نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 581

كل من الدخول في الشخصية والإنفصال.

كل من الدخول في الشخصية والإنفصال.

581: كل من الدخول في الشخصية والإنفصال.

في الوقت نفسه، أصبحت تلك اليد بلمحة من الذهب. أضاءت عيون كلاين الخضراء والعميقة فجأة بصاعقتي برق.

 

سرعان ما وجد المصدر. كان هذا مشابهًا له وهو يلعب ألعاب لعب الأدوار. فيها، يمكنه اختيار شخصية أنثوية، واختيار بعناية ملامح الوجه وملابس الشخصية، مما يسمح للجمال بإرضاء عينيه.

 

طرقت المصاحبة الشقراء على الباب وسألت بفارغ الصبر، “ألم تنتهي؟”

‘فقط الموت الأسود وحدها… رست السفن الأخرى خارج حدود أرخبيل رورستد لأنهم يخشون من اكتشافهم؟ هذه أخبار جيدة…’ أرجع كلاين بصره وعض شفته عمداً للتعبير عن إنفعاله.

“وأخرجي.”

 

لقد حافظ على هذه الحالة وهو يسير إلى الباب ويسحبه مفتوحا.

بعد إلقاء نظرة على ملامح هيلين الجانبية، أشعل ميثور شعلة وبدأ في تحريكها للإشارة إلى السفينة الرئيسية.

 

 

‘لحظة الحقيقة هنا…’ أخذ كلاين نفسًا عميقًا ودخل الغرفة.

قبل وقت ليس بطويل، جاء زورق وأخذه مع كلاين المتنكر إلى الموت الأسود.

قبل وقت ليس بطويل، جاء زورق وأخذه مع كلاين المتنكر إلى الموت الأسود.

 

 

أثناء رفع القارب، استقل كلاين سفينة أدميرال قرصان رئيسية آخرى. تحت قيادة ميثور، لقد دخل المقصورة.

 

 

“أدخلي.”

كانت تنتظرهم إلى الأمام مضيفة شقراء. نظرت إلى هيلين بنظرة باردة قبل أن تشير إلى الغرفة.

 

 

كانت هذه هي الجوع الزاحف! كان هذا الإختراق النفسي!

“أدخلي.”

 

 

كانت هذه هي الجوع الزاحف! كان هذا الإختراق النفسي!

‘هذا الموقف… يشبه لقاء منافس في الحب مباشرةً… وقع كل من الرجال والنساء في سحر نائبة الأدميرال السقم هذه…’ زاد كلاين المكبل يقظته على الفور بينما إرتدى تعبيرًا ثقيلًا وتتبع المضيفة الشقراء إلى الغرفة.

لم تستطع تصديق أن هيلين قد تهاجمها، أو تجرؤ على التصديق بأنها قد تمتلك ردود فعل وقدرات كهذه.

 

 

كان يعتقد في الأصل أنه سيقابل تراسي على الفور وسيحصل على فرصة لمقابلتها على انفراد. كان مستعدًا بالفعل للضرب، ولكن ماعدا خزانة ملابس، أريكة، مرآة بطول الجسم في غرفة ضيقة مغطاة بالسجاد، لم يكن هناك شيء.

 

 

أثناء رفع القارب، استقل كلاين سفينة أدميرال قرصان رئيسية آخرى. تحت قيادة ميثور، لقد دخل المقصورة.

‘هل يمكن أن تكون تراسي قد أعطت هيلين عمداً الكتف البارد للتعبير عن غضبها؟’ استرجع كلاين الروايات الرومانسية والمسلسلات التلفزيونية المبتكرة التي شاهدها سابقًا أثناء التفكير في سبب تصرفات سيدة السقم.

 

 

‘الغرض الغامض الذي وصفته هيلين؟ يمكن أن يقلل من معظم أشكال الضرر؟’ كلاين، الذي كان قد خطط أصلاً للقيام بخطوة في اللحظة التي تضيق فيها الفجوة بينهما، أمسك رغبته.

قامت المضيفة الشقراء بإلقاء نظرة على الملابس الرجولية لـ”هيلين” التي إفتقرت إلى جمالها الذكوري بسبب نقص الماكياج، واتخذت خطوتين سريعتين، فتحت خزانة الملابس، وأشارت إلى الفساتين في الداخل.

“أوه، لقد قاموا بتقييدك. هذا جميل. لم نلعب مثل هذه اللعبة من قبل”، قالت تراسي بابتسامة، لكن عينيها الزرقاء السماوية بدت وكأنها محيط عاصف كان يجمع قوته.

 

كان هذا أيضًا لتجنب السقوط لقوى سقم تراسي.

“القبطانة لا يحب ملابسك الحالية. غيري.”

لقد حافظ على هذه الحالة وهو يسير إلى الباب ويسحبه مفتوحا.

 

 

‘تبا…’ لعين كلاين داخليا.

 

 

جاءت تراسي أمامه ورفعت يدها اليمنى لتنزلق أسفل خديه.

كان يتخيل في الأصل أنه يمكن منحه اجتماعًا مع نائبة الأدميرال السقم تراسي بينما يبدو مثل هيلين وهو يرتدي ملابسه كذكر. كان ممتنًا لأنه لم يكن بحاجة إلى إذلال نفسه بشكل مفرط لتحقيق هدفه، ولكن في النهاية، لم يتمكن من الهروب من هذه النتيجة التي أراد تجنبها.

بعد إلقاء نظرة على ملامح هيلين الجانبية، أشعل ميثور شعلة وبدأ في تحريكها للإشارة إلى السفينة الرئيسية.

 

 

برؤية هيلين واقفة هناك في حالة ذهول، نظرة المضيفة الشقراء إليها بغضب.

 

 

“لديك خياران. إما أن تغيري بنفسك، أو سأساعدك!”

هذا لم يعني أنه كان يحب تدريجياً مثل هذه الأفعال. بدلاً من ذلك، أثناء التغلب على نفوره العقلي، حصل على شكل من أشكال الانفصال عن وعيه الذاتي. لقد شعر أن روحه قد طارت من جسده، مما سمح له بمراقبة “هيلين” وهي ترتدي ملابس نسائية وتعدل ملابسها من خلال المرآة بهدوء. لقد ظن أن هذه كانت خطوة ضرورية في مهمته وأنه لم يوجد شيء محرج أو غريب في هذا الأمر.

 

 

قام كلاين بأحد حركات هيلين ذات الشعر الأحمر المتبناة من العادة واستنشق قليلاً.

جاءت تراسي أمامه ورفعت يدها اليمنى لتنزلق أسفل خديه.

 

 

“أزيلي أصفادي.”

بالإضافة إلى ذلك، من أجل منع نفسه من التعثر، لم يجلب سوى الجوع الزاحف الأكثر صعوبة في الكشف معه، والتي كانت جيدـ في تمويه نفسها. تم وضع الأغراض الغامضة الأخرى في الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. علاوة على ذلك، كان على الموت الأسود مع عدد من المتجاوزين المعارضين على متن السطح. كان عليه إنهاء المعركة في أسرع وقت ممكن!

 

 

أدار جسده على الجانبين وأشار ذقنه باتجاه الباب.

 

 

هذا لم يعني أنه كان يحب تدريجياً مثل هذه الأفعال. بدلاً من ذلك، أثناء التغلب على نفوره العقلي، حصل على شكل من أشكال الانفصال عن وعيه الذاتي. لقد شعر أن روحه قد طارت من جسده، مما سمح له بمراقبة “هيلين” وهي ترتدي ملابس نسائية وتعدل ملابسها من خلال المرآة بهدوء. لقد ظن أن هذه كانت خطوة ضرورية في مهمته وأنه لم يوجد شيء محرج أو غريب في هذا الأمر.

“وأخرجي.”

أثناء رفع القارب، استقل كلاين سفينة أدميرال قرصان رئيسية آخرى. تحت قيادة ميثور، لقد دخل المقصورة.

 

 

“عاهرة متأمرة…” لعنت الشقراء تحت أنفاسها واستخدمت المفتاح الذي قدمه لها ميثور لتحرير هيلين من الأصفاد.

 

 

“القبطانة لا يحب ملابسك الحالية. غيري.”

بعد أن غادرت الغرفة وأغلقت الباب، سار كلاين إلى خزانة الملابس ووقف هناك في حالة ذهول لمدة العشرين ثانية.

 

 

 

فجأة أغلق عينيه ومد يده اليمنى.

 

 

 

بعد فترة غير معروفة، أتى أمام مرآة كامل الجسم ورأى شعر هيلين الأحمر الساقط في الانعكاس. أومضت عينيها الخضراء بينما إرتدت فستانًا أحمر ذهبي. على خصرها كان هناك شريط مربوط في زهرة. تم سحبه بإحكام، مما أبرز خصرها النحيل.

 

 

جاءت تراسي أمامه ورفعت يدها اليمنى لتنزلق أسفل خديه.

كان زجه هيلين الجميل محمرا بينما كانت شفاهها مجموعة بإحكام. كان تعبيرها ثقيلًا، يبدو متطابق جدًا مع الصورة من قبل.

 

 

غرق وجه المصاحبة الشقراء على الفور بينما ضغطت على الباب، مشيرةً بأعينها لأن يدخل كلاين.

نظر كلاين إلى صورته الحالية وشعر بالحرج أولاً. ومع ذلك، فقد تجاوز الأمر إلى حد ما أثناء التغيير. إلى جانب ذلك، لم يكن هناك أي شخص بالداخل. ثانياً، وجد تدريجياً شعوراً مختلفاً.

هذا لم يعني أنه كان يحب تدريجياً مثل هذه الأفعال. بدلاً من ذلك، أثناء التغلب على نفوره العقلي، حصل على شكل من أشكال الانفصال عن وعيه الذاتي. لقد شعر أن روحه قد طارت من جسده، مما سمح له بمراقبة “هيلين” وهي ترتدي ملابس نسائية وتعدل ملابسها من خلال المرآة بهدوء. لقد ظن أن هذه كانت خطوة ضرورية في مهمته وأنه لم يوجد شيء محرج أو غريب في هذا الأمر.

 

كان زجه هيلين الجميل محمرا بينما كانت شفاهها مجموعة بإحكام. كان تعبيرها ثقيلًا، يبدو متطابق جدًا مع الصورة من قبل.

هذا لم يعني أنه كان يحب تدريجياً مثل هذه الأفعال. بدلاً من ذلك، أثناء التغلب على نفوره العقلي، حصل على شكل من أشكال الانفصال عن وعيه الذاتي. لقد شعر أن روحه قد طارت من جسده، مما سمح له بمراقبة “هيلين” وهي ترتدي ملابس نسائية وتعدل ملابسها من خلال المرآة بهدوء. لقد ظن أن هذه كانت خطوة ضرورية في مهمته وأنه لم يوجد شيء محرج أو غريب في هذا الأمر.

لقد أمسكت ابتسامتها وسارت نحو هيلين ذات الشعر الأحمر، مع السوط الجلدي في يدها اليسرى. لم يكن لديها أونصة من الشك.

 

كان يعتقد في الأصل أنه سيقابل تراسي على الفور وسيحصل على فرصة لمقابلتها على انفراد. كان مستعدًا بالفعل للضرب، ولكن ماعدا خزانة ملابس، أريكة، مرآة بطول الجسم في غرفة ضيقة مغطاة بالسجاد، لم يكن هناك شيء.

شعر كلاين بشعور محير من الألفة، بينما حاول جاهداً أن يتذكر هذا الشعور ويقارنه، في محاولة لإلصاقه في مكانه واكتساب فهم له.

‘الغرض الغامض الذي وصفته هيلين؟ يمكن أن يقلل من معظم أشكال الضرر؟’ كلاين، الذي كان قد خطط أصلاً للقيام بخطوة في اللحظة التي تضيق فيها الفجوة بينهما، أمسك رغبته.

 

‘فقط الموت الأسود وحدها… رست السفن الأخرى خارج حدود أرخبيل رورستد لأنهم يخشون من اكتشافهم؟ هذه أخبار جيدة…’ أرجع كلاين بصره وعض شفته عمداً للتعبير عن إنفعاله.

سرعان ما وجد المصدر. كان هذا مشابهًا له وهو يلعب ألعاب لعب الأدوار. فيها، يمكنه اختيار شخصية أنثوية، واختيار بعناية ملامح الوجه وملابس الشخصية، مما يسمح للجمال بإرضاء عينيه.

 

 

مع موقف منفصل، كما لو كان يلعب لعبة لعب أدوار، لاحظ نفسه في مرآة كامل الجسم وحاول بجد العثور على أي عيوب.

لم يكن هناك أي شيء غريب أو محرج أثناء القيام بذلك. من ناحية، كان يراقب من زاوية إله عبر الشاشة، مما جعل موقفه منفصلاً؛ ومن ناحية أخرى، كان يمثل بجدية ويمر بالقصة. من خلال الجمع بين الاثنين بشكل مثالي وعدم التمييز بينهما، لم يكن لديه أي كره لذلك بينما لعب لعبة.

 

 

 

‘هذا…’ فتح كلاين فجأة عينيه نصف المغلقة، وشعر أن هذه هي حالة عديم الوجه التي كان يبحث عنها!

 

 

 

يمكن أن يمثل كأي شخص، لكنه لا يزال نفسه.

 

 

‘لحظة الحقيقة هنا…’ أخذ كلاين نفسًا عميقًا ودخل الغرفة.

بينما يدخل في الشخصية ويعمل بجد على التمثيل، سيكون بإمكانه فصل مشاعره ومراقبة الأشياء بهدوء. من خلال إجراء المقارنات، يمكنه أن يكتشف نفسه ويجد نفسه الحقيقية!

لم تستطع تصديق أن هيلين قد تهاجمها، أو تجرؤ على التصديق بأنها قد تمتلك ردود فعل وقدرات كهذه.

 

شعر كلاين بشعور محير من الألفة، بينما حاول جاهداً أن يتذكر هذا الشعور ويقارنه، في محاولة لإلصاقه في مكانه واكتساب فهم له.

‘إنها كل من الدخول في الشخصية والانفصال… هذا هو التطبيق الفعلي لمبدأ عديم الوجه الرئيسي.’ شعر كلاين فجأة بسلام بينما تعايش الإحراج المتبقي مع موقفه المتغير.

 

 

‘الغرض الغامض الذي وصفته هيلين؟ يمكن أن يقلل من معظم أشكال الضرر؟’ كلاين، الذي كان قد خطط أصلاً للقيام بخطوة في اللحظة التي تضيق فيها الفجوة بينهما، أمسك رغبته.

مع موقف منفصل، كما لو كان يلعب لعبة لعب أدوار، لاحظ نفسه في مرآة كامل الجسم وحاول بجد العثور على أي عيوب.

 

 

 

‘لحسن الحظ، لقد جعلت على دانيتز يحصل على مجموعتين من الملابس النسائية لدراسة الطريقة التي يتم بها تجميعها. وإلا، لا فرصة أنه كان ليكون بإمكاني ارتداؤها بهذه السرعة وبشكل طبيعي كشخص يفعل ذلك للمرة الأولى. سيكون من السهل الكشف عن أي عيوب. هيه، هذا ما يسمى الاحتراف. ملابس النساء معقدة بالتأكيد… من منظور عديمي الوجه، هناك العديد من العيوب في وجه هيلين وملامحها. قد تكون جميلة، لكنني بالتأكيد لن أسميها مذهلة… نعم، مع هذه الحالة الذهنية، يمكنني أن أشعر بوضوح بهضم الجرعة…’ نظر كلاين إلى نفسه في المرآة كما لو كان ينظر إلى شخصية تدعى هيلين.

 

 

تحركت عيناه أولاً إلى الأعلى قبل أن تتجه نحوها. قال بدون أي لمحة مشاعر، “العودة إلى هذا المكان هي بالفعل أكبر عقوبة. أي شيء آخر هو مجرد مكافأة.”

رطممم! رطممم! رطممم!

 

 

 

طرقت المصاحبة الشقراء على الباب وسألت بفارغ الصبر، “ألم تنتهي؟”

 

 

قبل وقت ليس بطويل، جاء زورق وأخذه مع كلاين المتنكر إلى الموت الأسود.

غرق وجه كلاين على الفور، كما لو أنها لم تعد له العشرة اف جنيه خاصته.

نظر كلاين إلى صورته الحالية وشعر بالحرج أولاً. ومع ذلك، فقد تجاوز الأمر إلى حد ما أثناء التغيير. إلى جانب ذلك، لم يكن هناك أي شخص بالداخل. ثانياً، وجد تدريجياً شعوراً مختلفاً.

 

 

لقد حافظ على هذه الحالة وهو يسير إلى الباب ويسحبه مفتوحا.

 

 

 

ألقت عليه المصاحبة الشقراء نظرة ورفعت الأصفاد.

بعد وضع الأصفاد، قادته الأنثى الشقراء إلى مدخل مقصورة القبطانة.

 

“دعيها تأتي وحدها”.

“ضعي يديك خلف ظهرك.”

 

 

 

“أنت الآن سجينة!”

 

 

 

بما أن هيلين ذات الشعر الأحمر كانت على الموت الأسود، لم تكن خائفة من أن تجلب لها أي ضرر. كل ما أرادته هو إذلالها بقدر ما تستطيع.

 

 

 

تذمر كلاين ولف جسده نصفيا ووضع يديه خلف ظهره. شعر بالراحة لأن المرأة لم تكن تولي الكثير من الاهتمام لملابسه.

 

 

 

بعد وضع الأصفاد، قادته الأنثى الشقراء إلى مدخل مقصورة القبطانة.

 

 

 

كان الباب نصف مفتوح، مما سمح بإنبثاق رائحة دافئة في الخارج. لم تكن قوية للغاية، لكنها كانت باقية بما فيه الكفاية. كانت الرائحة التي استمرت في سحب المرء للخلف بينما رغبوا بشكل لا إرادي في التوجه إلى الفراش من أجل المتعة.

قامت المضيفة الشقراء بإلقاء نظرة على الملابس الرجولية لـ”هيلين” التي إفتقرت إلى جمالها الذكوري بسبب نقص الماكياج، واتخذت خطوتين سريعتين، فتحت خزانة الملابس، وأشارت إلى الفساتين في الداخل.

 

“العودة هي أكبر عقوبة؟”

طرقت المصاحبة الشقراء على الباب وكانت على وشك قول كلمة عندما ظهر صوت أنثى مظلم ولكن جميل بما فيه الكفاية من الداخل.

 

 

 

“دعيها تأتي وحدها”.

‘هل يمكن أن تكون تراسي قد أعطت هيلين عمداً الكتف البارد للتعبير عن غضبها؟’ استرجع كلاين الروايات الرومانسية والمسلسلات التلفزيونية المبتكرة التي شاهدها سابقًا أثناء التفكير في سبب تصرفات سيدة السقم.

 

“أدخلي.”

غرق وجه المصاحبة الشقراء على الفور بينما ضغطت على الباب، مشيرةً بأعينها لأن يدخل كلاين.

غرق وجه المصاحبة الشقراء على الفور بينما ضغطت على الباب، مشيرةً بأعينها لأن يدخل كلاين.

 

لم تستطع تصديق أن هيلين قد تهاجمها، أو تجرؤ على التصديق بأنها قد تمتلك ردود فعل وقدرات كهذه.

‘لحظة الحقيقة هنا…’ أخذ كلاين نفسًا عميقًا ودخل الغرفة.

 

 

أثناء رفع القارب، استقل كلاين سفينة أدميرال قرصان رئيسية آخرى. تحت قيادة ميثور، لقد دخل المقصورة.

أُغلق الباب خلفه بضربة، وعزل الداخل من الخارج.

“أوه، لقد قاموا بتقييدك. هذا جميل. لم نلعب مثل هذه اللعبة من قبل”، قالت تراسي بابتسامة، لكن عينيها الزرقاء السماوية بدت وكأنها محيط عاصف كان يجمع قوته.

 

 

سار كلاين عبر السجادة السميكة، وباستخدم ضوء الشموع من رفوف الشموع الذهبية، ورأى سيدة جميلة نوعًا ما تجلس خلف مكتب بينما تميل للخلف. كانت ترتدي بنطلونًا أصفر فاتح وقدميها ممتدة بشكل قطريا أثناء جمعهما.

لقد كان قد وضع خططًا واستعدادًا لما سيفعله بعد التسلل منذ وقت طويل. لقد كانت أن يجد فرصة ليكون بمفرده مع نائبة الأدميرال السقم تراسي واغتيالها دون إمساك نفسه.

 

 

كانت حواجبها طويلة ومستقيمة، وكانت عيناها زرقاء اللون حادة ومشرقة. كانت ترتدي قميصًا من الكتان الأبيض، مما سمح لجسدها الحميم بإظهار نفسه خلسة. سقط الشعر المجعد الأسود الغامق لإخفاء الأجزاء المهمة، مما جعل كلاين يشعر بعدم الارتياح على الفور.

 

 

 

عند رؤية هيلين ذات الشعر الأحمر وهي تدخل، رفعت نائبة الأدميرال السقم تراسي يدها اليسرى وسألت بابتسامة غامضة، “أخبرني، كيف يجب أن أعاقبك؟”

طرقت المصاحبة الشقراء على الباب وكانت على وشك قول كلمة عندما ظهر صوت أنثى مظلم ولكن جميل بما فيه الكفاية من الداخل.

 

كان يعتقد في الأصل أنه سيقابل تراسي على الفور وسيحصل على فرصة لمقابلتها على انفراد. كان مستعدًا بالفعل للضرب، ولكن ماعدا خزانة ملابس، أريكة، مرآة بطول الجسم في غرفة ضيقة مغطاة بالسجاد، لم يكن هناك شيء.

لقد أمسكت سوط جلدي أسود في يدها.

 

 

 

‘… سيدتي، هناك دائمًا مجال للنقاش…’ سخر كلاين لمقاومة انزعاجه.

‘إنها كل من الدخول في الشخصية والانفصال… هذا هو التطبيق الفعلي لمبدأ عديم الوجه الرئيسي.’ شعر كلاين فجأة بسلام بينما تعايش الإحراج المتبقي مع موقفه المتغير.

 

نظر كلاين إلى صورته الحالية وشعر بالحرج أولاً. ومع ذلك، فقد تجاوز الأمر إلى حد ما أثناء التغيير. إلى جانب ذلك، لم يكن هناك أي شخص بالداخل. ثانياً، وجد تدريجياً شعوراً مختلفاً.

تحركت عيناه أولاً إلى الأعلى قبل أن تتجه نحوها. قال بدون أي لمحة مشاعر، “العودة إلى هذا المكان هي بالفعل أكبر عقوبة. أي شيء آخر هو مجرد مكافأة.”

لقد كان قد وضع خططًا واستعدادًا لما سيفعله بعد التسلل منذ وقت طويل. لقد كانت أن يجد فرصة ليكون بمفرده مع نائبة الأدميرال السقم تراسي واغتيالها دون إمساك نفسه.

 

قبل أن تنتهي من جملتها، سحب كلاين يده اليسرى من القيود، وأمسك السوار من على معصمها بطريقة سريعة مثل البرق. ثم قام بجذبه للأسفل بعنف!

“أنتِ عنيدة كالمعتاد، ولكن غير حاسمة دائمًا…” وقفت تراسي. كانت طويلة ونحيلة، وتحت إضاءة ضوء الشموع، كانت ظلالها ترقص بسحر شديد.

 

 

 

لقد أمسكت ابتسامتها وسارت نحو هيلين ذات الشعر الأحمر، مع السوط الجلدي في يدها اليسرى. لم يكن لديها أونصة من الشك.

عند رؤية هيلين ذات الشعر الأحمر وهي تدخل، رفعت نائبة الأدميرال السقم تراسي يدها اليسرى وسألت بابتسامة غامضة، “أخبرني، كيف يجب أن أعاقبك؟”

 

“أزيلي أصفادي.”

خلال هذه العملية، لاحظ كلاين أنها كانت ترتدي سوارًا مرصعًا بالماس على معصمها الأيمن.

فقط من خلال القيام بذلك كان لديه فرصة لهزيمة الأدميرالة القرصانة. فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن يصيبها بشدة ويأسرها.

 

قامت المضيفة الشقراء بإلقاء نظرة على الملابس الرجولية لـ”هيلين” التي إفتقرت إلى جمالها الذكوري بسبب نقص الماكياج، واتخذت خطوتين سريعتين، فتحت خزانة الملابس، وأشارت إلى الفساتين في الداخل.

‘الغرض الغامض الذي وصفته هيلين؟ يمكن أن يقلل من معظم أشكال الضرر؟’ كلاين، الذي كان قد خطط أصلاً للقيام بخطوة في اللحظة التي تضيق فيها الفجوة بينهما، أمسك رغبته.

 

 

 

“أوه، لقد قاموا بتقييدك. هذا جميل. لم نلعب مثل هذه اللعبة من قبل”، قالت تراسي بابتسامة، لكن عينيها الزرقاء السماوية بدت وكأنها محيط عاصف كان يجمع قوته.

سرعان ما وجد المصدر. كان هذا مشابهًا له وهو يلعب ألعاب لعب الأدوار. فيها، يمكنه اختيار شخصية أنثوية، واختيار بعناية ملامح الوجه وملابس الشخصية، مما يسمح للجمال بإرضاء عينيه.

 

تذمر كلاين ولف جسده نصفيا ووضع يديه خلف ظهره. شعر بالراحة لأن المرأة لم تكن تولي الكثير من الاهتمام لملابسه.

‘سيدتي، سطورك فظيعة للغاية…’ جمع كلاين شفتيه بإحكام ولم يقل كلمة واحدة.

بالإضافة إلى ذلك، من أجل منع نفسه من التعثر، لم يجلب سوى الجوع الزاحف الأكثر صعوبة في الكشف معه، والتي كانت جيدـ في تمويه نفسها. تم وضع الأغراض الغامضة الأخرى في الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. علاوة على ذلك، كان على الموت الأسود مع عدد من المتجاوزين المعارضين على متن السطح. كان عليه إنهاء المعركة في أسرع وقت ممكن!

 

 

جاءت تراسي أمامه ورفعت يدها اليمنى لتنزلق أسفل خديه.

 

 

ألقت عليه المصاحبة الشقراء نظرة ورفعت الأصفاد.

“العودة هي أكبر عقوبة؟”

 

 

وكانت القدرة على سحب يده من الأصفاد قوة لاعب الخفة. لقد كانت قوة تليين العظام التي نادرا ما إستخدمها كلاين!

بينكا تحدثت، أصبحت عينيها ضبابية، وبدت مغرية للغاية.

مع موقف منفصل، كما لو كان يلعب لعبة لعب أدوار، لاحظ نفسه في مرآة كامل الجسم وحاول بجد العثور على أي عيوب.

 

 

“عادةً لا يبدو أنك تظنين ذلك. على الرغم من أنك دائمًا ما تقاومين في البداية، إلا أنك غالبًا ما تكونين أكثر شغفًا مني في النهاية…”

 

 

“لديك خياران. إما أن تغيري بنفسك، أو سأساعدك!”

قبل أن تنتهي من جملتها، سحب كلاين يده اليسرى من القيود، وأمسك السوار من على معصمها بطريقة سريعة مثل البرق. ثم قام بجذبه للأسفل بعنف!

شعر كلاين بشعور محير من الألفة، بينما حاول جاهداً أن يتذكر هذا الشعور ويقارنه، في محاولة لإلصاقه في مكانه واكتساب فهم له.

 

 

في الوقت نفسه، أصبحت تلك اليد بلمحة من الذهب. أضاءت عيون كلاين الخضراء والعميقة فجأة بصاعقتي برق.

رطممم! رطممم! رطممم!

 

 

كانت هذه هي الجوع الزاحف! كان هذا الإختراق النفسي!

‘الغرض الغامض الذي وصفته هيلين؟ يمكن أن يقلل من معظم أشكال الضرر؟’ كلاين، الذي كان قد خطط أصلاً للقيام بخطوة في اللحظة التي تضيق فيها الفجوة بينهما، أمسك رغبته.

 

‘هذا الموقف… يشبه لقاء منافس في الحب مباشرةً… وقع كل من الرجال والنساء في سحر نائبة الأدميرال السقم هذه…’ زاد كلاين المكبل يقظته على الفور بينما إرتدى تعبيرًا ثقيلًا وتتبع المضيفة الشقراء إلى الغرفة.

وكانت القدرة على سحب يده من الأصفاد قوة لاعب الخفة. لقد كانت قوة تليين العظام التي نادرا ما إستخدمها كلاين!

 

 

‘تبا…’ لعين كلاين داخليا.

لقد كان قد وضع خططًا واستعدادًا لما سيفعله بعد التسلل منذ وقت طويل. لقد كانت أن يجد فرصة ليكون بمفرده مع نائبة الأدميرال السقم تراسي واغتيالها دون إمساك نفسه.

لم يكن هناك أي شيء غريب أو محرج أثناء القيام بذلك. من ناحية، كان يراقب من زاوية إله عبر الشاشة، مما جعل موقفه منفصلاً؛ ومن ناحية أخرى، كان يمثل بجدية ويمر بالقصة. من خلال الجمع بين الاثنين بشكل مثالي وعدم التمييز بينهما، لم يكن لديه أي كره لذلك بينما لعب لعبة.

 

 

فقط من خلال القيام بذلك كان لديه فرصة لهزيمة الأدميرالة القرصانة. فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن يصيبها بشدة ويأسرها.

لقد كان قد وضع خططًا واستعدادًا لما سيفعله بعد التسلل منذ وقت طويل. لقد كانت أن يجد فرصة ليكون بمفرده مع نائبة الأدميرال السقم تراسي واغتيالها دون إمساك نفسه.

 

 

وحتى لو لم يكن من الممكن القيام بذلك، لم يكن يمانع قتلها. لقد اعتاد بالفعل على توجيه الأرواح فوق الضباب الرمادي. لم يكن يخشى عدم القدرة على الحصول على المعلومات الاستخباراتية التي يحتاجها. مهرب بشر لا يستحق شفقة!

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك، من أجل منع نفسه من التعثر، لم يجلب سوى الجوع الزاحف الأكثر صعوبة في الكشف معه، والتي كانت جيدـ في تمويه نفسها. تم وضع الأغراض الغامضة الأخرى في الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. علاوة على ذلك، كان على الموت الأسود مع عدد من المتجاوزين المعارضين على متن السطح. كان عليه إنهاء المعركة في أسرع وقت ممكن!

كان هذا أيضًا لتجنب السقوط لقوى سقم تراسي.

 

 

كان هذا أيضًا لتجنب السقوط لقوى سقم تراسي.

581: كل من الدخول في الشخصية والإنفصال.

 

“وأخرجي.”

كلما حاربها لفترة أطول، كانت الأمراض التي ستصيبه أسوأ!

 

 

‘… سيدتي، هناك دائمًا مجال للنقاش…’ سخر كلاين لمقاومة انزعاجه.

في تلك اللحظة، لقد تمت إزالة السوار المرصع بالماس من معصم تراسي. أومضت عيون كلاين الخضراء مع البرق بينما بقيت نائبة الأدميرال الساحرة الجميلة في حالة ذهول. كل ما فعلته كان المراوغة بشكل غريزي.

‘إنها كل من الدخول في الشخصية والانفصال… هذا هو التطبيق الفعلي لمبدأ عديم الوجه الرئيسي.’ شعر كلاين فجأة بسلام بينما تعايش الإحراج المتبقي مع موقفه المتغير.

 

طرقت المصاحبة الشقراء على الباب وكانت على وشك قول كلمة عندما ظهر صوت أنثى مظلم ولكن جميل بما فيه الكفاية من الداخل.

لم تستطع تصديق أن هيلين قد تهاجمها، أو تجرؤ على التصديق بأنها قد تمتلك ردود فعل وقدرات كهذه.

كان زجه هيلين الجميل محمرا بينما كانت شفاهها مجموعة بإحكام. كان تعبيرها ثقيلًا، يبدو متطابق جدًا مع الصورة من قبل.

أثناء رفع القارب، استقل كلاين سفينة أدميرال قرصان رئيسية آخرى. تحت قيادة ميثور، لقد دخل المقصورة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط