتشف مشكلة أيضا. بالنسبة لأهداف معينة، إذا تعرضوا مرارًا وتكرارًا لهالة التنين وإرهاب خلال فترة زمنية قصيرة، فستضعف التأثيرات مع الاستخدام المتكرر. بالطبع، كان معظم أتباع الرجل القوي أوزيل قد سقطوا بالفعل على الأرض بعد تعرضهم بشكل متكرر لهالة التنين. كانوا يتبولون ويتبرزون على أنفسهم، مما بعث رائحة كريهة
“أيضا، انشروا خبر أنه قتل ميثور كينغ. للقراصنة.”
“… جيرمان سبارو؟” عاد إلاند بسؤال، وشعر بعدم اليقين إلى حد ما.
“نعم، سيد لوان.” بعد تلقي تعليمات واضحة، تنهد إلاند وأوز كينت بإرتياح على الفور.
حوله، ابتعد كل الحمقى الذين كانوا يعانون من سلس البول بشكل غريزي. أثناء الزحف، لقد تركوا البقع على الأرض.
استمع كلاين إلى كل هذا بصمت، وإرتفعت زوايا فمه ببطء. لقد صفق كفه الأيسر على يده اليمنى وقال، “يا لك من قرصان كفؤ وقائد عصابة مقبول”.
…
“حسنا!” كان أوز كينت ينتظر منه قول ذلك.
داخل النزل، قام كلاين بعرافة وحسب أمواله، مؤكداً أنه حصل على 327 جنيه 9 سولي و5 بنسات، وخاصية تجاوز من التسلسل 8 المقاتل من مسار المحارب.
استمع كلاين إلى كل هذا بصمت، وإرتفعت زوايا فمه ببطء. لقد صفق كفه الأيسر على يده اليمنى وقال، “يا لك من قرصان كفؤ وقائد عصابة مقبول”.
‘هذا أيضًا غرض بقيمة ست إلى سبعمائة جنيه… علاوة على ذلك، هناك مكافأة لميثور. حتى لو قمت بخصم “رسوم العمل”، فسيظل هناك عدة آلاف من الجنيهات. مهلا، أوز كينت قد لا يجرؤ على أخذ قطعه… هذا محصول جيد. إنه مثل المفاجأة!’ فكر كلاين في راحة قبل إمساك طقس، مرسلا الجوع الزاحف إلى الضباب الرمادي.
بصدق، لقد شعر أن هالة التنين و هيجان و التلميح النفسي كانت ثلاث قوى تجاوز مفيدة نوعًا ما لم يستطع تحمل فراقها. ومع ذلك، نظرًا لأنه قد وعد بالفعل الأنسة عدالة، فقد اختار في النهاية الالتزام بوعده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
