نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 598

مفاجئة.

مفاجئة.

598: مفاجئة.

الآخرى كانت: ‘لماذا يراقبني؟ تمكن من العثور علي بالتحقيق في دانيتز؟’

 

 

 

نظر ميثور إلى السقف وظل صامتًا لبضع ثوانٍ.

في زاوية من حانة عشبة أميريس.

“سأذهب للتحقق.”

 

‘لم أره من قبل. من المستحيل التأكد مما إذا كان الشخص الذي تنكر في شكل هيلين…’ رفع ميثور رأسه وقال، “اكتشف هويته ومكانه”.

وجد إلاند رجلاً يرتدي سترة بلون القهوة، ربته على الكتف، وضحك.

 

 

جعل التحديق كينت يشعر بعدم الارتياح للغاية بينما بلع جرعة من زارهار وقال: “ابحث عني إذا كان هناك أي شيء في المستقبل. سيتم الدفع لك طالما أنك ستقدم أي معلومات قيمة، أو إذا ساعدتنا في القيام بأشياء معينة “.

“لماذا لا تشرب لانتي بروف؟”

بالطبع، لم يؤثر هذا على أوهامه في القيام بأفعال لا تعد ولا تحصى مع تراسي. إذا أتيحت له الفرصة، ليد صدق أنه سيأخذ زمام المبادرة للقيام بذلك حتى لو لم يحصل على إذن منها.

 

كان الرجل في الثلاثينات من عمره، وكان له وجه عادي إلى حد ما. لقد كان من الواضح أن دم لوين كان يمر عبر عروقه.

كان الرجل في الثلاثينات من عمره، وكان له وجه عادي إلى حد ما. لقد كان من الواضح أن دم لوين كان يمر عبر عروقه.

 

 

 

كان لديه شعر وعينان بنية، مع جسر أنف مرتفع إلى حد ما. اختفى مظهر السكير خاصته على الفور عندما أصبحت عيناه حادة.

عندما صعد إلى الأعلى، اتبع ميثور كينغ توجيه أتباع أوزيل ولف في منتصف الطريق حول جدران الحانة. من بعيد، رأى المغامر المجهول يجلس في الزاوية.

 

 

لقد ألقى نظرة خاطفة على إلاند و كلاين قبل أن تصبح عيناه ثملة مرة أخرى. قال وهو يبدو مخمورا تماما، “لقد شربت بالفعل. أنا أشرب زارهار لتقليل آثار الكحول.”

 

 

 

كانت زارهار بيرة الشعير المنتجة محليًا. كانت رخيصة وذات ذوق جيد جدا.

 

 

لقد شرب جرعة بعد جرعة من الجعة، عاجز عن الكلمات للحظة.

ضحك إلاند وأشار إلى كلاين.

 

 

صمت الاثنان في نفس الوقت بينما شربوا نبيذ ساوثفيل الأحمر.

“جيرمان سبارو”.

 

 

 

ثم قدم الرجل إلى كلاين، “أوز كينت. يمكنك دعوته كينت.”

في زاوية من حانة عشبة أميريس.

 

 

“دردشوا بين أنفسكما. يجب أن أعود للقيام بالاستعدادات. سأنطلق في وقت مبكر، صباح الغد.”

لقد ظن أنه بما من أنه كان لديه بعض التفاعل مع هيلين المقنعة، وكان لديه فهم عام لقدرات الرجل. لقد ظن أنه مهما كان الرجل جيدًا في تمويه نفسه، فإنه بالتأكيد سيشعر بإحساس من الألفة ؛ لذلك، قرر تأكيد ذلك بنفسه.

 

‘لو كان كيلانغوس، ما كان ليرحمني. هيه لطالما كان جشعًا. لقد تعطش لفترة طويلة لقوة التجاوز خاصتي…’

لقد لوح بيده وغادر دون أي تردد.

 

 

 

سحب كلاين كرسي مجاور وجلس. لم يحصل على أي كحول بينما نظر إلى أوز كينت بدون تعبير.

“طالما أنك تصل إلى قاع هذه المسألة، لن تكون القبطانة بخيلة بمكافأتها.”

 

أشار أوزيل إلى الطابق العلوي.

جعل التحديق كينت يشعر بعدم الارتياح للغاية بينما بلع جرعة من زارهار وقال: “ابحث عني إذا كان هناك أي شيء في المستقبل. سيتم الدفع لك طالما أنك ستقدم أي معلومات قيمة، أو إذا ساعدتنا في القيام بأشياء معينة “.

 

 

‘ذلك أنا أتصرف كنفسي.’

لم يكن قلقا من أن يسمع السكارى من حولهم محادثتهم، ستقول العديد من العصابات وطاقم القراصنة الشيء نفسه أيضا. عادة ما تكون الكلمات المستخدمة لجذب المخبرين هي نفسها.

 

 

“حسنا.” كان لدى كلاين الرغبة القوية في السؤال عما إذا كان يمكن تعويضه عن رداء هيلين لاغتيال نائبة الأدميرال السقم على الرغم من أن دانيتز قد دفع مقابل ذلك.

“حسنا.” كان لدى كلاين الرغبة القوية في السؤال عما إذا كان يمكن تعويضه عن رداء هيلين لاغتيال نائبة الأدميرال السقم على الرغم من أن دانيتز قد دفع مقابل ذلك.

 

 

أصبح تعبير أوزيل غريبًا على الفور بيتما ظهرت ابتسامة غير مخفية.

ومع ذلك، كانت مجرد فكرة.

 

 

 

ضحك أوز كينت بينما كان يبدو مخمورا تماما.

‘ذلك أنا أتصرف كنفسي.’

 

 

“سمعت إلاند يذكر بعض الأشياء عنك، ولكن يجب أن أذكرك أنه لا ينبغي للمرء أن يكون مجنونًا جدًا في البحر. عليك أن تهتم وتبذل قصارى جهدك كي لا تستفز القراصنة. ما أعنيه هو ألا تقاتلهم مباشرةً. سيكون تزويدنا بالمعلومات بشكل خاص أمرًا جيدًا. وسنبقي ذلك سراً “.

أشار أوزيل إلى الطابق العلوي.

 

‘مطابق للصورة… لكني لا أشعر بأي ألافة… هل لأن تنكره جيد بما فيه الكفاية، أم أنه شخص آخر، على سبيل المثال، نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا؟ يمكنها تقليد قوى تجاوز أولئك الذين رأتهم من قبل. ليس من المستحيل عليها تغيير مظهرها مثل كيلانغوس…’ توقفت نظرة ميثور مؤقتًا لمدة ثانيتين قبل أن يرجعها بحذر.

هذه المرة، قام بوضوح بقمع صوته.

 

 

 

بدون رؤية أي رد من غيرمان سبارو، لقد أضاف “لن يهتم القراصنة بأي من رموز الشهامة، ولن يلتزموا بقوانين المملكة وقواعدها- تجشؤ… إذا كان لديك عائلة في مدن موانئ مختلفة أو جزيرة إستعمارية ما، فإنهم قد يكونون قادرين على مهاجمة عائلتك”.

 

 

‘خطير إلى حد كبير؟ هل يمكن أن يكون هو الشخص الذي قتل مافيتي الفولاذي وشركائه مع دانيتز المشتعل؟ هل يمكن أن يكون الشخص الذي تنكر كهيلين لمهاجمة القبطانة؟’ قام ميثور على الفور بإجراء اتصالات معينة بينما سأل بصوت عميق: “هل لديك صورته أو لوحة له؟”

‘عائلة…’ صمت كلاين لثانية واحدة قبل أن يقول بهدوء: “ليس لدي عائلة”.

 

 

‘لكنني الآن جيرمان سبارو، مغامر يبدو هادئًا ولكنه مجنون!’

“…” عجز أوز كينت عن الكلام تقريبًا. كل ما استطاع أن يفعله هو أن يقول “سيهاجمون أصدقائك أيضا”.

‘لم أره من قبل. من المستحيل التأكد مما إذا كان الشخص الذي تنكر في شكل هيلين…’ رفع ميثور رأسه وقال، “اكتشف هويته ومكانه”.

 

 

ثم رد جيرمان سبارو بنبرة غير منزعجة، “ليس لدي أصدقاء”.

لم يكن قلقا من أن يسمع السكارى من حولهم محادثتهم، ستقول العديد من العصابات وطاقم القراصنة الشيء نفسه أيضا. عادة ما تكون الكلمات المستخدمة لجذب المخبرين هي نفسها.

 

 

“…” اختنق أوز كينت على الفور. لقد شرب بدون وعي جرعة من بيرة زارهار لتهدئة نفسه.

‘ذلك أنا أتصرف كنفسي.’

 

ومع ذلك، كانت مجرد فكرة.

بعد السعال مرتين، قال بصوت عميق: “سوف ينصبون كمينًا لك أيضًا. وسوف يرشوون الناس للتعرف على جدولك واعتراض سفينتك أيضا. في البحر، غالبًا ما تكون قوة شخص واحد غير ذات أهمية”.

 

 

 

قال كلاين بهدوء إلى حد ما، “لن أرفضهم من إعطائي المال.”

“سمعت إلاند يذكر بعض الأشياء عنك، ولكن يجب أن أذكرك أنه لا ينبغي للمرء أن يكون مجنونًا جدًا في البحر. عليك أن تهتم وتبذل قصارى جهدك كي لا تستفز القراصنة. ما أعنيه هو ألا تقاتلهم مباشرةً. سيكون تزويدنا بالمعلومات بشكل خاص أمرًا جيدًا. وسنبقي ذلك سراً “.

 

سقط العديد من السكارى على الأرض، مع أكثر من عشرة أشخاص يرمون أنفسهم على الجانب أو يتدحرجون على الأرض للتفادي. هذه السلسلة من الإجراءات كانت متدرب عليها بشكل جيد. وكان ميثور كينغ واحدًا منهم.

“ذلك من أساسيات الأداب”.

‘لم تصدق القبطانة أنني كنت أعمل مع القاتل لمجرد أن كيلانغوس يمكن أن يغير مظهره أيضًا مع الجوع الزاحف. لم تستدعي الناس لإحاطة بي وقتلي. لقد أرسلتني فقط إلى بايام للتحقيق في هذه المسألة. إنها بالفعل متسامحة بما فيه الكفاية… بالمقارنة مع كيلانغوس، فهي حقا قائدة تستحق أن تتبعها. يجب أن أقدم بسرعة بعض الخدمة الجديرة بالاهتمام وأجد عذرًا للاتصال بها، حتى أرقى إلى مستوى معاملتها لي.’ عندما نهض ميثور كينغ وخرج، لم يستطع إلا أن تلف تلك الأفكار في ذهنه.

 

 

‘إعطاء المال؟’ لقد فوجئ أوز كينت بوضوح لأنه وجد كلمات جيرمان سبارو غير مفهومة.

ثم قدم الرجل إلى كلاين، “أوز كينت. يمكنك دعوته كينت.”

 

 

بعد بضع ثوان، أدرك أن الرجل كان يعامل القراصنة على أنهم مكافأت متنقلة.

 

 

صدى طلق ناري في الحانة بينما قرفص العديد من العملاء بشكل إنعكاسي أثناء احتضان رؤوسهم. جميعهم كانوا ذوي خبرة كبيرة للغاية.

لقد شرب جرعة بعد جرعة من الجعة، عاجز عن الكلمات للحظة.

 

 

 

بانغ!

 

ليد وضع كأس النبيذ وقال بعد توقف “تم العثور على المغامر الغير معروف”.

في الطابق السفلي من حانة عشبة أميريس.

لقد نبع الطل الناري من قوته في خلق الوهم!

 

 

“مغامر غير معروف؟” أثير عقل ميثور كينغ لسان الدودة بينما جلس بشكل مستقيم.

 

 

“طالما أنك تصل إلى قاع هذه المسألة، لن تكون القبطانة بخيلة بمكافأتها.”

أومأ الرجل القوي أوزيل.

وجد إلاند رجلاً يرتدي سترة بلون القهوة، ربته على الكتف، وضحك.

 

 

“وفقًا لميث ذو العيون الزرقاء، فإن هذا المغامر جديد. من المحتمل أنه لم يكن في الأرخبيل لفترة طويلة، لكن ميث شعر أنه كان خطير إلى حد كبير.”

 

 

 

‘خطير إلى حد كبير؟ هل يمكن أن يكون هو الشخص الذي قتل مافيتي الفولاذي وشركائه مع دانيتز المشتعل؟ هل يمكن أن يكون الشخص الذي تنكر كهيلين لمهاجمة القبطانة؟’ قام ميثور على الفور بإجراء اتصالات معينة بينما سأل بصوت عميق: “هل لديك صورته أو لوحة له؟”

في زاوية من حانة عشبة أميريس.

 

كان بإمكان ميثور أن يقرأ بين السطور وضحك.

إستدعى أوزيل تابع له وتلقى قطعة من الورق الأبيض.

في زاوية من حانة عشبة أميريس.

 

“سمعت إلاند يذكر بعض الأشياء عنك، ولكن يجب أن أذكرك أنه لا ينبغي للمرء أن يكون مجنونًا جدًا في البحر. عليك أن تهتم وتبذل قصارى جهدك كي لا تستفز القراصنة. ما أعنيه هو ألا تقاتلهم مباشرةً. سيكون تزويدنا بالمعلومات بشكل خاص أمرًا جيدًا. وسنبقي ذلك سراً “.

“استخدمنا طقسًا لجعل ميث ذو العيون الزرقاء يرسم مظهر المغامر غير المعروف. كما تعلم، يختلف إمتلاكك لموطئ قدم قوي في عالم جريمة بايام عن كونك قرصان ناجح. أحتاج إلى أعضاء داعمين. تنهد، لتوظيفهم، أحتاج القليل من المال “.

بانغ!

 

 

كان بإمكان ميثور أن يقرأ بين السطور وضحك.

في زاوية من حانة عشبة أميريس.

 

كانت زارهار بيرة الشعير المنتجة محليًا. كانت رخيصة وذات ذوق جيد جدا.

“طالما أنك تصل إلى قاع هذه المسألة، لن تكون القبطانة بخيلة بمكافأتها.”

ولكن في هذه اللحظة، أخبر الحدس الروحي لكلاين كمتنبئ بمن أن شخصًا ما كان يراقبه.

 

 

لقد أخذ الصورة، نشرها واكتشف رجلًا بارد المظهر ذو شعر أسود وعينين بنيتين. كان وجهه رقيقًا قليلاً، وكان لديه وجه حاد. كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة رسمية.

 

 

 

‘لم أره من قبل. من المستحيل التأكد مما إذا كان الشخص الذي تنكر في شكل هيلين…’ رفع ميثور رأسه وقال، “اكتشف هويته ومكانه”.

 

 

 

قال الرجل القوي أوزيل ضاحكاً بشكل عميق “لقد أمرت رجالي فعلاً بذلك”.

واحدة منهما كانت: ‘مكافأة 5400 جنيه!’

 

 

صمت الاثنان في نفس الوقت بينما شربوا نبيذ ساوثفيل الأحمر.

‘لكنني الآن جيرمان سبارو، مغامر يبدو هادئًا ولكنه مجنون!’

 

 

بعد ذلك ببضع دقائق، دخل الحارس الحانة وكسر حاجز الصمت.

 

 

 

لقد نظر إلى ميثور لسان الدودة، وانحنى نحو أذن رئيسه، وهمس.

أشار أوزيل إلى الطابق العلوي.

 

 

أصبح تعبير أوزيل غريبًا على الفور بيتما ظهرت ابتسامة غير مخفية.

 

 

 

ليد وضع كأس النبيذ وقال بعد توقف “تم العثور على المغامر الغير معروف”.

 

 

“أين هو؟” سأل ميثور.

لقد لوح بيده وغادر دون أي تردد.

 

‘لم تصدق القبطانة أنني كنت أعمل مع القاتل لمجرد أن كيلانغوس يمكن أن يغير مظهره أيضًا مع الجوع الزاحف. لم تستدعي الناس لإحاطة بي وقتلي. لقد أرسلتني فقط إلى بايام للتحقيق في هذه المسألة. إنها بالفعل متسامحة بما فيه الكفاية… بالمقارنة مع كيلانغوس، فهي حقا قائدة تستحق أن تتبعها. يجب أن أقدم بسرعة بعض الخدمة الجديرة بالاهتمام وأجد عذرًا للاتصال بها، حتى أرقى إلى مستوى معاملتها لي.’ عندما نهض ميثور كينغ وخرج، لم يستطع إلا أن تلف تلك الأفكار في ذهنه.

أشار أوزيل إلى الطابق العلوي.

 

 

كان لديه شعر وعينان بنية، مع جسر أنف مرتفع إلى حد ما. اختفى مظهر السكير خاصته على الفور عندما أصبحت عيناه حادة.

“في هذا البار بالذات.”

كقرصان، قام بمثل هذه الأشياء مرات عديدة.

 

“…” اختنق أوز كينت على الفور. لقد شرب بدون وعي جرعة من بيرة زارهار لتهدئة نفسه.

نظر ميثور إلى السقف وظل صامتًا لبضع ثوانٍ.

“…” اختنق أوز كينت على الفور. لقد شرب بدون وعي جرعة من بيرة زارهار لتهدئة نفسه.

 

 

“سأذهب للتحقق.”

واحدة منهما كانت: ‘مكافأة 5400 جنيه!’

 

 

لقد ظن أنه بما من أنه كان لديه بعض التفاعل مع هيلين المقنعة، وكان لديه فهم عام لقدرات الرجل. لقد ظن أنه مهما كان الرجل جيدًا في تمويه نفسه، فإنه بالتأكيد سيشعر بإحساس من الألفة ؛ لذلك، قرر تأكيد ذلك بنفسه.

بانغ!

 

 

وفقًا لعاداته المعتادة، لم يكن ليأخذ مثل هذه المبادرة وكان سيجري بدلاً من ذلك تحقيقًا من الضواحي. فقط مع الثقة الكافية سيشرك نفسه. لكن هذه المرة، لم يكن مقتنعًا جدًا بأتباع أوزيل. إذا كان حقل الشخص الذي نكر نفسه كهيلين، فإنه سيغير مظهره وهويته على الفور ويختفي بمجرد ملاحظة شيء خاطئ.

 

 

 

إلى جانب ذلك، عرف ميثور أنه كان يعاقب حاليًا من قبل قبطانته. كان عليه أن يؤدي بسرعة فعل جدارة من أجل العودة إلى الموت الأسود.

بدون رؤية أي رد من غيرمان سبارو، لقد أضاف “لن يهتم القراصنة بأي من رموز الشهامة، ولن يلتزموا بقوانين المملكة وقواعدها- تجشؤ… إذا كان لديك عائلة في مدن موانئ مختلفة أو جزيرة إستعمارية ما، فإنهم قد يكونون قادرين على مهاجمة عائلتك”.

 

أصبح تعبير أوزيل غريبًا على الفور بيتما ظهرت ابتسامة غير مخفية.

تنهد، بغض النظر عما إذا كنت أفتقر إلى القدرة أو لم أكن حذر بما فيه الكفاية، لا يمكن تغيير النتيجة. لقد انخدعت بذلك التنكر وأحضرتـ’ها’ إلى الموت الأسود، لقد كادت تقتل القبطانة…

 

 

 

‘لو كان كيلانغوس، ما كان ليرحمني. هيه لطالما كان جشعًا. لقد تعطش لفترة طويلة لقوة التجاوز خاصتي…’

 

 

 

‘لم تصدق القبطانة أنني كنت أعمل مع القاتل لمجرد أن كيلانغوس يمكن أن يغير مظهره أيضًا مع الجوع الزاحف. لم تستدعي الناس لإحاطة بي وقتلي. لقد أرسلتني فقط إلى بايام للتحقيق في هذه المسألة. إنها بالفعل متسامحة بما فيه الكفاية… بالمقارنة مع كيلانغوس، فهي حقا قائدة تستحق أن تتبعها. يجب أن أقدم بسرعة بعض الخدمة الجديرة بالاهتمام وأجد عذرًا للاتصال بها، حتى أرقى إلى مستوى معاملتها لي.’ عندما نهض ميثور كينغ وخرج، لم يستطع إلا أن تلف تلك الأفكار في ذهنه.

 

 

لقد نبع الطل الناري من قوته في خلق الوهم!

على الرغم من أنه كان قرصانًا قتل عددًا لا يحصى من الناس ونهب عددًا لا يحصى من السفن، إلا أنه كان لديه بقعة ناعمة في قلبه. إلى جانب ذلك، لم يلاحظ أنه كان يفتن باستمرار من قبل نائبة الأدميرال السقم تراسي من خلال التفاعلات الطويلة معها. كان ولعه لها قد توغل إلى عظامه. حتى لو لم يكن لدى سيدة السقم مساعدين، لما كان ليقاوم، راكعا ومقبلا أصابع قدميها بناءً على طلبها.

وجد إلاند رجلاً يرتدي سترة بلون القهوة، ربته على الكتف، وضحك.

 

 

بالطبع، لم يؤثر هذا على أوهامه في القيام بأفعال لا تعد ولا تحصى مع تراسي. إذا أتيحت له الفرصة، ليد صدق أنه سيأخذ زمام المبادرة للقيام بذلك حتى لو لم يحصل على إذن منها.

 

 

ضحك إلاند وأشار إلى كلاين.

كقرصان، قام بمثل هذه الأشياء مرات عديدة.

 

 

598: مفاجئة.

عندما صعد إلى الأعلى، اتبع ميثور كينغ توجيه أتباع أوزيل ولف في منتصف الطريق حول جدران الحانة. من بعيد، رأى المغامر المجهول يجلس في الزاوية.

بدون رؤية أي رد من غيرمان سبارو، لقد أضاف “لن يهتم القراصنة بأي من رموز الشهامة، ولن يلتزموا بقوانين المملكة وقواعدها- تجشؤ… إذا كان لديك عائلة في مدن موانئ مختلفة أو جزيرة إستعمارية ما، فإنهم قد يكونون قادرين على مهاجمة عائلتك”.

 

 

‘مطابق للصورة… لكني لا أشعر بأي ألافة… هل لأن تنكره جيد بما فيه الكفاية، أم أنه شخص آخر، على سبيل المثال، نائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا؟ يمكنها تقليد قوى تجاوز أولئك الذين رأتهم من قبل. ليس من المستحيل عليها تغيير مظهرها مثل كيلانغوس…’ توقفت نظرة ميثور مؤقتًا لمدة ثانيتين قبل أن يرجعها بحذر.

لقد نظر إلى ميثور لسان الدودة، وانحنى نحو أذن رئيسه، وهمس.

 

 

ولكن في هذه اللحظة، أخبر الحدس الروحي لكلاين كمتنبئ بمن أن شخصًا ما كان يراقبه.

“مغامر غير معروف؟” أثير عقل ميثور كينغ لسان الدودة بينما جلس بشكل مستقيم.

 

 

دون إخفاء أي شيء، إستدار كلاين على الفور للنظر إلى الوراء. لقد رأى رجلاً ذو حواجب قصيرة ومحاجر عميقة وعينين برونزيتين.

لقد ظن أنه بما من أنه كان لديه بعض التفاعل مع هيلين المقنعة، وكان لديه فهم عام لقدرات الرجل. لقد ظن أنه مهما كان الرجل جيدًا في تمويه نفسه، فإنه بالتأكيد سيشعر بإحساس من الألفة ؛ لذلك، قرر تأكيد ذلك بنفسه.

 

 

‘ميثور كينغ لسان الدودة… الزميل الثالث لسفينة نائبة الأدميرال السقم الرئيسية، الموت الأسود…’ تعرف كلاين على الفور على الشخص الذي كان يراقبه.

 

 

 

على الفور، أومضت فكرتان في ذهنه.

 

 

 

واحدة منهما كانت: ‘مكافأة 5400 جنيه!’

 

 

 

الآخرى كانت: ‘لماذا يراقبني؟ تمكن من العثور علي بالتحقيق في دانيتز؟’

ثم قدم الرجل إلى كلاين، “أوز كينت. يمكنك دعوته كينت.”

 

“حسنا.” كان لدى كلاين الرغبة القوية في السؤال عما إذا كان يمكن تعويضه عن رداء هيلين لاغتيال نائبة الأدميرال السقم على الرغم من أن دانيتز قد دفع مقابل ذلك.

اكتشف مسؤول الاتصال العسكري، أوز كينت، شذوذ جيرمان سبارو بينما تتبع نظراته. ومع ذلك، بسبب زاويته، تم صده من قبل عدد قليل من السكارى.

 

 

نظر ميثور إلى السقف وظل صامتًا لبضع ثوانٍ.

في هذه المرحلة من الزمن، توصل كلاين بالفعل إلى حل. كان عليه التظاهر بأنه لم يتعرف على ميثور كينغ، يرجع نظرته، ويحصل على كوب من الكحول للشرب. يمكنه بعد ذلك مراقبة المكان الذي ذهب إليه سراً، ثم استخدام قوته كعديم وجه للتسلل إلى حيث اختبأ ميثور نفسه قبل أن يصطاده بصمت.

 

 

 

بينما أومضت هذه الفكرة عبر عقله، اكتشف كلاين فجأة مشكلة.

لقد نظر إلى ميثور لسان الدودة، وانحنى نحو أذن رئيسه، وهمس.

 

 

‘ذلك أنا أتصرف كنفسي.’

 

 

ومع ذلك، لم يضغط كلاين على الزناد حقًا، لأنه كان خائفاً من إصابة الأشخاص الأبرياء عن طريق الخطأ. لقد كان هناك العديد من العملاء بينه وبين ميثور.

‘لكنني الآن جيرمان سبارو، مغامر يبدو هادئًا ولكنه مجنون!’

 

 

 

مع هذه الفكرة، استدار فجأة، وجه مسدسه، واستهدف ميثور كينغ لسان الدودة داخل الحانة الصاخبة.

 

 

على الرغم من أنه كان قرصانًا قتل عددًا لا يحصى من الناس ونهب عددًا لا يحصى من السفن، إلا أنه كان لديه بقعة ناعمة في قلبه. إلى جانب ذلك، لم يلاحظ أنه كان يفتن باستمرار من قبل نائبة الأدميرال السقم تراسي من خلال التفاعلات الطويلة معها. كان ولعه لها قد توغل إلى عظامه. حتى لو لم يكن لدى سيدة السقم مساعدين، لما كان ليقاوم، راكعا ومقبلا أصابع قدميها بناءً على طلبها.

بانغ!

كانت زارهار بيرة الشعير المنتجة محليًا. كانت رخيصة وذات ذوق جيد جدا.

 

“ذلك من أساسيات الأداب”.

صدى طلق ناري في الحانة بينما قرفص العديد من العملاء بشكل إنعكاسي أثناء احتضان رؤوسهم. جميعهم كانوا ذوي خبرة كبيرة للغاية.

“لماذا لا تشرب لانتي بروف؟”

 

 

سقط العديد من السكارى على الأرض، مع أكثر من عشرة أشخاص يرمون أنفسهم على الجانب أو يتدحرجون على الأرض للتفادي. هذه السلسلة من الإجراءات كانت متدرب عليها بشكل جيد. وكان ميثور كينغ واحدًا منهم.

 

 

في هذه المرحلة من الزمن، توصل كلاين بالفعل إلى حل. كان عليه التظاهر بأنه لم يتعرف على ميثور كينغ، يرجع نظرته، ويحصل على كوب من الكحول للشرب. يمكنه بعد ذلك مراقبة المكان الذي ذهب إليه سراً، ثم استخدام قوته كعديم وجه للتسلل إلى حيث اختبأ ميثور نفسه قبل أن يصطاده بصمت.

ومع ذلك، لم يضغط كلاين على الزناد حقًا، لأنه كان خائفاً من إصابة الأشخاص الأبرياء عن طريق الخطأ. لقد كان هناك العديد من العملاء بينه وبين ميثور.

ثم رد جيرمان سبارو بنبرة غير منزعجة، “ليس لدي أصدقاء”.

 

بينما أومضت هذه الفكرة عبر عقله، اكتشف كلاين فجأة مشكلة.

لقد نبع الطل الناري من قوته في خلق الوهم!

كان بإمكان ميثور أن يقرأ بين السطور وضحك.

 

 

في تلك اللحظة، انفتح كل شيء أمامه بينما قرفص الناس. وبالتالي، بعد أن استهدف ميثور، الذي ألقى بنفسه جانبيا على الأرض، جذب الزناد هذه المرة.

ثم رد جيرمان سبارو بنبرة غير منزعجة، “ليس لدي أصدقاء”.

 

 

بانغ!

 

 

“في هذا البار بالذات.”

~~~

 

 

“سمعت إلاند يذكر بعض الأشياء عنك، ولكن يجب أن أذكرك أنه لا ينبغي للمرء أن يكون مجنونًا جدًا في البحر. عليك أن تهتم وتبذل قصارى جهدك كي لا تستفز القراصنة. ما أعنيه هو ألا تقاتلهم مباشرةً. سيكون تزويدنا بالمعلومات بشكل خاص أمرًا جيدًا. وسنبقي ذلك سراً “.

يب.. جيرمان حقا شخصية رائعة???????

“دردشوا بين أنفسكما. يجب أن أعود للقيام بالاستعدادات. سأنطلق في وقت مبكر، صباح الغد.”

لقد أخذ الصورة، نشرها واكتشف رجلًا بارد المظهر ذو شعر أسود وعينين بنيتين. كان وجهه رقيقًا قليلاً، وكان لديه وجه حاد. كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة رسمية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط